أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تيسير عبدالجبار الآلوسي - الطبقة الحاكمة في العراق بين ثبات جوهرها الفاسد وتعدد تمظهراتها التضليلية















المزيد.....

الطبقة الحاكمة في العراق بين ثبات جوهرها الفاسد وتعدد تمظهراتها التضليلية


تيسير عبدالجبار الآلوسي
(Tayseer A. Al Alousi)


الحوار المتمدن-العدد: 5600 - 2017 / 8 / 3 - 17:08
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الطبقة الحاكمة في العراق بين ثبات جوهرها الفاسد وتعدد تمظهراتها التضليلية

في القرن الماضي ومع تشكيل الدولة العراقية الحديثة، التابعة للانتداب ومن ثم الممالئة لأجندات استعمار أجنبي؛ تمَّ استيلاد طبقة احكمّت بإدارة الوضع العام وبمجمل الأنشطة الاقتصا اجتماعية في البلاد.. وكان ممثلو تلك الطبقة هم من يجسد الطبقة السياسية ويحدد هويتها ويمضي ببرامجها المتفقة وأجندات خارجية...
في تلك الظروف، كان الشعب العراقي يمضي بنضالات مطلبية مع تنضيج كفاحه السياسي القائم على الدفاع عن الهوية الوطنية واهداف الشعب في استقلال ناجز للبلاد وفي إطلاق مشروعات البناء المجتمعية للانعتاق من التبعية الاقتصادية والسياسية لأجندات حرمت الشعب من بناء دولة تخدم تطلعاته... وتتوجت النضالات بثورة الشعب في 14 تموز استدعاء لتاريخ حضاري منذ آلاف الأعوام حيث تموز الولادة المتجددة والاحتفال بمنجز الشعب وقوى الإنتاج فيه لا مستغليه وناهبي ثرواته...
اليوم مجدداً ومرة أخرى، تمَّ انتهاز التغيير الراديكالي بعد 2003، بتسليم السلطة لعناصر ضعيفة وأخرى لا علاقة لها بقيم الدولة الوطنية وبناء مؤسسات الديموقراطية للتعبير عن تطلعات الشعب. ويوما بعد آخر، وطوال 14 سنةً عجافاً، جى استيلاد طبقة جديدة من تلك العناصر وحاشيتها. تجسدت في طبقة (الكربتوقراط) أو (المفسدين) وبعيداً عن تفاصيل بنية تلك الطبقة المصطنعة للتركيز على أوجه تمظهراتها الجارية، وطابع التقية والمخادعة في أسلوب اشتغالها، فإن الوجه السياسي لها يتمثل في الخطاب الطائفي الذي اعتمد على تمزيق التشكيلة المجتمعية بين خنادق لـ((الطوائف)) التي جرى بها سحق الهوية الوطنية وتحييدها وتقديم التمترسات القائمة على اختلاق ذرائع الاحتراب ومشاغلة المجتمع بصراعات وتمزقات تتقاطع وسلامة مسيرة التقدم الإنساني وتجسدها في دول تبحث عن الانسجام والبرامج البنيوية الرافعة لمهام تنموية..
إنّ خطاب الطائفية المترافق بمنهج (الفساد) لم يكتفِ بتأسيس نظام الطائفية بل أنتج نظاماً (طائفياً كليبتوقراطياً) بامتياز..
ولعل كل المؤشرات والمعايير الدولية فضحت نسبة الفساد ووضعت العراق في أعلى السلم عالميا ولم تغادر البلاد المراتب السبعة الأولى للفساد عالمياً طوال عقد ونصف العقد من سلطة (الطائفية الكليبتوقراطية).. والقضية لا تحتاج لعناء وبحوث ودراسات ولا إلى تلك المؤشرات الأممية كي يرى المواطن العراقي طابع النظام وما جلبه من مآسٍ بل تفاصيل اليوم العادي للعراقية والعراقي فضحت لهما نهجاً أودى بوجودهما ليستعبدهما ويذلهما في كل تفاصيل العيش ومطالبه الإنسانية...
