أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عادل ندا - رسالة هدفها الإنسان















المزيد.....

رسالة هدفها الإنسان


عادل ندا

الحوار المتمدن-العدد: 1818 - 2007 / 2 / 6 - 11:41
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


. رسالة نقد ذاتى وليست ضد أى أنسان بل على العكس.
معظم مشاكلات الناس الأساسية سببها الأساسى السرقه, وتوحش رأس المال والجهل وتقلد الغير مؤهلين للسلطات.
لا تصيبوا الناس بالكراهية المفتعلة, وأنتم لا تعلمون. الكراهية تعمى البصر والبصيرة فى العموم. وللأسف الشديد كلنا يفعل ذلك وبطرق مختلفة. كراهية وغل غير محدد المعالم وغير محدد الإتجاه.
الكراهية التى لا تعمى البصر والبصيرة فى الخصوص هى كراهية السارق. لأن مقاومة السرقه وإيقافها مهم. بإقافها تنتهى مشاعر الكراهية الطبيعية المصاحبة لها. فكلنا يكره السارق. وحتى السارق نفسه أيضا يكره نفسه لو كان لازال يداخله الإنسان.
أما الكراهية غير محددة المعالم وغير محددة الإتجاه تدخل فى دائرة مفرغة متصاعدة. فهى فتنة يختلط الحابل بالنابل فلا يعرف الملاحظ من هو السرق ومن هو السروق. تصفية حسابات وهمية أو تاريخية. لا تذر واذرة وذر أخرى من العدل.

يتصارع العبيد فى ظل النظام الرأسمالى أو أى نظام قهرى آخر على الثروة والسلطة والمعلومات. لأنهم أدوات. أدوات القهر التى تستخدم ضد الإنسان. الثروة والسلطة والمعلومات أدوات. ولكن البشر ليسوا أدوات حتى ولو أعتبرناهم خطأ ثروة بشرية رأسمالية.

الإنسان ببساطة بناء. والجماعة الصغيرة والكبيرة والإنسانية جمعاء أيضا بناء. والكون بناء.
أما ال"ما وراء" المجهول أو الغيب لا نستطيع أن نجزم بأنه بناء أو أن نجزم بأنه ليس بناء. لأنه لا يقاس.
حرام عليكم ما يحدث للإنسان ولن تفلتوا من العقاب. عقاب الجهل أو عقاب العمد.
فالمطلوب هو آلية المحاسبة والعقاب. ؛ حساب فى الدنيا, ولا يكفى ما تريحونا به بما تدعونه عن "الما وراء". فحساب الدنيا ردع وراحة فى القصاص.

حرام وحرامى كلمتان مشتقتان من نفس المصدر ولا عجب.
رسالة الى الشرفاء فى كل أنحاء المعمورة.
حرام علينا نغسل فلوس البعض الوسخة بتجارة السلاح والمخدرات.
وحلال عليهم توسيخ فلوس الغلابة اللى جاية من عرقهم الطاهر.
هل يمكن أن يعى الإنسان الإنسان هذا, فى عالم المال وعالم الأفكار؟
أيها الغرب اعقلوا وتعقلوا ورجعوا فلوس الغلابة المنهوبة من دماء الفقراء قبل فوات الاوان. أما السارقون مش عايزنهم, إشبعوا بيهم وتعبدوا فيهم كما تشاءون. فالعملية ليست أشخاص. المسألة فى الحقوق وهدفها تطوير الإنسان.

فلنتبنى التفكير العلمى فى التحليل وإيجاد الحلول. العلم يدرس فقط المحسوس وكل ما يخضع للقياس. العلم نسبى. والنسبية تدرس فقط النسبى وتعجز أمام المطلق الذى يدعى البعض إمتلاكه. وتقف مشلولة أمام الغيب. ومن هنا يبدأ الأيمان المتخيل الذى يؤدى الى التعصب والصراعات. ومن هنا قد يبدأ الصدام والصراع. يبدأ الصراع الوهمى من تبنى أفكار إيمانية ثابتة مطلقه وكأننا الهه نتحدث بالمطلق أو مندوبين عن الإله. نلعب دو المسيخ الدجال.

كلام فى علم الكلام. الرسالة الكلامية الحوارية بناء.

الرسالة: هى المعنى الذى يصل للمتلقى من مرسل بإستخدام وسيط. الرسالة إما أن تصل أو تصل مشوشة وقد لا تصل. اللغة المنطوقة وغير المنطوقة وسيط. السلوك وسيط. الوسيط يتفاعل فى الوسط ما بين طرفين كلاهما إنسان. ويتفاعل مع الطرفان بدرجة تواصل ما. هذه ليست فلسفة ولكن الف باء, علم الكلام.

