أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - مغزى تحرش قطر بدولة الامارات















المزيد.....

مغزى تحرش قطر بدولة الامارات


طلعت رضوان

الحوار المتمدن-العدد: 5914 - 2018 / 6 / 25 - 14:01
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


مغزى تحرش قطر بدولة الإمارات
طلعت رضوان
تناقلتْ وكالات الأنباء الشكوى التى قـدّمتها دولة الإمارات العربية، ضد دولة قطرإلى مجلس الأمن. وقد تضمنتْ الشكوى أنّ دولة قطردأبتْ على تعريض سلامة الطيران المدنى بدولة الإمارات العربية للخطر. وجاء بالشكوى أنه بتاريخ 15يناير، و26مارس 2018قامتْ دولة قطربتعريض حياة المدنيين للخطر، حيث اقتربتْ مقاتلات قطرية بصورة خطيرة من الطائرات المدنية بدولة الإمارات العربية (صحيفة الأهرام5/4/2018)
بعد قراءة هذا الخبرفإنّ السؤال الذى يتبادرإلى أذهان أصحاب العقول الحرة هو: لماذا هذا الموقف من دولة (عربية) ضد دولة (عربية)؟ وهذا السؤال يستدعى (وفق قانون التداعى الحر) الشعارات التى دخلتْ قاموس المفردات السياسية الحديثة مثل: التضامن العربى، والعرب الأشقاء فى مواجهة الاستعمار..إلخ. وذلك بخلاف العديد من المنظمات العربية (فى المجالات الاقتصادية والسياسية والثقافية..إلخ)
إنّ ما فعلته دولة قطر(العربية) ضد دولة الإمارات (العربية) فعلته ضد أكثرمن دولة عربية (خاصة بعد تكوين التحالف العربى الرباعى ضد قطرالتى ثبـُـت دعمها وتمويلها للتنظيمات الإرهابية. ولذلك أعتقد أنّ دولة قطربأفعالها المُـعادية لجيرانها (من الأشقاء العرب) جعلتْ الأحراريـُـخرجون من عقولهم السؤال الشائك/ الراقد (داخل الوجدان العربى منذ عدة عقود) عن فحوى وحقيقة شعارات (الوحدة العربية) و(القومية العربية)؟ وهل هذا العداء القطرى لبعض الدول العربية، هوالذى سيـُـحقق التحدى لمجابهة الدول الكبرى التى من مصلحتها تكريس التفتت العربى، بهدف السيطرة على موارد الدول العربية، خاصة الدول الغنية بموارد البترول.
كما أعتقد أنّ ما فعلته دولة قطرفى السنوات الأخيرة، هوامتداد لما فعلته فى سنوات سابقة، وخاصة بعد إنشاء قناة الجزيرة القطرية.
أذكرأنه بعد 30يونيو2013 اكتشف البعض أنّ قناة الجزيرة معادية لمصر. وتخدم المخطط الأمريكى/ الصهيونى (الشرق الأوسط الجديد) بقيادة أمريكا وإسرائيل وتركيا. وحذرالأحرارمن خطورة قناة الجزيرة، ولكن أغلبية المثقفين تحـدّثوا عن (التقنية) العالية للقناة، كأنّ (التقنية) تغفرجرائمها ضد شعوب المنطقة. وتغاضوا عن المعلومات المؤكدة عن التمويل الإسرائيلى والخبراء الأمريكان فى نشأتها. وتغاضوا عن أنّ أكبرقاعدة أمريكية فى الخليج على بُعد عدة أمتارمنها.
واشتعل الموقف أكثربعد قرارالسعودية بقطع العلاقات مع قطر، وأيــّــدتها بعض الدول فى قرارالمقاطعة، وبالتالى بدأ (فتح) الملفات التى بها (مجموعة جرائم قطرضد جيرانها العرب)
وبعد أنْ قرأتُ وسمعتُ المُهاجمين لها مؤخرًا وكأنهم كانوا فى غيبوبة coma لعدة سنوات ثم عادوا لوعيهم ولكن بأثر رجعى، نشطتْ خلايا مخى فتذكرتُ أننى قرأتُ مقالا للكاتب صاحب المصيرالمجهول (لغالبية شعبنا) والمعلوم لنظام مبارك (رضا هلال) انتقد فيه قناة الجزيرة. لم أستطع مقاومة الرغبة فى البحث عن المقال فى أرشيفى الخاص. تفرّغتُ للبحث عنه رغم مشاغلى العديدة ومشروعات الكتب فى رأسى وأتمنى إنجازها. بعد عدة أيام عثرتُ على المقال، ففرحتُ كطفل حقق له أبوه رغبته بعد طول مراوغة وتأجيل.