لقد بلغت نسب الفقر ببعض المحافظات حداً كارثياً مهولا وصل إلى الـ(90%)! نشير إلى ريف السماوة وبمعدل عام اقترب من الثلثين من الشعب وهناك حوالي 5مليون طفل تحت تهديد بل سطوة الحاجة حتى سجلت الإحصاءات الرسمية (على استحياء) نسبة (20%)! من الطلبة يتسربون من مدارسهم والحجم الحقيقي أكبر بوجود ملايين النازحين و8 مليون بحاجة للسلة الغذائية ومشاهد الأطفال يدورون في الشوارع أمرٌ جد معتاد!! فيما الاتجار بالبشر والاتجار الجنسي بالناسء والأطفال ايضا وصل أرقاماً كارثية سواء في المخيمات أم في مواضع أخرى وتشهد مؤسسات تعليم عليا وغيرها ظواهر منها الاستغلال الجنسي المتستر عليه بمسميات زواج جديدة بكل معانيها على المجتمع العراقي!
لا أضيف لمشاهد الفساد المستشري إداريا ماليا وحجم ما يطفو منه على خلفية صراع بين مقتسمي ((العراق الغنيمة!)) التي كما يقول أحد زعمائهم: ((أخذناها وبعد ما ننطيها)) وهو ذاته الذي يتابع نهجه التقسيمي التخريبي للمجتمع عبر اجترار ظلاميات وخزعبلات إثارة الصراعات من قبيل متابعة معركة بين من يسميهم دجلا أتباع الحسين وأتباع يزيد، في تمرير للخطاب الطائفي ومآربه!!
لقد بات المجتمع العراقي منقسم في بنيته طبقياً بين المثرين الجدد من سوقة الجهل وفكر (الإسلام السياسي) الطائفي الظلامي بجوهره وبين عموم الشعب المسلوب من كل حقوقه وحرياته.. طبقة تتحكم بالثروة وتنهبها لتضخها إلى البنوك الأجنبية وأطراف إقليمية ودولية حتى بلغ حجم النهب ما يفوق الترليوني دولار من الميزانيات وسيولتها النقدية وثروات البلاد وطبقة من الفقراء الجياع الذين وقف بعضهم يبحث عن لقمته ومصادر عيشه بين النفايات وآخرين يضطرهم نهج (نظام كليبتوقراطي) إلى الانخراط بدائرة الفساد وآلياته بمفاصصل العمل المجتمعي المختلفة..
اللعبة بوجهها وتمظهرها السياسي تتواصل بآلية واحدة، هي آلية التقية (المخادعة والتستر) أو آلية التضليل. فبعد عملية التجويع والإفقار وحصر مصادر العيش و(التشغيل) بحصص تمتلكها الأحزاب الطائفية وزعامات النظام الكليبتوقراطي المفسد وبعد عملية التجهيل وتفشي منطق الخرافة وإشاعة أمراضه وأوبئته؛ يجري مخادعة أولئك وتضليلهم بخطاب يحاول الضحك على الذقون!
التجربة العملية المرة للشعب فضحت الطابع المأساوي الكارثي لحوالي العقد ونصف العقد الماضية ولكن قسماً من الناس بات مربوطاً مقيداً ليس بالمخادعة حسب بل بقيود أخرى لا تسمح له بالانعتاق من التبعية لهذا الزعيم المافيوي أو ذاك الحزب الطائفي الكليبتوقراطي وكلاهما يجسدان طبقة واحدة، طبقة مفسدة هي طبقة الكربتوقراط المصطنعة بعد 2003 لهذه المهمة التخريبية للمجتمع والدولة العراقيين.
إننا بدائرة مغلقة غذا ما استمرت لن يكون للشعب فيها من فكاك. فالطبقة التي تم إنتاجها تتحكم بكل مفاصل الدولة وهي طبقة بهوية وبائية سرطانية خطيرة بطاعون سطوتها على السلطة وبالفعل لن تتخلى عن السلطة بأي ثمن حتى لو كان بالتضحية بملايين أخرى من الشعب بل بالشعب برمته؛ لأن الغاية تكمن في نهب أموال والرحيل عندما تكون البلاد قد وصلت حد التفكك ونضوب فرص (النهب) المرتكبة..
