أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - انطلاق الرحبي - قراءة في المفاهيم المعرفية للقرآن - الشرك - الظلم و العباد - الربانيين















المزيد.....

قراءة في المفاهيم المعرفية للقرآن - الشرك - الظلم و العباد - الربانيين


انطلاق الرحبي

الحوار المتمدن-العدد: 1475 - 2006 / 2 / 28 - 10:32
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


1
يابني لاتشرك بالله إن الشرك لظلم عظيم.
قل تعالوا أتلوا ماحرم ربكم عليكم ان لاتشركوا به شيئاً.
إن الله لايغفر أن يشرك به ويغفر مادون ذلك لمن يشاء.
هل يهلك إلا القوم الظالمون .
فليعمل عملاً صالحاً ولايشرك بعبادة ربه أحدا.
لئن أشركت ليحبطن عملك ولتكونن من الخاسرين.
ان الذين آمنوا والذين هادوا والصابئين والنصارى والمجوس والذين أشركوا
إن الله يفصل بينهم يوم القيامة.
إنما السبيل على الذين يظلمون الناس.
واتبع الذين ظلموا ماأترفوا فيه وكانوا مجرمين.
ليخرج الذين آمنوا وعملوا الصالحات من الظلمات إلى النور.
كتاب أنزلناه إليك لتخرج الناس من الظلمات إلى النور.
ماكان لبشرأن يؤتيه الله الكتاب والحكم والنبوة ثم يقول للناس كونوا عباداً لي
من دون الله ولكن كونوا ربانيين بما كنتم تعلّمون الكتاب وبما كنتم تدرسون.
2
عود على بدء هكذا هي المعرفة في تجدد وتغير مستمر مادام الانسان يعلم ويدرس فيتجاوز قديمه المعرفي لجديده الحي وهي هي سيرورة وصيرورة
المعرفة. أتناول اليوم مفاهيم الشرك والظلم والعباد والربانيين في القرآن
العظيم وهي مفاهيم معرفية تكشف عن حركة القوانين الإجتماعية في الواقع وأثرها في تطورالبنية الإجتماعية وليس تجريد معرفي يحلق في المقولات لاأثر له في ذلك الواقع وهذه هي عظمة النبوة إنها معرفة منتجة هدفها حياة الناس الواقعية في سيرورتها وصيرورتها وتغيرها ( إنتقالها من مرحلة أدنى إلى مرحلة أعلى في سلم التطور الاجتماعي) ولهذا قلت أن النبوة حية متجددة في واقع المجتمعات الإنسانية ولكن من دون ( نبي- فرد) بل هي وظيفة أجتماعية يقوم بها العلماء في مختلف العلوم . وهو ماوقفت عليه في الحلقة السابقة في مفهوم ( النبي – الرسول – الخاتم) وهو هو قول النبي (ص) لعلي ( إلا أنه لانبي بعدي) في حديث المنزلة الذي أوضحت معناه في نفس الحلقة . فالعودة إلى البحث في سيرورة إنتاجه المعرفي يمثل ضرورة معرفية لتقدم البحث نحو مجهول جديد يكتشفه ويحاول تملكه معرفيا ً وهي هي علاقة التلازم بين الواقع (= البناء الإجتماعي) في وجوده المادي ومعرفته، لأن للمعرفة كما قررت وظيفة إجتماعية وإلا فلا قيمة حقيقية لها بل تتحول إلى نخبوية متعالية ( آيديولوجية) ،( إضلال) بتعبير القرآن الكريم .
وظيفتها تجهيل الناس لإبقائهم أسرى التبعية الإجتماعية والمعرفية للقوى المهيمنة والمسيطرة على واقع البنية الإجتماعية . وهذا ما ترفضه النبوة في حركتها التغييرية ، وهو مانقرأه في القرآن بنحته لمفهومي الشرك والظلم بعد ترتيل الآيات وكيف بيّن علاقة التلازم الإجتماعي والمعرفي بينهما . فماذا نقرأ في الآية الاولى من قول لقمان لإبنه : نراه ربط بين الشرك بالله والظلم وهو يوصي إبنه بعدم الشرك وتبيان أثر ذلك على المستوى الإجتماعي وهو معنى قوله( لظلم عظيم) في معرض تعليله للشرك.
أما الآية الثانية ( قل تعالوا أتلو....) فهي واحدة من العظيمات في القرآن العظيم . ماذا تقول : أن الحرام من الرب ومعنى ذلك أنه حقيقة وجودية لأن الربوبية من الرب ( المصلح للشيء والقيام عليه ، والمالك، والخالق، والصّاحب) فهل يصدّق الواقع الإجتماعي للإنسان هذه الحقيقة ؟ الجواب : نعم
