إمامة وكهنوت المرأة بين الإسلام والمسيحية !

-اربعة وما ملكت ايمانكم
-نصف الارث
-لم تنصف في الجنة لوجود حور العين حتى الذهب للرجال يتزينون به
-الرجال قوامون عالنساء

تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          106 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مرحبا بك وشكرا لتكرمك بالقراءة والتعقيب
ما تفضلت بطرحه وجهة نظر تستحق الرد من صديقنا إياه
شكرا لك ثانية ومرحبا بك دائما سيدي .

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية طيبة أخي عبدالله مطلق،

كل الأديان ظلمت المرأة، و هذا نتيجة الانقلاب الذكوري على المجتمع الأمومي مع بدايات الاستقرار و الزراعة و نشوء المدن ثم الدول (10 آلاف سنة قبل الميلاد تقريبا ً أو أقل).

لكن هناك خلط شديد في المفاهيم عند مقارنة الإسلام بالمسيحية في هذه النقطة، فالمسيحية جعلت الزواج أحاديا ً و منعت الطلاق، و ألغت الفرق في الكرامة الإنسانية بين الذكر و الأنثى، و لم تجعل للذكر حقوقا ً أكثر من الأنثى، و كرمت القديسات و القديسين بنفس الدرجة و جعلت أفضل البشر إمرأة هي السيدة العذراء.

أما اليهودية و على الرغم من كل شدتها تجاه المرأة إلا أنها جعلت منهن نبيات مثل دبورة و زوجة أشعياء النبي و حنة آخر نبيات العهد القديم و المعاصرة لولادة المسيح.

ندين للعلمانية و اللادينية في ارتقاء المرأة لمنزلتها الكاملة و ليس للأديان، لكن مقارتنا هي من باب تبيان الحقيقة و السعي نحو الأمور كما هي لا كما يجعلها التدليس و الحشو الفظي و السفسطة.

في النهاية لا خلاص للإنسان سوى بالعلمانية، و فصل الدين عن الدولة و اتباع العقل و المنطق و الإخاء الإنساني لأن الإنسان هو المقدس الأول.

مودتي الصادقة!

إرسال شكوى على هذا التعليق          74 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية لك يا أخ القحطاني فمقالاتك الثرية اصبحت كينبوع يتدفق ليروي العطاشا بمياه نقية عذبة ، قبل ان تؤسس الفضائيات لتبين كيف يصلي المسيحيون في الكنائس كان شيوخ الأسلام يتهمون المسيحيين بشتى التهم ويثيرون الشبهات لما يحدث في الكنائس إلا ان تصوير القداس ونقل احداثه على الملأ اخرس هؤلاء الكذابون ، المسيحية ليست دين جامد بل هي علاقة مع الله وهذه العلاقة قابلة للتطور استنادا الى قول السيد المسيح لتلاميذه في (متى18: 18) وكل ما تحلونه على الأرض يكون محلولًا في السماء- وهذا يتم بإذن الروح القدس ، فالمسيحية قابلة للتطور والحداثة لأن مبادئها هو فصل الدين عن الدولة استنادا لقول السيد المسيح في (يوحنا 18: 36) مملكتي ليست من هذا العالم ، الكرازة تعتمد على قوة الإيمان ودراسة اللاهوت ولا تعتمد الكرازة على جنس البشر سوى كانت إمرأة او رجل ، من يستمع الى محاضرات (جويس ماير) وتعمقها اللاهوتي ينسى إنه أمام إمرأة بل تجعله يحلق لاهوتيا في الأعالي ، إذن قوة ايصال الكلمة لا يعتمد على جنس المحاضر والكنيسه اعطي لها الحق ان تجتهد وتتطور ولا تعتمد على عبادة الحرف ، تحياتي للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مرحبا بك سيدي وشكرا لتكرمك بالزيارة والتعقيب
ما قلته بشأن الأديان صحيح لكن ما أعرفه أن المسيحية إيمان وليست دينا
شكرا لك ومرحبا بك دائما وبإثراءاتك الرائعة سيدي .

