أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - كاظم حبيب - الأجواء الحزينة والغاضبة لمؤتمر -الإبادة الجماعية والتطهير العرقي ومستقبل الإيزيديين والمسيحيين بالعراق -الحلقة الأولى-















المزيد.....

الأجواء الحزينة والغاضبة لمؤتمر -الإبادة الجماعية والتطهير العرقي ومستقبل الإيزيديين والمسيحيين بالعراق -الحلقة الأولى-


كاظم حبيب
(Kadhim Habib)


الحوار المتمدن-العدد: 4727 - 2015 / 2 / 21 - 01:57
المحور: حقوق الانسان
    


كنت لتوي قد عدت من سفرة شخصية إلى العراق في شهر كانون الثاني/ يناير 2015 زرت خلالها مخيمات النازحين الإيزيديين في باعذرا وجبل سنجار ومقاتلي جبل سنجار من الإيزيديين وپيشمرگة الأحزاب الكردستانية، كما زرت مخيمات المسيحيين النازحين في عنكاوا، حين وصلتني دعوة كريمة من الصديقين السيد كامل زومايا وحسو هورمي، باعتبارهما مسؤولين عن اللجنة التحضيرية لمؤتمر "الإبادة الجماعية والتطهير العرقي ومستقبل الإيزيديين والمسيحيين في العراق"، للمشاركة في هذا المؤتمر الذي سيعقد بأربيل في الثامن والتاسع من شهر شباط/فبراير 2015. كنت تعباً من الرحلة الأولى ومرهقاً نفسياً وعصبياً بسبب معايشتي القصی-;---;-----;---رة للمشكلات الإنسانية المعقدة التي يعاني منها النازحون قسراً والمرارة الشديدة التي تعتصرهم في مخيماتهم أو سكنهم البائس حقاً في تلك البنايات غير المكتملة والتي يطلق عليها اليوم بـ "الهياكل" أو وجودهم في المخيمات المنصوبة في ساحات الكنائس بعنكاوا. ورغم ذلك رحبت بفكرة المؤتمر لأهميته للنازحين قسراً والمسبيين وذوي الشهداء وقبلت الدعوة شاكراً وقررت المشاركة بمداخلة تبحث في "دور العراق والمجتمع الدولي في التصدي الناجح لقوى الإرهاب بالعراق ومنعها من مواصلة تنفيذ جرائم الإبادة الجماعية والتطهير العرقي والثقافي ضد المكونات العراقية وتأمين الحماية لهم : الإيزيديين والمسيحيين نموذجاً. ولكن المداخلة تطرقت أيضاً إلى بقية المكونات الدينية والمذهبية بالعراق، ومنهم الشبك والتركما بالموصل وأهل الموصل أيضاً.
بدأ المؤتمر في الموعد المحدد له وبحضور كثيف ملأ قاعة الشهيد سعد عبد الله بأربيل، إذ تراوح العدد بين 900-1000 مشارك ومشاركة. شكل النازحون الإيزيديون والمسيحيون المكتوون بنار الإبادة الجماعية والتطهير العرقي والثقافي القسم الأكبر من الحاضرين في اليوم الأول، إضافة إلى جمهرة غير كبيرة من الضيوف القادمين من بغداد ومن بعض محافظات الجنوب والوسط وغرب بغداد والموصل وكركوك، إضافة إلى ممثلي بعض المسؤولين ببغداد وأربيل. كان الحزن والوجوم والغضب الترقب سيد الموقف، وكانت تساؤلات كثيرة وكبيرة تحوم في أجواء المؤتمر ومن جانب جمهرة النازحين على نحو خاص، منها مثلاً: ماذا في مقدور مثل هذه المؤتمرات أن تفعله لنا نحن الذين شتتنا الكارثة الكبرى في كل الاتجاهات داخل وخارج العراق، نحن ضحايا الاجتياح والاستباحة الفعلية وعمليات الإبادة الجماعية التي مارستها وما تزال تمارسها قوى الإسلام السياسي المتطرفة، عصابات داعش المجرمة؟ من المسؤول عما جرى ويجري بالعراق عموماً وبمحافظة نينوى وصلاح الدين والأنبار وديالى وبغداد وغيرها؟ ولماذا لم ينته التحقيق حتى الآن لتشخيص المسؤولين عن كارثة الموصل؟ لِماذا لم يحضر كبار المسؤولين بالدولة العراقية وبالإقليم وهم مدعوون جميعاً لهذا المؤتمر ليلتقوا بجمهرة من النازحين ويتحدثوا معهم ويتعرفوا على أوضاعهم ومشكلاتهم من خلال زيارة مخيماتهم؟ لماذا فرطوا بهذه الفرصة؟ لِمَ هذا التمثيل الضعيف للسلطات الثلاث في هذا المؤتمر المهم الذي يمس مئات ألوف النازحين الذين تعرضوا لعمليات الإبادة الجماعية والتطهير العرقي والثقافي والذين فقدوا الآلاف من أبنائهم وبناتهم على أيدي المجرمين القتلة الذين يحملون رايات "لا إله إلا الله محمد رسول الله"، في حين يشارك هؤلاء المسؤولون وعلى أعلى المستويات في حفل تأبين الذكرى العاشرة لسقوط شهيد من شهداء حزب إسلامي سياسي في السلطة؟ لماذا تخلف عن الحضور حتى من أعطى موافقته بالحضور؟ هل في هذا من مغزى استثنائي؟ وهل في عدم الحضور أي مغزى سياسي أو اجتماعي أو ديني أو عرقي أو ..؟ وهل يتحمل الموقف من عمليات الإبادة الجماعية والتطهير العرقي والثقافي والاغتصاب وبيع النساء الإيزيديات في سوق النخاسة ومن آلام الضحايا وعائلاتهم اختلافاً وصراعاً بين مختلف القوى والأحزاب؟ هل ينبغي أن نسكت عن كل ذلك ويبقى المسؤولون يمارسون ذات السياسة التمييزية التي تعتبر المسيحي والإيزيدي والشبكي والتركماني والصابئة المندائي مواطن ومواطنة من الدرجة الثانية والثالثة بسبب وجود نظام طائفي سياسي يميز بين الناس على أساس القومية والدين والمذهب؟ كانت تدور مثل هذه الأسئلة وغيرها في أروقة القاعة وبين الحضور الذي افتقد الكثير ممن كان الوضع يستوجب وجوده ومشاركته حتى من الجانب الرمزي على أقل تقدير!!!
