أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - باتر محمد علي وردم - بروتوكولات حكماء الأخوان المسلمين















المزيد.....

بروتوكولات حكماء الأخوان المسلمين


باتر محمد علي وردم

الحوار المتمدن-العدد: 1582 - 2006 / 6 / 15 - 11:59
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


في سبيل تحقيق أهدافنا في الوصول إلى السلطة في العالم العربي وفرض رؤيتنا الخاصة بالإسلام على كل أفراد الشعوب وإخراجهم من ظلمات العلمانية والليبرالية والقومية والإشتراكية والوطنية، يجب أن نركز على بعض المبادئ الأساسية في عملنا:

1- نحن لا نخطئ: الأخوان المسلمون وحدهم يمثلون الإسلام. الإسلام هو نحن ونحن هو الإسلام ولذلك نحن لا نخطئ ونحن نملك الحق المطلق. لا مجال للاعتذار أو الإقرار بأي خطأ نرتكبه أمام أعدائنا حتى لو كنا نحن معترفين في قرارة أنفسنا بهذا الخطأ. مصدر قوتنا الأساسي هو إدعاء الحق المطلق. استخدموا الآيات القرآنية الكريمة والأحاديث النبوية الشريفة في كل خطاباتكم ومقالاتكم وحديثكم مع الآخرين وهكذا لن يستطيع أعدائنا النيل منا أو التشكيك في أقوالنا. إن الناس سوف يصدقون أي شخص يستخدم النصوص الدينية وهو ملتح أو من أخت ترتدي الحجاب، ولكن من سيصدق شخصا غير ملتح أو زنديقة غير محجبة تستخدم الآيات القرآنية، الدين لنا فقط وهو أقوى أسلحتنا.
2- كل من ينتقدنا عميل: لا يمكن أن نسمح بأي انتقاد لأفكارنا وأقوالنا وممارساتنا. كل من يتجرأ على انتقادنا يجب تشويه صورته أمام الناس. يجب أن نصف كل من ينتقدنا بأنه عميل للمخابرات في كل دولة أو عميل لإسرائيل والولايات المتحدة وينفذ مخططا ضد الإسلام (لأننا نحن الذين نمثل الإسلام) وضد حركتنا لأننا نعلن رفضنا لإسرائيل والولايات المتحدة حتى لو كان هذا الشخص رافضا لكل السياسات الأميركية والإسرائيلية. لا تسمحوا لأي شخص أن ينتقدنا بدون أن نهاجمه ونشوه سمعته، وخاصة الذين يهاجموننا باستخدام منطق إسلامي معتدل فهؤلاء أخطر علينا من العلمانيين لأنهم يستخدمون نفس أدواتنا الفكرية ويجب أن نكون نحن الوحيدين الذين يملكون حق استخدام الآيات القرآنية والأحاديث النبوية الشريفة والمنطق الإسلامي.
3- موقفنا من الحوار مع الآخرين: بالطبع نحن لا نؤمن بالحوار كأحد وسائل تغيير المواقف، ولكنه وسيلة جيدة لإقناع الآخرين بأننا نتقبل الفكر الآخر. ولكن تذكروا أن المنطلق الأول لأي حوار هو إننا على حق والآخرين على خطأ وأن الهدف من الحوار ليس التفهم المتبادل ولكن محاولة فرض أرائنا على الآخرين سواء اقروا بذلك أم لا. لا يمكن أن يعتقد أحد منا بأن الحوار يمكن أن ينتج عنه تغيير في موقفنا حتى لو كان ذلك هو المنطق لأننا يجب أن لا نظهر أية سابقة في تغيير موقفنا نتيجة الحوار أمام الآخرين.
4- ماذا يحدث في حال فقدنا الحجة؟ يمكن في بعض الحالات أن نفقد المنطق والحجة في الحوار مع الآخرين ولكن هناك دائما حل حاسم وهو إدخال عنصر إسرائيل والولايات المتحدة. إذا وجدنا أنفسنا ندافع عن منطق إرهابي يمكن دائما أن نقول أن الإرهاب سببه أميركا وإسرائيل، وإذا تم توجيه انتقادات لنا على موقف تمثل في تأييد قتل الأبرياء نقول دائما بأن إسرائيل تقتل الأبرياء وبالتالي لا يصبح موضوع النقاش هو ما نفعله نحن وما نؤيده نحن بل ما تقوم به إسرائيل ولا يستطيع أعدائنا الهروب من هذه النقطة.
