أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سمير إبراهيم خليل حسن - هل أنّ ٱللّه ربّ ٱلسّمٰوٰت وٱلأرض هو إلٰه ٱلمسلمين؟















المزيد.....

هل أنّ ٱللّه ربّ ٱلسّمٰوٰت وٱلأرض هو إلٰه ٱلمسلمين؟


سمير إبراهيم خليل حسن

الحوار المتمدن-العدد: 1642 - 2006 / 8 / 14 - 10:28
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


يبيّن ٱللّه فى كتابه ٱلقرءان أنّه (لاۤ إكراه فى ٱلدين. قُل يٰۤأيُّها ٱلكٰفرونَ. لآ أعبُدُ ما تعبُدُونَ. ولآ أنتم عٰبدون مآ أعبُدُ. ولآ أنا عابِد مَّا عَبَدتُم. ولآ أنتُم عٰبِدونَ ماۤ أعبُدُ. لكُم دِينُكُم وَلِىَ دِينِ. قل ٱلحقُّ من ربِّكم فمن شآء فليؤمن ومن شآء فليكفر. كلُّ نفسٍ بما كسبت رهينة. ولا تزر وازرة وزر أخرى. ولقد جئتمونا فرادى كما خلقناكم أول مرّة. وكلّهم ءَاتيه يوم ٱلقيٰمة فردًا. ولا تقفُ ما ليس لك به علم إنّ ٱلسّمع وٱلبصر وٱلفؤاد كل أولٰئك كان عنه مسئولاً. قل ٱلشفاعة للَّه جميعًا. لست عليهم بمصيطر. وأمرهم شورى بينهم. وشاورهم فى ٱلأمر. من يرتَدِد منكم عن دينه فَيَمُت وهو كَافِر فأولٰۤۤئِكَ حَبِطَت أعمَالُهُم فِى ٱلدُّنيا وٱلأخِرةِ وأولٰۤئكَ أصحٰبُ ٱلنَّارِ هم فيها خٰلدُون. يَٰۤأيها الَّذين ءَامنوا من يرتدَّ مِنكُم عن دينِهِ فَسوفَ يأتى ٱللَّه بقومٍ يُحِبُّهُم ويُحِبُّونَهُ أَذلَّةٍ على ٱلمؤمنين أَعِزَّةٍ على ٱلكَٰفرين يُجاهدونَ فى سَبيلِ ٱللَّه ولا يَخَافُونَ لَومَةَ لآئِمٍ ذَٰلكَ فَضلُ ٱللَّه يؤتيهِ من يشآء وٱللَّهُ واسع عليم. إنَّ ٱلّذين ٱرتَدُّوا على أَدبٰرِهِم مِن بَعدِ ما تَبيَّنَ لهم ٱلهُدَى ٱلشَّيطٰنُ سَوَّلَ لَهُم وأملَى لَهُم. إنَّ ٱلّذين ءَامنوا وٱلّذين هَادُوا وٱلصَّٰبئينَ وٱلنَّصَٰرى وٱلمَجُوسَ وٱلّذينَ أَشْرَكُوا إنَّ ٱللَّه يفصِلُ بينهم يومَ ٱلقيٰمةِ إنَّ ٱللَّه على كلِّ شَىءٍ شهيد. لِكُلٍّ جَعَلنَا مِنكُم شِرعَةً ومِنهاجًا ولو شَآء ٱللَّه لَجعَلَكُم أُمَّةً وٰحِدةً ولكن لِيبلُوَكُم فى مآ ءَاتٰٰكُم فاستَبِقُوا ٱلخيراتِ إلى ٱللَّه مرجِعُكُم جَمِيعاً فَيُنبِئُكُم بِمَا كُنتُم فِيهِ تَختَلِفُون. فقٰتل فى سبيل ٱللَّه لا تُكلَّفُ إلا نفسَكَ وحرِّضِ ٱلمؤمنينَ عسى ٱللَّهُ أن يَكُفَّ بأسَ ٱلذين كفروا وٱللَّهُ أشدُّ بأسًا وأشدُّ تنكيلا. يَٰۤأيُّها ٱلنَّبِىُّ حَسبُكَ ٱللَّه ومَنِ ٱتّبَعَكَ من ٱلمُؤمِنِين. يَٰۤأيُّها ٱلنَّبِىُّ حَرِّضِ ٱلمُؤمنين على ٱلقتالِ. يَعِبَادِىَ ٱلَّذِينَ ءَامَنُوۤا إنَّ أرضِى وَٰسِعة فَإيَّٰىَ فَٱعبُدُون).
فلا يوجد طلب للإكراه فى ٱلدين. بل فيه ٱعتراف بدين ٱلكافرين "لكُم دِينُكُم وَلِىَ دِينِ". ولا إكراه على ٱلقتال. كما يبيّن أنّ مَن يرتدّ عن دينه ويتابع ٱرتداده حتى ٱلموت سيصيب أعماله ٱلإحباط فى ٱلدنيا وٱلأخرة ويخلد فى ٱلنار. وأنَّ ٱلارتداد عن ٱلدِّين لا يحصل عند ٱلذين أسلموا للمنتصر بل عند ٱلّذين ءَامنوا. وأن هٰذا ٱلارتداد إن حصل فإنه لن يكون شاملاً ٱلمؤمنين كافة. فهناك مؤمنون يحبهم ٱللَّه ويحبونه. يهونون وينقادون بسهولة مع ٱلمؤمنين. أقويآء أشدآء على ٱلكافرين. ويخوضون ٱلمشقات فى سبيل ٱللَّه لا يخيفهم لوم. وإنّ ٱرتداد مؤمنٍ عن دينه لا يقوّم ٱلأرض ولا يقعدها. وبيّن أن سبب ٱلارتداد هو ٱلظَّنُّ.
