أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - ليندا كبرييل - أنُدافِع عن مُهَيِّجيْ الفِتَن باسم حقوق الإنسان؟ 2















المزيد.....

أنُدافِع عن مُهَيِّجيْ الفِتَن باسم حقوق الإنسان؟ 2


ليندا كبرييل

الحوار المتمدن-العدد: 6281 - 2019 / 7 / 5 - 19:50
المحور: الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة
    


أرجو من القارئ الكريم التفضّل بالاطلاع على المقال الماضي لربْط الأحداث :

حقوق الإنسان لا حُلول عباد الرحمن! 1
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=642117

الموضوع يتناول جدالاً حاداً بين مجموعة من الأجانب، حول عقبات الاندماج الثقافي التي تُواجِه الإنسان في بلاد الغربة، وما تشهده أوروبا من رياح التغيير الشديدة مع تدفُّق الهجرة.


التوسُّع الديني استعماري بالأساس.

استأذنتْ السيدة الصينية في توجيه الكلام إلى الزميلة الأندونيسية، وقالت لها :
ــ لا تَخْلِطي بين جرائم إرهابية ترفع بالأساس شعاراً دينياً كالجهاد، بأحداثٍ حصلتْ بعد الكشوف الجغرافية الغربية تحوّلتْ إلى استعمار، بحْثاً عن تحقيق أطماع سياسية واقتصادية .
تلك الجرائم هي تاريخ تنافُسِ القوى الاستعمارية على مناطق ذات أهمية استراتيجية، وينطبقُ هذا الوصْف على تاريخ التوسُّع الإسلامي أيضاً، الذي مدَّ سلطانه بالقوة على شعوب حضارية مُسالِمة، ليس بِغَرضِ اكتشافات جغرافِيّة، ولا لِتحقيق إنجازات علمية، وإنما بهدف التحكُّم في المراكز الحسّاسة اقتصادياً وسياسياً بحجّة نشْر الدين !
فإذا كان الجهاد نتاج ظروف تاريخية تطلّبتْ مُقاتلة الخصوم لتوسيع نفوذ سياسيّ، وخدمة طموح اقتصادي لدولةٍ فتِيّة، فإنه لم يعد مقبولاً في عصر التضامُن، والمنظمات الشرعية الدولية التي تشارك فيها بلادكم الإسلامية أيضاً.

أَحِبُّوا أَعداءكم، أَحْسِنوا إلى مُبْغِضيكم.

فجأة انتترتْ قامة ممشوقة، وضربت يدها على الطاولة أمامها وصاحت :
ــ اسمحوا لي من فضلكم .. ما تتحدثون فيه جزء من أخطاء متبادلة شاركت فيها القوى الكبرى، فلا تَسْتَعيدوا وقائع تاريخية قديمة لا تخدم عملية السلام، التركيز على سلبيات الماضي وحواركم بهذه الطريقة يثير الحساسيات، نحن نتطلّع الآن إلى عصر الوفاق والتقارُب . يجب أن نركِّز النقاش حول سبل مساعدة بشَرٍ لاقوا الويلات والفجائع حتى وصلوا إلى بلادنا لِنحْميهم.
أنتِ أيتها الفاضلة : ألمْ تُعلِّمكِ الكنيسة : لا تدينوا لكي لا تُدانوا، أَحِبُّوا أَعداءكم، أَحْسِنوا إلى مُبْغِضيكم ؟ وأنتَ أيها الزميل : لماذا تنظر القذى الذي في عين أخيك وأما الخشبة التي في عينك فلا تفطن لها ؟
مَنْ أراد منكم أن يُصلح من شأن غيره، عليه أن يصلح من شأن نفسه أولاً . تَخَلَّصوا من الأنانية والفوقِيّة والتكبُّر، كونوا متواضعين ومتسامِحين كما علّمنا السيد المسيح.
سمعتُ سيدة تقول هامسةً :
ــ أظنّ أن الشابة أخت كاهن الكنيسة.

