أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عصام محمد جميل مروة - هل إسقاط حق العمل الفلسطيني في لبنان .. سهواً ام خِطةٍ مدروسة ..















المزيد.....

هل إسقاط حق العمل الفلسطيني في لبنان .. سهواً ام خِطةٍ مدروسة ..


عصام محمد جميل مروة

الحوار المتمدن-العدد: 6543 - 2020 / 4 / 22 - 16:02
المحور: القضية الفلسطينية
    


بالإضافة الى المآسى المتعددة التي تتعرض لها البشرية جمعاء خصوصًا بعد ظهور الجائحة الخطيرة جرثومة الكورونا التي على ما يبدو انها اخذت المجتمع الدولى الى اعادة الملفات والأوراق وخلطها في سلال الغضب الفاضح للقوى والجهات التي عملت وتعمل
على اعادة ترتيب الأمور لحساباتها وإن تقع الشعوب تحت مطرقة الإمبريالية العالمية المتمثلة بالقوى الامريكية والصهيونية وبعض من ينفذ ويتواطئ معهم وينفذ قراراتهم وصفقاتهم للقرن او لأى ظرف ومكان .
ها هم الفلسطينيون في مخيمات لبنان يتعرضون الى حصار ومضايقة غير مسبوقة في معسكرات اللجوء في العالم العربي السؤال هل التضييق على الشعب الفلسطيني في الداخل وفي الخارج سوف يمنعهُ من متابعة مسيرته كلا والف كلا .
لكننا أُصِبنا في دهشة ٍ عندما تم تحديد حركات ابناء المخيمات الفلسطينية في لبنان وكان ذلك تنفيذاً مبدئياً لصفقة القرن .
جدار عنصري فاصل وخطير وجديد يُشكِلُ نهراً جراراً من الخُزى والعار تحت مسميات لا نراها قد تؤمن التنظيم الواقعي والنافع للمشرد الفلسطيني في العالم وفِي العالم العربي ومنها لبنان خصوصاً بعد الإنطباعات في بديهية تنفيذ اثار ومعالم صفقة القرن حيثُ بدت ملامحها صفعة أسرع من سقوط مياه شلالات هادرة على اكثرُ من "175000" الف حسب اخر الإحصائيات التى اعلنتها وزارة الداخلية اللبنانية قبل إنتخابات العام الماضي مواطن فلسطيني لاجئ يعيش منذُ عقود على فتات وبقايا المساعدات التى ترد حسب اهواء ومزاج المامنحين.
اما اليوم تدور ابشع المهاترات في كواليس وزارة العمل اللبنانية التى ما فتأت الى اللحظة تعمل وبكل صلف وعُهر في ما يُسمى فرض قانون اشبه بالجزيه اى دفع رسوم على إستحصال او إستصدار إجازة عمل "إن وُجِدّ او تأمن" ؟!
هل كُتِبّ على الفلسطيني ان يموت جوعاً مرتين ؟
الاولى نحو محاولاته في الخوض الدائم والدؤوب في تنفيذ عمليات المقاومة الشرسة ضد العدو المحتل تارةًً من الداخل وطوراً من الخارج وإن كانت ارض جنوب لبنان هي التي صنعت الدور المميز للفدائيين بعد طردهم ونفيهم من التجمعات والمعسكرات في الاْردن ومعروف للجميع إن إنتقال العمل الفدائي من عمان الى بيروت كان بمثابة ورقة لا تحتاج الى ختم دولة لكي يحتضن اللبناني الفلسطيني القادم الى المجهول لكن كان شعب لبنان" مفتوح الصدور والقلوب" لكى يتغلب الشعب الفلسطيني على الأزمات والمؤامرات المتتالية.
والمرة الثانية التي كُتِبّ على الفلسطيني في لبنان ان يبحث عن فرصة تأمين حياة كريمة لكى يتجاوز محنة الحصار والجوع وجعلهِ ساكناً المخيمات البائسة التي لا تتسم ولا ترتقى ان تكون امكنة للسكن لكثرة الاكتظاظ الخطير اولاً للبشر حيثُ يسكن في الكيلو متر المربع الواحد اكثرُ من عشرة آلاف إنسان وهذا يُعتبرُ إنتهاكاً لكل ما يعنى حقوق الانسان،
