أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عزيز الحاج - التمثيل الشيعي في العراق بين الأحزاب والمليشيات















المزيد.....

التمثيل الشيعي في العراق بين الأحزاب والمليشيات


عزيز الحاج

الحوار المتمدن-العدد: 1347 - 2005 / 10 / 14 - 11:16
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


في تقرير جديد عن البصرة ونقلا عن عناصر علمانية والمعارضين للوجود الإيراني الكثيف في البصرة، وبعض أفراد شرطة امتنعوا عن الإشارة لأسمائهم خوفا على حياتهم، نشرت الهيرلد تريبيون بتاريخ 10 أكتوبر الجاري، تقريرا جديدا عنوانه" شرطة البصرة تحت أوامر المليشيات". وللتذكير فقد كان الصحفي ستيفن فنسن قد نشر تقريرا مماثلا وبالعنوان نفسه تقريبا قبل يوم فقط من خطفه واغتياله بخسة ونذالة.
التقرير الجديد يكشف هذه المرة عن وجود تنظيم سري باسم "المجموعة" مشكل من 250 ضابطا وفردا في الشرطة تحت إمرة ميلشيات الصدر والفضيلة وبدر. ومعلوم أن محافظ البصرة ينتمي لتنظيم الفضيلة. كما يؤكد التقرير أن السلطات المحلية حظرت تعاون الشرطة مع القوات البريطانية التي من بين مهماتها تدريب رجال الجيش والشرطة. ولكن لم يريدون جيشا قويا مستقلا عن الأحزاب وشرطة بعيدة عن هيمنة التنظيمات السياسية ومرتبطة بالحكومة المركزية ما دامت المليشيات المسلحة قائمة وهي أكثر عددا بكثير من قوات الشرطة في البصرة؟! ويشير أيضا إلى أن إيران هي التي تقف وراء تمويل وتوجيه هذه التنظيمات وهذه المليشيات والمجموعات التي تبيح لنفسها الخطف، والقتل، والهجوم على الجامعة، وكل الجرائم الأخرى. كما أن هذه المليشيات والتنظيمات تدخلت بشكل سافر في الانتخابات المارة، سواء بالتخويف أو الإغراء، أو بفتاوى وخطب رجال الدين في الجوامع والحسينيات التي كانت تحرم التصويت لغير قائمة الإتلاف. ومن المؤكد أن هذه الممارسات سوف تتكرر في الانتخابات التالية، على نطاق الجنوب والوسط وربما في بغداد نفسها. ما قلناه عن الانتخابات الماضية ليس مجرد مزاعم بل تأكيدات شخصيات ديمقراطية في الجنوب كانت تخبر أصدقاءها في الخارج عن جو الضغوط الدينية والخوف مما جعل بعضهم يصوت للإتلاف مع أنه ينتمي لتنظيم ديمقراطي!
لقد أكد ذلك أيضا منذ أيام مدير المفوضية المشرفة على الاستفتاء والانتخابات في محافظة البصرة في كتاب استقالته من منصبه. وقال الدكتور أرز ناجي الذي قدم استقالته إنه لا يستطيع العمل في أجواء "يسودها الفساد الإداري والمالي، وخرق التعليمات والقوانين." وتحدث أمام الصحفيين عما وصفه "بالكثير من السرقات والتقارير المزورة ، وصرف الأموال الطائلة، والاستيلاء على ممتلكات المفوضية التي تهديها القوات المتعددة الجنسيات لها." كما أشار لتعرضه نتيجة مواقفه إلى "تهديدات ومحاولة اغتيال وتجريد حراسه من أسلحتهم." وأكد ناجي حصول "تزوير" في نتائج الانتخابات التي جرت في مطلع العام الحالي في البصرة، "بسبب التحيز لجهة سياسية، عن طريق اللاعب بالصناديق الانتخابية وقوائم النتائج." ما نتمناه هو سلامة السيد ناجي من جرائم الإرهابيين الجدد في البصرة، من الضالعين في تلقي التعليمات والأموال والسلاح من الباسداران والحرس الثوري الإيراني.
إن الجميع يعرفون مدى الهيمنة الإيرانية على جنوب العراق، وذلك برغم تكذيب التنظيمات الشيعية الحاكمة، وحتى لو رددت التكذيب ألف مرة في اليوم الواحد!
إن كل محاولة لادعاء احتكار تمثيل الطوائف من سنية وشيعية في العراق لا تقوم على أي أساس؛ فلا هيئة علماء المسلمين أو مجموعة المطلق البعثية، ولا الأحزاب الشيعية، أو ورجال الدين، ولا هذا الفريق أو ذاك من المثقفين، يحق لهم ادعاء هذا الاحتكار.
