أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أفنان القاسم - قائمة السفراء الأولى + رسائل من حكومة غزة ومعان















المزيد.....

قائمة السفراء الأولى + رسائل من حكومة غزة ومعان


أفنان القاسم

الحوار المتمدن-العدد: 4984 - 2015 / 11 / 13 - 09:07
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أولاً
كل مشروع عظيم يبدأ بفكرة عظيمة!
دولة غزة ومعان من أعظم المشاريع التي ستغير وجه المنطقة، بها يتم حل القضية الفلسطينية على أساس أحقيتنا في غزة اليوم وغدًا في رام الله، فنضع حدًا للاحتلال الفتحوي بعد الاحتلال الحماسي، بها يتم حل القضية الأردنية على أساس حق التصرف بكل حرية في الجنوب اليوم وغدًا في الشمال، فنضع حدًا للأطماع الإسرائيلية بعد الأطماع الهاشمية. لكن التحرك الدبلوماسي في هذا الاتجاه يتطلب بنية سياسية قوية اعتمدنا فيها على دِعامات ثلاثة: مشروع التنوير، حزب الديمقراطيين، الحكومة، فكانت النتائج مذهلة: 13 ألف عضو في حزبنا، إضافة إلى 5 آلاف أعطوا الحكومة الثقة، أقول إضافة لأننا لا نعرف على إنترنت إذا كان المصوتون هم أنفسهم أم غيرهم، في العالم الافتراضي نضيف لا ننقص، المجموع 18 ألف، وهذه نسبة عالية لن يحصل عليها أهم حزب عربي، وكما تفعل مؤسسات الاستبار في تقديراتها، كل ألف في الشبكة العنكبوتية يقابل مليون في الواقع، إذن نحن لنا 18 مليون شخص كقاعدة شعبية أوسع من الأردن وفلسطين ولبنان معًا، أهم ميزة لها الديمقراطية في التعامل، والحرية في الاختيار، إنها ليست النتائج المعروفة تحت الحكم التوتاليتاري 99،99 بالمئة، ثلث الأعضاء صوتوا مع، والثلثان لم يصوتوا لا مع ولا ضد، إنه انتصار عظيم لحكومة انتقالية، يجب ألا ننسى هذا: انتقالية. زيادة على ذلك، هذا الكم الهائل من الأعضاء والقراء ذو دلالة من أعمق الدلالات التي تميز شبابنا المتعطش للحرية للعدل للجنس، نعم للجنس يلعن دين، الجنس أقوى الحاجات الماسة، فما أحوج إنسانيتنا إليه.

ثانيًا
قادة حماس نحن لن نمس مصالحكم!
غزة لم نعتبرها يومًا فلسطين، نقول غزة هناك، ونشير بإصبعنا إلى أبعد مكان مطوَّق بالأسلاك! مع دولة غزة ومعان نجذب غزة إلى المكان الأقرب من أفئدتنا، نجسمها، نرميها بين أذرعنا، نعطف عليها كأطفالنا. هذا ما لم ينجح فيه الملتحون، بفاشيتهم الدينية، بهلاك هولاكو اليومي! لهذا نقول لقادة حماس كفى، تجربتكم فشلت، ونحن لا نريد بالقوة إسقاطكم، نريدكم أن تسلموا إلينا غزة كما هي بخرابها، لنجعل منها أغنى بقعة في العالم. لن نمس مصالحكم، ولا امتيازاتكم، لن نحاكم أي واحد منكم، لن نمنع أي واحد منكم من وظيفته كإمام ولكن كجلاد، وسنجد الحل الوطني الذي يرضي الغزيين مع إسرائيل بخمس دقائق. لهذا نقول لإسرائيل ارفعي يدك عن حماس وشركائها، اتركيها تتخذ قرارها التاريخي، لا تدفعيها إلى ما لا تريده، لا ترغميها على ما لا تشاء، فنحن نعلم تمامًا قصتك معها، قصة "حب بريء"! كفى تدجيلاً يلعن دين، كفى حرمنةً، كفى هسترةً، ستسلمون حكومتنا نور أعيننا شئتم أم أبيتم، ونحن –نكرر- لن نحاكم أي واحد منكم، لن نمس امتيازاتكم، ولا مصالحكم.

