أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سعد محمد مهدي غلام - 4 المتلازمة الشيعية C















المزيد.....



4 المتلازمة الشيعية C


سعد محمد مهدي غلام

الحوار المتمدن-العدد: 5412 - 2017 / 1 / 25 - 23:50
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تنويه : الحقيقة اننا من هذا الجزء سنخوض في موضوعات بالغة الحساسية ان على هذه المتلازمة ، او الايرانية
او الكردية ، ما نؤكده اننا لن نعتمد توجه عقدي ولا اعتقادي مع الحفاظ على بوصلة الاتجاه العام وهي اداة استدلال
تستخدم في جميع الطبوغرافيات والبيئات والمناخات بغض النظر عن الوجهة والاتجاه ، الاشكال ان البعض يؤدلج المرجع والمصدر ، وان هي في كل مكان ولكن في الشرق والعالم الاسلامي والوطن العربي هي بذاتها من اقذع المتلازمات عبر التاريخ وواحدة من اسباب التخلف ، حتى في الاساطير والعلوم ثمة من يوظفها لخدمة نوايا منفعية او سلطوية لا علمية ...ولذلك اتمنى باخلاص ان لا يحمل اي حرفا على اعتبا ره من خلفية اعتقادية الا العلمية . ان ناظوري :اكرر بوصلة يسارية افتخر بها ولكن ليست هي عقائدية انها معرفية ثقافية وشخصية وليست مسيسة ، اتعشم ان لا يقلقنا البعض كما فعل الكثير في ما عرضناه في السابق ولم نكن الا في البداية وما قدمناه ما هي الامبتسرات من مباحث ورقية ، واخبرنا الجميع ان في الادب او النحل او التصورات الجيو بوليتكية او المفهوميات الاعتقادية الثيوقراطية ، ناقل الكفر ليس كافرا ، نحن نرجع الى امهات ومن الفرائد والتي نؤكد كونها متواترة ونفضل المتفق عليها ، ولكن ليس كل متفق عليه اليوم هو متفق عليه بالامس او في الغد ، نحن لخلفية علمية نتبع كيرفات رياضية ونتعامل هندسيا واستاتسيكيا في تقفي المناهل التي نعتمدها .لا تمثلنا ولكن هي ما نعتقد الاصوب ، لقد عدلنا مرات عديدة عن مواصلة الكتابة في كل الشؤون لاننا نغرد خارج كل الاسراب ، وهناك من اهل العلم والانصاف من يحول دون تنفيذنا لما نزمع الاقدام عليه ، لا ننكر هويتنا ولا عقيدة ارومتنا ولا اعتقاداتهم ولا نسفه المقابلات ولا يعني تنكر لا صولنا باي حال ، وتحت اي ظرف ...ثقتنا ان المتلقي هنا كما كان في منصتنا السابقة ، والتي هجرناها لا ختلاف بين المصرح به والمعمول به من القائم على الادارة .وهي من ابلغ ما نعاديه ونمقته: الازدواجية واستغفال الناس ولذلك انتقلنا الى هنا ، لما نراه مناخ. ليس لليسار وحسب دون ان ننكر ذلك . ولكن لانه متاح لنا ان نقول حتى ما يتعارض مع ما يؤمن به القائمون على الادارة في الحد الادنى لحد اليوم لم يعترض على كلمة مما قلناه وكلنا ثقه ان ثمة من لا يوافقنا ، ولكنه مرر منشورتنا ...عقيدتنا ان كل متلقي يمر بمنشورتنا يتناولها دون تأويلية ( بحمال المعاني) ما نقوله :ما نعنية ، نبتر ، نختزل ، نقتضب ، نتغافل ، نتجاوز ، الغاية ان وجدنا في الحقيقة ما يثير اﻵحن والضغائن لن نكون نحن القنطرة لتعبيرها حتى لو نؤمن انها الحقيقة . نسعى للفائدة المعلومة ان تثري او تكشف او تضع الحقيقة مقابل الزيف نعرضها الاتتسبب في اذى لاي كان فردا او مجموعة ، فسنواصل بعد المتلازمات التعرض لتاريخ حركات سياسية عراقية ابدا لا نمثلها ولا نمثل مقابلاتها . حتى لو كنا نؤمن بالفكرالعام لهذه التشكيلة او تلك ، هنا نحن ، نعرض حقائق ووثائق والذي يمثل اعتقاد شخصي لن نتجنب الاسفار عنه دون لف ولا دوران .......
