أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسن محسن رمضان - مشكلة البيدوفيليا في الفضاء العقائدي المسيحي – 6















المزيد.....

مشكلة البيدوفيليا في الفضاء العقائدي المسيحي – 6


حسن محسن رمضان

الحوار المتمدن-العدد: 4432 - 2014 / 4 / 23 - 18:58
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


دراسة التاريخ الروماني، وخصوصاً في الفترة التي أحاطت بحياة يسوع، تساعدنا كثيراً على فهم النصوص المسيحية وفهم تطور العقيدة فيها. ولكنها أيضاً تساعدنا على فهم بعض الممارسات التي نراها اليوم "شاذة" وغير سوية من جانب رجال الدين فيها. إذ عندما تكون الإحصاءات لعدد مَنْ قام مِنَ الكهنة والشمامسة المسيحيين بالتحرشات الجنسية بالأطفال، وعلى الأخص الأطفال الذكور (النسبة هي أكثر من 80 بالمئة من الضحايا هم من الأطفال الذكور)، هي بصورة (وبائية) [وصفها تقرير رايان بأنها "مستوطنة" في الهيئات المسيحية موضوع دراستها]، فإن موضوع الدراسة يتحول من فحص سلوكيات أفراد إلى فحص (مناخ عام) يُفرز مثل تلك السلوكيات. ومن هنا كانت مسألة (الذاكرة الجمعية)، وما توحي به النصوص المسيحية المقدسة إلى (اللاوعي) في نفوس قرائها، هي أحد مواضيع الدراسة والنقد. ولهذا السبب، فإنه قبل الاستمرار في هذه السلسلة لاستعراض ما حوته التقارير عن (وبائية) وانتشار هذه الممارسات والسلوكيات ضمن المناخ العقائدي المسيحي، فإنه من اللازم أن نتطرق بالنقد لنصوص المسيحية المقدسة كما حواه (العهد الجديد) بالتحديد وضمن مناخها الروماني الذي برزت فيه. إذ تلك (الايحاءات) قد تكون مسؤولة بالفعل عن تلك السلوكيات الشاذة الموجهة ضد (الأطفال الذكور) بالتحديد وبصورة مفزعة. موضوع هذه المقالة هي مسألة (العري المختلط، وخصوصاً الرجالي) في نصوص (العهد الجديد).

كان نظام التعليم الروماني للأطفال الذكور بالتحديد غريباً بعض الشيء للقارئ المعاصر [لتفاصيل نظام التعليم هذا في أيام يسوع أنظر الكتاب الممتاز لأستاذ الدراسات اللاهوتية في جامعة ييل، البروفسور مارتن ديل في الهامش رقم 1، وكتابه هذا هو أحد مقررات الطلبة في تلك الجامعة]. كان مكان التعليم هو ما يُعرف بـ (gymnasium) (جيمنيزيوم). وهذه الكلمة معروفة ومتداولة حتى هذه اللحظة في اللغات الغربية وهي تعني في لغتنا المعاصرة (مكان ممارسة الرياضة)، إلا أن الكلمة لم تكن تعني كذلك في أيام حياة يسوع. هذه الكلمة، حيث كان الأطفال الصغار الذكور يتلقون تعليمهم الأول حتى فترة الشباب المبكر، يونانية الأصل، أتت من (gymnos)، وهي تعني (عاري) (naked). وبالتالي كلمة (جيمنيزيوم) التي لا نزال نستعملها اليوم، حيث كان يتلقى (الأطفال الرومان) تعليمهم الأول، تعني حرفياً (مكان العراة). والسبب، كما سوف يشرحه لك أي مصدر يتطرق لتلك الفترة يختاره القارئ الكريم، أن الأطفال الذكور يُجبرون فيه على نزع ملابسهم كاملة، أي (يكونوا عراة تماماً)، عند تلقي تدريب التمارين الرياضية والتدريب البدني الأول لتأهيل من يرغب منهم لاحقاً بالانخراط في الجيش. وكان أفراد المجتمع من الرجال (باستطاعتهم الحضور كمتفرجين ليشاهدوا مسابقات الأطفال الذكور، وهم عراة، وتنافسهم فيما بينهم). وبالتالي فإن تلك الثقافة الرومانية التي استمرت لمئات السنين (لم تكن ترى بأساً في عملية الاختلاط العاري المثلي)، بل كانت ثقافة يتم التنشأة عليها مبكراً. بالطبع، يسوع كطفل يهودي وليس روماني، لم يكن متاحاً له أن يكون متواجداً في نظام التعليم الروماني هذا، ولكنه كان (يراه حوله بالتأكيد ومن دون أدنى شك) كمظهر اجتماعي دارج وطبيعي عند الرومان ومَن يتأثر به من الثقافات الأخرى. وبالتالي كان (لابد ليسوع) أن يكون متأثراً بتلك الثقافة، ثقافة (العري الرجالي). نصوص العهد الجديد تشير إلى هذا بوضوح.

