أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد بوجنال - العرب بين أيديولوجيا الريع وضعف اليسار















المزيد.....

العرب بين أيديولوجيا الريع وضعف اليسار


محمد بوجنال

الحوار المتمدن-العدد: 4771 - 2015 / 4 / 8 - 00:54
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


بداية نحدد الأيديولوجيا بكونها منظومة فكرية يمكن أن تهدف تزييف الواقع ويمكن أن تساعد على الوعي بالتزييف ذاك؛ في حين نستعمل مفهوم النظام الريعي بمعنى السيطرة والنفوذ السياسي المبني على احتكار فوائد الإنتاج أو قل الاغتناء دون بذل المجهود الإنتاجي. انطلاقا من ذلك نرى أن المنطق الداخلي لأيديولوجيا الريع بالعالم العربي التي هي جزء لا يتجزأ من أيديولوجيا النظام الرأسمالي، يقتضي منها عدم التصريح بأيديولوجيتها التي تعتبرها نمطا من أنماط التفكير المتخلف لليسار العربي. لكن تفكيك منطقها الداخلي يبرز كونها أساس بنائه النظري والعملي وبأسوأ الأشكال المتمثلة في مصادرة الإنسان العربي كرامته وحقوقه الطبيعية والوضعية. إنها الأيديولوجيا المتضمنة في ما يناقش بالمؤتمرات الدولية والإقليمية والعربية وعلى رأسها مؤتمر"التجارة الحرة" و"منتدى دافوس" ناهيك عن اللقاءات المسماة بالأكاديمية وكذا المؤتمرات الإقليمية والعربية سواء منها الاقتصادية أو السياسية أو الاجتماعية أو الثقافية، وفي ما يصدر من مؤلفات صدرت وتصدر، وعملت وتعمل على إخفاء ايديولوجيا النظام الريعي العربي. والمتتبع لحركية النظام الريعي العربي، ومن ورائه النظام الرأسمالي المهيمن، يقف بسهولة على نوعية أيديولوجيته المتمثلة في التالي: العمل الدؤوب واليقظ لعرقلة اليسار وإعطاء المشروعية لتصورات البقاء الأقوى والأصلح والأكثر غنى في عالمنا العربي. وعلى هذا الأساس، ينظر النظام الريعي على أن مختلف المجالات، خاصة منها الاقتصادية والسياسية هي مجالات من اختصاص الأذكياء الذين طالما عانوا من سلبيات اللاأذكياء وهم بالكاد الفقراء والجماهير العربية أو ما يمكن تسميته بالطبقة العربية المقهورة التي حددت الطبيعة قيمتها في الدرجة الدنيا من الوجود؛ ومن هنا قولهم ، بل وتأكيدهم ،على أن الجماهير العربية تتميز بالدونية والتخلف والعداء للديموقراطية وهي خصائص وصفات تميز، في نظره، أيديولوجيا اليسار. إن مجتمعا كالمجتمع العربي بهذا الحال لا يعتبره النظام الريعي نقيضا له وحسب، بل ولذاته كذلك وهو الوضع الذي لا يمكن علاجه بالأيديولوجيا بقدر ما أن ذلك يفرض الدموقراطية التي هي بالكاد حكم الأرقى والأصلح لا الأدنى والأضعف عقلا وإبداعا.للأسباب تلك، فاليسار كأيديولوجيا في العالم العربي، حسب النظام الريعي، لن يكون في وسعه سوى إنتاج أوضاع من الأوهام والتخلف والإرهاب؛ وبلغة أخرى ،فأفراد مجتمع بهذه المميزات المتخلفة طبيعيا ، في نظره،لن يكون في وسعهم سوى الإنتاج والاستهلاك؛ أما في حال عدم الاشتغال، فالقوانين الطبيعية تفرض انقراضهم موتا إما بالتخلص منهم بنشر الأمراض الفتاكة أو بالزج بهم في ساحات الحروب والاقتتال وتفجير الذات كما هو الحال في أفغانستان والعراق وليبيا وسوريا واليمن وغيرهم من المناطق العربية؛ وبه كفى الله المؤمنين شرا. فالذي لا ينتج يجب أن ينقرض،في نظره، بطريقة من الطرق وهو الوضع المشروع لأنه الوضع الطبيعي الذي يعطي الإنسان الأقوى حق مشروعية امتلاك واستغلال الموارد الطبيعية والبشرية؛ وبمعنى آخر، فالمنطق الداخلي للنظام الريعي العربي يقتضي، بل ويفرض التخلص من تلك القوى العاطلة أو قل تلك التي توجد خارج دائرة الإنتاج الريعي العربي.

