أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - مصطفى اسماعيل - محاربة العرب السوريين للحقيقة الكوردية وأوهام الأخوة العربية – الكوردية















المزيد.....

محاربة العرب السوريين للحقيقة الكوردية وأوهام الأخوة العربية – الكوردية


مصطفى اسماعيل
(Mustafa Ismail)


الحوار المتمدن-العدد: 1254 - 2005 / 7 / 10 - 11:32
المحور: القضية الكردية
    


كثيرون هم المثقفون والسياسيون الكورد الذين كتبوا عن الحوار العربي – الكوردي , وكثيرة هي الجهات العربية والكوردية التي رعت حلقات من هذا الحوار .
لا يمكن لهذا الحوار أن يتم ويصل إلى نتائج مرتقبة ما دامت القطيعة بين هذين الشعبين تتنامى يوما بعد يوم . والذي ألاحظه من خلال متابعتي الدؤوبة لكل الكتابات العربية عن الكورد هذا الاشتغال الحثيث من الأقلام العربية على خلق الهوّات وتوسيعها بدلاً عن تجسيرها .
في الآناء الأخيرة قرأنا تقليعات هيثم المالح وآخرين من سرب القومجيين العرب الذين يقفون حجر عثرة في وجه نهوض بلدانهم من الرماد والسير بخطى واثقة نحو عصور أنوار ونهضة جديدتين .
ومشكلة المثقفين الكورد وسياسييهم هو دأبهم في الكتابة عن السلطات السورية والنظام السوري والأجهزة الأمنية وشوفينية بعض الأطراف متجاهلين في الوقت نفسه أن الشارع العربي في سوريا ليس أفضل حالاً في أفكاره من الأجهزة الأمنية والنظام السوري في تعامله مع القضية الكوردية .
أية عملية تفكيك للبنية الذهنية لدى الشارع العربي ستنتج المزيد من المقولات العنصرية المتحاملة والبغيضة في تهميشها للسؤال الكوردي والمضي في التهميش على الإقصاء والتطميس . وأنا هنا أتذكر صديقي العربي أبو علي حين كنا نؤدي الخدمة الإلزامية سوياً في قطعة عسكرية سورية , فحين عرّفته بنفسي على أنني كوردي استغرب الرجل وقال لي :
- غريب . هل تسمح لك تركيا بتركها والخدمة في الجيش السوري .
اكتشفت من مقولته وخلال اختلاطنا بالأصدقاء العرب الآخرين أن العربي داخل سوريا لا يعلم عن الكردي أيما شيء . وهذا ليس بمستغرب إذ أنه لا يعلم شيئاً عن تاريخه العربي بدليل أنه يحتفي بالأشوريين والكلدانيين على أنهم آباؤه وأجداده المفترضين وهذا ينافي التاريخ وواقع الحال الراهن في الشرق الأوسط .
هنالك ترسانات من المواقف الارتجالية العروبوية بصدد القضية الكوردية وفي أحايين كثيرة تتطابق مواقف ووجهات نظر المعارضين العرب السوريين والمثقفين وممثلي الأحزاب المعارضة وجماعات المجتمع المدني مع مواقف الأجهزة الأمنية والنظام السوري , وسنكتفي هنا بعرض هذه المواقف الاطلاقية والتسطيحية بدون تعليق , فهي أبلغ دلالة على عمق كارثية العقل العربي ومحنه المتوالية :
- " نعم هناك أرض تاريخية اسمها كردستان هي وطن أصلي للشعب الكردي , ولكن أين تقع تلك الأرض وماهي حدودها ؟ وهل كل أرض نزح إليها الشعب الكردي في معاناته الطويلة هي جزء من أرضه التاريخية , بما في ذلك حي الأكراد بدمشق وبعض القرى المتناثرة في اللاذقية وحلب وإدلب والرقة وحماه التي قدمت إليها عشائر كردية تعربت خلال مئات السنين ؟ " .(1)
- " يعرف كل من قرأ التاريخ , ولو بأقل قدر من التعمق , أن منطقة الجزيرة السورية وطن أصلي للقبائل العربية السامية منذ فجر التاريخ , ومن بين مئات المواقع الأثرية التاريخية فيها لا يوجد موقع واحد إلا ويشير إلى الآراميين أو الأشوريين أو البابليين أو الحضارة العربية الإسلامية ".(2)
- " هكذا فإن اختراع كردستان الغربية ورسم خرائط مفبركة حسب الهوى المتعصب لن يصمد أمام أبسط حقائق التاريخ والجغرافيا والديمغرافيا التي لا تقبل الجدل " . (3)
- " تجدر الإشارة إلى أن الأكراد السوريين يقيمون في مناطق مختلفة ومتباعدة في العاصمة دمشق وفي شمالي البلاد وشرقها , ومعظمهم مستعربون , ومعظم هؤلاء المستعربين لا يعرفون أياً من اللهجات الكردية ".(4)
