مصطفى حسين السنجاري
الحوار المتمدن-العدد: 5951 - 2018 / 8 / 2 - 00:25
المحور:
الادب والفن
حُوْريَّةٌ
أمْ مَــــــــلاكٌ أَنْتِ
أمْ مَلَكُ
أَمامَ زَهْــــوِكِ
حَتّى الشَّمْسُ تَرْتَبِكُ
في صَحْنِ خَّدَّيْكِ أَسْرارٌ
لِمَلْحَمَةٍ حُسْنٌ
مَعَ الخَجَلِ الشَّرْقيِّ مُشْتَبِكُ
وأنْتِ تَمْتَلِكينَ السِّحْرَ
في تَرَفٍ
هَلِ المُلُوكُ
زَهَوا إلاّ بِما امْتَلَكُوا..؟
هَواكِ
يَقْتَحِمُ الوُجْدانَ
كَيْفَ بِهِ.؟
كَأَنَّهُ قَدَرٌ
أَوْحَى بِهِ الفَلَكُ
لَمّا سَلَكْتُ إلَيْكِ الدَّرْبَ
في وَلَهٍ
وَجَدْتُ
دَرْبَكِ ضَمّاخاً
بِمَنْ سَلَكُوا
#مصطفى_حسين_السنجاري (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