أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - فواد الكنجي - الأشوريون بين متطلبات الواقع والعمل القومي















المزيد.....

الأشوريون بين متطلبات الواقع والعمل القومي


فواد الكنجي

الحوار المتمدن-العدد: 5016 - 2015 / 12 / 17 - 03:26
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


الحديث عن المتطلبات الواقع و العمل القومي الأشوري وتجديده، من بين قضايا الأمة الضرورية المشروعة والمعقدة والمتداخلة، وخاصة في ضوء مستجدات ومتطلبات وتحديات الواقع الذي نعيشه، والذي لم يعد سمته الجمود والانغلاق والانعزالية والتقليد، بل الحراك والانفتاح والمشاركة والإبداع، حتى يتمكن هذا العمل من مواجهة قضايا وهموم الأفراد والمجتمع الأشوري والارتقاء بشخصية الأشورية وإمكانياتها وتعزيز القيم الإنسانية التي تسهم في تنمية قدرات الأمة، كما أن الخطاب القومي المتجدد أصبح ضرورة للإسهام بفاعلية في مخاطبة والحوار مع الآخر.
والتجديد في الخطاب القومي، لا يكون في ثوابت وأصول القومية الأشورية فحسب بل يجب تطوير لغته ومضمونه، والمطالبة بأخذ كل ما هو جديد لمواكبة الواقع المعاصر والتغيرات السياسية والمستجدات المستمرة التي تعصف عالمنا اليوم وما يحيط بنا من تحديات لا أول لها ولا أخر.
بكون الخطاب القومي - وهذا ما يجب إن يفهم - ليس عملا عشوائيا ارتجاليا، وإنما عمل وبرنامج فكري شامل متكامل، يسبقه أهداف وخطط وأساليب واستراتيجيات ومتطلبات مادية وبشرية تشمل كافة نواحي ومتطلبات للمجتمع الأشوري ومؤسساته القومية والدينية والثقافية والاقتصادية، وان كنا نفتقر إلى هذا الجانب أي (الاقتصاد) رغم أهميته.
ولما كانت (المسيحية) كدين لهويتنا القومية تشكل جانبا أساسيا من تركيبة الهوية الأشورية للأفراد والمجتمع، لذا فإن للخطاب مؤسساتنا الدينية بكل مذاهبها لها تأثير مهما في تشكيل وتوجيه الأفكار والسلوكيات والمشاعر و وجدان الأفراد في مجتمعنا الأشوري بهذا الشكل أو ذاك، إلى جانب ما يتأثر الجميع بحكم وجودهم في وادي الرافدين حيث أقاموا فيها اعرق حضارة شهدها التاريخ على مر السنين إلا وهي حضارة( أكد وسومر وأشور ) حيث يرتبطون بهذه السلالة الخالدة ويقيمون على ارض الإباء والأجداد منذ أكثر من سبعة ألاف سنة والى يومنا هذا، وبحكم جغرافية نشأتهم وتواجدهم في قلب منطقة الشرق الأوسط، هذه المنطقة التي تشهد اليوم إحداث وقضايا معاصرة ومتسرعة ليس في العراق فحسب بل في عموم المنطقة، حيث التغيرات والتحولات والثورات والاضطرابات السياسية ومفاهيم سلبية وايجابية، كل ذلك يدعونا صراحة لدعوة صريحة ومتجددة لتجديد المطالب القومية لامتنا الأشورية وخطابها القومي، ليتماشى مع عوامل الزمان والمكان، مستلهمين ومستشهدين بالتعاليم والمبادئ والقيم القومية والتي ناضل من اجلها واستشهد ملايين من أبناء امتنا الأشورية خلال أكثر من مائة عام الماضية في أشرس حروب وقعت في العصر الحديث، إضافة إلى شهداء امتنا الذين استشهدوا في سبيل إعلان شان الأمة الأشورية قبل وبعد سقوط إمبراطورتهم في 612 ق . م ، والتي شكلت مرتكزا للارتقاء بشخصية الأشورية بما عززت من سلوكيات اجتماعية صحيحة في بناء وترسيخ القيم القومية لدى الإنسان الأشوري الأمر الذي ساهم في النهاية في التنمية قدرات الأمة الأشورية وتطويرها.