معوقات التواصل الإنسانى كثيرة. وهذه ليست مقالة فى معوقات الإتصال, ولكن بعض الملاحظات.
1. لو قال أحمدى نجاد لشافيز, "اسلم تسلم" إنقلبت طاولة الحوار والمفاوضات التحالفية ولأصبحوا أعداء. الدعوة الإسلامية لم تكن سرية قبل أن يدخل سيدنا عمر الإسلام. فكل العرب المحيطين كانوا يعرفون أن محمدا يدعوا الى دين جديد. وكانوا يحاربون هذا الدين. لو فعل المسلمون اليوم ما فعله عمر رضى الله عنه, فى تصادمه الأول مع الكفار لإنتهى الإسلام كثورة إجتماعية. كثورة إجتماعية على الجاهلية والتخلف. الرسول ليس بيننا الآن بحكمته السياسية فى إستيعاب الصدامات والأخطاء. الرسول نفسه لم يكن يتحدث مع الكفار بآيات القرآن والمحفوظات. لأنه لو فعل هذا, فالرسالة هنا تكون "اسلم تسلم". كانت رسالته للآخر بالحكمة والموعظة الحسنه فيما يفيد المتلقى ووضعه. وكانت رؤية وطريق لرفع الظلم الواقع عليه. يتحدث إنسان الى إنسان. وإذا ما أقتنع يذكر بعدها ما قاله القرآن. لا تضع العربة أمام الحصان. فالحصان هو الذى سينقل محتويات العربة الى المتلقى. فالرسول عليه السلام كان يصدر العلم, وما يفيد الناس ولم يكن يصدر الدين والإختلاف. إذا حدث هذا من ألف ربعمائة سنه فماذا يمكن أن يحدث فى عصر المعلومات.
2. الأولوية دائما هى الإنسان ومشاكل الإنسان, وإشباع حاجات البشر الشرعية والإنسانية, ورفع القهر و الظلم والإستغلال. نتحالف مع من الآن؟ الإنسان الذى بداخلى قبل دينى ومبادئى وأفكارى التى سنختلف عليها, تقول: نتحالف مع المقهور وضد القاهر وبحكمة علوم السياسة والإجتماع وعلم الإقتصاد وعلم النفس وباقى العلوم. ومهما كان القاهر أو المقهور. واجهة الدين خاصة فى عصر المعلومات تعنى الصدام لكثرة الأفكار التى تؤدى الى الشكوك, وحتى قبل عصر المعلومات.
3. رسالة الإسلام السياسى هى: "أحدثكم من موقع الإله. اسلم تسلم" يتلقاها الآخر الذى لا يعتقد فيما نعتقد, والذى قد يتفق مع بعض أو حتى معظم ما نطرح, وما نؤمن به, ونطلب منه الإستسلام والتسليم بالكل, لأن الكل منزل وقاله فقهاء. الإستسلام والتسليم بالكل يصعب فى عالم العلم والمعلومات ولا يقدر عليها الكل جدليا وجداليا. هذه رساله سلبية وتصادمية.
4. هل تعرف أفضل من الخالق الصانع لك؟ توقف عن التفكير, فلدينا كل الأفكار, فلماذا تفكر إذا. صراصير فكرية زاحفة تتوغل وتنتشر ننشد بها الراحة. والإنسان يميل الى الراحة والتقليل من المسئوليات. نحن نطبق والنتيجة لسنا مسئولين عنها, فهى مسئولية الإله. والإله الحقيقى منا براء. الحقيقه, الحقيقه الحقيقه و الحقيقه ما هى إلا إدعاء. إدعى كما تشاء ولكن عندما نتحاور أرجوكم نحوا جانبا أى إدعاء. الواقع نسبى نتعامل معه بنسبية العلم والمنطق وبلا تعالى لو كنتم أسوياء. هل تعرف أفضل من الخالق الصانع لك؟ وهل أنت الخالق الصانع؟ اليس فى هذا تعالى وإدعاء.
5. نعلن أن الدوله الدينية هى الهدف وليس الإنسان. وهى فكرة شبيهة جدا بفكرة الصهيونية التى لا يقتنع بها حتى اليهود البشر ذو الدوافع الإنسانية. هى ليست فقط شبيهة جدا بفكرة الصهيونية ولكن أيضا تدعم نفس المفهوم, وحتى ولو كان ظاهرها التصادم معها والإختلاف. فالصراع مع دولة إسرائيل يختزل فى صراع بين الأديان. نحن لا نريد أن نقتل اليهود أو نرميهم فى البحر كما كان يقول المزايدون. نحن لا نريد أن نقتل اليهود والمسيحيون والشيعة والسنه الذين لا يسلموا ويسلموا بآرائنا كسنه كنا أو شيعه أو أى خلاف. تفكيك دولة إسرائيل اللا منطقية لن يأتى من هذا الطريق.
