أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسن خليل - الخلاف الأمريكى العربى - الإيرانى القطرى التوقيت والدوافع















المزيد.....

الخلاف الأمريكى العربى - الإيرانى القطرى التوقيت والدوافع


محمد حسن خليل

الحوار المتمدن-العدد: 5592 - 2017 / 7 / 26 - 03:02
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الخلاف الأمريكى العربى - الإيرانى القطرى التوقيت والدوافع
"فى وقت متأخر من هذا اليوم سوف نعيد صنع التاريخ من خلال افتتاح مركز عالمى جديد من أجل مكافحة الإيديولوجية المتطرفة الموجودة هنا- فى وسط هذا المكان فى العالم الإسلامى". هكذا تحدث الرئيس الأمريكى ترامب يوم 21 مايو عام 2017 أمام المؤتمر الإسلامى المنعقد فى مركز مؤتمرات الملك عبد العزيز فى الرياض (1).
بدا هذا كأنه إعلانُ موجةٍ جديدةٍ من التحالف ضد الإسلام الراديكالى بين نظم حكم المنطقة أو معظمها بالاشتراك مع الولايات المتحدة الأمريكية. العنوان: مكافحة الإرهاب! ولكن العنوان المضاف فورا هو مكافحة إيران! كما أن تعريف الإرهاب أو المنظمات الإرهابية امتدَّ ليصل إلى حزب الله.
لحق هذا مباشرة قرار الرباعية العربية، السعودية ومصر والإمارات والبحرين، بتوجيه إنذار إلى قطر من ثلاثة عشر بندا أعلنتهم قطر فيما بعد يشملون وقف مساعدة الإرهاب بما فيها تمويله، وتخفيض العلاقات مع إيران، وإغلاق قناة الجزيرة، وعدم إيواء قيادات إرهابية، ثم إلغاء تواجد القوات التركية فى قطر، وهى التى جاءت وتدعمت بعد الإنذار، إلى آخر الشروط المعروفة.
يثير هذا الوضع مجموعة من الأسئلة: ما أساس الخلاف القطرى مع السعودية وبقية دول الخليج؟ وكذلك ما أساس الضوء الأخضر الأمريكى الذى يبدو أن تصريحات ترامب فى المؤتمر الإسلامى قد أطلقته؟ وكذلك لماذا التوقيت الآن؟ نعتقد أن هذه الأسئلة من الضرورى محاولة الإجابة عليها قبل دراسة تطورات الأزمة فيما بعد ومصائرها المحتملة.
يعود الدكتور عبد الرحمن بن محمد الثنيان رئيس مركز نيلسون للدراسات الأمنية والاستراتيجية فى لندن، وهو سياسى سعودى (2)، يعود بهذا الخلاف إلى عام 1995 حينما بدأت قطر سياسة تنافسية مع السعودية لإبراز دور مستقل لها فى المنطقة بأكثر مما يتيحه وزنها الاستراتيجى، مستفيدة فى ذلك من فوائضها المالية الضخمة. ونلاحظ فى هذا السياق كيف كان موقف السعودية وبقية دول الخليج أثناء ثورة مصر فى يناير 2011 المؤيد لمبارك بينما كانت قناة الجزيرة القطرية تؤيد الثورة وتبرز من رجالها العديد بالذات من الإخوان المسلمين.
ويشير السياسى السعودى إلى الأزمة التى نشبت بين قطر وبقية دول مجلس التعاون الخليجى عام 2014 حينما سحبت أربع دول منها بزعامة السعودية لسفرائها من قطر، ولم يعودوا حتى ذهب أمير قطر إلى السعودية ووقع على التزامات تجاه دول مجلس التعاون الخليجى. الخلاف المعلن هو دعم قطر للإرهاب! ولكن فى ذلك الوقت، عام 2014، كانت السعودية وقطر وكل الخليج يدعم إرهاب داعش والقاعدة فى سوريا والعراق، بل وبرز خلاف سعودى مصرى كبير حينما رفضت مصر طلبا سعوديا بمشاركة القوات المقاتلة البرية المصرية فى سوريا من أجل إسقاط الرئيس الأسد.
