ماحصل في مصر إنما هوامتداد لتصاعد واستمرا العدوان الثلاثي على مصر

محمد فكاك

الحوار المتمدن-العدد: 5710 - 2017 / 11 / 26 - 14:30
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

الجمهورية العربية المتحدة – صوت كل الثوريات والثوار من القاهرة – في 26.11.2017.
في إدانة جرائم أعداء العقل والنور قتلهم الناس واغتيالهم حرية العقيدة ، ظنا ووهما أنهم بذلك سيوقفون الزمن، ويعودون بالتاريخ إلى الوراء"

إطمئن يا جمال عبد الناصر، فالعدوانية الإخوانجية الاسلامنجية الداعشية الارهابية ما هي إلا عنصرا من عناصر المكون الاستعماري الإسرائيلي الصهيوني الأمريكي،فالداعشية من خلق أمريكا وإسرائيل وتركيا والسعودية شقيقة العدو الصهيوني.
قصيدة آن الأوان يامصرصر
قصيدة جديدة لـ عبد الرحمن الأبنودي
14603
طباعة المقال

خص الشاعر الكبير الخال عبدالرحمن الأبنودي ملحق الجمعة بهذه المتفرقات من قصيدة آن الأوان يا مصر التي تعد بانوراما شعرية لما تشهده مصر الآن‏.
أطال الله في عمر الخال وجعله دائما نصيرا لقضايا مصر الوطنية, كعهدنا به.
يا مصر.. آن الآوان يشوفوكي حقيقية
وإيديكي عارية وطالعة تقولي: سلمية
قصاد جحافل من الأشرار بإسم الدين
مني قلوبهم يخلوا الثورة دموية..!!

عبد الرحمن أبنودي
،
فيليسكويك على
،
هلمند على
،
على فرحان
،
ليند
،
مين لي
،
ناصر على
،
ريك أفاتاروورست
،
ماكم تاني
،
فيينا
أعلن الشاعر المصري عبد الرحمن الأبنودي من مقر إقامته بمدينة الإسماعيلية عن قصيدة جديدة أطلق عليها اسم (الميدان). وقرأ الأبنودي القصيدة كاملة مساء أمس الجمعة في برنامج (الحياة اليوم) على قناة (الحياة) الفضائية المصرية الخاصة ، في اتصال هاتفي مع البرنامج ، وذلك في أول ظهور له منذ تفجر الأحداث يوم 25 يناير الماضي. تتضامن كلمات القصيدة الطويلة ، التي كتبها الابنودي بالعامية المصرية وبأسلوبه المعتاد ، مع الشباب المتظاهرين في ميدان التحرير وغيره من ميادين المدن المصرية. تقول القصيدة في بدايتها: (أيادي مصرية سمرا ليها في التمييز) ( ممدودة وسط الزئير بتكسر البراويز ).

الميــــــــدان

ايادي مصرية سمرا ليها في التمييز
ممددة وسط الزئير بتكسر البراويز
سطوع لصوت الجموع شوف مصر تحت الشمس
آن الآوان ترحلي يا دولة العواجيز

عواجيز شداد مسعورين اكلوا بلدنا اكل
ويشبهوا بعضهم نهم وخسة وشكل
طلع الشباب البديع قلبوا خريفها ربيع
وحققوا المعجزة صحوا القتيل من القتل


اقتلني قتلي ما هيعيد دولتك تاني
بكتب بدمي حياة تانية لأوطاني
دمي دة ولا الربيع الاتنين بلون اخضر
وببتسم من سعادتي ولا احزاني

تحاولوا ما تحاولوا ما تشوفوا وطن غيره
سلبتوا دم الوطن وبشيمته من خيره
احلامنا بكرانا اصغر ضحكة علي شفة
شفتوتش الصياد يا خلق بيقتلوا طيروا

السوس بينخر وسارح تحت اشرافك
فرحان بيهم كنت وشايلهم علي كتافك
واما اهالينا من زرعوا وبنوا وصنعوا
كانوا مداس ليك ولولادك واحلافك

ويا مصر يا مصر آن العليل رجعتله انفاسه
وباس جبين للوطن ما للوطن داسه
من قبل موته بيوم صحوه اولاده
ان كان سبب علته محبته لناسه

الثورة فيضان قديم
محبوس مشافوش زول
الثورة لو جد متبانش في كلام او قول
تحلب وتعجن في سرية تفور في القلب وتنغزل فتلة فتلة في ضمير النول

متخافش على مصر يابا مصر محروسة حتي من التهمة دي اللي فينا مدسوسة
ولو انت ابوها بصحيح وخايف عليها اي تركتها ليه بدن بتنخره السوسة
وبيسرقوكي يا الوطن قدامنا عيني عينك
ينده بقوة الوطن ويقلي قوم

