مملكة الفاتحة و الصلوات .. ج10

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

اقرأ تفسير الآية في كتاب تفسير المنار جزء 10
لا نهرف لما تعرف فقط للسخرية

أو اقرأ الرابط السابق
والآن اضعه من خلال الفيس بوك ثانية لأن الموقع يوجد فيه بحرية حق الرد !!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          32 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا اخي ايدن لمَ تغالط نفسك وتأتي باية قرأنية كريمة ليست من صلب موضوعك. هل المسلمون تأخروا عن ركب الحضارة بسبب الدين الاسلامي أم لأسباب اخرى. وهل الغرب المسيحي تقدم علميا وحضاريا لتمسكه بالدين المسيحي أم لأسباب اخرى؟
فلتعلم يا اخي ايدن واقسم لك بشرف الست نفيسة أن المسلمين عندما تركوا دينهم والذي يدعوهم الى العلم والاخذ بأسبابه تأخروا وهذه بغداد عاصمتكم العراقية خير شاهد على تقدم المسلمين بينما كانت اوروبا غارقة في ظلام الجهل. فلمَ التكابر ولمَ المغالطات؟ هل الاسلام حرم على المسلمين العلم؟ ام ان الاسلام دعانا الى طلب العلم من المهد الى اللحد.
صدام حسين طيب الله ثراه كيف كان العراق في عهده وكيف اصبح بعد الاحتلال؟لمَ تم تخريب وتدمير العراق وهذا مصير كل دولة عربية اخذت باسباب العلم تم تدميرها والقضاء عليها. يبدو ان العالم المجرم قد حرم على العرب المسلمين اللحاق بركب الحضارة.
أمة الاسلام كانت رأسا فاصبحت ذنبا!!!!!!!!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          33 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاسلام امرنا بتصديق الخرافات وامرنا في ذات الوقت بالابتعاد عن العلم والفلسفة لانها كتابات شيطانية تقود الى الكفر والزندقة وبالتالي الى الحرق في النيران المستعرة في الجهنم الى ابد الابدين وبامرهم بعدم البحث والسؤال والتقصي عن الخلق والوجود والظواهرالطبيعية لانها تسبب لهم الجنون بالاضافة الى غضب الله ! .. ولمعرفةالعلماء المسلمين المختصين في العلوم الطبية والفيزياوية والكيمياء والفلك والفلسفة كلهم قتلوا بالتهم المعروفة والجاهزة وهي ( الكفر والزندقة ) كماكان المسيحيون في القرون الوسطى يقتلون العلماء بتهمة (السحر والشعوذة )خلال فترة طغيان الكنيسة وانتهى هذا الامر بعد تبني اوربا (العلمانية ) ووضعوا الدين في الكنائس ولكن المسلمون ظلو على حالهم في مطاردة العلماء والمثقفين واصابهم التخلف عن ركب الامم المتقدمة ويمكن لكل قارىْ ان بسال عن مصير علماء العراق في العهود الاسلامية ك ابن النفيس والكندي والرازي والحلاج وابن الهيثم وغيرهم ليعرف الحقيقة وليتعرف على الكتّاب من مزوّري تاريخ العراق
خريجي الحملة الايمانية المزيفة لصدام حسين بعد هزيمته المنكرة عام 1991

إرسال شكوى على هذا التعليق          27 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قد تنكر العين ضوء الشّمس من رمد ... وينكر الفم طعم الماء من سقم
وقد ينكر بعض المساكين الحضارة الاسلامية وما قدمه العلماء المسلمون في كافة المجالات العلمية وليست الدينية فقط وهذا رد صارم على كل من اعمى الحقد بصيرته فظن ان الاسلام يدعو الى الخرافة
اليكم هذا الرابط
http://www.alwahatech.net/vb/showthread.php?t=24668

إرسال شكوى على هذا التعليق          25 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مثل قدماء المصريين والعربة الفرعونية لكانت الآية نزلت ...!!!!هكذا
وأعدوا لهم ما إستطعتم من قوة ومن عربات تجرها الخيل

إرسال شكوى على هذا التعليق          34 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صحيح ان ( الهكسوس ) بقيادة ( احمس ) انتصرو بفضل استخدامهم للعربات في القتال وهو يعد )اول استخدام للعربات في الحروب ..لذلك تعليقك ينطق بالواقع حول(
أعدو لهم ...!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          27 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هزلت .. اله يصلي على مخلوق
..

إرسال شكوى على هذا التعليق          26 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الذي يسأل عن آية (إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ... الآية 56) سورة الأحزاب،
يتعامى عن آية أخرى في نفس السورة توضِّح أن صلاة الله ليست خاصة بالنبي فقط بل للمؤمنين جميعاً
(هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا 43) سورة الأحزاب
ويتعامى عن حديث النبي -صلى الله عليه وسلم- في قوله -من صلى عليَّ صلاة، صلى الله عليه بها عشراً- -رواه مُسلم-
وعن دعاء التشهد في الصلاة المعروف بالصلاة الإبراهيمية الذي فيه (اللهم صلِّ على مُحمَّدٍ وعلى آل محمد كما صلَّيت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم)

إرسال شكوى على هذا التعليق          30 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

عندك عطار يبيع الصبر...عمي آيدن؟؟
من وين سنشتري الصبر؟؟.

إرسال شكوى على هذا التعليق          23 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---