في إنجيل مرقس، بعد القبض على يسوع وهرب تلاميذه عنه، نقرأ أن "شاباً" تبع يسوع وهم يقتادونه. يصف كاتب إنجيل مرقس الحادثة هكذا: (وتبعه [أي تبع يسوع] شاب لابساً إزاراً على عريه [أي لم يكن لابساً أي شيء تحت إزاره]، فأمسكه الشبان [أي الذين قبضوا على يسوع]، فترك الإزار وهرب منهم عرياناً) [مرقس 14: 51-52]. أما الصورة الأكثر وضوحاً للاختلاط العاري تماماً بين الرجال نجده في إنجيل يوحنا. إذ في هذا الإنجيل نقرأ قصة ظهور يسوع لتلامذته على بحيرة طبرية. ففي تلك القصة يظهر يسوع على الشاطئ ولكن التلاميذ لم يعرفوه في البداية(!) حتى انتبه أحدهم إليه. يروي كاتب [كتبة] إنجيل يوحنا ما حدث بعد ذلك هكذا: (فقال ذلك التلميذ الذي كان يسوع يحبه لبطرس: "هو الرب". فلما سمع سمعان بطرس أنه الرب، اتزر بثوبه، لأنه كان عرياناً) [يوحنا 21: 7]. إذن، بطرس، أحد تلامذة يسوع، كان يخالط بقية تلاميذ يسوع هو (عار تماماً). نصوص العهد الجديد واضحة في ذلك، وإنما (الذهنية الثقافية المعاصرة)، بسبب اختلاف المعايير الأخلاقية، هي التي تحاول رفض هذا الوضوح في النص وإخراجه من دلالته المباشرة. وقد تطرقت إلى قضية الإيحاء الجنسي بين الذكور في أحد نصوص العهد الجديد الأخرى، وما نتج منها من إشكالات، في مقالة بعنوان (مشكلة الإيحاء الجنسي في إنجيل يوحنا) [لرابط المقالة، أنظر الهامش رقم 2]، فليُراجَع هناك. وتستمر نصوص العهد الجديد في التلميح إلى هذه الثقافة الدارجة، حتى نقرأها بشكل صريح ضمن اليهود أنفسهم. يذكر سفر أعمال الرسل قصة مجموعة من اليهود الطوافين قرروا أن يعالجوا شخص مجنون أو به مرض نفسي [الاعتقاد السائد في العهد الجديد والقديم معاً، وعند يسوع ذاته، أن هذه الأمراض كلها سببها أرواح شريرة]. قرر هؤلاء أن يعالجوه بواسطة ذكر اسم يسوع عليه. يسرد كاتب هذا السفر تلك القصة هكذا: (وكان سبعة بنين لسكاوا، رجل يهودي رئيس كهنة، الذين فعلوا هذا. فأجاب الروح الشرير وقال: أما يسوع فأنا أعرفه، وبولس أنا أعلمه، وأما أنتم فمن أنتم؟ فوثب عليهم الإنسان الذي كان فيه الروح الشرير، وغلبهم وقوي عليهم، حتى هربوا من ذلك البيت عراة ومجرحين) [أعمال الرسل 19: 14-16]. إذن، كانوا يحاولون معالجة ذلك المريض وهم (عراة)، أو على الأقل خرجوا وهم كذلك. وفي العهد الجديد رسالة منسوبة إلى يعقوب [جيمس]، أخو يسوع، يضرب فيها مثلاً يستخدم فيها العري بين الأخوين وكأنها صورة مشاهدة بالفعل عند قرائه: (إن كان أخ وأخت عريانين ومعتازين للقوت اليومي، فقال لهما أحدكم: "امضيا بسلام، استدفئا واشبعا"، ولكن لم تعطوهما حاجات الجسد، فما المنفعة؟) [رسالة يعقوب 2: 15-16]

إلا أن هناك حقيقة تاريخية أخر (صادمة) للوعي المسيحي المعاصر، وخصوصاً للعامة منهم.

