أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عمرو محمد عباس محجوب - الامريكان..... الديمقراطية والاسلام (4) بروفات الموروث الديني















المزيد.....

الامريكان..... الديمقراطية والاسلام (4) بروفات الموروث الديني


عمرو محمد عباس محجوب

الحوار المتمدن-العدد: 4753 - 2015 / 3 / 19 - 16:30
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


على مستوى العالم الاسلامي والعربي، توصل الامريكان، منذ عقود، عبر دراسات مراكزها البحثية، مؤسسات التجسس، الاعلام، الاحتكاك الشخصي وغيرها إلي أن الموروث الوحيد والفاعل الاساسي في العالم العربي هو الدين وليس الديمقراطية وأن هذا الموروث هو القادر على جلب الاستقرار والمصد الحقيقي لانتشار الشيوعية (لقاء لميس الحديدى مع محمد حسنين هيكل: مصر اين وإلى اين؟، قناة سى بى سى، 4 يناير 2013 ) .

لتحقيق هذا الهدف تمت معالجات مختلفة للدول ابرزها خلق حزام من الدول المحافظة، ذات الانظمة الوراثية، تنظيم، تشجيع او دعم الانقلابات العسكرية من قادة محافظين وغيرها. سوف تأخذ هذه السياسات التي اتبعت في العالم كله ابعاداً مختلفة في منطقة الشرق الاوسط بعد تبني الولايات المتحدة اسرائيل كرأس حربة متقدم وسط المحيط العربي. وطوال اكثر من ثلاث عقود تم تأمين دول محافظة وراثية في ارجاء العالم العربي، اما الدول ذات التوجهات القومية (الناصرية والبعث) فقد تم غض النظر عن انقلاباتها ومن ثم محاولة تطويعها وعندما طرحت مشاريعها الوطنية تم حصارها وتحطيمها في حروب اقليمية (العدوان الثلاثي وحرب 1967 و حرب العراق ايران).

ولاية الفقيه في السلطة

كانت الثورة الايرانية التي كان قادتها الاوائل من الليبراليين واليسار، خروجاً على النص المعهود فقد سقط حليفهم الاثير شاه ايران، واصبح المستقبل غير واضحاً، خاصة مع تجربة مصدق الاستقلالية السابقة والتي اسقطوها بانقلاب. تم الدفع بالخميني من منفاه في باريس وتصعيده اعلامياً ليصبح خلال فترة وجيزة قائد الثورة. كان وصول الخميني للسلطة اقل الخيارات ضرراً، بعدائه السافر لليسار والشيوعية. رغم التوترات التي سادت العلاقة مع ايران كانت تخدم الاستراتيجية الكبرى للحرب الباردة، وربما كانت البروفة الاكثر اتساعاً في اختبار وصول الاسلام السياسي للسلطة في المنطقة. ظهر هذا واضحاً في التعاون التسليحي الامريكي الايراني "إيران كونترا".
افغانستان

التجربة الكبرى الاخرى كانت حرب افغانستان. تناول فيلم "حرب تشارلي ويلسون" وهو من بطولة الممثل الامريكي توم هانكس وجوليا روبرتس، عن دور عضو الكونقرس عن ولاية تكساس والذي اشتهر بأنه من دفع بالولايات المتحدة لرفع مساهمتها في حرب الجهاد الافغاني. لخص الفيلم في رسالته الموقف ما بعد انتصار المجاهدين في افغانستان "أن المجاهدين انتصروا وغيروا العالم، وبعد ذلك افسدنا نهاية اللعبة". فالولايات المتحدة التي امتلكت استراتيجية أن تحافظ على تحويل الافغان إلى آلة لاطلاق النار حتى انهاء رشاشات السوفيت من الرصاص. أن أمريكا –في رأي الفيلم- فعلت الشيء الصحيح في أفغانستان ولكن افسدت "نهاية اللعبة"، بفقدان واشنطن الاهتمام لمصير أفغانستان بعد انسحاب السوفييت. هذا الخطأ الكارثي جعل الحرب تستمر لعقد كامل اخر. لم يتبدل الحال كثيراً في حرب افغانستان الثانية عام 2001، العراق 2003 ، فقد انجزت مهمتها بإسقاط الانظمة عن طريق الغزو المسلح ولم تفلح في بناء نظام آخر، أنشأت حكومات موالية لها وضعيفة، تولت مهام التمويل والصرف، توفير الخدمات عبر أنظمة خدماتية وإدارية هشة وفاسدة. (Charlie Wilson s War (2007) Quotes, http://www.imdb.com/title/tt0472062/quotes

كانت نجاحات ايران وافغانستان والتي استطاعت فيهما الولايات المتحده أن تحافظ على دول كبرى في المنطقة حائط صد ضد الشيوعية، بغض النظر عما الحقته من دمار بهذه الشعوب، السيناريو الذي سوف يتبع في التعامل مع متلازمة الديمقراطية والاسلام، مما ينعكس حالياً في القرن الحادي والعشرين، في الجدل الدائر حول دور الامريكان وعملهم في وصول التيارات الدينية إلي السلطة في دول الربيع العربي وكذلك في الموقف الملتبس للسياسة الخارجية الامريكية حول محاولات تغيير السلطة في السودان، مما سوف نناقشه بالتفصيل.