تباعا لما سبق،يقوم النظام الريعي بتبرئة ذاته من الأيديولوجيا باعتماد مختلف الآليات واستثمارها لصالحه أو لتأكيد أن غيرها من الأنظمة التي هي بالكاد الأنظمة اليسارية الماركسية، هي الأنظمة التي تمارس وتفرض الأيديولوجيا بديلا عن نجاعة النظام الريعي العربي؛ نجاعة تتمثل في تبني ديموقراطية السوق التي تتمثل في الشفافية والتنافسية التي هي نقيض الأيديولوجيا التي تتجسد في نكران الواقع العربي وتجاهل الاستجابة لحاجياته ومتطلباته المادية والروحية. إنه حال اليسارالماركسي في نظر النظام الريعي. ومن هنا قول العديد من الجهات بأهمية النخبة الريعية العربية نظرا لمستوى ذكائها الطبيعي الذي به امتلكت الحنكة وجودة تدبير وتسيير الشأن الخاص والعام وهي ، في كل ذلك، منسجمة طبيعيا مع قواعد السوق الديموقراطية.
ومعلوم أن نمط تفكير السوق هذا يعادي كل الأنماط الفكرية الإبداعية التي هي أنماط التفكير اليساري نظرا لتعارض وتناقض الأهداف والغايات.ولنأخذ مثالا يعتبر الأكثر تغلغلا بين الجماهير وهو الفن الغنائي حيث غياب الفن الإبداعي لصالح الاستجابة لأيديولوجيا السوق الرأسمالي والريعي في عالمنا العربي والمتمثل في التمييع والارتزاق وطمس الواقع والتلاعب بمشاعر العربي المكبوت على مختلف المستويات وخاصة منها الجنسي؛ فلم نعد نسمع الغناء المنخرط فنيا في قضايا مجتمعاتنا، فنا مدافعا عن كرامة ورقي الإنسان العربي بلغة وإيقاع وأداء وإبداع واعي ومسؤول، بقدر ما أننا لم نعد نسمع سوى الضجيج والكلمات المغدورة والحركات والأداء الذي لا يتجاوز مستوى تسخين الشعور وتهييج الجسم واغتيال الوعي. إنه منطق السوق الطامح دوما، بفعل ضروراته الداخلية، إلى تدمير الوعي لإعادة بنائه بالشكل المطلوب رأسماليا وريعيا. وهذا ما يفسر المحاولات الدؤوبة في إخفاء كلمات ونشر أخرى كإخفاء كلمة "رجعية" وتمييع كلمة"ثورة"، وتلميع صيغة" نزاهة الانتخابات" وغيرها. هكذا، فما تم الدفاع عنه كتصورات وتمسلكات تخدم الصالح العام ما هي سوى أيديولوجيا عملت وتعمل على الاحتفاظ بالإنسان العربي داخل دائرة الأوهام والمظاهر التي أصبحت هي الواقع والحقيقة؛ وبلغة أخرى نقول أن الأيديولوجيا تلك تمكنت، وبنجاح، من فصل الفئات البشرية العربية من جماهير ومجمل المثقفين والسياسيين وغيرهم عن واقعهم المجتمعي؛ إنه الوضع الذي فرض تفريغ التعليم وشراء ذمم العديد من جمعيات المجتمع المدني ووسائل الإعلام وترويض المثقف وبالتالي خلق شروط تشجيع وإعادة إنتاج الثقافات الخرافية معتمدين خاصة تطويع الدين وتسخيف الفن الغنائي باعتبارهما الأكثر قربا والأكثر تأثيرا في فكر الجماهير العربية. وهنا تطرح قضية اليسار العربي عن مدى إمكانية مواجهة أيديولوجيا النظام الريعي.

