أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - فواد الكنجي - اللوبي ألأرمني ونجاحه نموذجا مطلوب من الأشوريين مواكبته















المزيد.....

اللوبي ألأرمني ونجاحه نموذجا مطلوب من الأشوريين مواكبته


فواد الكنجي

الحوار المتمدن-العدد: 5191 - 2016 / 6 / 12 - 10:45
المحور: حقوق الانسان
    


جاء قرار اعتراف مجلس النواب الألماني في الثاني من الشهر الجاري حزيران عام 2016 بجريمة ( إبادة الأرمن والسريان والآشوريين واليونان) على يد القوات العثمانية التركية باعتبارها (إبادة جماعية)، كصفعة قوية في وجه تركيا.
فقد صوت النواب في البرلمان الألماني (البوندستاغ) بأغلبية ساحقة لصالح القرار الذي جاء تحت عنوان(( إحياء ذكرى إبادة الأرمن والمكونات المسيحية الأخرى من السريان والآشوريين واليونان في عام 1915 و1916)) حيث صوت نائب واحد ضد القرار وامتنع آخر.
إن اعتراف مجلس النواب الألماني بمجار التي ارتكبت بحق الأرمن والسريان والآشوريين واليونانيين في الحقبة العثمانية التركية والتي كانت ألمانيا شريكا وحليفا معها آنذاك، وعليهم تقع مسؤولية تاريخية حول دورهما في تلك المجاز المروعة والتي نفذت بحق الأرمن والسريان والآشوريين واليونانيين، فان اعتراف ألمانيا اليوم بما ارتكبته مع حليفهم السابق ما هي إلا شهادة للتاريخ والشعوب المتطلعة نحو الحرية والسلام والديمقراطية والاستقلال، خاصة إن القرار والاعتراف بالذنب، يأتي من دولة كانت حليفة للأتراك وهي من كانت تمدها بالأسلحة والعتاد وتساندها وتدعمها عسكريا وسياسيا واقتصاديا، وقد كان الطرفين التركي والألماني يبادلون المعلومات الأمنية في المنطقة، اعقاب الحرب العالمية الأولى، لذا فان قرار الذي اتخذ - آنذاك - في ألمانيا على تدمير أعدائهم حيثما وجدوا وتحت أية مسمية كانوا، فقد أبلغت تركيا أصدقائهم الألمان – افتراءا- لإبادة المسيحيين في تركيا بكونهم يشكلون - حسب اعتقادهم - عقبة لتطلعاتهم الشوفينية لتكون تركيا خالية من أية قومية او ديانة غير القومية التركية والديانة الإسلامية – فادعوا الألمان بان هناك عدو يتربص بهم من الداخل للقضاء على تطلعات تركيا كونهم قد تعاونوا مع قوات العدو الروسي ويجب القضاء عليهم كليا لأنهم أصبحوا- كما ادعوا- أعداء قبل ان يستفحل أمرهم في داخل تركيا وهم من (ألأرمن والسرياني الآشوري و اليوناني) وان القضية لنا كمتحالفين هي مسالة حياة او الموت ومن هنا وافق الطرفين- التركي والألماني - بإبادتهم فشنا الجيش التركي حملة إبادة لا هوادة لها من قتل وذبح وتنكيل بملاين من أبناء الأرمن والأشوريين واليونان حيث تجاوز عدد الضحايا الجرائم البربرية التي نفذها الأتراك عليهم ما يربو عن (ثلاثة مليون وثمانمائة) إنسان وفقد أكثر من (مليون ونصف مليون) إنسان ولم يعرف شيء عن مصيرهم، بينما راح الجيش التركي والعشائر المحلية المتعاونين معهم في تلك المجازر الوحشية يستولون على الأراضي وقرى وممتلكات الارمنية والأشورية واليونانية .
