أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سامح سليمان - سامح سليمان يحاور الشاعر لقمان محمود ج 1















المزيد.....

سامح سليمان يحاور الشاعر لقمان محمود ج 1


سامح سليمان

الحوار المتمدن-العدد: 4723 - 2015 / 2 / 17 - 19:57
المحور: الادب والفن
    


نعريف بالشاعر لقمان محمود :

*شاعر وناقد، يكتب باللغتين الكردية والعربية.
*عضو اتحاد الأدباء الكرد – فرع السليمانية.
*عضو نقابة صحفيي كردستان.
*عضو نادي القلم الكردي.
*عضو نادي القلم الدولي.
*عضو اتحاد الصحفيين العالمي.
* عضو مؤسس في منظمة مساعدة الأطفال اللاجئين ARCO.
*عضو رابطة الأدباء العرب.
*عضو الهيئة الإستشارية لجريدة الحرية.
* عضو مؤسس في جماعة (باران) للشعر الجديد في كردستان.
* حظي بشهادة تكريم في مجال الإبداع الأدبي، من مؤسسة ميديا للثقافة والإعلام،
عام 2014.
*عمل محرراً ومديراً للتحرير ومراسلاً لعدد من الصحف والمجلات.
* معد برنامج ثقافي في إذاعة صوت شعب كردستان.
*مدير مكتب مجلة (اشراقات كردية) في كردستان العراق.
* محرر في مجلة (سردم العربي) التي تصدر عن مؤسسة سردم للطباعة والنشر
في السليمانية.
من أعماله المطبوعة: -;-
- أفراح حزينة (شعر) دار دانية، دمشق 1990.
- خطوات تستنشق المسافة: عندما كانت لآدم أقدام (شعر)، منشورات النسر
الأبيض، بيروت 1996.
- دلشاستان (شعر)، دار الحداثة، المغرب 2001.
- إشراقات كردية: مقدمة للشعر في كردستان ( نقد) ، مركز كلاويز الأدبي،
السليمانية 2009.
- مراتب الجمال: قراءات في الشعر الكردي الحديث (نقد)، منشورات دار سردم
للطباعة و النشر، كردستان – السليمانية 2011.
- ترويض المصادفة (نقد)، منشورات منظمة كتاب بلا حدود، 2011.
- القمر البعيد من حريتي (شعر)، منشورات مؤسسة سردم للطباعة و النشر،
كردستان – السليمانية 2012.
- شرارة الأناشيد القومية في الغناء الكردي (نقد)، إتحاد الأدباء الكرد 2012.
- أتابع حريتي (شعر)، منشورات إتحاد الأدباء الكرد، كردستان، أربيل 2013.
- تحولات النص الأدبي، دار مارغريت، كردستان - السليمانية 2013.
- البهجة السرّية، منشورات مؤسسة سردم للطباعة والنشر، كردستان- السليمانية
2013.
- من السراب إلى الماء (شعر)، دار مارغريت، كردستان – السليمانية 2013.
- أسطورة شيركو بيكس الشعرية بين أغنية الوطن وصوت الحرية (دراسة)،
منشورات مؤسسة جمال عرفان الثقافية، كردستان – السليمانية 2014.
- وسيلة لفهم المنافي (شعر) منشورات مؤسسة سردم للطباعة والنشر، كردستان – السليمانية 2014.

