أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - احمد سعد - ألمدلولات السياسية لقرار مجلس الامن الدولي بوقف النار















المزيد.....

ألمدلولات السياسية لقرار مجلس الامن الدولي بوقف النار


احمد سعد

الحوار المتمدن-العدد: 1643 - 2006 / 8 / 15 - 09:34
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


من المفروض ان يدخل اليوم الاثنين، الساعة الثامنة صباحا، حسب التوقيت المحلي، الى حيز التنفيذ القرار 1701 الذي اتخذه مجلس الامن الدولي بعد منتصف ليلة يوم الجمعة الماضي بوقف العمليات الحربية، خاصة بعد ان وافقت عليه كل من الحكومة اللبنانية والحكومة الاسرائيلية مع بعض التحفظات اللبنانية.
وقبل ان ندخل في تحليل مضامين ومدلولات ما تضمنه قرار مجلس الامن الدولي الذي يحمل الرقم 1701، لا بد من تأكيد ما يلي: عند بدء العدوان الاسرائيلي قيّمنا بان الحرب على لبنان تندرج في اطار المخطط الاستراتيجي الامريكي المرسوم، لرسم خارطة ميزان القوى الداخلية من جديد بشكل يقود الى اقامة نظام لبناني مدجن امريكيا، ويوقّع على اقامة علاقات استسلامية مع اسرائيل. وحاولت الادارة الامريكية وبالتنسيق مع العدوانية الاسرائيلية وفرنسا تجسيد هذا المخطط التآمري ضد لبنان، بالاعتماد على وسائل وعوامل لبنانية يجري التنسيق معها، وجاء مقتل الرئيس رفيق الحريري كمنعطف جرى استغلاله لتنفيذ المخطط الامبريالي، توجيه الاتهام جزافا الى سوريا بتحميلها مسؤولية مقتل الحريري، تجميع القوى اللبنانية الرجعية والمتواطئة مع المخطط الامريكي – الاسرائيلي في تكتل 14 آذار، اصدار القرار 1559 في مجلس الامن الدولي الذي ينص على جلاء القوات السورية من لبنان، وتجريد المقاومة اللبنانية وحزب الله والمخيمات الفلسطينية من السلاح. وخرجت القوات السورية من لبنان ولم ينجح المخطط في تجريد حزب الله والمقاومة اللبنانية من السلاح، خاصة وان مزارع شبعا اللبنانية لا تزال محتلة اسرائيليا واعتبرت تيارات لبنانية مختلفة سلاح المقاومة خطا احمر. فشل المخطط في تفجير صراع دموي فئوي وطائفي في لبنان. ولهذا جاءت الحرب العدوانية الاسرائيلية لتحقيق ما فشل المخطط الامريكي انجازه "سلميا"، واستغلال الجبروت العسكري الاسرائيلي المدجج باحدث اسلحة التدمير والقتل الامريكية، لحسم الصراع مع المقاومة اللبنانية وحزب الله عسكريا كمدخل لاقامة نظام جديد في لبنان، وكنقطة انطلاق لاقامة الشرق الاوسط الجديد كاطار تحالفي بين اسرائيل والانظمة العربية، تقود رسنه الامبريالية الامريكية في المعركة ضد كل الانظمة والقوى المناضلة ضد الهيمنة الاستعمارية الامريكية – الاسرائيلية في المنطقة. وقد جاء خطف واسر الجنديين الاسرائيليين على ايدي حزب الله لاستغلاله كذريعة للبدء في تنفيذ المخطط المبيّت والمعدّ سلفا.
وقد اردنا التركيز في هذه المقدمة، على عوامل واهداف هذه الحرب الاستراتيجية العدوانية الاسرائيلية – الامريكية، حتى نتمكن من استخلاص العبر الصحيحة من تقييم موضوعي لنتائج هذه الحرب ووضع قرار مجلس الامن 1701 على مشرحة التحليل بهدف رؤية ابعاده ومدلولاته السياسية.
وما نود تأكيده ايضا،وقبل الدخول في تحليل المدلولات السياسية لقرار مجلس الامن الدولي، ان هذه الحرب التدميرية الاجرامية العدوانية فشلت فشلا ذريعا في تحقيق اهدافها السياسية بواسطة الحسم العسكري، بالقضاء عسكريا على المقاومة اللبنانية وحزب الله. فخلال ثلاثة وثلاثين يوما – حتى كتابة هذه السطور - من هذه الحرب المجنونة استطاعت بسالة المقاومة اللبنانية الصمود وفرض ما يشبه "توازن الرعب" مع مجرم مارس انتقاما جماعيا من الشعب اللبناني وبنيته التحتية بارتكاب المجازر الهمجية ضد المدنيين وتدمير الاحياء السكنية والجسور والشوارع ومحطات الكهرباء. المقاومة اللبنانية ليس فقط انها لم تستسلم ولم ترفع الرايات البيضاء بل صمدت في التحدي واوقعت بالمعتدين الخسائر الفادحة بالارواح والعتاد وفرضت على مليون ونصف مليون اسرائيلي خاصة في الشمال ان يعتكف اكثر من شهر في "مقبرة الاحياء" في الملاجئ والجحور الآمنة يعاني من الرعب ومن حالة القلق الدائمة.