فنرى الإنسانية ترفض كل من يدعي الربوبية لأن من يجعل نفسه شريك للرب فمعنى ذلك هو الذي سيكون المالك والقائم عليهم أي يحولهم إلى عبيد وهذا ماتجاوزته الإنسانية في سيرورة التطور الإجتماعي وهو مانراه في حياة الشعوب الحرة والذي تسود فيها قيم الحرية والعدالة الإجتماعية بالعكس من الذين مازالوا يخضعون لفرعون زمانهم ( القائدالضرورة ، المفدى ، إلى الأبد والد الجميع !!، ألأب الأوحد!!، بالروح بالدم نفديك يا.... الخ من الأسماء الذي ماأنزل الله بها من سلطان ، ولهذا قلت أن أتباع محمد (ص) مشركين ، وكذلك الأقوام الذين رضوا بأشباه الرجال هؤلاء من ( الجنرالات والمستبدين) في بلدان ما يسمى (بالعالم الثالث)!. فهو الحرام الذي يؤمن ويلتزم به الإنسان الحر؛ وهذا هو الفارق بين المجتمعات الإنسانية في مستوى التطور المادي والمعرفي ؛ بين مجتمعات تحيا الحرية والعدالة الإجتماعية وهم الموحدون ومجتمعات تحيا العبودية والظلم الاجتماعي وهم المشركون. أما الآية الثالثة فنرى أن الغفران ممكن لكل شيء عدا الشرك لآثاره الإجتماعية المهلكة وهي تحوله إلى ظلم عظيم ومن هنا أتت إستحالة المغفرة للشرك. إنه المرض الإجتماعي الأخطر في واقع المجتمعات الإنسانية والذي به يكون هلاكها الإجتماعي. ( هل يهلك ... الآية). الآية الخامسة ( فليعمل عملا ً صالحا ً.....) تحمل دلالة عميقة توضح العلاقة بين العمل الصالح والشرك وعلاقة التناقض بينهما فلا عمل صالح مع الشرك والعكس صحيح ، لأن الشرك يؤدي إلى الظلم العظيم وهو بالطبع نقيض العمل الصالح ولأن العمل الصالح هو ماينفع الناس فلا يمكن أن يكون ظلما ً. ومسألة أخرى في الآية وهي العبادة وعلاقتها بالعمل الصالح وكأنما العمل الصالح هو السبب الذي يمنع الشرك أي إدعاء الربوبية وهو الذي يمنح حرية الإختيار في العلاقة العبادية مع الله لما تحمله لفظة( عبادة) والتي تعتبر من الأضداد في المعنى (لين وذل- شدة وغلظ) = (رفض- قبول). فيقال للمشركين : عبدة الطاغوت والأوثان، وللمسلمين: عُبّادٌ يعبدون الله تعالى : المقاييس في اللغة . فهنا يأخذ مفهوم العبادة بعدا ً إجتماعياً عميقا ً من خلال علاقته بالعمل الصالح و رفضه للظلم كأثر إجتماعي للشرك . فتأخذ العبادة معنى ًجديدا ًغير الذي ركزه فقهاء الشعائر على إنها الصلاة والصوم والحج وسموها بالعبادات مقابل المعاملات ، وهو تغييب لحقيقة العبادة وحرفها عن مفهومها الحقيقي لأ نها وِفْقَ قراءتنا تلك تمثل مجموع القيم الإنسانية التي تطورت على مسار التأريخ الإجتماعي للإنسان من وفاء بالعهود والمواثيق وشهادة الحق ولو على الأقربين والوفاء بالكيل والميزان والعدل بين الناس ....الخ من القيم الإنسانية الحية والمتطورة نحو الكمال المعرفي والإجتماعي للإنسان. والتي أجملها القرآن في الآيات 151و152و153 من سورة الأنعام ( والتي تمثل كتاب الفرقان في التنزيل الحكيم على ماقرره أستاذي المفكر د. محمد شحرور في قراءته المعاصرة). ولهذا ربط القرآن بينها وبين العمل الصالح بعلاقة سببية ( تلازم معرفي وإجتماعي) إقرأ معي الآية السادسة ( لئن أشركت ليحبطن عملك.....) ماأروع دلالتها من حيث إحتمالية حصول الشرك من قبله ( ص) وهو سيد العابدين ، وكيف ربطت الشرك وجعلته السبب لإحباط العمل والخسران . لاحظ ( الشرك = إحباط العمل والخسران = العمل الغير الصالح) . وهو الدليل على الذي قلته أعلاه بأن الشرك نقيض العمل الصالح. والنكته المعرفية هنا لانفهمها إلا ّ بقراءة الآية ( ماكان لبشر أن يؤتيه الله الكتاب والحكم والنبوة ثم َّ يقول للناس كونوا عبادا ً لي من دون الله..) بنفي إدعاء الشراكة والشرك عنه لأن وظيفته هو تحرير الناس من العبودية للطاغوت والعبادية لله وحده وهي هي الحرية الإنسانية بأجلى معانيها وهو معنى الآية( ليخرج الذين آمنوا وعملوا الصالحات من الظلمات إلىالنور) فقضية النبي والنبوة هي هي حرية الإنسان في إختيار العبادية لله وحده وإبداعه الإجتماعي والمعرفي المتمثل بالعمل الصالح . والغاية التي يرجوها النبي من حركته التغييرية الكبرى ؛ أن يجعل الناس (ربانيين) والذي تعني أن يصلحوا أمرهم فيما بينهم ويقوموا عليه أي الصلاح والدوام على ذلك، اللزوم على الصلاح. وهو هو العمل الصالح وكأن النبوة أختصرت به وهو هو الإنتاج المادي والمعرفي النافع للناس الذي أساسه العدل ( العدالة الإجتماعية ) بلغة الحاضر. والربانيين من الرب : إصلاح الشيء والقيام عليه. والآخر لزوم الشيء والإقامة عليه. المقاييس: ابن فارس.