إن من يراجع تاريخ العراق الحديث يجد العشرات والعشرات من الشخصيات الشيعية والسنية المرموقة، من ساسة ومثقفين وحتى رجال الدين لم يكونوا يقدمون على مثل هذا الادعاء؛ وباستثناء حزب التحرير السني بعد الحرب الدولية الثانية والذي لم يدم طويلا، وحزب الدعوة الشيعي المؤسس سريا عام 1957، واللذين لم يلعبا دورا ما في حياة العراق السياسية قبل ثورة تموز وفي سنواتها، لم يكن في العراق تنظيم إسلامي يبشر بهدف قيام دولة إسلامية في العراق. إن الطائفتين كلتيهما، في الماضي والحاضر، تضمان مختلف الاتجاهات والتيارات السياسية والفكرية والاجتماعية، برغم طغيان التطرف الديني والمذهبي والاستخدام السياسي للدين والمذهب في عراق ما بعد صدام، الذي كان بدوره قد فتح أبواب التطرف والطائفية.
وما دام الحديث هنا عن التنظيمات والميليشيات الحاكمة، فإن استعراضا لسير الشخصيات الشيعية المرموقة التي مرت بالعراق الحديث يدل على مدى مساهمة غالبيتهم العظمى في نشر الأفكار المتنورة، والدعوة للإصلاح والانفتاح على العالم، وضد كل درجات وأشكال الطائفية والتمييز الديني. وبرغم أن رجال الدين الشيعة تعاطوا السياسة في بداية العشرين بالثورة على الاحتلال البريطاني، فإن أهدافهم كانت الاستقلال الوطني ومطلب تنصيب ملك من خارج العراق لا من إيران بل من بين أبناء الشريف حسين في مكة. وتدخلوا أيضا عام 1924 بالدعوة الخاطئة جدا لمقاطعة انتخابات أول مجلس تأسيسي، ثم بالدعوة لمقاطعة التوظيف الحكومي، مما أعطى حججا جديدة للتمييز الطائفي الرسمي في مجالات الجيش والشرطة والمراكز العالية في السلطة. وقد أدركوا خطأ تلك المواقف تدريجيا. ولم نجد أثرا للتدخل المباشر في السياسة من بين علماء المذهب الشيعي أو السني. وعندما تدخل المرجع الكبير الشيخ محمد حسين آل كاشف الغطاء في منتصف الثلاثينات لصالح دعم وزارة ياسين الهاشمي، وكسب معه فريقا من شيوخ الفرات الأوسط،
فإنه تعرض لنقد شديد من جانب الفريق الثاني وقيل له إنه ليس برجل سياسة ليتخذ ذلك الموقف؛ بالفعل فقد ترك السياسة وراح يدين الحزبيات، ويدعو للوئام والتآخي بين مكونات الشعب، برغم نقده الشديد لسياسة التمييز الطائفي في وظائف الدولة.
إن القصاص والأديب المرموق جعفر الخليلي، الذي توفي في الغربة احتجاجا على حملات التهجير الصدامية ضد الشيعة، قد نشر في أجزاء كتابه المتميز "هكذا عرفتهم"، خواطره وأراءه عن العشرات من الشخصيات العراقية التي عرفها ولعبت أدوارا مهمة في تاريخنا الحديث. إن من هذه الشخصيات من بين الشيعة ساسة ورجال دين ورجال علم وتربية ورجال تجارة وشعراء وكتابا منهم على سبيل المثال المرجع الكبير السيد أبو الحسن، الذي دخل أوائل الثلاثينات، ومعه العلامة اللبناني ـ العراقي محسن الأمين، في معركة فقهية واجتماعية كبرى لتحريم مراسيم الضرب على الصدور بالسلاسل الحديدية وشج الرؤوس حتى ينحدر الدم. وقد تعرضا للتهديد والخطر الجسدي من الغوغاء الذين كان يحرضهم رجال دين آخرون. أما الشاعر محمد سعيد الحبوبي، وهو رجل دين كبير وشاعر متميز، فقد كان يكتب قصائد غزلية باسمه الصريح. والشيخ المتدين محمد رضا الشبيبي، وهو من عائلة نجفية عريقة، كان بدوره ينظم الغزل ويحضر مع نوري السعيد نفسه، وبرغم الخلافات السياسية الكبرى، بعض المجالس الخاصة. والشبيبي قد تبوء أعلى المنصب في الوزارات ومجلس الأعيان والحياة الثقافية. ومعلوم أن الزعيم الشيوعي محمد حسين الشبيبي هو من عائلة الشبيبي الكبيرة. والمرجع الديني هبة الدين الشهرستاني كان مع دعوة محسن الأمين وأبي الحسن، وأحد دعاة العلم والتعليم الحديث، ومكافحة التخلف الديني والطائفية، ويقول الخليلي إنه كان يعلم أن مواقفه ستمنع وصوله لأعلى درجات المرجعية الشيعية، ولكنه لم يأبه لنفسه وطموحه المشروع. ومن المفارقات حقا أن الدكتور النووي حسين الشهرستاني قد تحول اليوم