علا صوت الفرنسية للردّ على الشابة الممشوقة :
ــ أيّة سخرية ! ومنْ يتكبَّر ؟ ألا تسمعينهم يقولون بعجرفة إنهم خير الأمم وأن دينهم الوحيد المقبول في السماء ! مهما فعلْتِ من أجلهم أيتها الشابّة فأنتِ في ثقافتهم عورة كافرة ناقصة العقل.
موقف تيّاركم المُتساهِل من الأزمات التي يثيرها المهاجرون أفسِّره كالتالي : إما أنكم مُتسامِحون بسلامة نيّة إلى حدّ الغفلة والبساطة، وإما أنكم ترتدُّون مُرتبكين أمام تصاعُد التطرُّف والترهيب فيقترِب موقفكم من الجُبْن.
ــ أجْهَدْتِ عقلك .. لا هذا ولا ذاك.
ــ فإذاً .. يبقى الأصْدَق أن انْحِيازكم إلى الرَجْعِيين المناهِضين للعلمانية ليس نابِعاً من حسٍّ إنسانيّ، بِقَدَر ما هو العقل النفعي الذي يَسْتَجدي أصواتهم لدعْم برامجكم السياسية التي تتطلّب النفاق والرياء !
ــ هذه اتهامات باطلة . نحن ندعمهم بعواطف نبيلة يُمْليها علينا الواجب الديني . نحن جميعاً إخوة في الدين وفي الإنسانية.
أطْرقَتْ الفرنسية مُفكِّرةً، ثم رفعت رأسها وقالت مبتسمة :
ــ قلتِ ماذا ؟ إخوة ! في الدين وفي الإنسانية !
آآ ~~ إخوة في الإنسانية نعم، بالتأكيد وبدون شك وقبل أي اعتبار آخر، أما إخوة في .. ؟ هاهاهاها .. تقولين في الدين ؟؟ لا ~ حتماً أنتِ .. يا لطيبتك ~ !
بكل يقين وبلا ريب نحن لسنا إخوة، ليس بقرار منّا نحن، وإنما بقرار منهم حتى نخضع لقواعد دينهم كلمة كلمة حرفاً حرفاً ! ما نعْلمه هو أن هؤلاء ــ إخوتكِ في الدين، أحباب الله وحدهم دون غيرهم ــ يهاجمون معتقدك بالصوت والصورة، ويكفِّرون أصحابه .. وإخوتكِ هؤلاء يَعِدُون الجميع ــ ما عداهم طبعاً ــ بالعذاب الأبدي الذي سيُسْعِدكِ حتماً القراءة عنه، ولا تنسي أن تَنْصحي أخاك الكاهن أن يقرأ فيه هو أيضاً قبل النوم.
نظرت الشابة إلى زميلتها الفرنسية نظرة مُثقَلة بالعتاب وقالت :
ــ الدين لله والوطن للجميع.
ــ صحيح، أحْسنتِ القول، لكن إخوتك في الدين والإنسانية يقولون : الوطن بمَنْ فيه لله ، والدين ( الواحد ) للجميع !
اسْمعي أيتها الشابة : هذا عصر اكْتِناز المال وتحقيق الربح والمكاسب الشخصية، بِعكْس ما علَّمنا الإنجيل .. نحن في زمن القوة التي تُبشِّر باستخدام كل الوسائل لخدمة رأس المال، مع التلبُّس بأخلاق النفاق والرياء والكذب والخديعة خِلافاً لما دعا إليه السيد المسيح .. هذا عصر الصراع السياسي والاقتصادي والتنافُس على منابع الطاقة، والعالم الرأسمالي لا يخفي أطماعه ويتفاخر بالتصريح بها.
صرخت الشابة :
ــ نحن نتكلم عن المهاجرين ومشاكلهم فتأتينا بسيرة السياسة والاقتصاد والأطماع ؟ أي هُراء هذا !

