أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - أشواق عباس - المجابهة الراهنة وآفاقها المحلية والإقليمية















المزيد.....

المجابهة الراهنة وآفاقها المحلية والإقليمية


أشواق عباس

الحوار المتمدن-العدد: 1646 - 2006 / 8 / 18 - 11:05
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


هل صحيح أنًّ ما حل في لبنان من حرب وقتل ودمار هو نتيجة طبيعية ومباشرة للعـملية التي قام بها حزب الله فجر 12 تموز / 2006 م ؟!، أو نتيجة منطقية لارتباط حزب الله بالسياسة الإقليمية الإيرانية أو السورية أو الاثنتين معاً ؟!، أم نتيجة طبيعية لترتيبات إقليمية ودولية سيخضع لها لبنان وغيره في المنطقة ؟!!. الجواب النمطي والذي قدم على هذه التساؤلات منذ بداية الحرب أصبح مستهلكاً ولا يستطيع أن يقدم تفسيراً مقنعاً لما حل ويحل في لبنان جراء هذه الحرب المدمرة.
المنطقة قبل بدء الحرب كانت في حال استعصاء استراتيجي وعلى كافة الجبهات، بل إنها كانت أقرب إلى انتظار حدوث ما يمكن لنا تسميته بــ 11 أيلول إسرائيلي. كان هناك استعصاء في فلسطين، لبنان، العراق، سوريا، إيران.
أبعاد الحرب على لبنان
رغم وجود جهات عدة على مساس مباشر أو حتى غير مباشر بالحرب في مقدمتها المجتمع الدولي (خاصة الاتحاد الأوروبي) إضافةً إلى سوريا وإيران، إلا أنَّ الكثيرين ذهبوا إلى توصيف حالة الحرب بسياسة العض على الأصابع بين كل من حزب الله من جهة وإسرائيل من جهة ثانية، وذلك ضمن نظرية أنَّ ما يجري قابل للتطور والتوسع إلى شكل أكبر من الحالي، بمعنى احتمالية عدم اقتصار العمليات العسكرية على الأراضي اللبنانية. إلا أنَّ المسألة تتجاوز سياسة عض الأصابع هذه إلى إجراء تغييرات مهمة في اللعبة السياسية الإقليمية، على الأقل الغاية منها على جبهة المقاومة إعادة خلط الأوراق بالشكل الذي يكفل للجميع، وليس لإسرائيل فقط، مكاسب لاسيما في موضوع الصراع العربي-الإسرائيلي، لجهة إعادة الزخم له بعدما بدأ يتحول إلى جزء ثانوي جداً، لاسيما مع وجود إقرار وقرار دولي الآن بإنهاء أو تجميد عملية السلام، وما يعنيه ذلك سورياً ولبنانياً في حال تحققه، مع ما ترافق ذلك من تخلي المجتمع الدولي عن القضية الفلسطينية وعملية السلام وتحويلها إلى شأن إسرائيلي خاص تفعل به إسرائيل ما تريده، خاصةً وأنَّ الجامعة العربية قد نعت عملية السلام رسمياً على لسان أمينها العام، إضافة إلى تصدع النظام السياسي العربي. من هنا كانت أهمية الرسالة التي وجهها حزب الله إلى الأمريكيين والإسرائيليين ولبعض الأنظمة العربية وفي مقدمتها السعودية ومصر والأردن، التي رفعت غطاءها عن المقاومة بحجة أنها تعكر مناخ الاستقرار في المنطقة. أما مفاد هذه الرسالة فهي أنَّ الصراع العربي- الإسرائيلي لم ينتهي ولن يسمح له أن ينتهي لصالح طرف واحد فقط هو إسرائيل، وأن عملية السلام ستعاد إلى الواجهة، وستعاد هذه المرة بقوة ودفع لن يسمح للإسرائيليين والأمريكيين أن يستفردوا بها، بعدما تبين (أمنياً وعسكرياً) بأنهم ليسوا أهلا لذلك.
صحيح أنَّ العملية لم تخرج عن روح الأعمال العسكرية التي تقوم بها المقاومة الإسلامية في لبنان، والتي كانت تعرف تطوراً في كل مرة، وتجدداً في الوسيلة والهدف والنتيجة، وهو ما يمثل نمواً طبيعياً وجيداً في الأداء والتخطيط لحزب الله، إلا أنها لم تشكل في المقابل استظهاراً للعضلات أو ردة فعل غير محسوبة، أو أنها جاءت لإظهار التضامن مع حركة حماس في أسرها للجندي الإسرائيلي، بل هي تعني -وتأسيساً على أنه كان يخطط لها منذ أشهر- أنَّ حزب الله خرج من دائرة ردة الفعل، وبلغ مرحلة ضبط التوقيت على ساعته من خلال تحوله إلى المبادرة. وهو ما يقودنا إلى أهمية وضرورة -ما نستطيع اعتباره- قراءة في الأبعاد العملية لما جرى، والتي توضح عملياً الأهداف القريبة والبعيدة. بعبارةٍ أخرى، إذا أردنا أن نحدد وبشكل مكثف الأسباب التي دفعت إلى ما هو قائم الآن، يمكننا القول أنَّ هناك مداخل أساسية فعلت فعلها أولها مدخل حزب الله.
