أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فريد الساعاتي - بنادق ، سيوف ، اقلام حاقدة وتضليل ... كلها دعاديش















المزيد.....

بنادق ، سيوف ، اقلام حاقدة وتضليل ... كلها دعاديش


فريد الساعاتي

الحوار المتمدن-العدد: 4692 - 2015 / 1 / 15 - 22:53
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بنادق ، سيوف ، اقلام حاقدة وتضليل ... كلها دعاديش ( الدال بالفتحة )

المنظر احد أفراد داعش واقفا يمسك سكين كبير وتحته يجلس صحفي أمريكي ينظر الى الكاميرا وهو ينتظر ان تنزل السكين لتحز رقبته من الوريد الى الوريد ، ويتم ذبحه امام الكاميرا ، وبعد ايام يذبح أمريكي اخر بنفس الطريقة ، والكاتبة التي تدعي ان داعش هي صناعة امريكيه تقول " ان مما لاشك فيه ان اللذين قاموا بهذا أفراد من داعش بدون علم قيادة داعش المرتبطه بالامريكان ،،،،" !!! . لاادري كيف تسمح هذه السيدة لنفسها بهذا الادعاء السفيه ! الا يوجد حتى ولو حدود في الحقد والكراهيه والتشفي

سيده اخرى تكتب بعد ايام من عمليات فرنسا الارهابيه بعنوان " ،،،،،،،،،،،،مخطط صدام الحضارات " ! وهي تكتب
""أو ليس هناك فاعلون "كامنون " قد يكونون مخططين من العيار الثقيل ، من نوع" بيرنار ليفي " مختبئون في جحورهم يخططون بكامل الخبث والدهاء لنشر الرعب في العالم وخصوصا إعادة تقسيم خرائطه الجيوسياسية والبشرية بمكوناتها الاثنية والعرقية والعقدية . "" ! ، وما تكتب السيدة هو ليس بجديد عن العقليه العربية ان كانت شيعيه او سنيه او قومية او يساريه فبالتالي هم يفسرون كل مايحدث من مصائب واجرام وقتل وارهاب بايدي اسلاميه او عربيه بأنها من صنيعة اسرائيل او أمريكا ، وحتى عندما يظهر القتلة أنفسهم ويعطون الأسباب والطريقة ان كانت في أمريكا من أبناء بن لادن او في فرنسا او في إنكلترا او اوستراليا من أبناء داعش ،
ويكتب كاتب اخر من فلسطين نفس اليوم " في جريمة صحيفة شارلي ايبدو -أصابع اسرائيلية- خفية " !! وهل ستحرر انت فلسطين باكاذيبك هذه ؟
وآخر يكتب بعنوان " العالم: ما قبل وما بعد- شارلي ايبدو- " وهو يدعي ان فرنسا كانت تدري بالعملية وسهلت وقوعها وهي دربت وارسلت داعش !!! ،
كاتب شيعي يكتب بعنوان " الغرب يتجرع الكأس اللذي أعده لغيره. " ويكتب أن البغدادي خضع لدورة مكثفة استمرت عام كامل خضع فيها لتدريب عسكري على أيدي عناصر في الموساد الإسرائيلي بالإضافة لتلقيه دورات في فن الخطابة ودروس في علم اللاهوت !
هذا الكاتب يبدوا لايدري ماذا يكتب ! ، يعني الموساد الاسرائيلي يعلم فن الخطابة بالعربية ! ، وارى هذا الكاتب يتشفى بالعملية الإرهابية التي حدثت في باريس، اي حقد وأي كراهية وأي تضليل ، وأي خسة وعدم ضمير ووقاحة يحملها هذا الكاتب ؟!
في هذا تظهر مرة اخرى العقلية العربية الكاذبة المضللة لتبرر هذه العمليات الإرهابية بأنها إسرائيليه وامريكيه
وفي عقولهم واقلامهم دعاديش تسهل لداعش إجرامه
ودعدوش اخر يكتب بعنوان " الجيش العراقي يحارب عوضا عن أمريكا " !!. و اذا قرأت يوما ان مافعله خالد بن الوليد من تقطيع رؤوس الكافرين وشوي هذه الرؤوس والدخول على زوجاتهم هو من تحريض أمريكي او تدبير الموساد الاسرائيلي فاني لااتعجب !

