أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سعد محمد مهدي غلام - النساطرة /بين الكلدانية والاثورية .....حقائق وتهاويم /A















المزيد.....

النساطرة /بين الكلدانية والاثورية .....حقائق وتهاويم /A


سعد محمد مهدي غلام

الحوار المتمدن-العدد: 5401 - 2017 / 1 / 13 - 00:53
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


كانت للبعثات التبشيرية اوجه متعددة ،؛منها التعبئة العامة للمسيحيين وتجيشهم لخلق ما اقر في قانون حماية الاقليات من الغرب في التمهيد لتمزيق السلطنة العثمانية ايجاد مواقع اقدام ارتكاز ومأرب خبيثة تتعدى المنظور اللحظي في رسم ديموغرافيا تؤشر لملامح جيو بوليتكية مستقبلية وكجزء من النشاط المحموم لتخريب المجتمعات الشرقية وخصوصا
الدول ذات العمق التاريخي ، وتجنيد وتوظيف فعاليات الحراك التموضعي للزعامات الاقطاعية والكومبرودورية . لايجاد مقومات وجود طويل الامد، عبر ربط شبكة من العلائق الوثيقة بالملل والنحل . وابقاء قدرة التحريك قائمة حين الطلب
كما يذمر ل.ن. كوتلوف في كتابه عن ثورة العشرين ويدعم هذا . بحوث واطاريح العديد من الباحثين والدارسين المتخصصين في ملاحقة حقية التبشير والما خلف نشر المسيحية من غايات .لعبت الموجات البعثوية الكبرى ادوار خطيرة في تغير الوجه التاريخي لنحل وملل واثنيات في كل مكان وجدت فيه . ومن قرون تدفع الدول التي تواجدت فيها نشاطات التبشير المشبوهة .الكثير من المشكلات العميقة والشروخ وحتى الملل والنحل والاثنيات ذاتها تعاني التغرب والتشتت والابتعاد عن حواضنها التاريخية . كثير منها مواقعها هي مهد وجودها ومنها من جرى تحريكها خارج اطارها الجغرافي فاوقعها في تعمق الضياع .من البعثات المهمة
1/الدومنيكان والكرمليين
2/Charch missionary society
3/المنظمة الفرنسية اليهودية
4/البعثية الامريكية في جنوب العراق
Arabian misson of the Dutch Reformed Church Of American
رئيس قبائل التياريين المار شمعون (وهم الفرع الجبلي ، ولاسباب لسنا فيها حيد دور النساطرة الذين اطلق عليهم الكلدان في تاصيل اي متلازمة وهو الافرع الاقدم في العراق والاكثر تأصيلا و تمسكا بعراقيته ....) يحتل مركزا معقدا (اوتو ثيو قراطي) في التدرج الدنيوي باعتباره الاقطاعي الابرز في قبيلته ولمركزه الديني الرفيع وامتلاكه مجموعات من الحرس الخاص من الاتباع الدنيويين والدينيين على حد سواء .وطنت بريطانيا بعض التياريين في مناطق كردية .سبق ذلك تمهيد للارض بطرد الفلاحين الاكراد منهاوالمقصود خلق العداء المستحكم بين الطرفين .واقنعت بعض التياريين بترك زعاماتهم في مناطق تواجدهم في منطقة تلعفر والتوجه الى مناطق في ديالى استطاعت بريطانيا تجنيد عدد كبير منهم وحتواء الجسم السكاني في تشكيلات الليفي . نقلوا لا حقا الى قرى اربيل وكركوك وجعلتهم في حماية قواتها من الاشارة ان تلك المناطق تاريخيا كان فيها تواجدا مسيحيا ، منهم شكلت الاطواق التسويرية للتواجد البريطاني . نحن نميل للاعتقاد وفق بحثنا وتحرينا والمصادر التي تحت ايدينا بان اصول التياريين تعود الى الاقوام القديمة من سكان بلاد الرافدين العليا وسوريا الكبرى وجنوب الاناضول وجنوبها الغربي ، وهو خليط من الاقوام الارامية ولا صلة لهم بالاشوريين الا باعتبارهم من الجذر العربو جزري . اختلط بهم بعض اليهود من بقايا الترحيل الاشوري ، وبعض المغتسلة من المندائين الحرانيين المرحلين لاسباب لسنا فيها من اصلهم في الجليل الاعلى وغور الاردن