إنّ تلك الطبقة باتت منسجمة تماماً ونضج طبخها وتصنيعها ووصل حداً من الاكتمال يمكن لعلماء الاجتماع السياسي والاقتصاد السياسي أن يحددوا بوضوح معالمها وآلياتها.. وهي من الاكتمال حتى أن جناحا التعبير عنها (سياسياً) حزبياً يمتلكان ذات الطابع والآليات في العمل الطائفي وهما على الرغم من اصطراهما على (اقتسام) الحصص من (الغنيمة) لا يصطرعان في سطوتهما على السلطة بل يختلقان مصطلحات الاتقسام مثل استغلال مصطلح التوافقية أو المشاركة أو ما شابه ولهذا تجد أحزاب الطائفية (تيار الإسلام السياسي) المدعي شيعيته والمدعي سنيته يتحدان في مواجهة حركات الاحتجاج الشعبي (المدنية) ومحاولة دحر مطالب الشعب واستلاب حقوقه وحرياته..
أذكّر عنا بالقوانين المصاغة من مجلس النواب وطريقة انتخابه ومن يشرف على العملية الانتخابية وكيف تجري تلك العملية بالمناسبة حتى الآن وبعد كل الدورات الانتخابية لم يستكملوا بنية الهيأة التشريعة وبقي مجلس الاتحاد النصف الثاني من البرلمان خارج فرص الانتخاب وبلا قانون يرسم وجوده على وفق الدستور وكل القوانين والآليات التي استخدموها هي في خدمة إعادة إنتاج وجودهم وتسيّدهم على (الكرسي) وليس سلطة دولة ومؤسسات دستورية لدولة تمتلك عقداً اجتماعياً يقره الشعب!
بالمحصلة نجد، أحزاب تيار الإسلام السياسي تعيد تمظهراتها حيث تتسمى هذه المرة بأسماء (مدنية) ولن تتردد في تبني أو سرقة برامج الحراك (المدني) فهي لا يعنيها ما تُظهره من أقوال (تقيةً وتستراً وتضليلاً) وإنما التمسك بسطوة متجددة على كرسي السلطة والتحكم وإدارة أكبر عملية سرقة في التاريخ المعاصر لبلاد وشعبها..
وهي لن تقف عند حدود شرذمة أصوات الشعب بين دكاكين بالمئات تدعي أنها البديل وهي ليست ((بأغلبها)) سوى نافذة للعبة الجارية ولا عند تشكيل تيارات وأحزاب سواء بمسميات مدنية أم غيرها على طريقة (كل ما تريده عندنا حصريا) اي عند أحزاب الطائفية وزعمائها.. ولكنها أبعد من ذلك لا تستحي ولا تخجل من الإسفار عن موقفها الحالي بعدم الخروج من تحالفاتها ولا عن نيتها مواصلة تشكيل تحالفات بإدارة ذات الزعامات التي قادت سنوات الخراب والدمار الشامل...
طيب، القضية بإيجاز أن طبقة بجوهر جلي واضح في هويتها وآلياتها قد تشكلت هي طبقة (الكربتوقراط) أو بتسمية معرَّبة طبقة المفسدين أما أدواتها في التغلغل بمفاصل الدولة والمجتمع فتقوم على تيارات مجتمعية تستند لخطاب الدجل الإسلاموي الطائفي بطابعه وهويته وبأحزاب وزعامات لا تكل ولا تمل من لعبة التضليل والتزييف بالانتقال (شكليا) من أسلوب إلى آخر يغازل الميول السائدة فيما جوهره لا ولن يلبي مطلبا شعبيا واحداً مثلا الخدمات أو إزالة ظواهر الفقر أو توفير الأمن أو انتهاج طريق السلم الأهلي...
وعليه فإنَّ مناشدات بعض شخصيات تنتمي للتيار العلماني لزعماء الطائفية بتمظهراتهم الشكلية الأخيرة، ولا أقول الجديدة كما لا أسميها تحولات أو تغيرات، إنما تصب في دعم اللعبة وجريمة التضليل التي تجري من أطراف طائفية لم تتخلَّ ولن تتخلى عن هويتها ونهجها ولا عن آلياتها واتساقها مع مآربها وغاياتها الاستغلالية المافيوية وطابعها العنفي.. فذلك من مستحيلات التصديق في منطق العقل العلمي وشواهد واقعنا ومجرياته خير دليل خبره الشعب فلقد مارست تلك الطبقة تمظهرات كثيرة سابقة منها ادعاء المدنية ولكنها لم تأتِ بجديد بل أعادت إنتاج نظام نهبها مرات ومرات وبجرائم أنكى وأبشع كلما تقدم الزمن في وجودها بسدة الحكم وكرسي السلطة..
