أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - ثامر الدليمي - كركوك والمادة 140.....واستحقاقات الوفاء العربي















المزيد.....

كركوك والمادة 140.....واستحقاقات الوفاء العربي


ثامر الدليمي

الحوار المتمدن-العدد: 1885 - 2007 / 4 / 14 - 08:14
المحور: المجتمع المدني
    


أن الكثير من السياسين العرب رغم ادعائهم الديمقراطية قد انزلقوا بحده نحو شوفينيتهم المفرطه ،ولا يرغبون في حقيقة الامر الخروج من معطف الانظمة السابقة، والتي تتمسك بسياسة عدائية او ملتوية تجاه المطالب و الحقوق الكردية، رغم ان هذه الحقوق في جوهرها لا تتعارض مع مصالح الشعب العراقي، لان الكورد اكدوا التحامهم مع العراق وقضاياه بشكل دائم، وترجموا ذلك من خلال فسحة الاستقلال التي كانت متاحه لهم قبل سقوط النظام العراقي السابق، والتي استمرت قرابة الثلاث عشر سنه.كماانهم اكدوا ذلك من خلال تعاطيهم مع الراهن وتمسكهم بالعراق واهله ووظفوا كل خبراتهم السياسية والنضالية في صالح العملية السياسية الحالية وصارو عنصر دعم للحل و للتقريب والمصالحة بين التيارات والاحزاب المتصارعه على الساحة العراقية.ومن المؤسف جدا ان يظهر الينا بين الحين والاخر بعض المسؤلين السياسيين وبعض ممثلى الاحزاب الممثله في البرلمان والحكومة يدلون عبر وسائل الاعلام بتصريحات غير مسؤولة بحق الكورد اشقائنا وشركائنا في الوطن ويصورونهم وكأنهم جماعات انفصالية...... ترغب باقامة دولة مستقلة...ويلصقون فيهم تهمة العلاقة مع دولة اسرائيل!! مع العلم بان اصحاب الشان الفلسطيني انفسهم لهم علاقات ومصالح متبادله مع اسرائيل!!!وان عدد من الدول العربية لها تمثيل رسمي مع اسرائيل وان علم اسرائيل يرفرف بوضوح فوق سفاراتها في عدد اخر من عواصم الدول العربية.. اما القسم الاخر من من السياسييين المتأسلمين والمتطرفين بنفس الوقت يروجون بين انصارهم بان الكورد كفار!!مع انهم يتفاخرون بانجازات صلاح الدين الايوبي رافع راية الاسلام والمسلمين هو كما معروف للجميع من الكورد، كما ان مدينتي اربيل والسليمانية قدمتا الكثير من علماء اهل السنه والجماعه الذين تركوا بصماتهم الواضحه في المدرسة الدينية وطوال عقود هم من الكورد ايضا ...ان ساستنا الاكارم يصورون كل هذا لكل من يلتقي بهم وخصوصا اذا كان الحديث عن حقوق الكورد او حول تطبيق الماده 140 من الدستور والتي تناولت مضمونها الماده 58 من قانون ادارة الدوله، و ان هؤلاء الساده اذا واجهوا المسؤولين الكورد في المناسبات او المؤتمرات اوحتى في اللقائات الجانبية يؤكدون انهم مع تنفيذ الماده 140 من الدستور كما يؤكدون انها حق متفق عليه !!! ان الالتزام بتطبيق الماده 140 هو التزام اخلاقي واجتماعي قبل كل شي فكركوك كانت امانه باعناقنا رغما عنا مع العلم اننا لمنصون هذه الامانه لاننا حلبناها واستنزفنا الكثير من ثرواتها وكنا بدلاء لسكانها الذين هجرهم النظام السابق ودخلناها طمعا بحب المال والوظيفة وهذه هي الحقيقة ولم يجبر احد العرب على الترحيل باتجاه كركوك لابل كانوا في الغالب يبحثون عن [واسطة]من اجل نقل سجلات نفوسهم للمدينه وهذه هي الحقيقة دون تجميل او تزويق......والان يجب اعادة الحق الى نصابه كما ان قضية كركوك اخذت الحيز الاكبرو الاهم من الهم العراقي طوال عقود من الزمن.. اما حان تسوية موضوعها ؟..ايها الساده رجاء اخرجوا من معطف الشوفينية ومعطف البعث ومعطف الازدواجية و اتركوا عمليات تحريض الشعب العربي ...الجاهل بغالبيته موضوع القضية الكوردية وحقوق الشعب الكوردي وواجهوا الرأي العام العراقي والعربي والاقليمي بشجاعة وصراحة اذا كنتم مقتنعين بان للكورد حق فساعدوهم كي ينالوه واذا كنتم غير مقتنعين فبينوا الاسباب التي دفعتكم لذلك وبينوا حججكم للجميع.. خصوصا اذا لم تكن تلك الاسباب تلبية لاوامر وطلبات اقليمية او عربية ..او غيرها... وهي كذلك بقناعتنا!! ولا تربطوا جدالكم ومشاكلكم وخلافكم حول المحاصصة اوحول المكاسب والمناصب الحزبية الضيقة بقضية كركوك ومناطق الثقافات المشتركه الاخرى....ان كل عراقي وكل عربي يريد ان يفهم ويعرف الاسباب المعرقله لتطبيق الماده 140 ومن اجل من؟؟ ولماذا؟؟وما هي الدوافع الكامنه وراء هذا التاخير الغير مبرر..................................................................................... قد لا يعرف الكثير من الاخوة العرب بان للكورد حقوق في هذه الارض ،كون اجدادهم كانوا يحكمون اماراتهم الكوردية المستقله في مطلع القرن السايع عشر. في حين كانت بقية مدن العراق العربية ترزح تحت احتلالات متكرره ومتعددة الاعراق، هذا ما ثبت في تاريخ المنطقة. الا ان معاهدة سيفر التي ابرمت في ١٠ اب ١٩٢٠ بين الحلفاء المنتصرين و بين الدولة العثمانية المحتضره يتضمنها فصل خاص يتحدث عن استقلال كوردستان في المواد ( ٦٢ و ٦٣ و ٦٤) وعنوان الفصل:[ كوردستان ، تحديد هوية الكورد، مواطنهم، تأسيس دولتهم و كيفية تأسيس هذه الدولة]، وللعلم هنالك شعوب اخرى في المنطقة لا ذكر لها في معاهدة سيفر الا انها صارت دول الان !!!!..........و تؤكد الاحصاءات المنشوره في كتاب حنا بطاطو [العراق..الطبقات الاجتماعية والحركات الثورية من العهد العثماني وحتى قيام الجمهورية] بان الكورد كانوا يملكون اراضي بموجب مستندات عثمانية اصلية تبلغ حوالى 22%من المساحات الصالحة للزراعة في العراق عموما وخصوصا ضمن ديالى وكركوك والموصل واربيل والسليمانية...................................
لايحق لكل من يدعي العداله والديمقراطية وحقوق الانسان ان يتدخل في حق تقرير المصير لكورد العراق لانه شان كوردي قبل ان يكون شان عراقيا او عربيا او اقليميا ودوليا.ويجب على جميع الساسة والمثقفين العرب ان يقراوا التاريخ من خلال صفحاته الحقيقية والصادقة والتي كتبتها شعوب المنطقة لا كما كتبتها الحكومات المتسلطة، كما يجب ان يكونوا محايدين وشرفاء وموضوعيين، عند تناولهم هذا الموضوع الهام والحساس، وسيتأكدوا حينها بانفسهم، ان الكورد امة حية ولكن المعاهادات الدولية بعد الحرب العالمية الاولى غمطت حقوقهم ومزقت ارضهم و وصل تعداد نفوسهم الان حسب التقديرات المحايده يبلغ قرابة الاربعين مليون نسمة.انهم امة مقسمة بين الدول،اذربيجان،ايران،تركيا،العراق،سوريا.. لها تاريخ مشترك ولغة مشتركة وموروث ثقافي متشابه واديان ضاربة في القدم نسجت عنها الاساطير الجميلة..والكورد امة حية تشع حياة ونضالا وهي مثالا معبرا وصادقا عن الانسانية ضمن عاداتها وتقاليدها وتناولها لموضوع حقوق الانسان عموما و الطفل والمرأة خصوصا تناولا انسانيا ،ام كورد العراق فيصل تعداد نفوسهم قرابة الاربعة ملايين نسمه .وهؤلاء لم تستطيع الاعمال البشعه والمتعاقبه والتي سلطها النظام السابق عليهم من ان تنال منهم ومن فرحهم الملىء بالاسى والحزن،،كما عرفناهم لم يتوانوا من تقديم العون والمساعده لكل المناضلين الذين كانوا يقارعون الدكتاتورية في العقود الماضية، رغم الة البطش والارهاب التي كانت مسلطة عليهم، والتي استنزفت الكثير من قواهم المادية ،لكن مع ذلك كانوا يقفون بصلابه مع كل مناضل ولا يخشون من عمليات التدمير المتكرره لقراهم او زجهم في السجون نتيجة ايوائهم المناضلين وتقديم العون لهم..انها امة ترجمة الموت الى حياة والاساءة الى احسان و محبه ذلك عبر استقبالها الان لالاف الاسرالعراقية تلك الاسر التي هربت من جحيم العنف الطائفي الذي يعصف بمختلف المدن العراقية.. انها امة استقبلت الجميع بلا استثناء سواء كانوا مسلمين او مسيحيين سنة او شيعه تركمان او يزيديين او صابئة او كلدو اشوريين ..مثل هولاءالشركاء الكورد الطيبين حري بنا خصوصا كعرب ان لا نخسرهم لاننا اذا خسرناهم سنخسر العرق واهله؟؟؟ انهم امة تستحق ان نعتذر لها بجداره لاننا شئنا ام ابينا كنا نقدم الايدي الماهره في تشغيل الالة العسكرية التي كانت خاضعة للنظام السابق والتي فتكت بمئات الاف منهم وشردت وهجرت قسم كبير منهم نحو المنافي البعيدة طوال عمر الدولة العراقية..
