|
الكتاب المقدس 27 (2)
أفنان القاسم
الحوار المتمدن-العدد: 6299 - 2019 / 7 / 23 - 21:33
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
************************* توضيح
هذا الكتاب المقدس هو الكتاب المقدس الذي أكتبه برؤيتي وبوجهة نظري وبأدوات خلقي الفنية الخاصة بي اعتمادًا مني على النص الكلاسيكي للكتاب المقدس، ليس إعادةً أو نقلاً أو انتحالاً، وهو يختلف اختلافًا كليًا عما نجده في الكنائس، هذا وإن أحتفظ بآياته وبأطرها وبأساليبها، فأنا أضعها في سياق جديد يخدم الخط الجديد الذي أنتهجه في بنائه، هناك إذن عملية في الشكل جديدة تفرضها عملية في المضمون منافية تمامًا لكاتب التوراة في تصوراته المثالية للعالم، إنها تصوراتي المادية للعالم وكل فلسفتي الإنسانية التي أوظفها في هذا النص الجديد لما يدعى بالكتاب المقدس، لنقل النص الأخير، فللكتاب المقدس روايات عديدة.
*************************
سِفْرُ التَّكْويِنِ
1 وَحَدَثَ لَمَّا شَاخَ إِسْحَاقُ، وَكَلَّتْ عَيْنَاهُ عَنِ النَّظَرِ، أَنَّهُ دَعَا عِيسُوَ ابْنَهُ الأَكْبَرَ، وَقَالَ لَهُ: «يَا بُنَيَّ». فَقَالَ لَهُ: «يَا أَبَتِ». 2 فَقَالَ: «إِنَّنِي قَدْ شِخْتُ كَشَجَرَةِ الْمُرِّ الَّتِي كُنْتُمَا تَلْعَبَانِ تَحْتَهَا أَنْتَ وَأَخُوكَ وَأَنْتُمَا طِفْلَيْنِ وَجِذْعُهَا عَلَى وَشَكِ السُّقُوطِ مِثْلِي، 3 خُذْ جُعْبَتَكَ وَقَوْسَكَ، وَاخْرُجْ إِلَى الْبَرِّيَّةِ، وَتَصَيَّدْ لِي صَيْدًا، 4 وَاصْنَعْ لِي أَطْعِمَةً كَمَا أُحِبُّ، وَأْتِنِي بِهَا لآكُلَ حَتَّى تُبَارِكَكَ نَفْسِي قَبْلَ أَنْ أَمُوتَ». 5 وَكَانَتْ رِفْقَةُ سَامِعَةً إِذْ تَكَلَّمَ إِسْحَاقُ مَعَ عِيسُو ابْنِهِمَا، فَجَاءَهَا الرَّجُلُ الرَّبُّ فِي ثَوْبِ الْعَجُوزِ الشَّمْطَاءِ، وَكَلَّمَهَا بِصَوْتِ الْأُنْثَى لِيَخْدَعَهَا، قَالَ لهَا إِنَّهُ السَّاحِرَةُ الطَّيِّبَةُ، وَإِنَّهُ يُرِيدُ بَرَكَةَ إِسْحَاقَ لِيَعْقُوبَ مُفَضِّلِهَا. 6 كَانَ الرَّبُّ الْإِلَهِيُّ يَحُوكُ التَّارِيخَ بِأَصَابِعِ الْإنْسَانِ الْبَشَرِيِّ، وَأَمَّا رِفْقَةُ، فَكَلَّمَتْ يَعْقُوبَ ابْنَهَا كَمَا عَلَّمَهَا الرَّجُلُ الرَّبُّ قَائِلةً: «إِنِّي قَدْ سَمِعْتُ أَبَاكَ يُكَلِّمُ عِيسُوَ أَخَاكَ قَائِلًا: 7 ائْتِنِي بِصَيْدٍ وَاصْنَعْ لِي