وبشكل عابر أود تذكير مهنئي بعض الأحزاب العلمانية للتشكيلات الطائفية الجديدة وزعاماتها بأن تلك التهاني لم تتضمن صياغات تتناسب واستقلالية نهج القوى الوطنية الديموقراطية الساعية لبناء الدولة المدنية وتحقيق العدالة الاجتماعية وسيكون من الخطأ مواصلة ذلك بالصياغات التي نراها، فهي صياغات مشوَّشة ومشوِّشة في الغالب ستساهم في التضليل إن لم نقطع بشكل جازم بذلك..
على قوى الشعب التحررية وحركات الاحتجاج المطلبية والسياسية أن تدقق في خطابها وأن تقطع الصلة تماماً بقوى الإسلام السياسي في توجهها نحو التغيير (السلمي) بأن تكون البديل الناجع عبر توحيد الجهود ووضع الشعار الاستراتيجي والتكتيكات والبرامج الواضحة المعالم بين أيدي الفقراء...
إنّ القضية اليوم، لا تكمن في لعبة التقية المستمرة من جانب تيار الإسلام السياسي (الطائفي الكليبتوقراطي) وتعبيره عن طبقة الفساد الكربتوقراطية وإنما تكمن في انتفاض قادة التيار العلماني الديموقراطي على آليات عمل المتباطئة المتلكئة وتسريع الفعل بإرادة واضحة في استقلال شخصيتها واضحة في هويتها وفي خطاها..
وفي وقت أجد رائع مفكري العراق الوطنيين يقدمون تحليلاتهم الإيجابية أتمنى عليهم مزيد تسليط الضوء على بنية طبقة الكربتوقراط وهويتها بما يكشف للشعب جمود تلك الطبقة وتمترسها خلف مصالحها أو بدقة خلف مآربها وغاياتها وفضح دجلها من جهة التمظهرات الشكلية التي لا تمثل تحولا وتغيرا في النهج والهوية بدليل أن المجريات والوقائع لا تخص فردا أو شخصية في وسط تلك الطبقة الأمر ممكن الحصول في تغيره وانسلاخه ولكن المجريات تتم بتنقلات زعماء مع كتل وأحزاب واصطناع أسماء وعناوين جديدة شكليا لذات التيارات حتى أنها لا تتردد عن إعلان تمسكها بمبادئها وسياساتها وتحالفاتها! فما الجديد فيهم!؟ وما المنتظر من طائفي قاد مرحلة الإفساد والتخريب ومازال يعلن تمسكه بذات الآليات!؟؟
أختم بالقول: إنّ معالجتي الموجزة هذه تؤكد حقيقة أن الطبقة الحاكمة وطابعها الطائفي الكليبتوقراطي (المفسد) لن تتغير بتغيير المسميات فجوهرها بنيوياً واحد جامد فيما تتمظهر بتشكيلات مزوَّقة تحاول مغازلة الميل العام والتظاهر بالتحول والتغيير ولكنها لا تتقن حتى التمظهر وسرعان ما نلاحظ لها توكيدها الإعلان عن عدم التخلي عن تحالفاتها (الطائفية) السابقة...
إنّ الدعوجية والمجلسية والأخوان بطرازيهما من الحرس القديم وما يسمونه تيار الشباب إنما يمارسان لعبة التضليل بتمظهرات خائبة والشعب يدري ويدرك لكنّه مثلما تسطو عليه الميليشيات المسلحة وتستعبده وليس بيده سلاح مقاومة بغياب القوى المؤسسية التي تدافع عنه أو بانهيارها ونخرها، أيضا لا يملك فرصة التغيير بتلكؤ قواه الديموقراطية الحية عن بناء تشكيل الخلاص والتغيير وإنقاذه ولطالما انتفض الشعب برمته لكن مشكلة انتفاضاته أنها ظلت بلا قيادة وطنية ودليل أو حادي للمسيرة وتلكم هي حالات التلكؤ والتردد والتمزق التي تعرضت لها الحركة الوطنية الديموقراطية..
