أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - قراءة نقدية في كتاب سينما الواقع (2-2)















المزيد.....

قراءة نقدية في كتاب سينما الواقع (2-2)


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 4535 - 2014 / 8 / 6 - 12:45
المحور: الادب والفن
    


يحدد الناقد السينمائي كاظم مرشد السلّوم أربعة اتجاهات للفيلم الوثائقي وهي "الواقعي، الرومانسي، السمفوني واتجاه السينما عين". ولكي لا نسهب في تأويل هذه الاتجاهات نقول بأن الاتجاه الواقعي يستمد مادته من الواقع مباشرة. أما الاتجاه الرومانسي فهو إسباغ الذات على الموضوع والتعبير عن الانفعال في العمل الفني بحيث يخلق إحساساً عاطفياً وأبرز مَنْ مثّل هذا الاتجاه هو فلاهرتي في "نانوك رجل الشمال". يعتمد الاتجاه السمفوني على المقاربة بين السينما والموسيقى. فالموسيقى تُعبِّر عن عنصر الحركة في الزمان، بينما السينما تُعبِّر عن حركة الضوء في الزمان والمكان. وأفضل مَنْ مثّل هذا الاتجاه هو المخرج الألماني وولتر رتمان في فيلم "برلين: سمفونية مدينة". أما الاتجاه الرابع والأخير فهو "السينما عين" حيث تُصبِح الكاميرا هي البطل، وليس العين البشرية. ولا يعمل هذا الاتجاه على وفق سيناريو مُعّد سلفا. فالسيناريو من وجهة نظر فيرتوف "خرافة ألّفها الأديب"، لكنه يعتمد على المونتاج بشكل كبير.
يرى السلّوم بأن هناك أربعة أشكال لتناول الواقع فنياً وهي إعادة بناء الوثيقة، الملاحظة الطويلة، المعايشة والبناء المونتاجي". ففي إعادة بناء الوثيقة يتم توظيف الظروف الموضوعية نفسها، وبناء البيئة الزمكانية، تماماً كما فعل فلاهرتي في إعادة تصوير "عجل البحر" من قِبل الصيادين في الأسكيمو في فيلم "نانوك رجل الشمال". أما الملاحظة الطويلة فيعني تشغيل الكاميرا لمدة طويلة من الزمن ومراقبة الواقع من دون التدخل في تدفقه أو صيرورته. كما تتيح هذه الكمية الكبيرة من "الرشز" اختيار اللقطات الأكثر صدقاً وتأثيراً، وتصبح عملية ربط الأحداث بسيطة وسلسة. يعتمد الشكل الثالث "المعايشة" على مبدأ التعرّف على الواقع بكل تفاصيلة الدقيقة من دون التفريط بأية معلومة قد تكون مهمة في صناعة الفيلم الوثائقي. ورائد هذا الشكل هو فلاهرتي الذي عاش عدة سنوات مع الأسكيمو في المناطق القطبية قبل تصوير فيلم "نانوك" وأصبح مُلمّاً بتفاصيل حياتهم اليومية. وفيما يتعلق بالشكل الرابع وهو السينما عين، البناء المونتاجي الذي برع فيه دزيغا فيرتوف مفاده أن العين السينمائية ترى ما لا تراه العين الإنسانية. كما لجأ فيرتوف إلى الكاميرا الخفية أو التصوير المفاجئ في محاولة جادة للإمساك بعفوية الأشخاص الذين يتحدثون من دون أن يشعروا بوجود الكاميرا.

السمات الجمالية للأفلام الوثائقية
يشير السلّوم إلى أن الإحساس بالجمال يتمثل بجانبين، الأول بالمعطيات الحسيّة الجميلة المتجسدة في الصورة السينمائية التي يمكن أن تدركها الحواس وتسمّى بالإدراك الحسي. أما الثاني فهو التصور الذي تخلّفه هذه المدركات الحسية وتثير في الذهن صوراً تُستدعى من الخزين الفكري للإنسان.
أما قضية الجمال فيمكن أن نتلمّسه بواسطة نوعين من المُدركات خارجية وداخلية. ويتم تحقيق الإدراك الخارجي بواسطة الحواس الخمس. أما الإدراك الداخلي فيتم عن طريق التأمل الذاتي لحالاتنا النفسية ولمشاعرنا الداخلية وانفعالاتنا الخاصة. وإذا كانت الموسيقى فن الأذن، والرسم فن العين فإن السينما هي فن العقل بكل تأكيد.
يؤكد السلّوم بأن التطور التقني للأجهزة السينمائية قد أضاف الكثير من السمات الجمالية للفيلم الوثائقي فصار بالإمكان مشاهدة نمو زهرة وتفتحها، وتصوير الحياة البريّة والبحريّة
بأدق تفاصيلها، ومراقبة تحرّك الحيوانات بواسطة أجهزة الرؤية الليلية من دون أن تسبب لها أي خوف أو هلع.
وعلى الرغم من أن جريرسون كان يعتبر السينما الوثائقية وسيلة اتصال جماهيرية إلا أنها تحولت شيئاً فشيئاً إلى شكل فني يحاول استقطاب أنظار الناس في كل مكان. وأن نجاح أي فيلم وثائقي سيكون متوقفاً على مراعاته للقيم الجمالية التي تهز المتلقي وتشبع رغباته الروحية العميقة.