إلى هنا والمقولات الجذابة و المتقنة هذه من أفواه مدّعي الديمقراطية وأشياعها ومناصريها . ولا شك أن هؤلاء المثقفين السوريين هم النتيجة الطبيعية للتربية المجتمعية في غلوها القومجي المتطرف .
إننا نؤكد هنا على لا ديمقراطية الشارع العربي في سوريا أيضا حيث أن هنالك شرخا ماديا عيانيا ملموسا في النظرة الابتسارية والحاقدة لهذا الشارع حينما يتعلق بالقوميات الأخرى في الجوار وتأكيدا على ما نذهب إليه فيما يتعلق باحتضان الشارع الشعبي السوري للمقولات العنصرية والتي من شأنها الإساءة إلى مفهوم الوحدة الوطنية التي تعزف عليها سائر الجوقات السورية ليل نهار سنهدي القارىء الكريم جملة التعقيبات والتعليقات من قبل شباب سوري على حوار مع السياسي الكوردي فيصل يوسف والمنشورة في موقع شام برس ليوم 4/7/2005م نقلاً عن جريدة الوطن القطرية.. إليكم تعليقات البلوغرز العرب على ذلكم الحوار وعلى القارىء الكريم أن يستخلص عقب القراءة مدى ما وصلت إليه عملية التكسير المجتمعية السورية بعيداً عن التغني السخيف بمفهومات الوحدة الوطنية التي لم ألمسها إلى تاريخه ونشير إلى أننا لم نجري أي تصحيح على تلك التعليقات بل أبقيناها كما وردت في موقع شام برس حرصا على الأمانة وعلى سوقية الخطاب المتهافت والكارثي لذلكم الوعي الزائف في ترديه وحبوه في أوحال الفوات الحضاري :
"- سوريا وبس والباقي خس | سوري بن شامي :
سوريا للسوريين فقط ولاغير السوريين ومن بعتبر أنه كردي أو غير من تلك القوميات العربية أو أرمنية أو فاليذهب مع الريح أجداده ....وكفى
- محمد سالم الحمصي :
عليك أن تتقدم بهذا الطلب إلى السلطات الألمانية أوالأمريكية إذا وافقولك 00الله يهنيهم فيك 00 لكن لا تحلم بأن سورية غير عربية 00 أنت بينطبق عليك المثل القائل ( قاعد بحضني وبدو ينتف بذقني )
- التعامل مع الشــيطان | مغترب ســـوري :
عفــواً يا اخــوة على التعبير . . لكن من يتعــامل مع الشـــيطان فليــذهـب جهنـم الحمــراء وليس لبلادنا الســـالمة
- المعاملة بالمثل | مواطن سوري غير متعصب لقوميته ومتعصب لسوريته :
طالما أن شعورهم القومي عالي وعلاقتهم طيبة مع السيد الرئيس جلال الطالباني أرى أن نقتدي برأيه القومي الذي صدر منذ يومين وطالب فيه بعودة الأمور على ماكانت عليه في كركوك من حيث التركيبة السكانية وبأن تنضم كركوك لإقليم كردستان . فأرجو أن يُعاد كل المهاجرين الأكراد إلى موطنهم الأصلي في كردستان وترك سورية لشعبها الأصلي أو إلغاء كل ماهو غير سوري والاندماج ضمن مؤسسات الشعب السوري . فسورية لم تميز أي منهم في الماضي ممن يعتز بسوريته. من يرغب بإظهار قوميته فليذهب إلى مكانها وليناضل من هناك ومن يرغب بالمشاركة مع السوريين على اختلاف أصولهم فأهلاً وسهلاً به. فأنا أذكر أقوال زعماء الأكراد ومن بينهم محافظ دهوك السابق السيد علي سنجابة الذي قال أنهم يتعاونون مع اسرائيل وستعاونون مع الشيطان من أجل قوميتهم الكردية . لذلك أرى أن يكفو عن هذا الهراء ويندمجو مع السوريين أو يعودو لبلادهم الأصلية.
- مطالب مشبوهة | ابو سيمون :
لقد قال عبد الله اوجلان الملقب بأبو انه عندما درس قضية الاكراد في سوريا تبين له ان جميع الاكراد في سوريا أتوا من الخارج و لايوجد جزء لكردستان في سوريا ، و إذا اراد الاخوة الاكراد تأسيس احزاب فليعودوا الى اربيل و السليمانية و ديار بكر و أهلا بهم ضمن احزاب وطنية للجميع عرب و اشوريين و ارمن و اكراد و اخرين
- حاجي | osasyr :
اظن انني فينيقي لذلك اطالب بحزب فينيقي ضد الممارسات الشوفينية(هي الكلمة بيحبها الاكراد) التي تعرض لها شعبنا الفيفيقي منها محاربة لغتنا الفينيقية و صديقي ارامي يطالب بحزب ارامي لنفس اسبابي وجاره بابلي ايضا يطالب بحزب بابلي و .... اما جاري المجنون فيطالب البشر بالاحساس بإنسانيتهم انا سوري وبتكلم عربي يعني عربي اذا كانت اللغه هي الاساس بس جاري المجنون سوري بس يحكي موزانبيقي بدي اعرف هو شو جنسيته؟؟ انا بدي افهم شغلة واحدة بس حزب اسمه كردي انا كعربي بيصير انتسب اليه؟؟ ويعني بيشو بيطالب؟؟ والله ملليت من هالقصة وراح تتطلع مصاريني على فكرة لدي رفاق اكراد ( شباب كويسين بس مو شفت عندهم اجوبة) لازم تكونوا اكتشفتوا انو انا المجنون مو جاري بس من شدة الجنون بخربط كل الاحيان بيني وبين جاري. لذلك رجاء في حدا بيشرحلي شو معني (((الشوفينية))).