5- هل نؤمن بالديمقراطية؟ بالطبع لا فهي نظام حكم وضعي وكافر، ولكن يجب أن نعلن أمام الآخرين إننا نؤمن بها لأن ذلك يخدم غرضين أساسيين أولهما إعطاء صورة ايجابية حولنا وبأننا نؤمن بتعدد الآراء والسبب الثاني أن الديمقراطية تتيح لنا فرصة كبيرة في الوصول إلى السلطة عن طريق الانتخابات، وبعد الوصول إلى السلطة نلغي الديمقراطية ونطبق الشريعة الإسلامية ونفرضها على الناس ومن لا يؤمن بها فهو كافر.
6- هل نؤمن بالدستور؟ الدستور نظام وضعي ونحن دستورنا الوحيد هو تفسيرنا الخاص بالإسلام. ولكن إذا كان الدستور الوضعي يتضمن بنودا تكفل حرية التعبير فيمكن استغلالها لمصلحتنا، حيث يمكن أن نستند إلى الدستور في المطالبة بحرية التعبير لنا وضمن أقصى الفرص المتاحة ولكن فور أن نستلم السلطة نلغي الدستور ولا نمنح حرية التعبير لأي شخص. نفس هذا المنطق يمكن تطبيقه فيما يتعلق بمبادئ حقوق الإنسان وحرية الإعلام فهي حق لنا ما دامت تخدم أهدافنا ولكن ليست حقا للآخرين عندما نستلم السلطة.
7- كيف ننظم حملاتنا الهجومية؟ بمنتهى الشدة والقوة، وعندما نهاجم شخصا أو منظمة يجب أن نستخدم كل الأسلحة المتوفرة ومنها التكفير إن لزم الأمر والتشويه للسمعة وأن يتم حشد كل مواردنا لهذه القضية وخاصة شعبيتنا في الشارع. عندما نكون في وضع الدفاع يجب أن نطالب بتخفيف حدة الموقف ونبدي استغرابنا من "المبالغة" في الهجوم علينا ونربط هذا الهجوم بمؤامرة أميركية وإسرائيلية وعندما تخف حدة الهجوم علينا نأخذ المبادرة من جديد ولا نبقي ولا نذر.
8- ما هو موقفنا من التنظيمات التكفيرية والإرهابية؟ لا يمكن أن نسمح لأحد باستخدام كلمة "إرهاب" لوصف أي تنظيم إسلامي حتى لو كان يقتل الأبرياء. هذا المصطلح يجب أن يرتبط فقط بإسرائيل والولايات المتحدة والأنظمة الكافرة، ويجب أن نستخدم دائما حجة التفريق بين المقاومة والإرهاب مع إننا في الواقع لا نفعل ذلك. التنظيمات العنيفة قد تسئ لسمعة الإسلام ولكنها أداة هامة لتخويف أعدائنا ولا يمكن الاستغناء عنها. يمكن انتقاد سلوك بعض هذه التنظيمات بجمل غير واضحة، وفي حال دعت الحاجة إلى انتقاد أي عمل عنيف مارسته التنظيمات الإسلامية ضد المدنيين لا تنسوا أبدا استخدام عبارة أن "السبب الأساسي للإرهاب هو الاحتلال الأميركي والإسرائيلي". تذكروا أننا والتنظيمات العنيفة نعمل لنفس الهدف ولكن ضمن أساليب عمل مختلفة وهم أقرب لنا من كل التنظيمات العلمانية والديمقراطية والوطنية الأخرى.
9- ما هو موقفنا من الغرب؟ الغرب كافر لا يطبق الإسلام، ولكن فيه من الحريات الديمقراطية ما يتيح لنا العمل المنظم وخاصة في أوروبا. كثير من أبنائنا يدرسون في الغرب والكثير من أموالنا مودعة في بنوك غربية ويجب أن نستغل كل الفرص المتاحة في الغرب وخاصة التعبير عن الرأي ولكن لا يمكن القبول بأنظمة الحكم الغربية الكافرة حتى لو كان البعض منا يعيش فيها.
10- ما هو موقفنا من أموال الكفرة؟ أموال الكفرة حرام ولكنها حق لنا لو أحسنا استغلالها. لا مانع من استغلال أموال الكفار للحصول على إعانات اجتماعية أو رواتب في دول أوروبا، أو استثمار أموال الخزينة في الدول العربية لأغراض سفر أعضائنا في مجلس النواب أو للحصول على منح دراسية لأبنائنا فهذه كلها غنائم من الأعداء تسمح لنا بتحقيق أهدافنا.
11- ما هو موقفنا من حرية المرأة؟: صوت المرأة عورة إلا في الانتخابات. المرأة عنصر أساسي لتحقيق أهدافنا السياسية ولا مانع من إعطاءها دورا هامشيا في عملنا التنظيمي والسياسي ولكن يجب المحافظة على قوة العنصر النسائي في الانتخابات والعمل الشعبي. نحن نرفض حرية المرأة على النمط الغربي ونرفض المساواة ونرفض عملها في الخارج. دور المرأة هو فقط في البيت وتربية الأولاد وخدمة الرجال والتصويت لنا في الانتخابات.