السينما والتلفزيون
ثمة فروقات جمالية واضحة بين الأفلام الوثائقية التي تُعرض في السينما عن سواها من الأفلام الوثائقية التي تُعرض في التلفزيون. وقد رصد السلّوم بعض الفروقات التي سنأتي عليها تباعاً. وأول هذه الفروق هو حجم شاشة التلفاز التي تظل مهما كبرت أصغر من شاشة السينما. فالفيلم الذي يعرضه التلفاز تكون لقطاته مفصلة ومتوسطة، بينما تستعمل اللقطات العامة في السينما وتضفي بُعداً جمالياً للموضوع الذي يرتكز عليه الفيلم الوثائقي. أما ثاني هذه الفروق فيتمثل في استعمال الصوت حيث توفر صالة السينما ومقاعدها المريحة تلقياً واضحاً وعميقاً، بينما يتشتّت ذهن المتلقي الذي يشاهد التلفزيون بسبب الانشغالات المنزلية. ثمة نقاط أخر تُحسب لمصلحة التلفزيون منها تعدد القنوات الفضائية المتخصص بعرض الأفلام الوثائقية وأبرزها "الجزيرة الوثائقة"، "الناشينال جيوغرافيك" والـ "بي سي الوثائقية" التي وفّرت الكاميرات وأجهزة الإضاءة ذات التقنية العالية، وخصوصاً الكاميرات التي تصور بالطريقة البطيئة لمراقبة نمو النباتات أو لمراقبة سلوك الحيوانات لمدة طويلة. أما النقطة الرابعة فتتمثل في بروز جمهور كبير يتابع الأفلام الوثائقية التلفازية لأسباب متعددة منها ولعه بالشخصيات الأدبية والفنية والسياسية أو شغفه بحياة البراري أو الحياة في أعماق البحار الذي ظلت مُبهمة وغامضة إلى وقت قريب.
يتمحور الفصل الرابع والأخير من "سينما الواقع" على تطبيقات عملية توخّى منها السلّوم أن يطبِّق العناصر السبعة التي تتناول الواقع في الفيلم الوثائقي وهي "السرد الفيلمي، التصوير، المونتاج، المكان، الزمان، الصوت والشخصيات". وقد انتقى أربعة أفلام وثائقية لهذا الغرض وهي "الأرض" للمخرجين ألستر فوثرغل ومارك لينفيلد اللذين اعتمدا شكل المعايشة، و"القرار الأخير" لأنور الحمداني الذي اعتمد على إعادة بناء الوثيقة أو "إعادة بناء الحدث"، و "أبوكاليبس" لأربعة مخرجين بضمنهم إيزابيل كلارك التي اعتمدت على شكل البناء المونتاجي، و "عالَم الطيور" الذي تمّ الاعتماد فيه على الملاحظة الطويلة. وبما أن السلّوم يحاول تطبيق العناصر السبعة آنفة الذكر على هذه الأفلام الوثائقية فسنكتفي بتناول فيلم "الأرض" لفوثرغل ولينفيلد لأنه يقدِّم لنا الرؤية النقدية للسلّوم وطريقة تحليله للأفلام الوثائقية التي يشاهدها.
يتناول فيلم "الأرض" التغييرات التي تمرّ بها الكرة الأرضية خلال عام كامل حيث تنخفض درجة الحرارة في القطب الشمالي إلى ما دون الصفر بكثير، بينما ترتفع في مناطق أخرى إلى درجة لا تُطاق. وفي كلا الحالتين ثمة مناخ لا يُحتمل، هذا إضافة إلى وعورة التضاريس، وقسوة الطبيعة التي تحتاج إلى ترويض في كثير من الأحيان. صُوِّر هذا الفيلم بأسلوب المعايشة حيث رافقت الكاميرا الحيوانات لآلاف الأميال كي تصوّر تفاصيل حياتها والمخاطر الجدية التي تواجهها وهل بالإمكان تفادي هذه المخاطر أم لا؟
يتميّز فيلم "الأرض" بصيغة السرد الموضوعي حيث يركِّز المخرجون الأربعة على كروية الأرض، وشروق الشمس وغروبها قبل أن يتنقّل بين المناطق المنجمدة، والحارة، أو بين السهول والمناطق الوعرة أو الصحراء الموحشة، لكنه يأخذ القطب المنجمد كأنموذج لقساوة الطبيعة حيث تعيش الدِببة تحديداً إضافة إلى بعض الحيوانات الأخرى التي ترصدها عين الكاميرا المُحايدة مثل العصافير والنوارس والطيور والبط والنعام والقطط البريّة وما إلى ذلك.
اعتمد المخرج على اللقطات العامة من دون أن يغفل اللقطات المتوسطة والقريبة في كثير من الأحيان خاصة في تصوير الطيور الصغيرة التي تتعلم المشي والطيران، بل أنه عمد إلى توظيف الحركة البطيئة التي تصوِّر سقوط هذه الطيور الصغيرة التي تغادر أعشاشها أول مرة برفقة الأمهات. لقد أكثرَ المخرج من اللقطات العامة التي تصور هجرة فِيلة الأحراش الأفريقية التي تقطع مسافات طويلة جداً بحثاً عن الماء والغذاء. كما استعمل هذه اللقطات العامة في مطاردة الذئاب لقطعان الأيائل في المناطق القاحلة، وحينما يقترب الذئب من فريسته ينصّب تركيز المصوِّر على اللقطات المتوسطة أو القريبة كي يشحن عواطف المتلقي ويستفزها في هذه اللحظة الحاسمة التي تصور كفاح الحيوان من أجل البقاء على قيد الحياة.