بعد الإعلان عن افتتاح المؤتمر قدم السيد رئيس اللجنة التحضيرية كامل زومايا كلمة اللجنة التحضيرية المهمة باسم منظمي المؤتمر حاول فيها عرض ما تعرض له الإيزيديون والمسيحيون والشبك والتركمان والمندائيون وغيرهم من كوارث قبل اجتياح عصابات داعش وعلى أيدي الكثير من المليشيات الطائفية المسلحة شيعية كانت أم سنية وتنظيم القاعدة الإجرامي. ثم كانت الكارثة الكبرى في اجتياح واستباحة الموصل وعموم محافظة نينوى من قطعان داعش الإجرامية ومارسوا عمليات الإبادة الجماعية والتطهير العرقي والثقافي على أوسع نطاق. وأشار إلى الأعداد الكبيرة للقتلى والجرحى والمفقودين والأسرى من الإيزيديين والمسيحيين، إضافة إلى المغتصبات من النسوة واللواتي تم بيعهن في سوق النخاسة، وكذلك عدد النازحين منهم.
طرح بالسيد كامل زومايا باسم اللجنة التحضيرية المطالب العادلة والمشروعة التالية على المؤتمرين مشيراً إلى ضرورة "مناقشتها واتخاذ التوصيات المناسبة بشأنها بما يساعد المنكوبين بجرائم الإبادة الجماعية والتطهير العرقي والثقافي والتي نضعها بين يديكم ومنها لضمان حماية هذه المكونات الدينية العراقية من قوى الإرهاب الساعية إلى مواصلة عمليات الإبادة الجماعية ضد المسيحيين والإيزيديين والصابئة المندائيين وضد كل من يختلف معهم في الدين أو المذهب:
1- اعتبار ما حصل بمناطق الموصل وبلدات سهل نينوى وغيرها من مناطق سكن المسيحيين والإيزيديين والشبك والكاكائيين والتركمان عمليات وجرائم إبادة جماعية (الجينوسايد) على وفق اتفاقية وقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة المرقم 96 (د – 1) والمؤرخ في 11 كانون الأول/ديسمبر 1946، والذي أقر في 9 كانون الأول/ديسمبر 1948 ونفذ في12 كانون الأول/ديسمبر 1951 بمنع الإبادة الجماعية، وتتضمن عمليات الإبادة الجماعية، عمليات التطهير العرقي، وباعتبارها جرائم ضد الإنسانية.
2- إدانة استرقاق النساء الإيزيديات والمسيحيات وبيعهن وانتهاك كرامتهن من قبل عصابات داعش الإرهابية، والوقوف بوجه هذه الجرائم وبذل الجهود لتأهيل المجني عليهن فهن ضحايا الإرهاب الإسلامي السياسي المتطرف.
3- وهذا يتطلب أولاً وقبل كل شيء تقديم كل المسؤولين عن التسبب في وقوع الكارثة والمنفذين لها إلى المحاكم الدولية باعتبار إن ما ارتكب بالعراق يقع ضمن جرائم الإبادة الجماعية وضد الإنسانية المنصوص عليها في قرار الجمعية العامة المشار إليه في أعلاه.
4- قيام الدولة العراقية بسلطاتها الثلاث ومؤسساتها بوضع القوانين الضرورية في جميع المجالات والمستويات التي تتناغم مع السياسات والإجراءات التي يتطلبها وضع العراق الراهن مع مضمون وبنود اتفاقية وقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة حول منع الإبادة الجماعية.
5- توفير الحماية الكاملة من جانب الدولة العراقية والمجتمع الدولي لضحايا عمليات ومجازر الإبادة الجماعية والتطهير العرقي باعتبارها جزءاً من مسؤولية العراق والمجتمع الدولي التي لا يجوز التنصل عنها.
6- تعبئة كل الجهود والطاقات المتوفرة محلياً وإقليميا ودولياً لطرد عصابات داعش من المناطق التي اجتاحتها واستباحتها لإيقاف عمليات الإبادة الجماعية المستمرة في تلك المناطق.
7- توفير العناية والاهتمام اللازمين من جانب الدولة العراقية والمجتمع الدولي ومنظمات المجتمع الدولي والأمم المتحدة بالنازحين من سكان المناطق التي اجتاحتها عصابات داعش بهدف توفير ظروف العيش الإنساني المؤقت والاحتفاظ بهم بالعراق وعدم استمرار هجرتهم إلى الخارج إلى حين عودتهم إلى مناطق سكناهم الأصلية. إضافة إلى الاستعداد المؤسسي والقانوني لمعالجة أوضاع ما بعد الأزمة العميقة الحالية لاستقبال الضحايا والمتضررين وتأهيلهم.
8- توفير الخدمات الاجتماعية الضرورية، وخاصة لذوي الحاجات الخاصة والمدارس للأطفال والعناية الصحية.
9- تأمين الحماية المحلية والدولية للأقليات الدينية بالعراق من خلال اتخاذ الإجراءات الكفيلة لمنع الاعتداء عليهم والتمييز ضدهم وتوفير مستلزمات العيش الكريم والإنساني لهم.
10- التعجيل في استحداث محافظة سهل نينوى للمسيحيين والإيزيديين والشبك على أساس تعداد 1957 الكفيلة بالحفاظ على ثقافتهم وتراثهم ومعتقداتهم الدينية وتقاليدهم الإنسانية لهم في مناطق سكناهم. وهذا لا يعني بكل الأحوال حصر كل مسيحيي العراق في هذه المحافظة العراقية، بل لهم الحق في السكن في سائر أرجاء العراق.
11- ولا شك في إن هناك مناطق خاصة بالإيزيديين الذين يمكن أن يكونوا في محافظة مشتركة مع المسيحيين أو الصيغة الممكنة القابلة للدراسة والتنفيذ.
12- تحريم كل أشكال التمييز الديني والمذهبي والقومي، وتحريم العنصرية والطائفية السياسية والمحاصصة الطائفية في حكم البلاد واعتماد مبدأ المواطنة الحرة والمتساوية بدلاً من اعتماد الهويات الفرعية وصراعاتها المخلة بمبدأ وقاعدة "الدين لله والوطن للجميع".
13- وخلال العقود الثلاثة المنصرمة بشكل خاص تعرض العراق إلى عمليات تطهير عرقي واسعة النطاق لا بد من إعادة الأوضاع السكانية إلى ما كانت عليه في السابق ورفض ما حصل من تغيير ديموغرافي مفتعل وكان يهدف إلى تنفيذ نهج عنصري وشوفيني وطائفي في التطهير العرقي.
14- توفير التعويضات للسكان الذين تعرضوا لعمليات الإبادة الجماعية والتطهير العرقي والتخريب وتدمير المدن والسكن من أجل إعادة البناء وإعادة الحياة إلى مجراها الطبيعي لضحايا تلك الجرائم البشعة التي ما تزال مستمرة.
انتهت الحلقة الأولى وستليها الحلقة الثانية



#كاظم_حبيب (هاشتاغ)       Kadhim_Habib#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل تمارس المليشيات الطائفية الشيعية المسلحة ما تمارسه داعش ب ...
- دور العراق والمجتمع الدولي في التصدي لقوى الإرهاب بالعراق وم ...
- ماذا يجري بالعراق الغارق في مستنقع الطائفية السياسية؟
- حيدر العبادي والحرب والمعاول الهدامة!
- السعودية هي المعين الإيديولوجي للتنظيمات الإسلامية السياسية ...
- زيارات ولقاءات ودية وحميمة في مدن كردستان الجميلة
- ما العمل من أجل دحر داعش وعودة النازحين قسراً إلى مناطق سكنا ...
- زيارة إلى النازحين في جبل سنجار والمقاتلات والمقاتلين في مدي ...
- الإقليم والنازحون قسراً إليها، مخيم آسيان في ناحية باعذرا - ...
- زيارات حزينة إلى مخيمات سكان النزوح القسري بإقليم كردستان ال ...
- خطيب جامع بأربيل يشتم الشيعة والشيوعية كل يوم جمعة
- أرحل... ارحل انت ومن يحميك من عقاب الدستور والقوانين واترك ا ...
- الأزمة المالية وإشكاليات الفساد والإصلاح الاقتصادي
- هل الظهير الشعبي المجتمعي الذي تحتاجه القوات العراقية في موا ...
- هل الرأسمالية نهاية التاريخ؟ رأي في كتاب -راهنية أفكار كارل ...
- قراءة في رواية -متاهة إبليس- للروائي العراقي برهان شاوي
- نتانياهو والطريق المسدود لحل القضية الفلسطينية!!
- حوارات فكرية وسياسية ممتعة مع الصديق البروفيسور الدكتور ساسو ...
- رد متأخر على أگاذيب شرسة
- هل من مغزى لتعيين د. مظهر محمد صالح مستشاراً اقتصادياً لرئيس ...


