أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جعفر المهاجر - من ملعب اليرموك إلى مخيم اليرموك الهدف واحد.















المزيد.....

من ملعب اليرموك إلى مخيم اليرموك الهدف واحد.


جعفر المهاجر

الحوار المتمدن-العدد: 4777 - 2015 / 4 / 14 - 13:33
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


من ملعب اليرموك إلى مخيم اليرموك الهدف واحد.
جعفر المهاجر.
في إطار التدمير المنهجي الهمجي للبنية التحتية في اليمن الجريح ذكرت وكالات الأنباء إن طيران العدوان السعودي قصف نادي اليرموك الرياضي الثقافي الاجتماعي الذي أسسه فقراء اليمن في عاصمتهم المحترقة صنعاء ليكون متنفسا لهم، ومقرا لخدمة الشباب اليمني المتطلع إلى غد أفضل . وتثبت الوقائع أن لاعلاقة لهذا النادي كما لغيره من المؤسسات الكثيرة المدمرة بالسياسة أو الأعمال العسكرية مطلقا. لقد ترك القصف الهمجي لهذا النادي وراءه دمارا هائلا ولم يبق أثرا لغرف اللاعبين أو المعدات والأدوات الرياضية، والمكتبة الثقافية الصغيرة لأبناء حي الروضة بعد أن منح آل سعود لأنفسهم الحق للإجهاز بطائراتهم على كل شيئ في اليمن إستهانة بكل القيم والأعراف الدولية. والحجة الواهية هي ( القضاء على الحوثيين ).
لقد دخل القصف الجوي السعودي المدمر أسبوعه الثالث وأجهز على معظم المنشآت والمؤسسات الحيوية من مستشفيات وأسواق ومنازل ومساجد .وحتى المقابر لم تسلم من قصف طائرات مملكة الظلم والظلام السعودية . حتى السفن المحملة بالمواد الغذائية منعتها أساطيلهم من الرسو في موانئ اليمن. ولو استطاعوا لحرموا هذا الشعب من الهواء . ومعنى هذا إن جميع أفراد هذه العائلة الملكية ابتداء من ملكهم ووزير دفاعه إبنه المراهق محمد حاقدون على كل ذرة تراب في هذا الوطن الفقير في اقتصاده . وأثبتوا بالدليل القاطع إنهم المنفذون الأمناء لأهداف الإمبريالية الأمريكية والغرب والصهاينة . وإن دعوى (القضاء على التمرد الحوثي وإعادة الشرعية التي يمثلها العميل الذليل عبد ربه منصور هادي.) ماهي إلا قميص عثمان يرفعه النظام السعودي ويغطي به وجهه الكالح.
لقد تم تدمير سوريا أيضا بأموال المشيخات الخليجية وفتح أردغان الحدود التركية على مصراعيها لتسلل الآلاف من الإرهابيين بحجة القضاء على حكم الدكتاتور بشار الأسد وهذه كذبة أخرى .لأن أنظمة الحكم التي نفذت هذه الجريمة الكبرى بحق الشعب السوري ليست بأفضل من حكم بشار الأسد . وفاقد الشيء لايعطيه.
وفي العراق حين هجمت داعش الإرهابية واحتلت أجزاءا كبيرة من أرض العراق بمساعدة أموال هذه المشيخات البترولية. هبت وسائل إعلام هذه الأنظمة لتساند هذا الهجوم البربري بحجة إنهم (ثوار عشائر هبوا للدفاع عن أهل السنة لتخليصهم من براثن الظلم الشيعي.) وهي إحدى هذه الأكاذيب التي ماأنزل الله بها من سلطان. حيث ردت داعش على كذبتهم وظهر زعيمهم أبو بكر البغدادي في مسجد الموصل الكبير ليعلن تأسيس ( دولة الخلافة ) وطالب الجميع بمبايعته ، وأرتكبت المجازر الشنعاء بحق سكان تلك المناطق وشاهدها العالم. لكن وسائل الإعلام الساقطة وعلى رأسها الجزيرة ظلت تذيع (إنتصارات) هذه القوى الضلالية ، وتتغاضى عن كل جرائمها وهي تترقب بفارغ الصبر سقوط بغداد على يدها حيث تذيع داعش بيان (الإنتصار) لتتلقفه الجزيرة وأخواتها وتذيعه على رؤوس الأشهاد. لكن الفتوى التي أعلنها سماحة السيد السيستاني وتدافع العراقيين الشرفاء بالمناكب للدفاع عن تراب وطنهم ضد هذا الغزو البربري. ومسارعة الجارة المسلمة إيران بالدفاع عن العراق منذ الساعات الأولى للغز وقلب كل توقعات هذه الفضائيات ومن يمولها . فراحت تشن حربا إعلامية شعواء ضد الحشد الشعبي وتكيل إليهم مختلف التهم وأبسطها ( الميليشيات الصفوية التابعة لإيران التي تحارب أهل السنة وتحرق مدنهم .) و(إن العراق سقط في براثن إيران ) وغيرها من التهم الكثيرة الكاذبة .