تدخّلت السيدة الإسبانية وقالت بصوت جهُوري :
ــ لا تَنْفَعِلي .. صبركِ لو سمحتِ !
أعلم أنكِ عضوة في منظمة غير حكومية، تتلقّى الدعْم والتمويل من شركة كبيرة يديرها أحد أقربائك، ومعروف أن له صلات ومصالح مع بعض السياسيين . تبدو هذه المنظمة كمُناصِرة قوية لحقوق الإنسان، ومُؤازِرة لمطالب المهاجرين ؛ المشاريع الخيرية والبرامج التطوعيّة والتعليمية التي تدعمونها تَفْتِن قلوب الطيّبين، المُطْمَئنّة إلى أن هناك مَنْ يسعى إلى تحقيق العدالة الاجتماعية ورفْع الظلم، والواقع أن هذه النشاطات وإن بدتْ إنسانية أخلاقية في الظاهر، إلا أنها في الحقيقة تُسَوِّق لسياسات معينة، تؤثّر في تشكيل اتجاهٍ يُعْلي من شأن قيمٍ تخدم ازدهار رأس المال، ويصبّ في مصلحة قوى كبيرة يسعى أصحابها إلى إحراز هيمنة أو نفوذ سياسي.
ــ إذا كان السلوك قانونياً يتفِّق مع المصلحة الاجتماعية فما العيب في ذلك ؟
ــ عمل لا يُجافي القانون وإن تَجافَى مع المبدأ المسيحي ؛ الشعارات الدينية كالخدّ الأيسر والقذى والخشبة في العين ومحبة الأعداء والإحسان إليهم ... توظيفُ مثل هذه الشعارات لترويج هدف غير منظور سلوكٌ خادع ومُضلِّل، لا يتّفق مع الخِدْمَة بحَسَب فِكْر المسيح وشعاره الأول : نكران الذات . القيم المسيحية غايات بحدّ ذاتها، والعمل المسيحي يَتَحرَّى الوسيلة وَفْقَ هذه القيم، ولا يُقاس المَسْعى بما يُفْضي إلى نتائج.
حتى يكون عطاؤكِ أيتها الشابّة مسيحياً حقيقياً، فإن ذلك يتطلّب الصرامة والتطهُّر من السعي وراء المصالح، والكفّ عن اللُّهاث خلف الاحتياجات الشخصية، وهذا أمر صعب شاقّ جداً إلا على النفوس الكبيرة المُترَفِّعة عن الغايات، لأنه جهاد نفسي يتحدّى الذات الأنانية والأثَرَة، ومثالي هنا الأم تريزا . فلا تقولي إنكم تقدمون رعايتكم الخيرية والاجتماعية إخلاصاً لشعارات مسيحية مثالية، كالمحبة والتضامن مع المهاجرين ومؤاخاة الغريب، بل أنتم تتزلَّفون إليهم رجاء الحصول على دعمهم في شأن ما .. الانتخابات مثلاً، أو لإضافة الثِّقل على توجهات معينة تمهيداً لمنافع مستقبلية.
إن لم يكن هذا، العقل النفعي، فماذا يكون ؟ العقل الذي يُسَخِّر المثاليات والأخلاقيات لإضْفاء بريقها الإنساني على مصالح، هي على المدى البعيد في خدمة أيديولوجيّة سياسيّة عالمية.
ردّت الشابة بكل حماس :
ــ نحن نتعاون لتأهيل المهاجرين ومساعدتهم على تحقيق حياة كريمة في بلادهم الجديدة.
أجابتْها الفرنسية :
ــ سعْيكم مشكور، لكن المشكلة أنكم لا تتوقّفون عند التجاوزات القانونية والأخلاقية الكثيرة التي يفتعِلها المهاجرون إخوتك .. ونحن لا يمكن أن نمرّ دون تساؤل أمام صمْتكم تجاه دعواتهم إقامة دولة الخلافة أو تأييدهم شعاراتها، وتكفيرهم المخالفين لأسس عقيدتهم . ولا تنسي أيضاً أن منظمات حقوق الانسان وحزب الخضر الذي تتعاطفون معه ثاروا ضد أحد الوزراء، الذي طالبَ بترحيل المهاجرين من إخوتك المرتكِبين مخالفات قانونية فاضحة، وانتقدوه على المساس بحقوق الانسان !
أمركم عجيب مثير للشك .. هل ندافع عن مُهيِّجي الفتن ومُقْترِفي الجرائم باسم حقوق الإنسان ؟!
لقد تعلّمنا أن النقد أمر ضروري لِتصْحيح مَسار المجتمع، لا أن نمرّ دون تساؤل أمام حركات تهديم الفكر التنويري، لصالح نشْر الفكر التكفيري باسم حق الإنسان في حرية الرأي والتعبير !

الغرب يساند التيار المنظَّم ذا الثقل الشعبي.