لداعية دين ومن أنصار نظام حكم الشريعة ويجرؤ حتى على إسكات شخصيات سياسية شيعية بارزة كحسين الصدر في اجتماعات الجمعية الوطنية. ولو أخذنا الأدباء والشعراء البارزين فنجد بينهم الجواهري وجعفر الخليلي والصافي النجفي ومصطفى جواد وغيرهم، وجميعهم كانوا ضد التقوقع المذهبي وإقحام الدين في السياسة، ومنهم من لعب دورا بارزا جدا في حياتنا الفكرية والثقافية وإغناء العربية. وهناك العشرات من كبار الساسة والأطباء ورجال التربية والتجارة والسياسة من الشيعة، من كرد فيلية وعرب، ممن قدموا للعراق خدمات كبيرة، ومنهم على سبيل المثال لا الحصر، جعفر أبو التمن الزعيم اللبرالي المتدين، والسياسي المتميز سعد صالح الذي في عهده أجيزت خمسة أحزاب وطنية فور انتهاء الحرب الدولية الثانية. وهناك الطبيب جعفر محمد كريم، والسياسي حسين الرضي، ورجل الأعمال هادي الجلبي، والسياسي السيد عبد المهدي الذي شغل مناصب وزير تربية وغيرها، وهناك آخرون. لم يكن لجميع تلك الشخصيات وغيرهم من مرجع وطني غير الانتماء للعراق. أما اليوم فنحن نرى من يعتبرون مجرد نقد للسياسة الإيرانية تطاولا على شيعة العراق، ونجد حكاما وقادة أحزاب يتطوعون لتبرئة النظام الإيراني من تدخله السافر والمكشوف والكثيف في العراق ولا سيما في البصرة. كما نجد بين المثقفين السنة أو الشيعة، وحتى بعض اليساريين منهم، عددا غير قليل ممن أصيبوا بالنعرة الطائفية. ومن يطالع مثلا تعليقات البعض على المقالات التي تنتقد الإسلام السياسي الحاكم يرى حجم التشنج والعصبية العمياء وغياب المنطق وروح الحوار والنقاش حجة بحجة. وهذا ينطبق أيضا على معظم المثقفين العرب عندما ينشر مقال انتقادي للإرهاب الإسلامي والأحزاب الإسلامية أو لدعوات الكراهية للآخرين.
ولرفع أي التباس، فإن ما ينطبق على ادعاء احتكار الطوائف الدينية والإسلام بوجه عام ينطبق أيضا على محاولات ادعاء احتكار تمثيل عرب العراق أو الأكراد أو التركمان أو الكلدو ـ آشوريين وغيرهم. وفي الحالة الكردية نجد بجوار الحزبين الأساسيين الديمقراطي والاتحاد الوطني تنظيمات أخرى يسارية وإسلامية وشخصيات كردية مستقلة عن الحزبية.
وبعد، فما أبعد شخصياتنا أمس عن الكثيرين من شخصياتنا العراقية اليوم! وما أشد التفاوت بينهم وبين المتصدين اليوم لاحتكار هذا المذهب أو ذاك؛ وبين انفتاح أولئك ولبرالية الكثيرين منهم وروحهم الديمقراطية والشعور العراقي وبين تعصب وانغلاق وضعف روح المواطنة العراقية لدى هؤلاء اليوم! كما قلت في مقالات سابقة، فإنني لست متفائلا على المدى القريب والمدى المتوسط حول آفاق العملية السياسية وتقدم المجتمع، بعد كل ما أحدثه صدام من خراب سياسي وثقافي واجتماعي وأخلاقي، وهو الخراب الذي زادته التنظيمات السياسية الدينية من المذهبين، بدل توعية الناس خطوة فخطوة، والارتفاع التدريجي بمستواهم الفكري والاجتماعي، ليتمكنوا من أن يكونوا بناة للعراق الديمقراطي الليبرالي والفيدرالي، لبنة فلبنة، وخطوة تقدم بعد ثانية، بدلا من هذا التراجع خطوات كبرى حتى عن دستور ما قبل عام. وبالطبع فإن لأعداء الديمقراطية من دول الجوار، وشبكات الإرهاب القاعدية، والقوى البعثية الهدامة والقوية، الدور الأكبر في عرقلة تقدمنا، وحرف مسارنا، وفي نشر البلبلة، وخلط الأوراق، والطائفية، وطغيان التقوقع المتزايد على الانتماءات العرقية والدينية والمذهبية. ولا يمكن تحقيق تقدم كبير للأمام من دون استئصال الإرهاب وقواعده ومصادر تمويله وتسلحه.
أجل! لست متفائلا على المديين القريب والمتوسط، إلا إذا حدثت مفاجئات سياسية كبرى كالزلزال في المنطقة، وفي سوريا وإيران بوجه خاص! في كل مساء أتمنى من صميم القلب أن أكون أنا على خطأ مبين، وأن المتفائلين هم على حق! من لا يتمنى، وباستثناء قوى الإرهاب وإيران وسوريا والقوى العنصرية والطائفية من عرب المنطقة، أن يرى وأن يعيش، أو أولاده على الأقل، مطالع العراق الجديد، الديمقراطي حقا، ولو على مدى خمس وحتى عشر سنوات! إن هذا ممكن بشرط أن تكون كل خطوة نحو الأمام لا للوراء، وبشرط تغيير الوجهة الحالية للتحالفات السياسية، ومن الجانب الكردستاني خاصة، نحو تكتيل كل القوى والتيارات الديمقراطية واللبرالية في العراق، وجميع المناهضين للعنصرية، والطائفية، والتمييز الديني، والتضييق على المرأة وحبسها في زنزانات حكم الشريعة!!