وبما أن شعوب الأرض عانت من أهوال الحروب وماسيها و ما تخللها ويتخللها من انتهاكات لحقوق الإنسان و التي ترقى معظمها إلى جرائم حرب، فان قيام و تشكيل هيئة الأمم المتحدة في أواخر العام 1945 قد جاء لحفظ السلم والأمن الدولي, كإقرار من شعوب العالم بضرورة اللجوء إلي الحوار كسبيل وحيد لحل الإشكاليات العالقة.
فما حصل و يحصل في العراق وسوريا ضد أبناء امتنا الأشورية، في وقت الذي تعج مكتبات وأروقة و مكاتب الأمم المتحدة و غيرها من المنظمات الدولية و الإقليمية بعشرات العهود و المواثيق الدولية التي تتضمن أساسا لحماية المدنيين و الحد من انتهاكات حقوق الإنسان و تتابع مرتكبي جرائم الحرب في حق المدنيين، لكن اللافت في الحالة استهداف امتنا استهدافا قوميا ودينيا لإرغامهم على ترك منازلهم وأراضيهم بقوة السلاح وليتم التهجير ألقسري لهم وما عقبه من بعد التهجير إلى مصادرة الممتلكات وفرض الجزية والإسلام على المدنيين المسيحيين الذين قطع عنهم طريق النجاة ليتعرضوا لانتهاكات جسيمة ترتقي إلي جرائم حرب ظلوا وحتى الساعة مهملين لا تعير الأمم المتحدة أي اهتمام بم تعانيه امتنا الأشورية من استهداف ترتقي إلى حد الإبادة الجماعية، هذا الإهمال يوازي في معطياته مثل ما هي الحال لملاين النازحين والمقيمين في المخيمات لا احد يلتفت إلى معاناتهم ولا إلى مدى ما يقاسون في المنافي والشتات وديار التشريد والغربة واللجوء من معانات والآم تقشعر من ذكرها الأبدان ..!
نعم إن تشريد سكان مدن بكاملها والاستيلاء علي ممتلكاتهم تدخل ضمن جرائم الحرب لأنها جزء من سياسة التطهير العرقي والشروع في الإبادة الجماعية وكلها ممارسات تجرمها المواثيق والعهود الدولية وتدينها بشدة، فطيلة سنوات الماضية ومئات الآلاف من الأشوريين بعائلات وأطفال وشيوخ وعجزة و مرضى و ذوي احتياجات خاصة يعيشون في المنافي والشتات في ظروف قاسية وقاهرة دون معين أو سند بعد إن فقدوا الثقة في الحكومات العراقية المتعاقبة التي قدمت لهم العديد من الوعود و الالتزامات لعودتهم، في وقت الذي أصبحت ممتلكاتهم من دور ومصانع ومحلات وأراضي زراعية بضاعة لسماسرة يتاجرون بها الأحزاب والميلشيات المتنفذة في المدن والقصبات، فبات كل الوعود من لدن الحكومات العراقية مجرد حبر على ورق، و التي لم يتحقق أي منها أطلاقا، والتي كانت في معظمها للدعاية الإعلامية و للتسويق لمشاريع وهمية لا وجود لها علي ارض الواقع، فأصبحت الصورة مجرد المتاجرة بقضية المهاجرين و النازحين، ومن هنا يتطلب الواقع الذي فرض علينا إن نسعى بكل ما يتح لنا من الإمكانية والقدرة لتشكيل لجنان تطالب الأمم المتحدة بإيجاد حل جذري لقضية امتنا الأشورية، تلك القضية التي طرحت منذ إحداث عام 1933 ولم تستطع هذه المنظمة الدولية من إيجاد حل لحد من نزيف وإراقة الدماء أبنائنا والتي استمرت بالاستنزاف والاستهداف طيلة هذه الحقبة المريرة والقاسية لامتنا الأشورية المضطهدة والتي وقعت ضحية الاستهداف دينيا وقوميا في منطقة أصبحت تفور على صفيح ساخن بالصراعات دينية ومذهبية والطائفية. كما يعطى لهذه اللجان التي تشكل من ذوي الاختصاصات والخبرة في الشؤون القانون الدولي والسياسة مهام المطالبة بحقوق الأمة في حق تقرير المصير، وان تشارك ضمن هذه اللجان هيئات والمنضمات الدولية لكي يتم بحث ملف القضية في إيجاد وطن لأمة الأشورية على ارض الإباء والأجداد في وادي الرافدين وحق العودة إلى جانب بحث ملف المهجريين و النازحين الأشوريين من العراق وسوريا يضمن لهم ألعودة إلى أوطانهم تحت حماية دولية توفر لهم كل مستلزمات العيش الكريم من الأمن والأمان وكل ملتزمات الاقتصادية والأدوات الزراعية لدب الحياة على الأراضي الأشورية وممتلكات أبنائنا التي دمرت وخربت ليس الآن فحسب بل منذ عشرات السنيين السابقة والتي أصبحت اليوم ساحة لتصفية حسابات لقوى المتصارعة على ارض أشور .