قال الشيعة ان اصولهم تمتد لال البيت ومصادرهم هي الاصدق والاقوم في المنطق التأصيلي . فالاحق بالاقتداء هو من يلتزم بقول الرسول ص* تركت بينكم كتاب الله وعترتي ال بيتي من تمسك بهما لن ضل * هذا بحد ذاته مشكل فاهل
الجماعة يقولون كتاب الله وسنتي ، والاخيرة تنصرف لكل الاربعة من الراشديين . ومن جانب اخر كتاب الله ذاته حمال للمعاني بالاجماع للخمسة الكبار من المذاهب التي اعتمدها الشيخ شلتوت لتدرس عقائدها ومنظوماتها الفقهية
في الازهر ، فان كان كتابا منزلا ، ربانيا مجمع عليه فيه الناسخ والمنسوخ والمعنى الخاص والعام وكل من هذه الاربعة لها تخريجات وتفريعات واجتهادات في المذهب الواحد نفسه . كيف بين الجميع . والموروث الكلامي والفلسفي
والفقهي والمرجعي لا حصر له اصول السنة في الحديث بين الستة الكبار اختلافات جسيمة وهناك ما لا يقبله منطق
والقاعدة ان ما لا يقبله العقل لا يؤخذ به ، لا احد يتعامل مع هذه باعتبار لا اجتهاد في مورد النص . ما ينفع يؤخذ وملا ينفع ليس يهجر بل يسفه ، مثال الاستدلال بالستة من الصحاح لاثبات ما يقوله المذهب س ان من يعقد بواسطة الوكيل على امرأة في الصين وهو في بغداد وتحمل ، المولود يلحق به ..او ان مدة الحمل البعض يعتبرها سنوات هناك من قال اكثر من ثلاث ....الضحاك مثال مكث في بطن امه لزمن تجاوز المقبول في العلم اليقيني ،....هذه علوم ايها السادة ليست محل نقاش هناك من يجادل الاغرب انه قد يكون من الاطباء ..كيف نحل ذلك ؟ترى الامور كمفهوم العادل والظالم ؟ كيف نحسم نقاشات من 1400 ان عمار بن ياسر يقاتل ويصرخ بالامس حاربناكم على تنزيله اليوم نحاربكم على تأويلة . كم الف مجلد اليوم من ارث القرون المتصرمة والكل خاض في موضوعات وتوسع الكثير بدخول علوم الكلام والفلسفة والاجتهاد . الان تبحثون ان توحدون .اتبعوا ما سارت عليه الكنيسة المسيحية وليس ما يتعامل به الاحبار . الاول قالت لكل اعتقاده لا مجادلات في اللا هوت .علما ان الاختلافات لديهم نوعية في اصل الاعتقاد مثلا بين اليعاقبة والملكانية ومن ثم بين الارثوذوكسية والكاثوليكية وخاضوا رسميا اكثر من مائة عام .لم يحدث على اسس اعتقادية اصطدام خطير. ربما أي ازمة خلق القرآن ايام المأمون واحمد ، وقد الموقف بين ابن تيمية والصوفية في مصر . حتى الدخول السلطوي وان كان علنيا لا يقبل التأويل كما فعل (ابو جعفر المنصور ) او المتوكل او صلاح الدين الايوبي ، او اعمال شاه اسماعيل وعباس والسلطان مراد الرابع .....او افعال محمد بن عبد الوهاب .. لكل منصف لم تكن تصدع عمودي وافقي ،كما بين نسطوريوس وكيرليسيوس ولا بين الكلفنية واللوثرية البروتستانتية والبابوية الفتيكانية الكاثوليكية وظهور البيورتان ..الحجم وجسامة الافعال لا اعشارها في التصادمات العقدية والاعتقادية للمذاهب الشلتوتية .. وخصوصا لو انزلنا الجميع من عربة تدعى الكرسي . الشيعة لا حلحلة الايمان في المنطق لا اعترض عليه لو لم ينجر الى احقية الخلافة وتأويل النصوص خارج قاعدة لا اجتهاد في مورد النص واعتماد النص دون انزياح معجمي لمفهوميات منطقية ومتواترة ان نزع عنها الغرضية ، لو الجميع اعتبر المقدس كتاب الله السنة المجمع عليها من الخمسة او الستة باضافة الزيدية او السبعة اضافة الظاهرية او الثمانية لو اضفنا الاباضية ... وانى لك ان تصلح ما خرب الدهر وانت من العطارين ؟ ... كان الشيعة الاسبق بالتفسير والاسناد المعتمد على ال البيت وخصوصا بعد انتشار المكذوب .والمخلق من الاحاديث ايام بني امية ورغم ان اهل الشام صدقوها دون اسناد وحتى المراجع الشامية كالاوزعي لم يكلفوا انفسهم التداخل في البحث في الاسناد وتواتره وتفريز المرسل والاحادي ...الا ان اهل العراق اهل المدينة ومكة ثم اهل مصر وماوراء النهر ، اعتمدوها سنة في التصنيف والتبويب والبحث بالاسناد ودرجته في الاعتماد بالاجتهاد الذي قاده الاربعة الكبار واقتفى طرقهم كل من تتلمذ على ايديهم وبقي مخلصا لهم .. القول بالسنة والتفسير والفقه . تبعا لعراقة وتصديق الناس لمصداقية ال البيت وكانوا قريبوا عهد بجدهم الرسول والصحابة الكبار الكبار
