أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسقيل قوجمان - جاسم الزيرجاوي وخدعة مصطلح الديالكتيك الماركسي















المزيد.....

جاسم الزيرجاوي وخدعة مصطلح الديالكتيك الماركسي


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 4504 - 2014 / 7 / 6 - 13:22
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


جاسم الزيرجاوي وخدعة مصطلح الديالكتيك الماركسي
كتب الاستاذ جاسم الزيرجاوي مقالا في الحوار المتمدن بعنوان "خدعة مصطلح الديالكتيك الماركسي" اقتبس فيه الكثير من اقوال الكتاب والمفكرين حول المادية الديالكتيكية وتوصل الى استنتاجاته من كل هذه الاقتباسات. واحاول في هذا المقال ان اناقش بعض استنتاجاته حول الموضوع.
بدأ اقتباساته بقول ليعقوب ابراهامي وانتقل الى حسقيل قوجمان ثم تاج السر عثمان من الكتاب الاحياء اليوم ثم انتقل الى ستالين وتروتسكي ولينين وانجلز. من المفروض حين يقتبس كاتب اقوال مفكرين اخرين ان يبدي رايه في هذه الاقتباسات وما علاقتها بموضوع مقاله ولكن الاستاذ جاسم لم يبد رايه في اي من هذه الاقتباسات التي اقتبسها لذا لا اجد علاقة بين اقتباساته وموضوع مقاله.
ابدأ مناقشة مقال الاستاذ الزيرجاوي بعنوانه "خدعة مصطلح الديالكتيك الماركسي." ان عبارة مصطلح الديالكتيك الماركسي في رايي عبارة خاطئة. فليس هناك شيء اسمه ديالكتيك ماركسي. فالديالكتيك علم خاص مستقل عن الماركسية وعن ماركس وقد اكتشفه هيغل قبل نشوء ماركس كمفكر. واقتبسه ماركس بكامل قوانينه وحوله من صفته المثالية عند هيغل الى صفته المادية واتخذه ماركس كطريقة لسلوكه في بحوثه العلمية. فالديالكتيك ليس علما اكتشفه ماركس لكي يكون علما ماركسيا ولكن ماركس استخدمه بعد ان حوله من المثالية الى علم مادي دليلا للعمل. فعنوان المقال ينبغي ان يكون "خدعة مصطلح الديالكتيك او الديالكتيك الهيغلي" وحذف كلمة الماركسي.
يبدو لي ان ما يسميه الاستاذ الزيرجاوي خدعة الديالكتيك الماركسي يقصد فيه ان قوانين الديالكتيك كما اكتشفها هيغل هي نفسها قوانين الديالكتيك التي اقتبسها ماركس. اذ ان ماركس اقتبس قوانين الديالكتيك ذاتها بدون ان يغير فيها حرفا واحدا. وهنا قد تكون الخدعة التي يراها الاستاذ الزيرجاوي حيث يعتبر ماركس ان ديالكتيكه يختلف بل يناقض ديالكتيك هيغل.
ثم يبدأ الاستاذ الزيرجاوي بسرد استنتاجاته. وكان الاستنتاج الاول كما يلي:
"ديالكتيك ماركس هو نفسه ديالكتيك هيجل, لم يختلف عنه ولا في حرف واحد. إما لماذا ماركس يقول: ان طريقتي تختلف, عن هيجل, فهذا , اثراً باقي من هيجل نفسه على ماركس, حيث يعتبر ماركس , الطريقة والمنهج , واحدة."
بهذا الاستنتاج يبدو ان الاستاذ الزيرجاوي شاء ام ابى يختلف مع كارل ماركس في فهم ماركس للطريقة الديالكيتيكية في قوله الذي اقتبسه الاستاذ جاسم "لا يختلف منهجي الديالكتيكي من حيث الأساس عن منهج هيجل فقط, بل هو نقيضه المباشر" فهل كان ماركس جاهلا او مخطئا في مقارنة منهجه الديالكتيكي مع منهج هيغل؟
يعدد الاستاذ الزيرجاوي قوانين الديالكتيك الثلاثة لديالكتيك هيغل ويرى ان ماركس لم يغير ايا من هذه القوانين الثلاثة ويستند على ذلك في استنتاجه بان ديالكتيك ماركس لا يختلف عن ديالكتيك هيغل بحرف واحد. وماركس لا ينكر انه اقتبس الديالكتيك بقوانينه من هيغل ولم يغير شيئا فيه. وفي هذا يكون الاستاذ الزيرجاوي محقا بان ديالكتيك ماركس وديالكتيك هيغل لا يختلفان.