إذن فإن الخلاف لا يدور حقيقة حول "مكافحة الإرهاب" كما يقال، ولكنه كان يقتصر على دعم قطر البارز للإخوان المسلمين بالذات، وإيوائها لقياداتهم، وعدائها المعلن للرئيس السيسى وتسمية ثورة يونيو 2013 فى مصر انقلابا قاده السيسى على "الرئيس الشرعى المنتخب مرسى"! يمكننا فهم السبب فى هذا من السياق الذى جرى فيه، فقد تم القبض عام 2012 على خلية إخوانية فى الإمارات تضم مصريين وقطرريين، وتسعى لقلب نظام الحكم فى قطر. وحاول الرئيس مرسى جاهدا التوسط لإطلاق سراحهم مع إصرار إماراتى على عدم الاستجابة، مع ما نشرته الصحف وقتها عن الرد بمؤامرة إخوانية لمحاولة اغتيال ضاحى خلفان وزير داخلية دبى!
بل ترددت بعض الأنباء وقتها بأن هناك محاولات نشاط للإخوان ضد النظام السعودى! فيما يبدو فإن الضوء الأخضر الذى أعطته الولايات المتحدة والغرب وقتها منذ بدء ما عرف بالربيع العربى للإخوان بحيث يصلون للحكم فى كل ما يستطيعون من الدول العربية لتنفيذ مخطط الشرق الأوسط الجديد بما يتضمنه من تفتيت تلك الدول وتجزئتها، مع محاولة عمل مظلة خلافة إسلامية مدعاه، هو ما جرَّأ الإخوان المسلمين على العمل على قلب تلك الأنظمة، على خلاف تعدها السابق لتلك الأنظمة نفسها بسماحها للإخوان بالحركة انطلاقا منها على ألا تتدخل فى الشئون الداخلية لتلك الدول.
ويوضح عبد الرحمن الثنيان فى نفس المصدر السابق أسبابا أخرى للخلاف: "من الواضح أن قطر خلال العقدين الماضيين، منذ عام 1995 تحديدا، نسجت شبكة علاقات مع إيران وتركيا والدول الأوروبية بشكل عام والولايات المتحدة الأمريكية وروسيا، بالإضافة إلى الإخوان المسلمين وحزب الله وحماس".
ويوضح سلطان حميد الجسمى (3) بشكل مفصل أيضا "وتتقارب المصالح التركية القطرية للسيطرة والهيمنة وتوظيف التيارات الإخوانية، مع سياسة تركيا لتحقيق مخطط للهيمنة، ولها دوافع كبيرة للسيطرة على الدول العربية، ووضع يدها على السياسات الداخلية لهذه الدول، كما هو حال قطر اليوم، ولكن تركيا فشلت سياسيا فيما كانت تحلم به، فبسقوط جماعة الإخوان المسلمين الإرهابية فى العالم الإسلامى فقد فشل مخطط تركيا، إلا أن دولة قطر اليوم تفتح لها المجال من جديد وفى أراضيها...ومن المعروف أيضا أن قيادات وأفراد الجماعات الإرهابية التى هربت من الدول العربية فرارا من الأحكام والمحاكمات فى بلادهم...وجدوا ملاذهم فى قطر.. كما قامت بتجنيس أعداد كبيرة منهم... وسخرت منابرها الإعلامية ومؤسساتها الحكومية لدعم مشاريعهم التخريبية والإرهابية".
نحن نعلم طبعا أن قطر تعيش أساسا على صادرات وضخامة مخزونها من الغاز، حيث يتصدر البئر الواقع فى الخليج العربى، والذى تقسم عائداته بين إيران بنسبة 70% وقطر بنسبة 30%، وعمق علاقات قطر مع إيران، وكون قطر الدولة الوحيدة فى الخليج التى تدعم حزب الله الذى تعده بقية دول الخليج حليفا لإيران وتنظما إرهابيا.
