أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - احمد سعد - لبلورة استراتيجية كفاحية: من أجل مواجهة ما بعد الفصل مع غزة















المزيد.....

لبلورة استراتيجية كفاحية: من أجل مواجهة ما بعد الفصل مع غزة


احمد سعد

الحوار المتمدن-العدد: 1286 - 2005 / 8 / 14 - 10:23
المحور: القضية الفلسطينية
    


أسطّر هذه الكلمات في العاشر من شهر آب الجاري، أي قبل خمسة ايام من بدء المرحلة الاولى من تنفيذ المرحلة الاولى من خطة اعادة الانتشار، والفصل في غزة احادية الجانب الشارونية. وتنفيذ خطة الفصل مع قطاع غزة وشمال الضفة الغربية لا يعني ابدا نهاية الاحتلال الاسرائيلي الاستيطاني او نهاية الصراع الاسرائيلي – الفلسطيني وانجاز التسوية السياسية والحل الدائم، بل نعتبر انسحاب واعادة انتشار قوات الاحتلال الاسرائيلي حول قطاع غزة بداية مرحلة جديدة من الصراع المصيري لانهاء الاحتلال الاسرائيلي والتخلص من دنسه الاستيطاني عن كامل الاراضي الفلسطينية المحتلة منذ السبعة والستين وانجاز الحقوق الوطنية الشرعية الفلسطينية بالدولة المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية العربية وضمان حق العودة للاجئين الفلسطينيين وفقا لقرارات الشرعية الدولية وخاصة قرار الامم المتحدة 194. ونؤكد على ان الفصل مع قطاع غزة بعد تنفيذه عبارة عن مرحلة جديدة من الصراع حول طابع التسوية النهائية المنشودة لان خطة الفصل، التي املاها شارون وحكومته على الفلسطينيين من طرف واحد دون تفاوض واتفاق مع الآخر – الشرعية الفلسطينية، تندرج في اطار البرنامج الاستراتيجي لارئيل شارون، حتى تكون غزة اولا واخيرا، واستثمار الانسحاب منها لتعزيز قوائم الاستيطان الكولونيالي في الضفة الغربية وخلق وقائع استيطانية جديدة وذلك بهدف ضم اكثر من نصف مساحة الضفة الغربية – الكتل الاستيطانية والطرق الالتفافية والمواقع والثكنات العسكرية والقدس الشرقية – الى اسرائيل وعرقلة قيام دولة فلسطينية ذات مقومات طبيعية قابلة للحياة. فحتى تكون غزة اولا وليس آخرا، وحتى تكون الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية عاصمة الدولة الفلسطينية العتيدة فانه من الاهمية المصيرية بمكان، ولخدمة المصلحة الحقيقية للشعبين، الاسرائيلي والعربي الفلسطيني، بلورة استراتيجية كفاحية لمواجهة تحديات وقضايا ما بعد الانسحاب من قطاع غزة وشمال الضفة الغربية، وهذه هي مسؤولية قوى وانصار السلام العادل اليهودية والعربية ومهمتهم على الساحة النضالية والمعركة لانجاز التسوية السياسية العادلة.
وبرأيي المتواضع فانه لبلورة خطة استراتيجية للمواجهة الكفاحية يكون لها وزنها النوعي والكمي الفاعل على ساحة التطور والصراع، فانه من الاهمية بمكان الاخذ بالاعتبار والحسبان الامور التالية:
* اولا: الربط العضوي بين المعركة لانهاء الاحتلال الاستيطاني وانجاز التسوية السياسية العادلة نسبيا وبين المعركة لمواجهة الانياب المفترسة للفاشية وصيانة الدمقراطية، وبهدف تجنيد اوسع الاوساط اليهودية والعربية في المعركة ضد الاحتلال والاستيطان والفاشية. فحوالي اربعة عقود من الاحتلال الاسرائيلي الاستيطاني للمناطق الفلسطينية قد جسّدت معطياتها الكثير من الحقائق المأساوية، جسّدت حقيقة ان المستوطنات الكولونيالية تحولت تحت حماية المحتل ودعمه الى اوكار للفاشية العنصرية والى مستنقع آسن تنتعش بين اوحاله مختلف جراثيم قوى اليمين المتطرف والاصولية الدينية اليهودية المتطرفة. كما اكدت انه لا يمكن التعايش ابدا او خلق أي مناخ للامن والاستقرار بين شعب يرزح تحت نير الاحتلال وبين الغزاة المحتلين واوباشهم من قطعان المستوطنين الفاشيين العنصريين. واخلاء الغزاة المستوطنين من قطاع غزة وشمال الضفة الغربية يؤكد هذه الحقيقة. كما تعكس معطيات الواقع ان عصابات الارهاب والفاشية التي نمت وانتعشت في كنف المحتل ومستوطناته لا تقف جرائمها الهمجية وبلطجتها العدوانية الدموية العربيدة عند حدود ساحة الجرائم في المناطق الفلسطينية المحتلة ضد