اتبع المخرج أسلوب التسريع والإبطاء في العملية المونتاجية التي خدمت الفيلم ومنحته شحنة كبيرة من العواطف التي تتصاعد في مراحل مختلفة من الفيلم ولعل أشدها هي اللحظة التي يقترب فيها الذئب من فريسته ليطوي صفحة الصراع المريرة بين الذئب الجائع وفرائسه التي تنشد البقاء لأطول مدة ممكنة. لقد أسفر أسلوب الملاحظة الطويلة عن نجاح منقطع النظير في تصوير عمليات النمو البطيئة للأزهار أو ذوبان الثلوج الذي يحتاج إلى وقت طويل بعض الشيئ الأمر الذي يتيح للمتلقي فرصة نادرة للتأمل والاستغراق.
لقد تمّ تفعيل الشريط الصوتي من خلال بعض مفرداته، فالفيلم يخلو من الحوار لكن المخرج لجأ إلى توظيف الصمت في المشاهد الافتتاحية على الرغم من خطورته ذلك لأن الحياة موجودة في الكهوف وأوجار الذئاب وبقية الحيوانات الأخر، وأوحى لنا بخلو المكان القطبي من الصوت والحركة، كما أظهر اللون الأبيض المُهيمن على الطبيعة القطبية خصوصاً في فصل الشتاء، ولم ينسَ المخرج أن يوظف المؤثرات الطبيعية مثل صوت الشلالات في الغابة. كما كان التعليق الذي تخلل بعض جوانب الفيلم قصيراً ومركَّزاً ووافياً بالغرض من دون أن يقع في فخ الإسهاب والمبالغة.
لا شك في أن المكان في القطب الشمالي كان قاسياً، لكنه ليس فقيراً على الرغم من هيمنة البياض الثلجي على كل بقعة فيه تقريباً. وقد اكتشف المخرج ثراء هذا المكان المنجمد من خلال أسلوب الملاحظة الطويلة. ومع ذلك فقد لجأ إلى التنوع المكاني حيث أظهرَ لنا الصحراء بحرارتها، وفظاظة شمسها، وشحّة مصادر غذائها، كما لفت الانتباه إلى كونها مكاناً للموت والقسوة والافتراس.
أما الزمن في هذا الفيلم فقد وظّفه المخرج من خلال تصوير الغيوم التي تنذر بعواصف قد تدمِّر الغابات. كما يمكن تلمّس الزمن في تفتح الزهور وذوبان الثلوج وما إلى ذلك من معطيات تقترن بالزمن أو تشير إليه من طرف غير خفي.
بقي أن نشير إلى العنصر السابع والأخير في تناول الواقع في الفيلم الوثائقي وهو الشخصيات التي اقتصرت من وجهة نظري ليس على الحيوانات والطيور حسب، وإنما امتدت إلى مجمل عناصر الطبيعة التي رصدتها الكاميرا. ومع ذلك فيمكننا الإشارة إلى أن الشخصيات الرئيسة في فيلم "الأرض" كانت تتمثل بالدِببة القطبية، وخصوصاً الأم ودبّيها الصغيرين اللذين كانا يتعلمان الصيد وتحصيل الغذاء اليومي، وفِيلة الأحراش الأفريقية، والحوت الأحدب، هذا إضافة إلى الذئاب والكم الهائل من قطعان الأيائل والطيور التي تحتشد بها الغابات. وفي الختام يركِّز الناقد كاظم مرشد السلّوم على أن السينما الوثائقية لا تعتمد على الكاميرا فقط، بل تعدتها إلى الغرافيك وبرامجيات الحاسوب ولعل إشارته الذكية إلى ضربات أقدام الذئاب على الجليد وظهور ذراته المتطايرة ناجمة عن عين نقدية مُدرّبة قادرة على التقاط اللمسات الفنية التي قد تمرّ على عين المشاهد العادي مرور الكرام. لابد من الإشارة إلى أهمية الموسيقى التي تألق فيها جورج فنتن ومنح الفيلم بُعداً صوتياً لا يقل أهمية عن صورته البصرية المبدعة.
وفي ختام هذه القراءة النقدية لـ "سينما الواقع" لابد لي من القول بأن كاظم مرشد السلّوم ناقد حاذق يتوفر على عدة نقدية متطورة تتشذب يوماً بعد يوم لكن هذا لا يمنع من إبداء بعض الملاحظات الجوهرية عن هذا الكتاب وأولها حصر المقتبسات الستين بين أقواس كي يعرف القارئ طبيعة الاقتباس وحدوده، وربما يرجع هذا القارئ العضوي إلى فحصها وتدقيقها أو التوسع في قراءتها. وثاني هذه الملاحظات هي كثرة الأخطاء الإملائية واللغوية التي تفسد على المتلقي متعة القراءة وكان بالإمكان تجاوزها بعرض المخطوطة على مصحح لغوي. وآخر هذه الملاحظات هي خطأ الناقد في لفظ العديد من الأسماء الإنكليزية سواء في أسماء الأشخاص أم عناوين بعض الأفلام. ومع ذلك تظل هذه الزلات العابرة مثل الأدغال التي لا تضر الغابة ولا تعوق نموها ولكنّ هذه الغابة النقدية ستبدو أجمل بالتأكيد لو شذّبها السلّوم من بعض الهنات والعيوب اللغوية وهو قادر على ذلك بكل تأكيد.