6. ونقتل الصوفيين والبوزيين الملحدين لانهم لا يعرفون الإله الذى نعرفه نحن حق المعرفة. تصفية فكرية وجسدية المهم أن تنتصر كلمه الله. رفع المصاحف, وكأن الهدف هو الله وليس الإنسان. الله بريئ من من تدعونه لأنه لو كان هذا هو هدفه لفعله بدون الحاجة اليكم, لو كنتم تعقلون. أقتل ونقتل ونقتل حتى أصبح أنا واقفا وحدى فى الوجود. وليس أمامى إلا خيار واحد فى النهاية وهو الإنتحار. أين الآخر؟ الآخر الإنسان أيضا إذا كنتم من البشر الأسوياء. هذا تدمير للإنسان. هذا هو طريق الإنتحار الشيطانى يا من ترجمون الشيطان وتسيرون فى طريقه بلا تفكير.
7. وقد يتساءل البعض, وما البديل والدافع إذا للإنسان؟ المجهول والفراغ والسكون يخيف من بنى نفسه وكياناته على الإدعاء. البديل هو الحرية, حتى ولو لم يكن هناك المشروع بعد. وهناك العديد من المشاريع المنطقية.
8. الثقافة فى مقابل الدين. من قال ان الدين يتناقض مع الثقافات. التطور فى مقابل التخلف. من قال أن أى فكر من حقه أن يقف أمام التطور والإرتقاء. الجمود والموت فى مقابل الحياه. من قال أن الحياة هى تحضير للموت وهدفها الموت فى سلام؟ الحق فى مقابل القوة. من قال ان القوة حق؟ هذه هى بعض الصراصير الفكرية الزاحفة التى تتوغل وتنتشر. وننشد بها الراحة. والإنسان يميل الى الراحة والتقليل من المسئوليات.
9. هناك بعض السيناريوهات المحتملة والتى يحسمها السؤال: "من يتحالف مع من, من أجل الإنسان؟". وهذا موضوع يطول شرحه.
10. كيف يتصور أحد أن أى إنسان يقبل أن يكون مجرد أدة لتنفيذ مشروعه اللا إنسانى. المشروع الموجود فقط فى مخيلتة ويعلن عنه صراحة أو ضمنا. الناس لم يعودوا محدودين كما كانوا فى الماضى السحيق. يطرح اللا منطق بإستذكاء, ويستغرب من الرفض. الأمريكان يعلنونها صراحة أن الهدف هو حرية رأس المال فى السيطرة, ومزيدا من السرقات. هلموا ايها الإنتهازيون والمنتفعون. صراصير فكرية زاحفة تتوغل وتنتشر ننشد بها السباق. فيتسابق الإنتهازيون والمنتفعون.
11. والإسلام السياسى يقولها ضمنا أن الهدف هو قيام الخلافة بما تحملة من دكتاتورية المفاهيم الدينية العتيقة. مفاهيم الدينية كما يراها كل تيار, من التيارات المتصارعة بالضرورة التكوينية لكل تيار. وهنا يتساوى مشروعا الإمبريالية الأمريكية والصهيونية ومشروع الخلافة الإسلامية المزمع.
12. الحكم الدينى دكتاتورى بالضرورة. الحكم الدينى دكتاتورى بالضرورة وضد الحريات.
13. أن يكون الدافع إنسانى وأخلاقى أم الدافع قواعد الدين التى نتحدث عنها ولا نطبقها فى العموم.
14. الدين لا يعنى الأخلاق والمبادئ. بمعنى لا يمكن أن نقول أن أصحاب الديانات الأخرى أو حتى اللا دينيون, لا أخلاق ومبادئ لديهم. فهذا إتهام أخلاقى لمجرد الإختلاف. يقع فية كل من يؤمن 100% بصحة ما يدعية كخداع للذات. أو يحاول إظهار ذلك. والأدهى يحاول فرضه.