من الواضح، خلال العقود الأخيرة من القرن العشرين وبدايات القرن الواحد والعشرين، أن اليسار في أمريكا اللاتينية واليونان والمنتظر مثل ذلك في اسبانيا، قد عرف يقظة تستحق الإشادة. فذاك يسار له منطق وبرنامج يتمثل في امتلاكه الخطوات الأنجع للمشاكل المطروحة على تلك المجتمعات. ولهذه اليقظة أهمية كبرى على مستوى تراكم تجارب اليسار عالميا على الرغم من توحش الرأسمالية وسحق مجمل الحركات والأنظمة النقيضة. إلا أن هذه اليقظة، على الرغم من كل ذلك، حققت إضافة تراكمية في الدعم والتدعيم المعنوي لحركة اليسار. ففي الوجود يوجد التوالد الذي لا يمكن إيقافه في اتجاه الارتقاء بالإنسان؛ إنه التعدد الإيجابي الذي يعتمد التكوين وخلق شروط نضج العقل؛ وقد اتضح هذا في تجربة اليونان حيث التفت الجماهير، بفعل تجاربها اليومية، وبسرعة حول حركة سيريزا اليسارية وهو ما تحاول كذلك حركة بوديموس الاسبانية تحقيقه وفق برنامجها وآلياتها. فهناك ارتقاء بجدلية العلاقة بين الفكر والواقع. لكن ما نلاحظه أن حركية هذا اليسار ما زالت تعيش مرحلة المحلية بفعل العديد من العوامل منها كونه ما زال مشغولا بقضايا مجتمعاته الداخلية. إنه الصراع بالأشكال الممكنة من العقلنة مع أيديولوجيا النظام الرأسمالي الشرس الذي يعمل بمختلف طاقاته لعرقلة التأسيس لحركة يسارية موحدة وفق قاعدة الانتفاضة على الماضي لصالح منطق التوالد الذي يوجد في دائرة الإمكان وفق قاعدة التعدد اللامتناهي. وللسبب ذاك وغيره، رأينا الاهتمام الضعيف للحركات اليسارية تلك بالحراك العربي الذي كان في أمس الحاجة إلى ذلك، خاصة وأن التجارب أثبتت لنا أنه كلما بقي اليسار محليا كلما تم التشويش عليه أو استيعابه، وكلما تكثف كان أقوى وأكثر مناعة.

أما في عالمنا العربي، فما زال اليسار ضعيفا؛ لذلك ، فأيديولوجيته ما زالت تعاني من العديد من السلبيات التي منها تعرضه الدائم للقمع والانتقام، واعتماده مرجعيات مجتمعات أخرى، وتميزها بالضعف المعرفي، وتشبثها إلى حدود التعصب باللغة الخشبية والفكر الماضوي وتقديس النصوص بنزعها من سياقاتها؛ وكل هذا يفرز،بطبيعة الحال، الخلط في التصور، والغموض واللبس والالتباس في المفاهيم والأطروحات؛إنه مضمون أيديولوجيا اليسار بعالمنا العربي الراهن مع استحضار الاستثناءات وهو الوضع الأيديولوجي الذي أراح ويريح الأيديولوجيا الريعية العربية التي زكته وتزكيه بمختلف الآليات والأشكال تدعيما لأيديولوجيتها المتمثلة في المحافظة على تسطيح العقل العربي.لذا، فاليسار العربي، نظرا لضعفه التكويني والسياسي والتنظيمي وتشتته وتصدع مكوناته، لم تتمكن أيديولوجيته من بناء مجتمعات عربية ذات مناعة ووعي بزيف ومراوغات أيديولوجيا الأنظمة الريعية بقدر ما أن اليسار ذاك بقي منعزلا ومنفصلا عن ذاته وواقعه محتميا بشعارات نرجسية وتبريرية.لذا، فعلى إثر التغيرات العنيفة والسريعة التي عرفها العالم ومنه العالم العربي، أصيب اليسار العربي بتصدع وارتباك كبيرين حيث ازداد تشتته بين من انسحب من ساحة النضال، ومن انضم أو غير جلده في اتجاهات أخرى، ومن بقي متشبثا بخشبيته، ومن دعا إلى تجاوز كل تلك الوضعيات باعتبارها أمراض عربية يسارية يجب الحسم معها وبالتالي الدعوة إلى الإبداع الكفيل ببناء تصور نظري يساري عربي جديد منطلقا من مبدأ أن الوجود توالد جدلي دائم لا مكان فيه للمعطى بقدر ما أن الوجود ذاك هو الإبداع والتعدد الذي يوجد في التاريخ. والمؤكد أن معظم مناضلي ومثقفي اليسار العربي قد تبنوا، بعد التصدع العربي، وبفعل الآليات الأيديولوجية الرأسمالية والريعية العربية، صيغة " وسطية" لتبرير ضعفهم وتخبطهم. فهذا الضعف صاحب الحدث/المفاجأة المتمثل في الحراك العربي حيث تبين كون امتلاك الجماهير العربية نسبة من الإحساس الثوري التي لم يتم استثمارها، بفعل العزلة، لتبقى ورقة رابحة كالعادة بيد أيديولوجيا النظام الريعي. لذا، فالمطلب هو الإنتاج الإبداعي الثوري على مستويي النظرية والتنظيم لتصبح الجماهير تلك جزء لا يتجزأ منها وبالتالي تجنيب الآتي من الحراكات أشكال التخبط لصالح بناء المشروع المنسجم والمنخرط جدليا في قضايا المجتمع. فالواقع الحالي الذي ميز الحراك، على الرغم مما حققه من إيجابيات، قد تميز بضعف اليسار سواء منه الأفراد أو الأحزاب أو النقابات أو المجتمع المدني دون نسيان أن بعضها مارس العرقلة. لذا، نقول جازمين أن العامل الموضوعي ما زال يفتقر التراكم اللازم لبناء ميزان القوى، فيم العامل الذاتي ما زال لم يستطع التخلص من الانتظارية والجمود.