الحقيقة التاريخية الثابتة التي (لا جدال فيها إطلاقاً بين المؤرخين)، أن الرومان عندما يقرروا أن يصلبوا أي أحد أحد كان، مهما كان وضعه السياسي أو الاجتماعي، رجلاً كان أو امرأة، وبدون استثناء [هي عقوبة العبيد على أية حال، ومن أحط العقوبات الرومانية] فإنهم (يصلبونه عارياً تماماً). هي (حقيقة تاريخية ثابتة لا يعرف لها التاريخ الروماني أي استثناء إطلاقاً). ولذلك فإن (يسوع، في الحقيقة، لابد وأنه صُلب عارياً تماماً كما ولدته أمه)، على عكس الذهنية المسيحية العامة التي تراه عكس ذلك مصوّراً في الكنائس وبعض النصوص. تلك (الحقيقة التاريخية) نراها واضحة في إنجيل مرقس، أول إنجيل كُتب من حيث التاريخ. إذ نقرأ في هذا الإنجيل قصة صلبه هكذا: (وبعدما استهزأوا به ، نزعوا عنه الأرجوان وألبسوه ثيابه، ثم خرجوا به ليصلبوه [...] ولما صلبوه اقتسموا ثيابه مقترعين عليها: ماذا يأخذ كل واحد [...] فصرخ يسوع بصوت عظيم وأسلم الروح) [مرقس 15: 20 و 24 و 37]. يسوع، في إنجيل مرقس، كان عارياً تماماً على الصليب وثيابه اقتسمها الجنود وهو لا يزال حياَ. أما في إنجيل متّى فنجد يسوع (يقف أمام كتيبة عسكرية كاملة عارياً تماماً). إذ نقرأ في هذا الإنجيل مقدمات صلبه هكذا: (فأخذ عسكر الوالي يسوع إلى دار الولاية وجمعوا عليه كل الكتيبة، فعروه، وألبسوه رداءً قرمزياً) [متى 27: 27-28]. ثم بعد ذلك، في قصة إنجيل متّى، يتم اقتياده لمكان الصلب ويُصلب هناك. وبالطبع، كاتب إنجيل متّى كان (محرجاً جداً) من حقيقة صلب يسوع (عارياً تماماً) أمام الجميع هذه المرة. إذ (صلبه عارياً تماماً) حقيقة لا يمكن له أن ينكرها في جيله، لأنها، وببساطة، (حقيقة مُشاهدة لقرائه). إنها تجربة مُشاهدة للمجتمع عن كيفية صلب الرومان لكل من يخالف قوانينهم أو يخرج سلطاتهم. إنهم، وببساطة، يصلبونهم عراة. فكيف له أن يبرر (مسيح-إله) عارٍ تماماً، كما ولدته أمه، أمام شعبه؟

كان لابد لكاتب إنجيل متّى أن يُبرر هذه الحقيقة المُحرجة، فبررها هكذا في إنجيله: (ولما صلبوه اقتسموا ثيابه مقترعين عليها، لكي يتم ما قيل بالنبي: "اقتسموا ثيابي بينهم، وعلى لباسي ألقوا قرعة") [متى 27: 35]. حاول كاتب إنجيل متّى هنا أن يجعل الأمر وكأنها نبوءة إلهية، أو غرض إلهي من نوع ما، بحيث يكون هذا (المسيح-الإله) لابد له أن يصلب عارياً تماماً أمام خلقه ولهدف إلهي خفي لا يُعرف. ولكن، وبالطبع، أينما تقرأ في العهد الجديد كلمة (قيل بالنبي - بالأنبياء)، أو كلمات مشابهة مبهمة من غير تحديد، فشك مباشرة في أن الأمر (خدعة غير نزيهة وتمويه). إذ كاتب إنجيل متّى هنا يقتبس من المزمور رقم 22: (يقسمون ثيابي بينهم ، وعلى لباسي يقترعون) [مزامير 22: 18]، ويحوّل النص على أنه (نبوءة قادمة) في (مسيح-إله) يهودي قادم سيُصلب (عارياً تماماً كما ولدته أمه) أمام خلقه. وهذا المزمور بالذات، المزمور 22، هو من النصوص اليهودية المفضلة جداً في النصوص المسيحية وعند المبشرين المسيحيين كلها ولأسباب عديدة. وهذا المزمور أيضاً هو (أكثر مزمور على الإطلاق تعرض لتزوير الترجمة من العبرية إلى اللغات الأخرى من جانب المترجمين المسيحيين). وإن كنت لا اعتزم التطرق إلى ما فعله المترجمون المسيحيون في النص العبري في هذه المقالة، (فهذا موضوع يستحق مقالة خاصة مستقلة)، ولكن النُقاد يوجهون أنظار اللاهوت المسيحي، ومعه كل من يعتقد بتلك النصوص، بأنهم جميعاً لم يقرأوا، ولا يريدون أن يقرأوا، هذا المزمور كاملاً و (بتجرد نزيه). إذ حتى ولو (افترضنا جدلاً) أن هذا المزمور هو (نبوءة)، وألغينا كل ما نعرفه عن العبرية وتركيباتها اللغوية من معارفنا ومن منطقنا، وغضضنا النظر وتغافلنا عن عمليات تزوير الترجمة التي قام بها المسيحيون، فإن هذا المزمور يقول (العكس تماماً) عما يريده المسيحيون أن ينطق به عن إلههم. إذ المتكلم في هذا المزمور يقول عن نفسه وعن مَنْ تعرض لاقتسام الثياب: (أما أنا فدودة لا إنسان. عار عند البشر ومحتقر الشعب) [مزامير 22: 6]. فهل هذا أيضاً نبوءة في يسوع؟!