احدى السيدات من هذا الموقع تكتب عن احتفال توزيع جوائز نوبل في السويد، كتبت عن توزيع الجوائز والاحتفال وتفصل وتفصل ولكن لم تكتب من هم العلماء اللذين استلموا الجوائز ومنها في الفيزياء والكيمياء !!؟. والسبب واضح لان ثلاثه من هولاء العلماء امريكان واثنين اخرون من اليابان وفرنسا ، قولوا لي وكيف يكون الحقد والكره والتضليل عندما لاتذكر السبب الرئيسي لهذه الحفلة وهم العلماء أنفسهم !! وما ذنب هولاء العلماء عندما يعملون سنين وسنين طويلة في سبيل خدمة البشرية ؟ الايستحقون ان تذكر أسمائهم ، الاتستفادون أنتم من هولاء العلماء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كاتبة اخرى تكتب من مدينه نيوجرسي الامريكية ، وتتمنى لو لم تكن أمريكا موجودة !!!، تصوروا كم توسلت هذه السيدة حتى استطاعت للقدوم الى أمريكا ؟ ولماذا لم تختار بلد إسلامي ليحتضنها ؟وهي تقول لو لم تكن أمريكا لذهبت في الكيه في العراق ( الكيه سياره صغيره يستعملوها في العراق) عوضا ان اذهب لها الان مع باص وقطار الى الجامعة ! . أجبتها انا لو لم تكن أمريكا لم تكن الكيه موجودة لان الأمريكان اول من اخترع السيارات ، ناكرة جميل ، مثال واقعي للعرب وعقليتهم العدوانية ،
ماذكرته عن سبيل المثال وليس الحصر، عندما اقرأ هذه الاقلام لااتعجب أبدا من وجود داعش ، فهو موجود في قلوب وعقول اكثرية العرب،
في أوربا الغربيه وأمريكا وكأنظمة ديمقراطية تشاهد فيها عشرات الألوف من الصحفيين اللذين يكتبون ويحللون بحريه . والانتقاد فيها مفتوح لأي شخصيه سياسيه حتى وان كان ملك او رئيس جمهوريه ، وبالطبع من هولاء الكتاب يوجد فيهم متطرفون يكتبون مايحلوا لهم ، واذا لاحظ العرب و من كل الأطراف السياسية من بين عشرات الألوف الكتاب كاتب واحد يكتب مقال ضد الغرب حتى وان كان بعيد عن الواقع يصبح هذا الكاتب إمامهم وينفخون مقاله ويضخموه ويصبح دستورهم يتبعوه ويستشهدون به ،!!


والإخوة اليسارين ، فهم يعيشون في عالم اخر ، لازالو يعيشون الحرب الباردة مثلا قبل أربعين سنة ، الدول الشيوعية انهارت ومنها من دخل المعسكر الأوربي ومنهم من ينتظر ، وحتى روسيا أصبحت راسمالية، ولكن اليساريون والشيوعيون لايزالون يحاربون على طريقتهم الخاصة
وعندما تقرأ لهم تتعجب عما يكتبون ! . واذا أردت ان تفهمهم عليك ان تكون اعمى قلب وعقل عندها سوف تفهم مايكتبون، وإعدادهم هنا كثيرة جداً وهم يصفقون لبعضهم البعض على العنوان فقط ! ولايحتاج لهم ان يقروأ او يفهموا الموضوع ، ، وهناك ترى ان أمريكا هي أفعى او ذئب وان أوربا الغربية هم ذيل لامريكا ، وان المرأة مبتذلة ورخيصة ، وعلى عينك ياتاجر الأبيض يصير اسود والاسود يصير ابيض ! وفن في صناعة الكذب والتضليل ،وهناك المئات من هذه المقالات شهريا وعلى كولت المثل العراقي العراقي " وعلى ها الدگ طحينچ ناعم "
واذا أردت ان تناقشهم يأخذوك طول ويجيبوك عرض ويدورون ويلفون، واذكر على سبيل المثال وليس الحصر عندما تناقش الاخ السيد ايار مع احد الإخوة الكُتاب عن مقال ، عجز الكاتب عن الرد في نقاش الاخ ايار و قال له على مااذكر " انك تناقشني باسم مستعار " !! عندها بات واضحا ان الكاتب المحترم عاجز عن رد السيد ايار وإنما ذهب لينال من اسم ايار !!
وقضية التعرض بامتهان الاسم عوضا عن الرد السليم للنيل من شخصية الكاتب هي اعتيادية ، فان احد المؤمنين لقبني بالسلطي وأخر ذكر اسمي باستخفاف ويساري اخر حذّر من تشابه الأسماء بيننا (الاسم الاول ) !!. وليس هذا فقط فلقد عمل هذا الاخ على حذف مقالي عن جيفارا، وفعلا حذف مقالي بعد يوم كامل من نشره !!!!!!!!!!!!!!!! يعني يسمح لك هنا ان تسب أمريكا وكل دول أوربا الغربيه وتطلق عليهم ذئاب وافاعي ويسمح لك ان تسب كل الأنبياء ولكن لايسمح لك ان تكتب عن جيفارا !!