ان المخيمات الكبيرة التي خرجت منها طلائع الشباب الذي تصدي لإسرائيل اثناء الإجتياح الصهيوني الكبير في العام "1982" ها هم نفسهم ابناء ذلك الجيل يتظاهر ويعتصم لكي يعبر وبطريقة شرعية وديموقراطية عن رفضهِ العنصري لذلك القرار الذي طالهُ إسوةً بالأخرين.
في عين الحلوة، وفِي مخيم الراشدية، في جنوب لبنان ، وفِي مخيمات المجزرة المعروفة صبرا وشاتيلا،
وفِي مخيمات الشمال البارد والبداوي،
وهناك المخيم الوحيد الذي يقع في شرق العاصمة بيروت "مخيم ضبيه" الذي يسكنهُ المسيحيون ،
وللذين لا يعلمون بإن "مخيم تل الزعتر" قد سقط في بداية الحرب الأهلية اللبنانية "12اب1976"، وكان يقع تحت سيطرة الجهة المعارضة للوجود الفلسطيني في لبنان، ومن المؤكد ان السيد الوزير "كميل ابو سليمان" قد تعرف على المقصد العنصري للقضاء وللإقصاء للمخيم بعد دراسته للهندسة خارج لبنان وها هم إستعانوا بهِ لخبراته في حقوق الأنسان . هل يستطيع الوزير فضح الدور الحقيقي للوجه القبيح لمن يقف خلف ظلم المظلوم وتكبده ما لايستطيع تحمله من اعباء "فرض الجزيه".
وهنا يقول الوزير اللبناني كميل ابو سليمان نحن نعمل من اجل إحصاءات طالت العمال السوريين الذين وفدوا الى لبنان وأخذوا الاعمال من طريق ودرب العامل اللبناني؟
ان يد العمالة مهما تعددت اوجهها تبقى في مصافي فقيرة ولا تجتاج الى تنظيم في بلد مثل لبنان حيثُ تعيش الطبقة العاملة في ابشع وقتُ من النسيان والتهميش المعمد.
إن التضامن مع العمال لا يحتاج الى تقديم أوراق إعتماد لكن الوقوف ضد قرار الحكومة هو مطلب شعبي لبناني قبل الفلسطيني،
اما بعد تسارع في حدة وتيرة الخطاب السياسي الاخير بين الحكومة اللبنانية والذين يتحملون مسؤلية تنظيم العلاقات بين الدولة والمقيمين الفلسطينين حول فرض القانون الجائر اليوم يأتي في الأوقات الصعبة والعقيمة التي يعيشها الشعب الفلسطيني في صراعه التاريخي من اجل إستعادة الحقوق الشرعية للشعب الفلسطيني والعمل على أسس عدم نسيان تدمير ودفن القضية الفلسطينية بعد مؤتمرات متعدد وكان اخرها مؤتمر الذل في المنامة البحرين بعد إقرار صفقة القرن الشهيرة.
تحت أنظار المجتمع الدولى والعربي وبغياب غير مبرر للقوى المدافعة عن القضية الفلسطينية.
اكثرُ من "72" مهنة ممنوعة على اللاجئ الفلسطيني في لبنان ،ليس لهم حق الإستفادة مثلاً من الضمان الصحي الإجتماعي، ليس لهم الحق في امتلاك منازل ، او حتى الوظائف في دوائر رسمية لبنانية ، هناك عشرات المهن الممنوعة في الأساس هي غير متاحة حتى للعامل اللبناني الذي يُعاني من الدور المقيت الذي تقوم بهِ الحكومة اللبنانية الجائرة في تغطية المحاصصة في توزيع الفساد وقوننة وحماية المذهبية المقززة للأبدان.
عذراً منك ايها العامل العاطل عن كل شئ إلا من الكرامة والشهامة والتطلع الى الامام وتحمل المغالطات والمآسي التى لن تتوقف،
عذراً منك مجددا ايها الفلسطيني الذي سكنت المعسكرات والمخيمات وبيوت الصفيح ولم تتأفف ولم تنسى دورك الطليعي في مهمات المقاومة،