فى علوم التربية: أن تفعل الصح من نفسك أفضل من أن تفعله لان هناك ثواب وعقاب. وحتى لا نفعل السوء ونبحث عن المبررات النصية لذلك, وكما يحدث بالفعل. على ماذا تختلفون وتتقاتلون. وهم! الله ورسوله برئ مما تدعون وتفعلون.

إذا لم يكن الإنسان هوالقيمة المقدسة الأولى, فلا حديث عن المقدسات إذا.

أقصر وأسرع طريق هو الخط المستقيم. ولو إجتمع عشرة علماء دين لتحديد أى خط مستقيم بين أى نقطتين, سنحصل على عشرة خطوط. ولو طبق أحدها تقاتل مع الباقين. عندما نحدده علميا حتى ولو كان خطأ فهو أقرب الى الصواب. وإن وجدنا الخطأ نصححه.

لو حاولنا ذلك مع طريق حدد بتفسير لنص سنجد من يقول أن هذا مخلف للنص (نص آخر) وخروج على الدين وكفر. إذا كان أحد المتدينيين له خط فليقنع به الآخرون. ولكن طبعا دون إلزام تحت دعوى أنه منزل. فما أكثر التفسيرات. أرى اننى متخلف لأننى أتحث فى هذا القرن عن هذا الموضوع.
يقول البعض: "عندما نقول فصل الدولة عن الدين . كأنما نقول فصل الدولة عن الأخلاق والقيـَّم."
هذا منطق مغلوط. فالأخلاق يشترك فيها الجميع.

الإله الذى أعبده ليس ملكية خاصة ولا يمكن أن أفرض رؤيتى على الآخرين. هذا ليس منطق أيها العقلاء.

الإسلام مليئ بالإيجابيات الإنسانية ولن يعترض أى أحد على الإيجابيات. أم تشكون فى ذلك؟ أم السلطة هى الأهم؟ إطرحوا الأفكار طالما بالمنطق تقنعون. الكل يزايد على الآخر. الإسلام السياسى مزايدة حتى على الله والرسول. نعم كل شيئ سياسى أو له مردود سياسى ولكن انظروا ماذا تصدرون.
يقول البعض: " الدين ونصوصه محركا للكثير منا لمقاومة هذا العداء والاعتداء.
وكما يقول الأمريكان كويس ليك Good for you. ولكن الدين ليس المحرك للكثيرين أيضا. المشتركات الإنسانية مثل الحق والعدل هما المحركان لشافيز مثلا. والى متى سنظل نتحرك من الخارج؟ نمط إنتظار الأوامر خطر على التفكير. إعقلها أولا بكامل حريتك وعلمك وإرادتك وتفكيرك دون تشويش ثم توكل. نحن نغرق فى النصوص والمحفوظات.
وحتى التعليم وحتى فى الحصول على درجة الدكتوراه أصبح كتاتيبى عندنا مثل تعليم الدين. حفظ نصوص. أين حرية الإبداع؟

إذا لم يكن الإنسان هو الهدف الأسمى, وليس الأداة فلتسقط كل المشاريع.

الحل هو المحافظة على فصل السلطات, بما فيها فصل الدين عن الدولة كآلية, لرقابة الكل على الكل ودون إقصاء. وهذا يعنى حق الكل فى تقلد السلطات بما فيها أصحاب المرجعيات ولكن فى إطار الدولة الدستورية المدنية والإلتزام.
وفى إنتظار آرائكم وبدائل الحلول.



#عادل_ندا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحق والقوة (القانون والدستور)
- تأملات فى الجمال
- المرأة والعمل ونظرية الذكور
- أنا هو أنا
- تأملات فى الحق والمساواة والحرية
- حرية المرأة وتحرر الإنسان
- قراءة إنسانية للتغيير
- أمة إنسانية واحدة
- اطالب بعدم تغيير الدستور
- خطر جدا
- الرجال ثلاثة انواع
- السياسة بلا أخلاق إجرام (كنفوشيوس)
- أعدمتم صدام
- التحالف الإنسانى والتحالف اللا إنسانى
- الإله وهم تخدعون به أنفسكم
- الإدعاء وخداع النفس 6
- الإدعاء وخداع النفس 5
- الإدعاء وخداع النفس 4
- الإدعاء وخداع النفس 3
- الإدعاء وخداع النفس 2


المزيد.....




- الجيش الإسرائيلي يسيطر على معبر رفح من الجانب الفلسطيني ويرف ...
- فرنسا: ارتفاع الهجمات المعادية للسامية بنسبة 300 بالمئة في ا ...
- ولي عهد السعودية يتصل برئيس الإمارات.. وهذا ما كشفته الرياض ...
- فولودين: بوتين يعد ميزة لروسيا
- الجيش الاسرائيلي: قوات اللواء 401 سيطرت على الجهة الفلسطينية ...
- في حفل ضخم.. روسيا تستعد لتنصيب بوتين رئيساً للبلاد لولاية خ ...
- ماكرون وفون دير لاين يلتقيان بالرئيس الصيني شي جينبينغ في با ...
- تغطية مستمرة| بايدن يحذر من الهجوم على رفح ومجلس الحرب الإسر ...
- فلسطينيون يشقون طريقهم وسط الدمار ويسافرون من منطقة إلى اخرى ...
- جدار بوروسيا دورتموند يقف أمام حلم باريس سان جيرمان!


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عادل ندا - رسالة هدفها الإنسان