أماۤ إلٰه ٱلمسلمين فيقول (لا يجتمع فى جزيرة العرب دينان). وهو يطلب من ٱلناس ٱلخضوع من دون تفكير للسلطان (أما يخشى أحدكم إذا رفع رأسه قبل الإمام أن يجعل الله رأسه رأس حمار؟ أو يجعل صورته صورة حمار؟). (من كره من أميره شيئا فليصبر, فإنه من خرج عن السلطان شبرا مات ميتة جاهلية). وفى ٱلحديث 7068 من صحيح ٱلبخارى (عن الزبير بن عدي قال: أتينا أنس بن مالك فشكونا إليه ما نلقى من الحجاج. فقال: "اصبروا فإنه لا يأتي عليكم زمان إلا الذي بعده شرّ منه حتى تلقوا ربَّكم. سمعته من نبيّكم"). ويتابع إلٰه ٱلمسلمين إملاۤءته على ٱلناس فيقول لهم أن ٱلجهاد "فرض عين" وأنّ ٱلصلوٰة ملزمة لكل من بلغ ٱلسابعة من عمره وكذلك ٱلزكوٰة وٱلحجّ. ومثلها غطاۤء رأس وجسم ٱلمرأة وإطلاق ٱللحية. وأن أهل ٱلكتاب ملزمون بٱلجزية. وأنّ ٱلكافر يقتل وأن ٱلأرض مقسومة إلىۤ أرض مسلمين وأرض كافرين.
ويتابع إلٰه ٱلمسلمين دعوته لأتباعه إلى فعل جميع ألوان ٱلفسق وٱلفاحشة فى عيشهم وفى قولهم وفى سلوكهم. فيقول لهم أن جماع ٱلمرأة فى دبرها وجماع ٱلذكر للذكر وللبهيمة وللميّت جآئز وحلال شرط أن يجرى من بعده ٱغتسال! فيقول لهم: (ولو غيب الحشفة في دبر امرأة, أو دبر رجل, أو فرج بهيمة, أو دبرها, وجب الغسل سواء كان المولج فيه حيا أو ميتا. ولو استدخلت المرأة ذكر بهيمة وجب عليها الغسل, ولو استدخلت ذكرا مقطوعا فوجهان أصحهما يجب عليها الغسل).
وفى حديث لإلٰه ٱلمسلمين فهو يقول لهم مفصلا فيما يسمّيه "جنابة": (وهي بأمرين الجماع والإنزال أما الجماع فتغييب قدر الحشفة في أي فرج كان سواء غيب في فرج امرأة أو بهيمة أو دبرهما أو دبر رجل أو خنثى صغير أو كبير حي أو ميت ويجب على المرأة بأي ذكر دخل فرجها حتى ذكر البهيمة والميت والصبي وعلى الرجل المولج في دبره ولا يجب إعادة غسل الميت المولج فيه على الأصح‏).
هذا ما يقوله إلٰه ٱلمسلمين. وقد ٱتخذ من ٱسم ٱلنبى لوط نسبة لجماع ٱلذكر للذكر بقوله عنه لوطىّ. وهى نسبة تبين كم يكره إلٰه ٱلمسلمين أنبيآء ورسل ٱللّه.
لقد كان قوم لوط يجامع ٱلذكور بعضهم ويتركون ٱلنسآء يجامعن بعضهنّ. فجآء إلٰه ٱلمسلمين بنسبة هذه ٱلفاحشة ليلحقها بٱسم ٱلنبى لوط ٱلذى ينهى عن هذه ٱلفاحشة فى كتاب ٱللّه. فقد كان قوم لوط يعزلون بين ٱلذكور وٱلإناث كما يفعل ٱلمسلمون. وكان لوط يحذر قومه من هذا ٱلسلوك ٱلفاحش ويطلب فتح ٱلسبيل بين طرفى ٱلحياة ٱلبشرية ولتكن لكل فرد مسئوليته عمّا يعمل ويفعل. فقام قومه عليه متمسكين بحبسهم بين طرفى ٱلحياة ٱلبشرية وبفحشهم وجهلهم.
وفى كتب ٱلمسلمين أحاديث كثيرة عن جماع ٱلذكر للذكر وٱلأنثى للأنثى وجماع ٱلبهاۤئم وغيرها من ٱلفواحش فى حياتهم ومجتمعاتهم ٱلتى تظهر قبولهم لها وٱشتراطهم ٱلغسل من بعدها.
مثل هذا ٱلشرع وإشاعته بين ٱلناس هو من ٱلمسآئل ٱلتى تتطلبها سلطة ٱلطاغوت فى كلِّ وقت. فٱلذى يسقط فى ٱلفاحشة ذكرا كان أم أنثى تصاب نفسه بمرض ٱلرجس (ٱختلاط بين أمرين يصعب تفريقهما) بين ذكوريته وإنثويته. وبسقوط ٱلشعور بٱلذكورية عند ٱلذكر وٱلشعور بٱلأنوثة عند ٱلأنثى يسهل على ٱلطاغية أن يتابع سلطته فى مأمن عليها من أخطار قيام ٱلذكور وٱلإناث عليه. وهو يتابع مع كهنوت ٱلمسلمين لحراسة هذا ٱلمرض وزيادته فى صفوف ٱلناس. فيزيد عليه تجارته فى صفوفهم بٱلمخدرات للسيطرة علىۤ أىّ يقظة قد تحدث. وهو ومعه ٱلدعاة يتمسكون بفتاوى كهنوت ٱلمسلمين من ٱلسلف ٱلصالح صاحب شرعة ٱلفاحشة ٱلمقدسة ٱلتى تنسب لنبىّ.