مقال أ.رضا هلال بعنوان (جنرالات الجزيرة وتحالف المُـتطرفين- أهرام 28 أكتوبر2000) ونظرًا لأهمية المقال وكذا صعوبة تلخيصه، فإننى (عملا بالأمانة العلمية) سأنقل للقارىء أهم الفقرات بنصها وفاءً لذكرى رضا هلال الذى كتب ((دعتنى قناة الجزيرة فى قطر للمشاركة فى برنامج حوارى حول الحرب والسلام. أبلغنى مذيع البرنامج أنّ محاورى سيكون أمين عام تنظيم الجهاد الإسلامى فى فلسطين. وألقى فى روعى أنه قد حان وقت الجهاد)) وأضاف ساخرًا: عندما وصلتُ إلى مقرالقناة أدركتُ أنه المقرالعام (للجهاد) ضد إسرائيل وأمريكا والصهيونية والامبريالية ومصر(العربية) أيضًا فهناك مقرالمجاهد الأكبرفيصل الحسينى الذى جمع بين (البعثية) كمواطن سورى والستالينية بعد أنْ منحه الاتحاد السوفيتى السابق درجة الدكتوراه. وهناك (المجاهد) أحمد منصور(مصرى الجنسية والعضوالتائب فى الجماعات الإسلامية والمتطوع السابق مع "المجاهدين" فى أفغانستان) وعبْرالأثير يطالعك من لندن (المجاهد) سامى حداد الذى ينفث سمًا وحقدًا على مصر ودورها وكل من هومصرى وما هومصرى بينما يتدله حبًا فى كل من هو إسرائيلى.
بيد أنّ الجنرالات (المجاهدين) فى قناة الجزيرة يرتبطون بتحالف مع المُـتطرفين العرب. وفى مصرللجزيرة حلفاء قليلون، لكنهم متطرفون دينيون وقوميون يتقافزون على شاشتها لإتهام رفقائهم من الكتاب والمثقفين المصريين بالكفر والخيانة، ليتخـيّـل المشاهد وكأنّ كل مثقفى مصرمتطرفون. كما أنّ للجزيرة حلفاء من جنرالات المنظمات الراديكالية الفلسطينية والعربية والجماعات الإسلامية. وقد دأب جنرالات الجزيرة منذ بدء إرسالها فى نوفمبر96على الغمز واللمزضد مصر، ومع اندلاع انتفاضة الأقصى فى 28سبتمبر2000 أصبحتْ مصرمرمى النار لجنرالات الجزيرة فى برامجهم الصفراء. أما ذريعة الحرب كما يقول الجنرالات، أنّ مصرلم تقطع علاقتها الدبلوماسية مع إسرائيل. فلم يخجل جنرالات الجزيرة ومحطتهم تتلقى التمويل الإسرائيلى الذى كانت آخردفعة مليون شيكل بعد الانتفاضة. بل إنّ جنرالات الجزيرة كانوا من تبارى فى استضافة المسئولين والمُعلقين الإسرائيليين فى برامجهم الصفراء. ولا اعتراض لدينا على التحاورمع الإسرائيليين، ولكن اعتراضنا على تناقض جنرالات الجزيرة الذين يـُـهاجمون مصرلأنّ لها علاقات دبلوماسية مع إسرائيل ولأنها لم تــُـعلن الحرب على الصهاينة. إنّ مضمون رسالة البرامج الصفراء التى يـُـطلقها الجنرالات هوالإلحاح على أنّ : 1- حرب أكتوبركانت تمثيلية 2- السادات خائن. وتــُـلمّح البرامج الصفراء للجزيرة على مشهد عجوزمصرية تقول ((ح نعمل إيه إحنا غلابه. ربنا ما يجيب حرب تانى))
وليت قناة الجزيرة ترجع إلى مقال الكاتب الإسرائيلى إيهود يانكرى فى صحيفة جيروزاليم بوست الذى فضح فيه العلاقة بين الجزيرة وإسرائيل والمنظمات اليهودية الأمريكية وأجهزة المخابرات بما فيها الموساد، حتى إنه وصف جنرالات الجزيرة ب ((جامعى معلومات وكاتبى تقاريرللمخابرات)) وأصبح جنرالات الجزيرة يتهمون القيادة المصرية بأنها لاتقف مع الحق الفلسطينى ويستدعون حلفاءهم لحث مبارك على إعلان الحرب. فجاء الشيخ يوسف القرضاوى داعيًا للجهاد. وجاء المفتى العقيد نادرالتميمى صارخًا: إننا نضع أكباد الأطفال وأشلاء النساء والرجال أمام حكامنا ونقول لهم حى على الجهاد. وليتَ جنرالات الجزيرة يتذكرون أنّ القيادة المصرية كانت قبل أسابيع موضوع تهجمات وسخائم توماس فريدمان وجيم هوجلاند فى الصحافة الأمريكية بزعم أنّ مصرتحث الفلسطينيين على التشدد فى مسألة القدس. وليتهم يـُـدركون أنهم ببرامجهم الصفراء وصراخهم يدخلون فى تحالف مع المُــتطرفين الإسرائيليين والعرب الذين يُريدون تحويل المنطقة إلى جحيم. وعليهم أنْ يتذكروا أنّ مصرسحبتْ سفيرها فى إسرائيل أثناء الغزوالإسرائيلى على لبنان عام 82)) هذا ما كتبه رضا هلال عام 2000.