ولكن الخلاف الذي يذكره ماركس هو في الطريقة الديالكتيكية وليس في قوانين الديالكتيك. الطريقة الديالكتيكية ليست قوانين الديالكتيك وحدها بل هي مركب من القوانين الديالكتيكية ومن طبيعتها المثالية او المادية. وسبب استنتاج الاستاذ الزيرجاوي هو انه اعتبر الديالكتيك بقوانينه الثلاثة التي لم تتغير في طريقة ماركس عن طريقة هيغل هي الطريقة الديالكتيكية. ولكن الاستاذ الزيرجاوي اهمل الفرق الذي اشار اليه ماركس في مقارنته لطريقة هيغل المثالية وطريقة ماركس المادية. فقد غير ماركس الطريقة المثالية لهيغل في تطبيق الديالكتيك حيث اعتبر الديالكتيك الهيغلي قائما على راسه وحول الطريقة المثالية الى الطريقة المادية فجعله ديالكتيكا ماديا منتصبا على قدميه وهذا ما اعتبره ماركس نقيض طريقة ديالكتيك هيغل وليس القوانين الثلاثة.
باهمال الاستاذ الزيرجاوي لهذا الخلاف بين ماركس وهيغل اهمل في الواقع تاريخ الفلسفة لالاف السنين من تاريخ البشرية. فتاريخ البشرية زاخر في الصراع بين الفلسفة المثالية التي كانت اساسا لجميع اشكال الديانات والعبادات والفلسفة المادية التي كانت اساسا لكامل تطور العلوم البشرية. والفلسفة المثالية هي نقيض الفلسلة المادية طوال تاريخ الفلسفة وعلى هذا الاساس اعتبر ماركس طريقته المادية نقيضا مباشرا لطريقة هيغل المثالية.
ما هي النتائج المترتبة على تحويل ماركس لديالكتيك هيغل المثالي الى ديالكتيك مادي؟ يعتبر هيغل ان الديالكتيك بقوانينه يجري في الفكرة ثم ينعكس على ما يجري في الطبيعة. والفكرة هي نتاج للدماغ الانساني اذ ليست ثمة فكرة ليست نتاجا للدماغ البشري الا اذا اعتبرنا وجود فكرة اخرى مجهولة الهوية كالفكرة الالاهية مثلا. ونشوء الدماغ البشري حديث العهد بالنسبة لتاريخ تطور الكون. وهذا يعني ان الديالكتيك وقوانينه كان مقصورا على الفترة الصغيرة لوجود الانسان على الكرة الارضية ويعني انه لم يكن للديالكتيك وجود الا في الفترة التي نشا فيها الانسان بدماغه.
اما الديالكتيك المادي فقوانينيه تجري على المادة التي تشمل كل شيء في الكون منذ نشوئه اذا كان له نشوء وتبقى بقاء المادة الكونية. فالديالكتيك في عرف هيغل يقتصر تاريخه على فترة وجود الانسان على الكرة الارضية وينتهي وجوده اذا زال الانسان من على الكرة الارضية اما الديالكتيك بالنسبة لماركس فهو يجري في الطبيعة ويتفق تاريخه مع تاريخ الكون كله.
الديالكتيك بقوانينيه بالنسبة لماركس يجري في الطبيعة، ويضبط كل حركة في الطبيعة. والديالكتيك يجري بلا علاقة بالوجود البشري وبالدماغ البشري وبالفكرة. وهذا يعني ان القوانين الديالكتيكية تجري في الطبيعة سواء اادرك الانسان ذلك ام لم يدركه، فهو يجري بالاستقلال عن ارادة وفكر الانسان. وان دور الانسان هو في اكتشاف الحركات الديالكتيكية في المادة وهذا هو محتوى العلوم البشرية قاطبة. فالعلم البشري هو مجموع الحركات الديالكتيكية التي اكتشفها وطورها واستخدمها لاغراضه المفيدة للانسان او المضرة للانسان. وكل تطور للعلوم البشرية هو عبارة عن اكتشافات لحركات ديالكتيكية كانت تجري في الطبيعة منذ وجود الطبيعة بالاستقلال عنه.
والديالكتيك المادي يجري على حركة الانسان والمجتمع البشري باعتباره جزء من الطبيعة. وان ماركس اكتشف في بحوثه القوانين التي كانت تنظم تطور الحياة الاجتماعية التي اكتشفها في بحوثه العظيمة. وهو لم يضع او يؤلف او يصغ اي قانون من القوانين الاقتصادية الاجتماعية بل كان مجرد مكتشفها حيث كانت تجري في المجتمع البشري منذ نشوئه بالاستقلال عن ارادة ووعي الانسان لها. فكما اكتشف ارخيميدس ونيوتن وداروين واديسن واينشتاين قونين تجري في الطبيعة اكتشف ماركس قوانين تجري في جزء الطبيعة الذي هو الانسان والمجتمع البشري.
فهل يمكن استنادا على كل ذلك اعتبار الديالكتيك عند ماركس لا يختلف حرفا واحدا عن الديالكتيك عند هيغل؟