#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة في كتاب سينما الواقع لكاظم مرشد السلّوم (1-2)
- الفنانة لويز بورجوا تغرف من سيرتها الذاتية
- أكراد سوريا وثورتهم الصامتة
- المخرج الأميركي جون فافرو يقتبس -كتاب الأدغال-
- ملاعق ليست للأكل وإنما لتشويه الأعضاء الحسّاسة!
- زنابق الماء لكلود مونيه وأسعارها الفلكية
- عين النجمة البريطانية مَبَيذا - رو على دور كليوباترا
- المخرج آسو حاجي يوثق الديانة الإيزيدية عبر خطاب بصري
- فيلم (Dom) للمخرج التركي خليل آيغون
- لمناسبة تكريمه في مؤسسة الحوار الإنساني (2-2)
- لمناسبة تكريم أحمد المهنا في مؤسسة الحوار الإنساني (2-2)
- أحمد المهنا، مالك الجواهر، ومرشد الأصدقاء إلى الكتب النفيسة ...
- أمسية احتفائية بالدكتور جعفر هادي حسن (2-2)
- أمسية احتفائية بالدكتور جعفر هادي حسن (1-2)
- هل تعترف إيران بحقوق الأمة الكردية؟
- الحوار الإسلامي المسيحي
- قراءة أولية لوثيقة تيار الضمير البرلماني للباحث نديم العبدال ...
- مازن شيرابياني يصنع من الأفكار البسيطة عالما معقداً ومتشابكا
- منْ يحمل بيرق الشعر النبطي في موسمه السادس؟
- أزمة السكن في العراق: التحديات والفرص والحلول الممكنة


المزيد.....




- رئيس الحكومة المغربية يفتتح المعرض الدولي للنشر والكتاب بالر ...
- تقرير يبرز هيمنة -الورقي-و-العربية-وتراجع -الفرنسية- في المغ ...
- مصر.. الفنانة إسعاد يونس تعيد -الزعيم- عادل إمام للشاشات من ...
- فيلم -بين الرمال- يفوز بالنخلة الذهبية لمهرجان أفلام السعودي ...
- “ثبتها للأولاد” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد لمشاهدة أفلام ...
- محامية ترامب تستجوب الممثلة الإباحية وتتهمها بالتربح من قصة ...
- الممثلة الإباحية ستورمي دانييلز تتحدث عن حصولها عن الأموال ف ...
- “نزلها خلي العيال تتبسط” .. تردد قناة ميكي الجديد 1445 وكيفي ...
- بدر بن عبد المحسن.. الأمير الشاعر
- “مين هي شيكا” تردد قناة وناسة الجديد 2024 عبر القمر الصناعي ...


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - قراءة نقدية في كتاب سينما الواقع (2-2)