بالطبع تلك السياسات تخلق التناقض –ليس بين قطر والسعودية فقط ولكن مع أمريكا أيضا. ولكن لنستعرض بالتفصيل تناقض الولايات المتحدة مع كل من قطر وإيران حول مسألة الغاز القطرى الإيرانى كما يستعرضها الكاتب والمحلل الاستراتيجى الأمريكى وليم ونجدال(4) . يبدأ الكاتب باستعراض أهمية النفط حيث يعتبر أن كل حروب القرن الأخير منذ 1914 كانت تدور حول التحكم فى البترول. ثم كيف تحول الاهتمام بالبترول إلى الاهتمام بالغاز الطبيعى المسال منذ بداية الاهتمام بالطاقة النظيفة، حيث بدأ عداء أمريكا لروسيا وإيران وقطر، أكبر بلدان العالم فى حيازة الغاز الطبيعى. فحوض الغاز الطبيعى فى الخليج العربى هو أكبر حقل غاز فى العالم. وتسعى إيران وقطر لنقله فى خط أنابيب عبر سوريا إلى البحر المتوسط، نشأت فكرته منذ عام 2009، ولكن الأسد رفضه.
لهذا فمنذ بدء دولة داعش عام 2014 اتجهت لاحتلال حلب التى تقع على خط النفط القطرى الإيرانى، فهل هى صدفة؟ لا يعتقد الكاتب أنها كذلك. ويقول أنه لهذا السبب وقطر تصب 3 مليار دولار سنويا فى سعيها لإسقاط الأسد. ومنذ توقيع اتفاق خط بترول الصداقة بين إيران وسوريا فى أغسطس 2011 قرر مجلس الأمن ضرورة إسقاط الأسد، وتقول أمريكا أن إيران هى داعمة رقم واحد للإرهاب فى العالم وتعمل قطر أيضا على دعم الإرهاب.
ويعتقد الكاتب أن السياسة البراجماتية لتميم منذ أن فقد الأمل فى خط الأنابيب عبر سوريا عندما جاءت روسيا لسوريا بدأ بهدوء فى المحادثات مع طهران. وفى ربيع هذا العام، 2017، اتفقت قطر وإيران على إنشاء خط للغاز حتى البحر المتوسط عبر تركيا، ووافقت الدوحة على وقف دعمها للإرهاب فى سوريا.
المثير أن الولايات المتحدة تتهم كل من إيران وقطر بدعم الإرهاب وفى نفس الوقت الذى تبرئ فيه السعودية التى أنفقت حوالى مائة بليون دولار فى السنوات الأخيرة من أجل بناء شبكة من الإرهابيين المتطرفين من كابول إلى الصين ومن البوسنة والهرسك إلى كوسوفو وسوريا، وحتى فى إيران وروسيا.
لهذا برز فى الفترة الأخيرة قيام الصين بمناورات بحرية مشتركة مع إيران فى مضيق هرمز، وإيران بسبيلها لأن تصبح عضوا كامل العضوية فى تحالف شنغهاى الذى يضم روسيا والصين ودول وسط آسيا. كما تعلن الصين خطتها الشهيرة بالحزام والطريق (البحرى) لإحياء ممرات التجارة منها لدول أوروبا والعالم.
ومنذ عام 2015 وقطر تعتبر هى الوسيلة الرئيسية لبنك الشعب الصينى للمعاملات بالعملة الصينية، اليوان. كما تبيع قطر للصين الغاز الطبيعى باليوان أيضا، وذلك فى الوقت الذى تبيع فيه إيران كذلك الغاز الطبيعى للصين باليوان الصينى. والصين وروسيا يتبادلان التجارة بما فيها شراء الصين للغاز الطبيعى الروسى بالروبل واليوان.