واجتمعت الأصوات الغربيّة لإعطاء زخْم لرأي الفرنسية، فقالت السيدة الإيطاليّة :
ــ أهل تيار الإسلام السياسي في المجتمع الغربي يتصرّفون كشريحة مستقلة، لا علاقة لهم بالوطن الجديد إلا بما يوفّره لهم من ميزات مادية ومعنوية، ويتميّزون عن كل المهاجرين بِسَعْيِهم الدؤوب لاستغلال القوانين للحصول على امتيازات خاصة لطائفتهم، ولا يمنحون أصواتهم إلا للحزب الذي يؤيّد توجُّهاتهم.

وقالت السيدة الدنمركيّة :
ــ الحكومات الغربية الانتهازية والمؤسسات الاقتصادية الرأسمالية، لا تُبالي بِمُساندة نظام حكم ديكتاتوري فاسد، أو مؤازرة تيار ديني رَجْعيّ متخلف أو مُتحَجِّر، أو دَعْم حركات أصولية إرهابية بالمال والسلاح، ما دام هذا النظام أو التيار مُنَظَّماً وله الثِقَل في صناعة الرأي العام، وما دام طَوْع أمرها وفي خدمة الأهداف الاستراتيجية.

وقالت السيدة المَبْحوحة :
ــ يختطفون طائرات مدنية، يفجّرون أبراجاً، يقتلون الناس في المسرح، يدهسون الأبرياء بالشاحنات، يتحوّل صحفي مُعارض إلى أشلاء بأمر من سلطات بلده .... ورغم كل الدلائل على الإرهاب فإن العلاقات الدولية الاستراتيجية لا تتأثر، وتظل المصالح الأهمّ وحياة الإنسان الأرْخَص.

الإنسانية بين شقَّي الرَّحى.

وقال السيد الإسبانيّ :
ــ تتعاطفون مع المهاجرين باسم حقوق الإنسان، وأنتم تعلمون بيقين أن التيار المتشدِّد في الوطن الأصلي، يستخدم أنصاره في المهجر كوسيلة لِنشْر سلوكياته وأفكاره المتطرفة، مِمّا يُشكِّل خطراً جسيماً على أهداف العلمانية التي تحقّقتْ بعد نضال دموي، تدحرجتْ فيه الرؤوس وأُحْرِقتْ الأجساد ..
تغليب لغة المصالح على حقوق الإنسان لا جدال حوله، ونحن علينا أن نكون خط الدفاع الأول عن منجزات العلمانية، في نضالٍ ضد كل ما يعمل على تهديم الإنسانية ؛ الشركات العالمية المتوحشة اللاإنسانية من جهة، والفكر الديني السياسي المناهِض لأخلاق العلمانية من جهة أخرى !

زلطاً ملَطاً، والمُشلَّح بطَلاً !

ــ آراؤكم اسْتِعلائيّة هجوميّة ! قالت الشابة الممشوقة وهي تهُمُّ بالانسحاب من الجلسة.
وقبل أن تخرج التفتتْ إلى الحاضرين وقالت :
ــ تذكّروا دوماً : طوبى لِصانِعي السلام . مَنْ سخَّرك ميلاً واحداً فاذهبْ معه اثنين، ومَنْ أراد أن يأخذ ثوبك فاتركْ له الرداء !
ــ وثيابنا الداخلية أيضاً ؟!! هههههههه.
ــ فَلْيكنْ أخوك الكاهن بطلاً وليشلحْ لهم ثوبه أولاً !
ــ لم يبقَ أيتها الشابة الطوباويّة إلا أن نُدير لهم خدّنا الأيسر ! أنتِ أيضاً تذكّري في خَلْوتكِ : أن ثقافة المواعظ الرتيبة والأدعية الكنسيّة البليدة والترنيمات الروحية، مُسْكِرة مُخدِّرة مُنَوِّمة، يَتَسطَّح فيها العقل ويعجز عن إبداع الحلول لِتحسين الواقع المُتردّي.

آه ~ قِيلَ لي : جلسة صداقة وحوار ! فارقْتُ ساحات الشِقاق والخصومة العربية لِألْتقي بِنسخٍ جديدة في الغربة .. الحياة لم تعدْ تطاق مع العداوة والضغينة والكراهية .. يا لِطمأنينة النُسّاك في صوامعهم !

