أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محمد علي الماوي - ينبغي علينا ان ندرس الفلسفة لنقوم بالثورة















المزيد.....

ينبغي علينا ان ندرس الفلسفة لنقوم بالثورة


محمد علي الماوي

الحوار المتمدن-العدد: 5189 - 2016 / 6 / 10 - 17:01
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


ينبغي علينا ان ندرس الفلسفة لنقوم بالثورة
(من كتاب حول المادية الجدلية)
تقديم:
انه من الاهمية بمكان التسلح بالفكر العلمي وتغيير نظرتنا للعالم وفق ما قدمته التجربة الماركسية اللينينية الماوية من دروس في مجال الصراع الطبقي والبناء الاشتراكي وخاصة الثورة الثقافية وضرورة التخلص النهائي من الافكار البائدة والتقاليد الرجعية والسلوك البرجوازي الصغير.
لكن رغم تقدم التجربة العلمية عموما فان الشيوعي لازال يعاني من القطيعة بين المقول والممارس فقد يتصرف كشيوعي في الاطر لمدة سويعات ويتحول الى انسان عادي في حياته الخاصة او المهنية وهنا تكمن الكارثة ويتضح ان هناك قطيعة تامة او على الاقل عدم انسجام بين الشيوعي في الاطر والشيوعي في المنزل او الشارع او العمل.
فهناك من يدعو الى التنظيم لكنه غير منظم في حياته الخاصة بل يعيش فوضى دائمة في مستوى تنظيم الوقت وتنظيم المنزل وتنظيم المصاريف...وهناك من يدعي انه شيوعي لكنه
يضحي في عيد الاضحى بتعلات مختلفة وتبريرات واهية وهناك من لايقبل النقد ولا
يعمل على تطوير معرفته وممارسته ودون الدخول في جرد كل الامثلة التي تجسد القطيعة بين المقول والممارس نقول انه من واجب الشيوعي تغيير نظرته للعالم وفق تعاليم الماركسة اللينينية الماوية والعمل على تطبيقها فعليا في كل المجالات لامع الرفاق والعائلة فقط بل كذلك ازاء الجماهير. ويبدو ان مثل هذه المهمة صعبة جدا لمن تعود على الكسل والخمول والاكتفاء بالدردشات لارضاء الضمير ثم يعود الى منزله فرحا مسرورا.
محمد علي الماوي


