أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - وليد مهدي - سيكولوجية التفكير لدى الفرد البابلي وعلاقتها بالعالم المعاصر ج4















المزيد.....

سيكولوجية التفكير لدى الفرد البابلي وعلاقتها بالعالم المعاصر ج4


وليد مهدي

الحوار المتمدن-العدد: 1359 - 2005 / 10 / 26 - 10:24
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


المرأة في بابل

يظهر من خلال النصوص المخلفة إن المرأة في بابل كانت ذات قيمة كبيرة ، ولم تكن هناك من تمييزات اعتبارية " للجنس " ، فحتى المومسات ، كن ذوات مكانة اجتماعية رفيعة، إذ كن كاهنات معبد عشتار ، ولعل إنصات كلكامش لامرأة الحانة والحوار معها كما روته لنا الملحمة دليل على إن المرأة في العراق القديم كانت تعمل ، ولا تزال بقايا العراقيين القدماء خصوصا في مناطق الاهوار تميل إلى اعتبار عمل المرأة ومشاركتها الرجال في المهن مسالة طبيعية على النقيض من باقي القبائل العراقية الأخرى التي تأثرت بموجات المد البدوي الذي لا يحرم عمل المرأة فقط، بل لا يميل حتى إلى احترام المهن التي يمتهنها الرجال ، وقد أورد الوردي في هذه القضية التفصيل في كتابه " لمحات من تاريخ العراق " ، حيث إن تناوب الموجات البدوية عبر التاريخ وتحولها من حياة البداوة إلى حياة الريف قد صدع الطابع الثقافي العراقي وجعله يحيا في صراعه المرير بين البداوة والمدنية التي سادت فيه قبل آلاف السنين...وعادت للظهور مرة أخرى في العهد العباسي .
إن فكر العراقي القديم بانسجامه مع الطبيعة التي تقدس الأنوثة وتحترم الرجولة وتهابها وتقيم الاعتبار للــــ" الجنس " بنوعيه على انه " كل" واحد يتكامل في كل المنظومات الطبيعية كان بحق إنموذجا فريدا سارت على خطاه حضارتنا العصرية ، فالسماء على سبيل المثال كانت ترمز للذكر...أما الأرض فكانت أنثى تنجب النماء والخير إذا ما أمطرتها السماء ، فالأرض بالنسبة لهم كانت رحما للحياة ، وانسحاب هذه الرؤية واضح على الفكر الإسرائيلي ، حيث تورد لنا أحاديث بني إسرائيل وصف القيامة بان السماء ستمطر حينها مطرا مثل مني الرجال ، ينبت الناس بعدها في رحم الأرض ويقومون من الأجداث عراة للحساب بين يدي الرب .
لهذا السبب ، كانت المرأة تحتل مكانا في كل نواحي الحياة في بابل ، ومجرد ملاحظة قيمة عشتار في فكر البابليين ، واينانا في فكر السومريين ، وملحمة كلكامش ، وقصة الملكة سميراميس ، نجد الدلائل التي تشير إلى إن الحضارة البابلية كانت بحق جهدا إنسانيا كاملا قام على أساس العمل المشترك بين الرجل والمرأة لبناء صرح حضاري علم الإنسانية أبجدية الحياة المتحضرة بكل ألوانها وحيثياتها .


الغريزة الأساسية..من بابل إلى سيجموند فرويد


ما تجدر ملاحظته ، إن حضارتنا العصرية ، وعلى الرغم من إنكارها لرؤى فرويد باعتبار الجنس كغريزة أساسية تؤثر في كل السلوك البشري ، فان العلماء بالإجماع قد اقروا إن الفكر البشري تأثر بهذه الرؤى في مطلع القرن العشرين ، وعلى ما يبدو ، فان التجربة البشرية بانبثاقاتها المتكررة عبر الحضارات قد أدت في النهاية إلى ظهور مثل هذا التعميم ، وربما يلاحظ المتابع لسلسلة هذه المقالات إنها تركز على الجانب اللاشعوري للتصرف والسلوك البشري وتأثير اللاوعي الجمعي فيه ، وتأثر سيكولوجية الفرد في حضارتنا العصرية برؤى فرويد دليل على إن اللاشعور الجمعي لبني البشر لازال يتحسس القيمة الأساسية للجنس على اعتبارها أساس انبثاق وجوده الفردي والكلي الاجتماعي الذي تاطرت أسس ولادته كحضارة بهذا المفهوم .