- رد على السيد سوري | ابو كارو :
السيد سوري المحترم كيف تسمح لنفسك ان تصنف الارمني مثل الكردي هذا شيء معيب لانه الارمني والسرياني لا يقول مثل الكردي ان الجزيرة السوريه هي كردستان ولاكن نحن نقول ان الجزيرة السوريه هي جنتنا على الارض وسوف نضحي بارواحنا من اجل هذه الجزيرة الغالية وسوف تبقى الحصن المنيع بوجه كل من يقول انها كردستان اذا لا يعجبهم قوانين هذا الوطن الغالي على قلوبنا فليرحلو الا كردستانهم في العراق فسوريا سوف تبقى للسوريين وللذين يدافعون عن تراب ارض سوريا الغاليه نحن سورييين من قبل ان نولد لانها ارض اباءنا واجدادنا وسوف نبقى ندافع عن ارض سوريا الغاليه طول العمر
- اطردوا سراق الوطن | سنجار ابن الفراتين :
نطالب بطرد الغرباء فليعودوا من حيث أتوا والجزيرة عربية صدورنا أسوارها وعيوننا أقمارها أما خفافيش الليل ناكري الجميل وخائني الملح والزاد فقد انتهت مدة استضافتهم فليرحلوا مصحوبين باللعنات0
- اللهم لا شماتة | ابو يعرب القحطاني :
اقسم بالذي بسط الارض ورفع السماء بدون عمد: انكم انتم الشوفينيين الحقيقيين أن الأكراد استغلوا طيبة وكرم الشعب العربي السوري. عن اي حوار تتكلم يا سيد فيصل يوسف ونحن رأينا الغل والحقد والضغينة في عيون المتظاهرين الاكراد في القامشلي؟ عن اي حوار تتحدث وقد سمعنا ما كرره الاكراد من شعارات مست الدولة وسيادتها ورموزها وامنها واستقرارها؟لا يا سيد فيصل لا مجال للحوار معكم ما دمتم تتطلعون الى الافق الشرقي للبلاد،بعيون ملؤها الرجاء ان تلوح فيه دبابة امريكية عسكرية تتجاوزه لتفعلوا ما فعل ابناء جلدتكم في العراق.... لقد وصل بكم الحال بالعنصرية والخسة والتخاذل ان شننتم بالفترة الاخيرة حملة ضخمة لتغيير الاسماء لبعض ابنائكم ممن يحملون اسماءا عربية....... ولا يحضرني الا ان اقول بعضا مما يجول في قلبي بهذا الخصوص عندما صعقت حينما طلب مني احد الشباب الاكراد ان اناديه باسم /هجار /بعد ان كان اسمه /هشاما / فقلت وقلبي يعتصر ألما: - أذكر أن اسمك كان هشاما ً‍ واليوم تفخر بأنه هجار. - أخجلت من اسم شرّف سلالتك الغريبة؟!بالأمس .. ياريت تذكرما كنت عليه بالأمس .. أم اليــــــــــــــــــــــــوم : - بذلتك أنيقة... سيارتك رقيقة...أصبحت يا عجبي من الأخيار. - تذم العُرب... ولحم كتفي جدّك وكتفيك من خيرهم... من فضلهم... من منّة الأطهار... - تريد فصل أرضهم؟!...يمدّك شارون وهوشيـار؟!! - تريد دولةََََ ً؟‍!... ولا تاريخ لك إلا قصص العمالة والعار. -لا لشيء تكره العرب... إلا لأنهم رأس وأنتم الأدبار. -لا لشيء تمقتُ العرب إلا لأنهم صفوة الناس ومنهم تغار. - دواؤكم عندنا كدواء فارس وروما ، حديدٌ ونار. - يدوم العُرب ، ويفنى سواهم.. إن البقاء للأبرار. - هشــــــــام تاج على رأسك أبد الآبدين. فاهجر اسمك يا هجار.. وهكذا انهي تعليقي راجيا من الاكراد ان لا يتبعوا اسلوب ذاك الذي قال : ضربني واشتكى !!!
- ســـلامة وطننا من العدو الناكر | مواطن مغترب :
طالمــا الأكـراد يعتبرون بأنهم كانوا شركاء في بناء واستقلال الوطن ســــوريا الحبيبـــة ، فلمــاذا هذا التخريب والتكســـير و إحراق المحلات في أحداث مدينة القامشــلي التي افجروهــا من لعبــة كرة القدم التي لاعلاقة لها بمثل هذه الأحداث لا بل اســـتغلو الفرصة مع الضغوط الأمريكية كمـرتزقة ليظهرو على الســاحة السـياسـية لكن برأي لا بهذة العنفوان مادامو يعتبرون أنفسهم أيضـاً من الذين ســاهمو في بنـاء هذا الوطن. يوجد أقليات أخرى في المنطقــة لمــاذا لا يقومون بمثل هذه الأفعال ؟ أليس حفاظاً على ســـلامة المنطقة و الوحدة الوطنية و الوطــن ".