12- هل يمكن أن ننسق ونتعاون مع التنظيمات القومية واليسارية ووالوطنية الليبرالية؟ يمكن بكل تأكيد العمل مع التنظيمات القومية واليسارية في قضايا ذات أهداف مشتركة ولكن على شرط أن نحصل نحن على مركز القيادة والنتائج الايجابية. بالنسبة لنا فالتنظيمات القومية واليسارية تحمل فكرا كافرا ولكن يمكن الاستفادة منها كأدوات لتحقيق أهدافنا الاستراتيجية وخاصة النشاطات المناهضة لأميركا وإسرائيل والأنظمة العربية، ولكن مع التأكيد على سيادتنا وقيادتنا وحصولنا نحن فقط على فضل النجاح. وفي حال لم تتوفر هذه الشروط لا داعي للعمل معهم فنحن لا نحتاجهم كثيرا بل هم يحتاجوننا لعدم وجود امتداد لهم في الشارع. لكن لا مجال للتعاون مع الأحزاب الليبرالية لأنهما تحمل فكرا خطيرا يناهض فكرنا وخاصة في القضايا الاجتماعية والثقافية، وكذلك الأحزاب الوطنية والتي تشكل خطورة على شعبيتنا في حال ارتفاع منسوب المشاعر الوطنية.
13- ماذا نفعل في حال التأخر في تحقيق أهدافنا السياسية؟ نحن نعمل وفق استراتيجية منظمة تتضمن أهدافا طويلة الأجل وأخرى قصيرة الأمد. في بعض الحالات لا نستطيع تحقيق أهداف سياسية واضحة تجعل قواعدنا ومؤيدينا راضون بسبب عدم قدرتنا على ممارسة ضغط سياسي كاف على الحكومات. في هذا الصدد ومن أجل إبقاء الحماسة بين صفوف كوادرنا يجب العمل على تحقيق نجاح سريع وأفضل وسيلة لذلك هي الإطار الثقافي والاجتماعي حيث يمكن انتقاء رواية أو كتاب فيه بعض الانتقادات لفكرنا يمكن أن نظهرها وكأنها انتقادات للإسلام ونشن حملة إعلامية وشعبية ضد هذا الكتاب والمؤلف ونحقق نجاحا في منع الكتاب وهذا ما سيرضي أتباعنا ولا مجال للحكومات لرفض مطالبنا حتى لا تظهر وكأنها تدافع عن الإلحاد أو تهاجم الإسلام. نفس هذه الخيارات متاحة في قضايا الحجاب واللباس الشرعي والاختلاط وشرب الخمر.
14- ماذا نفعل في حال قيام عملية إرهابية ضد المدنيين تغضب الناس؟ يجب أن نكون ملتزمين ببرنامجنا الاستراتيجي المكون من خمس مراحل. في بداية العمل الإرهابي يجب أن نقول بأن العمل الإرهابي نفذه الموسادأو المخابرات الأميركية أو مخابرات النظام، حيث هناك ذكريات لدى الشعوب العربية حول هذه الممارسات من قبل إسرائيل وأميركا والأنظمة، وستصدق الناس هذه الإدعاءات فورا. في حال ارتكاب خطأ تكتيكي وإعلان تنظيم إسلامي مسؤوليته حول العملية من خلال بيان أو تسجيل صوتي يمكن القول بأن هذا التسجيل والبيان مزور وقامت به أميركا وإسرائيل والمخابرات ضمن مؤامرة لتشويه الإسلام. في حال تم الإعلان رسميا من قبل تسجيل صورة لقيادي في التنظيمات الإسلامية فيجب القول بأن سبب هذه العملية هو الاحتلال الأميركي والإسرائيلي والقمع الرسمي وأنه بسبب عدم إتاحة المزيد من الحريات للتنظيمات الإسلامية المعتدلة (نحن طبعا) يتم انتشار الفكر المتطرف. في حال زيادة الغضب الشعبي يمكن بث مشاهد من قبل وسائل إعلامنا عن مجازر يتعرض لها المسلمون لتغيير التغطية الإعلامية مع الحرص التام على عدم قيام وسائل إعلامنا والإعلام المتعاطف معنا على بث مشاهد مؤسفة لضحايا العمليات التي قام بها إسلاميون وعدم تغطية اية أبعاد إنسانية لهذه التفجيرات. أما في حل لم تنفع كل هذه الوسائل يمكن لنا أنت نشارك في التنديد والاستنكار والرفض لاتسهداف الابرياء ولكن مع عدم نشر أو إعطاء أي وصف لكلمة "إرهابي" على هذه التنظيمات التي تعتبر داعما استراتيجيا لنا، وكذلك عدم نسيان الجملة الأكثر أهمية وهي "إننا نستنكر الإرهاب وخاصة الذي تتسبب به أميركا وإسرائيل".