هذا بالطبع يزعج أمريكا لأنه إزاحة للدولار كعملة التداول الدولية الرئيسية، فهل سينتهى ما سمى بالقرن الأمريكى (القرن الواحد والعشرين) عام 2017 بفقدانها للشرق الأوسط الذى وصفه ديك تشينى بأنه الجائزة الاستراتيجية لأمريكا من قبل؟ بهذا التساؤل ينهى ونجدال مقاله.
أما موقف أوروبا بعد إعلان هذا الصدام الضخم بين الدول الأربع وقطر فيمكن فهم دوافعه: لقد حاولت الدول الأوروبية حل الموضوع سلميا، وأرسلت كل من فرنسا وألمانيا مبعوثين ذوى مستوى عال لكلا الطرفين المتنازعين فى المنطقة لمحاولة حل النزاع ودعم الوساطة الكويتية.
الأسباب الواضحة هو أن للدول الأوروبية الأساسية مصالح لا يمكنها إغفالها مع كل دول الخليج على كلا الجانبين: قطر من ناحية والسعودية والإمارات أساسا من ناحية أخرى، فهما مصدر هام للبترول والغاز الذى تحتاجه أوروبا بشدة، كما أنهما سوقا ضخمة لمبيعاتها، بالذات من الأسلحة، كما أنهما محطة هامة فى طرق التجارة الرئيسية فى العالم، سواء فى مضيق هرمز الذى تمر عبره 35% من تجارة الطاقة العالمية (بترول وغاز)، أو من حيث طرق التجارة للهند وشرق آسيا والصين واليابان، بالإضافة إلى الاستثمارات الضخمة لكل من قطر ومحور السعودية- الإمارات فى تلك الدول.
الموقف الأمريكى هو الذى ينبغى التوقف عنده: فقد برز فور عودة ترامب للولايات المتحدة التناقض بين موقف ترامب وموقف وزير الخارجية الأمريكى ريكس تيلرسون(5) حتى فى التصريحات العلنية لكل منهما فى أوائل فترة عودة ترامب للولايات المتحدة. لم يصطحب ترامب فى أثناء زيارته للمؤتمر الإسلامى وزير الخارجية أو الدفاع أو أى فرد من حكومته بل اصطحب فقط عائلته! صرَّح ترامب تصريحا واحدا عن دعم قطر للإرهاب، وخالف وزير خارجيته، لكن كان تقدير وزارة الخارجية والبنتاجون والمخابرات مخالفا لتقدير ترامب: فهناك أضخم قاعدة عسكرية أمريكية فى المنطقة فى قطر، وهناك الاستثمارات القطرية فى الولايات المتحدة وشرائها الأسلحة من أمريكا، وهما ما تكررا بعد تلك الأحداث أيضا، وربما أضيف إلى هذا الخوف من أن الهجوم الأمريكى على قطر قد يدفعها أكثر فى اتجاه إيران، وأيضا تركيا.
قام تيلرسون بزيارة للمنطقة اتخذ فيها موقفا أقرب لقطر حيث وقع معها مذكرة تعاون وتبادل معلومات فى المجال المتعلق بالإرهاب، وعمل على الوساطة فى حل الأزمة. أصبحت الورطة من نصيب الدول العربية الأربع، أو بالأحرى السعودية والإمارات أساسا حيث إن مصر متسقة فى الهجوم على قطر ودعمها للإرهاب من قبل، وإن ازدادت النبرة استقواءً بتحالفها مع السعودية والإمارات.
بالطبع لم يعد من المتوقع تصاعد الأزمة لدرجة الصدام العسكرى، وأصبح المطروح هو حل يحفظ ماء الوجه لكل الأطراف وإن بدت قطر هى الأكثر تمسكا بتشددها مدركة لقوة مركزها وضعف مركز خصومها.