الشعب الفلسطيني، بل تمتد انيابها المسلولة، كلما اشتد ساعدها، لافتراس كل من يقف في طريقها ويعارض منهجها الحيواني، ولا تتورع من التمرد على خالقها. ويجب ان لا ننسى ولو للحظة واحدة، ان احد اوباش قطعان اليمين المتطرف والفاشية اغتال وقتل رئيس حكومة في اسرائيل، يتسحاق رابين. ويجب ان لا يغيب عن ذهن أي انسان ان عصابات الفاشية العنصرية كانت وراء الخطة المنهجية الارهابية الدموية المعادية للاقلية القومية العربية الفلسطينية، للمواطنين العرب في اسرائيل، والتي في اطارها نفذ احد اوباشها، السفاح المستوطن والجندي عيدن زاده المجزرة الدموية في حافلة بحق مدنيين ابرياء في قلب مدينة شفاعمرو العربية والتي ادت الى قتل اربعة شفاعمريين وجرح حوالي عشرين شخصا من الناس الابرياء. وقد ادت هذه الجريمة الارهابية الفاشية الى موجة واسعة من الاستنكار للجريمة والتضامن مع ضحاياها. وقد برزت مشاركة اوساط يهودية واسعة، ومن مختلف الاتجاهات السياسية، من مختلف المستويات الرسمية والشعبية، في تشييع جنازة الضحايا الاربعة، وفي زيارة وفودهم الوافدة الى شفاعمرو للتعبير عن استنكارهم للجريمة والتضامن مع ضحاياها وللتأكيد على اهمية التعايش اليهودي العربي والكفاح اليهودي – العربي المشترك ضد الارهاب الفاشي واليمين المتطرف. وبرأيي انه من الاهمية بمكان وللرد على المجزرة الارهابية الفاشية استثمار الوضع الناشئ لبلورة اوسع وحدة صف، التنسيق بين مختلف القوى اليهودية والعربية، التي هالها ما حدث في شفاعمرو، ولدرء مخاطر شبيهة مرتقبة لتصعيد الكفاح المنظم ضد الفاشية ولزوال الاحتلال ومن اجل السلام العادل. فمن يريد حقا دحر الفاشية ومخاطرها عليه ان يناضل لنسف قاعدتها الاساسية التي ترتكز عليها – الاحتلال الاستيطاني، والاقرار بحق الشعب الفلسطيني الوطني والشرعي بالدولة والقدس والعودة.
* ثانيا: في أي خطة لاستراتيجية الكفاح فانه من الاهمية بمكان ربط الاقتصادي - الاجتماعي بالسياسي. قبل استقالته من وزارة المالية ومن الحكومة كان الوزير بنيامين نتنياهو يكرر متفاخرا بأن سياسته الاقتصادية النيولبرالية قد انقذت الاقتصاد الاسرائيلي من هاوية الركود الاقتصادي وادت الى ارتفاع وتيرة النمو الاقتصادي لتصل الى حوالي اربعة في المئة هذا العام!
لن ندخل في سياق هذه المعالجة بتحليل مختلف العوامل الخارجية والداخلية للكشف عن الطابع الحقيقي لزيادة وتيرة النمو الاقتصادي، لن نتطرق الى مجال التداول من بورصة وسعر صرف الشاقل وليس مجال الانتاج كعامل اساسي مؤقت للنمو النسبي، ولكن ما نود تأكيده انه نتيجة للاستقرار السياسي النسبي على ساحة الصراع الاسرائيلي – الفلسطيني في السنة والنصف الاخيرة، خاصة بفعل سياسة التهدئة الفلسطينية ووقف اطلاق النار، نتيجة لذلك انوجد المناخ الافضل في مجال الاستقرار الاقتصادي والتنمية الاقتصادية وزيادة الاستثمارات الاجنبية وزيادة التصدير الخ.
وهذا ما لا يتطرق اليه نتنياهو لان التطرق اليه يدين موقفه السياسي ضد خطة الفصل مع غزة، يدين سياسة حكومته الكارثية، سياسة مواصلة الاحتلال والافقار التي لا تنتج سوى المآسي والفقر والفقراء. فالتنمية الاقتصادية التي يتفاخر نتنياهو بانجازها هي تنمية احادية الجانب من ناحية اجتماعية، تنمية قطف ثمارها قلة من ارباب رؤوس الاموال والاحتكارات على حساب زيادة حدة الفقر وعدد الفقراء وتوسيع فجوات التقاطب الاجتماعي بين الاغنياء والفقراء. فخلال سنتين من ممارسة الخطة الاقتصادية النيولبرالية لحكومة شارون – نتنياهو – بيرس زاد عدد الفقراء باكثر من مائتي وخمسين الف فقير جديد ليصل عدد الفقراء حتى نهاية سنة الفين واربعة الماضية الى مليون ونصف المليون فقير. فالانفاق العسكري الهائل على الاحتلال والاستيطان الى جانب سياسة افقار الفقراء واغناء الاغنياء السلطوية كانا ولا يزالان الاسباب الجوهرية لتردي الاوضاع الاجتماعية والمعيشية للاوساط الشعبية من ذوي الدخل المحدود، من العاملين ومتسلمي مخصصات التأمين الوطني المختلفة. ولمواجهة اوضاع الفقر والبؤس