بعد ايام من العملية الإرهابية في فرنسا كتب احد الإخوة مقال بعنوان " فرنسا ستنهار كأوكرانيا "!! اثار العنوان فضولي لأرى كيف ستنهار فرنسا ؟!، المقال حسب فهمي له يفصل الطائرات الحربية الروسية والأمريكية والفرنسية والمشتري دولة الهند ، وفرنسا خسرت او سوف تخسر هذه الصفقه ، ويتهجّم على فرنسا لانها اختارت أمريكا ولم تختار روسيا كحليف وحالها كذيل أمريكي مثل باقي الدول الغربية ،!. وانتهى المقال والسلام عليكم ،،! وكانه قد نسى عنوان المقال ولم يتكلم كيف ستنهار فرنسا !؟ سألته وهل تصدق انت ماتكتب ان فرنسا ستسقط بسبب خساره صفقة طيارات ؟!
أجابني الاخ الكاتب بصورة اخوية واحترام ، ولكن أخذني حاصل فاصل ووداني طول وجابني عرض !! في النهاية فهمت ان فرنسا ستنهار لان روسيا سوف تدير ضهرها عن فرنسا !!!. ودخل علينا احد الأشخاص ليوقع باصابيعه العشرة وليؤكد ان فرنسا ستسقط ! ، ولحد الان أفكر هل يصدق الكاتب المذكور ماكتبه بان فرنسا ستنهار لهذا السبب ؟
هذا المقال يؤكد لك انه ليس من المهم ماذا تكتب ! ، إنما المهم ان تكتب ضد أمريكا واوربا الغربيه ، وجائني الكاتب ايضا بقضايا عجيبه وغريبه منها ان أوربا الغربيه لاتطعم حتى كلابها !!. واشياء اخرى وانا اساله ثلاث مرات هل تصدق انت ماتكتب ؟ ويقول لي انك تنظر بصوره سطحيه ، ويسترسل باني أقحمت نفسي في هذه الأمور ،!! وكأن هذه الأمور اكبر من مستواي وصعبه لي ان افهمها !! ويسترسل بان الكرم الأوربي هو لاستخدام الايدي العاملة الرخيصة !!!! ، وياعجبي كم من الشيوعيون العراقيون والمسلمون في السويد مثلا يعملون بدون ان يعيشوا على دار الاعانه ؟!
كاتب اخر يدعي ان الاكراد موظفين عند الأمريكان ، وقد كتبت له طالبا إيضاحات ، أجابني بقوة يؤكد على ادعائه بدون ان يعطي اي إثباتات على اقواله !! وهو يتكلم بصوره الجمع ولايوضح من هو يمثل ؟ ! وكيف يكون الافتراء والحقد والتضليل ، كاتب بافكار وأقلام دعدوشيه

كتب الاستاذ يعقوب إبراهامي بعنوان الإنحطاط الأخلاقي للحزب الشيوعي العربي في اسرائيل، ومقاله القصير كنتيجة لتصريح للحزب الشيوعي العربي في اسرائيل عن تحميل الدولة فرنسا المسؤلية الاولى للمجزرة التي حدثت في باريس ! ، رد عليه مباشرة احد الأشخاص ليؤكد له بكلمات طويلة عريضه ان المسوؤليه تتحملها فرنسا وأمريكا !!. واستمر محللون اخرون ليربطوا اسرائيل بهذا الموضوع !!. وتنهال هذه التحليلات السوداء لربط اجرام وفشل الاسلام والعرب بإسرائيل وأمريكا !!
حقد اعمى وتضليل وتشويه ، وفشل ،
في قلوبكم وعقولكم دعاديش وتدعدشون عندما تبررون الجرائم بجريمة أكاذيبكم وادعائاتكم اللاإنسانية الهمجيه الحاقده،