البعد المحلي للعملية: بعد اغتيال الحريري والانسحاب السوري من لبنان تغيرت المعادلات الداخلية اللبنانية والإقليمية لحزب الله، الذي وجد نفسه أمام مهمة تأمين الغطاء السياسي الرسمي اللبناني لعملياته في الجنوب بعد أن كانت سوريا تؤمنه له، فخاض الانتخابات بقوة وشارك في الحكومة التي تبنت في برنامجها أهدافاً تبرر وجود الحزب عسكرياً، إلا أنَّ تفاقم الأوضاع الداخلية والإقليمية نتيجة اغتيال الحريري، والأزمة في العراق والبرنامج النووي الإيراني، والتغيرات السياسية في الداخل اللبناني لاسيما لجهة تغير الاصطفافات والمصالح، دفع الحزب إلى إعادة حساباته العملية بالشكل الذي يعيد تأكيد تفوق الحزب على الصعيد الداخلي وحضوره الجماهيري بشكل يجعل من العسير جداً تجاوزه وتجاهله لاحقاً من قبل خصومه، مثلما كان يخطط له (لبنانياً ودولياً) في الشهور السابقة، فما قام به حزب الله سحب بساط الحضور السياسي والشرعي لمثل هذه الاصطفافات، والتي سيأتي في مقدمة نتائجها حدوث شقاق واسع داخل تيار 14 آذار بطريقة تدفع أعضاءه إلى إعادة رسم تحالفاتهم التي راهنت عليها واشنطن سابقاً.
البعد الإقليمي للعملية: ونعني به هنا أنَّ العملية ليست مفصولة أو معزولة عن الحراك الذي تشهده المنطقة خاصةً في الآونة الأخيرة، لاسيما تلك المتعلقة منها بالجانب الإسرائيلي الذي طغى وتجبر ورفض كل الوساطات الدولية والمحاولات التي قامت بها جهات عديدة عبر العالم والتي كانت تسعى من خلالها للمساعدة في تجنيب المنطقة برمتها أتون المواجهة الشاملة. ما قام به حزب الله كان رسالة واضحة للإسرائيليين مفادها أن أجندتكم الخاصة الهادفة إلى إقفال ملف حزب الله بشكل حاسم ونهائي هي غير ممكنة التحقق، وبأن رغبتكم في تحقيق ما عجزتم عن تحقيقه قبل انسحابكم من جنوب لبنان عام 2000، وهو القضاء على حزب الله والمجموعات الفلسطينية فيه، وتحقيق رغبة الأمريكيين في تطبيق القرار 1559، هي أيضاً مسائل غير ممكنة. لاسيما وأنَّ الظروف المحلية اللبنانية والإقليمية (سوريا، إيران، حزب الله، حماس) ستلعب دوراً واضحاً في أن تكون الحامل الفعلي للوقوف في وجه أي تحرك جديد من شأنه تهميشها، خاصةً وأن مصالحها الآن تلتقي على ضرورة حدوث تحرك ما باتت الحاجة إليه غاية في الأهمية.
ما قام به حزب الله أُريد منه أيضاً تعرية ما تتدعيه إسرائيل وأمريكا لما أسمتاه "بمشروع الهلال الشيعي" الممتد من إيران إلى العراق فسوريا فلبنان، والذي من خلال التكلم عنه يغازلون العربية السعودية ومصر والأردن تحت ذريعة أنهم يريدون قطع عنقه خدمة للعرب ولهذه الدول. كما أريد من العملية أن تكون كذلك رسالة ردٍ واضحة للبرنامج المتفق عليه بين تل أبيب وواشنطن وبعض الدول الأوروبية بإعادة لبنان إلى طبيعته السابقة قبل بدء العمليات الحربية الإسرائيلية بعد إخراج حزب الله من المعادلتين الداخلية اللبنانية والإقليمية الإيرانية-السورية، هذا البرنامج الذي وضع مخطط تطبيقه ضمن مرحلتين هما، الأولى:
1- بعد إنهاك حزب الله والقضاء على بنيته العسكرية والاقتصادية في غضون ثلاثة إلى خمسة أسابيع، يجري إبعاد جميع عناصره وقياداته وأسلحته من منطقة الجنوب مسافة 70 كيلو مترا إلى ما وراء طريق بيروت – دمشق.
2- يرسل الجيش اللبناني للانتشار على طول الحدود الدولية الجنوبية وفي المناطق الحدودية الحساسة مع سوريا.
المرحلة الثانية:
1- تعلن الحكومة اللبنانية تطبيق اتفاق الطائف لجهة نزع سلاح المليشيات اللبنانية وغير اللبنانية، أي تطبيق القرار 1559.
2- يبدأ تجريد حزب الله من أسلحته الثقيلة وتسليمها للجيش اللبناني دون أن يكون له خيار تسليمها إلى أي جهة أخرى (سوريا-إيران).