فينك ضحكت علينا الكتب بعدت بينا عنك
لولا ولادنا اللي قاموا يسددوا دينك
لكن خلاص يا وطن
صحيت جموع الخلق قبضوا علي الشمس بايديهم

وقالوا لا من المستحيل يفرطوا عقد الوطن تاني
و الكدب تاني محال يلبس قناع الحق
بكل حب الحياة خوط في دم اخوك
قول انت مين للي باعوا حلمنا وباعوك واهانوك


وذلوك ولعبوا قمار باحلامك
نيران هتافك تحرر صحبك الممسوك
يرجعلها صوتها مصر تعود ملامحها تاخد مكانها القديم
والكون يصالحها عشرات السنين تسكونوا بالكدب في عروقنا

والدنيا متقدمة ومصر مطرحها
كتبتوا اول سطور في صفحة ثورة
وهما علما و خبرة مداورة ومناورة
وقعتوا فرعون هرب من قلب تمثاله

لكن جيوشه مازالوا بيحلموا ببكرة
صباح حقيقي ودرس جديد اوي في الرفض
اتاري للشمس صوت واتاري للارض نبض
تاني معاكم رجعنا نحب كلمة مصر

تاني معاكم رجعنا نحب ضحكة بعض
مين كان يقول ابننا يطلع من النفق
دي صرخة ولا غني ودة دم ولا شفق
اتاريها حاجة بسيطة الثورة يا اخوانا


مين اللي شافها كدة مين اول اللي بدأ
مش دول شاببنا اللي قالوا كرهوا اوطانهم
ولبسنا توب الحداد وبعدنا اوي عنهم
هما اللي قاموا النهاردة يشعلوا الثورة

ويصنفوا الخلق مين عنهم ومين خانهم
يادي الميدان اللي حضن الذكري وسهرها
يادي الميدان اللي فتن الخلق وسحرها
يادي الميدان اللي غاب اسمه كتير عنه وصبرها

ما بين عباد عاشقة و عباد كارهة
شباب كان الميدان اهله وعنوانه
ولا في الميدان نسكافيه ولا كابتشينو
خدوده عرفوا جمال النوم علي الأسفلت

والموت عارفهم اوي وهما عارفينه
لا الظلم هين يا ناس ولا الشباب قاصر
مهما حاصرتوا الميدان عمروا ما يتحاصر
فكرتني يا الميدان بزمان وسحر زمان

فكرتني بأغلي ايام في زمن ناصر
شايل حياتك علي كفك صغير السن
ليل بعد يوم المعاناة وانت مش بتأن
جمل المحامل وانت غاضض



بتعجب امتي عرفت النضال
اسمحلي حاجة تجن
اتاريك جميل يا وطن مازلت و هتبقي
زال الضباب وانفجرت باعلي صوت

لا حركتنا نبتسم ودفعت انت الحساب
وبنبتسم بس بسمة طالعة بمشقة
فينك يا صبح الكرامة لما البشر هانوا
وأهل مصر الأصيلة اتخانوا واتهانوا

بنشتري العزة تاني والتمن غالي
فتح الوطن للجميع قلبوا و احضانوا
الثورة غيض الامل وغنوة الثوار
الليل اذا خانه لونه يتقلب لنهار

ضج الضجيج بالندا اصحي يا فجر الناس
فينك يا صوت الغلابة وضحكة الانفار
وأحنا وراهم أساتذة خايبة
تتعلم ازاي نحب الوطن وامتي نتكلم


لما طال الصدي قلبنا ويأسنا من فتحه
قلب الوطن قبلكم كان خاوي ومضلم
أولنا في لسة الجولة ورا جولة
دة سوس بينخر يا ابويا في جسد دولة


ايوة الملك صار كتابة انما ابدا
لو غفلت عينا لحظة يقلبوا العملة
لكن خوفي مازال جوة الفؤاد يكبش
الخوف اللي ساكن شقوق القلب ومعشش

واللي مش راح يسيبه ولسة هيبقوا
وهيلاقولهم سكك وببان ما تتردش
وحاسبوا اوي من الديابة اللي في وسطيكم
وحاسبوا اوي من الديابة اللي في وسطيكم