وهو يرعى نشر كتب فيهاۤ أخبار عن ٱلسلف وفعلهم لهذه ٱلفاحشة. وفيها قصص عن حبّ ٱلصغار وٱلغلمان. وعن شيوع هذه ٱلفاحشة عند خاصة ٱلقوم وعامتهم وفى صفوف فقهاۤء ذلك ٱلدين وقضاته وفىۤ أوساط ٱلمتشددين كفقهاۤء ٱلمالكية وقضاتهم. وفى تلك ٱلكتب يُرجع علمآء هذا ٱلدين أفعال ٱلفاحشة إلىۤ أسباب يسيّغونها ويجيزونها. ومما يزعمون به من هذه ٱلأسباب ما هو خلقى. ومنها ما هو زيادة فى ٱلشهوة. ومنها ما هو ٱضطرارىّ. ويضربون مثلا على ٱلاضطرارى فى ٱبنة رجل وجد والدها فى فراشها غلاما فتطلب من ٱلغلام تسليم نفسه لوالدها ليفعل به فيسكت!
ويرى هؤلآء ٱلعلمآء! أنّ ٱلرجولة ٱلعالية تدفع بعضهم إلى ٱلزواج بأندادهم وأشباههم!! وقد أرجع "إخوان ٱلصفا" أسباب هذه ٱلفاحشة إلى علاقة مزعومة بين ٱلمرء وٱلكواكب! وقالوا فى قوى ٱلنفس وميلهاۤ إلى ٱلجماع أنها: "تختلف بحسب اختلاف المواليد، وما في الطباع من محبّة الجواري الحسان، وقوم يحبون المتوسط من ذلك ودونه، وقوم يغلب عليهم محبّة الغلمان والأحداث، وضروب من هذا الفنّ توجبها لهم مواليدهم وما يتولاهم من الكواكب في أوقات مساقط نطفهم، وأوقات مواليدهم".
وفى تلك ٱلأقوال وفى تلك ٱلقصص أنّ الإنسان بلونيه يولد وفى نفسه ٱلرجس بين ٱلذكورة وٱلأنوثة. وهذا عمّا قالوا فيه بسب ٱلخلق وبذلك فٱلمسئولية على ٱلخالق!
إن ٱلسبب ٱلرئيس لهذه ٱلفاحشة هو ٱلجهل وٱتباع ٱلجاهلين لما بقوله فقهآء ودعاة دين ٱلمسلمين. فهم يبحثون عن مسيّغ لسلطة لا تنقطع. ولن يكون لهم ذلك إلا بتعميم ٱلجهل بين ٱلذكور وٱلإناث. ومن أعمالهم ٱلمتسلطة دعوتهم ٱلمستمرة للفصل ٱلمبكر بين ٱلذكور وٱلإناث ومنعهم من ٱلعلم بحاجة كل منهما للعيش ٱلمشترك وٱلعلم بحدود كلٍّ منهما وتميزه عن ٱلأخر وعمل كلٍّ منهما وفق خلقه ومسئوليته. فٱلخوف ٱلذى يولد فى نفس ٱلذكر ٱلفتى من ٱلنساۤء هو بفعل ٱلرجس ٱلذى يزرعه ٱلرجال ٱلجاهلون ٱلفاحشون فى نفسه فيجعله لا يأنس إلاّ لمن هو ذكر مثله. ومثله ٱلأنثى. وبتلك ٱلتربية ٱلتى ينمو ٱلذكر وٱلأنثى عليها ينشأ فى نفس كل منهما ٱلرجس. ويقوى فى نفسه أمر ٱلفصل بينهما. ويظهر فى سلوكهما فعل ٱلفاحشة كما نشأت فى قوم لوط. ولا يكون لحريتهما ٱلشخصية وهيئة ٱلسلطة فى عيشهماۤ أىّ ٱهتمام. وبٱلتالى تستمرّ سلطة ٱلطاغوت وتأمن على منافعها ومكاسبها.
هذا ماۤ أسسه ٱلانقلابيون فى سقيفة بنى ساعدة من دين كافرين وسلطة جاهلين ليكونا دين إكراه وقتل ورجس وسلطة طاغوت يحلان مكان دين ٱللّه ٱلمرسل ومكان مثله فى دولة ٱلمدينة. وما زال ٱلمسلمون على دين ءابآئهم ٱلجاهلين إلى ٱليوم. وفى ٱلصحيفة تظهر ٱلأسس ٱلتى كان يدعوۤ إليها محمد رسول ٱللّه. وفيها دحض لدين ٱلباطل ٱلذى يتبعه ٱلمسلمون. وما فى ٱلصحيفة هو ٱلديمقراطية وٱلفيدرالية وحقوق ٱلإنسان ٱلتى تقوم جميعها على ركن ٱلدين ٱلأساس "لآ إكراه فى ٱلدين". وهى مسآئل تظهر أن إلٰه ٱلمسلمين ليس هو ٱللّه بل هو إلٰه ٱلكافرين ٱلجاهلين ٱلفاسقين.



