أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - الفريق أسامة عسكر مكلفًا بمكافحة الإرهاب















المزيد.....

الفريق أسامة عسكر مكلفًا بمكافحة الإرهاب


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 4707 - 2015 / 2 / 1 - 10:34
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


قراراً جمهورياً بتشكيل قيادة موحدة لمنطقة شرق القناة ومكافحة الإرهاب .
هل هناك امل فى إنكشاف الغمَّة وتجنب بلاءالارهاب باسم الاسلام سؤال يفرض نفسه على الشيب قبل الشباب، والإجابة يجب ان تكون.. نعم ..!! فالحياة لن تسمح بالتخلف وهى تزيل من الوجود الكائنات المعوقة، إما بالاندثار الذى هو فى حد ذاته حلا مطروحا، أو بالنمو والتطور الذى قد يأتى فى بعض الأحيان عشوائيا، يستغرق عشرات الأجيال أو يأتى مخططا فتنخفض المدة طبقا لقدرة الشعوب على الاستجابة والخروج من القبو المظلم.
عشرات السنين من الجهد ستواجه الأجيال المقبلة للخروج من أزمة الصراع مع الاسلام السياسي و هزيمة مليشياته المستوطنة في سيناء و متناثرة علي ارض الوادى تخرب و تهرب متجنبة خوض معركة حاسمة ستنتهى حتما بأن تعود مصر الى مسارها الحضارى.
السؤال الاخر الذى علينا طرحة متي سيتم هذا ؟ و الاجابة أنه يتوقف على مدى نجاحنا فى إدارة معركة الخطوة الأولى بإزاحة الأنقاض وتهيئة الأرض لزراعة المستقبل الحضارى لينهض أوزيريس من سجنه وكبوته ينشر فى البلاد نور التحضر وشمس المعرفة قبل أن نضطر لزراعة الأفيون وبيع بناتنا الى عواجيز الخليج بأرخص الاسعار كما يحدث في مناطق الصراع الدائر حولنا .
لقد بدأت المعارك بين كر و فر الانذال .. يضربون و يهربون يعتدون علي جنود مصر أمام وخلف الحدود ، علي حراس الطرق ، يهاجمون مقرات الشرطة، فنشيع كل يوم لمقابر الشهداء العشرات من المقاتلين ونزور في المستشفيات العشرات من الجرحي و المعوقين .
انها حرب حقيقية تستحق الاهتمام و الدراسة و العمل علي كسبها وقرار((تشكيل قيادة موحدة لمنطقة شرق القناة ومكافحة الإرهاب)) اول نقطة صحيحة علي طريق المقاومة( لمحترفة) لاوكار وتشكيلات العدو الذى يتكون من تحالف واسع لا يقل عن عشرة آلاف شخص مكون من زراع وتجار ومروجى المخدرات ، مهربى الأفراد عبر سيناء الى اسرائيل لقاء أتعاب باهظة ، مهربى المواد التموينية من اسرائيل الى الوطن ، مهربى المواد التموينية والبترولية الى غزة ، تجار غزة والمستفيدين من عبور أنفاق الحدود من أفراد حماس وباقى فصائلها ، الجماعات الدينية المرتبطة بتنظيمات داعش والقاعدة و كتائب عز الدين القسام ومليشيات الاخوان المسلمين وباقي الجماعات الدينية الجهادية والسلفية السنية التي إستوطنت سيناء منذ زمن المورسي، الجماعات الدينية المرتبطة بحزب الله او إيران، عملاء المخابرات العالمية وعلى رأسها الموساد والأمريكية والايرانية و الاردوغانية(التركية ) .
والعدو يمتلك ترسانة واسعة من الاسلحة الشخصية التى تم تهريبها من ليبيا ، غزة ، ايران برا وبحرا ومنها صواريخ خفيفة يحملها الأفراد مضادة للمدرعات والطائرات وأعداد محدودة من الأسلحة المتوسطة محمولة على عربات نصف نقل ، وقد يكون من بينها أسلحة متطورة او كيماوية .. امدادات الذخيرة محدودة وتعتمد أساسا على تلك المهربة من اسرائيل أو غزة برا او تركيا وقطر بحرا.