ثالثًا
عبد الله الثاني الأردن ليس لك وحدك!
والله كرهنا، يا جلالة الملك، والله انفلقنا، والله انقتلنا، والله اندبحنا، والله انمحقنا، صورتك في كل مكان، في كل مكان، في كل مكان، انت وقلنا معلش، لكن صورة أبيك وصورتك وصورة ابنك، في الشماخ الأحمر، يا هلا بالنشامى، كابوس أسود للأردنيين! أنا لم أر صورة واحدة للملكة إليزابيث في لندن، ألم تزر لندن بلدك الأصل لترى أن ملكة الإنجليز ملكة لأنها قاعدة في الظل؟ لكن حمير مخابراتك ونِعال بلاطك (لماذا اسمهم رجال البلاط؟) يريدون أن يلعبوا معك لعبة قذرة قبلتها، ويريدون أن يخترقوا بسيكولوجية المواطنين ويخردقوها بجمالك وجمال أبيك وابنك، يريدون أن يقولوا للأردنيين نحن ها هنا قاعدون وإلى الأبد، عذاباتكم مش شغلنا، خراءاتكم مش شغلنا، ساندويتشات الشاورما تاعكم مش شغلنا، ديون البلد شغلكم، بالمليارات لبلد صغير كالأردن، فَيَخْت صاحبة الجلالة المعظمة من جهة –يلعن الله نَسِيَتْ لَمّا كانت تلعب في الحارة حافية بالكويت- وفساتينها كريستيان ديور من جهة، وهذا يكلف غاليًا! ويزينون لك أنك أبدي بالفعل، بينما مملكتك ستكون لقمة سائغة ليهوه في المخطط الإسرائيلي التوسعي اللي اسمه إن لم تكن تعرف أو إن كنت تتجاهل أن تعرف: إسرائيل الكبرى. لهذا أردنا بقيام دولة غزة ومعان أن ننقذ الجنوب الأردني، ونجعله مفخرة للأردنيين وللعالم. تعال إلى باريس، تعالَ متخفيًا كما تفعل عندما تذهب إلى تناكيات تحت السيل حدبًا على مواطنيك، وَرَ مع أفنان القاسم ما ينير لك الطريق، خلال ليلة واحدة معه حديث في بيته، ستتوصلان إلى حل يحفظ الأردن موحدًا، ويحفظ لك ماء الوجه.

رابعًا
هرتزل قسّم اليهود مِلكًا بين نخبة ورعاع!
طلب نتنياهو من أوباما ملياري دولار زيادة على الثلاثة مليارات أسلحة، هو يظن لحماية شعبه، وفي الواقع لاسترقاقه، فعقلية هرتزل منذ هرتزل هي السائدة: القومُ بين نخبة ورعاع، بين آمِرين ومؤتمِرين، بين ربطات عنق وصنادل. النظرة الدونية هذه تقابلها كل النظرية التوسعية التي تدغدغ كبرياء حكام إسرائيل أبًا عن جد، فهم كما ينظرون إلى شعبهم، ينظرون إلى الشعوب الأخرى، باحتقار، نقول يحتقرون أول من يحتقرون شعبهم، ثم الشعوب الأخرى، ولهذا السبب، لأنهم لا يترددون عن احتقار شعبهم، يحتقرون باقي الشعوب، شعوبنا في المقدمة، التحليل النفسي يقول في هذا الشيء الكثير. نظريتنا كلما صغرت الدولة كلما ازدادت قوة، انظروا إلى إسرائيل الكمشة سنة 67 هزمت كم دولة؟ آخر حرب لها على غزة، قطاع أصغر من صغير قطاع مشحّر دمرته بكل جبن من بعيد ولم تجرؤ على وضع قدمها فيه. التوسع كارثي، انعكاساته خاصة الاقتصادية مدمرة، لن ينقذ إسرائيل كل ما يقال عن خرينات تقدمها وتطورها وتحضرها، لن ينقذها كل ما يقاء من هذر عن ديمقراطيتها وعدالتها ومساواتها، والبرهان على ذلك دولتنا الصغيرة القوية بصغرها، فصغرها ثروتها، وبعد ذلك تأتي ثروة دولتنا بأبنائها عقولهم مشاريعهم أعمالهم جرأتهم حكمتهم حنكتهم. تفتيت الدول العربية ليس في صالح إسرائيل، أحد مفكريها يقول فيما معناه: "قوة إسرائيل ليست في سلاحها (إذن لماذا التباكي على المليارين أسلحة يلعن دين؟) بل في تفتيت الدول من حولها، وتحويلها إلى دويلات متناحرة على أسس دينية وطائفية، ونجاحنا لا يعتمد على ذكائنا بقدر ما يعتمد على غباء الطرف الآخر." إنه غباء الطرف الإسرائيلي بالأحرى، لأن إسرائيل قوية بقوة صغرها، وقوية بقوة محيطها. بتوسعها ستنهار مع أول أزمة قادمة لأمريكا، إذن يجب استقلالها ماديًا وعسكريًا ومن كله عنها، والتفاتها إلى تحالفات مع الدول المحيطة بها أولها دولتنا. نتنياهو: دولتنا لن تنقذ غزة مما هي فيه، بل وإسرائيل كذلك، اسمع لنا قبل فوات الأوان، ولا تكن غبيًا، أم أنك تتغابى؟