بجوار مقال رضا هلال مقال للدكتورعبدالعاطى محمد ذكرفيه أنّ قناة الجزيرة عميلة لإسرائيل فكيف ((تــُـفسّرظهورمسئولين وخبراء إسرائيليين بشكل مكثف طيلة العقد الماضى على شاشتها؟)) إنّ الهدف هو((إعطاء الفرصة لهؤلاء المسئولين الإسرائيليين لكى يـُـجهضوا الموقف العربى العام من الصراع العربى الإسرائيلى. وكيف تــُـفسّرالجزيرة استعانتها بواحد من عتاة الإسرائيليين المُخضرمين يعمل كمستشارلها وهوالمعروف عنه أنه ممن يتزعمون تيارالتطبيع والتعايش بين العرب وإسرائيل، بينما هى تصرخ كل يوم: لا للتطبيع. لا لدعاة السلام الإسرائيلى. وكيف تــُـفسّرالجزيرة استقبال أكبرالمنظمات اليهودية فى الولايات المتحدة (إيباك) لمالك هذه القناة كصديق والاحتفاء به وجَمْعْ التبرعات لقناته؟))
مضى على هذيْن المقاليْن 18سنة. والدرس هوأنّ الكاتبيْن لم يفقدا وعيهما ولم يدخلا فى coma مُتعمّدة مثل غيرهما. ورغم جرائم الجزيرة منذ إنشائها ضد مصر، لازال (مصريون) يذهبون إليها وحجتهم سابقة التجهيزهى: نذهب لنقول الرأى الآخرالمضاد للجزيرة. مع أننى رأيتهم فى أشد حالات الضعف والانكسار. يقولون كلامًا إنشائيًا لإرضاء كل الأطراف. فهم مع ثورة 30يونيو. ولكنهم ضد (الإنقلاب العسكرى) ورغم أنّ بعضهم يحمل الدكتوراه فى العلوم السياسية فإنه غالط ما درسه. لذا كان (شكل) المصريين على شاشة الجزيرة ينطبق عليهم المثل المصرى العبقرى ((إطعم الفم تستحى العين)) مع ملاحظة أنّ الذهاب للجزيرة ليس من أجل (الطعام) وإنما من أجل المظروف المُتخم بالدولارات، ومن هنا كان الانكسارفى العيون، بينما الشرفاء تظل هاماتهم مرفوعة، وهذا هوالفرق بين من يسعون وراء المال، ومن يجعلون قبلتهم الوحيدة (وطنهم مصر)
ولوقفزنا قفزة واسعة من سنة2000 إلى سنة2017حيث كشف المستشارفى الديوان الملكى السعودى (سعود القحطانى) دورالزعيم الليبى القذافى، وأميرقطرحمد بن خليفة فى محاولة إغتيال الأميرالسعودى (عبدالله بن عبدالعزيز) عندما كان وليـًـا للعهد. وأوضح أنّ شرارة المحاولة بدأتْ منذ عام2003وتحديدًا فى مؤتمرالقمة العربية بشرم الشيخ، حيث شهدتْ هذه القمة تطاول القذافى على المملكة السعودية وعلى الملك فهد، فردّ عليه الأميرعبدالله بقوة، حيث فضح تاريخه عندما قال إنّ الغرب هوالذى أوصله للجلوس على عرش ليبيا. فجنّ جنون القذافى الذى اتصل بالمنشقين السعوديين المقيمين فى لندن لإغتيال الأميرالسعودى، ولكنهم اعتذروا لأنهم يعملون لحساب أميرقطرحمد بن خليفة، الذى وافق على اجتماع بين مخابرات الدولتيْن. وكان ممثل القذافى العقيد الليبى محمد إسماعيل. وكان رأى ممثلى قطرصعوبة تنفيذ خطة الإغتيال، وأصرالليبيون على التنفيذ. ولكن أميرقطرحمد بن خليفة حسم الخلاف عندما أصدرأوامره لمنشقى لندن بالعمل على تنفيذ كل الأوامرالتى تصلهم من العقيد الليببى محمد إسماعيل. كما أشارسعود القحطانى إلى دورقناة الجزيرة فى الحملة ضد المملكة السعودية (لمزيد من التفاصيل صحيفة الرياض وصحيفة الشرق الأوسط 15يونيو2017بخلاف المواقع الالكترونية)
وإذا كنتُ بدأتُ مقالى عن الصراع بين دولة الإمارت العربية ودولة قطر، فإذا بهما يتغافلان صراعهما ويتضامنان بهدف تشويه صورة المملكة السعودية والتدخل فى شئونها الداخلية.
000
السؤال الذى يؤرقنى هو: هل ما تفعله دولة قطر(وتــُـصرعليه) مع أشقائها (العرب) سيـُـعيد ما كانت عليه القبائل العربية فى عصورالظلمات؟ وهذا المعنى عبـّـرعنه الكاتب الليبى د. أبوالقاسم صميدة الذى كتب ((...إنّ الكارثة هى أنّ العرب لم يتخلصوا من ثقافة داحس والغبراء. ولم ينسوا تقاليد حروب البسوس وسلوكيات الثأروالسلب، وعادات القبائل والعراك البدائى، فتلبستهم قناعة ملكية الحقيقة...إلخ)) (أهرام16/11/2003- ص11)
000
هامش: ذكرالكاتب الإسرائيلى (ايهود يانكرى) فى صحيفة جيروزليم بوست مقالا فضح فيه العلاقة بين الموساد (المخابرات الإسرائيلية) وقناة الجزيرة.. ووصف ضيوف القناة من الصحفيين العرب ب (الجنرالات) وأنهم مجرد كتبة تقاريرتستفيد منها المخابرات الإسرائيلية.
***



