أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نبيل عودة - الخدمة المدنية بين التشنجات الحزبية والواقع الاجتماعي















المزيد.....

الخدمة المدنية بين التشنجات الحزبية والواقع الاجتماعي


نبيل عودة
كاتب وباحث

(Nabeel Oudeh)


الحوار المتمدن-العدد: 1774 - 2006 / 12 / 24 - 10:38
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ترددت كثيرا قبل الخوض في هذا الموضوع الشائك عن الخدمة المدنية ، او الاجتماعية ، او الوطنية – التسمية غير مهمة - المقترح تطبيقها عل كل مواطن في اسرائيل لا تشمله الخدمة العسكرية الالزامية . أي العرب واليهود المتدينين ( الحراديم ). ولكني كصاحب رأي وموقف يقلقه مصير مجتمعه ومستقبل شعبه ، وتطوره الفكري والاجتماعي والثقافي والاقتصادي ، أجد نفسي مضطرا للخوض في هذا الموضوع ، بعيدا عن الآراء المسبقة التي اصبحت تقليدا سياسيا لدى أحزابنا ، او جماعاتنا الحزبية ، على اعتبار اني أكاد لا ارى دورا لهذه الأحزاب ، خارج مبنى البرلمان الاسرائيلي ( الكنيست ) .. اي ان احزابنا اختصرت دورها الى زيارات لللأنظمة العربية ..تصريحات تلفزيونية .. تواصل مع انظمة قمع فاسدة .. واعلام حزبي يهمه مديح الزعيم وتبجيله ونشر كتاباته حتى لو كانت في منتهى الغموض او منتهى التفاهة .. واعلان مواقف الرفض والضد دون تفكير وترو ودراسة جادة ، اومحاولة الوصول الى صيغة ملائمة لواقعنا الاجتماعي .. وكأننا مجموعة بشرية تعيش بانعزال كامل عن الواقع الاسرائيلي، لدرجة أن مجتمعنا ومتطلباته المتنامية لا قيمة لها في حساب الاحزاب .. التفكير والتخطيط بات سياسة مضرة بالاحزاب .. المهم اختيار العناوين الكبيرة .. وهل هناك افضل من " لا" المدوية ، ومن " ضد " المجلجلة ومن " نرفض " الغاضبة ؟!
الذي يريعني بحق ليس موضوع قبول او رفض الخدمة المدنية .. هذه مسألة جانبية ستفرض نفسها .. وقد بدأ تنفيذها منذ سنوات ، وأنا على اطلاع جيد على عمل بعض المشاركين والمشاركات منذ ثلاث سنوات في اطار مشروع الخدمة المدنية ، واستهجن تماما هذا التناقض المريع بين المواقف المعلنة ، وما يجري حقا بهدوء في مجتمعنا .. وهو اشارة لانقطاع الأحزاب العربية في اسرائيل عن واقع جماهيرها .. اذا كان يجوز ان انسب الجماهير الى هذه الاحزاب التي تقع همومها الاساسية بعيدا عن هموم مجتمعها بالمفاهيم النسبية على الأقل .
اقول بوضوح اني اتهم كل الاحزاب بتكوين مواقف بالاعتماد على الأمنيات ، دون اخذ الحقائق الحياتية في تشكيل المواقف السياسية عن القضايا المطروحة او الطارئة .. والتوعية العامة للجماهير حول مختلف المواضيع . وحتى اكون منصفا اضيف ان نهج التوعية والتثقيف السياسي والاجتماعي والثقافي الذي كان نهجا مقدسا سار عليه رعيل الشيوعيين الأوائل – جيل الطلائعيين المؤسسين ، قد اندثر مع غيابهم وتلاشى مع تحول الاحزاب كلها بما فيه حزبهم الطليعي الى احزاب تسيطر عليها الشخصانية والفردية ، بل ونشأت ظاهرة عبادة الفرد .. التي دمرت ما تبقى من مساحة عقلانية يمكن البناء عليها لانطلاقة جديدة . ولا اتحدث عن الظواهر الحزبية الجديدة .. بعضها احزاب لا نعرف عنها الا اسم " مؤسس " الحزب وتصريحاته القومية الهادرة ، التي توزع احيانا كاعلانات مدفوعة الأجر (من تحت الطاولة او من فوقها )على الصحافة المحلية .. ويرتفع اسهم هذه الاحزاب ( الأصح الاسم الوحيد فيها ) مع معارك الانتخابات لشملهم مع هذه القائمة او تلك .. غير مهم ان تكون شراكتهم مع حزب علماني او وطني او اسلامي اصولي ، المهم الوصول الى مكان مضمون يتيح الوصول للبرلمان - الكنيست . أي ان المبادئ القومية الرفضية والجعجعة السياسية الوطنية أواليسارية التي تتمخض عنها عبقريتهم في المناسبات ، هي للزينة فقط ، وللتذكير بوجودهم !!
