أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - وليد مهدي - العراق بين ثورتين















المزيد.....

العراق بين ثورتين


وليد مهدي

الحوار المتمدن-العدد: 1274 - 2005 / 8 / 2 - 08:00
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


اكتب هذا الكلام...ليس من باب التأييد لأمريكا...ولا من باب دعم المقاومة العراقية...ولا من أي باب آخر...عدا...تحليل واقع ما جرى ويجري في العراق...في ضوء الحركة التاريخية للعراق عبر قرن تقريبا...لوضع الحقيقة...بيد من يريدها ويصبر على غرابتها..، أضعها كطرف محايد يراقب التاريخ من نقطة بعيدة جدا في الماضي..؟


فوجئت وأنا أتصفح احد الكتب في مكتبة بلدتي المركزية...عن تفاصيل دقيقة لأبعاد ثورة العشرين في العراق التي اندلعت عام 1920 ضد الاحتلال الإنكليزي آنذاك ...ووقع المفاجئة كان علي كبيرا لان مؤلف الكتاب باحث تاريخي إنكليزي يدعى " جي . اف . ايرلاند " ...كان هذا الكتاب هو عنوان لأطروحة الدكتوراه له في العام 1939 من جامعة لندن...بعنوان " دراسة في تاريخ العراق المعاصر " ..كانت تفاصيل تلك الثورة مثيرة للاهتمام....حيث كان المعتقد إنها ثورة غوغاء بدون تخطيط مركزي...لكن ما أورده الكاتب الباحث هو جملة تفاصيل عن وجود أيادي محركة لها قبل أن تندلع....وتتركز في زعامات تنشط في ذلك الوقت...وقد قام كل من السيد محمد الصدر ( احد أجداد القائد الشيعي الشاب مقتدى الصدر ) مع رجل دين آخر في الحوزة العلمية يدعى يوسف السويدي بجمع تواقيع لثلاثمائة شيخ من شيوخ عشائر الجنوب للقيام بثورة عارمة يوم العاشر من عاشوراء من نفس العام انطلاقا من مرقد الإمام الحسين في كربلاء..!!
الذي حدث... إن ولاء العشائر للثورة...واستعدادها لم يكن بالمستوى المطلوب...لأنها كانت ثورة معدومة الرؤية السياسية الواضحة ( تماما كحال المقاومة اليوم في العراق) مما أدى إلى اندلاع هذه الثورة قبل الأوان...بحادثة اعتقال الشيخ شعلان أبو الجون..مما افقد الثورة زخمها وقوتها التي كانت بمقدورها أن تغير خارطة النظام السياسي في العراق منذ ذلك الحين...حيث فقدت توجهاتها وأهدافها الحقيقية وابتعدت عن إدارة وقيادة مركزية لها مما سهل على الإنكليز إخمادها..؟
قامت إنكلترا بعد ذلك...بطرد السيد محمد الصدر ويوسف السويدي إلى إيران...وهددتهما بأنها ستفعل بهما إن بقيا في العراق " فعلا لا يليق برجل دين " ..،
وفي نهاية الكتاب أورد ثورة عشائر زوبع بقيادة الشيخ ضاري...الذي قام بقتل " لجمن" وأورد الباحث الأهزوجة الشعبية في ذلك الحادث :