لذ فان قرار البرلمان الألماني باعتراف بما ارتكبوه مع الأتراك باعتبارها ما حدث في تركيا للفترة 1914 و 1918 حرب إبادة جماعية ما هي إلا خطوة نحو تصحيح والاعتراف بالخطأ، وهذا الاعتراف الألماني جاء نتيجة دور الذي قام به جماعة الضغط الأرمن ( اللوبي الارمني ) حيث تعد هذه جماعات، جماعة الضغط الأرمنية أو اللوبي الأرمني، قوة لا يستهان بها ليس في ألمانيا فحسب بل على مستوى العالم، فـ(اللوبي الارمني) هو صاحب الفضل الأول في التعريف بقضية الأرمن في ألمانيا شريكة تركيا في تنفيذ أبشع جريمة في تاريخ الإنسانية، وفعلا فقد نجح جماعة الضغط الأرمن (اللوبي) اكتساب هذا التعاطف الألماني لينتزعوا منهم قرار اعتراف بجرائمهم ضد الأرمن والأشوريين واليونان في تركيا للفترة 1914 و 1918 ، داعين ألمانيا بما تمثله كدولة أوروبية مهمة اقتصاديا وسياسيا للعب دورا أكبر في محاربة الإرهاب والدفاع عن الديمقراطية وحق الشعوب في تقرير المصير ودعم قضية المسيحيين في الشرق الأوسط وحماية أراضيهم التاريخية واسترجاعها لهم بعد إن اغتصبت بقوة المتنفذين والإرهاب الدولي، والعمل على الحفاظ على تراثهم وحقوقهم في البقاء في أوطانهم واسترجاع حقوقهم وحمايتهم، و الضغط على تركيا للوصول إلى اعترافها الرسمي بالمجازر واسترجاع الأراضي والقرى والكنائس التي سبق وان استولت عليها مع التعويض الكامل، وحث المجتمع الدولي على الابتعاد عن المصالح الاقتصادية والسياسيِة وعدم تستر عن الجرائم التي تحصل ضد المكونات العرقية والاثنية التي تعيش في منطقة الشرق الأوسط والتي تختلف عن شعوب المنطقة قوميا و دينيا كما حصل لمائة عام من مجازر التي ارتكبوها الأتراك وغيرهم للفترة ما بين 1914- 1918 للحيلولة دون ارتكاب مجازر أخرى ضدهم .
فاللوبي الارمني( جماعة الضغط الارمنية) تلعب اليوم على الساحة الدولية بنشاط منقطع النظير من أجل تعريف دول العالم اجمع من أوروبا و أمريكا بهذه المجازر وتسليط الضوء على وحشيتها من خلال تنظيم التظاهرات على مدى سنوات الماضية كما تقدم للمحافل البرلمانية والهيئات الدولية ومنظمات حقوق الإنسان المستندات الخاصة بمجازر 1914- 1918 التي تعرف باسم (سيفو) ليستطلعوا عن جرائم التي ارتكبت ضدهم .
فقد نجح اللوبي ألأرمني نجاحا باهرا في إبقاء قضية (الإبادة ) حية على رغم محاولة تركيا محو الذاكرة الإنسانية عن تلك الجريمة، ولكن نشاط جماعات الضغط ألأرمنية (اللوبي الارمني) مضى قدما و لم ينسوا ولم يمحو من ذاكرتهم ما ارتكب ضد أبنائهم وعوائلهم البررة، بل مضوا قدما بتنديد بما ارتكبته تركيا من جرائم ومجازر ضدهم، كما إن (اللوبي الأرمني) نجح في كل دول العالم في نقل قضية الإبادة إلى المحافل الدولية وجعلها حاضرة في نقاشات برلماناتهم ودفع العديد منها إلى إقرارها.
فعلى مستوى الدولي تبنت أكثر من عشرين دولة في العالم وجهة النظر الأرمينية ضد تركيا، فدولة (قبرص)عام 1982 هي أول دولة اعترفت بالمذبحة، وفي عام 2006 أقرت كل من الأرجنتين.. بلجيكا.. كندا.. شيلي.. فرنسا.. اليونان.. إيطاليا.. ليتوانيا.. هولندا.. بولندا.. روسيا.. سلوفاكيا.. السويد.. سويسرا.. أوروغواي.. الفاتيكان.. فنزويلا.. إسرائيل.. بوقوع مجازر جماعية بحق الأرمن وأخيرا وليس الأخير كانت ألمانيا، بالإضافة إلى أن الكثير من المنظمات الدولية خلصت إلى أن مصطلح (الإبادة الجماعية) ينطبق بكل أوصافه على مذبحة الأرمن في العهد العثماني، للفترة 1915 - 1918، ومنها، البرلمان الأوروبي عام 1987و مجلس الكنائس العالمي .