الوصول الى الكنيست الاسرائيلي ، والقسم لدولة اسرائيل وقوانينها ، هو امر عادي يتقاتل عليه قادتنا البواسل ، ويصرفون من أجله ميزانيات ضخمة . لا اقول اني ضد المشاركة .. بل ارى بوجود ممثلين عرب في الكنيست مكسبا سياسيا لو احسن التصرف به . حقا هي واجهة برلمانية دمقراطية غير عادية في شرقنا العربي .. كم اتمنى لو يحصل اخوتنا المثقفون العرب واصحاب الرأي على نزر يسير منه . وهذه الدمقراطية ، وباستطاعتنا ان نعدد الكثير من نواقصها ، ومن قوانينها العنصرية ، ومن ممارسة سياسة تمييز قومي في ظلها .. الا انني أكون دجالا اذا تجاهلت ان ما تؤمنه للعرب في اسرائيل القوانين العامة ، قوانين التأمينات الاجتماعية ، الصحة ، العمل وحقوق التقاعد والشيخوخة وحقوق الانسان ، واستقلال القضاء عن السلطة .. هي حلم ما زال بعيد التحقيق في العالم العربي . نحن بحق مجتمع يتطور بسرعة .. رغم حصتنا الجزئية بالمقارنة مع نسبتنا العامة ، الا ان واقعنا يتأثر ويستفيد من التطور الاقتصادي والاجتماعي في اسرائيل ، رغم الواقع العنصري الذي نواجهه ...
اذن لماذا نرفض دائما ونقف ضد كل ما يقترح علينا من مشاريع ؟ اذا اقرت السلطة برنامجا للتمييز لصالح العرب في الوظائف الحكومية ، لسد شيء من الفجوة ، نهاجم ونتهم ونفتح ملفات التمييز ونلقي التصريحات النارية .. ولكننا لا نفعل شيئا لجعل قرار السلطة ملزما ومنفذا بالفعل ، وكأن سد الفجوة او تغيير نهج السلطة بشيء ايجابي هو ضربة سياسية لل " مناضلين البواسل " أعضاء الكنيست العرب ، تنطلق صرخاتهم بالضد والرفض فورا ، وكأنهم مربوطون بمفتاح كهربائي واحد.
هل عقلنا البشري قادر على التخلص من الخرافات السياسية التي بدأت تتحول الى برامج حزبية ؟ هل كتب علينا ان نتوارث ونورث للأجيال القادمة هذا التراث الانعزالي المبني على أوهام غير قابلة للتحقيق ؟هل يجب ان نواصل الجمود مكاننا ، او التحرك الى الخلف ، في حين ينطلق العالم كله ( ما عدا دولنا العربية ) بسرعة الصوت الى الأمام ؟
متى تتخلص احزابنا من تفكيرها السياسي القبلي ؟ متى تنتهي السخافات السياسية ونبدا نمارس الفحص الرصين والدراسة الجادة وطرق العمل والنشاط لبلورة صحيحة لاحتياجاتنا كمجتمع مدني ، وكمجتمع بشري ؟
لا اتجاهل واقعنا كعرب فلسطينيين في دولة اسرائيل .. وما يعنيه واقعنا الصعب في اطار اشكالي حين تحارب " دولتي " شعبي . السياسة لا تركب بالامنيات ولا تؤسس على احلام .. والخطر على واقعنا من انصاف الحقائق . من المواقف المبتورة ومن الفهم المشوه للحقائق او من تشويه الحقائق . لماذا نشوه الاصطلاحات ونحملها ما لا تحمله ؟ لماذا نتجاوز الاطار المطروح ونضيف اليه ما يمليه علينا خيالنا واوهامنا ؟
وجدت نفسي مضطرا لهذه المداخلة الطويلة قبل الحديث العيني عن موضوع الخدمة المدنية .. وكنت قد دعوت في مقالات سابقة ، قيادات الجماهير العربية الى دراسة الموضوع ومناقشته وتعديله بما يتناسب ومتطلبات الخدمات لمجتمعنا العربي في اسرائيل ، قبل الرفض الأهوج المنفلت الذي لا يحقق أي غاية ذات قيمة لمجتمعنا. لست ضد الرفض والتمرد على الخدمة المدنية اذا تبين فيها ما يضر مجتمعنا ، او لا يقدم دعما لمؤسساتنا المدنية .. من مستشفيات ومؤسسات تعليمية وسلطات محلية وجمعيات أهلية وغيرها من الأعمال التي تعود بالدعم والفوائد لمجتمعنا وانساننا.
ما اهاجمه وارفضه اسلوبنا الفظ وغير العقلاني في التعامل مع الطروحات والاقتراحات ـ وبالتالي تنفذ بسلطة القانون ونبقى "نطبل ونزمر" ( كالعادة ) بلا قدرة على التأثير الايجابي لصالح مجتمعنا .
حقا نحن ضد ربط مساواتنا بالواجبات . ولكننا نناضل من أجل المساواة ، اليس كذلك ؟ هل نضالنا يعني الألتزام المطلق بسياسة الرفض والضد الغبية ؟نحن يا سادتي مجتمع بشري ، لنا احياجاتنا التي لا بد من ايجاد الطرق لتحقيقها ، المساواة لن تتحقق من مواقفنا المتشنجة ، انما من معرفتنا لاحتياجاتنا ... من فهم صحيح لواقعنا وطرق نضالنا المناسبة ... من التأني في دراسة ما يطرح علينا والتأثير الايجابي في الاتجاه المناسب لنا . ماذا فعلتم منذ طرح موضوع الخدمة المدنية ؟؟ هل حاولتم فهم اهداف المشروع بدون تهويش وتهريج ؟ تقولون ان الخدمة المدنية غطاء ودعم للخدمة العسكرية . هل خدمة مستشفياتنا والمؤسسات الصحية في اسرائيل التي تخدم العرب ايضا ، وتشغل اطباء عرب وبعضهم في مراكز ادارية مرموقة ، هو خدمة للمجهود العسكري ؟ هل الخدمة المدنية باطار المدارس العربية ، في المكتبات ومساعدة الادارة في كل شؤون التعليم والخدمات التعليمية هو دعم للمجهود القتالي ضد شعبنا الفلسطيني مثلا ؟!هل التجند لخدمة سلطاتنا الحلية بكل احتياجاتها ، هو دعم لاستمرار احتلال الجولان السوري ؟!هل العمل مع الجمعيات الاهلية سينقص من موقفنا الوطني ومطالبنا بالمساواة ، ام يمهد الطريق لاسقاط الحجج السلطوية حول الواجبات والحقوق ؟ هل يستطيع أي من المعارضين المتحمسين ان يذكر لي اي خدمة مدنية يعارض واي خدمة يراها ضرورية لمجتمعه وتمثل موقفا وطنيا لمن يتجند لتنفيذها ؟!