ســـــــاعة ومضمونة يــا لنــــدن ....سجدو لـــــــه (القاتل) لجمن

كل هذا الكلام كان موجودا في رسالة الدكتوراه للباحث ايرلاند .
والآن...ما أشبه الأمس باليوم..؟؟
قوات الإنكليز نزلت في البصرة واستقرت بها...وكأنها تتهيب الصعود إلى الفرات...حيث أصداء تلك الثورة التي أذاقتها الأمرين...على طول نهر الفرات ....وجاء الأمريكان باستراتيجيات جديدة ( لترويض ) الفرس العراقية ...إنها حقن من كيمياويات سياسية تقوم على أساس ... خلط الأوراق....استغرب إن كثيرا من الكتاب ...والمحللين السياسيين لا ينتبه إلى خلط الأوراق الأمريكي الذي تكون نتيجته هي شعور الجسم السياسي بالتعب والوهن في النهاية فهذا الخلط هو بمثابة بندول التنويم المغناطيسي الذي يتعب العيون ومن ثم الدماغ...سيؤدي من ثم الركوع للمطالب الأمريكية...باسم...الحرية ..والديمقراطية.., إن الاستراتيجية الأمريكية في العراق هي استراتيجية لم تطبق في تاريخ الجنس البشري من قبل..!!
فعادة ما تسعى أي قوة احتلال إلى فرض هيمنتها على الشعوب بالقوة....لكنها المرة الأولى التي يظهر فيها احتلال....يحاول .... أن يجعل سكان الأرض المحتلة يوافقون على خياراته ومطالبه باختيارهم هم.....فتبدو العملية....وكان الشعب العراقي يتوافق مع الهدف الأمريكي ديمقراطيا ..!!
إنها اكبر عملية تنويم مغناطيسي تقوم بها الإدارة الأمريكية في تاريخ الجنس البشري...عملية شنيعة لا تقل شناعة عما ارتكبته في هيروشيما......بدءا من السلب والنهب الذي تعرضت له بغداد....وانتهاءا بالزرقاوي....وصحبه الكرام الذين جعلوا المواطن العراقي يعيش في رعب مستمر في نفس الوقت الذي....جعله يكره ( المقاومين الحقيقيين للاحتلال)..مما يحيد به عن تفكير حقيقي للانخراط في استراتيجيات واضحة للثورة ..!!
إنها...لعبة الورق الأمريكية التي تميزت بها بجدارة عن بريطانيا ( الأم ) ...والتي استغرب أيضا رؤية المتابعين للسياسة على إنها تابع أمريكي..؟؟
بريطانيا ليست تابعا أمريكيا.....اقرؤوا التاريخ....وحرب الاستقلال الأمريكية عن بريطانيا...برؤية غير التي تكتبها الجرائد...إقراؤوها بزاوية ...أخرى....ترى إن حرب الاستقلال عن بريطانيا بمثابة مخاض أو ولادة...ثورة الأمريكيين عليها كانت ثورة الطفل..للخروج من بطن أمه .. ومن يقرا التاريخ باعتباره حركة وتفاعل...وسيرورة..كانت نتيجتها إن بريطانيا وأمريكا عبارة عن منظومة تعمل بها المخابرات البريطانية والأمريكية سويــــة...وكل شيء يجري في بريطانيــــــا بإشراف الــ سي أي إيه ...دليل على إن الاثنان حالة واحدة...بما تقتضيه حركة التاريخ وسيرورتها...وبالتالي فان احتلال العراق تكرار وتحديث للمنهج البريطاني القديم بأسلوب جديد خاص بالبنت ( أمريكا ) ...والحفيدة...الجميلة...المدللة.... ( إسرائيل )...ونعود إلى قراءة التاريخ...من جديد...ونتصفح الكتاب المقدس...نجد إن أي شخص مسيحي يفتح الإنجيل...سيجد نفسه أمام سدة علياء شعب اسمه إسرائيل ..ومن حيث يدري ولا يدري يجد نفسه واقعا تحت تأثير هذا الاسم الذي يثير اللاوعي المسيحي أكثر من الوعي...لهذا...فالسيرورة التاريخية لكل ما يجري اليوم في الشرق الأوسط....تتمثل بالامتداد طبيعي...لمسيرة الألم التي مشاها الشعب اليهودي ....والتي انتهت أخيرا بتربع إسرائيل كوريث شرعي لحضارة الجنس البشري....وفق المقاييس الانكلو - أمريكية...؟
في هذا الجانب من العالم...وهنا في العراق...تتردد نفس الألحان...في كربلاء...والآم الشيعة وما يمثله قتل الإمام الحسين...وبالتالي فهي تشكل الند الأساسي المباشر للفكر اليهودي باختلاف توجهاته و إفرازاته المعاصرة ... ولعل تنوع التيارات الشيعية في العراق توحي ...ببداية نشوء ماسون شيعي جديد لا يقل تطرفا عن الماسون الصهيوني بنزوعه لإقامة دولة عالمية موحدة ..؟؟
لكن وجود عقيدة ( سنية) في العراق هو الذي أدى لهذه المراوحة وضمور الامتداد ..، ومع هذا فوجود رؤية وطنية موحدة قد تعيد ترتيب المشهد العراقي وفق ( حركة التاريخ) التي توحي ... بان العراق لن يهدا أبدا ... ولن يرضخ للاستراتيجية التاريخية الأمريكية الكبرى على حساب أوليات ونتائج المسيرة التي خطها الشيعة على مر تاريخهم في العراق ..وكذلك العرب السنة...وان تزايد التأييد الشعبي لمقتدى الصدر يوما بعد يوم دليل على إن مفاهيم الفرات الثائر لا زالت تتكرس...وتشذب وتتطور...فبعد أن كانت معدومة الرؤية السياسية هاهي تتمخض ... لتعلن شعارها في البدء...إن جيش الإمام المهدي...هو جيش عقائدي ضد اليهود ومن لف لفهم ؟؟؟