فمثلا (ابوهرير لا يقاس بعائشة ولا بالحسن وسواه لا يقارن مع على او عمر .وابن عباس وعمار وسليمان لا يقارنون مع عمر بن العاص مثلا ...) اوقع الاسناد العلوي ال عباس في مأزق فقد كانوا من حزب واحد هو الشيعة
ويقولون بقول واحد ، فما يبرر الخروج وما يسوخ القول بالاحقية وهم قاتلوا باعتبار ان الامامة بسلالة على من فاطمة ، توجب الاقناع وكرسيهم في العراق ارض الابتلاء في الثراء الاعتقادي وبؤرة الارتكاز ما بعد محمد الباقر
وحتى ايام جعفر الصادق انتقل الثقل الاسنادي والتفسيري والدعوي في الافق والعمود للعراق بل منذ انتقال الامام على وخصوصا لاصحابه الكبار الذين اصبح مقرهم الكوفة حتى لو تسنموا مواقع امرة زماني كسلمان على المدائن والاشتر على اليمن وزياد بن ابيه قبل انقلابه الدراماتيكي على خرسان ....الخ . المخرج للسلطة من خانق الحجة التي
الزمهم بها ال علي الاشراف معا ولكن هو النقباء . شرعت الابواب بين ضرورة الكرسي وتطور الحكم ودخول صعود الموالي ، والدور الذي منح لغير العرب بالتزوج من غير العربيات وقبول ام الولد راعية وابنها يكون خليفة
وهو الخروح عما سارت عليه الدولة السابقة ان من بني امية او من بني مروان فلا سلطة الا لمن الاب والام من ارومة
وحسب ونسب على عادة العرب في التاصيل والانساب ، ولا يقبل المهجن في جميع الاحوال . الطور العباسي انطلق من بيئة شيعية ومن ادعاء احقية شرعية يتوجب الاسناد . تطورت الخروجات كلما مر زمن وحل عصر الاتباع ثم اتباع الاتباع حتى بلغ الامر برجل بمكانة النعمان الى القول ان غير الصحابة الاقراب الكبار رجال ونحن رجال ، بمعنى لا حجية لهم الا بدليل واسناد متواتر وحتى النعمان الذي رفض القضاء وحبس وعوقب ومات صبرا ، تلامذته الاقرب (ابو يوسف ، ومحمد الشيباني .....) قبلوا بمناصب وقبلوا عطايا الخلفاء والامراء ، وحتى احمد الذي لا يأكل الا من عرق جبينه ولا يفتي بحديث الا وانتابته الرعشة مثل مالك ومع هذا لا يتحدث الا ان يعود الى كتاب وهو الذي يعد ؛في زمانه احفظ الحفاظ ، ابنه عبد الله كان يقبل العطاء ، والشافعي ما يتلقاه باعتباره من ال طالب هو يعتبره حق في العطاء لذوي القربى .المناخ تعقد وتنوع وتداخلت الفصول وشسعت مديات حراك الافكار ودخلت الترجمات والفلسفة وعقائد الهضبة الايرانية وما بعدها ...لم تعد السنة من طريق واحد ولا من صوى للاعتماد ولا مثابات للتزود . تعددت بشكل غير مسبوق مصادر الاسناد ومنابر الافتاء والفقه اخذت معالم منهجيات تتضح فيه وتأتلف الفروع بالاتفاق على اصول ما لتشكل من التلاميذ وتلاميذهم مدارس هي حلقات الجوامع انتقلت الان الى تجمعات في القصور والاسواق ،ودخل العوام وتوسعت الرقعة الحراكية العلموية مجتمعيا لتخرج عن الخواص لتكون في النخب وفي عموم الناس في الافق والعمود ، تفاقمت الاسئلة وتعقدت وعمقها النحل والملل واليهود والنصارى وبقايا عقائد المجوس واللان مع الكتاب
العديد من التفاسير ، والسنة لها طرق كثيرة ، والكل يدعي الحق والصدق هذا ما دفع لقول انا على حق يمكن ان اكون على باطل وانت على باطل يمكن ان تكون على حق .. هذا مدخل خطير هو السماح للمتاقضات ان تتصاقب وتتجاور ، وهو سمة ابجابية في ما بلغه الفكر الاسلامي والدولة ، فقد تمتعت النحل والملل والاعتقادات بحرية الحركة بل اشتعلت