#باتر_محمد_علي_وردم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حكايتان من -التجربة الدنمركية-!
- عندما تصبح العلمانية عقيدة متعصبة
- أسلحة العولمة في المواجهة الإسلامية- الدنمركية
- السلطة التنفيذية حق مشروع لجبهة العمل الإسلامي...ولكن!
- ما هي السيناريوهات الأردنية بعد فوز حماس؟
- التصويت لعجائب الدنيا السبع الجديدة: ثقافة أم تجارة؟
- الكل يعرف من قتل الحريري، ولا أحد يقدم الأدلة!
- مع الشعب السوري: بيان لمثقفين وصحافيين أردنيين
- تقارير المنظمات الدولية عن الأردن: وجهات نظر وليست اعتداء عل ...
- أزمة حركات مناهضة العولمة في الأردن
- المرحلة القادمة في الخطاب -القومي الثوري-: إيجاد مبرر لاغتيا ...
- قانون مكافحة الطبقة الوسطى في الأردن قبل قانون مكافحة الإرها ...
- مراقبة الإنترنت في الأردن: بين حقوق التعبير وتهديد الإرهاب
- بعد بيان الزرقاوي...سقوط نظرية -إبحث عن المستفيد-!
- مواجهة ثقافة الإرهاب تتطلب مناخا من الحريات والمشاركة العامة
- تفنيد الأوهام العشرة المستخدمة لتبرير الإرهاب!
- العراقيون أخوة لنا!
- هل يغسل الدم الأردني الغشاوة عن أعين المتعاطفين مع القاعدة؟
- أخطاء المثقفين والإعلاميين الأردنيين بحق الشعب العراقي
- لو أتيح المجال لذهبت في زيارة إلى أوشفتز!


المزيد.....




- أغلق باب بعد تحويل القبلة.. هكذا تطورت أبواب المسجد النبوي م ...
- -كان سهران عندي-.. نجوى كرم تثير الجدل بـ-رؤيتها- المسيح 13 ...
- موعد وقيمة زكاة الفطر لعام 2024 وفقًا لتصريحات دار الإفتاء ا ...
- أسئلة عن الدين اليهودي ودعم إسرائيل في اختبار الجنسية الألما ...
- الأحزاب الدينية تهدد بالانسحاب من ائتلاف نتنياهو بسبب قانون ...
- 45 ألف فلسطيني يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى ...
- استعدادا لذبحها أمام الأقصى.. ما هي قصة ظهور البقرة الحمراء ...
- -ارجعوا إلى المسيحية-! بعد تراكم الغرامات.. ترامب يدعو أنصار ...
- 45 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى
- الأتراك يشدون الرحال إلى المسجد الأقصى في رمضان


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - باتر محمد علي وردم - بروتوكولات حكماء الأخوان المسلمين