واليوم بات القاصي والداني يعرف إن القاعدة في اليمن تقاتل من أجل إرجاع الدمية الهارب عبد ربه منصور هادي . لكن الإعلام الذي ضرب الرقم القياسي في التضليل حولها إلى ( مقاومة شعبية) هدفها دحر ( ميليشيات الحوثي) لإرجاع (الشرعية ) إلى أرض اليمن، وهي كذبة أخرى من ركام الأكاذيب التي تضخها هذه الفضائيات على مدار الساعة خدمة للمشروع الصهيو أمريكي في المنطقه.والذي كشر عن أنيابه بشكل واضح وجلي وباتت أهدافه الخبيثة لا تنطلي حتى على السذج.
لقد كان لي صديق من اليمن الشقيق في الثمانينات جمعتنا مدرسة واحدة وكنا نتداول الأحاديث في شتى الأمور ومنها السياسية . وسألته يوما لماذا يعقد آل سعود هذه الصفقات الهائلة من الأسلحة مع الغرب بمليارات الدولارات ويكدسونها في المخازن ليأكلها الصدأ.؟ فأجاب سأقول لك كلاما تتذكره بعدي وهو (إن هذه الأسلحة ستتوجه إلى صدور اليمنيين يوما ما.) فسألته ولمصلحة من يتم ذلك.؟ فأجاب:
(هناك توصية لوزير الخارجية الأمريكي اليهودي هنري كسنجر. وقرأ لي تلك الوصية المعروفة. وقال سيكون رأس حربتها آل سعود بتفجيرهم الصراعات المذهبية في المنطقه خدمة للسيدة العظمى . فهم يعتبرون شعب اليمن عدوهم الأول. ويريدون أن يحكمه حاكم ضعيف ينفذ رغباتهم ومخططاتهم دون أي نقاش. وإذا شعروا بأن الرياح تجري بما لاتشتهي سفنهم سيلجأون إلى تفجير الصراع الداخلي. وإذا وجدوه إنه لايجدي سيلجاون إلى القوة المفرطة بهذه الأسلحة. وإن ملوك آل سعود وأولادهم وأحفادهم من الأمراء يتمشدقون زورا بالإسلام الذي يأمرهم بمساعدة جيرانهم بقسم من هذه الأموال الطائلة التي يصرفون الكثير منها على قصورهم وملذاتهم. فالسعودية لم تنفذ مشروعا إقتصاديا واحدا في أرض جاره الفقير.وإن ثلاثة ملايين يمني يعملون في السعودية بأعمال لاتتناسب والكرامة الإنسانية للإيغال في الحط من قيمتهم الإنسانية) هذا ماقاله لي ذلك المعلم اليمني رحمه الله ولم يكن حوثيا أو زيديا.
و بعد أن وقعت الواقعة يقول الكاتب والمفكر العربي محمد حسنين هيكل في حديثه لقناة سي بي سي عن عاصفة الحزم قائلاً:
( إن مايجري في اليمن اليوم هو تداعيات لخمسة عقود ومنذ قيام الثورة اليمنية واليمن يحاول أن يخطو خطوة إلى عصر الحداثة ولكن الصراعات الداخلية كانت العقبة الرئيسية . وآستطرد قائلا:
إن الرئيس هادي واقع في الأسر منذ اللحظة التي قامت بها الاستخبارات السعودية وتهريبه وبتنسيق أمريكي من منزله في العاصمة صنعاء وبمساعدة مشايخ يمنيين موالين لها ترعاهم منذ عشرات السنوات ونقلته الى عدن ثم الى الرياض ، وما يؤكد أن هادي كان أسيراً عند حضوره اجتماع القادة العرب الجامعة العربية في شرم الشيخ .وأخرجه الملك السعودي من القاعة فور خروجه ونقله معه بنفس الموكب متجهين الى مطار شرم الشيخ وأعاده معه الى الرياض حتى لا يتم التأثير عليه من قبل بعض القادة العرب. وإن استخدام ورقة (الشرعية) التي يحملها هادي كغطاء يبرر أفعال المملكة أمام الرأي العام العربي والدولي.)
فالملك سلمان يعي جيداً ان المرحلة المقبلة والحكم في اليمن لن يكون لهادي دوراً فيه ويدرك أن هادي لا يمتلك قاعدة شعبية على الارض تسانده سواء في الشمال والقبائل الجنوبية تركته في عدن وحيداً وخذلته واضطرت السعودية حينها أن تنقله الى بارجة أمريكية قبالة شواطئ عدن وتبقيه لمدة يومين وكانت البارجة بمثابة القصر الذي يحكم منه اليمن .. ولو عدنا الى تصريحات للسفير الامريكي في اليمن وقتها فهو أول من أعلن عن سقوط سريع لمدينة عدن قبل السقوط الفعلي بيومين ونصح هادي بالخروج من عدن ، وكان هذا التصريح الامريكي الرسمي هو التمهيد بالخروج النهائي لهادي من اليمن ومن الحكم. وأن المملكة تستخدمه في هذه الحرب لحماية نفسها من أي ملاحقات جنائية دولية في المستقبل عن الضحايا البشرية والتكلفة المالية الباهضة التي قد ترغم على تعويضها بعد توقف الحرب، وكما علمت من مصادر أثق في مصداقيتها أن قيادة التحالف تحصل على موافقة كتابية من هادي على كافة الطلعات الجوية التي تقصف بها الاراضي اليمنية.
