سورة الفاتحة تزرع الكراهية

شاركت شخصيا في كتابة كتاب بعنوان صلاة الضالين، وذلك قبل سنوات عديدة، ولكن باسم مستعار حتى لا أتعرض للقتل من أعداء الكلمة والفكر الحر من الأمة التي تدعي بأنها خير أمة اخرجت للناس. الكتاب عبارة عن مقارنة بين الصلاة الربانية في الإنجيل المقدس والفاتحة في قران المسلمين، والكتاب متوفر حتى اليوم. فتصور أستاذ سامي انك اليوم تتحدث عن صلاة الاسلام التي تعلم الكراهية وانا وغيري تحدثنا عن الموضوع قبل اكثر من عشرين سنة ومع ذلك ما تزال أمة محمد بكل عناد تردد هذه الصلاة العنصرية والداعية للكراهية.

إرسال شكوى على هذا التعليق          160 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تم التعليق في خانة الفيس بوك , تحت مُعرّف (أبو بدر الراوي) , و السبب : سعة مساحة الكتابة .

إرسال شكوى على هذا التعليق          76 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية كبيرة للأستاذ الدكتور/ سامى الذيب
وأشكره على أفكاره التنويرية المستمرة حتى يبدأ العرب المسلمين أستخدام ملكة العقل والفهم.
ومقالك يتحدث عن نفسه بنفسه وكلام بسيط من أقوالهم لا يحتاج مكابرة لمن ينشد الحرية والمحبة والأخوة والسلام.

الأستاذ/ سلام عادل
أتمنى أن تقوم بنشر الكتاب صلاة الضالين على موقع الحوار المتمدن على حلقات أذا كان طويلا، بل الأفضل أن تكون حلقات صغيرة لأن القارئ يسئم المقالات الطويلة، حتى يستفيد أكبر نسبة من القراء ويا حبذا لو نشرته كذلك فى أكثر من موقع يسمح بذلك.
لأننا فى عصر المعرفة المفتوحة ومن حق كل إنسان أن يساهم فى تنوير الآخرين ليعتقهم من العبودية الدينية الغيبية للأساطير.
شكراً دكتور سامى ولك كل الشكر على أفكارك وأنوارك المعرفية.

إرسال شكوى على هذا التعليق          126 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا يحق لأنسان ان يحتكر المعرفة وأن يفرض ضرائب على انتقالها
انا شخصيا كتبت قرابة 30 كتابا ونشرتها عند
Amazon
لمن يريد الحصول عليها ورقيا
وفي نفس الوقت وضعت كل كتبي مجانا على الانتيرنيت تحت تصرف القراء
لقد تم تحميل كتبي مجانا آلاف المرات ولم ابع منها إلا بعض النسخ ورقيا
بطبيعة الحال انا خسران ماليا
ولكن اعتبر من واجبي توفير المعرفة لمن يشاء، واترك للقارئ قرار شراء الكتاب ام لا اذا كان في امكانه فعل ذلك.
وافهم ان ليس في امكان كل مؤلف ان يفعل نفس الشيء مثلي خاصة إذا لم يكن عنده مورد مالي آخر
ولا اعرف كيف يمكن حل هذه المعضلة دون الإضرار بالقارئ ودون الإضرار بالمؤلف

