أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث عصر الحضارة الرأسمالية ب - تطور الحضارة الرأسمالية وتمأسسها 1 - 1















المزيد.....

من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث عصر الحضارة الرأسمالية ب - تطور الحضارة الرأسمالية وتمأسسها 1 - 1


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1552 - 2006 / 5 / 16 - 17:47
المحور: القضية الكردية
    


ب ـ تطور الحضارة الرأسمالية وتمأسسها

يعتمد جوهر النظام الرأسمالي على ان اليد العاملة الحرة مكلفة بالعمل لساعات محددة سلفاً مقابل أجر معين، فالفرد العبد في النظام العبودي يكون ملكاً لصاحبه بكل ما يملك حتى الموت، يمكن للمالك أن يشغّله وفق رغبته أو يبيعه أو حتى يقتله، ولا يتميز العبد عن الحيوان كثيراً. اما نظام القنانة فيعتمد على أساس مشاركة القن في الأرض، وجعله شريكاً مع صاحب الأربعة مقابل حصة معينة من الإله، انه شبه حر و يستطيع أن يمتلك أسرة، ولكن إمكانية انسلاخ القن عن الأرض محدودة جداً. أما في المجتمع الرأسمالي لا يكون الفرد تابعاً لأحد، و يمكنه أن يبيع عمله لأي شخص كان لقاء اجر معين، ويعتبر ذلك خطوة تحرر نحو الأمام مقارنة مع نظام القنانة.
إن الطابع الصناعي للإنتاج هو الخاصية الثانية الحاسمة في تطور النظام، إمكانيات المصنع هو الأساس، ويعتبر الانتقال من المانيفاكتورة إلى المصنع أهم خطوة في تطور الرأسمالية. فالإنتاج المانيفكتوري الذي يعتمد غالباً على قوة اليد العاملة، يعتمد على نفس الأصول التي استندت إليها وحدات الإله في العصر النيوليثي، يعتبر المصنع وحدة إنتاجية خاصة بالرأسمالية، وتعتمد على العمل الجماعي على أسس تقنية معينة. أما العنصر الثالث الأساسي الذي يميز النظام الرأسمالي، فهو البنية التقنية التي يعتمد عليها. فالتقنية تمثل أهم العناصر التي تحقق تطوراً أكثر من خلال تأثرها بالرأسمالية، وذلك بمقدار الدور الذي تلعبه في نمط الإنتاج الرأسمالي، ومن المفيد أن نتحدث عن التقنية بمزيد من التوضيح، فمن الصواب تسمية أول علاقة بناها الإنسان مع الطبيعة بالتقنية. فكانت العصي والحجارة أولى الوسائل التقنية المستخدمة. ويتميز الإنسان عن الحيوانات في هذا الجانب، فأهم جانب للإنسان هو وضع التقنية بينه وبين الطبيعة ومحاولة القيام بفتوحات كبيرة. وتعتبر التقنية، الظاهرة التي أعطت الإنسان قوة لا حدود لها أمام الطبيعة. ويعتبر عدم الكشف بعد عن أسباب بدء الإنسان باستخدام التقنية من أهم القضايا غير المكتشفة حتى الآن، وتلعب العناصر التقنية الأساسية، الدور الرئيسي في تحديد عصور الإنسانية بسبب أهميتها، ويتميز العصر الباليوليتيكي "العصر الحجري القديم" باستخدام الحجارة غير المصقولة كسلاح صيد أساسي و آلة دفاعية، ولقد أمضت الإنسانية ثمانية وتسعين بالمائة من عمرها في هذا العصر، وكانت الحجارة في خدمة الإنسان كأهم تقنية في هذا العصر الذي اعتمد على الصيد و جمع الأعشاب.