وعن الحرب البرية المرتقبة قال هيكل:
الحرب البرية أجدها إنتحاراً وهاوية سوف تسقط فيها المملكة قبل اليمن فلو نظرنا الى ما يملكه اليمن من تضاريس وإنسان متمرس عليها وتذكرنا المقولة أن في هذا البلد أكثر من 60 مليون قطعة سلاح ومخزون بشري لا يستهان به في شبه الجزيرة العربية . يقابله في الجهة الاخرى الشعب السعودي الذي يجرم فيه أي شخص بامتلاك سلاح أبيض ناهيك عن إمتلاك أسلحة تعاقب عليه السلطات السعودية إذا اكتشفت لدى المواطنين وهنا نتائج المعادلة تصب في صالح اليمنين ، وإذا افترضنا أن المملكة سوف تقوم بتسليح مواطنيها للمواجهة فهي بذلك تكتب نهاياتها في الحكم ونهاية القبضة الحديدية التي فرضت على مواطني المملكة.
إذن هنا .. أستبعد أن تقوم المملكة بالحرب البرية إلا إذا توفر لها من سيقوم بالمهمة والحرب البرية نيابة عنها ، وباعتقادي أن القبائل اليمنية التي تراهن عليها المملكة في قيامهم بهذه المهمة غير واردة لسبب بسيط للغاية هناك أعراف وتقاليد قبلية يمنية بأن الدم إذا سقط بين القبائل لن يتم نسيانه فسيتم تناقله عبر الابناء وأحفاد الاحفاد ، ولو بعد مرورا سنوات ودهور .. وليس كما يتم تصويره وترويجه عبر الاعلام للعالم بأن الحوثيين غير يمنيين ، فالشعب اليمني يعلم أنها جماعة يمنية ووجدت لها مناصرة من كافة القبائل اليمنية ، وبالتالي قيام قبيلة يمنية بالمهمة السعودية سوف تجد نفسها تواجه كافة القبائل اليمنية الاخرى وهنا أجد المعنى المعروف عن هذا الشعب والمتجلي بالحكمة اليمنية.
وإذا كانت المهمة والحرب البرية تقوم بها جهات أخرى من خارج اليمن أجدها ضرب من الانتحار وأستحضر هنا ذكريات دخول الاتراك اليمن وكيف كانت نهايتهم ، وذكريات دخولنا كمصريين وسقط في تلك الحرب أكثر من ستين الف شهيد جندي مصري) وقد أثارت تصريحاته زوبعة من الغضب من وسائل إعلام آل سعود وأذنابهم وآعتبروها ( تخريفات !!!) .
أما مخيم اليرموك الذي تأسس عام 1957م ويعتبر من أكبر المخيمات الفلسطينية في سوريا وكان يضم أكثر من 200 ألف فلسطيني وسوري.فله علاقة أيضا بهذه المؤامرة الصهيو أمريكية التي ينفذها أباطرة البترول ويخصصون لها المليارات . فقد حولته القوى الإرهابية إلى جحيم بعد أن سيطرت داعش على معظم مساحته أخيرا. وتتفاخر وسائل الإعلام الخليجية بهذا ( النصر المؤزر ) على النظام السوري. وبدلا من أن يكون هذا المخيم منطلقا لتحرير فلسطين صار منطلقا لمحو إسم فلسطين وتغيير مسار المعركة إلى العدو جديد وهو النظام السوري.
وخلاصة الموضوع إن أمريكا إستطاعت أن توحد عملاءها ليحاربوا تحت راية مايسمى ( المجتمع الدولي ) راسمة لهم الخطط التي تستهدف قوى الممانعة والعمل على تمزيقها ومن ثم القضاء عليها خدمة للمشروع الصهيو أمريكي في المنطقه. وإن هذا السيل الهادر من أطنان القنابل المدمرة التي تنتجها مصانع الغرب ، ويشتريها أباطرة البترول بمليارات الدولارات والتي يقتل فيها الآلاف من المواطنين الأبرياء في اليمن وسوريا والعراق تعتبر وفق القانون الدولي إبادة بشرية يجب أن يمثل مرتكبوها أمام المحاكم الدولية لينالوا جزائمهم العادل وأول هؤلاء المجرمين هم آل سعود وذيولهم.
جعفر المهاجر/ السويد
14/4/2015م