الاعاشة (اللوجيستية) والنقل .. أغلب أماكن تجمع قوات العدو تم انشاءها فى الجبال أو فى وديان داخلية بحيث يصعب الوصول اليها الا من خلال ممرات ضيقة لا تصلح لحركة المعدات الثقيلة او طرق ترابية تؤدى الى هبوط(غرز ) العربات غير المزودة بخاصية الدفع الرباعى ، العربات المستخدمة لحركة وتنقلات المجاميع المعادية تم الاستيلاء عليها من غزة او اسرائيل أو سرقت من الوادى .. مراكز التجميع منعزلة وفى نفس الوقت قريبة من المدن ومصادر المياه خصوصا .
التمويل والامداد والتموين لكل جماعة يعتمد على راعيها والذى أغلبه قادم من دول الخليج والسعودية وايران او تركيا عبر حماس و القسام او من التنظيم الغني بالعراق و الشام (داعش) ،أموال تهرب عن طريق البحر او بواسطة الخلايا النائمة بالوادى او عناصر الطابور الخامس العاملة فى أجهزة الدولة بسيناء، او من خلال الانفاق التي تنتهي الي غزة
تجمعات العدو تحرص على تأمين مصادر مياه الشرب ( الآبار الجوفية وخزانات تجميع مياه الأمطار ) و شراء احتاجاتها من السوق المحلي و الاختباء بين تجمعات سكانية كثيفة او بجوار مخيمات البدو الذين تم تجنيدهم او رشوتهم او تهديدهم .
اما أهداف التنظيمات فلقد اجتمعت أغلبها على تجميد فعالية القوات المسلحة والشرطة المصرية مع عدم مهاجمة قوات الطوارئ الدولية والحفاظ على علاقة غير عدوانية معها.. إمداد التنظيمات فى الوادى بالكوادر والعناصر الاجرامية المدربة لتحقيق أهدافها بالقوة ... إعلان سيناء إمارة اسلامية مستقلة تسمح بتجميع عناصر ارهابية قادمة من كافة انحاء العالم تنمو وتتدرب و تنطلق الي اهداف عدوانية غير معروف حدود لها ،تحقيق ارباح خياليه من الانشطة الممنوعه و من عوائد التجسس و البلطجة.
التنظيمات المحتلة لسيناء تتميز بقدرتها علي استخدام عامل الكسب المادى المغلف بالهيلولة الدينية الذى يسمح بجذب أعداد من الوافدين ومن المواطنين المحليين الذين يعانون من الفقر وشظف العيش خصوصا فى جنوب سيناء بعد توقف انشطة السياحة أو على الاقل عدم ازدهارها .. كذلك سهولة تخفى افرادها بين المواطنين المحليين بارتداء أزياءهم مما يمثل حماية تجعل مواجهتهم كجماعات صعبة وتحصر المواجهه معهم كفرادى حتى لا يضار الأبرياء من السكان الأصليين فى حين ان القوات المواجهة لهم معروفة ومحددة بالزى والمكان مما يجعل مهاجمتها فى أى وقت غير مناسب أمر سهل مثلما حدث فى ساعة الافطار الرمضانية علي الحدود. او أثناء عودة الافراد من اجازاتهم او كما حدث يوم الخميس 29 يناير خلال إذاعة ماتش الاهلي و الزمالك وإنشغال البعض بمتابعته .
التنظيمات التى تعمل فى سيناء لها ايضا نقاط ضعف عديدة أهمها عدم تجانس المجموعات المختلفة من حيث الأهداف أو اسلوب العمل وقد يتسبب هذا فى معارك تصادم مصالح ... سهولة قطع الامدادات سواء العسكرية أو المعيشية فالذخيرة ، الاسلحة ، المياه ، الطعام ، باقى المستلزمات الخدمية يمكن رصدها وتحجيمها أو منعها خصوصا بعد إنشاء القيادة الموحدة و قدرتها علي السيطرة علي جميع العناصر التي سيعهد لها مقاومتهم ... كما انه من الممكن اختراق هذه التنظيمات بعناصر خارجية تكشف مخططاتها وهو فى الغالب ما برع فيه رجال الموساد منذ إحتلال سيناء .