ومن الملاحظ هنا بان معظم الدول التي اعترفت بالإبادة الأرمنية حتى الآن تعد حليفة مع تركيا أو تجمعها عضوية مشتركة معها ولا سيما مع دول الحلف الأطلسي، ولعل الأخطر والأهم من كل هذا بان هناك رؤية سياسية طرحت، ليس في الساحة الدولية فحسب بل أيضا طرح في داخل تركيا ذاتها، هذا الرأي يقول :
(ان تركيا قد تصبح متضررة اقتصاديا من الاستمرار في عدم الاعتراف بالإبادة الأرمنية)، ويرى أصحاب هذا الرأي إن (اللوبي الأرمني) الذي نجح في دفع العديد من دول العالم إلى الاعتراف بالإبادة الأرمنية قادر أيضا على تحويل هذا النشاط إلى فعل (اقتصادي) من ناحية القدرة على الحد من فرص استثمار دول وشركات عالمية في تركيا. ويرى هؤلاء (ان تركيا قد تجد نفسها في المحصلة الأخيرة وبعد فترة، (ملزمة بالاعتراف بالإبادة الأرمنية)، خاصة إذا رأت ان فوائد الاعتراف أكثر من فوائد الإنكار، ففي النهاية القضية لا تتعلق بالتصالح مع التاريخ فحسب، بل بخيارات المستقبل أيضا)، وخاصة بعد نجاح (اللوبي الارمني) في أمريكا من منع أكثر من اتفاقية عسكرية التي وقعتها أمريكا مع تركيا ولا ننسى بان أي توتر بين أمريكا و تركيا يعود سببه إلى جماعات الضغط الارمنية اللوبي حيث يعود الفضل إلى هذا اللوبي بإصدار مساعدات أمريكية تتراوح قرابة 90 مليون دولار كمساعدات سنوية لأرمينيا كما تم تقليص بعد نجاح (اللوبي الارمني) من منع مساعدات إلى دولة (اذربيجان) التي تحاول بين فترة وأخرى تصعيد حالات التوتر مع ارمينيا ، كما ان (اللوبي الارمني) في أمريكا الذي يلعب دورا بارزا هناك إلى انتزاع قرار الاعتراف بالإبادة الجماعية التي نفذتها تركيا وإصدار قرار بذلك وان محاولات على هذا الصعيد يجري على قدم وساق، ومع ذلك فان ما يقارب عن (44) ولاية أمريكية اليوم تعترف بالمأساة الأرمن التي وقعت للفترة ما بين 1914 – 1918 ويعتبر ذلك نجاحا سياسيا لـ(اللوبي الارمني) .