وباقي الاستنتاجات كلها تقوم على نفس اساس ان ديالكتيك ماركس لا يختلف عن ديالكتيك هيغل. وثمة ضمن الاستنتاجات استشهاد بقول لشخص اسمه سنان حقي يشير فيه الى عدم الاختلاف وينهي قوله بالعبارة التالية: "السّلم , stairway, هو نفسه السّلم , واحداً يستعمله للصعود الى الأعلى, والثاني يستعمله للنزول الى الأسفل"
وهو قول يدعو الى السخرية لانه لا يميز بين الصعود على السلم والنزول عليه. الصعود على السلم في سلم الحياة الاجتماعية يعني الصعود الى الله،، الى الفكرة، الى خيالات الدماغ الانساني، الى المثالية. اما النزول في نفس هذا السلم فيعني النزول الى الطبيعة، الى المادة، الى العلم، الى المادية. فقد صعد هيغل بالديالكتيك على هذا السلم فجعله ديالكتيكا مثاليا ونزل ماركس بالديالكتيك في نفس هذا السلم الى الطبيعة، الى المادة، فجعله ديالكتيكا ماديا، ديالكتيكا علميا. وهذا هو المقصود من عبارة ماركس بان ديالكتيك هيغل كان قائما على راسه وديالكتيكه اصبح منتصبا على قدميه.
العالم كله يعيش اليوم حربا مستعرة بين الصاعدين على السلم الاجتماعي، الجماعات الدينية المتطرفة في ارجاء العالم، وهي تسير بالمجتمع في اتجاه القضاء على الحياة على الكرة الارضية. ويبن الجماعات النازلة على السلم الاجتماعي وهي جماعات تحاول انقاذ الحياة من الفناء على الكرة الارضية بالقضاء على النظام الراسمالي الامبريالي وتحقيق النظام والمجتمع الاشتراكي ثم الشيوعي؟
احد استنتاجات الاستاذ الزيرجاوي هو كما يلي: "من نشر خدعة الديالكتيك الماركسي, هما الغريمين ستالين و تروتسكي". في هذا الاستنتاج يهمل الاستاذ الزيرجاوي جميع ما كتبه ماركس وانجلز ولينين عن الديالكتيك وجميع النقاشات التي جرت في المانيا حين يقول ماركس ان الديالكتيك اصبح الموضة. ثم يلقي التهمة على الغريمين ستالين وتروتسكي لانهما شخصان يمكن اتهامهما بكل مساوئ البشرية والعالم. فرغم ان الخلاف بين ديالكتيك هيغل وديالكتيك ماركس جرى من قبل ماركس ثم انجلز ثم لينين قبل ان يكون لستالين وجودا. يكفي ان يقول المرء ان ستالين هو الذي خلق الخلاف، او هو الذي خلق خدعة الديالكتيك الماركسي الذي ليس له وجود، حتى لو ان ستالين لم يذكر في حياته وفي كتاباته كلمة واحدة حول الموضوع، واي ذكر لمصطلح الديلكتيك الماركسي، لكي يصبح الموضوع مفروغا منه. ولم يكلف الزيرجاوي نفسه حتى في ايجاد عبارة واحدة من ستالين او من تروتسلكي تبرهن وتثبت هذه التهمة لان هذين شخصين وخصوصا ستالين هو الشخص المسؤول عن كل سيئة في تاريخ البشرية بدون الحاجة الى البرهان.
ختاما يبدو ان الاستاذ الزيرجاوي يعتقد بوجود خدعة ولكنه مع الاسف لم يشرح للقراء بوضوح ماهي الخدعة بالضبط. وثمة عدة احتمالات لواقع الخدعة.
اولا: كون قوانين الديالكتيك ذاتها هي خدعة وانها ليست قوانين بل ان البعض يعتبر ان الديالكتيك نفسه او المادية الديالكتيكية خدعة او حتى خرافة. ويبدو ان الاستاذ الزيرجاوي ليس من هؤلاء.
ثانيا: ان كون ديالكتيك ماركس يختلف عن ديالكتيك هيغل هو الخدعة. وهو ما اكده الاستاذ الزيرجاوي في استنتاجه وناقشته في المقال. واذا كان يعتقد ان هذه هي الخدعة فان المسؤول المباشر عنها هو ماركس ولا يمكن اتهام ستالين بترويجها.
ثالثا: ان كون الديالكتيك هو ديالكتيك ماركسي هو الخدعة. واضح ان هذه الخدعة ان وجدت لم يكن مسؤولا عنها ماركس او انجلز او لينين لذا اعلن الاستاذ الزيرجاوي ان ستالين وتروتسكي هما اللذان روجاها. ولكني في اطلاعي المتواضع على الادب الماركسي لم اقرأ او اسمع عن اي اديب يدعي الماركسية ويعتبر الديالكتيك ماركسيا ويحتاج الاستاذ الزيرجاوي الى اقتباس او ايجاد مثل واحد على الاقل يقول فيه ستالين او تروتسكي ان الديالكتيك هو ديالكتيك ماركسي.