عذراً منك ايها العامل البطل الذي ينام على معدة خاوية لكنك تُصبِحُ على مستوى ارفع وانبل من المهاترات البائدة التي تتركها خلفك لكى تستمر في متابعة مشروعك النزيه نحو تحرير التراب الفلسطيني المكتوب على جبينك،
عذراً منك ايها المقاوم الذي وُلِد في المخيمات ولم يرى سوى الحصار والذل والجوع لكنك تأبى ان توافق على نقل بندقيتك من كتف المقاومة الى اكتاف الإستسلام الواردة إلينا من أبواب الخيانة .
لكم نُريدُ ان يكون القرار ناتج عن سهوٍ وليس عن عمد لأن العواقب سوف تكون وخيمة ومجحفة لا الحكومة اللبنانية تستطيع تحمل مسؤلياتها ولا المناضل والمقاوم والاجئ والعامل الفلسطيني يتقبل الذل والأهانة وكلنا ننتظر التعقل والحذر،
عصام محمد جميل مروّة .. جدار عنصري فاصل وخطير وجديد يُشكِلُ نهراً جراراً من الخُزى والعار تحت مسميات لا نراها قد تؤمن التنظيم الواقعي والنافع للمشرد الفلسطيني في العالم وفِي العالم العربي ومنها لبنان خصوصاً بعد الإنطباعات في بديهية تنفيذ اثار ومعالم صفقة القرن حيثُ بدت ملامحها صفعة أسرع من سقوط مياه شلالات هادرة على اكثرُ من "175000" الف حسب اخر الإحصائيات التى اعلنتها وزارة الداخلية اللبنانية قبل إنتخابات العام الماضي مواطن فلسطيني لاجئ يعيش منذُ عقود على فتات وبقايا المساعدات التى ترد حسب اهواء ومزاج المامنحين.
اما اليوم تدور ابشع المهاترات في كواليس وزارة العمل اللبنانية التى ما فتأت الى اللحظة تعمل وبكل صلف وعُهر في ما يُسمى فرض قانون اشبه بالجزيه اى دفع رسوم على إستحصال او إستصدار إجازة عمل "إن وُجِدّ او تأمن" ؟!
هل كُتِبّ على الفلسطيني ان يموت جوعاً مرتين ؟
الاولى نحو محاولاته في الخوض الدائم والدؤوب في تنفيذ عمليات المقاومة الشرسة ضد العدو المحتل تارةًً من الداخل وطوراً من الخارج وإن كانت ارض جنوب لبنان هي التي صنعت الدور المميز للفدائيين بعد طردهم ونفيهم من التجمعات والمعسكرات في الاْردن ومعروف للجميع إن إنتقال العمل الفدائي من عمان الى بيروت كان بمثابة ورقة لا تحتاج الى ختم دولة لكي يحتضن اللبناني الفلسطيني القادم الى المجهول لكن كان شعب لبنان" مفتوح الصدور والقلوب" لكى يتغلب الشعب الفلسطيني على الأزمات والمؤامرات المتتالية.
والمرة الثانية التي كُتِبّ على الفلسطيني في لبنان ان يبحث عن فرصة تأمين حياة كريمة لكى يتجاوز محنة الحصار والجوع وجعلهِ ساكناً المخيمات البائسة التي لا تتسم ولا ترتقى ان تكون امكنة للسكن لكثرة الاكتظاظ الخطير اولاً للبشر حيثُ يسكن في الكيلو متر المربع الواحد اكثرُ من عشرة آلاف إنسان وهذا يُعتبرُ إنتهاكاً لكل ما يعنى حقوق الانسان،
ان المخيمات الكبيرة التي خرجت منها طلائع الشباب الذي تصدي لإسرائيل اثناء الإجتياح الصهيوني الكبير في العام "1982" ها هم نفسهم ابناء ذلك الجيل يتظاهر ويعتصم لكي يعبر وبطريقة شرعية وديموقراطية عن رفضهِ العنصري لذلك القرار الذي طالهُ إسوةً بالأخرين.
في عين الحلوة، وفِي مخيم الراشدية، في جنوب لبنان ، وفِي مخيمات المجزرة المعروفة صبرا وشاتيلا،
وفِي مخيمات الشمال البارد والبداوي،
وهناك المخيم الوحيد الذي يقع في شرق العاصمة بيروت "مخيم ضبيه" الذي يسكنهُ المسيحيون ،