ومن هنا نتطلع نحن الأشوريين من خلال ما تقدم ان نرى( لوبي أشوري) يعمل بجد ونشاط كمثيله (الارمني) وخاصة إن معانات امتنا الأشورية لا تقل عن قسوة المشهد الارمني، حيث تعرض أبنائنا وعوائلنا بما تجاوز عددهم عن( ثمانمائة إلف أشوري) تم إبادتهم في تركيا مع مجار التي كانت ترتكب ضد الأرمن وبنفس العدد ممن فقد ولم يعرف شيء عن مصيرهم إبان مذابح 1914 – 1918، ناهيك عما تعرض لاحقا من حملات الإبادة كما حدثت عام 1933 في العراق في مذبحة (سميل) حيث قتل قرابة (خمسة ألاف) إنسان أشوري وما أعقب لاحقا من حملات القتل والاستهداف والتهجير ألقسري من قرى وقصبات مدينة (موصل وسهل نينوى وحوض نهر خابور السوري ) ترتقي إلى مستوى الإبادة الجماعية فان كانت الأحزاب السياسية الأشورية في المنطقة تعمل بجد ونشاط وضمن إمكانيتهم، ويحاولون بشتى الوسائل المتاحة فرض وجودهم على القرار السياسي رغم الضغوطات والتهميش الذي يتعرضون عليه، ولكن مع ذلك فهم يستبسلون في البقاء والمطالبة بحقوقهم القومية والدينية، ولكن جهودهم لا تكلل بالنجاح المطلوب لعدم قدرة (اللوبي الأشوري) في الخارج لعب دور اكبر ونشاط اكبر لتغير مراكز القوى لصالح عمل أحزابنا الأشورية في الداخل، ورغم إن لنا منظمات واتحادات كبيرة وعديدة في الخارج كـ(اتحاد الأشوري العالمي) الذي مطلوب منه كما هو مطلوب من غيرهم من الاتحادات والمنظمات القيام بدور (اللوبي الأشوري) لتأثير على القرار السياسي في البرلمانات الأوربية والأمريكية كما يفعل (اللوبي الارمني) الذي استطاع ان ينزع الكثير من قرارات من اجل مصالح الأرمن وارمينا.
فاللوبي او جماعة الضغط يعتبرون اليوم قوة حقيقية لشعوب المناضلة وكمصدر داعم يدافع عن قضايا و مواقف و مصالح شعوبهم المضطهدة فهم من يلعب دورا محوريا وهاما في الحياة السياسية والاقتصادية حتى بات معروفا بأن القرارات يعدها او يصنعها (اللوبي) و ينحصر دور سلطات الدولة في إضفاء الصفة الرسمية على تلك القرارات، ومن هنا علينا ان ننظم أنفسنا في جماعات ضغط ليكون (اللوبي الأشوري) فعال يجني ثماره لصالح مصير امتنا ومستقبلها في المنطقة، ولما كان أداء جماعات الضغط (اللوبي) يتوقف على مدى ما يملكه الفرد المنتسب إلى اللوبي مهارات في فن العلاقات العامة و فن الحوار والتفاوض وفن التحالفات والائتلافات و فن إدارة الأزمات و فن إدارة الرأي العام و ما إلى ذلك، فلابد من تطوير المهارات المذكورة والخبرة لتامين كوادر محورية في (اللوبي الاشوري)، و لابد من استدعاء و توظيف واستشارة، كل من له خبرة وعمل في ميدان البرلمان و السياسة و الدبلوماسية والقانونية ومن الأمنيين المخضرمين المتقاعدين من الأشوريين، وأينما وجدوا في كل إنحاء العالم وكل من له الخبرة والتجربة الميدانية الطويلة، إلى (اللوبي الاشوري) لمعرفتهم بمداخل الأمور ومخارجها وخبرتهم في كيفية اتخاذ القرار و المواقف التي يجب إن تتخذ.
ولما كانت لامتنا الأشورية جاليات كبيره في أمريكا واستراليا وسويد وألمانيا وفرنسا وهولندا وبريطانيا وباقي مدن العالم، فعليهم ان ينظموا أنفسهم والعمل بجد ونشاط ليكونوا قريبين من مصادر القرار في بلدانهم الغربية ليشكلوا مراكز ضغط (اللوبي الاشوري) بما يخدم مصالح امتنا الأشورية في المنطقة، و ليكونوا قوة لا يستهان بها لتعريف بقضية الأشورية في الوطن إلام، ولاكتساب التعاطف الدولي والعالمي، فجالياتنا الكبيرة في أمريكا واستراليا وسويد هي اكبر تجمعات أشورية في دول العالم عليهم التعاون مع (اللوبي الارمني) ليستفاد من خبرتهم في الدعم ومناصرة قضياهم، وخاصة ونحن مع الأرمن نلقي في معاناة ومأساة في تركيا والشرق الأوسط، وعلينا ان نمضي قدما على خط واحد لنستفيد من قوتهم لدفاع عن وجودنا لتحقيق أهداف امتنا في حق تقرير المصير، فاليوم جماعات الضغط اللوبي يعتمد عليها لاتخاذ قرارات تهم مستقبل امتنا ليكون هدف (اللوبي الأشوري) هو التوجه إلى مجتمعات دول التي يتواجدون فيها وخاصة أعضاء البرلمانات ومراكز صنع القرار والإعلام للحصول على الدعم المطلوب لقضيتنا الأشورية واستهدافنا القومي والديني في الشرق الأوسط، علما بان قضية امتنا الأشورية في حق تقرير المصير طرحت بشكل مباشر في الأمم المتحدة عام 1933 ولكن دون إن تتكل مساعيهم إلى أي نجاح يذكر و لأسباب كثير ليس لنا مجال في هذه الأسطر لبحثها، ولكن من تلك الأسباب لإخفاق المشروع الأشوري المطروح في الأمم المتحدة آنذاك يعود إلى ضعف اللوبي الأشوري أو بالأحرى عدم وجوده آنذاك ألبته.