وبما أن عودة المهجريين إلي ديارهم حق أصيل تكفله كافة العهود و المواثيق الدولية و الأعراف المتبعة و تأصله الأديان السماوية كافة, و أمام ما تعانيه العائلات و الأسر الأشورية المهجرة قسرا أو خوفا إلى شتات العالم، فإننا كأمة مشمولة ضمن هذه الفئة لابد لنا من تشكيل لجنان تطالب بحقوقنا الكاملة و التي يترتب عليها العودة إلى الوطن، و حيث أن العودة إلى الوطن أمر في غاية الخطورة و الصعوبة و الذي قد يترتب عليه الاعتداءات والاعتقالات و التعذيب و المساومة و أحيانا كثيرة القتل و التنكيل، فلابد من تكوين لجان فرعية لكل منطقة من أبناء امتنا ومن مسؤولين في الدولة والمنظمات الدولية و من تلك اللجان تبرز لجنة عليا مؤقتة مهمتها الأساسية التأسيس لعمل منظم لتحقيق التعاون بين المهجريين و الدولة المعنية و المجتمع الدولة لكي لا يتم أي اختراق أو استهداف أو اعتداء لأي من العائدين لكي يتم الاستمرار بمساعدة للاجئين العائدين طواعية إلى العراق وسوريا وتطبيق السياسات لحماية ومساعدة أللاجئي بحقهم ولحين إن يتم وضع خارطة الطريق لحقهم في تقرير المصير وتشكيل إقليم يتمتع بكافة مستلزمات الأمن والاستقرار والعيش الكريم .
لقد تعرضت الأمة الأشورية إلى هجمات عدوانية متتالية منذ عام 1915 والى يومنا هذا، فمن مذبحة إلى مذبحة ومن تهجير إلى تهجير منذ ما يزيد على مائة عام ، من قبل قوى الشر والعدوان المحلي والإقليمي ...؟
وهنا نسال من يتحمل مسؤولية ما آلت إليه أوضاع امتنا في عصر العولمة...؟
تساؤلات كثيرة ترد في الذهن وتحتاج إلى دراسات ونقاشات فكرية ومؤتمرات، لذا لن يكفي مناقشتها وطرحها في أسطر أو صفحات، ولكن في هذه المقالة أطرح فكرة هي ليست بالجديدة، بقدر ما تعني إلى ضرورة تسليط الضوء على مفهوم نهضوي تحتاجه الأمة، على الرغم من أن الجميع يعرف أن أهم ما تعانيه امتنا الأشورية منذ مائة عام هو الاستهداف على الهوية القومية والدينية و الهجرة والتهميش والتميز العنصري في ظل هجمة شرسة من أعداء شوفنيين، فعلى الرغم من الاستهداف الذي لا زال يعصف بالأمة الأشورية، لا بد أن نقف وقفة عز وكرامة لإحياء كل من استشهد في سبيل امتنا الأشورية و نذر نفسه من أجل استنهاض أمة الأشورية، رموز كثيرة لا تعد ولا تحصى ممن استشهد و ممن ساروا على طريق الشهادة والاستبسال والى يومنا هذا ، وستبقى ذكراهم حية قابلة للحياة طالما أننا مؤمنين مع كل المؤمنين بهذا الطريق، طريق الحرية والاستقلال وحق تقرير المصير لامتنا الأشورية من الأجيال السابقة واللاحقة وممن يواصلون النضال بكل ما يتيح لهم السبيل، لأن الأمة الأشورية ستبقى مستهدفة في تاريخها وثقافتها قوميا ودينيا إن لم نقف جميعا كأشوريين بالمرصاد لكل من يستهدف امتنا وأمننا في مناطق ارض امتنا الأشورية والتي مازلت كل يوم تغتصب وتنتهك من قبل الغزاة الذين يريدون استباحة حضارة امتنا العظيمة امة أشور ليطمسوا تاريخنا من ارض وادي الرافدين مهد الحضارة الإنسانية ، ففي الوقت الذي تتعرض امتنا الأشورية اليوم إلى استهداف مباشر أدى إلى احتلال الجزء الأكبر من مساحة الأرضي الأشورية في سهل نينوى وحوض نهر خابور السوري من قبل دولة الإسلام( داعش ) وبعض الفئات المحلية من المتطرفين والشوفنيين وبتعاون من دول الإقليم في