ما كانت تحت السطح يمثلها امثال مهيار الديلمي لتكون تيارات لها الحضور والقوة والنفوذ والتأثير. عظم القبول بحكم الهجين ودور الاماء والجواري وما ملكت اليمين ، المتعاظم ومكانة اكتسبنها من الابناء كأمهات والد ... ظهرت مدارس للمتنوع المعرفي فالسنة تفرعت الى كل فرع له اهل اختصاص والتفسير واللغة والشعر والادب ولصنائع ....ان مدنية في طريقها لتصبح حضارة ضاربة الاطناب في اعنان السماء . ترتب فقه الدين توزع وتنوع وتعدد مرجعي و اعتماديات لم تكن في السابق .وانقسامات بين عقدية واعتقادية ، وتنوع حجاجي وللجدل تنوعت الطرائق ، وتناسلت حلقات الدرس واعتزل واصل بن عطاء وما كان يقوله غيلان الدمشقي اصبح اتجاه وتنوعت الاتجاهات .. وتعدد الكبار وكل له من المريدين والحاكم لايعني الا اضعاف حجة مبطل تسنم الخلافة ، وان كان السب والشتم سنةمن ايام معاوية لاكثر من اربعة عقود ؛غايتها احقية السلطة فدفعت احاديث كاذبة وسفهت سير رجال من اوائل اهل الاسلام .وكما الحق زياد بن سمية وابيه بالامويين وعد اخ لمعاوية لان هناك من شهد انه شاهد بام عينه مني (ابي سفيان )تسيل على افخاذ سمية بعد ان واقعها ، وهي حجة لابطال للزانية الحجر فهي ليست زانية لانها من ذوات الرايات الحمر والابن للفراش يبطل بشهادة عدول ...ابو تراب كافر وخارج عن الدين ومرتد وبالتبعية كل ذريته ، والديل حديث هذا او ذاك والناس هم من القوم الذي حمل رسالة معاوية لعلي سأتيك 100الف رجل لا يميزون الناقة من البعير . الناس ما الخلاف عن الناقة والبعير ، حتى الخلافاء لا يميزون الناقة من البعير وقد منهم لم يرها . نحن في زمن الاسناد ومقارعة الحجة والتفنيد بالمنطق الارسطي والاحاديث امست متفق عليها ومتواترة ومرسلة واحاديث افراد وحديث شاذ....في كل هذا الحراك التي كان يشتجر معه تطور فكر مهيار الديلمي المار ذكره الشعوبي ، وانتشر الفسق والشرب والفجور وبغداد اصبحت عاصمة امبراطورية الارقى في زمانها على مستوى المعمورة . لم ينقطع البصاص والجساس في ملاحقة ال البيت وهناك الخط الزيدي او ابن الحنفية ... كانوا يخرجون ودولة عظمى نهايتهم محسومة . حتى من لزم طريق على بن الحسن زين العابدين و حفيده الذي من جهة الام يرجع الى الخليفة الراشدي الاول حيث لا ناصبي ولا رافضي ..ومن يقرأ ان يسلك طريق بغداد الى النجف وكربلاء سيجد كم من الاحفاد من فيهم اسمه عمر وابى بكر وعثمان ...تطور مفهوم الامامة وتقسيمها الزماني والاخروي وظهور المهدوية وسنأتي هي ليس وليدة العصر العباسي ولا من زيد بن على ولا التأصيل فارسي ، فدخول المؤرخ وكاتب السيرة في حاشية الحاكم ابتلاء تدفعه الامم ..الخط الشيعي في ما وقع بين ايدينا بذوره من ايام الرسول..وهو الذي يسميه د. احسان عباس اليمين واليسار في الاسلام ويؤيد ذلك د. عبد المقصود وجورج جرداق وادم ميتتز وفلهاوزن والتعمق في قراءة ابن كثير والطبري والطبراني وحتى في المدارس الحوزوية الشيعية والعديد من المؤلفات الاهرية هناك بذور لولاء هناك تجمع حول علي جعل النبي يخاف عليه ويقول ربي والي من والاه وعادي من عاده ...ولم يؤمر علي احد في حياته واخاه في المدينة وهو ربيبه .زوجه فاطمة على مهر ثمن رهن درع ..والحسن والحسين ريحانتاه وهو اسياد اهل الجنة ....فأكتفى الائمة الاوائل الى ايام محمد المهدي ووكلائه الاربعة في الغيبة الصغرى ا لى قناعة اصبحت جزء من العقيدة ودخل اسمها التقني مع كل هالات التحوير ولبوسات التقديس والتفسيرات اسم ركن في الفقه الجعفري ليس الشيعي وهو ما سنأتي عليه الشيعة اسم عام شامل غير مانع التخصيص الذي نعنيه بالمتلازمة تخصيص العام على اساس الشيوع فقلنا المتلازمة الشيعية نعني الجعفرية حصرا ..وهم من نسل العلويين الذين قال ال عباس ان الشيعة الذين هم منهم علوي ومن اهل الجماعة والسنة ، بعدالتخصص بكل من يحب عليا وفيهم من الغلاة . الجعفرية من الاثني عشرية اخرجوهم من الملة منهم من ايام