#سمير_إبراهيم_خليل_حسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جدلية وحش إنسان
- ٱلعمل ٱلسياسىّ بهداية كتاب ٱللّه
- عام 2050 على ٱلأبواب
- مَن نحن؟
- أيها ٱلديمقراطيون لا تلوموا ٱلرئيس على عبد ¤ ...
- ٱلعلمانية مفهوم يحرف ٱلإدراك ويلغو فيه
- ما هى حاجتناۤ إلى ٱلميثاق؟
- ٱلجميع سيقبل ٱلفيدرالية!
- ٱلفيدرالية هى ٱلسبيل إلى ٱلديمقراطية و ...
- بيان ٱلحىّ حىّ
- ٱلديمقراطية مستغربة
- ٱلخليفة
- ٱلأول من أيَّار
- حوار كهنوت لا حوار أديان
- بداية طيبة
- تعليق على رسالة
- ٱلديمقراطية حاجة إنسانيّة
- ٱلاتهام: قرءانيون
- ٱللّغة ٱلفصحى لسان باطل
- ما يسمّى شريعة إسلاميّة هو شريعة شيطان


المزيد.....




- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سمير إبراهيم خليل حسن - هل أنّ ٱللّه ربّ ٱلسّمٰوٰت وٱلأرض هو إلٰه ٱلمسلمين؟