(من كتاب "حول المادية الجدلية)
عندما نبدأ في دراسة الفلسفة لابد لنا ان نتساءل: ماهي الفلسفة؟لماذا ندرسها؟هل يستطيع شخص متوسط المستوى الثقافي ان يفهم منها شيئا؟سنخصص هذا الفصل الاول للاجابة بايجاز عن هذه الاسئلة.
ماهي الفلسفة؟
نستطيع ان نقول في كلمة واحدة ان الفلسفة هي النظرية المتعلقة بالنظرة الى العالم وهي التعبير الاكثر شمولا واساسية عن طريقتنا في النظر الى العالم وسواء قلنا عالما ام كونا فان الامر يتعلق دائما بالمجتمع البشري والعالم الطبيعي.ولقد كرس البشر خلال تجربة اجتماعية طويلة معارف ثرية جدا حول كل جوانب العالم وبشكل عام يمكننا القول ان هذه المعارف تنقسم الى مجالين:مجال الصراع من اجل الانتاج ومجال الصراع الطبقي."ان علوم الطبيعة والعلوم الاجتماعية هما التجسيد لهذين النوعين من المعرفة"(ماو-من اجل اسلوب عمل صحيح داخل الحزب) بيد ان العلوم الطبيعية شأنها شأن العلوم الاجتماعية تعرض نظريات ومفاهيم ووجهات نظر خاصة لا وجهة نظر عامة واساسية حول العالم في مجمله.وقد لاحظ الرئيس ماو قائلا:"الفلسفة هي تعميم وتجميع لكل مانعرفه عن الطبيعة والمجتمع"(نفس المصدر)وبعبارة اخرى فان الفلسفة هي التعبير الاعم والاكثر اساسية عن نظرتنا للعالم.انها نظرية تتعلق بمفهوم العالم.
ماذا نعني بالاسئلة التالية:هل العالم مادي ام فكري؟هل للمادة اسبقية عن الفكر ام العكس؟هل الاشياء والظواهر تتفق مع نظرية "الواحد ينقسم الى اثنين ام مع نظرية الاثنان يندمجان في واحد؟هل هذه الاشياء في تطور وتحول ام هي ثابتة وجامدة؟من اين تأتي افكار الانسان الصحيحة؟هل تنزل من السماء ام هي فطرية ام تأتي من الممارسة الاجتماعية؟الخ كل هذا يتعلق بالنظرة العامة والاساسية للعالم في مجمله.وبغض النظر عن الفلاسفة الذين يعرضون من خلال كتاباتهم بصفة مباشرة ومنظمة مفهوم العالم الذي يمثلونه فانه غالبا ما يحصل في الحياة اليومية ان يبدي الناس اراءهم الملموسة حول هذا الشيئ او ذاك وبهذا يعكسون هذه النظرة العامة والاساسية الى العالم.
ان مواقف واراء الناس الملموسة امام الواقع محددة في نهاية المطاف بنظرة معينة للعالم.واذا لم تكن نظرة مادية وجدلية فانها تكون مثالية وميتافيزيقية.لكن لايتم ذلك عموما بمثل هذه الدرجة من الوعي.
من اين تأتي هذه النظرة العامة والاساسية التي تحصل للانسان عن العالم؟ لكي نتحدث ببساطة نقول انها انعكاس نابع من العالم الموضوعي من خلال الممارسة الاجتماعية.وفي المجتمع الطبقي وبحكم تعدد المواقع الطبقية فان هذا الانعكاس يكتسي حتما طابعا طبقيا معينا.وكما قال ذلك الرئيس ماو:"في المجتمع الطبقي يعيش كل انسان كفرد من طبقة معينة ولاتوجد اية فكرة لاتحمل طابعا طبقيا معينا"(في الممارسة) ان النظرة للعالم هي ايضا فكرة ويعبر طابعها الطبقي عن نفسه بصورة مكثفة في الطبيعة الحقيقية او المشوهة لانعكاس العالم الموضوعي وكل الطبقات التقدمية قد عكست بدرجات متفاوتة المظهر الحقيقي للواقع في حين ان الطبقات الرجعية السائدة اعطت دائما انعكاسا مبتورا عن العالم الموضوعي.ان البروليتاريا هي الطبقة الاكثر تقدما في تاريخ البشرية والمادية الجدلية التي تهدف الى معرفة العالم في مظهره الحقيقي هي نظرتها الى العالم وهو ما يعني انها تصف العالم الموضوعي كما هو.وقد كتب انجلز يقول:"ان قوانين الطبيعة مستمدة اذا من تاريخ الطبيعة وتاريخ المجتمع البشري"(جدلية الطبيعة)
لماذا يجب على عقولنا ان تنظر للعالم بصفة مادية جدلية؟بكل بساطة لان العالم الموضوعي هو كذلك في جوهره.واذا كانت نظرة البروليتاريا الى العالم والنظرة الماركسية اللينينية صحيحتان فلانهما بالتحديد تعرفان العالم وتحولاته بالاعتماد على المظهر غير المشوه للوقائع الموضوعية.وعندما نتمكن حقا من امتلاك هذه النظرة العلمية للعالم فانه ييستحيل على اي كان ان يوقف زحفنا على طريق النصر.