والا تبقي الخيانة منك وفيكم
الضحك علي البق بس الرك علي النيات
فيهم عدوين اشد من اللي حواليكم
لماذا جاء العدوان الاخوانجي الاسلامنجي الداعشي تحت الحماية والتغطية المباشرة للامبريالية والصهيونية الإسرائيلية العالمية على المصلين في أحد مساجد سيناء بمصر، وما رافقه من قتل وتقتيل واغتيال كرسالة تعبير أكثر حيوانية وهمجية ووحشية وبربرية وشراسة وشناعة وبشاعة؟
فقط لجبن وخوف وذعر قوى الإرهاب الديني اليميني الاخوانجي الاسلامنجي الفاشي الظلامي الإظلامي الإرهابي العنصري التركي التتاري المغولي السلجوقي الإماراتي السعودي الجلاوي الليوطي الاسرائيلي الصهيوني الأمريكي من ضياء وانتشار الفلسفة العقلانيةوالمعرفةالعلمية المستضيئة بنور العقل والنقد و المدعومة بالأنوارية التحررية التقدمية الطليعية الاشتراكية وحركة المستقبل الناصعة والتي يستحيل على قوى الظلام الفاشية إلجامها أو إطفاءها ، لأن الشعب العربي متم نوره وثورته ولو كره المجرمون الخونة العملاء المرتزقة المتخلفون، ولو استعملوا جميع أشكال وأنواع المذابح والمشانق والمجازر والمحارق الفاشية الإرهابية الظلامية الإظلامية.
إن ما تعرض له المصلون في أحد مساجد مصر من تفجير وإطلاق الرصاص والنار بشكل عشوائي حتى بلغت عدد ضحايا وقتلى وشهيدات وشهداء حرية العقيدة والدين ما لايحصى من عدد، ليشكل ويهدد بتصاعد الخطر الرجعي العنصري الفاشي النازي الظلامي الكتائبي - الطائفي الداعشي الإخوانجي الاسلامنجي - التركي التتاري- المغولي – السلجوقي – الإماراتي – الخليجي السعودي - الجلاوي الليوطي -الإسرائيلي الصهيوني الأمريكي على حرية الإنسان ومعتقده، على الديمقراطية والثقافة والفلسفة الأنوارية التعددية المتنوعة والمعرفة العلمية والبحث العلمي التراثي العقلاني المادي.
إنه تهديد خطير حقيقي واقعي ملموس ، يعني خطر أسود داهم غاشم سافر، وبالأخص في هذه الدويلات العواجيزية المخصية الحرامية اللقيطة من السعودية وتركيا والإمارات وصولا إلى دويلة الجلاويين الليوطيين في المغرب، حيث أصبح كل رجال الوطنية والمقاومة والحريةوالديمقراطية وشرفاء العقل والنفس والروح واليد، يستهدفهم القتل والتقتيل والاغتيال والتصفية، حتى يتاح لديكتاتورية واستبدادية وسلطات الفاشية والعنصريةوالظلاميةوالنازية في هذه الدويلات والعصابات والكلاب أن تنشر ديكتاتوريتها واستبداديتها وجورها وطغيانها وظلامها، وتحمي العدو الصهيوني الإسرائيلي الامبريالي الأمريكي، وتؤبد وتخلد وجوده وسيطرته واستغلاليته واحتكارياته ولصوصياته وافتراساته واختلاساته للثروات والخيرات والجنات في الوطن العربي.
إنها لعبة وانتهت، فلا داعش ولا فاحش ولاإخوانجية ولاإسلامنجية ولا هم يحزنون، إنهم عملاء ومرتزقة وجيوش تحت إمارات السفاحين الأتراك – التتار- المغول- السلاجقة من آل سعود – وآل دويلة الجلاويين الليوطيين في المغرب- ومن سفهاء وأراذل وأذناب وأذيال أمراء الإمارات – وعصابات الخليج – حيث كلهم تحت خدمة الاستعمار والامبريالية الأمريكية- الأطلسية ودويلة إسرائيل الصهيونية الليكودية التلمودية اللقيطة ، حيث قرر هؤلاء الكلاب العواجيز المخنثون الحمقى المخصيون الذين لم يعد لهم من الفحولة والقيم والأخلاق والمروءة والهاشمية العربية إلا الجلابيب والشوارب والأموال والبنوك والغلمان والزانيات والجواري والقصور والبلاطات والمحافل والفنادق الضخمة، وليحافظوا على كل تلك المصالح والمناصب، اجتمع وأجمع كل الملوك من العقيد إلى القعيد، ليبحثوا خطر العرب على الوجود الإسرائيلي الصهيوني الأمريكي المحتل المستوطن الذي وحده برهن ويبرهن على أنه الخالق الباسط الضامن الصادق الأمين على وجودهم وبقائهم وخلودهم كالأصنام والأوثان والنؤى، لذلك وأصروا على تصفية واغتيال كل العرب وغير العرب، المسلمين والمسيحيين واليهود المتنورين، وكل من يشكلون منارات ثقافية نضالية مضيئة مشرقة لامعة عقلية عقلانية نقدية مختلفة ومتنوعة ومتعددة، أي تصفية كل من يشكلون جبهة المقاومة الوطنية وحرب التحرير الشعبية العربية سواء في مصر أو في العراق أو في ليبيا أو في اليمن أو في تونس أو في سوريا أوفي لبنان أو في إيران أو في الجزائر أوفي المغرب...