الاجتماعي برز ويبرز على الساحة النضالية العديد من المنظمات والحركات الاجتماعية الاحتجاجية. ومأخذنا على غالبية منظمات وحركات الاحتجاج الاجتماعي انها من حيث درجة الوعي والنشاط لم تصل بعد الى القناعة التامة للربط الجدلي بين السياسي والاجتماعي، بين مواصلة سياسة الاحتلال والاستيطان الاسرائيلي وتكلفتها الغالية وبين زيادة حدة الفقر والفقراء والبؤس المعيشي والاجتماعي. ولهذا فان اية خطة استراتيجية تجري بلورتها من قبل انصار السلام العادل والعدالة الاجتماعية عليها الاخذ بالاعتبار والحسبان اهمية جذب حركات الاحتجاج الاجتماعي الى المعترك الكفاحي السياسي من اجل انهاء الاحتلال الاستيطاني واقرار الحق الوطني الفلسطيني المشروع، واقناع هذه الحركات ان تحسين الاوضاع الاجتماعية للفقراء والمسحوقين مرهون ايضا بانجاز التسوية العادلة نسبيا للصراع الاسرائيلي الفلسطيني – العربي.
* ثالثا: الاستفادة من ازمة الحكومة واحتمال تقريب موعد الانتخابات البرلمانية على خلفيتها لدفع عجلة المعركة ضد الاحتلال ومن اجل التسوية العادلة. فحزب "العمل" الذي يذدنب وراء الليكود في الائتلاف الحكومي الكارثي والذي فقد عمليا مكانته كبديل سلطوي محتمل لليكود واليمين بسبب تبنيه عمليا لسياسة الليكود السياسية والاجتماعية، قد يلجأ في ظل الازمة الحادة داخل الليكود التي قد تؤدي الى انقسام بين معسكر شارون ومعسكر نتنياهو، الى اختلاق ذرائع للانسحاب من الائتلاف الحكومي بعد تنفيذ خطة الفصل مع غزة والعمل لتقريب موعد الانتخابات للكنيست والمنافسة على السلطة. وقد يجد الذريعة في ان شارون يتمترس في موقفه بعد الانسحاب من غزة ولا يبدي استعدادا لاستئناف التفاوض حول الحل الدائم.
واذا انوجد وتم بلورة تجمع تحالفي ضاغط من انصار السلام، اليهود والعرب، فمن المحتمل ان يؤثر على اوساط داخل حزب "العمل" لاتخاذ مواقف تخدم مصلحة المعركة من اجل التسوية السياسية العادلة نسبيا.
ما نود تأكيده في نهاية المطاف على القوى السلامية، اليهودية والعربية، تقع مسؤولية تاريخية بأخذ دورها، ومن موقعها داخل وكر ذئب الاحتلال والعدوان، في المساهمة الكفاحية في المعركة لزوال الاحتلال الاستيطاني وانجاز الحق الوطني الفلسطيني بالحرية والاستقلال الوطني. تحديات المعركة بعد اتمام خطة الفصل مع قطاع غزة وشمال الضفة الغربية تتطلب بذل كل الجهود للتنسيق والتحالف الكفاحي بين مختلف التيارات والاحزاب السياسية المناهضة للاحتلال والفاشية، بين مختلف جمعيات المجتمع المدني والمنظمات الاجتماعية والبيئية وحركات الاحتجاج السياسي، بين الحزب الشيوعي والجبهة والحركة العربية للتغيير والتجمع و "كتلة السلام" و "تعايش" و "ائتلاف النساء من اجل السلام" و "يوجد حد" ومن اصابتهم الخيبة من مواقف "ميرتس" الانتهازية ومختلف المنظمات الاجتماعية والبيئية والجماهيرية، صقل كفاح هذه القوى وغيرها في بوتقة خطة استراتيجية كفاحية من اجل التسوية العادلة وقهر الفاشية الزاحفة بوتيرة الهرولة. خطة استراتيجية تصعّد المعركة السياسية – الجماهيرية اليهودية – العربية ضد جدار الضم والعزل العنصري الذي يبنيه المحتل على اراضي الضفة الغربية الفلسطينية ولوقف مختلف اشكال الاستيطان والتهويد في القدس العربية المحتلة وباقي المناطق الفلسطينية، خطة استراتيجية تصعّد المعركة لاطلاق سراح جميع سجناء الحرية الفلسطينيين ومن مواطني اسرائيل العرب. تصعيد المعركة لاستئناف العملية التفاوضية السياسية الاسرائيلية – الفلسطينية بهدف تجسيد خطة خارطة الطريق والتوصل الى الحل الدائم الذي ينهي الاحتلال الاستيطاني ويقود الى قيام دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس ويضمن حق العودة للاجئين الفلسطينيين.
ان بلورة محور ضغط استراتيجي على قاعدة اوسع تحالف كفاحي يهودي – عربي يساهم بدور هام الى جانب الضغوطات الدولية و "العربية" في المعركة للتخلص من الاحتلال ودنسه الاستيطاني وبناء جسور السلام العادل والشامل والامن والاستقرار في هذه المنطقة النازفة دمًا.