الامام علي وحاربهم هو ذاته . وعلى عهد جعفر اعلن البراءة منهم وكفرهم بمؤلف له موجود غير مفقود . تجيش اهل الكلام والعقل رافقه عين على الائمة فجميعهم مات اما قتلا او صبرا او بالسم .. الاموي كان عربيا صريحا يعلن انه اخذ الحكم بالسيف ويورثه حتى وان كان مخالفا للسنة والاجماع بمجرد البيعة الشكلية . اما ال عباس فحين يعمدون للدسيسة واخرى للقتل ومرة بالافتاء واغراء المرتزقه باصدار الكتب ....الخ وهو الحال في التعامل مع اصل العقيدة فقد قتل ابن المقفع وقتل الحلاج والاف يذكرهم التاريخ من الشعوبيين والزنادقة كانوا مقربين كما هو الحال مع ال برمك في سموق النجم وخفوت الذكر ايام الرشيد. وال سهل ايام المأمون ،، وما حصل ايام تسلط الاتراك وايام المتوكل ثم دارالسلطنة البويهية والسلجوقية والتفكك الذي ابشع بكثير مما حصل في الاندلس ايام حكم الطوائف . فكل ما حصل وبعضوالشيعة واخص الجعفرية اشتغالاتهم ليست الحكم واجتهادهم في الفروع الاصلية وليس الاصول الركنية تفرغوا واثروا الفكر بمداخلات المعتزله كوجه كلامي اعتقاديا يحسب على التشيع العام كحال اخوان الصفا والمئات من الاعلام .حتى الاصول الاربعة وهي كل منها يقال اكثر من اربعين مجلدا مثل من لا يحضره الفقيه والكافي ... يعتقد ماشابها من لواحق لولا الدخول البويهي وتصنيع الحوزوية الكهنوتية المتفرغة والتي لم تكن قبل ذلك كذلك نعم الخمس كان يستوفى والهدايا من الاتباع تقبل ولكن ليس من طبقة او شريحة ولها مراتبية وتراتبية للقيام بالفقه تقديم الفتيا تخصصات .. الشريف المرتضى كان نقيبا للعلويين في بغداد رجل يمارس اعماله ويقوم بواجباته ، وهناك اعلام في
توثيق الفقه تدوين السيرة لا دليل على صحائف فيها ما يخالف او يكمل القرآن لا جفر في مؤلفات المراجع الكبار ،
. المصيبة الاولى بعد ال بويه وتكريس وتشجيع البناء والتفرغ حول مرقد الامام على في نجف الكوفة . والدوافع سياسية بحتة ....والتطورات وتعظيم المراسيمية والطقوسية والشعائرية والتي بالاجماع من الكبا ر الكبار لا من يقول ان ذلك كان شائعا ..وحتى التطور النوعي الاخطر ايام نادر شاه واقتراح المذهب الخامس وركن في مكة وخيمتين للتقريب في الكوفة ..دعم بما فعل ايام الشاه اسماعيل ثم عباس من رهنا اطيانهما لانجاز شبيه كتاب بهاء الدين العملي لكشكوله الذي تطور الى اضخم واعظم موسوعة مكتوبة فيها كل الغث وكل السمين وهو بحار الانوارلمحمد باقر المجلسي، الذي اعتمد مع الاسف مرجع شبه وحيد حيث يسهل تداوله لكثرته وشيوعه وندرة الاصول الاربعة والتي هو يحتويها .. لا اختلاف بين المذاهب الخمسة بالاخذ بالسنة وانما بأقتصارها شيعيا على مصدر ال البيت هم محقون ولكن كما يفترض ان يكون للامام واصحاب النبي امثال عمار والغفاري واليماني والرومي والفارسي....والذين منع تداولها امويا فتم كتمانها ودخلت الحافظة مصدرا وهو امر يمكن ان يداخله النسيان او ان كان من مغرض الاضافة والحذف ، السؤال اليس الحميراء من المقربات ونعم هناك اخريات ولكن كما لابد من التنقيب عما اخفي من قول الاخريات لابد من ان تكون هي من المصادر وايضا بالتاكيد لما نتحدث عن قرون لم تدون وتجمع الاحاديث ان يدخل على لسان المصادر الكثير من الدخيل اين العقل بعد عصور ؟ هو سؤال اعتباطي ولكن من حقنا سوقه ،اين احاديث عمر ، لا يعقل ان رجلا جليلا مثل ابا هريرة يورد الا ف الاحاديث ، وعلي وعمر وابن ابي قحافة ما وصلنا عدد الاصابع من احاديث عنهم . الاقرب النعمان واحمد ومالك لايعقل ان البخاري ومسلم وهم لاحقون ما دونوه هن اصول الصحاح الستة وليس موطأ مالك ومسند احمد ؟سؤال عارض لا اكثر ...