ثار لغْطٌ بين الحاضرين، وكنتُ كما جاء مكاني بين الحضور جالسة أمام طاولة خلفِيّة، عامِرة بمأكولات شهية من ألذّ الحلويات الفرنسية، والشوكولا البلجيكية، والتشيز كيك الأميركية، والتيراميسو الإيطالية، والبقلاوة التركية والسندويتشات الألمانية ....
ياااااه ~ كيف لهذا القوم أن يتركوا سُفْرة أهل الجنّة الشهية ويذهبوا إلى ساحة النزاع .. مَنْ لا يُلَبّي نداء مائدة الرحمان ؟ منْ لا يُبْلِي بلاء حسناً في وليمة الكرماء ؟ فَلْتكنْ الفرائس للصقور، والبقلاوة للحمائم ! لكم دينكم ولي دين ! عَيْن على مَأدبة الفردوس، وأُذُن على هول الجهنم .. هيا هيا .. هيا بي إلى مَعْرض الفردوس !

يتبع



#ليندا_كبرييل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حقوق الإنسان لا حُلول عباد الرحمن!
- لحظة أسطورية في حياتي: تسونامي اليابان 2011
- الأديان من برّا هلّا هلّا ومن جوّا يعلم الله !!
- لا حياة لمَنْ تنادي، وأنت تنفخ في رماد
- اتّحادٌ فوَحْدة فمُتوحِّد في واحِد وَحيد
- جاوزَ الكفّارُ الأمْرَ، فحقَّ علينا الأمَرّان الأحْمران !
- الحوثيّون يستنفرون لِسلْخ البهائيين والمسيحيين
- اعترفوا يرحمكم الله أن أخلاقنا بلا أخلاق! 3
- هل اليابان حقاً يابانُ بِفضْل أخلاقها ؟ 2
- هل اليابان حقاً يابانُ بِفضْل أخلاقها ؟
- كأني موسى الناجي من ظلم فرعون !
- ورحلتْ مينامي في التسونامي
- زوروني .. حرام تنسوني بالمرة..
- طار صواب المتديّنين، وظلّتْ ( هاراجوكو ) متألقة !
- النفس البشرية ؛ في انتصارها وفي انكسارها.
- الضمير الذي لا ينام : الأحلام.
- لِيحْتفِظْ بوذا بجنّته لنفسه !
- الإقصاء، أشدّ الأحاسيس قسوة
- رُماة النِبال إذا تنكّروا في صورة النبلاء !
- الرتابة إعدام للحياة عن سابق إصرار !


المزيد.....




- اخترقت غازاته طبقة الغلاف الجوي.. علماء يراقبون مدى تأثير بر ...
- البنتاغون.. بناء رصيف مؤقت سينفذ قريبا جدا في غزة
- نائب وزير الخارجية الروسي يبحث مع وفد سوري التسوية في البلاد ...
- تونس وليبيا والجزائر في قمة ثلاثية.. لماذا غاب كل من المغرب ...
- بالفيديو.. حصانان طليقان في وسط لندن
- الجيش الإسرائيلي يعلن استعداد لواءي احتياط جديدين للعمل في غ ...
- الخارجية الإيرانية تعلق على أحداث جامعة كولومبيا الأمريكية
- روسيا تخطط لبناء منشآت لإطلاق صواريخ -كورونا- في مطار -فوستو ...
- ما علاقة ضعف البصر بالميول الانتحارية؟
- -صاروخ سري روسي- يدمّر برج التلفزيون في خاركوف الأوكرانية (ف ...


المزيد.....

- العلاقة البنيوية بين الرأسمالية والهجرة الدولية / هاشم نعمة
- من -المؤامرة اليهودية- إلى -المؤامرة الصهيونية / مرزوق الحلالي
- الحملة العنصرية ضد الأفارقة جنوب الصحراويين في تونس:خلفياتها ... / علي الجلولي
- السكان والسياسات الطبقية نظرية الهيمنة لغرامشي.. اقتراب من ق ... / رشيد غويلب
- المخاطر الجدية لقطعان اليمين المتطرف والنازية الجديدة في أور ... / كاظم حبيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المرأة المسلمة في بلاد اللجوء؛ بين ثقافتي الشرق والغرب؟ / هوازن خداج
- حتما ستشرق الشمس / عيد الماجد
- تقدير أعداد المصريين في الخارج في تعداد 2017 / الجمعية المصرية لدراسات الهجرة
- كارل ماركس: حول الهجرة / ديفد إل. ويلسون


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - ليندا كبرييل - أنُدافِع عن مُهَيِّجيْ الفِتَن باسم حقوق الإنسان؟ 2