أَطْعِمَةً لآكُلَ وَأُبَارِكَكَ أَمَامَ الرَّبِّ قَبْلَ وَفَاتِي. 8 فَالآنَ يَا بُنَيَّ اسْمَعْ لِقَوْلِي فِي مَا أَنَا آمُرُكَ بِهِ: 9 اِذْهَبْ إِلَى الْغَنَمِ، وَخُذْ لِي مِنْ هُنَاكَ جَدْيَيْنِ جَيِّدَيْنِ مِنَ الْمِعْزَى أَصْنَعُهُمَا أَطْعِمَةً لأَبِيكَ كَمَا يُحِبُّ، 10 فَتُحْضِرُهَا إِلَى أَبِيكَ لِيَأْكُلَ حَتَّى يُبَارِكَكَ قَبْلَ وَفَاتِهِ، سَتَأْكُلُنِي النَّارُ لَوْ بَارَكَ أَخَاكَ وَنَسْلَ أَخِيكَ مِنْ زَوْجَتَيْهِ الْحِثِّيَّتَيْنِ». 11 فَقَالَ يَعْقُوبُ لِرِفْقَةَ أُمِّهِ: «نَسْلِيِ مِنْ نَسْلِ أَخِي فَلَا تَحْقِدِي عَلَى أَخِي، وَ... هُوَذَا عِيسُو أَخِي رَجُلٌ أَشْعَرُ وَأَنَا رَجُلٌ أَمْلَسُ. 12 رُبَّمَا يَجُسُّنِي أَبِي، فَأَكُونُ فِي عَيْنَيْهِ كَمَا يَكُونُ الْمُحْتَالُ، وَأَجْلِبُ عَلَى نَفْسِي لَعْنَةً لاَ بَرَكَةً». 13 فَقَالَتْ لَهُ أُمُّهُ: «لَعْنَتُكَ عَلَيَّ يَا بُنَيَّ، الْكِلَابُ تَحْتَالُ لِجِرَائِهَا، فَكَيْفَ نَحْنُ بَنُو الْبَشَرِ؟ اِسْمَعْ لِقَوْلِي فَقَطْ، اذْهَبْ، وخُذْ لِي». 14 فَذَهَبَ، وَأَخَذَ، وَأَحْضَرَ لأُمِّهِ، فَصَنَعَتْ أُمُّهُ أَطْعِمَةً كَمَا كَانَ أَبُوهُ يُحِبُّ. 15 وَأَخَذَتْ رِفْقَةُ ثِيَابَ عِيسُو ابْنِهَا الأَكْبَرِ الْفَخْمَةَ الَّتِي كَانَتْ عِنْدَهَا فِي الْبَيْتِ، وَأَلْبَسَتْ يَعْقُوبَ ابْنَهَا الأَصْغَرَ، 16 وَأَلْبَسَتْ يَدَيْهِ وَعُنُقِهِ جُلُودَ جَدْيَيِ الْمِعْزَى، 17 وَأَعْطَتِ الأَطْعِمَةَ وَالْخُبْزَ الَّتِي صَنَعَتْ فِي يَدِ يَعْقُوبَ ابْنِهَا. 18 فَدَخَلَ إِلَى أَبِيهِ وَقَالَ: «يَا أَبِي». فَقَالَ: «هأَنَذَا. مَنْ أَنْتَ يَا بُنَيَّ؟» 19 فَقَالَ يَعْقُوبُ لأَبِيهِ: «أَنَا عِيسُو بِكْرُكَ، لقَدْ فَعَلْتُ كَمَا كَلَّمْتَنِي. قُمِ اجْلِسْ وَكُلْ مِنْ صَيْدِي لِكَيْ تُبَارِكَنِي نَفْسُكَ». 20 فَقَالَ إِسْحَاقُ لابْنِهِ: «مَا هذَا الَّذِي أَسْرَعْتَ لِتَجِدَ يَا بُنَيَّ؟» فَقَالَ: «إِنَّ الرَّبَّ إِلهَكَ قَدْ يَسَّرَ لِي». 21 فَقَالَ إِسْحَاقُ لِيَعْقُوبَ: «تَقَدَّمْ لأَجُسَّكَ يَا بُنَيَّ. هَلْ أَنْتَ هُوَ ابْنِي عِيسُو أَمْ لاَ؟». 22 فَتَقَدَّمَ يَعْقُوبُ إِلَى إِسْحَاقَ أَبِيهِ، فَجَسَّهُ، وَقَالَ: «الصَّوْتُ صَوْتُ يَعْقُوبَ، وَالْيَدَانِ يَدَا عِيسُو». 