ان الكورد ناضلوا عبر فترة تمتد قرابة المئة عام،وللعلم انهم لم يطالبوا بالفدرالية الان التي خشاها الكثير.. وانما طالبوا فيها منذ العام 1946 عند تاسيس الحزب الديمقراطي الكوردي..المنبثق عن منظمة رزكاري كورد.. والذي كان يريد تاسيس دولة كوردستان الديمقراطية والتي تضم اقليم خانقين والوية كركوك واربيل والموصل والسليمانية وضمن عراق فدرالي...وذلك لايمانهم بان كوردستان العراق قد الصقت عنوة.. في العراق الحالي كأجراء مؤقت وتؤكد ذلك الاحصاءات البريطانية التي اجريت في العام 1919 والتي تؤكد بان الغالبية من ابناء الشعب الكوردي لم يشاركوا في التصويت لضمهم للعراق كما لم يشارك لواء السليمانية ضمن الاحصاء السكاني .ويتطرق مستشار وزارة الداخلية العراقية للفترة 1935 -1945 البريطاني السير سي.جي.ادموندز..في مذكراته وبكتاب كرد وترك وعرب للفتره 1917 والسنوات التالية وعندما كان ظابط صغيرا شارك في لجان تثبيت الحدود الايرانية العراقية والعراقية التركية حيث يعترف ويقول اننا ارغمنا المواطنين الكورد على الانضمام للعراق وكنا نستعمل عدة وسائل من الترغيب الى الترهيب ولا سيما اننا صورنا لهم ان بريطانية العظمى ستضمن كل حقوقهم وستمنحم دولتهم فيما بعد..لذلك صدقوا وبقيت مناطق كثيره من اقليم كوردستان لسنوات عده من خلال دائرة المندوب السامي مباشرة بانتظار تطبيق معاهدة سيفر التي تنصل منها البريطانيين وبقية دول الحلفاء ولم تخضع الكثير من مناطق كوردستان لسيطرة الحكومة العراقية الابوقت متاخر...في العام 1975 المشؤم تنصل صدام من التزامات اتفاقية 11 اذار ولجأ للجزائر هو وشاه ايران السابق ووقع الاتفاق المشؤم والذي تنازل فيه عن نصف شط العرب لايران مقابل ان يوظف شاه ايران كل السبل من اجل سد الطريق امام كفاح و مسيرة النضال الكوردي متصورا بانه سيضع حدا للمقاومة الكوردية بهذا الاتفاق المخزي والمكلل بعار الهزيمة والجبن.لكن الاقدار كانت على عكس ما كان يفكر ويشتهي اذ سقط الشاه بعد سنوات قليله وجاء نظام جديد في ايران واراد صدام ان يتنكر لاتفاقية الجزائر الموقعة مع الشاه، لذا بدء صدام حربه الضروس مع النظام الايراني الجديد والتي استمرت ثمان سنوات استنزفت كل الثروة العراقية ،ر غم الدعم المقدم لها من دول الخليج عموما، واغرق العراق تحت كاهل الديون الثقيله جدا والتي جعلت سعر صرف الدينار يساوي عشر سنتات بعدما كان يعادل ثلاث دولارات وثلاث وثلاثون سنتا.. ونتيجة لهذا كله احتل صدام الكويت وكانت سببا لاندلاع حرب الخليج الثانية تلك التي قضت على كل شيء وادخلت العراق في حصار طويل استنزف كل ثروات العراقيين وحولت الغالبية من شعب العراق الى فقراء اضطر الكثير منهم الى قلع ابواب دورهم وشبابيكها لغرض بيعها وقسم اخر هدم غرف او طابق من اجل ان يستثمر اثمانها وتحول قسم كبير من الاطفال الى يتامى ونساء ارامل نتيجة حروب وسياسات مدمره راح ضحيتها قرابة المليون رجل بالاضافة الى حصول تراجع ثقافي نحو الخرافة والوهم واستفحال الفساد وانتشار البطاله حيث تحول الكثير من ضباط الجيش والمسرحين من الخدمة العسكرية الى سواق سيارات اجرة او صناع اجراء عاديين ولا سيما ان غالبيتهم كانوا من حملة الشهادات العليا.. وفي خضم هذا كله دخل العراق وصدام في صراع اخر مع المجتمع الدولى حول السلاح الكيمياوي الذي سلطه على ابناء شعبه اولا لذا سقط النظام نتيجة عنجهيته وشذوذه وخروجه عن الاعراف الدولية.. واحتل العراق من قبل قوات التحالف وحصل ما حصل وتفككت الدوله وضاع كل شيء وحدث الدمار والعنف والعنف المضاد بين ابناء الوطن الواحد ...كل هذا اوعزه شخصيا لتنكر صدام من تطبيق التزامات اتفاقية 11 اذار ومحاربته للاشقاء الكورد شراكائنا في الوطن..اولئك ابناء من قاتلوا الى جانب شيخ ضاري والشيخ هادي المكوطر والصدر والحكيم وسيد نور وسيد علوان وعبد الواحد السكر ابان ثورة العشربن وصدرت الهوسات بحقهم حيث كانت هوسة مقاتلى السماوة[ثلثين الجنه لهادينا وثلث ال كاك احمد واكراده].....كما اود ان انوه ان للكورد علاقات جيدة مع القياده الفلسطينية كما تضم الاحزاب الكوردية عدد كبيرا ممن قاتلةا الى جانب الفلسطينيين في لبنان وقبلها في حرب ال67 وحرب الاستنزاف.الا يكفي كل هذا الوفاء والالتزام نحو من عاشوا معنا الحياة بحلوها ومرها وفقرها وغناها انهم حقا امة تستحق الشراكة بجداره فلا يجب ان نتنصل من وعودنا لها......