فعند الغوص في مفهوم " الجنس " البابلي نجد التلاقي والتوازي مع مفاهيم فرويد وكذلك نكتشف نقاط الاختلاف ، فالنظرة المقدسة للجنس لدى العراقي القديم كانت نظرة متحضرة تنظم تصورات الإنسان عن الطبيعة وتفسر لديه تغاير الظاهرات والتقلبات الكونية بالإضافة إلى إنها ظرورة تنظم العلاقات الاجتماعية إلى حد الإيمان واليقين المطلق بها ، فالجنس في بابل لم يكن غريزة أساسية فقط ، بل كان الجنس قانونا كونيا يعم على كل الوجود بكل تفاصيله ، وهنا نكتشف التقاطع والاختلاف مع فرويد ، فالأخير كان يعتبرها نزعة غريزية حيوانية فقط ، في حين كانت بابل تراها طاقة وهبة ربانية يتحقق النماء بموجبها في كل شيء ، بمعنى ان نظرته كانت لها ايجابية جدا ولها من التحفيز ما يتفوق على تحفيزات حضارتنا المعاصرة بعشرات المرات ، لان الجنس كان طقسا غريزيا مقدسا ، نعم لقد كانت بابل متفوقة على فرويد بتسميتها للجنس : الغريزة المقدسة .
حيث إن ظاهرة المطر بحد ذاتها كانت بالنسبة لإنسان العراق القديم عملا جنسيا مقدسا يجري بين آلهة الأرض والسماء..، المفارقة إن الجنس لم يكن ذلك المفهوم الذي يبعث في النفس لدينا تحفظا بدون أية مقدمات على اعتبار إن القيم الأخلاقية لعالمنا المعاصر تحظر التعاطي مع هذا المفهوم تعاطينا مع المفاهيم الأخرى ، يظهر من خلال ما وصلنا من آثار إن الفرد العراقي القديم لم يكن يتحفظ على مفهوم الجنس..!
بدليل إن الأناشيد والتراتيل المقدسة الخاصة بالخصب واحتفالات السنة البابلية وعرسها المقدس كانت تحتوي على كلمات تتغنى بها الكهنة على لسان اينانا وعشتار فيها " الفرج " و " الثور " الذي سيحرثه ليعم الخير والنماء...!!
نعم..، إننا أمام إطار فكري للفرد البابلي وبعد هذه الأجزاء الأربعة من هذا المبحث نجد انه يختلف عن الأطر الفكرية التي نجري عليها اليوم في العراق الحديث جملة وتفصيلا...!
قد يتبادر إلى ذهن البعض إن المجتمع البابلي كان مجتمعا متخلفا اقرب منه للهمجية من التحضر وفق هذه المفاهيم ، وهذا ما رسمته لنا التوراة بالفعل ، لكن شهادة علماء الآثار الغربيين بان المجتمع العراقي في تلك العهود كانت له تجربة طويلة ورؤية خاصة منظمة مبنية على ثوابت خاصة مؤطرة بالسببية تجعله ربما متفوقا على اليونان والحضارة الإسلامية ، ذلك بسبب وكما أسلفنا في المقال السابق ناتج عن التناغم الكامل مع الطبيعة والتحرر شبه الكامل من كل أنواع الكبت سواء الجنسي أم الفكري واختيار التصورات الجمعية المتنوعة المتلونة المتعددة عن الكون والطبيعة .