وعموما، فاليسار العربي، منذ الحرب العالمية الثانية تميز وما زال، بعدم الإنتاج والتمرس العملي معتمدا في كل ذلك، الإنتاج النظري الذي كانت تنشره دار التقدم؛ لذلك، فاليسار العربي لم يفكر بالعقل المنخرط جدليا في قضايا المجتمعات العربية بقدر ما أنه كان وما زال يفكر بما يسمى ب"العقل المستعار" الذي هو بالكاد تهميش الواقع العربي وبالتالي الضعف النظري والخواء الفكري؛ والمنطق واضح في هذا الباب حيث أن الفشل في الفهم والتفسير يعني الفشل في إنجاز التطور والتغيير. فلا يمكن عقلا، في أي مجتمع كان، فكرنة قضاياه بنصوص ومناهج صاغتها مجتمعات أخرى وفي سياقات أخرى. لذلك بقيت أيديولوجيا اليسار مرهونة بتصور نظري مستعار تميز باللبس والالتباس. ومعلوم أن نهجا من هذا القبيل قاد مجمل اليسار العربي إلى الكسل المعرفي وبالتالي الابتعاد عن الإبداع الذي هو شرط فهم القضايا المتجددة للمجتمع العربي. فاليسار كأيديولوجيا وتنظير وممارسة مطالب بإعادة التكوين الذاتي والسياسي والتنظيمي والمعرفي والمنهجي قيادات وأجهزة وقواعد إذا أراد اليسار ذاك البناء وإعطاء برامجه المناعة والقدرة على تغيير الواقع وبالتالي تعرية أيديولوجية النظام الريعي العربي في أفق خلق شروط ولادة ومناعة بديلة.



#محمد_بوجنال (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثقافة اليسار ومستجدات الراهن العربي
- فعل عنف اللغة
- ميزان قوى الحيلة في فبركة أحداث الحراك
- أمريكا، الإخوان، الحراك أية علاقة ؟
- الإنسان العربي ضحية المكان الأصولي والسلفي
- وماذا عن المنظومة الاشتراكية زمن الراهن العربي؟
- الحراك العربي والدولة الداعشية: من زمن إلى آخر
- العرب، الحراك: إخفاق آخر
- فلسطين تدمر ونباح العرب كالعادة مستمر
- الإنسان العربي ما زال سجين كهف أفلاطون!
- جدلية الواحد العددي بعبع الدولة العربية
- اللغة الماكرة عكاز أشكال الدولة السلبية العربية
- - المكان - المغربي كوجود لغوي
- فدرالية اليسار الديمقراطي وقضايا -أمكنة- المجتمع المغربي
- راهنية -المكان-السياسي بالمغرب حكومة ضعيفة،وجي8 جديدة هجينة، ...
- السياسة والدولة بين اللبس والالتباس
- نحو تصور للتناقض بين السياسة والدولة
- في مادية ظاهرة الانتفاضات العربية
- في مادية ظاهرة الانتفاضات عالميا
- الحكومة بدون فلسفة هدر للطاقات البشرية والطبيعية


المزيد.....




- الشرطة الإسرائيلية تفرق متظاهرين عند معبر -إيرز- شمال غزة يط ...
- وزير الخارجية البولندي: كالينينغراد هي -طراد صواريخ روسي غير ...
- “الفراخ والبيض بكام النهاردة؟” .. أسعار بورصة الدواجن اليوم ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- م.م.ن.ص// تصريح بنشوة الفرح
- م.م.ن.ص// طبول الحرب العالمية تتصاعد، امريكا تزيد الزيت في ...
- ضد تصعيد القمع، وتضامناً مع فلسطين، دعونا نقف معاً الآن!
- التضامن مع الشعب الفلسطيني، وضد التطبيع بالمغرب
- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران
- بالفيديو.. اتساع نطاق التظاهرات المطالبة بوقف العدوان على غز ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد بوجنال - العرب بين أيديولوجيا الريع وضعف اليسار