العصر الثاني الهام هو العصر النيوليثي الذي اعتمد على صقل الحجارة، بأشكال مختلفة لتستخدم في عدة مجالات. و تم الدخول الى الثورة الزراعية واستئناس الحيوانات من خلال هذه التقنية، حيث لعبت الحجارة المصقولة دوراً هاماً في حراثة الأرض، واستخدمت كسلاح ضد الحيوانات المفترسة، وبناء المنازل، والقطع، والثقب. وفي بداية النظام العبودي تم تركيب البرونز من خليط النحاس والقصدير، ولعب إنتاج هذه التقنية دوراً هاماً في التجارة والحروب، حيث كان البرونز من أهم الوسائل التقنية في صناعة الأدوات الحادة والمحراث والبلطة والأسلحة، ولذلك يسمى ذاك العصر بالعصر البرونزي، وفيما يشمل العصر النيوليثي المرحلة قبل الميلاد، فأن العصر البرونزي يمتد في المرحلة من 3000ـ 1000ق.م، اما عصر الحديد فيعبر عن عصر اكثر تطوراً، وحيث تقنيات الحديد هي الفعالة فيه، ولعبت الأدوات التقنية المصنوعة منه دوراً كبيراً في الزراعة والمهن اليدوية والعسكرية، وتعتبر تقنية الحديد هي إحدى أكبر روافع تاريخ الإنسانية وحافظ على أهميته منذ الألفية الأولى قبل الميلاد وحتى الآن، وواصل دوره كتقنية أساسية وسيواصل موقعه هذا في الرأسمالية أيضاً ويعتبر النول والمحراث والدروع الحديدية، من أهم التقنيات المساعدة للمهنيين والفلاحين والجنود.
ورغم تحديد العصور على هذا النحو، فقد واصلت التقنية تطورها كمتوالية هندسية ووصلت إلى الذروة في تكنولوجيا الذرة والفضاء، حيث تعاش ثورة على مستوى التقنية في النظام الرأسمالي، ولا سيما أن دخول تقنية المكننة إلى الإنتاج لها علاقة بالرأسمالية، وقد أدى الدخول في مرحلة القوة البخارية ومكننة المحركات البخارية إلى عصر تقني متطور. وبمقدار ما يكون النمط الإنتاجي عنصراً مصيرياً للثورة التقنية، فإن دور الثورة العلمية مصيري أيضاً، وسيتداخل العلم والتقنية اللذان تطورا بشكل مستقل، مع بعضهما البعض، وسيغذي أحدهما الآخر، فمثلما أدى تطور العلم إلى كثير من التقنيات الجديدة، فإن التقنية أصبحت مصدر إلهام لكثير من التطورات العلمية، وقدمت خدمات تجريبية، ولكون الثورة الرأسمالية ثورة تقنية، فلها علاقة بالمسافة التي قطعها العلم في تطوره، وأدت تغذية العلم والتقنية لبعضهما البعض بشكل متداخل إلى انفجار في البنية الإنتاجية و فتح الكثير من المجالات الاجتماعية في الطبيعة لخدمة الإنسان، واكتشاف طاقة المياه والرياح والكهرباء، والذرة ووضعها في خدمة الإنسانية. ونجري المحاولات الآن للتدخل في عالم البيولوجيا عبر تكنولوجيا المورثات من أجل خلق معجزات جديدة.
إن الخروج عن السيطرة، والتحول إلى وحش خطير، هي من أهم الانتقادات التي توجه إلى التقنية، ويؤدي اعتماد الإنسان عليها بشكل كبير إلى الكثير من الأمراض الخطيرة منذ الآن، حيث تؤدي التقنية إلى ان تواجه الخصائص الطبيعية للإنسان خطر الزوال، ويزداد تهديد التقنية للحياة الاجتماعية بمقدار تطور الفردية، وبات لا بد من رسم الحدود الأخلاقية والسيطرة على الجوانب المضرة للتقنية بمقدار فردية الإنسان.
باختصار ان دخول تقنية المكننة لنمط الإنتاج الرأسمالي أدى إلى أكبر تطور في تاريخ الإنتاج، وتشكل الحضارة الرأسمالية الذروة المتصاعدة الحادة في إطار التاريخ العام من خلال بنيتها الإنتاجية التي لا تقل أهمية عن هويتها الإيديولوجية، و باتت تظهر المشاكل الاستهلاكية وليست الإنتاجية، ويظهر الفائض الإنتاجي لمشاكل جدية في المجتمعات التي تسيطر عليها الرأسمالية، فكانت المشاكل في الماضي تنبع من زيادة الإنتاج و فيما بعد أصبحت فيما تنبع من قلة الاستهلاك. وأدى ازدياد توفر المواد الأولية