ان المثالية والميتافيزية هما النظرة للعالم عند كل الطبقات الرجعية السائدة:فهما يعطيان انعكاسا مشوها عن المظهر الحقيقي للعالم الموضوعي.لكن مامعنى انعكاسا مشوها؟انه يعني في العالم الموضوعي وضع الخاطئ محل الصحيح والخلط بين الابيض والاسود وقد كشف لينين بعمق اصل نظرية المعرفة المثالية عندما كتب:"تحليل مستقيم ووحيد الجانب ,صلابة الخشب والتحجر والنظرة الذاتية والعمى الذاتي:تلك هي الجذور المعرفية للمثالية"(الجزء 38) (...)
الفلسفة والسياسة
ان للفلسفة في المجتمع الطبقي طبيعة طبقية فعلا والصراع بين المدارس الفلسفية هو انعكاس للصراع الطبقي وكل فكرة فلسفية تخدم هذا الصراع وهي اداته.
من خلال الصراعات السياسية والايديولوجية المنجرة عن حركة نقد لين بياو وكونفشيوس نلاحظ ان كل الطبقات في التاريخ سواء كانت تقدمية او رجعية استعملت دوما سلاح الفلسفة الفكري لخدمة مصالحها الطبقية الخاصة, لماذا صاغ كونفشيوس هذا "الاب المقدس" للكونفيشوسية الذي كان يمثل منذ اكثر من الفي سنة مصالح الارستقراطية العبودية المنهارة نظريات مثالية وميتافيزيقية مثل نظريات "ان المعرفة فطرية"و"الذكاء في الاعلى والحماقة في الاسفل"و"خط الوسط مستقيم"؟لقد كان يقصد بذلك خدمة برنامجه السياسي الرجعي الداعي الى "الاعتدال والعودة الى العادات "لجر عجلة التاريخ الى الوراء(...) (1)
ان العمال والفلاحين والجنود الصينيين هم القوة الرئيسية لحركة نقد لين بياو وكونفيشوس وينبغي عليهم دراسة التاريخ باجتهاد والتوصل الى استنتاجات علمية مرتكزة على الطرق والمفاهيم والمواقف الماركسية واستنباط التعاليم التي تساعدنا على فهم وممارسة الصراع الطبقي الحالي بصورة جيدة انطلاقا من التجربة التاريخية للصراع الطبقي.(...)
ان الفلسفة كانت دائما في خدمة الصراع الطبقي وفي السابق عندما كان الشعب الكادح يعاني التعاسة والبؤس لم تكن البرجوازية والملاكون العقاريون يتوانون ابدا عن استعمال النظرية الكونفيشوسية حول "الرسالة السماوية"لخداعه:"فالحياة والموت والثراء والفقر كل هذا مرتبط بالرسالة السماوية" لقد كانوا هم السبب الواضح لمآسي الشعب وبؤسه لكنهم يصرون مع ذلك على التأكيد بان ذلك"عقاب من السماء" وحسب فلسفة كونفيشوس الرجعية فما دام "مصيرهم قد حدد على تلك الصورة" فانه لايمكن ان يكون شيئا آخر غير ذلك.ونستطيع ان نتبين ان استعمال البرجوازية والملاكين العقاريين ل"الرسالة السماوية" لايهدف الا الى اضطهاد واستغلال الشعب الكادح.وبعد ان درسنا النظرية الثورية وفهمنا
المادية الجدلية اتضح لنا رؤياهم واكتشفنا جذور كل مآسينا.ماذا بقي لنا القيام به؟ النهوض للكفاح, القيام بالثورة وتغيير العالم لنصبح اسياد انفسنا كل هذا يبين بوضوح ان الفلسفة اداة صراع طبقي وكما قال لينين "فان الصراع الفلسفي يعبر في التحليل النهائي عن اتجاهات وايديولوجية الطبقات المتعادية في المجتمع المعاصر"(المادية والنقد التجريبي)(...)
لماذا ندرس الفلسفة؟
لقد قلنا سابق ان الفلسفة تخدم الصراع الطبقي وخطا سياسيا معينا وانها سلاح حاد في المواجهات وقد كتب ماركس:" ان الفلسفة تجد في البروليتاريا اسلحتها المادية كما تجد البروليتاريا في الفلسفة اسلحتها الفكرية"(...) ان الذين لم يدرسوا الفلسفة يملكون غالبا معرفة سطحية عن صراع الخطوط في حزبنا بل اكثر من ذلك يملكون فكرة خاطئة حول هذا الموضوع وان دراسة الفلسفة بعد هضم الفكرة القائلة بان الصراع الخطي داخل الحزب هو انعكاس لصراع الطبقات في المجتمع وان ارادة الانسان لاتكفي لتحويل المجتمع هي وحدها القادرة على دفعهم الى السير وفقا للظروف حتى النصر ولقد اتسع تفكيرهم وسيما موقفهم وهم يرون ابعد من ذي قبل.
