أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عبدالله مطلق القحطاني - الصديقة مريم العذراء وأنا والمنام !!














المزيد.....

الصديقة مريم العذراء وأنا والمنام !!


عبدالله مطلق القحطاني
باحث ومؤرخ وكاتب

(Abduallh Mtlq Alqhtani)


الحوار المتمدن-العدد: 4851 - 2015 / 6 / 28 - 08:58
المحور: مقابلات و حوارات
    


فجر الجمعة نمت وفي أثناء نومي الذي استمر ساعات ثمان ،

رأيت الصديقة مريم العذراء في المنام عبر حلم استغرق بعض الوقت وتخلله حديث مفعم بالمحبة والأمومة العجيبة ،

حديث الأم الحنون مع صغيرها ، حديث لا يمكنني أن أفصح عن محتواه أبدا ،

كما تخلله السير في محيط شيئ ما يرمز لأمر معين ،

لكن الوداع لم يحدث بل كان اختفاءا لها مفاجئا وعلى حين غرة ،


استيقظت من النوم وأنا أحاول أن استرجع الرؤية والحلم ،

وما دار بيني وبين الصديقة مريم العذراء من حوار أمومة حان بين الأم وصغيرها ،

ثم رجعت لتذكر المكان الذي سرنا معا به ، للجمع بين الحديث والمكان علني أصل لمعرفة وتفسير الحلم ،

ولكنني لم أستطع أن أخرج بأي تفسر لهذه الرؤية المفاجئة والتي راودتني من غير سبق موعد متوقع أبدا في المنام ،

ومن غير أدنى ذكر أو حديث أو مجرد تفكير أو خاطرة للصديقة مريم قبله بمدة طويلة ،

وعندما عجزت عن التفسير قلبت بعض المواقع في الإنترنت الخاصة بتفسير الأحلام ، فوجدت ما كنت أبحث عنه وربطت بين بعض التفاسير التي قرأتها في تلك المواقع في الإنترنت مع ما جرى من حوار بيني وبين القديسة مريم العذراء من حوار وسير في مكان بعينه فاتضح لي تفسير جزء من الحلم دون كله ،


الغريب أن تفاسير الأحلام في تلك المواقع في الإنترنت لبعض أئمة سلف أهل السنة من كبار التابعين وغيرهم ،

والأغرب قول أحدهم : إن من رأى في المنام أنه يسجد للسيدة مريم العذراء فهذا يعني أنه سيكلم الملك ويجلس معه ،

أو أنه سينال جاها ورتبة من الناس ، ويظفر بقضاء جميع حوائجه ،

وللأسف أنا لم أر في المنام أني أسجد لها لأحظ بشرف رؤية الملك والتحدث معه والجلوس ،


بل كان حوارا رائعا بأمر ما وتخلله تنزهنا بأجمل بقعة غناء وخضراء ،

وللأسف اختفت فجأة وبدون وداع أو وعد برؤية أخرى .




#عبدالله_مطلق_القحطاني (هاشتاغ)       Abduallh_Mtlq_Alqhtani#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عبدالعزيز الخميس بين الإسلام والإخوان !
- الزميل جهاد المحيسن بين حرية المعتقد والرأي
- نظرة الكتاب المقدس الدونية للمرأة الحائض !
- الرب يحلق شعر رجليه بموس مستأجرة !
- جدات يسوع العفيفات !!
- سامي الذيب بين زويمر والبديل !!
- المتنصرون والمسيحية ورشيد المغربي أنموذجا !
- الإلحاد والمشائخ والاستبداد والعناد !
- ونحن يا خادم الحرمين الشريفين من لنا ؟!
- الإرهاب الدموي في الكتاب المقدس !
- تخاريف إعجازية في الكتاب المقدس !!
- سامي الديب والهروب الكبير !!
- إله العاهرات والكتاب المقدس !!
- المسيح بين الروح والنفس وعبدالله خلف !
- الفاشية وإله الكتاب المقدس الدموي
- فاطمة ناعوت والمشائخ ! والقمع !!
- الباباوات بين الزنا والمثلية وسلطان العاهرات !!
- الصوم بين الأرثوذكس وسامي الديب ورشيد المغربي
- التأقبط والسلفية عند الكنيسة الأرثوذكسية
- الأرثوذكس بين اغتصاب الكهنوت وعذاب الملكوت !


المزيد.....




- فيديو أسلوب استقبال وزير الخارجية الأمريكي في الصين يثير تفا ...
- احتجاجات مستمرة لليوم الثامن.. الحركة المؤيدة للفلسطينيين -ت ...
- -مقابر جماعية-.. مطالب محلية وأممية بتحقيق دولي في جرائم ارت ...
- اقتحامات واشتباكات في الضفة.. مستوطنون يدخلون مقام -قبر يوسف ...
- تركيا .. ثاني أكبر جيش في الناتو ولا يمكن التنبؤ بسلوكها
- اكتشاف إنزيمات تحول فصائل الدم المختلفة إلى الفصيلة الأولى
- غزة.. سرقة أعضاء وتغيير أكفان ودفن طفلة حية في المقابر الجما ...
- -إلبايس-: إسبانيا وافقت على تزويد أوكرانيا بأنظمة -باتريوت- ...
- الجيش الإسرائيلي يقصف بلدتي كفرشوبا وشبعا في جنوب لبنان (صور ...
- القضاء البلغاري يحكم لصالح معارض سعودي مهدد بالترحيل


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عبدالله مطلق القحطاني - الصديقة مريم العذراء وأنا والمنام !!