وكيفية ذلك تحددها الآية بعمليتين ( تعلمون الكتاب وبما كنتم تدرسون) .
فالتعليم من التمييز للأشياء المجوعة على بعضها البعض وهو ( الكتاب) : جمع شيء إلى شيء ٍ. وتدرسون من الدَّرْس: الطريق الخفيّ ؛ التتبّع . وهو المشي في طريق التمييز لحقائق الوجود المادية ( الاشياء) وهي كما أرى
إنتاج المعرفة لهذه الحقائق ولهذا أكرر القول بأن النبوة وظيفة معرفية بحتة.
أقف مع مفهوم الظلم وارتباطه بالشرك وكيفية مواجهة ذلك في الواقع ( برنامج
النبوة التحريري) . فهناك فصل بي مجموعتين يوم القيامة الموحدين وهم: الذين آمنوا والذين هادوا والصابئين والنصارى والمجوس في جبهة والذين أشركوا في الجبهة المضادة . وهنا القرآن يثبت حقيقة إجتماعية / معرفية وهي أن غالبية الناس من الموحدين على إختلاف مللهم مقابل ملة واحدة هي ملة الشرك وهم الأقلية . وهو ماعليه واقع الناس . فمتى سيفهم أتباع محمد هذه الحقيقة؟. ويصبحوا عُبّادٌ لله وليس للفراعنة من ملوكهم ورؤسائهم وهو هو عين الشرك . الله الله عليك يامعلمنا الاول حيث جاء في الحديث المروي عنه إنه قال : الناس على دين ملوكهم .
فمتى نتحرر من دين الملوك هؤلاء؟ ،الذين حولوا الناس إلى عبيد. فبرنامج النبوة في مواجهة الظلم جاء على مستويين الأول : معرفي من خلال إخراج الناس بالكتاب من الظلمات إلى النور والتمييز بين حقائق الأشياء وتبيان السبل والآليات المؤدية إلى تملكهم المعرفي لها أي كسر علاقة التبعية المعرفية للظالمين/ المشركين. أما المستوى الثاني فاجتماعي وهو إدارة الصراع ضد الظالمين/ المشركين أي كسر علاقة التبعية الإجتماعية لهم وهو هو التحرر الحقيقي . وهنا يحدد القرآن السبب الإجتماعي للظلم وهو ( ما أترفوا فيه) أي إحتكار الثروة المادية من قبل فئة قليلة وهم ( المترفين ) واحتكارهم هذا أدّى بهم إلى الظلم ( يظلمون الناس ). لأن الظلم : من وضع الشيء غير موضعه تعدّيا ً . والثاني خلاف الضيّاء والنور. وهو ماتبينه الآية من علاقة التلازم بين الظلم وماأترفوا فيه أي ماأستحوذوا عليه من الثروات تعدّيا ً على حقوق الناس ولهذا نعتهم القرآن بالمجرمين ( الكاسبين تعدّيا ً) أو المقتطعين تعدّياً . وهومعنىالمجرمين : من جرم : القطع ، والكسب؛ المقاييس: ابن فارس. وهو ما تصدى له نوح في بداية المسيرة الإجتماعية للإنسان في زمان التطور للبنية الإجتماعية والتي بدأ مع تشكل القوم كوجود إجتماعي وهي هي بداية النبوة أيضا ً كما قررت في البحوث السابقة. فالقرآن يحرض الناس على مواجهة الظلم الإجتماعي ، ويدعونا أن نقرأ الواقع بشكل جيد وعميق لنحدد إمكانية التغيير وسبل المواجهة( آليات العمل السياسي والإجتماعي ) حتى إلحاق الهزيمة بـ ( الذين يظلمون الناس) وتحقيق العدالة الإجتماعية .
ولهذا قلت وسأبقى أقول بأن القرآن ليس نصا ً نقيس الواقع عليه إنما هو كتاب الواقع المعرفي المتجدد، تجدد الحياة الإنسانية نفسها في خط السيرورة والصيرورة والتغيير لواقع البنية الإجتماعية حتى يورث الله الأرض لعباده الصالحين. فانظروا معي هل ترون بإن فقهاء الشعائر هؤلاء يستطيعون القيام بتلك المهمة التغييرية العظمى في حياة الإنسانية ، بادعائهم وراثة النبوة !! وهم البعيدين عنها بُعْد السماء عن الأرض. فمتى يتم وضعهم في مكانهم الحقيقي : متحـف التأريخ ؟!.