المزيد.....




- مغني راب إيراني يواجه حكماً بالإعدام وسط إدانات واسعة
- -حماس- تعلن تسلمها ردا رسميا إسرائيليا حول مقترحات الحركة لص ...
- تحتاج 14 عاماً لإزالتها.. الأمم المتحدة: حجم الأنقاض في غزة ...
- اليمنيون يتظاهرون في صنعاء دعماً للفلسطينيين في غزة
- عائلات الأسرى تتظاهر أمام منزل غانتس ونتنياهو متهم بعرقلة صف ...
- منظمة العفو الدولية تدعو للإفراج عن معارض مسجون في تونس بدأ ...
- ما حدود تغير موقف الدول المانحة بعد تقرير حول الأونروا ؟
- الاحتلال يشن حملة اعتقالات بالضفة ويحمي اقتحامات المستوطنين ...
- المفوض الأممي لحقوق الإنسان يعرب عن قلقه إزاء تصاعد العنف فى ...
- الأونروا: وفاة طفلين في غزة بسبب ارتفاع درجات الحرارة مع تفا ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - كاظم حبيب - الأجواء الحزينة والغاضبة لمؤتمر -الإبادة الجماعية والتطهير العرقي ومستقبل الإيزيديين والمسيحيين بالعراق -الحلقة الأولى-