بماذا تفوق البابليون ..؟؟

حينما شرعت بالبحث أول مرة ، كنت انوي تلخيص ثقافة العراق القديم بكتاب فحسب لكنني فوجئت في النهاية بوجود نوع من التفوق " الفكري" تميز به البابليون وربما حضارات أخرى عن حضارتنا المعاصرة...!!
توقفت طويلا...متأملا طقوس الدراما البابلية التي كانت تجري كل سنة ، وبعد ما فرغت من تحليل ما ظهر من طقوسها ، انتبهت إلى الدلالة الاعماقية لتلك الطقوس ...!!
فالدراما والتمثيل ميول باطنية بشرية لجأ الإنسان إلى إشباعها عبر الحكايات الشعبية والآثار والأساطير...ووجدت إن الجنس البشري بمسيرته إنما يتطور من مرحلة التكهف المحدود لقواعد وضوابط السرد القصصي والروائي....إلى الإفلات في فضاء الدراما التمثيلية الحرة للقصص والروايات التي أنجبت أفلاما روائية ( إذا صحت التسمية) في عصرنا الراهن مثل سيد الخواتم...والماتركس ، ويمكننا أن نقول إن دراما الفنون الحالية ما هي إلا قفزة باطنية من اللاشعور تحاول محاكاة وعينا الباطني إذ إنها تثير الأحاسيس وتنميها بل وتقوم برسم شخصيتنا من حيث لا نشعر ..!
كثيرا ما سالت نفسي :
لماذا يميل الإنسان إلى متابعة ومشاهدة الدراما....؟ !!
إن السبب وكما أراه شخصيا هو كون الدراما...أعلى مستوى من مستويات التفكير...!
فلو أردنا تلخيص مراحل تطور التفكير بدءا من العهود الحجرية وانتهاءا بانبثاق فجر الحضارة والتاريخ نجده يتطور من الإحساس بالأشياء حولنا...ثم..إدراك كنه هذه الأشياء والعلاقات التي تربط بينها تأتي بعدها مرحلة إدراك علاقة الفرد نفسه بكل هذا، وخلال ذلك تنمو الشخصية ويتبلور السلوك الذي ينمي في الفرد ملكات الفكر المختلفة ومنها الخيال والتقدير والتركيز وهي عمليات تجري في الوعي الظاهري للفرد ، أما الوعي الباطني فكما يراه فرويد يكون شديد الارتباط بمنطقة الــ" الهو " من الشخصية وهي تتعلق بالغريزة والرغبات اغلب الأحيان .
إن الأحلام ...ورغم كل الاجتهادات في تحليل ما هيتها لكنها تظهر من خلال اعتبارها دراما عقلية ينجزها العقل لإيصال فكرة ما بأنها مرحلة متطورة من عملية التفكير، وما ميول الإنسان إلى الدراما إلا نتاج عن تطور مستوى التفكير البشري ..!
فالدراما تحاكي اللاشعور أكثر من كونها تحاكي الظاهر..، وعلى الرغم من إن الناس أصلا يميلون إليها لإرضاء ميول باطنية ومحاولة العيش في أحداث افتراضية لعالم آخر ، إلا إن التعمق بدراسة لغة الأحلام يعطينا التأكيد بان ميل الإنسان للدراما إنما يعني قراءة وتعلم من نوع لازلنا نجهله...وربما أدركه إنسان العراق القديم في بابل...!!!!
فالطقوس التي كان يؤديها لم تكن طقوسا اعتيادية ضيقة الأفق كطقوس المتدين العادي ، بل كانت طقوسا تقترب من اللاشعور كثيرا حسب رؤية فرويد للاشعور ، فالإباحية المقدسة لم تكن إلا القبس الذي أدركناه منها وهو يشير إلى إن البابلي القديم كان ( يخترق ) اللاشعور بتلك الدراما ..ويحوله إلى شعور ....!!!!