فكم من الأسود ومن الصقور ومن النسور ومن الأبطال ومن الضراغم استشهدوا في الساحات وفي الميادين وفي جبهات القتال والصراع والمعارك الضارية والمقاومة الصلبة والنضال الشديد .
لكن الشهيدات والشهداء لا يموتون، لأن فكرهم يظل أكثر حضورا وأكثر انتشارا وضياء ولمعانا وتجددا وتزايد فعلهم عمقا واتساعا،بل إن الشهيدات والشهداء يظلون أحياء يرزقون، يؤرخ بتاريخهم تاريخ الشعوب والأمم العربية المناضلة المقاومة، وإلا من يدعي ومن يقول إن الشهيد المهدي بنبركة وعمر بنجلون وسعيدة المنبهي وعبد اللطيف زروال والتهاني وكرينة ،و سهيل طويلة وخليل نعوس وحسين مروة ومهدي عامل( حسن حمدان) والفنان العظيم ناجي العلي وغيرهم كثير، كلهم أجلاء أعزاء لانفرق بين أحد منهم ونحن لهم وبهم معتزون محافظون محترمون فخورون مباهون لتراثهم وتاريخهم وقضاياهم دارسون باحثون قارءون مجددون منظرون لهم من زوايا جديدة، ومن أضواء مستقبلية جديدة.
فمن الآن يعيش ظلمات وحفر وغياهب وغشاوة القبر؟ أهو السفاح المجرم صاحب الملاحم المذابحيةوالمجازرية والمشانقية: الحسن الثاني اللعين والملعون بمليون ومليون لغة، أم فكر الشهيد المهدي بنبركة وكتبه ومقالاته وتحليلاته العلمية المتوهجة بنور الثورة والعقل والنزاهة والوطنية والإخلاص والوفاء، فبقدر ما يزداد الحسن الثاني المجرم السفاح وابنه وسليله المختلس المفترس المستحوذ غيبوبة وضبابية وظلامية ونسيانا وخيانة وذلا وعارا وخزيا ومسكنة ، هاهو فكر الشهيد المهدي بنبركة لا يزداد إلا توهجا وإشراقا بنور شموس الحرية والديمقراطية والعقل ، كما تتألق كل أرواح الشهيدات والشهداء بدم الشهادة.
إننا هنا جميعا قد تلاقىينا وتوحدنا جميعنا من أجل إدانتنا الواضحة والمبدئية لخونة وقردة وذئاب وثعالب وكلاب وعصابات وعملاء ومرتزقة أمريكا والصهيونية العالمية بدا بتركيا المغولية التتارية السلجوقية والخليجية الإماراتية- السعودية والدويلة الجلاوية الليوطية الرجعية الفاشية النازية التلمودية الليكودية، كما نعلن تضامننا الفعلي والقطعي الحاسم مع الشقيقة مصر – الجمهورية العربية المتحدة ومع أسر الشهيدات والشهداء، كما نعلن استعدادنا بالتضحية بالأرواح والنفوس والغالي والنفيس للدفاع عن الإنسان العربي وعن حريته وحقه في التعبير عن رأيه وموقفه وموقعه، وعقيدته ودينه، أيا كان هذا الرأي وهذه العقيدة وهذا الدين كما يريد هو أن يعبر والموقف كما يريد هو أن يختار سواء أكان هذا الموقف وطنيا ديمقراطيا تقدميا طليعيا تحرريا ثوريا شيوعيا ماركسيا لينينيا أم كان هذا الإنسان منتميا إلى حزب من الأحزاب أو دين من الأديان، أو كانت امرأة دين أو رجل دين، وسيظل الإنسان خالدا أبديا أزليا على الأرض العربية الفلسطينية، المصرية السورية اليمنية المغربية.. ولن تنال منه المؤامرات والتواطؤات والدجالات والاغتيالات والتصفيات ،بل بالعكس ستزيده حبا وإصرارا علة عشق الحياة كلما استطاع إليها سبيلا...
النهج الجمهوري البروليتاري الديمقراطي القاعدي التقدمي الطليعي الاشتراكي الشيوعي البلشفي السوفييتي الماركسي اللينيني الثوري.
تشي غيفارا ابن الزهراء ابن الزهراء محمد محمد

#محمد_فكاك (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات