هل يريدون تطبيق شرائع الاسلام ؟

بمعنى أنه اذا كان هدف غزاة الأمس هو الفئ فان رجال الأعمال الاسلامجية هدفهم اليوم هو المستهلك المسكين الذى يتسول قوته ويستخرجه من أكوام القمامة ، إنها حركة المجتمعات التى لا يشذ عنها ما حدث بالأمس او ما يحدث اليوم سواء فى الاسباب أو الوسائل او النتائج.
مثل بسيط جدا
موضة الجزارة الاسلامية علي مستوي العالم هي الوحيدة التي برع فيها الاسلامجية في الغرب وقد كنت شاهد علي كذبهم وغباء اتباعهم لانه كانت لي صلة ببعض المجازر الشهيرة والتي كان يبتاع منها هؤلاء التجار اللحوم المذبوحة ميكانيكيا علي انها ذبائح علي طريقتهم البدائية من تعذيب وبسملة وفي احدي حلقات الحوار مع دارويش المسلمين من أصدقائي قال احدهم ان العقاب الالهي لن ينالني بل مسئول عنه من قام بالغش وباع لي لحوم لم تذبح بحسب الشريعة والغريب في حالة الذبح علي الشريعة في أماكن لا تصلح وبيع اللحوم دون رقابة صحية ورغما عن خطورة ذلك الا ان غسيل المخ أقوي من ان يحافظوا علي صحتهم
المهم كل الحركات والأنظمة والجماعات الاسلامية هدفها دائماً الربح السريع ولم نري جماعة مثل القاعدة او داعش قبل ان تحارب انشأت مشروع صناعي عملاق رغم إمكاناتهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          162 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كل منظومة وحكام دول الجاز اكتفت فقط بتمويل الجمعيات الاسلامية والجماعات الجهادية وتمويل صفقات السلاح لحسابها ولم نسمع عن مشاريع تنموية عملاقة بل مضاربات في سوق المال والعقارات والتفنن في في عمليات غسيل المخ لتفخيخ الشباب و لحجاب وتنقيب الشابات
يا سيدي اننا تعيس أسوأ فترة في تاريخ مصر الحضارة والعلوم والأديان وكنت شاهدا علي بدايات النهاية وزملائي في الثانوي هم قادة وأعضاء التنظيمات الاسلامية الإرهابية واعرف بداية البدايات وبحكم حداثتي لم أكن أتوقع إطلاقا حتي في أسوأ الاحوال تشاؤمية النهاية المأساوية لشعبي
أسف علي الإطالة
تحية المحبة والاحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          138 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر مرور سيادتك و إضافتك المفسرة .. المسلمون هم أبناء و احفاد عرب الجزيرة الذين لم يتقنوا إلا رعي الابل و التجارة العابرة للصحارى و الغزوات و أعمال القرصنة علي القوافل و القرى و قبائل الجوار .. وظل هذا حالهم قبل و بعد الاسلام بخلاف بسيط وهو أن الغزو و الحرب و الارهاب أصبح المهنة الرئيسية لهم .. حتي هزيمتهم بواسطة رعاة اخرين قادمون من صحارى حول بحر القزوين سواء كانوا مغول او تتار او أتراك .. عندما إنكسرت شوكتهم كمحتلين تحولوا الي عصابات تؤرق منام حكام البلاد الزراعية .. و تتحلق حول القرى و المدن تعود الي سيرتها الاولي ومهن الاجداد .. هجوم داعش و غيرها من البرابرة في ليبيا وسينا و اليمن .. هي موجات من أبناء العروبة و الاسلام تعيش علي السرقة و النهب و الترويع .. لازالت تحتفظ بافكار و سلوكيات الاجداد دون تغيير او تعديل الا في وسيلة الانتقال و وسائل القتل و الارهاب .. المأساة أننا لا نقرأ التاريخ و لا نتعظ و نظل باستمرار نستهين بهذه الشراذم والكائنات المنحطة حتي نجدها أسفل الشباك تنعب وتهدد وتبتز.. تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          168 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأتراك أجداي هم الذين تمكنوا على التغلب عليهم لأن أتيلا الخان وتيمور لنگ من هضاب منغوليا كانوا أشرس من العرب البدوي ، خلال 650 سنة من حكمهم وتقمصهم بسخافة الإسلام أبناء جلدتي لم يعطوا للأنسانية شيئا سوى الدمار وترعيب أوروپا و ذبحهم باالقازوق السيئة السيط في البلقان و صربيا ويونان ! البدوية+الإسلام = الظلام وهكذا تشاهد الترك اليوم هم نفسهم قبل 1200 سنة عندما تعسكروا في معسكر سامراء في البداية. هذا وشكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          119 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم لم يدمر الدولة العباسية الا المغول و التتار ..و لكنهم مارسوا ظلما لم يخطر علي البال .. يحكي عن تيمور لنك أنه بعد إحتلاله لدمشق جمع الاف من الاطفال الذين لا عائل لهم في معسكر خارج الاسوار .. عند رحيل قواته و سؤاله عن أسلوب التصرف معهم .. امر بان يسوقوا الخيل عليهم حتي افنوهم .. ثم قال أنا غضب الله في الارض يسلطني علي من يشاء ..للاسف ان هذا هو سلوك ابناء الزواني من داعش و عصابات الاسلامجية التي تذبح كل مسالم لا يتصدى لهم.. بالامس قال أحدهم ان هدفهم هو مصر .. ارجو أن نكون علي إستعداد لاستخدام اساليب اجداد سيادتك معهم ..تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          158 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ محمد حسين يونس ,مقالك وتحليلك لهو خير دليل على مسببات انهيار المجتمعات الاسلاميه التى ابتلت بداء الاسلام وهؤلاء الافاقين الكذبه الصلعمجيه والمطبلاتيه والمزمارتيه لشريعه صلعم الصحراء والذى كان رئيس عصابه من الصعاليك تميزوا بالسطو المسلح على القوافل والقتل والاغتصاب والاغاره على الامم المسالمه وسرقتها ونهبها واغتصاب نساؤها وغلمانها ,ما احزننى حقا هو ضحيه الاغتصاب فى ميدان التحرير حيث رفضت خمس مستشفيات السماح لها بالدخول من اجل علاجها لانها غير محجبه سافره ,كيف تفكر الطبيبه الاخوانجيه بعد التعليم الذى حصلت عليه والمفروض ان تكون شخص متعلم متفتح متمدن لكن من المؤسف ان تعاليم الصلعم والبهلله الاسلاميه لازالت تستحوذ على عقول الغالبيه الكاسحه من المتعلمين والجهله فى مصر المنكوبه بهذه التعاليم الفاشيه البدويه الغبيه ,كيف تفسر سلوك هؤلاء الاطباء المتخلفين عقليا والمرضى بعقيده الاسلام ,انها ازمه العقل العربى الحبيس لمعتقدات وحشيه همجيه بدويه من القرن الاول الهجرى الى الان ,هؤلاء الاطباء القرود من المفروض ان يدخلوا السيرك لكى يراهم العامه ويبصق عليهم ويلعنهم ,شكرا على المقال