#عزيز_الحاج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أزمة الرفض (شبه المستحيل) وألغام القبول!
- بل المشكلة هي في الائتلاف، يا أعزائي!
- الحرب السورية الإيرانية على العراق
- الغرائب في تصرفات المسؤولين العراقيين!
- الأولى ضاعت والثانية في الطريق!
- 11 سبتمبر والأصولية الإسلامية
- الإرهاب ومجموعة الشم!!
- إشكاليات ومناقشات دستورية 2 من 2
- إشكاليات ومناقشات دستورية -1/2
- الأزمة الدستورية والخراب الشامل في العراق..
- بؤس السجال العراقي العراقي!
- أي دستور؟! ولأي عراق؟! وأخيرا تمخضت الجهود ليل نهار عن مشروع ...
- هل صحيح أن كارثة على وشك الوقوع؟؟!!
- بلد خطفه الإرهاب، وشعب ممزق، وحائر، ومسحوق..
- المرأة طريدتهم الأولى
- مناورات الساعات الأخيرة.. هل سيقف الزعماء وقفة التاريخ؟!
- عودة إلى -فارسية- الكورد الفيلية!
- نعم، أجلوا كتابة الدستور الدائم واسترشدوا بالدستور المؤقت
- إيران النووية على طريق صدام!
- التذكير مجددا بقانون الإدارة والخلافات الساخنة اليوم!!


المزيد.....




- مصر: بدء التوقيت الصيفي بهدف -ترشيد الطاقة-.. والحكومة تقدم ...
- دبلوماسية الباندا.. الصين تنوي إرسال زوجين من الدببة إلى إسب ...
- انهيار أشرعة الطاحونة الحمراء في باريس من فوق أشهر صالة عروض ...
- الخارجية الأمريكية لا تعتبر تصريحات نتنياهو تدخلا في شؤونها ...
- حادث مروع يودي بحياة 3 ممرضات في سلطنة عمان (فيديوهات)
- تركيا.. تأجيل انطلاق -أسطول الحرية 2- إلى قطاع غزة بسبب تأخر ...
- مصر.. النيابة العامة تكشف تفاصيل جديدة ومفاجآت مدوية عن جريم ...
- البنتاغون: أوكرانيا ستتمكن من مهاجمة شبه جزيرة القرم بصواريخ ...
- مصادر: مصر تستأنف جهود الوساطة للتوصل إلى هدنة في غزة
- عالم الآثار الشهير زاهي حواس: لا توجد أي برديات تتحدث عن بني ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عزيز الحاج - التمثيل الشيعي في العراق بين الأحزاب والمليشيات