3- مثلما حدث عام 1983 بإخراج مقاتلي منظمة التحرير من لبنان، يطلب من نحو 350 قيادي في الحزب مغادرة الأراضي اللبنانية نهائياً على اعتبار أنهم تابعون لإيران ويتلقون أوامرهم وأسلحتهم وأموالهم منها حتى ولو كانوا لبناني الجنسية، لأن إسرائيل وأمريكا والدول الغربية التي تدرج الحزب على لوائحها الإرهابية تعتبر هؤلاء القادة تماما مثل أسامة بن لادن وأبو مصعب الزرقاوي، إرهابيين دوليين لا انتماء وطني لهم.
4- إخراج الفصائل الفلسطينية "التابعة لسوريا وإيران" المنتشرة خارج المخيمات في لبنان، وإبعادها خارج الأراضي اللبنانية.
5- هناك احتمال بإضافة نقاط أخرى إلى هذا البرنامج تبعا لتطورات الحرب ونتائجها خصوصا اذا توسعت كما هو متوقع نحو النظام السوري.
ورغم أنَّ البعض يطرح أن ما قام به حزب الله لا يعدو أن يكون تنفيذاَ لأوامر من جهات إقليمية، إلا أنَّ المنطق السياسي يفترض بحده الأدنى عدم موضوعية هذه الإجابة وصعوبة تصديقها، لسبب بسيط وهو أنَّ قرار القيادة السياسية لحزب الله بالقيام بالعملية، وهي أكثر من يدرك أنَّ عملية بهذا الحجم ليست مجرد عمل عسكري بحت، وما سيترتب عليها من تعريض المقاومة ولبنان لقصف جوي كثيف، هو من أجل سوريا وإيران فقط، ليس لأن للحزب علاقات قوية مع هاتين الدولتين، وهذا ليس عيباً في حد ذاته، وليس لأن اجتماع مصالحهما مع حماس وحزب الله تقتضي دعمهما وتأييدهما له وهو ليس عيباً في مبادىء العمل السياسي، بل لأنه هو غير ممكن عملياً، فهذه الأطراف الثلاثة تدرك أنَّ عملية عسكرية ضد إسرائيل لا يجب أن تكون على هذا القدر من التنسيق من الناحية الأمنية تحديداً، بما أن تفكير كهذا قد يقوض المشروع من أساساته، فجميع المراقبين يعلمون أنَّ إسرائيل تملك مصادر استخباراتيه قوية عبر المنطقة كلها كفيلة بأن تجلب لها أي تحرك من هذا النوع، فضلاً على أنه من غير المعقول أن نتصور أنَّ إيران مثلاً سوف تربط مصيرها بمصير فئة وحيدة في منطقة ضيقة في العالم، زيادةً على أن برنامجها النووي كان موجوداً قبل ذلك وبات حالياً ذا بعد عالمي بعد أن أدخلت طهران أوراقاً جديدة واستراتيجية على الطاولة. فهل إيران والتي تملك حتى الآن وضعاً قانونياً وسياسياً في غاية القوة بحاجة لأن ترتفع الأصوات من حولها وتتوجه الاتهامات إليها. لاسيما وأنَّ عملاً عسكرياً من جانب حزب الله في هذا الظرف بالذات سوف يركز على التنديد بها ويشحذ التخوفات الغربية من حولها. صحيح أنّ من مصلحة إيران الراغبة في لعب دور إقليمي في المنطقة، لاسيما في الصراع العربي – الإسرائيلي أن تدعم حزب الله، كما أن من مصلحة سوريا أيضاً (ونظراً لحساسية هذا الموضوع لديها) أن تدعم حزب الله، لكن ذلك لا يعني أبداً أنهما من يتحكمان في توجهاته وأعماله وسلوكه.
بل إننا نستطيع الذهاب أكثر من ذلك للقول بأنه الآن من مصلحة سوريا وإيران زيادة دعمهما للمقاومة، حتى ولو تطلب ذلك فتح الجبهة السورية، نظراً لما بات يعنيه فشل ما يقوم به حزب الله من الكثير من الآثار السلبية على المنطقة، والتي سيأتي في مقدمتها إنهاء وجود الحزب لبنانياً بدعم وتغطية دولية وعربية (السعودية-مصر-الأردن)، وفتح ملف معاقبة ومحاسبة سوريا باعتبارها الداعمة له، ناهيك عن الأثر الأكثر خطورة وهو طي صفحة الصراع العربي- الإسرائيلي نهائياً بجميع ملفاته –بقية الأراضي العربية المحتلة، الأسرى، عملية السلام- بعدما تخلى بعض أطرافه عنه، وفشلت الأطراف المتبقية في إعادة الزخم والحياة له.
إن ما جرى صبيحة الثاني عشر من تموز هو بلا شك بداية لمرحلة جديدة للمنطقة بشكل عام وبداية أيضا لتهيئتها بطريقة تتلاءم مع المعطيات التي سوف تفرزها العملية الأخيرة أو حتى المواقف التي ستليها وبما أن ما تقوم به إسرائيل، لا يمت بصلة إلى تحرك أي جيش في العالم هدفه المعلن "تحرير الجنديين الأسيرين" فإن ذلك يقودنا إلى استنتاج مفاده أنَّ حزب صار لاعب إقليمي، يسير بمنطق الفاعل الإقليمي في كل تحركاته ونشاطاته وعملياته. فهي إذن بداية تقويم جديد أو بتعبير آخر إرساء لقواعد لعبة جديدة يجب على إسرائيل ليس فقط معرفتها بل والتعامل معها.