إرسال شكوى على هذا التعليق          91 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ايــــــاك نهبـــــــــد وايـــــاك نســــتهين واحد المجاهدين الســـــــرســـــرية يحمل الكلاشــــنكوف امامهن ويحـــــك موخــــــــرته وهو يضحك على الفتـــق المبين ... تحية يا استاذ سامي الذيب الواقـــع الدكتور سامي الذيب لو وراءه دعم مالي وحده يعـــادل جيشــــا من علماء الســـــوء علماء الحيض والمراحيض كما سمي امام مسلم مشهور من يسمون انفسهم علماء والا من يرتــــــق هذا الفتــــــق ففي هذا النص القراني الله يحمــــد ويثنـــي ويتضرع الى نفســــــــه ؟؟؟ تحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          146 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي للأستاذ سامي ولجميع المعلقين الكرام ، سورة الفاتحة هي سورة مكية وترتيبها من اوائل النزول وهذا يعني ان خديجة وابن عمها القس ورقة بن نوفل وهم من النصارى كانا على قيد الحياة ، الكل يعرف ان خديجة هي التي كانت تمول حملة نبوءة محمد في مكة ومن ناحية اليهود فكان محمد في مرحلة جذبهم الى الإسلام فمن غير المعقول ان يكون محمد يقصد في هذه السورة الهجوم على اهل الكتاب خاصة وأن نص سورة الفاتحة لم يتطرق الى مصطلح اهل الكتاب الذي يعج القرآن به ، هذا وبأعتقادي ان محمد لم يكن يجرأ من ولي نعمته خديجة ان يهاجم النصارى وعليه ارى ان المفسرين هم من تعمد خبثا ان يشوهوا سمعة اليهود والنصارى لأن سورة الفاتحة لا تقول من اهل الكتاب وعلى الأغلب ان سورة الفاتحة كانت دعاء ربما كان يردده النصارى انفسهم وأخذه محمد وألصقه في قرآنه هذا وأن محمد اشاد بالنصارى في اواخر السور المدينية كسورة المائدة 82 بقوله : (ولتجدن أقربهم مودة للذين آمنوا الذين قالوا إنا نصارى ذلك بأن منهم قسيسين ورهبانا وأنهم لا يستكبرون) فكيف يستقيم المعنى لو احتسب النصارى من الضالين ، تحياتي للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هناك من يتهموني بأني ممول
ويتهموني بالعمالة
ولا يمكنهم ان يتصوروا ان شخصا ما يعمل 15 ساعة يوميا لكي يساعد شعوبنا تعيسة الحظ... دون ان يقبض فلوس...
فإذا تجار الدين يقبضون
وإذا الإرهابيون يقبضون
اذن لا بد ان سامي يقبض مثله مثل غيره.

انا لست بحاجة لا لصوفهم ولا لخروفهم... ولا لشكرهم
واشكر الله ان سلمت من شرهم

اقول كلمتي وامر طريقي

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي استاذ سامي المحترم ..
انت لاتحتاج ابدا ان توضح لنا كيف تعمل بجهد لنشر هذه المعرفه التى لاتقدر بثمن
فعملك الانساني والحقوقي اكبر واهم من ان ان تتكلم عنه في عده سطور ..
نحن نشكرك جدا جدا على تنويرنا وجعلنا نتعلم قليلا بعين الباحث المتواضع المبسط للامور
والمفهومه بدون لف ودوران ..
فتحتيه شكر وتقدير لك وللقراء الكرام

إرسال شكوى على هذا التعليق          130 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا على مقالتك يا سيد سامي
وعندما أقرأ شخصيا سورة الفاتحة لم يخطر في بالي أن نص غير المغضوب عليهم ولا الضالين تعني اليهود والنصارى
وأنا شخصيا أفسرها من خلال أن الطريق المستقيم كل أنسان ملتزم بالدين حتى ولو كان بوذيا أو هندوسيا أو حتى لا ديني أو ملحد ما دام أنه يسير على يسير على الصراط المستقيم الذي يعني السير على النظام وهو عكس الفوضى كما يسير الغرب عليها الآن. فهو يسير على طريق الله وأن معنى كلمة المغضوب ولا الضالين تعني من يسير بعكس النظام والعرب والمسلمون وأنا منهم لايسيرون على الطريق المستقيم فهم فعلا الضالين والمغضوب عليهم.
شكرا على المقالة .
وقد قال بن عربي :
جعل الخلائق للأله عقائدا
وأنا أعتقدت جميع ما اعتقدوه

وأنا أؤمن بكل الإلهة التي يؤمن بها البشر حتى الملاحدة يؤمنون بالإله الطبيعة أو النظام الذي يحكم العالم وليس الفوضى كما نشاهد فليكن النظام والطبيعة او نظام الطبيعة هي الله أو الخالق.
شكرا على مقالاتك التي تجعلنا نستعمل أدمغتنا

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الشريط الذي تكلمت عنه بخصوص طفلة تحفظ سورة الفاتحة هو الذي جبرني على البحث في الموضوع.
فأنا مثلك كنت افكر ان لا علاقة بين الآية السابعة واليهود والنصارى
وعندها اكتشفت اجماع المفسرين على التفسير الذي ذكرته
ولا يكتفون بذلك بل يدعمون رأيهم بآيات قرآنية وبحديث نبوي صحيح
وسألت صديق مسلم اعزه ان كان يفهم الآية كما فسرها المفسرون، أجاب بأنه تعلم في الجامع هذا التفسير في صغره، وقال بأن غالبية المسلمين يفهمون هذه الآية بهذه الصورة

