أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - طوني دغباج - قال بيقولوا














المزيد.....

قال بيقولوا


طوني دغباج

الحوار المتمدن-العدد: 5221 - 2016 / 7 / 12 - 02:21
المحور: كتابات ساخرة
    


قال بيقولوا (( كال بيكولوا ))
نحن شعب يخدع نفسه (( قال بيقولوا )) هذه العباره هي نقطة انطلاق الكذب و العيش في الوهم و الى اطلاق شاءعة ما حيث للاسف مطلقها نفسه يعلم انه يسبح في احلام اليقظه و الكذب و اللا واقع و يعلم انه بصدد نشر خبر او ليعلن حدث لم يحصل و له غايه اما ان ينفي عن نفسه سمعة معينه او ليطلق سمعة معينه على شخص ما الخ. للاسف لا زالت ثقافة ال (( القال بيقولوا )) مسيطره اللهم اشفي عقولنا يا رب.
انه من الاجدر بمطلق القال بيقولوا ان يلتزم بالواقع و المنطق و المعقول و يتجنب الدخول في احلام يقظه عقيمه كذلك مسوءولية متلقيها ان يتقصاها و ان لا يكون بوقا ليعيد ترديدها بل ان يلجا الى المنطق و الواقع قبل ان يستسيغها و يساهم في نشرها.
اقولها ثانية اللهم اشفي عقولنا يا رب فالقال بيقولوا معروفه انها كذب في كذب من لحظة انطلاقها و سريانها كالنار في الهشيم الى ان تنتهي ثم تاتي التي بعدها و هكذا دواليك (( اننا مجتمع ساذج )) عايش على الوهم و الاشاعات بعيد عن الواقع بل يخافه و يتجنبه نحن شعب يخاف ان يفكر نعيش بدون تخطيط بل ايضا نخافه و اجزم اننا لدينا كسل دماغي لا يسمح لنا بالدخول في التخطيط و التفكير و التنظيم نهوى التاجيل و الانتظار و نفتقر الى الاخذ بزمام المبادره.
طوني دغباج Jul.11.16



#طوني_دغباج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وسخ غيرك تتنظف حالك
- الاخلاص و الوفاء
- من مفكرتي
- الغيبه
- فشلت في ان اتعلم الخيانه
- دلعك يا مدلعن
- خاطره
- خداع النفس
- الانفس المريضه
- لذة العطاء
- المتطفلون
- دلعونه
- قلوب كانت مفعمه بالحزن و الاسى و اخرى عملت اللي ما بينتسى
- ابهذه السرعه يتفق الناس على الشر!!؟؟
- متى يجب ان تبتعد عنهم
- الغيره ام الوازع الديني
- لا حياه لمن تنادي
- النقد الذاتي
- المنطق
- دقي يا ربابه


المزيد.....




- فنانة مصرية شهيرة: سعاد حسني لم تنتحر (فيديو)
- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - طوني دغباج - قال بيقولوا