الخلاصة هي أن المناخ الثقافي الذي نشأت به المسيحية هو مناخ روماني بحت، كان لا يرى بأساً في الاختلاط المثلي العاري بأساً. المشكلة هنا أن الذاكرة الجمعية للثقافات والأديان تؤثر في الممارسات الجمعية لأصحابها. تلك حقيقة علمية ذات دلائل كثيرة. ولذلك، فإن الذاكرة الجمعية (للعري المثلي) في المناخ المسيحي، وخصوصاً أن إيحاءات تلك النصوص المقدسة التي يرددها (المؤمنون) من دون إدراك حقيقة تأثيرها على (اللا وعي) لديهم، قد تكون قد ساهمت بشكل مباشر في بروز مشكلة البيدوفيليا في الفضاء العقائدي المسيحي عند رجال الدين لديهم، وأن يكون أغلب ضحاياها (81 بالمئة من الضحايا) من الأطفال الذكور تحديداً دون الأطفال الإناث.


....يتبع


هــــــــــــــــــــوامــــــــــــش:


1- New Testament History and Literature, Dale Martin, Yale university press

2- مقالة: (مشكلة الإيحاء الجنسي في إنجيل يوحنا)

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=345754



#حسن_محسن_رمضان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا سلسلة مشكلة البيدوفيليا في الفضاء العقائدي المسيحي
- مشكلة البيدوفيليا في الفضاء العقائدي المسيحي – 5
- مشكلة البيدوفيليا في الفضاء العقائدي المسيحي – 4
- ماذا يستطيع التطرف المسيحي أن يفعل
- مشكلة البيدوفيليا في الفضاء العقائدي المسيحي – 3
- مشكلة البيدوفيليا في الفضاء العقائدي المسيحي – 2
- مشكلة البيدوفيليا في الفضاء العقائدي المسيحي
- كتابي في نقد النص المسيحي المقدس
- تزوير مسيحية يسوع – 28
- تزوير مسيحية يسوع – 27
- عندما يُنتحل اسمي في مقالة
- تزوير مسيحية يسوع – 26
- عندما تسحب السعودية والبحرين سفيريهما
- تزوير مسيحية يسوع – 25
- تزوير مسيحية يسوع – 24
- تزوير مسيحية يسوع – 23
- تزوير مسيحية يسوع – 22
- تزوير مسيحية يسوع – 21
- تزوير مسيحية يسوع – 20
- تزوير مسيحية يسوع – 19


المزيد.....




- -أزالوا العصابة عن عيني فرأيت مدى الإذلال والإهانة-.. شهادات ...
- مقيدون باستمرار ويرتدون حفاضات.. تحقيق لـCNN يكشف ما يجري لف ...
- هامبورغ تفرض -شروطا صارمة- على مظاهرة مرتقبة ينظمها إسلاميون ...
- -تكوين- بمواجهة اتهامات -الإلحاد والفوضى- في مصر
- هجوم حاد على بايدن من منظمات يهودية أميركية
- “ضحك أطفالك” نزل تردد قناة طيور الجنة بيبي الجديد 2024 على ج ...
- قائد الثورة الإسلامية يدلى بصوته في الجولة الثانية للانتخابا ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تقصف 6 أهداف حيوية إسرائيلية بص ...
- -أهداف حيوية وموقع عسكري-..-المقاومة الإسلامية بالعراق- تنفذ ...
- “بابا تليفون.. قوله ما هو هون” مع قناة طيور الجنة الجديد 202 ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسن محسن رمضان - مشكلة البيدوفيليا في الفضاء العقائدي المسيحي – 6