اشرف عتريس
الحوار المتمدن-العدد: 6522 - 2020 / 3 / 24 - 10:04
المحور:
الادب والفن
بلا تزيد أحاول جاهدا التمسك بفكرة النشر الورقى والدفاع عنها غير رافض بالطبع التوثيق الالكترونى
لكننى من عشاق حضارة الورق والكتابة على الأوراق أولا ثم نقلها الى وسائل عدة
فى الشعر اكتب القصائد ثم يتم تجميعها فى ديوان ( قيد النشر) وهكذا ....
أيضا فى المسرح اكتب النص بعد فترة من المراجعة والحذف والإضافة ويكن جاهزا للطبع أو كتابته اليكترونيا
وتحويله الى ملف (وورد ) أو ( بى -دى -اف) ..
هى تجربتى وأنا فخور بها ..
فى الشعر كانت دواوين
-ممنوع من الجوازات
-ليها طعم جديد خالص
- واحديات
-انت متورط معايا
- جلد الشوارع
- ولد مفتون
وفى المسرح كتبت عدة نصوص ونشرت كما قلت (ورقيا ، اليكترونيا )
- حلقة نار
-قلب الكون
- التوهة
- سر الولد
- المسحور
- فلاشات
- هستيريا
- منعت خوفو
- بنحب الشمس ( اوبريت )
- من حقنا ( اوبريت )
- عيون الزمن (اوبريت )
- ليل العبابدة
وهناك عدة مقالات عن المسرح وتجارب الجيل الجديد ( نوادى المسرح )
وشباب الهواة ولمسرح المستقل وهكذا ...
هى محاولات للتفكير بصوت عال معكم ومع المهتمين بالمسرح فى مصر وبلادنا العربية
كل التحايا والتقدير لكم ومساحة من المحبة تسمح لى بالحوار معكم
-
#اشرف_عتريس (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