#طلعت_رضوان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما مغزى ترحيب الأنظمة العربية بتدميرسوريا؟
- أيديولوجية الانتماء العروبى لنفى خصوصية الشعوب
- هل شباب الإخوان المسلمين غير شيوخهم؟
- الدفاع عن الليبرالية وخطورة الأيديولوجية
- ما سر التعتيم على تبديد موارد مصر؟
- قساوسة وشيوخ البنك الدولى
- مسلسل أبوعمرالمصرى وفتح الملف السودانى
- انشقاق القمر بين القرآن والعلم
- لماذا توافق القرآن مع عمرضد أبى بكر؟
- الإله بعل فى الأساطير والعهد القديم والقرآن
- أكذوبة محاربة الإرهاب والخداع الأمريكى
- هل يمكن التنبؤبأمراض التعصب الدينى؟
- مفارقات الصراع العربى/ العربى
- التوراة والقرآن وتشريعات العصرالمُسمى بالجاهلى
- النص القرآنى ومشكلات التأويل
- تصريح وزيرة إسرائيلية لتوطين الفلسطينيين فى سيناء
- الفلسطينيون وتجربة الهنود الحمر
- مغزى تحريض اليهود على قتل السيد المسيح
- كشف المستور عن العلاقات السعودية / الإسرائيلية
- الصراع السعودى/ الإيرانى: والضحية الشعب اليمنى


المزيد.....




- مشاهد مستفزة من اقتحام مئات المستوطنين اليهود للمسجد الأقصى ...
- تحقيق: -فرنسا لا تريدنا-.. فرنسيون مسلمون يختارون الرحيل!
- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - مغزى تحرش قطر بدولة الامارات