، مع الوثنيين الشمسيين المحليين . كان الدخول في المسيحية يرجع لوجود ارضية توحيدهم في تاطيرات المعتقدات العامة
جامعو للتنوع العشائري ، وانخرطوا جماعيا في العقدين الثالث والرابع من القرن الخامس الميلادي تحت لوء المذهب النسطوري الذي اتخذ مناطقهم مقرا لدعوة نسطوريوس ، ايام الاحتلال الروماني الشرقي . ذلك حال يشابه في بعض الوجوه ما جرى للمسحيين في السهول العراقية وغالبهم المطلق ( عدا وجود محدود للارمن وغيرهم اضطرهم الاضطهاد العثماني للتشتت وكان العراقي احد ملاذاتهم ..)من اصول متعددة غالبهم والعربو جزرية المسيحية ولا صلة موثقة بمرجعيات تاريخية لتواصلهم بالكلدان . النصارى في العراق هم من الاصول والطوائف والاعراق المتجذرة هم في الموصل وقراهم تنتشر في الجبال كما في الاراضي السهلية ويتجمعون حول اديرة لهم تاريخية تعود بعضها لسنوات موغلة بالتاريخ في القرون الاولى لانتشارالمسيحية في تصاقب العراق تركيا سوريا تداخلت الاقوام العراقية الاصلية مع التوراتيين والاريين او ممن استوطن اعالي الشام ووسطها من بقايا الروم البيزنطيين الحجاج للقدس او المتخلفين من الحملات الصليبية وفيها من اصول اوروبية . لا تقدح هذه التشكلات في تاصيلات الاقوام وهوحال كل شعوب الارض فنظرية النقاء العنصري النازية ثبت بالدليل البيولوجي والانثروبولوجي ....انها لا صحة لها . والهوية تبقى للمتاصل والذي بصماته تبقى مزروعة والدليل ما يقارب 9 قرون فارسية في العراق وقريب من ذلك عربية في الاندلس لم تمسح الهويات المحلية وهو الحال في الفرانك والجرمن والسكسون .... ( دخلت المسيحية العراب في حدود 80 م استبدل فيه الارامي اسمه الى السيرياني ولهم دولة في جنوب العراق هي ميشان ودعمت من الرومان لتكون موطيء قدم لهم في جنوب العراق وبقي اسم ارام يطلق على الوثنيين . ومن كبار ملوك ميشان المسيحيين هو من حرر بابل وطرد الفرس وهو هاجس عربو جزري عراقي والحيرة بغض النظر انزالملك لاجل زوجه او ما شابه كانت هلى الديانة المسيحية وهو حال غالب القبائل العربية من أياد وبكر وشيبان واللخميين الحقائق التاريخية تشير الى معرفة عام الى ايمان بالاصل الجمعي للواقع العربي الجديد والاصيل هو الجذر الارامي الجامع للكل العلاقة بين سريان واشورين تشوبها الحاجة للتوثيقات فمملكة ميشان اوسع واقدر واكبر من مملكة حدياب مثلا الارامية ، ودخول المسيحية الاراميين الى سوريا لانهم من نفس الارومة وتكريس التمايز للعقيدة الجديدة والوجود الكياني المترتب عليه تكون ثقافي يناسبه ارتبط بهجات خاصة سريانية اختصوها لانفسهم واطلق اسم الاراميين السريان على من يتكلمون اللغة الارامية في اللهجة الشامية التي هي لهجة المسيح والمجاميع الرومانية واصبحت عامل تعريف للوثنيين الاراميين ممنولم يدخلوا المسيحية وبمرور الزمن فالاراميين السريان اقتصر اسمهم على شطر هم السريان من المسيحيين ومز الاراميين وهم من لم يتمسحوا . ولذلك فان اصالة المسيحية ، في العراق متاصلحة ومترابطة بجذور حضاراته ، ففي الجنوب ميشان والوسط الحيرة والجنوب حدياب والتواصل عب نينوى معوالاصوال الشانية السورية ، وظهرت التسمية النسطورية نسبة لعقيدة نسطوريوس وهو من مناطق السام فغلب اسم السريان النساطرة على اسم السريان المجرد وتداخلت الاختلاطات ، اوقع ذلك الكتاب غير المتعمقين وخصوصا من المستشرقين في تشويش فاعتقد السريان غير النساطرة وقسم النساطرة الى فرعين مختلفين وهم من قيل اصلهم ارامي والسريان توقفوا عن تاصيلهم وهو الامر غير السليم حتى لو كان بحسن نية ونيجة جهل تكوينات اىمنطقة وهو الحال مع التاثيل الكردي او التاصيل السومري ....