وفشل المعتدي الاسرائيلي في تحقيق اهداف المخطط الاستراتيجي الامريكي في لبنان بواسطة البلطجة العسكرية والحسم العسكري جعل الادارة الامريكية تناور لتحقيق بعض هذه الاهداف بالوسائل السياسية – الدبلوماسية. وقد حاولت ذلك من خلال المشروع الامريكي – الفرنسي لوقف العمليات الحربية المنحاز تماما لتبلية الشروط الاملائية الاسرائيلية التي فشلت في تحقيقها عسكريا في حربها الكارثية. فرفض الحكومة اللبنانية لهذا المشروع وطرح البديل بمشروع النقاط السبع التي طرحها رئيس الحكومة فؤاد السنيورة في روما وتبنّيها من قبل اجتماع وزراء الخارجية العرب في بيروت واتساع دائرة الادانة للعدوان الاسرائيلي اضطر ارباب المشروع الامريكي الفرنسي الى تعديل بعض بنوده. فما هي الدلائل السياسية الاساسية لقرار مجلس الامن 1701؟
* اولا: يدعو قرار مجلس الامن الدولي الى وقف العمليات الحربية في لبنان. ومن حيث المدلول السياسي فان وقف العمليات الحربية لا يعني ابدا الوقف المطلق لاطلاق النار، اذ يعطي للمعتدي الاسرائيلي فسحة من الوقت، عدة ايام، اسبوعًا او اكثر، حتى يجري تجسيد وتنفيذ بنود القرار، لمواصلة تصعيد العدوان بحجة "الدفاع عن النفس". ولهذا رأينا انه في اليوم الذي اقر فيه مجلس الامن الدولي بكامل اعضائه الخمسة عشر وقف العمليات الحربية، اقر المجلس الوزاري المصغر السياسي – الامني الاسرائيلي تصعيد وتوسيع مساحة الحرب في الجنوب اللبناني لاحتلال المنطقة الواقعة بين الخط الازرق الحدودي ونهر الليطاني اللبناني وما بعده. وتنفيذا لهذه المغامرة العسكرية زجت حكومة الكوارث الاولمرتية – البيرتسية – الحالوتسية باكثر من ثلاثين الف ضابط وجندي مزودين بارتال من الدبابات والآلات العسكرية وتحت حراسة اسراب من الطائرات النفاثة والحوامات والمروحيات العسكرية. وتهدف من وراء هذا التصعيد امرين اساسيين، الاول، احراز مكسب عسكري محدود لحفظ مياه وجه فشلها العسكري في مواجهة المقاومة وحزب الله. ففشل العدوان العسكري في تحقيق اهدافه ادى الى تخفيض اسهم التأييد لاولمرت من اكثر من سبعين في المئة مع بداية الحرب، الى واحد واربعين في المئة اليوم، اما بيرتس فقد انخفض التأييد له في استطلاعات الرأي من خمسة وستين في المئة مع بداية الحرب الى خمسة وثلاثين في المئة اليوم. اما الهدف الثاني، فهو استغلال القوة البرية المدعومة جوا وبحرا لتمشيط الجنوب و "تنظيفه" من حزب الله ومن بنيته العسكرية ومواقع اطلاق صواريخ الكاتيوشا وغيرها الى الشمال والعمق الاسرائيليين. وتحقيق هذين الامرين مشكوك فيهما، والخسائر الجسيمة التي يتكبدها الغزاة بالارواح والعتاد، ومواصلة إمطار الشمال الاسرائيلي وحيفا بالصواريخ، يضعان علامة سؤال كبيرة في ان يستطيع المعتدي الاسرائيلي تحقيق مكسب عسكري فشل خلال اكثر من شهر في تحقيقه. وامر آخر لا يقل اهمية عن الامرين والهدفين السابقين، هو انجاز مكسب عسكري في الايام المتبقية حتى وقف النار بشكل مطلق، تأمل حكومة الحرب الاسرائيلية استثماره لابتزاز تنازلات سياسية من الحكومة اللبنانية، خاصة فيما يتعلق بالقضايا التي لا تزال عالقة ولم يحسم امرها نهائيا في بنود قرار مجلس الامن. كما تأمل الادارة الامريكية ان يؤدي "القضاء" على حزب الله في الجنوب اللبناني، الى اضعاف مكانته على ساحة ميزان القوى في لبنان وترجيح كفة اعوان امريكا واسرائيل والمتواطئين معهما.