نعم إن صوت الضحايا ما زال يصرخ منذ عام 1877 و1878 وعام 1914 و1918 و1933 وضحايا الأمس القريب واليوم، لن و لن ننسى دمائهم ومعاناتهم لان تاريخهم هو جزء من تاريخ هويتنا على هذه الأرض، ارض الإباء و الأجداد في أشور العراق، وان طريقنا ماض ومسيرة امتنا تسير نحو الإمام ومستمرة حتى نصل ونحصل على حقوقنا الكاملة.



#فواد_الكنجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هيا معي يا أيها الرجل ......!
- حوار في الذاكرة بين الفنان التشكيلي إسماعيل الشيخلي و فواد ا ...
- هل ما يعلن أمريكيا ببرنامج تسليح الأشوريين هو مجرد فرقة بالو ...
- مواقف لا تنسى مع الفنان حقي الشبلي
- هل ينتظرون تحويل المنطقة الخضراء إلى منطقة حمراء ......؟
- امرأة من فلبين
- قلبي في دمشق وعقلي في بغداد .. لنطير في كل الاتجاهات ....... ...
- سنبقى مربوطين بخارطة واحدة
- أكثر من كلام يمكن ان يقال عن تظاهرة التي أسقطت هيبة السلطة ا ...
- التعصب الديني والمذهبي والجنسي وأثاره على دور ومكانة المرأة ...
- دور نقابات العمال والحركات اليسارية في تغير وضع الطبقة العام ...
- العراق بين الأزمة السياسية وغضب الشارع ومواجهة الإرهاب
- جوته و ستون عاما من كتابة فاوست
- آه من الغربة يا بلادي .....!
- الانتحار و جنون المبدعين
- قيم الحب وعقدة الإرهاب
- المرأة والحرية والأخلاق
- الاحتفال بعيد (اكيتو) 6766 أ، السنة الأشورية الجديدة تمسك بث ...
- المنطقة الخضراء ستفجر ثورة المتظاهرين في بغداد
- المرأة الأشورية ودورها في النضال .. نماذج من هذا العصر


المزيد.....




- بعد حملة اعتقالات.. مظاهرات جامعة تكساس المؤيدة لفلسطين تستم ...
- طلاب يتظاهرون أمام جامعة السوربون بباريس ضد الحرب على غزة
- تعرف على أبرز مصادر تمويل الأونروا ومجالات إنفاقها في 2023
- مدون فرنسي: الغرب يسعى للحصول على رخصة لـ-تصدير المهاجرين-
- نادي الأسير الفلسطيني: الإفراج المحدود عن مجموعة من المعتقلي ...
- أمريكا.. اعتقال أستاذتين جامعيتين في احتجاجات مؤيدة للفلسطين ...
- التعاون الإسلامي ترحب بتقرير لجنة المراجعة المستقلة بشأن الأ ...
- العفو الدولية تطالب بتحقيقات دولية مستقلة حول المقابر الجما ...
- قصف موقع في غزة أثناء زيارة فريق من الأمم المتحدة
- زاهر جبارين عضو المكتب السياسى لحماس ومسئول الضفة وملف الأسر ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - فواد الكنجي - اللوبي ألأرمني ونجاحه نموذجا مطلوب من الأشوريين مواكبته