#انطلاق_الرحبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة في المفاهيم المعرفية للقرآن -الإسلام - الإيمان - الكفر
- قراءة في المفاهيم المعرفية للقرآن - الحياة: الدنيا - الآخرة
- قراءة في المفاهيم المعرفية للقرآن - الدين - 2
- قراءة في المفاهيم المعرفية للقرآن- الدين-1
- قراءة في المفاهيم المعرفية للقرآن - العلم - الخلق
- القلب- الملائكة - الشيطان
- قراءة في المفاهيم المعرفية للقرآن - جعل - عربي
- قراءة في المفاهيم المعرفية للقرآن -التنزيل-
- قراءة في المفاهيم المعرفية للقرآن-الترتيل - المطهرون
- قراءة في المفاهيم المعرفية للقرآن -الإنزال -الحفظ - المحدث
- قراءة في المفاهيم المعرفية للقرآن- القرآن - الذكر
- قراءة في المفاهيم المعرفية للقرآن- النبي- الرسول - الخاتم
- قراءة في المفاهيم المعرفية للقرآن- الرشد-الغي
- قراءة في المفاهيم المعرفية للقرآن النفس - الروح
- قراءة في المفاهيم المعرفية للقرآن -القلب- الملائكة- الشيطان
- مفهوم النفس- والروح في القرآن
- مفهوم دولة الحرية والعدالة الإجتماعية في القرآن-دولة النبي-3
- مفهوم الدولة الدينية في القرآن 2
- دولة دينية أم دولة الحرية والعدالة الإجتماعية 1


المزيد.....




- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - انطلاق الرحبي - قراءة في المفاهيم المعرفية للقرآن - الشرك - الظلم و العباد - الربانيين