و هكذا تعتمد المعركة ضد مجرمي حرب العصابات على عنصرين هامين الأول هو الحصار والتضييق و منع الاتصالات بالدعم الخارجي و الثانى هو الاستطلاع والملاحظة الدقيقة وجمع المعلومات بحيث تصبح الهجمات على الأوكار المعادية ذات جدوى وفاعلية فى القضاء على عناصرها.. و هنا يجدر الاشارة الي ان تعاون و مساعدات العناصر المحليه يشكل عامل نجاح كبير يجب عدم اغفاله و عدم خسارة جهدهم و معلوماتهم .
أفضل أساليب إدارة المعركة هو تجميع القوات الأساسية قريبة من مصادر الامداد بحيث لا يمكن قطعها .. و أن تكون قوات خفيفة سهلة الحركة بحيث يمكن دفعها فى الاتجاهات التى تتطور فيها المعارك لذلك فان ناقلات الجند المدرعة بالاضافة الى القوات المنقولة جوا بواسطة الطائرات الهليكوبتر تمثل الوسائل المناسبة للمناورة بهذه القوات . يتم الهجوم يوميا(لانهاك وارباك العدو ) بواسطة مجموعات صغيرة ( صاعقة ومظلات ) مدربة تتجه لهدفها بمهام محددة وفى حالة تطور القتال يطلب دعم من الاحتياطيات بواسطة اتصالات غير مكشوفة للعدو .
القوات الاساسية عليها اختيار مواقعها بحيث تسيطر على مصادر المياه وتحاصر المواقع المتوقع وجود العدو بها وتمنع حصول قواته على امدادات الذخيرة والطعام أو دعم من القوات المجاورة .. مع رصد مداخل ومخارج الطرق الرئيسية والمدقات الشهيرة والنقاط الحاكمة و إحتلالها بواسطة عناصر الاستطلاع والمخابرات العسكرية تتمركز في دشم حصينة .. مجهزة للقتال الفورى بمجرد الانذار ... وهنا يجب الحرص علي تعليمات الامن .. خصوصا فيما يتصل بتوقيت واسلوب تناول الطعام او الراحة او تبديل النوبات .
إن وقف امدادات العدو بالذخيرة والطعام والمياه سيسمح باضعاف العناصر الاجرامية التى تهاجم الجيش والشرطة وسهولة استسلامها .
في الحروب الشعبية يكون للانصار دورا ايجابيا هاما من دعم جهه علي اخرى .. و لقد رأينا في الحرب العالمية الثانية كيف كان لرجال الجنرال ديجول أو تيتو في البلقان قدرات غير محدودة علي تحرير بلدهم من الاستعمار النازى الفاشي كذلك في حروب جنوب شرق اسيا كان للانصار دور كبير في انتصار الجنرال جياب .. و هو الامر الذى ادى غيابه في سوريا والعراق الي استفحال خطر تنظيمات الجهاديين السنة (داعش ) .. لذلك فعلي السيد الفريق اسامة عسكر حرمان العدو من طابوره الخامس .. وتفعيل دور الانصار من اهالي سيناء القادرين علي تحجيم دور الارهابيين .
في الظروف الطبيعية عندما تنشأ حرب شوارع و عصابات تخريب تقوم السلطة التي تدير المعركة باعتقال انصار العدو أو تودعهم السجون أو تفرض عليهم حظر تجول و رقابة حادة علي اتصالاتهم أو يعاملوا معاملة الأعداء الذين تطاردهم قوات الأمن فى ميدان القتال، و لكن في ظروف مصر الحالية حيث اختلط الحابل بالنابل و لا نعرف من هو الصديق و من هو الطابور الخامس فان التسامح تحت شعار الديموقراطية ( الزائفة ) مع عناصر مهيجة لا تخفي انحيازها للعدو الرابض في سيناء يصطاد رجالنا هو أمر(( بالغ الخطورة وضار بالقضية)) وخنجرا مشهرا فى ظهر قواتنا المسلحة يطل نصله من الجوامع او شاشات التلفزيون او من قاعات الدرس بكتاتيب التعليم الازهرى
إن الطابور الخامس بعناصره الباطنة والظاهرة له دور مؤثر في أعمال العنف التي تتم في المدن المصرية منذ بداية الانتفاضة حتي الان خصوصا ما يتصل باضطهاد القبط و سرقتهم وخطفهم والتنكيل بهم و تهجيرهم بعيدا عن منازلهم و متاجرهم او في قطع و نسف الطرق وابراج الكهرباء و تعطيل السكك الحديدية و اتوبيسات النقل العام .. تمثل(اى اعمال عنف افراد الطابور الخامس ) خطرا مستمرا علي أداء الجيش المصرى الذى يخوض حرب حياة او موت ضد عناصر اجرامية مدربة علي ايدى خبراء امريكان أعدوها لمهاجمة الاتحاد السوفيتي في افغانستان فاذا بها تحتل العراق ثم تنتقل الي ليبيا و ترسي في سيناء كنقطة انطلاق و قاعدة نشر دعاويهم و أنشطتهم العدوانية .