#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف يرى ماركس الطريقة الديالكتية؟
- تحية الى جاسم عبد الامير عباس
- حوار مع عقيل صالح حول مقال اضافات ستالين الى الماركسية2
- مرة اخرى حول انتخابات الرئاسة في مصر
- حوار مع عقيل صالح حول مقال اضافات ستالين الى الماركسية1
- اول ايار عيد العمال العالمي2
- اول ايار عيد العمال العالمي1
- حوار مع الاستاذ سامي لبيب2
- حوار مع الاستاذ سامي لبيب1
- حملة من اجل سن قانون عادل للعمل
- حوار مع محمد دوير 2
- حوار مع محمد دوير
- ماذا بعد انتخاب السيسي رئيسا؟
- حوار حول الثورة البرجوازية والثورة الاشتراكية5
- مصر بعد الدستور
- حوار حول الثورة البرجوازية والثورة الاشتراكية4
- حوار مع الاستاذ عبد القادر ياسين
- الثورة البرجوازية والثورة الاشتراكية3
- حوار حول الثورة البرجوازية والثورة الاشتراكية2
- حوار حول الثورة البرجوازية والثورة الاشتراكية 1


المزيد.....




- -نيويورك تايمز-: عائلات العسكريين الأوكرانيين القتلى تفشل من ...
- مدفيديف يتحدث عن العلاقات بين روسيا ولاوس
- وسائل إعلام: بولندا تفتح قضية تجسس ضد القاضي شميدت الهارب إل ...
- البرلماني الجزائري كمال بن خلوف: بوتين أعاد لروسيا هيبتها ال ...
- مصر تحذر من -تصعيد خطير- إثر استمرار سيطرة إسرائيل على معبر ...
- النازحون بالقضارف السودانية.. لا غذاء ولا دواء والمساعدات قل ...
- الأسد وانتخابات -البعث-.. -رسائل للعرب-
- الشرطة تفكك مخيم اعتصام موالٍ للفلسطينيين بجامعة جورج واشنطن ...
- بيان إماراتي بعد سيطرة القوات الإسرائيلية على معبر رفح
- -طلائع التحرير- المجهولة تتبنى قتل إسرائيلي في مصر.. ومصادر ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسقيل قوجمان - جاسم الزيرجاوي وخدعة مصطلح الديالكتيك الماركسي