للإنتاج إلى تطور نظام السوق الخارجية، وللإنتاج الرخيص حصة هامة في التطورات ويمكننا القول: أن الرأسمالية أتاحت إمكانية الحصول على مصادر إنتاجية لا حدود لها، وفي مقدمتها الطاقة، ولأول مرة في التاريخ أدت إلى تعطيل القوة الكامنة لأن نظامها يعتمد على الاستغلال بهدف الربح، وبدأت العلاقات الإنتاجية تتحكم في تحديد القوة الإنتاجية إلى حد ما، و يسعى نمط الملكية التقنية إلى إنتاج يهدف إلى الربح الأعظم اللامحدود، لكن حين تتعارض الحاجة الضرورية للإنسانية مع قانون الربح الأعظم، يتم التحول إلى قانون الربح الممكن، وتواجه الإنسانية وضعاً لا تستطيع فيه استخدام قدراتها كما تشاء، فتضطر إلى التصرف بموجب أهواء أصحاب الربح.
يتربع نظام الإنتاج الرأسمالي على قمة التاريخ الإنساني من خلال إثبات نفسه رغم سلبياته. ولا جدال حول تفوق المجتمع الرأسمالي عندما تجتمع الذهنية العلمية مع روح الفرد الخلاقة، والجانب الذي يدفع الإنسان إلى الأمام، مع الجانب الإنتاجي الذي أثبت نفسه وهو يتقدم بهويته الإيديولوجية، وكذلك هويته المادية، كنمط إنتاجي على كل الأنظمة التي جاءت قبله.
أدى الميلاد الإيديولوجي وعلاقاته المكثفة مع البنية الإنتاجية إلى تكوينات جديدة رأساً على عقب في الميدان الاجتماعي والسياسي، وتم تشكيل مؤسسات سياسية واجتماعية مناسبة حسب موقعها، ورغم أنه يتم تحديد الوضع الاجتماعي والسياسي بنمط تطوري غالباً، الا أن السلوك المتطرف للوضع القديم قد يؤدي إلى تحطيمه بعملية ثورية، وتندرج مراحل الثورة الاجتماعية والسياسية على جدول الأعمال عند رفض الأنظمة القديمة لكل محاولات التطور أو امتناعها عن القيام بإصلاحات جديدة. وتتعمق أزمة المجتمع عند هذا الوضع، والأزمة في الأصل هي مرحلة انتقالية تظهر عند محاولة اكتساب الإيديولوجية الجديدة ومؤسساتها لمواقعها بعد ان تبقى الإيديولوجية القديمة ومؤسساتها غير كافية، وتعبر عن الصراع على كل المستويات بين الجديد والقديم، ومثلما يؤدي القديم إلى التفسخ فان الجديد يحاول التطور كبرعم، وبمعنى آخر تأخذ طابع الاشتباك بين الثورة والثورة المضادة، وفي الوقت الذي ستمارس فيه الثورة المضادة نظاماً صلباً عند نجاحها، فان بنجاح الثورة يبدأ النظام الجديد بتشكله السريع، ويسيطر على مضمون و شكل مؤسساته بالتغيرات التي تنسجم مع النمط الإيديولوجي والمادي على شكل تقديم خدمات افضل وأحدث، وتتحول التصورات الإيديولوجية إلى تمأسس وتأخذ وضعاً رسمياً، أما النمط الإنتاجي فيعتمد على بنية أكثر سرعة وإنتاجية، بفضل قوة قرار الحكم المناسب للمؤسسات الجديدة.
وفي هذا الوضع لا تعبر التمأسسات الاجتماعية والسياسية عن أي معنى بمفردها، ولكن الوضع الذي ظهر نتيجة التأثير الخلاق للهوية الإيديولوجية من الأعلى، وضغط الظروف الاقتصادية من الأسفل، سيؤدي بالنتيجة الى تكون وضع الدولة وهو ما يمكن فهمه الآن بشكل أفضل، وتكون الدولة بمفردها في وضع وسيلة معتدلة أو غير منحازة، وتعاني من التأثير الشديد لقوة الهوية الإيديولوجية من الأعلى، والقوة الاقتصادية الحاكمة من الأسفل، القوة الاقتصادية والاجتماعية تتفق دعماً لمصالحها مع الهويات الإيديولوجية التي تراها منسجمة وتولد شكل الدولة الجديدة، فبينما تقوم بتحطيم البنى الشكلية القديمة غير