الذين سار عليه د. طه باقر و د. احمد سوسة نحن نقتفيه ان العرق مع الاشارة ان التسمية انثربولوجية وليس جنتكية او عنصرية هو العربو جزري والسريانية لهجة لغوية مميزة منشأها الشام اما النسطورية في المذهب العقدي الذي ظهر في القرنين الثاني والثالث الميلادي، وهو جسم واحد مكون شعبي ديني وهو ضم العديد ممن انخرطوا فيه من مملل ونحل المنطقة وتبقى الهوية القومية هي العربو جزرية والديانة نصرانية والمذهب نسطوري ولسانهم لهجة محلية في بدايتهاسورية المنشأ وتوجد في السريانية السرقية او الممارسات الطقوسية تستخدم مفردات من اللهجة الغربية من نفس اللغة العربو جزرية الارامية الاصلية وهم مكون عميق التجذر في الجسم العراقي الشامي وان اصولهم تقع منابتها اليوم ضمن الخارطة السياسية للدولة التركية ، وتاريخهم هو تاريخ الضفتين ولا مبرر لاعتماد خط ولكرام في تنسيب للاشورية او من سبقه وسنأتي عليه بالارجاع للكلدانية .تلكم حضارتان عراقيتان ايضا ارومتهما عربو جزرية .وان كان مبعث الحاجة تاصيل الجذر التاصيلي فان الارامي هوالاصل للكلدان والاشاوريين وهم اصل كل من الفينيقيين والكنعانيين والاموريين والادوميين والعرب بل حتى الاخلامو والعبيرو من نفس الارومة وهم القبائل الرحل شتاتهم اطلق عليه بعد 1800اسم اليهود .وحتى اسم من طلق اسم الساميين هو كاتب متاخرما بعد 1800 وسنأتي على ذلك وهو منطق ما اثبته د. احمد سوسة ود. طه باقر والعديد من يبحثون في التاصيل وهو ذاته من توصلنا نحن شخصيا لهم بالدراسات المتعمقة للتاريخ والوثائق وكان فريدريك انجلز ان توصل اليه من ان كل الاقول بغض التسمية من غلبة في التواجد المؤصل للحضارات مرجعهم اليمن الخضراء وتعود تلك الى دراءات تاريخية وانثروبولوجية وجيولوجية واثنية وتاصيلات.. )كان من الاراميين بطون في العراق وبطون في سيناء وفلسطبن فكانوا ينشرون ما اقتبسوه من وادي الرافدين ووادي النيل على السواء كما يقول الاستاذ محمود عباس العقاد في اثر العرب في الحضارة الاوربية .تسمية ارامي صارت تشمل جميع القبائل الساكنة من قديم الزمان في البلاد الفسيحة الواسعة ، الممتدة ببلاد فارس شرقا والبحر المتوسط غربا وبلاد الارمن واليونان واسيا الصغرى شمال وحود شبه جزيرة العرب جنوبا والتي كانت تعرف قاطبة ببني ادوم ومن الاراميين مع ان بعض هذه القبائل كانت تسمى باسماء خاصة كاسم اهل بابل وما يجاورها من قبائل
من الكلدانيين وسكان مملكة اشور بالاشوريين واهل الشام بالادوميين . لكن التسمية بالاراميين كانت جامعة شاملة وكل ها تتكلم الارامية كما يثبت القس يعقوب اوجين حنا الكلداني في دليل الراغبين في لغة الاراميين . الارامية الشرقية هي مجموعة لغوية تطورت عند النازحين الى حوض الرافدين والتي امتدت فروعها الى جبال ارمينيا وزاكروس العليا ومنها اللهجة الماندية والتي اكتسبت تغيرات لفظية وتراكيب في المفردات العربية عبر المحايثة والتعايش السلمي والتفاعل بين الفروع والاصول الناطقة باللهجتين في منطقة واحدة وهلى امتداد قرون من التداخل المجتمعي والثانية هي اللهجة التي يطلق عليه اليوم بالسريانية والتي اتخذها المسيحيون اطارا للممارسات الدينية والتعبير عن الثقافة العامة