لماذا لا نرفض الوصول للكنيست مثلا ؟ الا يخدم وجودنا في البرلمان ( الصهيوني ) سياسة تبييض الوجه لممارسات حكومات اسرائيل ؟! الا نظهرها بنضالنا البرلماني ، كواحة للدمقراطية والمساواة في الحقوق ؟! وهل يجرؤ أي برلماني في سوريا مثلا ان يقول لوزير وجنرال سابق ، وبلغة الشارع : " اقفل فمك .. وجد من يسخمك ". وهل يستطيع اي برلماني في مصر مثلا ان يقول لوزير وجنرال آخر وبأبسط لغة عبرية : " امك مسطولة .. انا امسككم من مهاشمكم .. وأضغط وأضغط .. ثم .. بششش ( اي تنفجر)" .. لا اتحدث عن مقاطعات وهجوم على وزراء ورؤساء الحكومة اثناء القاء كلماتهم ، وبكلمات جارحة وبدون حساب للعقاب .. لأن الدمقراطية الاسرائيلية حبالها طويلة ، مع كل نواقصها التي تتعلق اساسا بالمساواة بين المواطنين العرب واليهود : بالتطوير والميزانيات والتعليم والمناطق الصناعية ، وأبنية السكن وتخصيص الاراضي وغيرها ... وجودكم في الكنيست ، وبمناصب مرموققة ( مثلا نائب رئيس كنيست ) هي ايضا خدمة للصورة العامة للدولة امام المجموعة الدولية ، كدولة دمقراطية تعامل سكانها العرب الفلسطينيين بالمساواة والحقوق السياسية المتساوية ، وبل وكان مرشح عربي ينافس على رئاسة حكومة اسرائيل ( الدكتور عزمي بشارة مثلا ). هل يستطيع ابن اقلية دينية او اثنية ان يحلم بمثل هذه المنافسة ، او حتى الوصول الى البرلمان بانتخابات حرة في دولة عربية ؟! تماما كما ان الواقع في سوريا ومعظم الدول العربية هو خدمة لأعداء الشعوب العربية ، وليس للأنظمة العفنة فقط !!
قلت اني تعرفت على نشاط مجموعة من الشباب العرب المشاركين في الخدمة المدنية. بعضهم يشارك في العمل ، كمساعدين في مؤسسات تعليمية ، وفي مستشفيان ، ارى من الأفضل ان لا احددها بالاسم ، واعرف عدد من الشباب الذين ينوون الخدمة وبعضهم متخوف من النقد الصاخب في الشارع العربي . سألت شابا من مدينة الرملة ، سيجيء للخدمة في احد مستشفيات الناصرة ، وهو من عائلة شيوعية عريق ، اذا كان في خدمته المدنية لمستشفى في الناصرة او غير الناصرة ( مدينة يهودية مثلا مستشفاها يخدم العرب ايضا وفيها اطباء وممرضين عرب ) ما يسيء لوطنيته وشيوعية اهله وضميره الوطني ؟
جوابه كان واضحا :" اطلاقا لا .. اذا شعرت ان خدمتي ليست لمجتمعي واهلي سأنسحب ولا يهمني ان اقضيها بالسجن وليس بالخدمة " .
من الواضح ان هناك امتيازات للمشاركين في الخدمة المدنية لا تختلف بقيمتها واتساعها عن ما يتلقاه الجنود وكل من ينهي خدمته العسكرية . منها مخصصات شهرية ومنح عن انهاء الخدمة ، ودعم من صناديق متخصصة اخرى .. المساعدة في انهاء الدراسة الثانوية او التعلم في مؤسسات متخصصة للتأهيل المهني والدعم في الدراسة العليا ، مع امكانيات تلقي تكاليف معيشة .. والمساعدة في اقامة مشروع اقتصادي او المشاركة في مشروع قائم.. الى جانب الحق في الحصول على مخصصات بطالة لسنة كاملة بعد انهاء الخدمة واعفاءات ضريبية لمدة سنتين .. والمساعدة في شراء بيت .. والحديث هنا عن سنة خدمة واحدة ( نقطة واحدة ) ومن يخدم سنتين يحصل على نقطتين .. وكل حديث عن اضاعة سنة من العمر هو مجرد لغو وهرطقة. سنة الخدمة تعود بفوائد لا تتحق حتى مقابل عمل ما قد يمارسه الشاب المشارك بالخدمة المدنية . لذلك ، وبضمان عدم تأدية اي خدمة للمجهود العسكري .. الخدمة المدنية مكسب لشبابنا ومجتمعنا . وعلى قادة احزابنا ان يقدموا الجواب عن موقفهم الرافض لبحث المشروع والتأثير علية ايجابيا .. بدل عزل انفسهم وسياسة التشنج من اللحظة الاولى .. ثم تنفيذه بقوة القانون ..!! ولكنه اعزائي هذا قدر فهمهم .. وهذه مصيبتنا بمثل هؤلاء "القادة".



