أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد القصبي - خمس دقائق ..الريشة والقلم ..ونشوة الانستولوجيا !















المزيد.....

خمس دقائق ..الريشة والقلم ..ونشوة الانستولوجيا !


محمد القصبي

الحوار المتمدن-العدد: 4730 - 2015 / 2 / 24 - 15:46
المحور: الادب والفن
    


يقول الوجوديون : إن الإنسان موجود ..لكنه مجرد ضفيرة مشدودة بين عدمين .
وتقول زينب عفيفي : لاوجود للإنسان خارج طور طفولته ..
فإن قرأت الكاتبة الصحفية والأديبة زينب عفيفي كلماتي هذه ربما تلمع عيناها ببريق الدهشة وتسأل : هل قلت هذا ؟! لاأتذكر ..!
والذاكرة تكاد تكون الكينونة المركزية في فضاءات زينب عفيفي - يبدو هذا جليا في مجموعتها القصصية خمس دقائق..وهي – الذاكرة أعني - ليست مجرد نافذة تطل منها على الماضي ..لتستعين بمعطياته كي تدبر أمور الحاضر والمستقبل ..هذا هو حال الحصفاء من البشر..
كما أنها – مازال حديثي عن الذاكرة – ليست مجرد ممر سري إلى أنهار طفولتها ..دقائق ..ساعات ..تتجرع شهدها في كؤوس الأنستولوجيا ..بل لتستحضرها وطنا لها ..فإن غادرت فاقتلاع من الوطن إلى ربما .. المنفى !..
ووشت الكاتبة بمشروعها ..حتى قبل أن تخطو في رحلة الألف ميل من الإبداع الجميل عبر جغرافية قصصها التسع عشرة..أن تجعل من حكيها موكبا احتفائيا للماضي.. لموطنها الأول - وربما النهائي-
وهذا كان إهداؤها :
"إلى الطفلة التي كانت..."
وكأنها بنقاطها الثلاث التي ذيلت بها إهداءها توجه لي الدعوة أو على الأقل تترك الباب مفتوحا لأن أستكمل : ومازالت !
.. فمع انتهائي من كل قصة أرى أن الإهداء كي يستقيم ينبغي أن يكون هكذا : "إلى الطفلة التي كانت..ومازالت !"
هل تمارس الكاتبة لعبة الزمن ؟
ليس باحترافية ..بل بعفوية تفيض من رغبة محمومة ..ليس في العودة إلى الطفولة ..بل في ألا تبارحها .. وأحيانا كثيرة ينتابني الشعور أنها لم تبرحها ! لكن العفوية لم تكن على حساب التقنيات الفنية ..بل على النقيض .. العفوي أضاف ولم يستقطع.
هل تمارس الكاتبة لعبة الزمن ؟
وليست بها معذبة ..بل فرحة بها أحيانا..
"يزداد التصفيق ويتوافد الصغار من كل حدب ، يلتفون حولي وأنا أدور حول نفسي وأرقص ،والصور تتوالى،وصوت أبي يحذر أمي منخروجي للعمل ، وأمي تؤكد له أن زواج البنات سترة وتزداد الموسيقى الصاخبة ورقصة الذبيحة في ساحة المدينة الخيالية مستمرة..البنات الصغيرات يرقصن كفراشات ملونة ،طفلة العاشرة مازالت ترقص وتتسع حلقة الرقص بمجموعة أكبر من الأطفال المتشابكي الأيدي ،وأنا في انتظار الحفيد الذي تأخر عن موعده خمس دقائق فقط "
هل تجيد الكاتبة لعبة الزمن ؟
إلى الحد الذي يأنس الماضي والحاضر إلى أناملها فيتركان مصيرعلاقتهما لقلمها لتشكيلها كيفما شاء ..حتى ولو بالتوحد ..توحد المتناقضين:
"كان وجودي داخل مدينة الأطفال محض مصادفة ..." - قصة خمس دقائق ..صفحة 31
..لكن من هذا الحضور في مدينة الأطفال برفقة حفيدها يحيي تنبثق أمنية الجدة..وهي تتلفت حولها مشدوهة بأجواء الطفولة المكنوزة باللهو والمرح والبراءة " ليتني طفلة لاتكبر أبدا "
هل تجيد الكاتبة –البطلة لعبة الزمن ؟
لهذا تتحقق مشيئتها :
"يعلو صوت عم محروس من خلفي: اتفرج ياسلام!
نجري صوب صوته المنغم ..نتراص جنبا إلى جنب ،كل منا يحاول أن يجد لرأسه منفذا داخل صندوقه الخشبي لنرى صورا متحركة بدائية ،تبدو متحركة بدائية ..تبدو صورة الصندوق المستطيل شبه دولاب ملابس اسود واضحة بكامل تفاصيله ،مزخرف بالرسوم الخشبية.."
وتتلاشى المسافات بين الحاضر والماضي ..بين الجدة والطفلة ..يتلاحمان أو يشتبكان ..ويقينا ..يتوحدان " يزداد تصفيق الصغار من حولي وأدور وألف وأرقص ،وتبدو صورة يحيي أمامي غير واضحة ،الدوار أفقدني الرؤية الصحيحة ،هل هو حقا حفيدي أم طفل آخر يشبهه ؟ متى تزوجت ابنتي ؟ ومتى جاءت بهذا الطفل الجميل ؟!"
لكنها أيضا- الكاتبة ..البطلة "وأراهما واحدا في العديد من القصص التي تشي بسيرة ذاتية " – قد
تتعامل مع لعبة الزمن بحيادية ..كما يبدو في قصة
هواجس "يأتي المساء كل ليلة حاملا أحزانا وأفراحا ومخاوف وهواجس ليمارس لعبته الليلية مع أفكارنا ومشاعرنا وعواطفنا ، ثم يأتي النهار ويمحو كل ألعاب الليل معنا ،وتطلع الشمس وتذيب ما تبقى ،
هكذا الحياة بين المساء والصباح ." صفحة 108
وكما نرى ..تشخيص لديناميكية الزمن ..وانعكاساتها على البطلة ..على البشر ..لكن بدون سخط ..وأيضا بغيررضا !
فإن كان ذلك التشخيص يشي بنضح فكري يمثل رؤية الكاتبة – البطلة في تحولات الزمن ..فإن قصة "نصفي الآخر " هي النهر الأكثر تدفقا بالرؤى الفكرية ..
وحين انتهيت من قراءتها راودني سؤال : إن كانت "زينة " هي اليقين وتوءمها "ناديا" اللايقين ؟
هذا مايشي به حكي "زينة " ..فلم لاتكون زينة وناديا ..ونحن جميعا مجرد وجود ضبابي غير مؤكد ..حضور مشكوك في يقينيته..تماما مثل " ناديا "..!
ورغم محاولات الكاتبة -البطلة المتكررة لتمرير ما تراه أنه الحقيقة .. أن زينة هي اليقين وناديا مجرد احتمال إلا أن هذا قد لايجد مباركة أو حتى قبولا من قبل بعض المتلقين.. ليس لعوار في منطقية الحكي أو مستوى الصدق الفني ..بل لمغايرة ثقافية ..فالبعض لايرى أن ثمة يقينا في هذا الوجود ..حتى وجود الإنسان نفسه قد لايكون يقينا !
وهذا المقطع –صفحة 108- ..هذا الذي اختتمت به قصتها "هواجس " والمجموعة ينبهنا إلى أن السفرعبر ممرات الذاكرة ..ليس فقط بين أطوار العمر ..من الشباب إلى الطفولة ..بل حتى بين الليل والنهار ..
وهو مثل غالبية الأنساق اللغوية في
المجموعة
عفوي نقي من الترهل.. مفعم بالتشكيلات الجمالية ..فإن كان يفيض برؤية فكرية للعبة الزمن ..وهذا أيضا حال قصة "نصفي الآخر " حيث تضغى الثيمة الفكرية ..إلا أنه لايعطل ملكة التذوق عند المتلقي عن الاستمتاع بالتشكيلات الجمالية .
أدب الاستروجين ..مجددا
منذ عدة سنوات طرحت ما أراه رؤية خاصة عن الأدب النسوي في مقالتين بجريدة القاهرة وجريدة الوطن العمانية ..أنه ليس انبثاق موهبة تاء تأنيث تغمس قلمها في علبة ماكياجها لتكتب عن أوجاعها الأنثوية .. خاصة ما يتعلق بعلاقتها الشائكة مع الرجل ..
بل الأدب النسوي هو الذي يفوح بهرمونات الأستروجين أيا كان الموضوع .. سياسة ..اقتصاد .. حروب ..فالمرأة حين تكتب رواية سياسية أو دينية عن الأخوان أو داعش فهذا أدب نسوي لأنه يفوح برؤية الأنثى المتفردة ..والتي تختلف عن رائحة رواية كتبها رجل عن نفس الموضوع .. وهذا ماألححت عليه خلال مناقشتي لرواية "أسود دانتيل "للكاتبة حرية سليمان في ورشة الزيتون ..ثم معرض الكتاب ..وفي دراسة عن الرواية نشرت بجريدة الوطن العمانية
أن الرواية تصنف أدبا نسويا بامتياز ..ليس لأنها إبداع إمرأة وموضوعها يخوض في تلك العلاقة الشائكة بين المرأة والرجل ..بل لأنها إبداع إمرأة ..تغمس قلمها في أنهار هرمونتها الأنثوية لتكتب ..ولو كتبت "حرية سليمان " رواية سياسية ينبغي أن تصنف كأدب نسوي لأن كاتبتها تغمس قلمها في هرمون الاستروجين لتكتب أيا كان الموضوع..
وهذا ما أقوله أيضا عن مجموعة "خمس دقائق " فغالبية القصص – إن صح التعبير –إنستولوجية – تزغرد سطورها بنشوة المرح مع ذكريات الطفولة ..لكنها تنتمي بامتياز إلى الأدب النسوي ..حيث تتدفق
لغة أنثوية عذرية عبر أنساق عفوية ..ولو خاض كاتب في نفس الأفكار التي شكلت منها زينب عفيفي قصصها هذه لانبثقت من رحم قلمه في صورة مختلفة ..لغة وتقنيات ..!
ومن خلال تجربتي المتواضعة في لجان التحكيم بالمسابقات الأدبية في نادي القصة والهيئة العامة لقصور الثقافة واتحاد الكتاب ..حين يتم تجهيل أسماء مؤلفي الأعمال المشاركة في المسابقات .. قد يستطيع المحكم من خلال قراءة العمل أن يستشف هوية القلم الذي أبدع ..أنثوي أو ذكوري .
إن البعض - خاصة من الكاتبات- ..يستقبلن مصطلح الأدب النسوي برفض انفعالي ..بل ويعتبرنه نوعا من التقليل من شأنهن ..ويرددن : أن الأدب إنساني ..ولاينبغي تشطيره إلى نسوي وذكوري !
لكن بشيء من التأمل لانرى ثمة تمييزا عنصريا .. فإن وجد فهو لصالح نون النسوة ! فإن كان مايقال أن المحرك المحوري لنشاط المرأة الفكري هو الفص الأيمن في المخ صحيحا ..فالفص الأيمن هذا مسئول عن الإبداع والخيال والمشاعر ..
أي أنها في هذا الجانب أكثر تفوقا من الرجل ..والخلط بين إبداعها وإبداع الرجل ..من منظور أن المنطلق واحد –إنساني – جور عليها ..لأن المقارنة بين ماتكتب ومايكتب تنتهي إلى نتائج لصالحها .
على أية حال.. تلك قضية يمكن الخوض فيها بتفصيل أكثر في مقال لاحق ..وعودة إلى " خمس دقائق ..مجموعة زينب عفيفي القصصية ..فلايمكن التعرض لها دون التطرق إلى جمالياتها اللغوية ..وهي كثيرة ..وهذه بعض النماذج :
"كانت قطرات الماء المتساقطة من شعر الصغيرة تثقل رموشها فتجبرها على إغماض عينيها " –صفحة 23- قصة السلالم الصغيرة تصعد لأعلى أيضا " ..
"كنا صغارا حين كانت الأحلام فستانا جميلا وحذاء ينام بجوارنا حتى الصباح ومرجيحة تأخذنا وتطير بنا فوق السحاب ..وعصفورة ملونة داخل قفصها الذهبي نلتف حولها ونقلد صوتها الحزين ".. صفحة 63 قصةالأحلام الكاذبة .
ورغم ذلك لم تخل التسع عشرة قصة من بعض العوار ..متمثلا في أخطاء نحوية ولغوية
"كان القرش والقرشين "
"فكان يكفيه عشرون قرشا " –صفحة 57
فإن كانت لغة الأدب تطيق الاستطراد حتى لو كان لايحمل جديدا إلا فقط التأكيد .. إلا أن الاقتصاد والترشيد والتكثيف من مقتضيات القص القصير ..وغير ذلك قد يؤدي إلى الترهل ..وهذا ما يبدو في قصة رائحة الطعمية "أما الدور الثالث فقد كان خاليا مغلقا ،لايسكنه أحد.. " – صفحة 16
وكان يمكن للكاتبة أن تكتفي ب"خاليا "أو "مغلقا " أو "لايسكنه أحد " ..
وأتساءل :هل وصف عائلة ب"البرجوازية " وبمنطق القص أمر محمود ؟ صفحة 16"..