وللذين لا يعلمون بإن "مخيم تل الزعتر" قد سقط في بداية الحرب الأهلية اللبنانية "12اب1976"، وكان يقع تحت سيطرة الجهة المعارضة للوجود الفلسطيني في لبنان، ومن المؤكد ان السيد الوزير "كميل ابو سليمان" قد تعرف على المقصد العنصري للقضاء وللإقصاء للمخيم بعد دراسته للهندسة خارج لبنان وها هم إستعانوا بهِ لخبراته في حقوق الأنسان . هل يستطيع الوزير فضح الدور الحقيقي للوجه القبيح لمن يقف خلف ظلم المظلوم وتكبده ما لايستطيع تحمله من اعباء "فرض الجزيه".
وهنا يقول الوزير اللبناني كميل ابو سليمان نحن نعمل من اجل إحصاءات طالت العمال السوريين الذين وفدوا الى لبنان وأخذوا الاعمال من طريق ودرب العامل اللبناني؟
ان يد العمالة مهما تعددت اوجهها تبقى في مصافي فقيرة ولا تجتاج الى تنظيم في بلد مثل لبنان حيثُ تعيش الطبقة العاملة في ابشع وقتُ من النسيان والتهميش المعمد.
إن التضامن مع العمال لا يحتاج الى تقديم أوراق إعتماد لكن الوقوف ضد قرار الحكومة هو مطلب شعبي لبناني قبل الفلسطيني،
اما بعد تسارع في حدة وتيرة الخطاب السياسي الاخير بين الحكومة اللبنانية والذين يتحملون مسؤلية تنظيم العلاقات بين الدولة والمقيمين الفلسطينين حول فرض القانون الجائر اليوم يأتي في الأوقات الصعبة والعقيمة التي يعيشها الشعب الفلسطيني في صراعه التاريخي من اجل إستعادة الحقوق الشرعية للشعب الفلسطيني والعمل على أسس عدم نسيان تدمير ودفن القضية الفلسطينية بعد مؤتمرات متعدد وكان اخرها مؤتمر الذل في المنامة البحرين بعد إقرار صفقة القرن الشهيرة.
تحت أنظار المجتمع الدولى والعربي وبغياب غير مبرر للقوى المدافعة عن القضية الفلسطينية.
اكثرُ من "72" مهنة ممنوعة على اللاجئ الفلسطيني في لبنان ،ليس لهم حق الإستفادة مثلاً من الضمان الصحي الإجتماعي، ليس لهم الحق في امتلاك منازل ، او حتى الوظائف في دوائر رسمية لبنانية ، هناك عشرات المهن الممنوعة في الأساس هي غير متاحة حتى للعامل اللبناني الذي يُعاني من الدور المقيت الذي تقوم بهِ الحكومة اللبنانية الجائرة في تغطية المحاصصة في توزيع الفساد وقوننة وحماية المذهبية المقززة للأبدان.
عذراً منك ايها العامل العاطل عن كل شئ إلا من الكرامة والشهامة والتطلع الى الامام وتحمل المغالطات والمآسي التى لن تتوقف،
عذراً منك مجددا ايها الفلسطيني الذي سكنت المعسكرات والمخيمات وبيوت الصفيح ولم تتأفف ولم تنسى دورك الطليعي في مهمات المقاومة،
عذراً منك ايها العامل البطل الذي ينام على معدة خاوية لكنك تُصبِحُ على مستوى ارفع وانبل من المهاترات البائدة التي تتركها خلفك لكى تستمر في متابعة مشروعك النزيه نحو تحرير التراب الفلسطيني المكتوب على جبينك،
عذراً منك ايها المقاوم الذي وُلِد في المخيمات ولم يرى سوى الحصار والذل والجوع لكنك تأبى ان توافق على نقل بندقيتك من كتف المقاومة الى اكتاف الإستسلام الواردة إلينا من أبواب الخيانة .
لكم نُريدُ ان يكون القرار ناتج عن سهوٍ وليس عن عمد لأن العواقب سوف تكون وخيمة ومجحفة لا الحكومة اللبنانية تستطيع تحمل مسؤلياتها ولا المناضل والمقاوم والاجئ والعامل الفلسطيني يتقبل الذل والأهانة وكلنا ننتظر التعقل والحذر،
عصام محمد جميل مروّة ..