كيف ذلك ؟؟
إننا نعتقد إن أفكارنا هي ما نشعر به فقط ...لكن النوم هو الذي يجعلنا نشعر بوجود عمليات تفكير تخرج عن إطار وعينا الظاهري ولها القابلية في بعض الأحيان من خرق الفضاء - زمن وتقوم بالتنبؤ بأحداث المستقبل ، المهم إن الحلم هو ببساطة حالة من حالات الدخول إلى اللاشعور...!!
وبامكان هذا الدخول أن لا يحصل في المنام فقط...بل حتى في اليقظة ، حيث نشعر بوجود " دراما " باطنية غير مفهومه ، تؤكد الرقم الطينية في بابل على إنها كانت مفهومه وتخضع للتفسيرات وتؤطر بالسببية في التفكير ، ويعتقد البابليون إن الإله شمش هو المسؤول عن هذا العالم ( عالم اللاشعور) ، ومثلما نحاول تلقين أنفسنا ببعض التوكيدات التي ينصح بها خبراء النفس وهندسة الذات المعاصرة ، كان البابليون يلقنون " اللاشعور" بدراما لها دلالاتها العلمية ولها تأثيرها في بواطن اللاوعي البشري .
لقد كان الاثاريون يعجبون بأن تقوم مثل تلك الحضارة إلى جانب ازدهار السحر والكهانة وشيوعها بشكل ملفت للانتباه قياسا بباقي حضارات العالم القديم ، وأكثر ما كان يثير دهشتهم بقاء الساحر البابلي في نفس مكانته الاجتماعية طيلة عهود عديدة في بابل ، وهو ما يشير إلى إن اؤلئك السحرة كانوا يحققون نجاحات معينة في علاقتهم مع العامة.
إن أهم عوامل تحويل اللاشعور...إلى شعور هي :
التعب الذهني أو الإجهاد الفكري أو تعاطي بعض المواد المخدرة مثلما كان يفعله السحرة في بابل ، وأخيرا وما يهمنا بجملة هذا الموضوع ..ممارسة طقوس تقترب من طبقة الــ " هو " أي تلامس الغريزة..وتحررها من قمقمها مصحوبه بتلك الدراما المتنوعة التي تحاكي كل الملكات والغرائز...!!!
ففيها البهجة...والمرح..والموسيقى...والإنشاد....والنوح...والبكاء...والحزن...ولطم الخدود..وشق الثياب...والغضب...وأخيرا الفرح الكبير بممارسة الجنس المقدس...ونحر الأضاحي...والأكل والشراب المقدس المبارك من قبل الآلهة ....!
إن هذا النظام من الطقوس كان بالتأكيد مؤثرا في طبقات اللاشعور للفرد البابلي إذ انه يتيح له التحكم بها بدرجة عالية ، مما يفسر لنا سبب ولادة أفكار الوحي والنبوة في أحضان تلك الحضارة حيث كان " إبراهيم " البابلي المولود في أور كما يخبرنا الكتاب المقدس هو أول من فتح الباب على مصراعيه لبداية عهود الوحي السماوي في جزيرة العرب ، ففكرة الوحي المرشد موجودة في ارث ملحمة كلكامش الذي كان مرشده الإله شمش اله الحكمة ( نظير جبرائيل وصديقون ملاك الرؤيا ) ، وهكذا ولدت النبوة في بني إسرائيل كخلاصة لهذا التطور الفكري عالي المستوى في بابل ، حيث أدرك علماء بني إسرائيل كيف يمكنهم الدخول إلى " اللاشعور" ..ومنه تعلموا كيفية النفاذ إلى " فضاء العقل الكوني "...وبرأيي الشخصي لا استبعد أن تكون للأنبياء معاجز خارقة للقوانين المعروفة ، وكل ما استبعده هو أن تكون تلك المعاجز خاصة بهم فقط ولا يمكن أن تتحقق لسواهم من البشر ، الحقيقة إن في بابل كانت تلك المعاجز غير ذات قيمة قياسا بالمستوى " العلمي" المتطور للسايكوفيزيا البابلية في ذلك الوقت ، ربما كانت فئة معينه من الكهان والسحرة تحتكر هذه المهنة كما تدل على ذلك الرقم الطينية إلا إن الواضح إن الفرد البابلي كان على دراية واسعة بلغة اللاشعور وكان بامكانه على ما يبدو من الآثار المتروكة أن يدخل إلى مستويات اللاشعور..، ويتجلى ذلك من تفاسير الأحلام والفأل التي بقيت ولفترة طويلة ملازمة لذهنية الفرد في العالم كله فيما تلا من حقب ودهور..كانت قوته الماورائية تظهر خصوصا عند ممارسته للطقوس المقدسة التي يشعل فيها كل الغرائز بلا استثناء ولو ركنا إلى رؤية فرويد وارتباط الهو باللاشعور نعرف إن الطاقة التي نسميها في عصرنا الراهن باسم ( ساي Ψ ) إنما تتحرر باشتعال كل الميول والغرائز الإنسانية على أن يكون هذا الاشتعال منظما لا عشوائيا..!
في جزء المقال اللاحق نتناول السحر البابلي وعلاقته بالباراسايكولوجي بشيء من التفصيل..والله ولي الحمد والتوفيق .