للمكونات الناطقة بها . اخذت موقعا ممتازا بين التشكيلات المجتمعية التي تتداولها توضحت في ازدهارها في الرها (اورفه)التي غدت مركزا للتنصير في القرن الثالث الميلادي وكان نمو وتطور منظور عقدي متباين بين من يتكلمون بأصول هذه اللغة في الجناح الشرقي والغربي لمنطقة تواجدهم ، وتوفر مناخات تقدم امكانات العزلة وتوفرمجالات
الابعاد على الاختلاط بين الضفتين قاد الى تبلور وصقل وتطور في اللهجة الشرقية دخل الى المنتج الفكري والثقافي
لمتداوليها وتكيفت مع تشكل قواعد لسانية وكتابية بلغت الذروة في اواخر القرن الخامس وبدايات القرن السادس . اتضحت حينها صورة الانقسام المفضي الى ايجاد معالم لهجة مميزة اطلق عليها الارامية الشرقية . الان هي اللغة الطقوسية لدى الروحانيين في الكنائس السريانية اما السوادية وهي اللهجة التي يتكلم بها المسيحيون في شمال العراق
وشرق بحيرة اوروميا .ومناطق مصاقبة تاريخيا او جغرافيا فقد نالتها عوامل التعرية والاضافة والزحوفات والتلاصق مع اختلاطات عربي اذري فارسي تركي ولهجات كردية محلية وهي التي يطلق عليها اليوم باللهجة الاورمي .
الاراميون ينحدرون من الاصول العربو جزرية باتفاق الخط الاوسع من ثقات المؤرخين والباحثين القدماء والمحدثين
وكل القبائل الارامية هي الامتداد الذي بقي من الاصول العربو جزرية البائدة ويعودون تأثيلا الى ما يدعى بالارمان . لقد كان الاراميون والعرب امتدادا لعنصر موحد الارومة وقد افاض علماء مختصون في ايضاك الصلات والترابط للارومة الموحدة منهم المسعودي وابن خلدون وتروهمان حتى ان عباس العقاد يقول *ان الثقافة الارامية عربية في لغتها ونشأتها ونسبتها الى عنصرها .* اتسع نطاق السلطة السياسية للارامية في القرنين الحادي عشر ق .م بعد ضعف الدول
الاشورية وانحسار الضغط والنفوذ الفرعوني. انتهاء الهيمنة للاقوام الاجنبية في سمال سوريا وابعاد الصول الفارسية بغض النظر عن تسمياتها ماذية او لولوبية او لرية النازلة من مرتفعات زاكروس مز اقصى شمال العراق حتى منتصف
حدوده الشرقية المتواجدة في بلاد الرافدين ...الاراميون هم من اقام على سواحل الخليج العربي سلالة القطر البحري كما هم من اسس الممالك ارام صوبا وبيت اكوش وفي اخرها الكلدانيون ومنهم نبوخذ نصر الثاني الذي عرف بجنائنه المعلقة وترحيل اليهود واجلائهم عن فلسطين الى بابل مكبلين بالسلاسل وهو الذي حكم ما بين 605-562ق. م ومملكتهم زوحي القريبة من عانات على الفرات . المكتشفة من قبل البعثات الاثارية ووجدت العديد من الشواهد والاثار
والوثائق المهمة . لا احد اليوم يساوره الشك في الصلة بين الكنعانيين والعموريين والاراميين ومملكة ماري اوجدت للباحثين عناصر التواصل ومن اخرجت وثائق اثباتات التحدر العربو جزري الذي اصحى من المسلمات كما هو حال ثبوت التواجد العربو جزري قبل او متحايث مع الوجود السومري في العراق و. كل البحوث والدراسات الحديثة تعد ذلك
حقائق اليوم ، كما ان اثار الجذور التأصيلية الجامعة لمختلف الاقوام التي التي يسمى بالعربو جزرية وجدت اثارها في مصر منوايام العصر الحديدي كما ان بتاح اقدم الهة مصر هو معبود الاعراق العربو جزرية اصلا وهو ما دفع بعض المؤرخين الى اعتبار الاقواموالمصرية القديمة شأن الاقوام الامازيغية والبربرية والطوارق لها صلات قرابة تأصيلي
قبل ظهور الهكسوس وجلوس...او السلالة الليبية الفرعونية او جلوس شيشنق على عرش الفراعنة .والهكسوس التسمية التي اطلقها ما نيثون في 280ق.م والذين حكموة مصر ما يقارب خمسة قرون ما بين القرن 23-18ق.م وهم ذاتهم المتيو ساتيون الرعاة في اللغة المصرية وفي اللغة اليونانية ملوك الرعاة الهكسوس....