المنطقة بغية تصفية وجودنا منها وهذا ما أدى ويودي إلى مخاطر تفكيك المنطقة وإعادة رسم خارطته مجددا وما لم ينشط دور امتنا في هذه المرحلة الخطرة وإحياء جميع الملفات التي علقت في هيئة الأمم المتحدة وعصبة الأمم إعقاب الحرب العالمية الأولى وما أعقبها من إحداث وتطورات التي شهدها العراق عام 1933 ، فإننا لا محال سنشهد مزيدا من المعانات والاستهداف، لان انسب مرحلة هي ما نحن الآن فيها وخاصة إن ملف النزوح والاستهداف امتنا في موصل وسوريا وصل إلى مرحلة إلابادة الجماعية والتي يترتب علية وفق قانون الدولي التزامات دولية – كما ذكرنا سابقا - وعلية لابد لنا إن نضرب على هذا الوتر في المنظمات والهيئات الدولية لتحريك ملف قضية امتنا بما هو لصاح امتنا ولأمننا ولمستقبل الأجيال القادمة في هذه الظروف الصعبة لكي لا تذهب تضحيات وجهود امتنا سدى، فلابد، وبما تمر امتنا من ظروف صعبة وبما تحمله و يتحمله أبنائنا من المعانات والماسي و ويلات الاستهداف والقتل والخطف والأسر والذبح، لابد إن تلامس كل هذه فواجع وان يضعوا إمام أعين وضمائر المثقفين القوميين والوطنيين والأحرار و كل أبناء الأمة الأشورية ومن هم في الداخل والخارج دون استثناء، من أجل تحقيق النهضة الأشورية الشاملة لا يستكنون فعلا وعملا، لمطالبة الدول الكبرى وبرلماناتها والمحافل والمنظمات الدولية سواء بالعمل السياسي أو الدبلوماسي أو بالتظاهرات والاحتجاجات وأينما وجدوا أبناء امتنا، لتدخل لإيجاد حل لنزيف الذي تعانيه الأمة لحين إن يتم تلبية مطالب امتنا في حق تقرير المصير، لكي يتم مواصلة رسالة الأمة الأشورية في ماضيها وحاضرها ومستقبلها، المشبع بالإيمان والصمود وبالشعور بالمسؤولية، وبالثقة بقدرات الأمة على التغلب على تحديات التي تواجهها، لأننا مؤمنين كأشوريين قوميين بحركة تاريخ التي تنهض بمسؤولية تحقيقه كأمة لها رسالتها ودورها في رفد حضارة وتقدم شعوب العالم، لان إيماننا بالفكر القومي لم يعد مجرد تنظير لمرحلة سياسية، وإنما هو دليلا للمرحلة تاريخية، فهو إعادة بناء لوعي الهوية القومية الأشورية ولتصورات للمرحلة إستراتيجية للعمل السياسي وللنضال التحرري، و الاستشراق لرسم خطوات للمستقبل وفق متطلبات المرحلة .
فعلينا اليوم رسم مفهوم جديد للأيديولوجية وللسياسة العمل القومي الأشوري النهضوي الشامل لكل مؤسسات امتنا الدينية والقومية والثقافية والصناعية لتأكيد دور الأمة في مواجهة تحديات العصر وما يشهدها العالم من تقدم ونهضة في كل ميادين الحياة، لأننا نعيش في عولمة العالم وعلينا إن نكون كثر واقعية لأدراك مستقبلنا بالعلم والثقافة والبناء، لان الشعوب هكذا بنيت وازدهرت وهي مقومات التي ازدهرت حضارتنا الأشورية قبل سبعة ألاف سنه، ومن هذه الحقيقة التي نستند عليها كأبناء لتلك الحضارة العرقية، حضارة أشور، لنؤكد مدى أهمية مستوى العمل التاريخي الذي تتطلبه المرحلة لنهضة امتنا بهويتنا الأشورية، وذلك لقدرة الفكر القومي الأشوري لتجديد بكونه ينطلق من واقع الأمة ككل وكجزء غني بالتجربة النضالية والاستشهاد وبالعمق الكفاح والتجديد البناء المبني على التواصل الحضاري، حيث يتكامل الفكر بنضال أبنائنا الأحرار بعد إن يتم لهم استيعاب متطلبات الحاضر وربطه بين روح الأمة وروح العصر، فالأشوريين وفق هذا التصور سيكونون لا محال رموز لتكامل الفكري، قوميا ونضاليا مخلصين لمبادئهم ولأهدافهم ومشروعهم النضالي التاريخي في حق تقرير المصير على ارض الإباء والأجداد في أشور .