ومع ذلك فإن المبالغة في تصوير قدرات العدو و امكانياته يسلمنا الي اليأس و الاستسلام و يعوق القوات و يقطع الامل .. ان العدو المتربص بجنودنا في المغارات و الوديان غير المأهولة يعرف جيدا أن استمرار المعركة و الحرب ليس في صالحه .. و أنه ان كان بمقدوره الصمود لايام أو أسابيع فان ذلك لن يمتد لشهور و سنين و أن الزمن يحارب مع الشرطة و الجيش الا اذا .. الا اذا .. أسقطها من الداخل .. بمعني أن يقتصر دور( المجاهدين) علي الصمود في المخابيء بينما تتحرك قوات اخرى من الانصار و الطابور الخامس لتدعم، تخطط ، تراقب ، تفتح الابواب امام كل من ينتمي اليهم من مهربي الاسلحة و تجار الدين و المخدرات و تنحي كل من كان باستطاعته ان يقاوم أو يتبع الاساليب الحديثة في القتال ... الطابور الخامس عليه (هكذا) مهمة أساسية في معركة سيناء فهو المكلف بالتشكيك في جدواها.. أو التهويل في نتائجها و العمل علي انهائها مبكرا.. أو الدعاية بين أفراد الجيش و الشرطة لحرف ولاءاتهم للاتجاه الاخر مداعبا الضعف أمام المقدس الديني .
الطابور الخامس يخوض معارك بلطجة فرعية يدعي فيها ان فسطاط الايمان قد تغلب علي فسطاط الكفر و الالحاد مما يرفع الروح المعنوية للعدو و يساعد علي صموده و ينحي ويبعد من كان لهم دور في المقاومة. ..فالطابور الخامس يتكون من أفراد نراهم حولنا فنحسبهم منا في حين أنهم يضمرون الحقد و الشر و العداء لوطننا و قوميتنا و حضارتنا و لماضينا و حاضرنا و مستقبلنا .. أفراد تقرأ لهم في الصحافة و المجلات و تستمع اليهم في الجوامع و الاذاعة و نراهم في التلفزيونات و الفضائيات يتلونون كل يوم و يدعون أنهم مصريون في حين أنهم ينتمون الي تنظيم اثني عنصرى يتصور أن بعض البشر أصبح مفضلا عن الاخرين .. و أنهم هم الذين فوضهم الخالق عز و جل كي ينشروا كلمته و دينه وتعاليمه كما يفهمونها و هو في الغالب فهم قاصر مريض غير قادر علي استيعاب واقع الحال وما توصل اليه الانسان خلال الالف و اربعمائة سنة الماضية .
الطابور الخامس رجال و نساء مثلنا يلبسون ثوب المعاصرة و في داخلهم جاهلية موغلة في القدم قادمة من سكان الصحارى البدو المالكون لمليارات الدولارات يحسنون بها علي المطيعين من المساكين الذين يقبلون اياديهم و يسبحون بحمدهم .
العدو الذى يحتل سيناء .. هو الامتداد للعدو الذى يحتل الوادى و كلاهما يصوب علي نفس الاهداف .. لقد انكشف القناع و لم يعد هناك تميز بين أعداء و طابورهم الخامس
على جميع القوى التقدمية والوطنية والشبابية التصدى لهم ، للسلفيين والأخوان وحصرهم فى مجال الدعوة بعيدا عن إدراة الدولة والحكم.
يا احرار العالم .. ياعقلاء القوم .. سيناء في خطر فأغيثوها من الاستعمار الامريكي و عملائه من الاخوان الملاعين .. انجدوها من الوهابية السعودية و أذنابها من السلفيين و الجهاديين .. انجدوها من تزايد الخسائر البشرية و اللامبالاة التي نقابل بها نزيف الدماء .