إرسال شكوى على هذا التعليق          155 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر مرور سيادتك وحماسك .. في الحق أنا حزين لان أسرة الحوار المتمدن لا تسمح بالسب و اللعن و كتابة الالفاظ النابية و الا لكتبت مقال كامل بحتوى علي الفاظخارجة تعليقا علي ما قاله شخص احمق من داعش عن جعل حياة المصريين جحيما وإغتيال السيسي و ذبح ضباط وجنود مصر .
.هذا المستوى العقلي المتدني من الافضل عدم الرد علية ولكنهم لضيق افقهم يتصورون انه خوف منا لهم .. عموما لا أتصور أن اهلنا في العراق و الشام و الكويت ولبنان وفلسطين سوف يتركونهم حتي يصلون لوادى النيل وإذا حدث وشرفوا فسيكون يومهم اسود من العلم الذى يحملونه .. اسف لانني غير قادر علي كتابة ما اقوله الان بأعلي صوت .. تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          140 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر مرور سيادتك وحماسك .. في الحق أنا حزين لان أسرة الحوار المتمدن لا تسمح بالسب و اللعن و كتابة الالفاظ النابية و الا لكتبت مقال كامل بحتوى علي الفاظخارجة تعليقا علي ما قاله شخص احمق من داعش عن جعل حياة المصريين جحيما وإغتيال السيسي و ذبح ضباط وجنود مصر .
.هذا المستوى العقلي المتدني من الافضل عدم الرد علية ولكنهم لضيق افقهم يتصورون انه خوف منا لهم .. عموما لا أتصور أن اهلنا في العراق و الشام و الكويت ولبنان وفلسطين سوف يتركونهم حتي يصلون لوادى النيل وإذا حدث وشرفوا فسيكون يومهم اسود من العلم الذى يحملونه .. اسف لانني غير قادر علي كتابة ما اقوله الان بأعلي صوت .. تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          153 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر مرور سيادتك وحماسك .. في الحق أنا حزين لان أسرة الحوار المتمدن لا تسمح بالسب و اللعن و كتابة الالفاظ النابية و الا لكتبت مقال كامل بحتوى علي الفاظخارجة تعليقا علي ما قاله شخص احمق من داعش عن جعل حياة المصريين جحيما وإغتيال السيسي و ذبح ضباط وجنود مصر .
.هذا المستوى العقلي المتدني من الافضل عدم الرد علية ولكنهم لضيق افقهم يتصورون انه خوف منا لهم .. عموما لا أتصور أن اهلنا في العراق و الشام و الكويت ولبنان وفلسطين سوف يتركونهم حتي يصلون لوادى النيل وإذا حدث وشرفوا فسيكون يومهم اسود من العلم الذى يحملونه .. اسف لانني غير قادر علي كتابة ما اقوله الان بأعلي صوت .. تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          129 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مقالة رائعة استاذ يونس. ولكن لي سؤال وهو عن الطاغوت ولماذا نلقي كل اللوم على الطواغيت وهم افراد وكيف استطاع هذا الطاغوت ان يفرض سيطرته على الملايين والملايين من البشر الا بمساعدة الطاغوت الاكبر الذي كان يبارك كل خطاه ويدعوا له كل جمعة من على المنابر فهل نسينا ذلك اذا كان مبارك طاغوت ومن سبقه ايضا ومن سبق سابقه ايضا وهكذا حتى نعود الى بداية عصر الطواغيت الكبرى او تلك العرانيق العلى وان شفاعتهم لترجى . وهنا مربط الفرس نحن تدهورنا من ظهور اول طاغوت وتم تصديقة ومبايعته وثم من اتى بعده صدقناه ايضا ثم من اتى بعد صدقناه ايضا وغير دينا ومذهبنا خوفا من بطشه وظلمه . ان الذين ينادون بتطبيق الشرع كانوا خونه وجواسيس ايام حكم مبارك واذلاء وبعد ان تم ازاحة هذا الغير مبارك ظهروا كالفرسان واصبحوا نجوم وابطال من خلف الشاشات فقط واصبحوا يسبون مبارك ليل ونهار ويلعنون ايامه وحكمه وكأنهم هم الذين ازاحو حكمه وتناسوا ان كل رجال الدين مسلمين ومسحيين افتوا الخروج على الحاكم حرام شرعا وهنا ظهر الطاغوت الاكبر او الاعظم الذي يحكمنا منذ عشرات القرون وهذا سبب البلاء والجهل والتخلف وهو اداة لحكم وقهر الشعوب وتخلفها

إرسال شكوى على هذا التعليق          152 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر مرور حضرتك و إضافتك الملهمة .. نعم نحن أصبحنا في زمن لا يقبل الدولة الثيوقراطية .. و لا يسمح لاي دين أن يحكم ويتحكم في مصير البشر .. رغم أن أغلب أديان الارض قد قامت باعمال من شئنها جعل دينها ذو قراءة معاصرة مقبولة ..الا أن المسلمين لسبب عقائدى لم يتخلوا عن اساليب و توجيهات النسخ الاولي من أساليب العبادة .. هذا السكون المصاحب بتصلب في شرايين المعاصرة جعلها غير قادرة الا علي إفراز هؤلاء المقاطيع هو السبب .. نحن في حاجة الي خطوتين متتاليتين ألاولي قراءة حديثة للاسلام تتناسب مع العصر ثم إستقلال كامل للقوانين التي تحكم حياة الناس عن متطلبات الاديان اى عزل الدين عن الدولة كما هو جارى في جميع الديموقراطيات بما في ذلك اسرائيل القائمة علي التميز الديني .. المسلمون عليهم تغيير اساليبهم او الاندثار .. تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          155 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

للاسف الشديد سيدي شعوب المنطقة من دون كل شعوب العالم وحدها من تحلم بالعودة الى الوراء وترى في الحاضر والمستقبل مشغلة عن ذكر هبل عفوا الله وانا اتحداك (طبعا تحدي ايجابي) انه في حالة ما اتيحت لشعوبنا فرصة حرة في الانتخابات بين مشروعين ديني متزمت للغاية واخر ديمقراطي علماني لاختاروا بغالبية ساحقة المشروع الاول اذن الطامة كبري واكبر مما نتصوراستاذ قمني المحترم

إرسال شكوى على هذا التعليق          119 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