#احمد_سعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الخيط الرفيع الرابط بين مجزرة شفاعمرو واستقالة نتنياهو
- نذالة -الكتكوت-
- على ضوء معطيات تقارير المآسي لا مفر من تصعيد الكفاح ضد حكومة ...
- حذارِ من الوقوع في مصيدة التهلكة التي يعد لها المحتل
- على ضوء دعوة عمرو موسى لعقد قمة عربية عاجلة: ماذا تستطيع الم ...
- استبدال الشرعية الدولية بقانون الغاب -حق القوة- المنهج الاست ...
- المجزرة الجديدة في شرم الشيخ- تؤكد: الإرهابيون خدّام استراتي ...
- اليوم 23 تموز الذكرى السنوية الـ 53 لانتصار ثورة يوليو بقياد ...
- اوسع وحدة صف وطنية حذار ِ من الفتنة والمغامرة والسقوط في مصي ...
- ان كان هالعسكر عسكرنا...
- الاحتلال الاسرائيلي هو المصدر وهو الدفيئة وهو المستنقع هوية ...
- هل يستعيد الشعب العراقي أنوار ثورة 14 تموز المجيدة؟
- اقامة اوسع جبهة سياسية لمواجهة الفاشية المستشرية - المهرولة ...
- مؤتمر قيسارية على حلبة -صراع الثيران-
- قبل عشرين سنة فارقنا بجسده د. إميل توما والتوجه الطبقي الثور ...
- مهمّات أساسية مطروحة على أجندة الحزب الشيوعي
- بعد انتهاء الانتخابات النيابية: ماذا يواجه لبنان من قضايا وم ...
- ألمؤتمر العاشر لحزب البعث السوري الحاكم: هل ترتقي الاصلاحات ...
- طفيليات المستنقع الاسرائيلي
- لمواجهة مرحلة التهويد العنصرية الجديدة


المزيد.....




- لوحة كانت مفقودة للرسام غوستاف كليمت تُباع بـ32 مليون دولار ...
- حب بين الغيوم.. طيار يتقدم للزواج من مضيفة طيران أمام الركاب ...
- جهاز كشف الكذب وإجابة -ولي عهد السعودية-.. رد أحد أشهر لاعبي ...
- السعودية.. فيديو ادعاء فتاة تعرضها لتهديد وضرب في الرياض يثي ...
- قيادي في حماس يوضح لـCNN موقف الحركة بشأن -نزع السلاح مقابل ...
- -يسرقون بيوت الله-.. غضب في السعودية بعد اكتشاف اختلاسات في ...
- -تايمز أوف إسرائيل-: تل أبيب مستعدة لتغيير مطلبها للإفراج عن ...
- الحرب الإسرائيلية على غزة في يومها الـ203.. تحذيرات عربية ود ...
- -بلومبيرغ-: السعودية تستعد لاستضافة اجتماع لمناقشة مستقبل غز ...
- هل تشيخ المجتمعات وتصبح عرضة للانهيار بمرور الوقت؟


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - احمد سعد - لبلورة استراتيجية كفاحية: من أجل مواجهة ما بعد الفصل مع غزة