لقد تراكمت الاسانيد وتفرعت الفروقات اصلت الاختلافات الفكرية عندما داخلتها العقائد والسياسة والنوايا الشخصية والتقرب من الحكام .. وهو الحال الذي اصا ب الشيعة الجسم المتفرع المكتنز بالكتمان والشفوية والسرية وانعكاس علم الكلام والفلسفة فانقسم الناس الى اصحاب رأي واصحاب قياس ومصلحة وظاهر . ال عباس طرقه اسنادهم كان طريق ال علي وتوريث الحكم سبقهم امية فيه ، والقول انها سنة فارسية نعتقده يجانب الحقيقة هو الحكم الشرقي ، هو العصبية العربية الى الكبير من الابناء حتى زوجات الاب ... وهو حال من امتطى صهوة طريق الحسين فثار تحت راية الاصلاح وارجاع الحق لاصحابه والامر بالمعروف والنهي عن المنكر وهو خارج قواعد سنها الائمة الكبار الاصلية الذي لا خروج عنها، والا ما تسمى ثورة الزنج غير ما اصلها الرائع د. فيصل السامر واقع طبقي وشعور اغترابي وتمييز عنصري ، والا عبد الله الذي نسب نفسه للحسين هل جاء باحفاد الحسين وهم حينها كثر وسلمهم الولاية؟ . والمختارة هل تحت ولاية ال البيت ؟ اكبر جرائم التاريخ الكذب ..قالها سترابون ويوسيفوس وميكافللي وطبقها فقد اهدى اميره كتاب الامير وقالها ابن خلدون فاغفل جرائم التتار لانهم الحاكمون ، وفعلها الشيعة فخرجوا عن اجماع 1400عام فقالوا اليوم بولاية الفقيه . هكذا الاجتهاد اذ داخلته السياسة يجد المخارج والتأويل والاحاديث والتفاسير ويؤلف المئات تأييد وجهة نظره وهو ما فعله وساعد عليه ال عباس ..حفيد عبد الملك بن مروان صقر قربيش واحفاده في الاندلس فظهر الغلاة امثال ابن حزم الاندلسي الرجل من ارومة فارسية ولكنه امويا اكثر من امية ... وكذلك الشيعة خرج من الحوزويين او من الساسة باسم المظلوميات فاجازوا تشكيل الاحزاب واجازوا استلام الحكم واجازوا الصلاة في المغتصب واجازواممالئة المحتل .وسنرى حتى الطقوس والعبادات احدثوا فيها والا كيف الصلاة تحت حكم برايمر يجوز ؟ لسنا الا طالبين الفهم ..اخرجت ايام ال عباس مئات المرات اضعاف الاحاديث الداعمة لهم والمسوغة لاسقاط حجة ال علي والناس لم يطالبوا بسلطان واكتفوا بالدعوة والتشريح والتعمق في التعبد والتقشف والزهد بالدنيا وكل ما فيها اليسوا احفاد من قال لها اليك عني غري غيري ..كل ما في الدنيا عفطة عنز ..والسيف يشق هامه يقول فزت ورب الكعبة ، ما تنتظر من الاحفاد ؟ الا ان ال عباس كالسارق، المسروق ينسى وهو لن تفارقه ذكرى من سلب طول العمر . لقد وسعوا دور الافتاء وبذلوا المال للاجتهاد وشجعوا المتزلف ليقدم الدليل والالف ، ليكرس السلطة ابعدنا واياكم سطوة سحرة ، روج المنحول والمنسوب كذبا للرسول بل خرج الى غير موضوع الحكم والسلطان الى كل الفروع الدين والدنيا . والشيعة تعاظمت اجتهاداتهم خارج خط الامام جعفر واجداده ،كلما امعن عدوهم بالقسوة واجتراح ما ليس من الاصول تكتموا وتعمقوا واخرجوا ما هو اجتهاد من استنباط او تأويل او ما يضاف للمنقول الشفاهي وهو المعتاد . اخرج الشيعة (انا اتحدث عن غير الغلاة )
نظرية الامامة التوجبي وتكفير من مات دون معرفة امام زمانه والحق الالهي بالامامة والوصاية بالاسم والتعيين
بالشخص والعصمة وبدايات تطويرة فكرة المهدوية في الفهم الجعفري بعد ان كانت فكرة اسلامية متفق على عمومية انه من نسل الرسول وقريشيا وهو اشارة الى اولاد الامام ثم طورت بنسل فاطمة وترتب ان تكتسب الزهراء اسباغ صفات ومواصفات لم تكن في المحصل من بين المبحوث العقدي ولكن لتكوين نظرية الامامة ،وخص ابناء الخليفة الرابع ولتخصيصها بابناء فاطمة بعد ان تزوج بعد وفاتها سواها ، ثم حصرها باحفاد علي بن الحسين وهو الوحيد الذي تخلص من الموت في الطف .من هنا جاءت رواية شاهبانو ابنة كسرى ام له ونحن مع على د.شريعتي في الادلة التي ساقها وهورجل متخصص اكاديميا بالاجتماع الاسلامي والتاريخ الاسلامي وشيعي امامي وفارسي .مع د.