#وليد_مهدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سيكولوجية التفكير لدى الفرد البابلي وعلاقتها بالعالم المعاصر ...
- الديمقراطية والحداثة في العالم العربي
- سيكولوجية التفكير لدى الفرد البابلي وعلاقتها بالعالم المعاصر ...
- سيكولوجية التفكير لدى الفرد البابلي وعلاقتها بالعالم المعاصر ...
- بابلٌ تتحدث...فلتنصتي لها يا صحراء
- سيد الارض المعظم..ليتقدس اسمك..ليات ملكوتك على الارض ايها ال ...
- حقيقة الدين بين الوحي والفطرة
- الدخول الى فضاء العقل الكوني
- سفينة ٌ تبحث عن مرفأ
- الإعلام العربي.....بين مصداقية الشرف المهني...وطوفان العولمة ...
- نظام اسلامي في العراق.....محطة لابد من المرور عليها
- تناقض مفهوم العقلانية الإسلامي...الديمقراطية والتصحيح
- قناة الجزيرة....عادت تتحرش بالعراق مرة اخرى ؟؟
- ما يجب أن تكون فعلته أمريكا بعد احتلال العراق..إنها الأسرة . ...
- العراق بين ثورتين
- الاستمناء الثقافي العربي..تعريف جديد للارهاب ؟؟
- إقليم ســــومــــــر....بين الإمكان من عدمه ..؟؟
- الليبرالية العربية.....هل ستكون سفينة نوح إذا ما حل الطوفان ...
- اسس ومبادئ الارسال والاستقبال التخاطري
- الى لجنة كتابة الدستور العراقي مع التحية


المزيد.....




- جاءه الرد سريعًا.. شاهد رجلا يصوب مسدسه تجاه قس داخل كنيسة و ...
- -ورقة مساومة-.. الآلاف من المدنيين الأوكرانيين في مراكز احتج ...
- -مخبأة في إرسالية بطاطس-.. السعودية تحبط محاولة تهريب أكثر م ...
- -غزة.. غزة-.. قصيدة ألمانية تستنطق واقع الفلسطينيين وتثير ال ...
- بسبب هجومات سيبرانية.. برلين تستدعي سفيرها في موسكو للتشاور ...
- صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لضحايا القصف الإسرائيلي
- بوتين للحكومة في اجتماعها الأخير: روسيا تغلبت على التحديات ا ...
- مصر.. اتحاد القبائل العربية يحذر من خطورة اجتياح رفح ويوجه ر ...
- تقرير: مصر ترفع مستوى التأهب العسكري في شمال سيناء
- بعد ساعات على استدعاء زميله البريطاني.. الخارجية الروسية تست ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - وليد مهدي - سيكولوجية التفكير لدى الفرد البابلي وعلاقتها بالعالم المعاصر ج4