الإسلام السياسي في السلطة

ليس من السهل ابداً التوصل لطبيعة العلاقات التي ربطت بين الامريكان وتنظيم الاخوان المسلمين في السودان، فهذا النوع من العلاقات بين السلطات والتنظيمات السياسية يكون من مسئوليات اجهزة المخابرات في كل الدول وخاصة الولايات المتحدة. لكن من السهل أن نورد العديد من الدلائل التأريخية، وبعضها جاء في وثائق السفارة الامريكية في الخرطوم عند تغطيتها للاحداث. حدث هذا في قبولها مشاركة التنظيم في الحكم ابان الرئيس المخلوع نميري في الفترة (1977-1985)، وشهدت تمددها الاقتصادي بدعم من البنوك الاسلامية النفطية. كانت اغلب البعثات الدراسية لافراد التنظيم الخاصة والتي على حساب الدولة توفد إلى الولايات المتحدة وبريطانيا.

اندلعت الحرب الاهلية السودانية الجنوبية الثالثة عام 1983، لكن عندما اصدر المخلوع نميري قوانينه الاسلامية (التي عرفت شعبياً بقوانين سبتمبر 1983)، بمباركة من تنظيم الاخوان المسلمين، تحولت الحرب لحرب ذات طابع عرقي وديني. كانت الحركة الشعبية لتحرير السودان بقيادة الزعيم جون قرنق، قد اصدرت مانيفستو يساري ووقعت تحالفاً بينها، اثيوبيا الاشتراكية وجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية، وكانت مكاتبها الاكبر في اديس ابابا ولها وجود في نيروبي كينيا.

اصبح النظام العسكري معزولاً تماماً، وتحول لفاشية دينية، وبدء يتعرض لهزائم عسكرية من الحركة الشعبية، واصطفاف للقوى الشعبية والمعارضة، وبعد وقت طويل بدأت مظاهر تحول يساري في المزاج الشعبي. كان السودان هاماً في التصدي للحلف الثلاثي واكثر اهمية في استعادة حركة التمرد الجنوبية إلى المعسكر الغربي، خاصة وأن هناك علاقات قديمة بين هذه الحركة ومجلس الكنائس العالمي، الغرب واسرائيل. لكل هذا رفعت الولايات المتحدة ، الغطاء عن احد اكثر حلفائها خنوعاً- المخلوع نميري، في زيارة بوش الاب مدير المخابرات المركزية الامريكية آنذاك للسودان. وعندما خرجت الجماهير في ابريل 1985 تخلت عنه بالكامل.

تم ترتيب الاوضاع القانونية لدولة الانتفاضة بتعيين المجلس العسكري الانتقالي من ضباط النظام السابق، لضبط حركة التغيير الاجتماعي الواسعة، وتكونت حكومة تكنوقراط "دخلت في تاريخ الثورات بحكومة التسيير". كان من اهم مسئوليات النظام الجديد العمل على السلام الوطني والاتفاق مع حاملي السلاح على المشاركة. مزاج الحركة الشعبية لتحرير السودان اليساري العام استدعى أن يتصدى تنظيم الاخوان المسلمين (اسمه الجديد كان الجبهة القومية الاسلامية)، لأي محاولات لدفع عملية السلام وتسعير جو الحرب. وجود الحلف الثلاثي والمزاج اليساري الي كان سائداً، تقارب رئيس الوزراء الصادق المهدي مع ايران كان مقلقاً للامريكان، لكن من الصعب تلمس تدخلاتها. استمر العمل في اختراق الحركة الشعبية لدفعها بعيداً من الكتلة الشرقية واثيوبيا.

الامريكان والانقاذ السودانية

لم يكن انقلاب الإنقاذ ينطلق من فراغ حين جاء للسلطة فقد كان ورائها أكثر من أربعة عقود من التعامل مع الخارج من أوائل نشوئها كامتداد من حركة الإخوان المسلمين المصرية، ومن ثم شبكة العلاقات التي نسجتها على مر العقود. مع مجيء الإنقاذ فإنها وان لم تكن مستعدة تماماً للسلطة، فقد كان هناك هاجس يدور في عقل زعيمها – الشيخ حسن الترابي- والمتنفذين وهي ريادة الحركة الإسلامية العالمية.