واليوم... يطلق مقتدى الصدر وبصريح العبارة....إن الزرقاوي كذبة أمريكية ..!!
على الرغم...من ( سذاجة ) فكر التيار الصدري مقارنة بفكر العالم المعاصر....إلا إن تزايد القاعدة الشعبية يوما بعد يوم...بسبب سياسة التنويم المغناطيسي الأمريكية التي ( دوخت ) العراقيين ومنهم الشيعة الأكثر تفاديا للتصادم مع الاحتلال...يمكن أن يشير...إلى نتيجة واحدة لا خلاص منها :
أمريكا ذكية....ولديها محللين استراتيجيين أذكياء جدا في دراسة واقع المجتمع العراقي من الناحية السياسية والاقتصادية....إلا إن هؤلاء الاستراتيجيين قد وقعوا في نفس أخطاء الاقدمين......وهي ...سوء فهم...وتغاضي...وغرور....بإهمال ...حركة التاريخ ..!
إن غرورهم بما يمتلكون من تكنولوجيا واقتصاد....ولا إنسانية ..في التعاطي مع أزمات الشعوب قد جعلهم يقعون في اختيار الهدف...الذي يبشر ببداية النهاية للإمبراطورية الأمريكية...، فليس العراق هو البلد المناسب لإطلاق الديمقراطية الأمريكية في العالم ..!
لابل..انه أكثر البلدان ضررا بالمصالح الأمريكية...إذا ما تحول إلى بلد ديمقراطي بالفعل ؟
لان نجاح الديمقراطية في العراق...يعني حصول تصالح عقائدي بين السنة والشيعة...ومحور هذا التصالح ...هو ( مقتدى الصدر )..!!
ولو آل للعراق أن يكون ديمقراطيا بالفعل ...فانه سيظهر للعالم كله....بنموذج جديد للديمقراطية الإسلامية...ولن تكون ثورته يوم ذاك ثورة وطنية....إنما ستكون امتدادا لمسيرة الآلام التي قطعها الشيعة بصورة خاصة...وأهل العراق بصورة عامة....لتحقيق حلم ( بسيط) لدى أي إنسان شيعي.....وهو....إقامة دولة العدل العالمية...إن هذا المفهوم المتأصل رغم بساطته...وإهماله من قبل اغلب المراقبين والباحثين في الفكر الاجتماعي العالمي..إلا إن الأفكار الساذجة ... قد تكون عاملا مهما في تحريك التاريخ إذا ما تمكن منظروها من تعميمها على نطاق واسع...خصوصا..وان ( الهبل ) الذي تصنعه أمريكا في العراق اليوم هو تكريس وعلى المدى البعيد للفكر الشيعي فيه... والذي يتميز بخصيصة إن معتنقيه...أدمنوا على الحزن والألم...إلى درجة إن حياتهم...وحتى أغانيهم التي يستمعون لها توحي لمن يسمعها وكأنه في مأتم..؟؟
فضلا عن إنهم رغم هذا كله....بعيدون عن طيش الانتحار...واحرص من أهل السنة على حياتهم في العمليات العسكرية...وهذا يشير إلى ظاهرة صحية..تعني قابلية التكيف والتعاطي مع الواقع...ومن ثم التفكير بحلول طبيعية للخروج من أي أزمة..كما فعل مقتدى الصدر في تصادمه مع الأمريكان...وهاهو اليوم يعود إلى ترتيب أوراقه من جديد..ويبنى مساعدوه التحرك بنشاط تحت مظلة الديمقراطية الأمريكية ...وعلى الرغم من رجحان كفة التأييد الشعبي لمرجعية السيستاني....إلا إن الذين يحملون السلاح بالفعل...هم مع مقتدى الصدر...الذي بات مراقبا للأوضاع بعناية ودقة مستفيدا من تجاربه السابقة مع الاحتلال..خصوصا..وقد أخطأت أمريكا خطا فادحا...بعدم دعمها للحكومة المنتخبة من قبل الشعب والمؤيدة من السيستاني...لربمــــا إن نـــَفــــَسَ الإدارة الامريكيــــــة طويــــــل ( وهذا هو العهد به ) بكونها تريد إسقاط المرجعيات الدينية الواحدة تلو الأخرى....ولا استغرب إن كان وصول مقتدى الصدر إلى صدارة المشهد السياسي العراقي هدف من أهدافها...لكنها تجازف بذلك كثيرا....لان الأخير...وأصحابه..لن يرعووا عن القيام بتحميل الاحتلال المسؤولية كاملة عن تردي الأوضاع المعيشية ... والذي من شانه أن يعيد مفاقمة الأوضاع من جديد....وبالتالي ... وعلى ما يبدو فان أمريكا ماضية في إيصال الشعب العراقي إلى المرحلة التي يوقع لها على بياض...أن يا أمريكا...افعلي ما تشائين في ارض العراق..؟؟
إلى متى...؟؟
وهل ستخدم التطورات الدولية أمريكا في هذه الرحلة...التي يخسر فيها الشعب العراقي ويقدم فيها التضحيات كل يوم؟؟
هل ... إن العراق...سيشهد...اندلاع ثورة عارمة..في المستقبل...قد تأتي بنظام جديد للسلطة يطيح بمشروع الديمقراطية الأمريكية جانبا..أم إن أمريكا ستنجح في إقامة نظام ديمقراطي علماني يمد يده لإسرائيل مصافحا ؟
هل ستضطر أمريكا في النهاية إلى تقسيم العراق إذا ما تفاقمت فيها الأوضاع إلى خمس دويلات...أو ثلاث...؟؟
وهل ستكون مضطرة إلى محاصرة العراق من جديد اقتصاديا إذا هزمت وعادت الديكتاتورية إليه من جديد....ومن يدري ...ربما تعود هذه الدكتاتورية على غرار ديكتاتورية برويز مشرف الديمقراطية ..؟؟؟؟؟؟