#فواد_الكنجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الغزو التركي للأراضي العراقية عدوان صارخ ضد سيادة العراق
- الاغتراب
- الرأسمالية و فلسفة التشيؤ
- باريس تحت صدمة الإرهاب الدواعش
- زلزال حب يرقصني و اراقصه
- ما هو المطلوب من الأشوريين في هذه المرحلة
- قانون البطاقة الوطنية إجحاف بحق مسيحي العراق
- حالات عشق خطره
- كل الحقائق عن التظاهرات العراقية
- الإرهاب يعدم كوكبة من أشوري سوريا .. ويهدد بالمزيد ....!
- أيها المسؤولون .. الشعب يريد ان يعيش ...!
- لنحافظ على مكتسبات شعب إقليم كردستان
- انتخاب بطريركا جديدا لكنيسة المشرق الأشورية وعودة كرسيها إلى ...
- باسم الدين سرقونا الحرامية، ابرز شعارات العراقيين المتظاهرين ...
- الغضب
- مشاركة المرأة العراقية في التظاهرات دليل وعيها
- التظاهرات والحراك الثوري في الشارع العراقي من اجل التغير وال ...
- صباح الخير يا دمشق
- كوسرت رسول أكثر حظوظا لرئاسة الإقليم
- ليعمل اليسار من اجل علمانية الدستور في إقليم كردستان


المزيد.....




- صديق المهدي في بلا قيود: لا توجد حكومة ذات مرجعية في السودان ...
- ما هي تكاليف أول حج من سوريا منذ 12 عاما؟
- مسؤول أوروبي يحذر من موجة هجرة جديدة نحو أوروبا ويصف لبنان - ...
- روسيا تعتقل صحفيًا يعمل في مجلة فوربس بتهمة نشر معلومات كاذب ...
- في عين العاصفة ـ فضيحة تجسس تزرع الشك بين الحلفاء الأوروبيين ...
- عملية طرد منسقة لعشرات الدبلوماسيين الروس من دول أوروبية بشب ...
- هل اخترق -بيغاسوس- هواتف مسؤولين بالمفوضية الأوروبية؟
- بعد سلسلة فضائح .. الاتحاد الأوروبي أمام مهمة محاربة التجسس ...
- نقل الوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير للمستشفى بعد تع ...
- لابيد مطالبا نتنياهو بالاستقالة: الجيش الإسرائيلي لم يعد لدي ...


المزيد.....

- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - فواد الكنجي - الأشوريون بين متطلبات الواقع والعمل القومي