فمنذ تسلم الشيخ الترابي زعامة الحركة استطاع الاستقلال عن التنظيم الدولي للإخوان المسلمين، والتي تستند على لائحة مكتب الإرشاد لعام1948 م، ويتيح للحركة الأم في مصر أن تنشئ فروعاً لها في البلاد العربية وأخذ البيعة لقيادة التنظيم الدولي. وقد لاحظت الوفود التي شاركت في مؤتمر الجبهة القومية الثاني في الثمانينات "فيما وراء جلسات عقد مؤتمرها العام الثاني، كتبت مجلات الإخوان المسلمين تصور الفكرة كأنها بحث لزعامة عالمية لأمين عام الجبهة الإسلامية الدكتور حسن الترابي، مما عطَّل الفكرة إلى العام1992 م في إطار المؤتمر الشعبي العربي والإسلامي الأوسع".

ويذكر د. عبدالوهاب الأفندي أنه في عام 1987 وصل التوتر مرحلة جديدة حين اقترح الترابي، إقامة جهاز تنسيقي دولي للحركات الإسلامية لا يقتصر شأن التنظيم الدولي فيه على الحركات في الدول العربية، بل يضم كذلك الحركات الإسلامية في تركيا وماليزيا وباكستان وغيرها. وبالفعل استضافت الجبهة الإسلامية القومية اجتماعاً لهذا الغرض في الخرطوم في مطلع عام 1988 ولكن التنظيم الدولي شن حملة عنيفة على فكرة الترابي، حيث وصفتها مجلة المجتمع الكويتية الناطقة باسم الإخوان المسلمين هناك بأنها "تنظيم الضرار"، وقالت إن الترابي قصد من تلك الفكرة بذر بذور الشقاق في الحركات الإسلامية.

وقد دافع الترابي حينها عن فكرته بالقول بأنها لا تنافس التنظيم الدولي بل تكمله لأنها تجمع الحركات غير العربية، وتهدف لتنسيق فضفاض بخلاف التنظيم الدولي الذي كانت له قيادة موحدة، وتركيبة هرمية. بعد تنفيذ انقلاب الإنقاذ عام 1989، اتجه الترابي إلى وضع مخططه قيد التنفيذ بعد تولي أنصاره السلطة في السودان، حيث أعلن عام 1991عن إنشاء ما سمي بالمؤتمر الشعبي العربي الإسلامي، وهو تركيبة فضفاضة جمعت إضافة إلى الحركات الإسلامية من البوسنه إلى أفغانستان، ماليزيا، ممثلي المنظمات الإسلامية في الغرب، مجموعات راديكالية عربية وبعض المنظمات الفلسطينية اليسارية ) عبدالمنعم محمود: قصة التنظيم الدولي للإخوان المسلمين، http://www.scribd.com/ ).

من اول ردود الفعل على الانقلاب، غير الموقف التشريعي الامريكي بعدم التعامل مع دول منقلبة على الديمقراطية ما جاء في العديد من المصادر عن حديث دار بين الرئيس البشير وهيرمان كوهين الوكيل السابق لوزارة الخارجية الأميركية للشؤون الأفريقية من عام 1989 إلى عام 1993 "بدأت الندوة بتقرير معلوماتي من وزارة الخارجية جاء فيه: فى 7 يوليو 1989 اجتمع هيرمان كوهين بالرئيس عمر البشير الذي شرح أسباب قيام الإنقاذ وأشار الى غياب الدولة فى العهد الحزبي عن معالجة القضايا الأساسية كالحرب فى الجنوب والاقتصاد. وقال إن هناك تعاطفا من واشنطن مع حكومة السودان وترغب فى مساعدتها لكن قرار الكونغرس 513 يحول دون ذلك وقال يمكن تجاوز القانون اذا أحرزت الحكومة تقدما فى مجال السلام وتسهيل الإغاثة" (محمد ابراهيم العسقلانى: حباب الانقلاب:موقف امريكا من انقلاب خاتم يونيو89م، http://www.alrakoba.net/articles-action-show-id-7220.htm)