اننا كثيرا ما نقول ان "الانسان, العالم, الانتاجية"الخ كل شيئ يتغير" وفي هذه التعابير الثلاثة يسبق تغير الانسان تغير الاثنين الاخرين.فاذا لم يتغير الانسان فلا فائدة في المضي الى ابعد من ذلك.فعلى ماذا يمكن الاعتماد لتغيير الانسان؟ينبغي التسلح بالماركسية اللينينية والارتكاز على المادية التاريخية والجدلية نظرة البروليتاريا الى الامام.
لكن مايقال لنا "نحن بوصفنا عمالا وفلاحين ماحاجتنا الى الفلسفة؟" ان هذا الراي خاطئ ففي الواقع لايستطيع الانسان الاستغناء عن الفلسفة.فنحن نتكلم ونفعل دائما بدافع هذه النظرة للعالم او تلك وذلك بوعي او بغير وعي.فغياب المفردات الفلسفية في الخطاب لايعني ان هذا الاخير مجرد من الفلسفة فمثلا كثيرا ما يحصل لدى بعض الرفاق عند الانطلاق في مهمة جديدة ان تصدهم صعوبات ويفكرون في التراجع قائلين:"انه ليس في مقدورنا ان نقوم بهذه الاشياء" ونحن نؤكد ان المعرفة تأتي من الممارسة وانه من المستحيل ان نعرف دون ان ندرس وان ندرس كيف ننجز شيئا ما دون ان نتعلم كيفية انجازه.(...)
لقد كتب ماو يقول:" ان صحة الخط السياسي والايديولوجي محدد في كل شيئ" والايديولوجيا المقصودة يمكن ان تكون مادية جدلية او مثالية .ان الخط السياسي الصحيح يرتكز على اساس ايديولوجيا صحيحة انه نتاج لتطبيق المادية الجدلية اما الخط السياسي الخاطئ فهو نقيض ذلك تماما.واذا كنا نريد الالحاح على المبادئ الاساسية التالية:"تطبيق الماركسية لاتحريفية, العمل من اجل الوحدة لامن اجل الانشقاق,التزام الصراحة والاستقامة لاحبك الدسائس والمؤامرات"واذا كنا نريد ان نفهم بصورة صحيحة ونطبق ونعمق الخط البروليتاري الثوري ونطور الانتاج الذي عليه البناء الاشتراكي ونضطلع بمهامنا على الوجه الاكمل فانه ينبغي علينا ان ندرس باهتمام الكتب الماركسية اللينينية.(...)
فهل نحن قادرون على فهم الفلسفة ودراستها بصورة جيدة؟ ان ممارستنا الطويلة في هذا الميدان تكفي وحدها لاثبات ذلك والسبب في هذا يعود الى الخاصيتين للفلسفة البروليتارية طبيعتها الطبقية وجانبها العملي فهما اللتان تكيفان قدرتنا على الفهم والاستيعاب لنتناول اولا الطبيعة الطبقية.ان المادية الجدلية تخاطب الطبقة العاملة والشعب الكادح وهي الاداة الفكرية لانتصارهما على البرجوازية والملاكين العقاريين.فاذا لم نستطع نحن فهمها فمن عساه يستطيع ذلك؟عندما يتم استيعاب الفكرة القائلة بان الممارسة هي مصدر المعرفة فانه يصبح ممكنا دحض "نظرية العبقرية"التي ابتدعها كونفيشوس ولين بياو.وعندما يتم فهم ان كل الظواهر تخضع لمبدأ "الواحد ينقسم الى اثنين"فانه يصبح من المستحيل تجريعنا اشياء من نوع "اثنان يندمجان في واحد" و"طريق الوسط المستقيم" و"تعاون الطبقات" ونظريات اخرى حول "اختفاء الصراع الطبقي" التي ينشرها كل اعدائنا ونصبح قادرين عل دحض التأكيد البرجوازي القائل"ان الوحدة تنفع الجانبين والافتراق يضر بالجانبين" لكن وحدة البروليتاريا مع البرجوازية لايمكن ان تنفع الا البرجوازية وحدها كذلك فان افتراقهما يضر بالبرجوازية وحدها ايضا وليس البروليتاريا وبهذا يتضح ان الفلسفة الماركسية تمثل مصالح البروليتاريا والشعب وقد صيغت للاستجابة الى حاجياتهما .(...)
لقد كان ماو يعير اهمية كبرى لدراسة الجماهير الفلسفة "حرروا الفلسفة من قاعات المحاضرات وكتب الفلسفة كي تصبح سلاحا حادا في ايدي الجماهير" (...)
(1) لم يقع ترجمة الفقرات الخاصة بالتجربة التاريخية للصين.
(من كتاب "حول المادية الجدلية"- دار الشعب تيان جين جانفي 1975)
الطبعة الفرنسية 1976 –
Editions du Centenaire