* ثانيا: تحت مكابس الضغط الامريكي وخوفا من لجوء امريكا الى استعمال حق الرفض (الفيتو) في مجلس الامن الدولي لافشال (قرار وقف النار) فقد جرى وضع علامة المساواة بين المجرم المعتدي وضحيته، جرت تبرئة المعتدي الاسرائيلي وعدم ادانته لجرائم الحرب التي ارتكبها ضد المدنيين والبنى التحتية في لبنان. فقد جاء في القرار "واذ يعبر عن قلقه البالغ لاستمرار تصعيد العمليات الحربية في لبنان واسرائيل منذ هجوم حزب الله على اسرائيل في 12 تموز/ يوليو 2006، الذي اسفر عن سقوط مئات القتلى والجرحى من الجانبين وتسبب باضرار كبيرة في البنى التحتية المدنية واجبر مئات الالوف من الاشخاص على النزوح داخل بلدهم"!!.
ان هذا التوجه المنحاز لصالح اسرائيل وغير العادل لا يعني ابدا اغلاق الباب في وجه تقدم مؤسسات ومنظمات وحتى اشخاص الى المحكمة الدولية مطالبين بمحاكمة المسؤولين الاسرائيليين السياسيين والعسكريين كمجرمي حرب ايديهم ملطّخة بدماء اطفال لبنان وبجرائم تدمير البنية التحتية اللبنانية.
* ثالثا:من القرارات الايجابية التي تخدم المصلحة الوطنية اللبنانية هو انتشار قوة طوارئ دولية (يونيفيل) كبيرة قوامها خمسة عشر الف جندي على الحدود اللبنانية – الاسرائيلية حسب الفصل السادس من وثيقة الامم المتحدة، تكون وظيفتها المراقبة لحفظ الامن والسلام على الحدود، وليس قوات متعددة الجنسيات حسب الفصل السابع كما خطط في المشروع الامريكي – الفرنسي الاول، حيث تكون هذه القوات ذات صلاحية بالتدخل عسكريا "لفرض الامن"، أي قوات محتلة للاراضي اللبنانية تكون بديلة لقوات الاحتلال الاسرائيلي.
* رابعا: من القرارات الايجابية ايضا القرار حول تزامن انسحاب القوات الغازية الاسرائيلية للجنوب اللبناني الى ما بعد الخط الازرق الحدودي مع انتشار القوات اللبنانية وقوات اليونيفيل في الجنوب اللبناني، أي تنظيف الارض اللبنانية من دنس الوجود الاحتلالي الاسرائيلي.
* خامسا:القضايا التي بقيت عالقة ولم يبت قرار مجلس الامن بشأنها نهائيا. ومن هذه القضايا، قضية مزارع شبعا المحتلة، فقد جاء ذكرها مرتين في القرار حول اهمية معالجتها، أي طرحها على طاولة التفاوض لحلها. كما جاء في القرار "الدعوة لحل التنظيمات المسلحة في لبنان"، والمقصود هو حزب الله اولا، وهذه قضية تترك للحوار الوطني الداخلي اللبناني، وفشل التوجه الاسرائيلي – الامريكي لتجريد حزب الله من السلاح الذي يستهدف من ورائه اشعال نار حرب اهلية لبنانية. وحزب الله علّم المتآمرين على لبنان ووحدته الوطنية دروسا عسكرية وسياسية ايضا. فحرصا على الوحدة الوطنية اللبنانية ودفن المحاولات الامريكية – الاسرائيلية لدق اسافين الفرقة والفتنة بين صفوف اللبنانيين، اتخذ حزب الله وامينه العام الشيخ والقائد الوطني حسن نصر الله الموقف السياسي الحكيم بموافقته على انتشار الجيش اللبناني في الجنوب، واذا انوجدت الضمانة لحماية الامن اللبناني وانسحب المحتل من الجنوب وكل شبر ارض لبنانية، محتلة فلا حاجة بعد لوجود قوات حزب الله في الجنوب.
ومن القضايا العالقة ايضا "الدعوة لتحرير الجنود المخطوفين وتشجيع الجهود التي تهدف الى تسوية مسألة الاسرى اللبنانيين لدى اسرائيل". والمدلول السياسي لهذه الدعوة وليس القرار الحاسم والملزم هو التفاوض لاطلاق سراح الجنديين الاسرائيليين والاسرى اللبنانيين، الامر الذي يؤكد ان لا تبرير للحرب الاجرامية وكان بالامكان التفاوض حول الاسرى وليس اللجوء الى حرب كارثية لم تحصد سوى الكوارث والضحايا.
لقد ناضلنا من اجل وقف النار والحرب العدوانية، وما نأمله ان يكون من نتائج هذه الحرب بعد ان تضع اوزارها نهائيا، بداية منعطف جديد على ساحة التطور والصراع في المنطقة، منعطف يبعث الامل ويزرع الامل بخلق ظروف افضل تساهم في دفع العجلة نحو السلام وتخليص المنطقة من انياب ذئاب العدوان المفترسة.