#نبيل_عودة (هاشتاغ)       Nabeel_Oudeh#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المبادرة السورية ،الحسابات الامريكية و- التضريط- الاسرائيلي
- المسمار الأخير قبل الجديد الآتي
- سياسة نووية جديدة في الشرق الاوسط
- في الذكرى الخامسة لانطلاقة الحوار المتمدن
- آلام ولادة لبنان الجديد
- دروس لبنانية للشعوب العربية
- النجار - حكاية عربية
- عن صحة الطريق ومراجعة النفس ،وعدم تزييف التاريخ اذا اردنا حق ...
- وثائق للاستهلاك الشخصي
- سالم جبران - كاتب ومفكر يلفت الانتباه
- اسرائيل بين موقفين
- بشارة عودة الائتلاف الى بلدية الناصرة
- التلمود - المرجعية اليهودية للتشريعات الاجتماعية
- لشيطان الذي في نفسي
- انتخابات الهيئة التمثيلية الاورتوذكسية في الناصرة
- حكومة واحزاب في مهب الريح
- دراسةادبية تاريخية عن نهضة ونشؤ الادب الفلسطيني للدكتور سليم ...
- العبور
- ملاحظات حول انتخابات مجلس الطائفة الارثوذكسية في الناصرة
- الدرجات


المزيد.....




- صديق المهدي في بلا قيود: لا توجد حكومة ذات مرجعية في السودان ...
- ما هي تكاليف أول حج من سوريا منذ 12 عاما؟
- مسؤول أوروبي يحذر من موجة هجرة جديدة نحو أوروبا ويصف لبنان - ...
- روسيا تعتقل صحفيًا يعمل في مجلة فوربس بتهمة نشر معلومات كاذب ...
- في عين العاصفة ـ فضيحة تجسس تزرع الشك بين الحلفاء الأوروبيين ...
- عملية طرد منسقة لعشرات الدبلوماسيين الروس من دول أوروبية بشب ...
- هل اخترق -بيغاسوس- هواتف مسؤولين بالمفوضية الأوروبية؟
- بعد سلسلة فضائح .. الاتحاد الأوروبي أمام مهمة محاربة التجسس ...
- نقل الوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير للمستشفى بعد تع ...
- لابيد مطالبا نتنياهو بالاستقالة: الجيش الإسرائيلي لم يعد لدي ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نبيل عودة - الخدمة المدنية بين التشنجات الحزبية والواقع الاجتماعي