يحتوي الكتاب على عدة فصول نذكر منها: -الانطلاق من الملموس على الدوام- لنقم بالتحليل الملموس للاوضاع الملموسة-لنمسك بالتناقض الرئيسي- لنفهم العلاقة الجدلية بين التغير الكمي والتحول النوعي-المعرفة الحقيقية تأتي من الممارسة – المعرفة غير محدودة-
لنجتهد في تغيير نظرتنا للعالم- كل الاشياء والظواهر تخضع لمبدأ "واحد ينقسم الى اثنين"...
ترجمة ونسخ- محمد علي الماوي
تونس-10 جوان 2016



#محمد_علي_الماوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة حول ضرورة برمجة النشاط (من الارشيف)
- ميزانية الدولة (ترجمة من كتاب الاقتصاد السياسي)
- الحزب الشيوعي والبرلمانية (مقتطف) (المؤتمر الثاني للاممية ال ...
- حول مهمة الدعاية
- لنفرق بين التناقضات العدائية والتناقضات صلب الشعب
- مؤتمر النهضة وفق توصيات اجتماع باريس
- حقيقة -الاوطاد- في تونس
- في ذكرى انتفاضة الحوض المنجمي 2008
- توجهات تكتيكية (نداء الشعب)
- التكتيك الانتهازي للجبهة الشعبية -تونس-
- تونس:ضد الاستقطاب الثنائي-من أجل خيار شعبي
- تونس- انتفاضة الحرية والكرامة
- لابديل عن برنامج الثورة الوطنية الديمقراطية
- كيف يحاول افاكيان التحريفي تمرير نظرية التحّول السلمي؟
- المادية الجدلية أقوى من هذيان أفاكيان التحريفي
- شطحات أفاكيان -الفلسفية-
- -الخلاصة الجديدة- ليست الا تحريفية في ثوب جديد
- بوب افاكيان,الإبن المدلل للبرجوازية يحرف الماوية
- لابد من معاقبة الرجعيين-ماو تسي تونغ-
- 1 ماي يكشف التملص من الهوية الشيوعية


المزيد.....




- بالتعاون مع العراق.. السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية ...
- مسؤول إسرائيلي حول مقترح مصر للهدنة في غزة: نتنياهو لا يريد ...
- بلينكن: الصين هي المورد رقم واحد لقطاع الصناعات العسكرية الر ...
- ألمانيا - تعديلات مهمة في برنامج المساعدات الطلابية -بافوغ- ...
- رصد حشود الدبابات والعربات المدرعة الإسرائيلية على الحدود مع ...
- -حزب الله-: استهدفنا موقع حبوشيت الإسرائيلي ومقر ‏قيادة بثكن ...
- -لا استطيع التنفس-.. لقطات تظهر لحظة وفاة رجل من أصول إفريقي ...
- سموتريتش يهاجم نتنياهو ويصف المقترح المصري لهدنة في غزة بـ-ا ...
- طعن فتاة إسرائيلية في تل أبيب وبن غفير يتعرض لحادثة بعد زيار ...
- أطباق فلسطينية غيرتها الحرب وأمهات يبدعن في توفير الطعام


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محمد علي الماوي - ينبغي علينا ان ندرس الفلسفة لنقوم بالثورة