المناسبة تقوم ببناء المؤسسات الشكلية الجديدة، ويحاول بهذا ترك بصماته عليها، ويكتسب التعبير الإيديولوجي والأساس الاجتماعي والطبقي لنمط الدولة الجديد الذي تشكل في إطار الوضع المذكور صفة رسمية لتصبح القوة القانونية الحاكمة لكل النظام الاجتماعي، وتحقق مشروعيتها في صفوف جميع قطاعات المجتمع من خلال الدعاية المكثفة، ويتم تقديسها كأسمى عضو، وتقدم لها التحية تحت رايتها، ويشهد تجديد كل المجتمعات الطبقية مراحل مشابهة لذلك، وبنفس المنطق، وان اختلفت التشكل حسب اختلاف ظروف الزمان المكان.
المجتمع الطبقي الرأسمالي باعتماده على كافة التراكمات الحضارية وفي ظروف عدم كفاية الأيديولوجية والإنتاج الإقطاعي أستند إلى تراكماته الجوهرية وتطور تدريجياً عبر مرحلة طويلة، وأدى تخلف الملكيات المطلقة وسلوكها المتعصب إلى قيام الإصلاحات السياسية وحدوث ما يشبه الثورات والقلاقل في كثير من أنحاء العالم، وفي مقدمتها بريطانيا في القرن السابع عشر عام 1640، وفرنسا القرن الثامن عشر في فرنسا عام 1789، وعدة بلدان أوربية ومناطق أخرى كثيرة في العالم في القرنين الـتاسع عشر والعشرين وقد لعبت هذه الثورات التي كانت تتزعمها الطبقة الاجتماعية الجديدة التي اكتسبت شخصيتها دورها الأساسي في خلق مؤسساتها السياسية الأصيلة، ويظهر دور البرجوازية كطبقة أساسية، وبمعنى آخر أن الطبقة الاجتماعية الجديدة أثبتت نضجها من خلال تحولها إلى دولة، فالطبقة الاجتماعية التي لا تتحول إلى دولة تبقى موضع نقاش، ويظهر وضع غير مستقر ومؤقت، إما انها ستحكم وتصبح طبقة سياسية رسمية، أو سيحد من شأنها، وستتحول الى طبقة تعمل في خدمة مصالح النظام الرسمي، أي يتم إدارتها من الأسفل. وستتخذ الطبقة والقطاعات التي تلعب الدور الأكبر في الإنتاج مواقعها الجديدة كطبقة وقطاعات أساسية للنظام، وتنسلخ عن الواقع.
يأتي الوطن والقومية والجمهورية والمواطنة والعلمانية والديمقراطية والحقوق وحقوق الإنسان في مقدمة المؤسسات التي تشهد تغيراً كبيراً في مضامينها، والتي تكتسب أهمية مع تطور الحضارة الرأسمالية، ويشهد مصطلح حقوق الإنسان توسعاً من خلال الانفتاحات الجديدة كل يوم، وتتجاوز جميع تلك المصطلحات عبر تطورها المعاني التي عبرت عنها في البداية، وتحصل على معانٍ جديدة.



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...


المزيد.....




- بعد حملة اعتقالات.. مظاهرات جامعة تكساس المؤيدة لفلسطين تستم ...
- طلاب يتظاهرون أمام جامعة السوربون بباريس ضد الحرب على غزة
- تعرف على أبرز مصادر تمويل الأونروا ومجالات إنفاقها في 2023
- مدون فرنسي: الغرب يسعى للحصول على رخصة لـ-تصدير المهاجرين-
- نادي الأسير الفلسطيني: الإفراج المحدود عن مجموعة من المعتقلي ...
- أمريكا.. اعتقال أستاذتين جامعيتين في احتجاجات مؤيدة للفلسطين ...
- التعاون الإسلامي ترحب بتقرير لجنة المراجعة المستقلة بشأن الأ ...
- العفو الدولية تطالب بتحقيقات دولية مستقلة حول المقابر الجما ...
- قصف موقع في غزة أثناء زيارة فريق من الأمم المتحدة
- زاهر جبارين عضو المكتب السياسى لحماس ومسئول الضفة وملف الأسر ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث عصر الحضارة الرأسمالية ب - تطور الحضارة الرأسمالية وتمأسسها 1 - 1