#ثامر_الدليمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة مفتوحة بمناسبة مرور اربع سنوات على سقوط النظام العراقي ...
- ضرورة تبديل مصادر القوة..الطائفية..
- العراق ..ايران ...امريكا الى اين
- الثقافة الطائفية من شرع ويشرع لها
- جانب من دور المرآة العراقية ضمن العشيره
- اغنية واقعية جدا..............
- سياسة امريكية جديدة للعراق.................. شر لابد منه
- العراق.....ديمقراطية طائفية............ام ديمقراطية سياسية
- المصالحة العراقية.. كيف ....أهي مصالحة سياسية؟أم مذهبية ؟أم ...
- من ثقافة حجي خيرالله طلفاح الى ثقافة المحتل...
- انتصار الطائفية السياسية انتصار للرشوة والاستبداد والفساد..و ...
- في العراق ........الخطر قد تجاوز خطه الاحمر
- المطلوب الان.................... من الاداره الامريكية ان تعي ...
- وطنية ماكو............... فئوية أي؟؟؟؟؟؟؟
- رسالة مفتوحة..............الى صاحبة الجلالة ملكة الدنمارك ال ...
- في العراق الان سمتان الاولى قومية متارجحة والاخرى مذهبية متص ...
- الخروج من المحنة 000الطريق الى حل الازمة السياسية في العراق
- العراق000 امام مفترق طرق واحد يقود للجحيم والاخر يقود للحرية ...
- الانتخابات في زمن القحط00000الوطني والديمقراطي
- التغيير و الاصلاح في العراق و00العوده للعصور المظلمة00


المزيد.....




- حملة ترمب تركز على -المهاجرين- لتضليل الناخبين
- صحة غزة تطالب محكمة الجنايات الدولية بالتحقيق في تعذيب واغتي ...
- جنوب السودان يلغي الضرائب التي أدت إلى تعليق عمليات الإنزال ...
- برنامج الأغذية العالمي: الجماعة تتجه نحو جنوب قطاع غزة
- الأمم المتحدة تحذر الأطراف المتحاربة في السودان بشأن دارفور ...
- الانتفاضة الطلابية.. حرية التعبير تدعس في حرم أرقى جامعات ال ...
- الغذاء العالمي: المجاعة واسعة في شمال غزة وتتجه نحو الجنوب
- تونس.. إجلاء قسري لمئات المهاجرين ونقلهم للحدود الجزائرية
- تونس: إجلاء مئات المهاجرين و-ترحيلهم إلى الحدود الجزائرية- و ...
- إسرائيل تبلغ منظمات الإغاثة بخطط إجلاء رفح وواشنطن تؤكد: لم ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - ثامر الدليمي - كركوك والمادة 140.....واستحقاقات الوفاء العربي