#وليد_مهدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاستمناء الثقافي العربي..تعريف جديد للارهاب ؟؟
- إقليم ســــومــــــر....بين الإمكان من عدمه ..؟؟
- الليبرالية العربية.....هل ستكون سفينة نوح إذا ما حل الطوفان ...
- اسس ومبادئ الارسال والاستقبال التخاطري
- الى لجنة كتابة الدستور العراقي مع التحية
- عبير الناصرية...تحيي الكرامة...وتصفع الذل..وتقول - لا - للمس ...
- عالم ما بعد الموت...حقيقة أم وهم ؟؟ - الجزء الثاني
- عالم ما بعد الموت..حقيقة ام اوهام ؟ _ الجزء الاول
- اسئلة..واجوبة...في الابداع..والرغبة
- لماذا نشعر بالملل ؟
- امريكا راعية الارهاب
- التامل..والاسترخاء......والدخول الى فضاءات العقل البشري
- بابل......والتوراة.......وما خلف هذه النظارات ..؟؟
- للاستاذ كامل السعدون مع التحية.......تعرف الحقيقة بعديد وجوه ...
- التحكم عن بعد..بين بابل القديمة..والقرية العالمية المقبلة... ...
- الباراسايكولوجي والاحلام……السايكوفيزيا الحلقة الثالثة
- التخاطر...والسايكوفيزيا - الحلقة الثانية
- مشاكل الديمقراطية في العالم العربي....العراق والجهاد الاكبر
- - التخاطرالتلباثي......في اطار السايكوفيزيا- الحلقة الاولى
- الصحافة العربية في زمن العولمة


المزيد.....




- -الأغنية شقّت قميصي-.. تفاعل حول حادث في ملابس كاتي بيري أثن ...
- شاهد كيف بدت بحيرة سياحية في المكسيك بعد موجة جفاف شديدة
- آخر تطورات العمليات في غزة.. الجيش الإسرائيلي وصحفي CNN يكشف ...
- مصرع 5 مهاجرين أثناء محاولتهم عبور القناة من فرنسا إلى بريطا ...
- هذا نفاق.. الصين ترد على الانتقادات الأمريكية بشأن العلاقات ...
- باستخدام المسيرات.. إصابة 9 أوكرانيين بهجوم روسي على مدينة أ ...
- توقيف مساعد لنائب من -حزب البديل- بشبهة التجسس للصين
- ميدفيدتشوك: أوكرانيا تخضع لحكم فئة من المهووسين الجشعين وذوي ...
- زاخاروفا: لم يحصلوا حتى على الخرز..عصابة كييف لا تمثل أوكران ...
- توقيف مساعد نائب ألماني في البرلمان الأوروبي بشبهة -التجسس ل ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - وليد مهدي - العراق بين ثورتين