الأمر الذي ينتظر اليوم وبوجه عاجل إعلان وحدة جهود القوى المنقذة، حاملة البديل الوطني لبناء دولة علمانية ديموقراطية فديرالية تحقق العدالة الاجتماعية وتطلق مسيرة البناء والتنمية.
لدي ثقة بتحرك رفاق القوى والأحزاب المعنية كي تضغط باتجاه تلبية سريعة في انعقاد مؤتمر القوى الديموقراطية لتكون العقل الوطني الذي يقود مسيرة التغيير وبخلافه ستعيدنا قوى الظلام لإعادة إنتاج نظامها ونترك الأمور تكرر الجريمة لكن بطريقة ابشع وأكثر هولا في مآسيها وكارثيتها!



#تيسير_عبدالجبار_الآلوسي (هاشتاغ)       Tayseer_A._Al_Alousi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأحزاب الطائفية بين خدعة تأسيس الجديد وتمترسهم خلف تحالفاته ...
- من أجل حملة تضامنية مع طريق الشعب تعبيراً عن دفاع مكين عن مب ...
- نداء في الذكرى الثانية لانتفاضة 31 تموز 2015 وحركة الاحتجاج ...
- في اليوم العالمي للاجئ، أي ظرف للاجئ العراقي ومعاناته ومن يت ...
- إجازة أحزاب بالتناقض وروح القانون هو خرق دستوري بنيوي فاضح، ...
- أمسية استماع وجلسة نقدية وحوار احتفاءً بألبوم ترحال للموسيقا ...
- تحية لنضالات المرأة العراقية من أجل التحرر والعدالة والمساوا ...
- الموسيقار الدكتور حميد البصري يقدم ألواناً من منجزه الغناسيق ...
- الانتخابات الهولندية، بين ضرورة تحديد الخيار الأنجع وواجب ال ...
- الشعب يدعم حراك القوى الديموقراطية لعقد مؤتمرها المستقل
- بمناسبة الانتخابات الهولندية وصرخات تتحدث عن صعود اليمين الش ...
- قراءة في مسرحية أسئلة الجلاد والضحية للأنباري كاتبا وصبري مخ ...
- ربيع الشعوب المنهوب وثورتها المسروقة وفرص البديل النوعي!؟
- إدانة التفجيرات الإرهابية في القاهرة و عدّها اعتداءً صارخاً ...
- تهنئة إلى اللجنة المركزية بمناسبة انتخابها واختتام أعمال الم ...
- في اليوم الدولي لمكافحة كل أشكال الرق وإنهائه.. مهمات كبيرة ...
- كيف يمكننا فعليا إنهاء ظاهرة العنف ضد المرأة؟
- في خيمة طريق الشعب بمهرجان الإنسانية، احتضان متنوع الأنشطة ا ...
- في لغة الاتهام والتجريح والشتيمة عندما تصدر عن مسؤول في الجا ...
- نداء من أجل مسيرة السلام في بلادنا


المزيد.....




- أثار مخاوف من استخدامه -سلاح حرب-.. كلب آلي ينفث اللهب حوالي ...
- كاميرا CNN داخل قاعات مخبّأة منذ فترة طويلة في -القصر الكبير ...
- جهاز التلقين وما قرأه بايدن خلال خطاب يثير تفاعلا
- الأثر الليبي في نشيد مشاة البحرية الأمريكية!
- الفاشر، مدينة محاصرة وتحذيرات من كارثة وشيكة
- احتجاجات حرب غزة: ماذا تعني الانتفاضة؟
- شاهد: دمار في إحدى محطات الطاقة الأوكرانية بسبب القصف الروسي ...
- نفوق 26 حوتا على الساحل الغربي لأستراليا
- تركيا .. ثاني أكبر جيش في الناتو ولا يمكن التنبؤ بها
- الجيش الأمريكي يختبر مسيّرة على هيئة طائرة تزود برشاشات سريع ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تيسير عبدالجبار الآلوسي - الطبقة الحاكمة في العراق بين ثبات جوهرها الفاسد وتعدد تمظهراتها التضليلية