إلا أن مستقبل هذا الصراع يرتبط بشكل وثيق بمستقبل الخطة الأمريكية للسيطرة على المنطقة، كما يرتبط بالقوى الإقليمية التى تسعى لفرض نفوذها: إسرائيل وإيران وتركيا والسعودية، ولكن هذا موضوع يقتضى معالجة مستقلة موسعة قد نتناولها قريبا.
دكتور محمد حسن خليل
25يوليو 2017
المصادر
(1)أنظر نص خطاب ترامب فى القمة الإسلامية على الرابط التالى: http://www.politico.com/story/2017/05/21/full-tran-script--trumps-speech-to-the-arab-islamic-american-summit-238654
(2) أنظر الحديث مع عبد الرحمن بن محمد الثنيان المنشور فى جريدة الأهرام عدد 16 يوليو 2017 ص 5.
(3)فى مقاله "قطر وسياسة التحريض والتآمر" المنشور فى صحيفة المصرى اليوم عدد 19 يوليو 2017 ص 12 نقلا عن صحيفة "الخليج".
(4)أنظر المقال الهام لوليم ونجدال، وهو استشارى ومحاضر عن المخاطر الاستراتيجية، والحاصل على الدرجة العلمية من جامعة برنستون الأمريكية، ومؤلف أعلى الكتب مبيعا عن النفط والجغرافيا السياسية "الجيوبوليتيكس". نقلا عن موقع
http://journal-neo.org/2017/06/24/hsd -washington-lost-the-middle-east-after-qatar/
(5) أنظر مقال عبد الناصر سلامة "ترامب والرباعى.. أزمة الخبرة" المنشور فى جريدة المصرى اليوم عدد 22 يوليو 2017 ص 15.



#محمد_حسن_خليل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشرق الأوسط: زمن الواقعية الجديدة تقرير صادر عن مجلس اللورد ...
- خصخصة القصر العينى
- عبئ المراضة فى مصر
- القطاع الصحى المصرى ومشاكل التطوير
- مشروع قانون التأمين الصحى الجديد يسلب الشعب مستشفياته
- انتخاب ترامب والتوازن العالمى للقوى
- قلب العالم العربى والثورات ومواجهة الإمبريالية
- بديل الصندوق
- نرفض قرض صندوق النقد الدولى، نرفض وضع مصر على طريق اليونان
- ثورة إنصاف الأغنياء!
- بريطانيا والاتحاد الأوروبى بين العبث والدوافع الحقيقية
- البنك الدولى والعدالة الاجتماعية
- العالم العربى بين أمس والغد
- عشر سنوات من مشروعات قانون التأمين الصحى
- اللحظة السياسية الراهنة وتكتيكات اليسار المصرى
- المطر يفضح الفساد
- سحب الغضب تتجمع
- التقشف وصحة اليونانيين
- عام على حكم السيسى
- تناقضات الثورة اليمنية ومحيطها العربى والإقليمى


المزيد.....




- بآلاف الدولارات.. شاهد لصوصًا يقتحمون متجرًا ويسرقون دراجات ...
- الكشف عن صورة معدلة للملكة البريطانية الراحلة مع أحفادها.. م ...
- -أكسيوس-: أطراف مفاوضات هدنة غزة عرضوا بعض التنازلات
- عاصفة رعدية قوية تضرب محافظة المثنى في العراق (فيديو)
- هل للعلكة الخالية من السكر فوائد؟
- لحظات مرعبة.. تمساح يقبض بفكيه على خبير زواحف في جنوب إفريقي ...
- اشتيه: لا نقبل أي وجود أجنبي على أرض غزة
- ماسك يكشف عن مخدّر يتعاطاه لـ-تعزيز الصحة العقلية والتخلص من ...
- Lenovo تطلق حاسبا مميزا للمصممين ومحبي الألعاب الإلكترونية
- -غلوبال تايمز-: تهنئة شي لبوتين تؤكد ثقة الصين بروسيا ونهجها ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسن خليل - الخلاف الأمريكى العربى - الإيرانى القطرى التوقيت والدوافع