وفي قصة "السلالم الصغيرة تصعد إلى أعلى أيضا " صفحة 25 ..أشعر أن حديث السيدة العجوز موجه لي وليس لأم عفاف"ادخلي المطبخ بسرعة،شطبي الأطباق واالأواني ،سيدك شفيق على وصول وأول شيء يفعله قبل أن يغيرملابسه يدخل المطبخ ويتمم على الأطباق والملاعق في أماكنها،ويكشف أغطية اأواني ليتأكد من صنع شوربة الكرنب والكرات الأخضر التي يتناولها يوميا منذ أكثر من أربعين عاما بلا انقطاع"
ولم تفلح الكاتبة في أن توحي لي أن حديثها لأم عفاف وليس للقاريء بحيلتها المتمثلة في عبارتها الأخيرة :ماذا جرى لك يا أم عفاف..هل فقدت الاكرة ؟!
نعم ..يفترض أنني كمتلق المعني بإبداع الكاتبة .. وهو موجه لي أنا ..لكن يفترض أيضا أن يتم ذلك بشكل غير مباشر ..ثمة أحداث وحوارات بين الشخصيات لاعلاقة لهم بي .. ..لكن أعرف ما يدور بما يشبه التلصص على عوالمهم ..
من الرسام ؟
حين أنهيت سطوري هذه أو هكذا ظننت .. تناولت المجموعة القصصية لأودعها رف المكتبة ..لكن فوجئت بعيني تنغرسان في الغلاف ..تفاصيل اللوحة التي بدت لي غريبة ..وكأنني أراها للمرة الأولى ..أهكذا رأى الرسام لعبة الزمن في مجموعة "خمس دقائق ".. البطلة حاضر شبحي وماض أكثر نضارة؟ ..لكن الحاضر رغم أن تفاصيله محجوبة في قرار ناء بأعماق المشهد ..قائم بوضعه الصحيح ..أما الماضي فرغم إزدهاره ..فيبدو مقلوبا ..
ماذا يود أن يقول مبدع هذه اللوحة ؟ ..أننا حين نكون أسرى نشوة الآنستولوجيا ..خاصة تلك المتعلقة بطفولتنا نعاني بما يشبه "الزهايمر "؟..تفاصيل الحاضر تغيب..بينما جزئيات الماضي زاهية على جدران الذاكرة! وأننا – حين نكون أسرى تلك الانستولوجيا .. نشوةالحنين للطفولة ..وجميعنا هكذا- ..نبدو وكأننا نقف على رؤوسنا !
كم أود أن أعرف مبدع هذه اللوحة ..كي أشد على يده لمنظوره هذا ..حتى لو اختلفت قراءتي مع قراءته ..وأظن أن الدار المصرية اللبنانية التي أصدرت هذه المجموعة ..أجرمت في حقه ..وتشاركها الجرم ..المؤلفة – حين لم تلح على ذكر إسمه توقيعا على الأقل..فريشته لاتقل في إبداعها جمالا عن جمال قلم زينب عفيفي !