إرسال شكوى على هذا التعليق          97 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مرحبا بك سيد شاكر شكور وشكرا لتكرمك بالقراءة والتعقيب
ما تفضلت بطرحه لا خلاف معك عليه
شكرا لك ومرحبا بك دائما وبطروحاتك الرائعة سيدي .

إرسال شكوى على هذا التعليق          75 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في البداية ليس كُل المسيحيين متفقون على الكهنوت.! الكنائس غير الطقسية لا تتشارك في فكرة الكهنوت ..كما يدير تلك الكنائس الرجال والنساء على حد سواء.! أَما الكنائس التقليدية الطقسية فهي تنظر الى الكاهن على انه شبيه المسيح والمسيح كان رجلاً اذا حتى عند هؤلاء القصة لاعلاقة لها بالولاية.! ثم المرأَة في المسيحية كانت نبية وهذه اعظم من الكاهن ((كما قلت الكهنوت لم يتفق المسيحيون حوله )) وكانت قاضية بنص كتابهم.! وهذا المنصب منعه الإسلام عن المرأة كما اختلفوا في نبوة المرأة ومنهم من قال يجوز ومنهم من قال لايجوز.! أَما بالنسبة لتولي المرأَة الحكم فكلنا نعلم انه حتى ابان الحكم الثيوقراطي الكنسي فإن المرأة كانت تصبح ملكة علماً ان مراسم التتويج كانت تحصل داخل الكنيسة وكان يقوم بها كاهن او قس....فضلاً عن المواريث فالمرأة تحصل في المسيحة على حصتها حالها حال الذكر

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مرحبا بك سيد بارباروسا أكيم وشكرا لتكرمك بالقراءة والتعقيب
ما تكرمت بطرحه رأي يحترم لكن بالنسبة لكهنوت المرأة ووفق الكتاب المقدس
لا ؛ بدليل أن أعظم النساء وأطهرهن قالت ها آنا آمة الرب ولم تعط كهنوتا وهي أم النور ؛ والمسألة لا شأن لها بجنس المرأة لا بل لمسائل تم التطرق لها وهذا الأمر وفق الكتاب المقدس
والحقيقة أنا باحث ولست مسيحيا والأخوة المسيحيون الكرام أولى بالرد
لكن ما طرحته أنا كان وفق رؤية الكتاب المقدس لكهنوت المرأة
شكرا لك ومرحبا بك دائما سيدي .

إرسال شكوى على هذا التعليق          84 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بالمناسبة أَخ عبدالله الكنيسة الأولى على ايام الرُسل لم يكن يوجد فيها كهنة .! لكن على كُل حال هذا لايفسد في الود قضية.. المهم ان النساء على ايام الكنيسة الأولى كُن (( خادمات قديسات ونبيات)) لكن الى مدى كان طبيعة سُلطانها في الكنيسة الأولى فهذا ما لا نعرفه وقد توقف عنده اساتذة اللغة والمفسرين ، هل كانت الخدمة خدمة طقسية يعني كما الكاهن اليوم ام مُجرد خدمة اجتماعية وهذا هو النص لو تحب تدرس .. (( أوصى بأختنا فيبى التى هى خادمة الكنيسة التى فى كنخريا، كى تقبلوها فى الرب كما يحق للقديسين. وتقوموا لها فى أى شئ احتاجته منكم لأنها صارت مساعدة للكثيرين ولى أنا أيضاً))-رو 1:16-2، وطبعاً لحد هذه اللحظة لايعرف احد الى اي حد كانت سُلطة فيبي في الكنيسة ولكن ذهب البعض الى انها كانت صلاحيات كاملة اما الكنائس الطقسية فقالت غير هذا .. على كُل حال لو كنت تحب الدراسة فأرسل لك مواد عن طريق الانتريت باللغات الاجنبية وفيها معلومات قيمة..فأنت باحث وتستحق..تحياتي صديقي

إرسال شكوى على هذا التعليق          106 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---