* بعد 14 كتاباً، توزعت بين الشعر والنقد الأدبي، هل تبدو اليوم الكتابة أصعب عمّا كانت عليه من قبل؟ أم أصبحت أسهل بالنسبة إليك؟
الكتابة ابنة الاستقرار، وما نراه في السنوات الأخيرة من ثورات – حروب، قد دمّرت هذا الاستقرار بشكلٍ ما، وكأنّ الحياة على شفير الهاوية، وهي كذلك أيضاً إذا ما نظرنا إلى الدول التي حصلت فيها ثورات الربيع العربي، والتي أدّت إلى نتائج عكسية في أغلب هذه البلدان. ومما "زاد الطين بِلّة" صعود داعش في أكثر من بلد، كي يدمّر ما تبقى من الانسان والحجر والحياة، كنوع من إعادة البشرية إلى البربرية.
الكتابة في هذه الظروف وما قبلها كانت وما زالت هي الحرفة التي أمارسها بشكل يومي، منذ ثلاثين عاماً عبر الصحف والمجلات.
فمنذ أن شاركتُ الشاعر الراحل (شيركو بيكه س) في تحرير مجلة "سردم العربي" أحسستُ أنّ الكتابة أخذت معنى أصعب، لا من حيث الكتابة فقط، بل من حيث مدّ الجسور بين الثقافتين الكردية – العربية. فمجلة "سردم العربي" كانت وما زالت تُعنى بالتواصل الثقافي الكردي – العربي. بهذا المعنى أستطيع القول أن الكتابة لم تكن سهلة في يومٍ من الأيام، فهي الحرفة الوحيدة التي تقودك نحو الأصعب.
وبالعودة إلى سؤالك، أستطيع القول، أنّ كل شيء يكون صعباً في البداية، لكن مع الكتابة يبدو الأمر بالعكس. فأيام المراهقة كنتُ أمزّق ما أكتبه دون أن أشعر أنني قد مزقتُ شيئاً من روحي. أما الآن فالعكس هو الصحيح. أصبحت الكتابة مسؤولية وجزءاً مهماً من شخصيتي الإبداعية.
وهنا أذكر أنني تركتُ العمل في مجلة "اشراقات كردية"، التي كنتُ مدير مكتبها في كردستان العراق، ومحررها بنفس الوقت. تركتها بعد أن انحرفت عن مسارها الصحيح، في تقديم الثقافة الكردية إلى الآخر – العربي بالشكل والمضمون المتفق عليه.
لذلك أسستُ بعد هذه الحادثة "جماعة باران الثقافية"، لرد الاعتبار إلى الثقافة الكردية، من خلال نخبة من الشعراء والكتاب والمفكرين، وما زلتُ حتى هذه اللحظة مؤمناً بأنّ الكتابة ليست سوى جسر يربط ما بين القوميات والأديان والأعراق واللغات. وهنا تكمن صعوبتها. الكتابة الآن رسالة إبداعية إلى الإنسانية جمعاء.
* ما تقييمك لما يسمى بثورات الربيع العربى، هل كان ربيعاً عربياً أم خريف أصولي صناعه أمريكيه؟
لقد حطّمت ثورات الربيع العربي جدار الخوف من الأنظمة التي أحاطتها، إلا أنها استبدلت ذلك الخوف بالتبعية للمُموّل التركي والغربي. فأغلب الثورات التي شهدتها دول عربية عدّة، كانت من أجل الحرية والكرامة بالدرجة الأولى.
وللوقوف على هذه الثورات، علينا أن نحصي الأيادي الأخرى التي تدخلت في تحريك هذه الثورات السلمية وتأجيجها بالسلاح والعتاد والأفراد. وهنا لا أعطي الشرعية للأنظمة المستبدة التي حاولت بكل ما لديها من عنف وقسوة في تدمير هذا الانسان كي يثور أكثر، وكي يموت أكثر على مرأى ومسمع من العالم.
جاءت الثورات كنتيجة طبيعية ضد الظلم والطغيان وضد الأنظمة الشمولية التي حكمت بالنار والحديد.
الآن، وبعد مرور أكثر من أربعة أعوام، هل نترحّم على الأنظمة السابقة؟ أم نثور من جديد؟ أظن أنّ الوقائع تؤكد غير ذلك، فبعد تفشي الإرهاب في بعض الفصائل المقاومة من أمثال داعش وجبهة النصرة وغيرها، باتت الأمور تأخذ مجرى آخر، وهو كيف يمكن للسوري أن يتخلص من تنظيم داعش ومن جبهة النصرة، مع بعض التعديلات البسيطة كيف تتخلص ليبيا واليمن وتونس والعراق أيضاً من الإرهاب.
لقد اتّسخت الثورة مع مقاتلين أوروبيين وأفارقة وصينيين وشيشان وعرب. وكل يوم يمرّ تزداد ضراوة هذا الاتساخ من ذبح وجلد ورجم، وكأننا عدنا آلاف السنين إلى الوراء. لذلك مهما كانت التسميات: ربيع عربي، خريف أصولي، ليست ذات أهمية طالما تركيا تحاول بكل الوسائل إعادة العثمانيين إلى المنطقة عن طريق داعش والاخوان المسلمين.



#سامح_سليمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سامح سليمان يحاور الشاعر لقمان محمود ج 2
- سامح سليمان يحاور الشاعر لقمان محمود
- سامح سليمان يحاور الأديبه السوريه ماريا كبابه
- سامح سليمان يحاور الشاعر المصرى الشريف منجود ج 2
- سامح سليمان يحاور الشاعر المصرى الشريف منجود ج 1
- سامح سليمان يحاور الشاعر المعرفى ثائر أيوب ج 2
- سامح سليمان يحاور الشاعر المعرفى ثائر أيوب ج 1
- سامح سليمان يحاور الكاتب المصرى باهر عادل
- سامح سليمان يحاور القاص و الروائى السورى المبدع محمود الوهب
- سامح سليمان يحاور المثقف الكردى مصطفى مقصود
- سامح سليمان يحاور الباحث و المثقف الجزائرى عبد المؤمن لطفى ج ...
- سامح سليمان يحاور الباحث و المثقف الجزائرى عبد المؤمن لطفى ج ...
- سامح سليمان يحاور الباحث و المثقف الجزائرى عبد المؤمن لطفى ج ...
- سامح سليمان يحاور الباحث و المثقف الجزائرى عبد المؤمن لطفى ج ...
- حوار مع الباحث و المثقف السورى حسن خالد ج 1
- حوار مع الباحث و المثقف السورى حسن خالد ج 2
- الشاعر و الناقد ريبر هبون يحاور سامح سليمان حول الدين و مؤسس ...
- حوار فلسفى هام و عميق مع الباحث و المفكر المصرى أحمد سعد زاي ...
- مناظره هامه بين المفكر المصرى سامح سليمان و الشاعر وحيد راغب ...
- حوار فلسفى مع الباحث و المفكر المصرى أحمد سعد زايد ج 1


المزيد.....




- الحكم بالسجن على المخرج الإيراني محمد رسولوف
- نقيب صحفيي مصر: حرية الصحافة هي المخرج من الأزمة التي نعيشها ...
- “مش هتقدر تغمض عينيك” .. تردد قناة روتانا سينما الجديد 1445 ...
- قناة أطفال مضمونة.. تردد قناة نيمو كيدز الجديد Nemo kids 202 ...
- تضارب الروايات حول إعادة فتح معبر كرم أبو سالم أمام دخول الش ...
- فرح الأولاد وثبتها.. تردد قناة توم وجيري 2024 أفضل أفلام الك ...
- “استقبلها الان” تردد قناة الفجر الجزائرية لمتابعة مسلسل قيام ...
- مونيا بن فغول: لماذا تراجعت الممثلة الجزائرية عن دفاعها عن ت ...
- المؤسس عثمان 159 مترجمة.. قيامة عثمان الحلقة 159 الموسم الخا ...
- آل الشيخ يكشف عن اتفاقية بين -موسم الرياض- واتحاد -UFC- للفن ...


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سامح سليمان - سامح سليمان يحاور الشاعر لقمان محمود ج 1