ويقول كاتب اخر في مقال ، " ان مهمة التصدي للارهاب ليست مهمة هولاند او ميركل او اوباما ! وإنما مهمتنا نحن الشيوعيون !!!"
وأحب اسأل هذا الكاتب ، وكم هو حجمكم السياسي والجماهيري في دول العالم ؟ انا أجيبك ، أنتم اقليه في كل دول العالم ،
فلا تنفخوا بانفسكم كاالضفدعة ، أنتم صغار .. ولو عاش ماركس مثلا الى قبل ثلاثين سنة لأحلق لحيته وطالب بتهديم جدار برلين ،
أنتم جميعا اللذين ذكرتكم في مقالي ( ولااقصد الاستاذ يعقوب ) يحوي كل منكم دعدوش صغير في قلبه ، يختلف حجم هذا الدعدوش من شخص لآخر ، أنتم تدعدشون باقلامكم واخرون يدعدشون ببنادقهم وسيوفهم ،
داعش ليس موجود في عقل الامريكي والإنكليزي والفرنسي والسويدي ، أنتم العرب والمسلمين بكل طوائفكم واحزابكم عدا القليلين جداً منكم، تحملون دعاديش ولدت فيكم وتعيش معكم ، ولهذا لااتعجب عندما اراكم متخلفين عن العالم اجمعين
وتدعدشون كل حسب كفائته وطاقته وحسب ما تملكون ان كان قلم او سيف او بندقيته
دعدشوا، ودعدشوا فأنتم تبقون في مكانكم دعاديش، والعالم والانسانيه في مكان اخر،




#فريد_الساعاتي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة الى الله سبحانه وتعالى
- هل ان تفتيت وحده العراق في مصلحة أمريكا وإسرائيل ؟
- هل انت تكره أمريكا ؟
- أمريكا وروسيا والمعادلة الدولية
- عندما يعجز الرد يبدأ السب
- الكورد ليسوا موظفين عند الأمريكان ، والادعاء اجحاف بحق نضالا ...
- لماذا الغيظ من التقارب الكوردي الامريكي ؟ ياأستاذ عماد علي ا ...
- روعة وجمال عيد الميلاد المسيحي
- الملك . وجوابي على كتابة الشيخ عن مقالين كتبتها
- الملك والأستاذ جهاد علاونه
- هل اصبح المسيحيون شيعه في العراق ؟
- حال المرأة في العراق
- خمسة ملاين هارب حصلوا على الاقامه في يوم واحد !
- طالبوا بحمايه دوليه للاقليات في الموصل بعد تحريرها
- الاكراد وتفتيت دولة العراق !
- كذبتم وأفتريتم عن الأمريكان
- ماذا يحدث لو امتلك المسلمون القوه الامريكيه ؟!
- ارهابي هددني من خلال الحوار المتمدن !!!
- الشيوعيه دكتاتوريه وفشل
- كرهت الوطنيه .......


المزيد.....




- وزير دفاع أمريكا يوجه - تحذيرا- لإيران بعد الهجوم على إسرائي ...
- الجيش الإسرائيلي ينشر لقطات لعملية إزالة حطام صاروخ إيراني - ...
- -لا أستطيع التنفس-.. كاميرا شرطية تظهر وفاة أمريكي خلال اعتق ...
- أنقرة تؤكد تأجيل زيارة أردوغان إلى الولايات المتحدة
- شرطة برلين تزيل بالقوة مخيم اعتصام مؤيد للفلسطينيين قرب البر ...
- قيادي حوثي ردا على واشنطن: فلتوجه أمريكا سفنها وسفن إسرائيل ...
- وكالة أمن بحري: تضرر سفينة بعد تعرضها لهجومين قبالة سواحل ال ...
- أوروبا.. مشهدًا للتصعيد النووي؟
- الحوثيون يعلنون استهداف سفينة بريطانية في البحر الأحمر وإسقا ...
- آلهة الحرب


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فريد الساعاتي - بنادق ، سيوف ، اقلام حاقدة وتضليل ... كلها دعاديش