23 وَلَمْ يَعْرِفْهُ لأَنَّ يَدَيْهِ كَانَتَا مُشْعِرَتَيْنِ كَيَدَيْ عِيسُو أَخِيهِ. 24 وَقَالَ: «هَلْ أَنْتَ هُوَ ابْنِي عِيسُو؟» فَقَالَ: «أَنَا هُوَ». 25 فَقَالَ: «قَدِّمْ لِي لآكُلَ مِنْ صَيْدِ ابْنِي حَتَّى تُبَارِكَكَ نَفْسِي». فَقَدَّمَ لَهُ، فَأَكَلَ، وَأَحْضَرَ لَهُ خَمْرًا، فَشَرِبَ. 26 فَقَالَ لَهُ إِسْحَاقُ أَبُوهُ: «تَقَدَّمْ وَقَبِّلْنِي يَا بُنَيَّ». 27 فَتَقَدَّمَ، وَقَبَّلَهُ، فَشَمَّ رَائِحَةَ ثِيَابِهِ، وَبَارَكَهُ، وَقَالَ: «انْظُرْ! رَائِحَةُ ابْنِي كَرَائِحَةِ حَقْلٍ قَدْ بَارَكَهُ الرَّبُّ. 28 فَلْيُعْطِكَ اللهُ مِنْ نَدَى السَّمَاءِ وَمِنْ دَسَمِ الأَرْضِ، وَكَثْرَةَ حِنْطَةٍ وَخَمْرٍ. 29 لِيُسْتَعْبَدْ لَكَ شُعُوبٌ، وَلْتَسْجُدْ لَكَ قَبَائِلُ. كُنْ سَيِّدًا لإِخْوَتِكَ، وَلْيَسْجُدْ لَكَ بَنُو أُمِّكَ. لِيَكُنْ لاَعِنُوكَ مَلْعُونِينَ، وَلِيَكُنْ مُبَارِكُوكَ مُبَارَكِينَ». 30 فَقَهْقَهَ الرَّجُلُ الرَّبُّ بِفَمِ الْإِنْسَانِ البَشَرِيِّ، وَقَالَ فِي قَلْبِهِ: "لِجَدْيَيْنِ يُرِيدُ إِسْحَاقُ لِيَعُقُوبَ أَنْ يَسْتَعْبِدَ شُعُوبًا! وَمِنْ قَبْلِهِ لِصَلَاتَيْنِ يُرِيدُ إِبْرَاهِيمُ لِإِسْحَاقَ أَنْ يَنْهَبَ أَرْضًا! الَّلَحْمُ والتَّقْوى لِلْبَشَرِ وَلِلْكِلَابِ لَا فَرْقَ، بَيْنَمَا الْأَرْضُ والْعَرْشُ لِلْحَقِّ وَلِلْأَنْسَابِ!" وَعَادَ الرَّجُلُ الرَّبُّ يُقَهْقِهُ، فَجَوْهَرُ الْحَيَاةِ لِلْمَلْعُونِينَ، وَجَوْهَرُ الْحَيَاةِ هُوَ الْعَذَابُ. وَحَدَثَ عِنْدَمَا فَرَغَ إِسْحَاقُ مِنْ بَرَكَةِ يَعْقُوبَ، وَيَعْقُوبُ قَدْ خَرَجَ مِنْ لَدُنْ إِسْحَاقَ أَبِيهِ، أَنَّ عِيسُوَ أَخَاهُ أَتَى مِنْ صَيْدِهِ، 31 فَصَنَعَ أَطْعِمَةً، وَدَخَلَ بِهَا إِلَى أَبِيهِ، وَقَالَ لأَبِيهِ: «لِيَقُمْ أَبِي وَيَأْكُلْ مِنْ صَيْدِ ابْنِهِ حَتَّى تُبَارِكَنِي نَفْسُكَ». 32 فَقَالَ لَهُ إِسْحَاقُ أَبُوهُ: «مَنْ أَنْتَ؟» فَقَالَ: «أَنَا ابْنُكَ بِكْرُكَ عِيسُو». 33 فَارْتَعَدَ إِسْحَاقُ ارْتِعَادًا عَظِيمًا وَقَالَ: «فَمَنْ هُوَ الَّذِي اصْطَادَ صَيْدًا، وَأَتَى بِهِ إِلَيَّ، فَأَكَلْتُ مِنَ الْكُلِّ قَبْلَ أَنْ تَجِيءَ، وَبَارَكْتُهُ؟ نَعَمْ، وَيَكُونُ مُبَارَكًا». 