علي الوردي والعشرات من المحققين والمختصين ومنهم مراجع حوزوية كبيرة بعدم صحة الرواية وانها مكذوبة بالادلة والوثائق الدامغة ..وتوسعت عقيدة التقية وشملت لظروف الاضطهاد والملاحقة والاصل التنسكي وهجر الدنيا من السجاد وكل الائمة بعده ، وتخصص منهم من يتولى الرد على التخرصات والاجتهادات الفقهية بالرد العلمائي والتبحر في الكتاب والسنة والسيرة ، فتجمعت الاكداس من المؤلفات التحقيقية والاجتهادية والتفسيرية لتكون الثقل الوازن لكل المذاهب التي اصطفت لتفنيد اعتقادهم ولكن يجدر القول ان جميع المذاهب لا تعرض او تقدح بالامام علي ولا باحفاده ولا بمكانته . وكما يقول الشافي لو الرفض حب ال محمد فكلنا رافضيا فلا صلاة دون ذكرهم فيها والجميع استنكر السب والشتم الاموي ..لا احد ينكر مكانة ال البيت والكثير يدين معاوية ويسمي الحكم
دنيويا بل النعمان كان يدفع اموال لال علي دعم من ثار منهم وساند زيد بن علي والكثير فسق يزيد . عندما اضحت بغداد عاصمة الدنيا يأمها الناس زمن كل حدب وصوب ، تقطنها اعراق متعدده وتسود فيها عقائدة لا حصر لها وتشيع لغات كثيرة ، هناك اجناس من كل الارض واديان وتنامت معتقدات وشاعت تقاليد على سبيل المثال رأس السنة الفارسية ونوروز الفارسي كان يوم عيد في بغداد . هو حتى ايام علي ع* من الثابت انه كان يأكل البالوذج حلوى فارسية يرسلها زوطي جد النعمان ووالد ثابت . ويقال ان الخليفة المسلم كان يرد الهدية ..اما على ايام العباس والغالب من الاماء والزوجات من فارس او جوار الهضبة فان نوروز كان يوم تعليق الزينة والاحتفال والخليفة ، يصعد زورقه المزين في دجلة وتسود الافراح .
لقد كانت مقدمات تعقيد الدين السمح والفطرة واستشراء ظواهر ليست منه وفتحت ابواب المتاهة واخرج عن روحه السمحة بالتعقيد الفلسفي عن القدم وعن المخلوق وعن بين البينين وخلق القرآن والشيعة توسعوا في زوايد كما يقول د. الوردي فغدير خم كتبت عنه الموسعات عن سيرة الامام علي واولادة والاحفاد سير موسعة تخط وتوزع الكثير منها في السر وحتى ذاك الوقت كانت الشعيرة الحسينية مجالس مناقب وتذكر للمكارم وتذكير بفضائل ال البيت ان صاحب ذلك بكاء هو من رقة قلب المحب ، ذلك من مداخيل الربط التاصيلي للعشق الالهي والتصوف والعرفان الذي متفق ان ثمة صلات له مع التشيع ان كانت طرائق سنية او شيعية غالية او معتدلة باتفاق المستشرقين والباحثين وان تنكر بعض من الحوزويين ..واكن الحقيقة بينة وادم ميتز ود. محمد الشيبي ..ومئات المؤلفات تجد صلة بل ان اهل التصوف من الشيوخ حتى من يرد الاصول الى شخص الرسول الا انهم يعدون عليا واولاده هم آبار الطرائق وحتى الفتوة أرجعت في التاصيل للامام والنحو والتنقيط وما قام به ابا الاسود الدؤلي حتى من غير مذهب الشيعة يقول ان الامام هو من اوصى به .... الشيعة ايام حروب الخوارج (الكثير يعتقد جذورها تعود لايام عثمان قد نتعرض لها في الاجزاء القادمة) . شجع الامام التفكير المضاد للتكفير وفي نهج البلاغة التاسيس لنظريات فقهية لمكافحة الغلو .التشكل الكتلوي الذي هو جذر اصل معجمية اسم الشيعة وهو الموالاة والتجمع على فكرة وشيعة الرجل من يحبه ويناصره والجماعة التي توحدهم فكرة او اعتقاد وسنعطيها حيزا من التأصيل المعجمي لا حقا . استشهاد الحسين وما اعقبه من حركات بطش وتقتيل ومطاردة وما اعقب الطف من سبي وتمثيل والرسول يقول لا مثلة حتى بالكلب العقور وهذا
ابن بنته ومن خاصيته ومن اهل المباهلة والكساء ..ولد الانكسار والندم عن نصرته وعن مأساته رغم ان عظيم وتشويه
والكثير ليس من ابن الاخنف بل بعد حركة التوابين والكيسانية وما حدث ايام المختار الثقفي والبيانية وما فعله عبد الله