خامسًا
أمريكا الآمر الناهي!
الرجاء من كل مواطني دولة غزة ومعان الانتباه جيدًا: هناك سياسات سعودية قطرية إماراتية عراقية أردنية مصرية إسرائيلية –خاصة إسرائيلية- إلى آخره إلى آخره لأمريكا، أمريكا تعطي التوجيهات، وتترك لهذه الدول حرية التصرف في التنفيذ، لتبدو هذه السياسات سياساتها. كل ما يقال عن داعش مثلاً بخصوص السعودية صحيح، عن سوريا، عن الإرهاب إلى آخره إلى آخره، لأن هناك ضوءًا أخضر من البيت الأبيض. أضف إلى ذلك ما تترك أمريكا من فظاعات تجري داخل البلد لا يد لها فيها هذا صحيح، لكن هذه الفظاعات في الداخل تغطي الفظاعات في الخارج، فتكون أمريكا دومًا الكاسبة. لهذا نقول إن ظاهرة الإرهاب –ولنكتف بظاهرة الإرهاب- عابرة، بأمر أمريكي يتوقف كل شيء، وعليه أن يتوقف، لأن قوة أمريكا، وبالتالي العولمة، تكمن في تلحيم دول المنطقة لا في تفتيتها، بقوة الحكم الديمقراطي لهذه الدول ومواءمتها (في كل شيء) العصر تكون قوة أمريكا، وإلا عند حدود 2050، كما قلنا في مشروعنا للتنوير، فستنهار أمريكا، وتتراجع كقوة عظمى، بينما تَقَدُّم دولنا، وأول الدول دولتنا غزة ومعان، نكرر في أذن أوباما دولتنا غزة ومعان همسًا ثم صياحًا يلعن دين! بينما تَقَدُّم دولنا، نعم تَقَدُّم دولنا، سيرفد تَقَدُّم دولنا أمريكا على المدى القريب والبعيد. على البيت الأبيض أن يصغي إلى بلدنا الصغير، عليه أن يتحاور معنا، وأن يعيد النظر في سياسته، سياسة البطاطا التي له: كم الكيلو؟ غالي، رخيص، بطاطا العرب أرخص من بطاطا اليهود، ومع ذلك بطاطا اليهود أحسن!




أسماء السفراء برتبة وزير

العالم العربي:

محمد فهد القحطاني مصر
عبد الله الحامد الجزائر
عبد الكريم يوسف الخضر السودان
عبد الرحمن حامد الحامد جيبوتي
فهد عبد العزيز العريني المغرب
محمد حمد المحيسن اليمن
محمد البجادي سوريا
عيسى حامد الحامد تونس
مهنا محمد خليف الفالح الصومال
سعود أحمد الدغيتر الإمارات العربية
فوزان محسن الحربي ليبيا
سليمان الرشودي لبنان
موسى القرني عُمان
منصور العودة الكويت
أحمد السناني موريتانيا
نادية محمود العراق
سناء بدري السعودية
هيفاء حيدر قطر
دينا سليم البحرين
ياسمين شملاوي جزر القمر
جهاد علاونة الأردن
هويدا صالح فلسطين
أحمد صبحي منصور الجامعة العربية
حسين بن علي العلي التميمي فاتيكان مكة و المدينة

24 سفيرًا


أوروبا وكندا وأمريكا الشمالية وإسرائيل:

عبد الحسين سلمان (جاسم الزبرجاوي) روسيا
ديفيد صعفق الشمري ألمانيا
نعيم إيليا تركيا
أيمن القاسم فرنسا
طلال الربيعي المملكة المتحدة
جان نصار إيطاليا
شتيوي بوخبله إسبانيا
فؤاد قلي أوكرانيا
محماس نجر الليبرالي بولندا
مولوع عبد الكريم رومانيا
سمر المقرن كازاخستان
بلقيس حميد حسن هولندا
طلال حماد بلجيكا
أبو دلامة المهايطي اليونان
مراد مراد التشيك
المصطفى أجماهيري البرتغال
سمر يزبك المجر
حميد كشكولي السويد
عفاف البطاينة أذربيجان
وردة عبد الملك (روائية سعودية) بيلاروس
دانبال عامر النمسا
خالد أبو تيله سويسرا
خيري حمدان بلغاريا
زينب حفني (روائية سعودية) صربيا
مكارم إبراهيم الدنمرك
عادل بخه فنلندا
حسام أبو نوال سلوفاكيا
أحمد أبو مطر النرويج
عتريس المدح إيرلندا
ميسون السويدان (شاعرة كويتية) كرواتيا
انشراح شخلع البوسنة والهرسك
تليلة المهدي (شاعرة قطرية) جورجيا
جمانة حداد (شاعرة لبنانية) مولدوفا
فاطمة قنديل (شاعرة مصرية) أرمينيا
رغدة جمال (شاعرة يمنية) ليتوانيا
مليكة العاصمي (شاعرة مغربية) ألبانيا
وفاء العمراني (شاعرة مغربية) مقدونيا
هيلدا إسماعيل (شاعرة سعودية) سلوفينيا
حنان الأغا (شاعرة فلسطينية) لاتفيا
عبد الحكيم عثمان كوسوفو
علياء ممدوح إستونيا
جواد بولس قبرص
إبراهيم الصوص الجبل الأسود
فاروق إسماعيل لوكسمبورغ
داوود تلحمي مالطا
ليلى العثمان أيسلندا
حنان الشيخ أندورا
سمير نصار موناكو
نوال السعداوي سان مارينو
نجد النعيمي الفاتيكان

قاسم حسن محاجنة إسرائيل

إنصاف حيدر الولايات المتحدة الأمريكية
محمد توفيق المنصوري كندا

ناصر المنصور الاتحاد الأوروبي
أنيسة بن صابر اليونسكو
نافز علوان هيئة الأمم المتحدة نيويورك
وهيب أبو واصل هيئة الأمم المتحدة جنيف


58 سفيرًا


يتبع قائمة السفراء الثانية



#أفنان_القاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تشكيل الحكومة الانتقالية
- تأسيس حزب الديمقراطيين
- أريد اقتسام الأردن مع إسرائيل
- يا أمريكا أريد أن أكون خليفة!
- أبو بكر الآشي النص الكامل
- إني أحذّر!
- مقارنات عاجلة بين رائف بدوي وعبد الله مطلق القحطاني
- مليار دولار صدقة لله يا محسنين!
- العصافير لا تموت من الجليد النص الكامل
- العصافير لا تموت من الجليد القسم الثالث الفصل السابع والأخير
- العصافير لا تموت من الجليد القسم الثالث الفصل السادس
- العصافير لا تموت من الجليد القسم الثالث الفصل الخامس
- العصافير لا تموت من الجليد القسم الثالث الفصل الرابع
- العصافير لا تموت من الجليد القسم الثالث الفصل الثالث
- العصافير لا تموت من الجليد القسم الثالث الفصل الثاني
- العصافير لا تموت من الجليد القسم الثالث الفصل الأول
- العصافير لا تموت من الجليد القسم الثاني الفصل الحادي عشر وال ...
- العصافير لا تموت من الجليد القسم الثاني الفصل العاشر
- العصافير لا تموت من الجليد القسم الثاني الفصل التاسع
- العصافير لا تموت من الجليد القسم الثاني الفصل الثامن


المزيد.....




- وزير دفاع أمريكا يوجه - تحذيرا- لإيران بعد الهجوم على إسرائي ...
- الجيش الإسرائيلي ينشر لقطات لعملية إزالة حطام صاروخ إيراني - ...
- -لا أستطيع التنفس-.. كاميرا شرطية تظهر وفاة أمريكي خلال اعتق ...
- أنقرة تؤكد تأجيل زيارة أردوغان إلى الولايات المتحدة
- شرطة برلين تزيل بالقوة مخيم اعتصام مؤيد للفلسطينيين قرب البر ...
- قيادي حوثي ردا على واشنطن: فلتوجه أمريكا سفنها وسفن إسرائيل ...
- وكالة أمن بحري: تضرر سفينة بعد تعرضها لهجومين قبالة سواحل ال ...
- أوروبا.. مشهدًا للتصعيد النووي؟
- الحوثيون يعلنون استهداف سفينة بريطانية في البحر الأحمر وإسقا ...
- آلهة الحرب


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أفنان القاسم - قائمة السفراء الأولى + رسائل من حكومة غزة ومعان