لا مجال اذن للشك في فهم هذه الآية
حتى وإن كنت اتمنى ان لا يكون الأمر كذلك... لأن هذا يعني ان سورة الفاتحة تغذي الكراهية يوميا عقول المسلمين
فما العمل في هذه الحالة؟
كيف يمكن التصرف امام هذا التفسير الواسع الإنتشار؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يقرأ المسلم:
ـ كان -صلى الله عليه وسلم- يحكّ اربه بين فخذيّ عائشة وهي في السادسة من عمرها رفقة بعمرها الغضّ!
ـ اصطفى -صلى الله عليه وسلم- صفية من بين الأسيرات، ثمّ نام معها في نفس اليوم الذي قتل به زوجها وأبيها وأخيها...
ـ قال -صلى الله عليه وسلم-: من لم يغزو ولم يفكر بغزوة مات ميتة جاهلية...
ـ مرّ -صلى الله عليه وسلم- بأهل النار فوجد أكثرهم نساء....
ـ كبّر -صلى الله عليه وسلم- عندما رأى رأس أشرف بن كعب بين يديه....
ـ أمر -صلى الله عليه وسلم- بقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف....
ـ نصح -صلى الله عليه وسلم- بشرب بول الإبل وقال إن في الحبة السوداء شفاء من كل الأمراض.........وهلما جرى.
عندما يصلي الله على أحد لايحتاج ذلك -الأحد- إلى أن يمرّ عبر مصفاة وهو في طريقة إلى اللاوعي عند الإنسان!
عبارة -صلى الله عليه وسلم- هي جواز سفر يدخل بموجبه محمد، بشحمه ولحمه وإربه وقوله وفعله وسباياه وغنائمه وغزواته وسيفه، إلى حيّز اللاوعي عن الإنسان المسلم دون تدخل الوعي، ويبدأ من هناك التخريب!

إرسال شكوى على هذا التعليق          147 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لمن يهمه الأمر، تم ترجمة هذا المقال للغة الفرنسية
http://www.blog.sami-aldeeb.com/?p=52219

إرسال شكوى على هذا التعليق          72 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي سامي انا لم اطلع على ترجمتك للقران ولكن لدي ملاحظة هل كنت تترجم كلمة نصارى بكلمة christians? ام كنت تبقي عليها nazarene? وانت تعلم الفرق بين الكلمتين. المسلمون يترجمونها بكلمة كريستيانز ويضحكون على الاجانب. شكرا للكتاب عن الاسلام المبكر
الذي عرضته فهو الذي اوحى لي بهذه الفكرة. يا ريت الكل يقراه ويفهم.
بالمناسبة الفاتحة والفكرة ايضا مستوحاة من الكتاب نفسه، صلاة سريانية قديمة. وربما تكون فعلا انها قصدت بالضالين النصارى والمغضوب عليهم اليهود لان النصارى بالفعل ضلوا طريق المسيح الاله واليهود مغضوب عليهم لانهم صلبوه. وطبعا البدو اخذوا النص وترجموه وهم مغمضين. شكرا ثانية على ذلك الكتاب المبين الذي فتح لي عقلي ونور فؤادي وشرح لي صدري تحياتي ومحبتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          13 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الحمدلله رب العالمين الرحمن الرحيم مالك يوم الدين اياك نعبد واياك نستعين -اهدنا- وربما كان اصلها ليس من الهداية بمعنى دلنا ولكن بمعنى اضيء لنا طريق الايمان القويم وهو ايمان الذين انعمت عليهم (المؤمنون بالمسيح) غير المغضوب عليهم (الذين صلبوه) ولا الضالين (النصارى) الذين ابتعدوا عن الصراط المستقيم ورفضو المسيح الاله واعتبروه مجرد نبي اخر من انبياء بني اسرائيل. ربما وصم اليهود بالمغضوب عليهم والنصارى بالضالين فيه عنصرية وكراهية ولكن هذه الصلاة كانت قديما والظروف القديمة ربماتبرر ذلك في حينه.

إرسال شكوى على هذا التعليق          13 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---