1- الكاتب يجهل التاريخ!... لو كان الكاتب محقق مميز لعرف أسباب الفتوحات الإسلاميه , فالتاريخ يخبرنا بما حصل بدقه متناهيه .
قبل كل شيء , نطرح سؤال : هل كانت مِصر , و الشام , و ليبيا , و تونس , و الجزائر , بلاد قائمه بحكومات مستقله أم أنها تبع الأمبراطوريه البيزنطيه؟ .
الإجابه : أنها تبع الأمبراطوريه البيزنطيه .
جميل , بما أننا عرفنا أنها تبع الأمبراطوريه البيزنطيه , فهل كانت الأمبراطوريه البيزنطيه متصالحه مع الإسلام؟ .
الإجابه : لا , فالأمبراطوريه البيزنطيه كانت تجيّش الجيوش للقضاء على الإسلام , و الشاهد (معركة مؤته + غزوة تبوك) , لذلك , تحركت الجيوش الإسلاميه لصد الجيوش البيزنطيه , و كانت النتيجه الفتوحات الإسلاميه .

يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          145 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

2- ما هي مشكلة الكاتب مع الشريعه الإسلاميه , الشريعه الإسلاميه لا تخالف مباديء العقل , مثال :
- السارق و هو غير محتاج تُقطع يده , لو قمت أنا بسرقت مال + سيارة + شقة الكاتب , فماذا سيحكم علي الكاتب؟ .
- القاتل المتعمد يُقتل , لو قمت بقتل ابن أو زوجة الكاتب, فماذا سيحكم علي الكاتب؟ .
الزاني يُجلد , هل يؤيد الكاتب الزنا؟ .
- المغتصب بـ(القوه) يُطبق فيه حد (الحرابه) , لو قام شخص بإغتصاب فتاه بالقوه ؛ ثم قتلها ؛ فماذا سيحكم عليه الكاتب؟ .
يا رجل , الشريعه الإسلاميه لا تخالف مابديء العقل الإنساني .

إرسال شكوى على هذا التعليق          124 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر مرور حضرتك ..ما تفضلت بذكره واقع عايشناه عند إنتخاب مندوب المرشد شديد العبط و التخلف .. وسمعته في فيديو مسرب عن أحداث العراق فية مجموعة من العراقيين ملتفه حول شخص محجب تهتف بالروح بالدم نفديك يا إسلام .. إن هناك العديد من الذين يحبون غش أنفسهم بتصور أن غزو قوات ابن العاص لمصر كان بسبب إعتداء بيزنطة عليهم .. سخف .. تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          140 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم أجدادي أشرس قوم على الأرض حتى الصيبيون بنوا 5000 ميل من السور لكي يمنعوا صولاةهم الهمجية، إن الجغرافية خالق الطباع الإنسان ماهو إلا تردد الصدى والصوت في محيطه، الهضاب الأسيوية المنغولية الصعيقة شتاء والجهنمية صيفا خلق أجدادي وطابعهم المخيف، حيث أنفوا ملل كثير في أسيا الصغرى{اليونان الكپدوك،اللآز،وتقريبا الأرمن وكذلك قومية والدتي الكورد! كانوا على وشك الذوبان القسري)
كذلك صحراء الجزيرة خلقت كائن شرس وبدوي(العرب) وكذلك دينهم{فكرتهم}البدوية ، لو نظرت إلى الصحراء الكبرى هنالك حية تطير في الجو بقفزات عشرة أمتار نظرا لحرارة الرمل القاسية ،، وعقرب طولها 25مليمتر تقتل جملا بلدغة واحدة في 16 ثانية! كأنسان شفوق ،، إنها المناخ والجغرافية خالق طبع تيمر لنگ(الأعرج) وليست إنحداره السلمي الدارويني والتي هي مذهبي وعقيدتي الإلحادية الرآسخة هذا وشكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          132 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أعرف أن المغول دمروا الهند وتركوا هناك جروحا لا تندمل باسم الاسلام .. وأعرف أيضا أنهم كانوا في صراع مستمر بين القبائل المختلفة و أن العثمانيون أسروا العديد منهم وباعوهم ليحكموا مصر و الشام لعشرات القرون .. ولكني اخاف ان تكون قوات داعش مطعمة بهم تبقي مصيبة .. تحياتي ..أعجبني ردك ابو عدس علي الاخ أياه

إرسال شكوى على هذا التعليق          109 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أعرف أن المغول دمروا الهند وتركوا هناك جروحا لا تندمل باسم الاسلام .. وأعرف أيضا أنهم كانوا في صراع مستمر بين القبائل المختلفة و أن العثمانيون أسروا العديد منهم وباعوهم ليحكموا مصر و الشام لعشرات القرون .. ولكني اخاف ان تكون قوات داعش مطعمة بهم تبقي مصيبة .. تحياتي ..أعجبني ردك ابو عدس علي الاخ أياه

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---