#محمد_القصبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ألهذا كثرت معارك أبي همام ..ألهذا كان حظه من الشهرة قليلا ؟!
- هل يترشح الكاتب العماني سعيد العيسائي في انتخابات البرلمان ا ...
- الأوبرا المصرية تبدأ مبكرا احتفالاتها برأس السنة بحفل تحييه ...
- رسالة بين العواطف و العواصف نحوا...
- المماثل والمغاير لمؤتمراتنا الثقافية في مؤتمر المنصورة
- بروليتاري آخر من مهمشي جمهورية الأدب يسقط ولاأحد يدري.
- ربع قرن على زلزال صاحب الآيات الشيطانية..هل يحصل على نوبل ؟!
- موروثات فذ السؤال....
- لن أحب إسرائيل حتى لوكنت أكره حماس !
- الجرف الصامد ليست اختبارا للسيسي
- فابية عبد الناصر وطريق السيسي الثالث
- في مصر ينتشر دين المشايخ وليس دين الله !
- الكلمة العليا في الإخوان الآن لسيد قطب !
- مايحدث في العراق صراع قوميات تحت عباءة مذهبية
- كل مصائب مصر سببها وزارة التلقين
- مصر المتعبة بدون عروبتها
- رسالتي الأخيرة ربما ..فصل من كتاب -الأنثى الحلم -
- على السيسي أن يلتزم بلاءات الشعب الثلاثة
- لماذا يكون مسرح الثقافة الجماهيرية خشنا ؟
- عودة ناصر في نسخة محسنة عبر صناديق الاقتراع


المزيد.....




- فنانة مصرية شهيرة: سعاد حسني لم تنتحر (فيديو)
- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد القصبي - خمس دقائق ..الريشة والقلم ..ونشوة الانستولوجيا !