#جعفر_المهاجر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جُرح صنعاءْ.
- يالمصيبة بعض أعراب هذا الزمن.!
- فصلٌ من جرائمٍ البعث الصدامي.
- إشراقاتُ الوجع الفيلي.
- قممٌ هُتكتْ فيها الحُرُماتْ
- من عاصفة الصحراء إلى عاصفة الحزم.
- اليمن لن يكون لقمة سائغة لأنظمة الإستبداد.
- كلمات ٌخجلى إلى نبع الحنان الأزلي.
- نتنياهو وأباطرة البترول والسيدة الكبرى.
- ماهكذا تُطلق الإتهامات يافضيلة شيخ الأزهر.
- العراق ومعركة المصير والإعلام الطائفي.
- أيام لاتُنسى في بعقوبه.
- مَعين الأجيال.
- هولاكو يعود مع أحفاده.
- متى يُراجع الطائفيون أنفسهم.؟
- وعاظ السلاطين وفتاوى الجهاد.
- نظرة موضوعية للعلاقات العراقية الإيرانية.
- أيها القوم كلكم أبرياءُ.!
- قلبي على وطني.
- الإرهاب الصهيوني ، والعواقب الوخيمة.


المزيد.....




- بحشود -ضخمة-.. احتجاجات إسرائيلية تدعو نتانياهو للموافقة على ...
- -كارثة مناخية-.. 70 ألف شخص تركوا منازلهم بسبب الفيضانات في ...
- على متنها وزير.. أميركا تختبر مقاتلة تعمل بالذكاء الاصطناعي ...
- حملة ترامب تجمع تبرعات بأكثر من 76 مليون دولار في أبريل
- فضيحة مدوية تحرج برلين.. خرق أمني أتاح الوصول إلى معلومات سر ...
- هل تحظى السعودية بصفقتها الدفاعية دون تطبيع إسرائيلي؟ مسؤول ...
- قد يحضره 1.5 مليون شخص.. حفل مجاني لماداونا يحظى باهتمام واس ...
- القضاء المغربي يصدر أحكاما في قضية الخليجيين المتورطين في وف ...
- خبير بريطاني: زيلينسكي استدعى هيئة الأركان الأوكرانية بشكل ع ...
- نائب مصري يوضح تصريحاته بخصوص علاقة -اتحاد قبائل سيناء- بالق ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جعفر المهاجر - من ملعب اليرموك إلى مخيم اليرموك الهدف واحد.