مصر اذا خسرت المعركة لن تقوم لها قائمة بعد ذلك فالهزيمة تعني كوارث متعاقبة تهون امامها ما حدث بعد هزيمة 67 .
يا شباب مصر لا تتركوا مستقبلكم يسرق منكم انها حياتكم فلا تسمحوا لتجار المخدرات و النخاسين الاسلامجية من تدميرها لكم .. .. ارصدوا عناصر الطابور الخامس قاطعوهم حاصروهم اوقفوا المعلومات عنهم لا تتركونهم يدعمون الاعداء حتي لو كانوا يتحكمون في لقمة عيشكم التي يجب الا تغمس في الذل و المهانة.
انها الحرب انها المعركة و نحن لها يا حثالة البشر الذين يطعنون في الخلف رجال لنا يحرسون الحدود وانتم نائمون.
الطابور الخامس يحاصر مصر .. و يسلمها لاكثر الابناء حمقا و تفاهه يبقي عليها في تخلفها غير قادرة علي حمايه اراضيها و ابناءها من غيلان الاسلامجيه الذين استطابوا العيش علي ارض سيناء يعدون للغزوة الكبرى الخياليه .
اني اعلنتها و اعلنها بوضوح انا ضد الاخوان المسلمين و السلفيين و الارهابيين انهم اعدائي و ساظل حتي الرمق الاخير ادافع عن قناعاتي إني اشجب و ادين و اعارض ترك سيناء في يد تجار المخدرات و الدين و السفله من حماس و القسام الذين قتلوا أخوة لي و المجرمين من حلفاءهما المصريين الذين يردمون التراب علي النار المشتعله . ان الطابور الخامس يحاصر مصر و نحن لازلنا صامدون بقرارجمهوري لتشكيل قيادة موحدة لمنطقة شرق القناة ومكافحة الإرهاب .



#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في إنتظار ((اميني )) القادم من الجنوب .
- داعش و الواغش وإهدار كفاح قرنين
- دليل الشخص الذكي نحو تعليم ذكي
- الخواجات علي ارض المحروسة(يا أهلا بالخواجات )
- أما قبل وأما بعد ..الفاشيست يتحكمون في مصر
- تأملات مسن يعيش في القرن الحادى و العشرين
- السلفيون فصل كوميدي ام تراجيديا ماساوية
- تحرير العقل في زمن الاصولية
- يا أبناء الانسان إجعلوا أخوانكم يبصرون .
- من زرع قومية عربية حصدها داعشية .
- الحج وخلط الاوراق في مفاهيم الاستقامة
- تأملات شرقية في مسألة الديموقراطية .
- قذف الاحجار في البحيرة الراكدة
- التدين نشاط بشرى و العلم نشاط بشرى
- عذابات عقل من عالم مهزوم
- وكأننا أسراب جراد أو نمل نكررأخطاء الاجداد
- هي الحداية بتسقط كتاكيت ..عجبي !
- بعد قرن من الكفاح نعود لجهاد النكاح .
- زعم الفرزدق أن سيقتل مربعا
- موجة التسونامي الثالثة ..فوضي وتخبط التوجهات .


المزيد.....




- سموتريتش يهاجم نتنياهو ويصف المقترح المصري لهدنة في غزة بـ-ا ...
- اكتشاف آثار جانبية خطيرة لعلاجات يعتمدها مرضى الخرف
- الصين تدعو للتعاون النشط مع روسيا في قضية الهجوم الإرهابي عل ...
- البنتاغون يرفض التعليق على سحب دبابات -أبرامز- من ميدان القت ...
- الإفراج عن أشهر -قاتلة- في بريطانيا
- -وعدته بممارسة الجنس-.. معلمة تعترف بقتل عشيقها -الخائن- ودف ...
- مسؤول: الولايات المتحدة خسرت 3 طائرات مسيرة بالقرب من اليمن ...
- السعودية.. مقطع فيديو يوثق لحظة انفجار -قدر ضغط- في منزل وتس ...
- الحوثيون يعلنون استهداف سفينة نفط بريطانية وإسقاط مسيرة أمير ...
- 4 شهداء و30 مصابا في غارة إسرائيلية على منزل بمخيم النصيرات ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - الفريق أسامة عسكر مكلفًا بمكافحة الإرهاب