34 وَعِنْدَمَا سَمِعَ عِيسُو كَلاَمَ أَبِيهِ صَرَخَ صَرْخَةً عَظِيمَةً وَمُرَّةً بِمَرَارَةِ أَثْمَارِ شَجَرَةِ الْمُرِّ الَّتِي تَحْتَضِرُ، وَقَالَ لأَبِيهِ: «بَارِكْنِي أَنَا أَيْضًا يَا أَبَتِ». 35 فَقَالَ: «لَقَدْ جَاءَ أَخُوكَ بِمَكْرٍ وَأَخَذَ بَرَكَتَكَ». 36 فَقَالَ: «أَلَيْسَ أَنَّ اسْمَهُ دُعِيَ يَعْقُوبَ، فَقَدْ تَعَقَّبَنِي مَرَّتَيْنِ! أَخَذَ بَكُورِيَّتِي، وَهُوَذَا الآنَ يَأَخَذَ بَرَكَتِي». ثُمَّ قَالَ: «أَمَا أَبْقَيْتَ لِي بَرَكَةً؟» 37 فَأَجَابَ إِسْحَاقُ قَائِلَاً لِعِيسُو: «إِنِّي قَدْ جَعَلْتُهُ سَيِّدًا لَكَ، وَدَفَعْتُ إِلَيْهِ جَمِيعَ إِخْوَتِهِ عَبِيدًا، وَعَضَدْتُهُ بِحِنْطَةٍ وَخَمْرٍ، فَمَاذَا أَصْنَعُ إِلَيْكَ يَا بُنَيَّ؟» 38 فَقَالَ عِيسُو لأَبِيهِ: «أَلَكَ بَرَكَةٌ وَاحِدَةٌ فَقَطْ يَا أَبَتِ؟ بَارِكْنِي أَنَا أَيْضًا يَا أَبَتِ». وَرَفَعَ عِيسُو صَوْتَهُ شًاتِمًا الرَّبَّ، وَبَكَى. 39 فَأَجَابَ إِسْحَاقُ أَبُوهُ: «هُوَذَا بِلاَ دَسَمِ الأَرْضِ يَكُونُ مَسْكَنُكَ، وَبِلاَ نَدَى السَّمَاءِ مِنْ فَوْقُ، 40 وَبِسَيْفِكَ تَعِيشُ، وَلأَخِيكَ تُسْتَعْبَدُ، وَلَكِنْ يَكُونُ حِينَمَا تَجْمَحُ أَنَّكَ تُكَسِّرُ نِيرَهُ عَنْ عُنُقِكَ». 41 فَقَهْقَهَ الرَّجُلُ الرَّبُّ بِفَمِ الْإِنْسَانِ الْبَشَرِيِّ، وَقَالَ فِي قَلْبِهِ: "عَلَى الْمَأْسَاةِ أَنْ تَكُونَ، بِالْحَدِيدِ والنَّارِ تَكُونُ!" ثُمَّ تَوَقَّفَ فَجْأَةً عَنِ الضَّحِكِ، وَبَكَى. فَحَقَدَ عِيسُو عَلَى يَعْقُوبَ مِنْ أَجْلِ الْبَرَكَةِ الَّتِي بَارَكَهُ بِهَا أَبُوهُ، وَقَالَ عِيسُو فِي قَلْبِهِ: « قَرُبَتْ أَيَّامُ مَنَاحَةِ أَبِي، فَأَقْتُلُ يَعْقُوبَ أَخِي» 42 فَارْتَدَتْ رِفْقَةُ ثَوْبَ السَّاحِرَةِ الشَّمْطَاءِ الَّذِي تَرَكَهُ اللهُ عِنْدَ بَابِهَا بَعْدَ أَنْ أَخْبَرَهَا بِكَلاَمِ عِيسُوَ ابْنِهَا الأَكْبَرِ، وَأَرْسَلَتْ، وَدَعَتْ يَعْقُوبَ ابْنَهَا الأَصْغَرَ، وَقَالَتْ لَهُ: «هُوَذَا عِيسُو أَخُوكَ الَّذِي كُنْتَ مَعَهُ فِي بَطْنِي بَطَّةً تَعُومُ مَعَ بَطَّةٍ يَسْعَى إِلَى قَتْلِكَ، 43 فَالآنَ اسْمَعْ لِقَوْلِي يَا بُنَيَّ، وَقُمِ اهْرُبْ إِلَى أَخِي لاَبَانَ فِي حَارَانَ، 44 وَأَقِمْ عِنْدَهُ أَيَّامًا قَلِيلَةً حَتَّى يَرْتَدَّ سُخْطُ أَخِيكَ عَنْكَ، 45 حَتَّى يَرْتَدَّ غَضَبُ أَخِيكَ عَنْكَ، وَيَنْسَى مَا صَنَعْتَ بِهِ. ثُمَّ أُرْسِلُ، فَآخُذُكَ مِنْ هُنَاكَ. لِمَاذَا أُعْدَمُ اثْنَيْكُمَا فِي يَوْمٍ وَاحِدٍ؟ لِأَنَّنِي واللهُ لَوْ قَتَلَكَ قَتَلْتُهُ!». 46 وَقَالَتْ رِفْقَةُ لإِسْحَاقَ وَإِسْحَاقُ يَبْتَسِمُ لِلْمَوْتِ: «مَلِلْتُ حَيَاتِي مِنْ أَجْلِ بَنَاتِ حِثَّ، وَإِنْ كَانَ يَعْقُوبُ يَأْخُذُ زَوْجَةً مِنْ بَنَاتِ حِثَّ مِثْلَ تِلْكَ مِنْ بَيْنِ كُلِّ بَنَاتِ الأَرْضِ، فَلِمَاذَا لِي حَيَاةٌ؟ أَقْتُلُ نَفْسِي بَعْدَ أَنْ أَقْتُلَهُ!».
#أفنان_القاسم (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الكتاب المقدس 27
-
الكتاب المقدس 26
-
الكتاب المقدس 25
-
الكتاب المقدس 24
-
الكتاب المقدس 23
-
الكتاب المقدس 22
-
الكتاب المقدس 21
-
الكتاب المقدس 20
-
الكتاب المقدس 19
-
الكتاب المقدس 18
-
الكتاب المقدس 17
-
الكتاب المقدس 16
-
الكتاب المقدس 15
-
الكتاب المقدس 14
-
الكتاب المقدس 13
-
الكتاب المقدس 12
-
الكتاب المقدس 11
-
الكتاب المقدس 10
-
الكتاب المقدس 9
-
الكتاب المقدس 8
المزيد.....
-
عدد يهود العالم أقل مما كان عليه عشية الحرب العالمية الثانية
...
-
كاتب يهودي يسخر من تصوير ترامب ولايته الرئاسية المقبلة بأنها
...
-
المقاومة الإسلامية: استهدفنا هدفا حيويا في إيلات وهدفا حيويا
...
-
“ثبتها فورًا للعيال” .. تردد قناة طيور الجنة الجديد لمتابعة
...
-
-المقاومة الإسلامية في العراق-: استهدفنا هدفا حيويا في إيلات
...
-
-المقاومة الإسلامية في العراق-: استهدفنا هدفا حيويا في إيلات
...
-
متى موعد عيد الأضحى 2024/1445؟ وكم عدد أيام الإجازة في الدول
...
-
تصريحات جديدة لقائد حرس الثورة الاسلامية حول عملية -الوعد ال
...
-
أبرز سيناتور يهودي بالكونغرس يطالب بمعاقبة طلاب جامعة كولومب
...
-
هجوم -حارق- على أقدم معبد يهودي في بولندا
المزيد.....
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5
/ جدو جبريل
-
جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب
/ جدو جبريل
-
سورة الكهف كلب أم ملاك
/ جدو دبريل
-
تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل
...
/ عبد المجيد حمدان
-
جيوسياسة الانقسامات الدينية
/ مرزوق الحلالي
-
خطة الله
/ ضو ابو السعود
المزيد.....
|