احدثت الإنقاذ تحولاً جوهرياً في الصراع الشمالي- الجنوبي الذي كان ينظر لها من انها تفاقمات التهميش والاهمال وجانب منه الاستعلاء العرقي من العناصر المستعربة، ولم يلعب الدين سوى دور هامشي، لكن مع الاسلام السياسي حدث تحويل الحرب لحرب "جهادية". حدثت تحولات كثيرة في العلاقة بين النظام السوداني والولايات المتحدة، وشهد الانقاذ رؤوساء بوش الاب، كلينتون، بوش الابن واوباما. قرأ د. جمال عبدالجواد - مدير مركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية- تطور السياسة الخارجية للإنقاذ، دوافعها ومآلاتها " بعكس حكومات السودان ونظم الحكم المتعاقبة فيه، التي طورت حساسية خاصة مكنتها من الاحتفاظ بعلاقات متوازنة مع جيرانها متنوعي المشارب والمصالح بحيث كان السودان دائما قادراً على موازنة عدائه مع بعض جيرانه بصداقته لبعضهم الآخر، بما جنب السودان وضعاً تتفجر فيه التناقضات مع كل جيرانه في نفس الوقت بما قد يهدد أمن وتكامل السودان الإقليميين".

عندما جاء الإنقاذ أخل بهذه المعادلة عندما اعتبر نفسه الكتيبة المتقدمة للحضارة العربية الإسلامية في أفريقيا، فطرح على نفسه مسئولية إعادة صياغة الأوضاع السياسية والثقافية في المنطقة المحيطة لما تصوره في صالح الثقافة والحضارة العربية ـ الإسلامية. ويواصل د. جمال عبدالجواد "تتسم رؤية نظام الخرطوم للعالم ليس فقط بالصراعية ولكن أيضا بالميل للمبالغة في تقدير أهمية السودان وفي قدرة السودان على الفعل والتأثير في المحيط العالمي، وخاصة في المحيط الإقليمي. .... وانطلاقاً من نفس الرؤية الإيديولوجية فإن النظام السوداني قد حاول الاستعاضة عن عزلته في إقليمه الطبيعي بإقامة تحالفات مع النظم المثيلة من خارج الإقليم، وكان تطوير العلاقات السودانية ـ الإيرانية هو النتيجة المهمة لهذا المسعى".



#عمرو_محمد_عباس_محجوب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الامريكان..... الديمقراطية والاسلام (3) بين السياسة والامن
- الامريكان..... الديمقراطية والاسلام (2) تحولات الديمقراطية
- الامريكان..... الديمقراطية والاسلام (1) مداخل اوليه
- إزالة الفقر: السودان نموذجاً (8-8) الهيئة الوطنية لازالة الف ...
- إزالة الفقر: السودان نموذجاً (7-8) من أين نبدأ؟ بروفايل الفق ...
- إزالة الفقر: السودان نموذجاً (5-8) نحو حلول للفقر في السودان
- إزالة الفقر: السودان نموذجاً (6-8) حلول الفقر
- إزالة الفقر: السودان نموذجاً (4-8) العدالة الإجتماعية
- إزالة الفقر: السودان نموذجاً (3-8) مدخل لسياسات ازالة الفقر
- إزالة الفقر: السودان نموذجاً (2-8) المشهد الإقتصادي – الإجتم ...
- إزالة الفقر: السودان نموذجاً (1-8) مداخل أولية
- الدولتيه: المصلحة الدائمة ام المباديء الدائمة
- اليمن: درب الآلام والاحلام
- الاصلاح الديني: تجارب دول الرؤية (4-4)
- الاصلاح الديني: الحركات الصوفية (3-4)
- الاصلاح الديني: تيارات الاصلاح (2-4)
- الاصلاح الديني: المصطلح والمفاهيم (1-4)
- الرؤية الاستراتيحية (7-7) أليات التوصل لرؤية
- الرؤية الاستراتيحية (6-7) الكفاءات الأساسية
- الرؤية الاستراتيحية (5-7) تجارب محاربة الفقر


المزيد.....




- قصر باكنغهام: الملك تشارلز الثالث يستأنف واجباته العامة الأس ...
- جُرفت وتحولت إلى حطام.. شاهد ما حدث للبيوت في كينيا بسبب فيض ...
- في اليوم العالمي لحقوق الملكية الفكرية: كيف ننتهكها في حياتن ...
- فضّ الاحتجاجات الطلابية المنتقدة لإسرائيل في الجامعات الأمري ...
- حريق يأتي على رصيف أوشنسايد في سان دييغو
- التسلُّح في أوروبا.. ألمانيا وفرنسا توقِّعان لأجل تصنيع دباب ...
- إصابة بن غفير بحادث سير بعد اجتيازه الإشارة الحمراء في الرمل ...
- انقلبت سيارته - إصابة الوزير الإسرائيلي بن غفير في حادث سير ...
- بلجيكا: سنزود أوكرانيا بطائرات -إف-16- وأنظمة الدفاع الجوي ب ...
- بايدن يبدى استعدادا لمناظرة ترامب


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عمرو محمد عباس محجوب - الامريكان..... الديمقراطية والاسلام (4) بروفات الموروث الديني