#عصام_محمد_جميل_مروة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحجّر العقلي لدونالد ترامب ومن يقفُ قبل وبعد الجائحة المُدو ...
- صمود الأسير الفلسطيني اصلب .. من حصون السجون الصهيونية ..
- رُفِعت اثارُها من الشوارع لكنها نُصِبّت في النصوص والنفوس .. ...
- مرور مِئة عام على وعد بلفور ..
- مكتوب للصحفي السمير .. النديم سمير عطاالله ..
- بِلاد الحضارات .. والرافدين .. مُستنقعُ آلام وآهات ..
- مشهد بوكو حرام في تشاد .. حرام .. الصمت الدولي على هول الإره ...
- نكون او لا نكون .. اخر كتاب .. إطلع عليه رمز الوطن كمال جنبل ...
- عودة ً الى يوم فلسطين على ارضها .. حصادٌ لا يجُِفُ ..نهضة ال ...
- الأسد بين الفكين الأمريكي والروسي ..
- تُكرم و تُمجد دولياً ..و تُسجن و تُدان و تُعتقل في بلدها .. ...
- الجنوب يستعيدُ ملاحِم البطولة .. عندما نتذكرُ مجزرة الزرارية ...
- صخب في صيغة النداء التركي الأخير .. الذي يُذكِرُنا بتعالي ال ...
- مجتمع مدنى بلا دور فعّال للمرأة لا يرتقي .. الى تحقيق آمال ا ...
- عهد حسني مبارك تيهان المواطن المصري .. حكم العسكر وتغييّب لل ...
- الوضوء الكافي .. ليس الدواء الشافي .. لإنقاذ القُدس..
- ما بين الطعن وإطلاق النار .. الإسلاموفوبيا حالةً ليست طارئة ...
- ثلاثون عاماً على الإغتيال .. و القافلة لن تتوقف عن الإبداع . ...
- شيخٌ عامليّ .. وثائرٌ نجفيّ ..
- أزقة الفقراء الضيقة شاهدة على تسكُع و سُخرية --محمد شُكري-- ...


المزيد.....




- وزير دفاع أمريكا يوجه - تحذيرا- لإيران بعد الهجوم على إسرائي ...
- الجيش الإسرائيلي ينشر لقطات لعملية إزالة حطام صاروخ إيراني - ...
- -لا أستطيع التنفس-.. كاميرا شرطية تظهر وفاة أمريكي خلال اعتق ...
- أنقرة تؤكد تأجيل زيارة أردوغان إلى الولايات المتحدة
- شرطة برلين تزيل بالقوة مخيم اعتصام مؤيد للفلسطينيين قرب البر ...
- قيادي حوثي ردا على واشنطن: فلتوجه أمريكا سفنها وسفن إسرائيل ...
- وكالة أمن بحري: تضرر سفينة بعد تعرضها لهجومين قبالة سواحل ال ...
- أوروبا.. مشهدًا للتصعيد النووي؟
- الحوثيون يعلنون استهداف سفينة بريطانية في البحر الأحمر وإسقا ...
- آلهة الحرب


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عصام محمد جميل مروة - هل إسقاط حق العمل الفلسطيني في لبنان .. سهواً ام خِطةٍ مدروسة ..