#احمد_سعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل ينجح تحالف العدوان الإسرائيلي – الأمريكي بتحقيق أهدافه ال ...
- ويبقى السَّلبود نكرة مرذولة!
- صيانة وتعزيز الوحدة الوطنية اللبنانية المحكّ الاساسي لإفشال ...
- أعداء الانسانية يرتكبون مجزرة قانا الوحشية كوسيلة لفرض الامل ...
- في الذكرى السنوية ال54 لثورة يوليو المصرية: هل تتململ يا سيا ...
- حرب ارهاب الدولة المنظم على لبنان
- مخاصي العرب يقاقون في القن الامريكي - الاسرائيلي
- منهجكم الشاروني المخضّب بدماء العدوان والمجازر مصيره الفشل ي ...
- تفعيل مكاب الضغط لا بديل للمفاوضات السياسية يا حكومة الحرب و ...
- في الذكرى السنوية الثانية لقرارات محكمة لاهاي الدولية: من لا ...
- نشّف الحليب وقلّت قيمة الراعي
- هل الدافع الحقيقي لاجتياح القطاع خطف الجندي يا حكومة المجرمي ...
- خدمة المصلحة الوطنية العليا المحك الاساس للوحدة الوطنية الكف ...
- على ضوء انعقاد منتدى قيسارية: هل يمكن الفصل بين محاربة الفقر ...
- ألوحدة الوطنية الفلسطينية الخيار المصيري لدحر العدوان ومخطّط ...
- مهام وتحديات أساسية على أجندة الحزب الشيوعي الاسرائيلي
- ما لكم سوى وحدة الصف الكفاحية إرحموا شعبكم من مغبة تصرفكم!
- بناء على معطيات تقرير -المعهد الاسرائيلي للدمقراطية-: النيول ...
- مقاومة المحتلين بدأت قبل الزرقاوي ولن تنتهي بعده! لسنا مع ال ...
- لن ينجح الدجالون اعداء الحزب الشيوعي في دق الاسافين بين الحز ...


المزيد.....




- مصر: بدء التوقيت الصيفي بهدف -ترشيد الطاقة-.. والحكومة تقدم ...
- دبلوماسية الباندا.. الصين تنوي إرسال زوجين من الدببة إلى إسب ...
- انهيار أشرعة الطاحونة الحمراء في باريس من فوق أشهر صالة عروض ...
- الخارجية الأمريكية لا تعتبر تصريحات نتنياهو تدخلا في شؤونها ...
- حادث مروع يودي بحياة 3 ممرضات في سلطنة عمان (فيديوهات)
- تركيا.. تأجيل انطلاق -أسطول الحرية 2- إلى قطاع غزة بسبب تأخر ...
- مصر.. النيابة العامة تكشف تفاصيل جديدة ومفاجآت مدوية عن جريم ...
- البنتاغون: أوكرانيا ستتمكن من مهاجمة شبه جزيرة القرم بصواريخ ...
- مصادر: مصر تستأنف جهود الوساطة للتوصل إلى هدنة في غزة
- عالم الآثار الشهير زاهي حواس: لا توجد أي برديات تتحدث عن بني ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - احمد سعد - ألمدلولات السياسية لقرار مجلس الامن الدولي بوقف النار