#أشواق_عباس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإصلاح في العالم العربي وإشكالية التكامل العقلاني للمصالح ا ...
- الإصلاح في العالم العربي وإشكالية التكامل العقلاني للمصالح ا ...
- الإصلاح في العالم العربي وإشكالية التكامل العقلاني للمصالح ا ...
- الإصلاح في العالم العربي وإشكالية التكامل العقلاني للمصالح ا ...
- الإصلاح في العالم العربي وإشكالية التكامل العقلاني للمصالح ا ...
- الإصلاح الاقتصادي في سوريا- نسخة معدلة- الجزء الثالث
- الإصلاح الاقتصادي في سوريا- نسخة معدلة- الجزء الثاني
- الإصلاح الاقتصادي في سوريا -
- الفكرة الإصلاحية وإشكالية النهضة في التاريخ العربي الحديث- ا ...
- الفكرة الإصلاحية وإشكالية النهضة في التاريخ العربي الحديث- ا ...
- الاصلاح الاقتصادي في سوريا - الجزء الثالث
- الاصلاح الاقتصادي في سوريا - الجزء الثاني
- الإصلاح الاقتصادي في سوريا
- إلى صديق راحل ، إلى روحه الباقية .
- المنعكسات المجتمعية المباشرة لسياسات المؤسسات المالية الدولي ...
- آراء في آلية عمل المؤسسات المالية الدولية .
- وجهة نظر الخبراء و المختصون في الدول الرأسمالية من أزمة المد ...
- وجهة نظر الخبراء و المختصون في الدول الرأسمالية من أزمة المد ...
- المعهد الوطني للإدارة العامة
- المعهد الوطني للإدارة العامة و الإصلاح المنتظر


المزيد.....




- إعلام: وفد مصري إلى تل أبيب وإسرائيل تقبل هدنة مؤقتة وانسحاب ...
- -أنصار الله- تنفي استئناف المفاوضات مع السعودية وتتهم الولاي ...
- وزير الزراعة الأوكراني يستقيل على خلفية شبهات فساد
- ماكرون يهدد بعقوبات ضد المستوطنين -المذنبين بارتكاب عنف- في ...
- دراسة حديثة: العاصفة التي ضربت الإمارات وعمان كان سببها -على ...
- -عقيدة المحيط- الجديدة.. ماذا تخشى إسرائيل؟
- مصر: بدء التوقيت الصيفي بهدف -ترشيد الطاقة-.. والحكومة تقدم ...
- دبلوماسية الباندا.. الصين تنوي إرسال زوجين من الدببة إلى إسب ...
- انهيار أشرعة الطاحونة الحمراء في باريس من فوق أشهر صالة عروض ...
- الخارجية الأمريكية لا تعتبر تصريحات نتنياهو تدخلا في شؤونها ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - أشواق عباس - المجابهة الراهنة وآفاقها المحلية والإقليمية