من التقاليد القديمة لكثير من الشعوب ومنهم حكام اشور ، فقد كانت سياستهم ابعاد المرحلين الى امكان منعزلة لضمان عدم عودتهم بل وتشتيتهم ، لمنع التكتل وهو ما نال الاسارى اليهود وقد اختلطوا وذابوا في سكان جبال تركيا وايران والعراب وكلهاةكانت من امتدادات الامبراطورية الاشورية ومنهمزمن بقي في السر تارة وفي العلنواخرى تبعاةللحال السياسي يمارس اعتقاداته وطقوسه للابباء على الوجود الديموغرافي لهم ومنهم تكرد بالتواجد او تفرس او تترك كما حصل من من وصلوا من اقليات نشرت اليهودية في الخزر وجوار بحر قزوين عندما كان التبشير اليهود مسموح به .
وغالب البقايا هجرتهم الصهيونيا الى الكيان في فلسطين من الربع الاول من القرن المنصرم رموافبة الءلطة للبلدن او بالسر وعبر سلسلة اجراءات قادت لترحلهم اليها ...وما نتفق عليه عند الثقاة ان لاصلة بين التياريين والسبطين المفقودين من السبي الاشوري وكل الدلائل والوثائق تؤكد ذلك وما يبث الا اخفاء لنوايا مستورة ولكنها غير خافية عن المتبصرين عن شعر الفرات والنيل واهمية سهل نينوى .... ان اصول النساطرة ثابت وطقوسهم وعاداتهم ولغتهم والفحوص الجينية اثبتت لا علاقة لهم مع اليهود قطعيا وانهم من نفس سلالات اقوم العراق وسوريا الاصلية وهو الذي سبق وثبت بالادلة انهم من ارومة واحدة وهو الجذر العربو جزري ....يتبع



#سعد_محمد_مهدي_غلام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أناملي رموش تشتهيك غابة بلور
- الشبك /اضواء على ملل ونحل من الغلاة في العراق لندرة المصادر ...
- 3 المتلازمة الكويتية D
- على يمين القلب /نقود انثوية 31/فائز حداد B
- صلاة نهد
- 3/المتلازمة الكويتيةC
- على يمين القلب /نقود انثويةة31/فائز حداد A
- 3/المتلازمة الكويتة B
- ملأت صريفة العراق دموع
- 3/المتلازمةالكويتية A
- انتشاء !!!
- اليسارية في تكوين قاعدة تنظيرية عربية للنقود /2
- وقائع مهمة قتالية لجندي من الافراد
- اليسارية في تكوين قاعدة تنظيرية عربية للنقود /1
- مقتضبات /قصيدة النثر /الخاطرة /الومضة /عجولة فوضوية تارة وشك ...
- نزوة
- ((((اترصدك تسكنني عبرات الشوق )))))
- *خياميات&
- بحر موجه سيكار
- 2/مواربة أبواب آلية السندرومات


المزيد.....




- مشاهد مستفزة من اقتحام مئات المستوطنين اليهود للمسجد الأقصى ...
- تحقيق: -فرنسا لا تريدنا-.. فرنسيون مسلمون يختارون الرحيل!
- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سعد محمد مهدي غلام - النساطرة /بين الكلدانية والاثورية .....حقائق وتهاويم /A