بن الزبيرفي الكوفة بعد خضوعها له وبعدها ما قام به الحجاج من ضرب الكعبة بالمنجنيق وحرقها . وصلب عبد الله حتى اصبح مجرد عظام فقالت اسماء ذان النطاقين امه: اما ان لهذا الفارس ان يترجل فذهبت مثلا ...لنلقي نظرة عابرة وكل الحديث مقدمات عن كيف يتكون وينشأ الغلو ...لنقرأ ما يقول ابو بكر بن عربي القاضي الاندلسي المسلم كما يذكر بالنص ابن خلدون في مقدمة ديوان العبر *ان الحسين قتل بشرع جده*قلنا نحن ما نجد فيه الفتنة نمر عليه مرور الكرام
هذا الرجل وما كتبه الذي نعتمده جميعا مصدرا جميلا في التراث العربي الاسلامي ، ابن حزم الاندلسي في كتابه عن الملل والغلو حيث عد حتى انصار علي في حرب صفين والصحابة معه من الغلاة والمارقين ... كل المتكون العباس
المجتمعي والفكري والفلسفي والفقهي ، يقابله تطور فكر التشيع والتبؤر ونشوء سري اعمق مما كان عندما كانوا حزبا سريا مع ال عباس وحققوا الانتصار على ال معاوية ومروان. البطش والقمع والاجتثاث والملاحقة لا تعطي الثمار
مع العقائد بل تنتج النقيض الماركسي الاقوى والاصلب والاكثر قدرة على احداث التاثير ..فقد تعظمت قاعدتهم وتعمقت افكارهم وتجذرت افكرهم وداخلها الكثير من ما لم يكن من اصولها . وكرس الحال الدخول الغريب من اجسام عقائدية وشعائر وطقوس لم تكن من اصول البئية الاصلية للاسلام والعرب ...بل سوغت تمريرات لقبول بسلطة زمنية بشرط ابتعاد ال البيت ومن كرس نفسه للتعبد والفقه عنها والسبب تطور ايام ال بويه السلطات التي
انشقت عن ال عباس الا بخطبة الجمعة ومنها كان يتشيع ...من الحق الالهي الى الامامة الى العصمة الى التقية الى المهدوية الى انشطارات عميقة فقهية في فكر الظاهر والباطن تعود الى ايام خلافهم حول امامة اسماعيل وتطور
الامام المعلن والمستور وما ترتب على ذلك من جريرة فكرية وفقهية وتنظير واسع استمر لقرون. ولليوم هناك من خرج من الملة بالغلو عبر هذا الطريق كالحاكمية . ومنهم موضع اهتمام ولكن في الاسم مع الشيعة ولكن باختلاف لا عنفي مع الامامي وهم البهرة والاغاخانية والاسماعيلية وهم في الهند وسوريا والجزيرة العربية واوروبا ....نعتبر ذلك الافصل السادس في تطور الفكر الشيعي العام والذي توج بعد الامام الثاني عشر محمد المهدي والذي في عقيدة الامامية
غاب غيبتين صغرى له فيها اربعة وكلاء كانوا واسطته بنقل اخباره لشيعته الامامية ثم غاب الغيبة الكبرى والتي لن يظهر فيهم الا في اخر الزمن وهي عقيدة في غالب الاديان السماوية وحتى غير السماوية . نظريا اعقاب الغيبة الكبرى اقفلت ابواب تعديل الاصول والقول ان الاستقرار المذهبي على منهج جعفرالصادق والعقدي على طريق الامامية لا يقبل تعديل الاصول التي مررنا سريعا عليها سنفصلها في قادم الاجزاء ..وان ابواب الاصول اقفل ولذلك يقول بعض
ائمة المذاهب اليوم ان الاجتهاد الشيعي هو ليس اجتهادا كاملا بل هو في الفروع ...وسنرى ....يتبع



#سعد_محمد_مهدي_غلام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من فوق صخرة التأمل
- خفقت روحي فخذي إليك
- خفقت روحي فخذك إلي
- اليزيدية /نحل وملل في العراق( مقتضب)
- انواء البرد
- 4 المتلازمة الشيعية B
- مخدعك ضريحي
- 4 المتلازمة الشيعية A
- عبور سرير الورد الممطور
- مقاربات لغوية لتقعيد الانشائية
- الصابئة( المندائية )/نحل وملل في العراق
- ارهاص
- شرود قبلة
- 3 المتلازمة الكويتية E
- النساطرة /بين الكلدانية والاثورية /B
- هجرة الازرق السمائي الى الازرق المائي
- النساطرة /بين الكلدانية والاثورية .....حقائق وتهاويم /A
- أناملي رموش تشتهيك غابة بلور
- الشبك /اضواء على ملل ونحل من الغلاة في العراق لندرة المصادر ...
- 3 المتلازمة الكويتية D


المزيد.....




- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سعد محمد مهدي غلام - 4 المتلازمة الشيعية C