تلكم الاستشهادات بالنفس الشوفيني في الخطاب السياسي والثقافي المعارض وآراء الشارع العربي في سوريا , في نفيهم للحقيقة الكردية المتجسدة على الأرض وفي السياسة والتاريخ والنسيج السوري تدلنا دونما شك على عمق النزيف الهائل في العلاقة الكوردية – العربية الأمر الذي يجب أن يحفظ الأحزاب الكوردية والمثقفين الكورد على إعادة النظر في سياسة خطب الود تجاه العرب وإعادة النظر في مراهنتهم العمياء على القوى الديمقراطية العربية في سوريا , فبقناعتي , لا فارق في الموقف بين هذه التيارات العربية السياسية والثقافية وطبيعة تعامل النظام السوري مع الكورد .
وأنا أستهجن كل نفاق الأحزاب الكوردية في علاقتهم مع المعارضة السورية في الداخل والقوى الأخرى المجتمعية , وتخصيص هذه الأحزاب منابر ومجلات كاملة للحوار العربي – الكوردي ولما هب ودب من الأقلام العربية المسمومة والمشحوذة لاستئصال الكورد أينما كانوا في الوقت الذي لا تتيح فيه هذه الأحزاب الكوردية المتهافتة على الأخوة العربية – الكوردية أيما فرصة لكتابات مثقف كوردي على صفحات مجلاتها . اللهم إلا إذا كان مثقفا صنيعة الحزب وزمارا وطبالا له .

المراجع :
1و2و3 - مقالة معقل زهور عدي بعنوان : المعارضة السورية والمسألة الكردية – موقع أخبار الشرق 8حزيران 2005 .
4 – جاد الكريم الجباعي : مسألة الأقليات _ من كتاب ( حقوق الإنسان والديمقراطية في سورية ) – منشورات أوراب واللجنة العربية لحقوق الإنسان بالتعاون مع المفوضية الأوروبية ط1 10/2001م .



#مصطفى_اسماعيل (هاشتاغ)       Mustafa_Ismail#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شعوب دول الشمال وقطعان دول الجنوب
- آغوات الأحزاب الكردية وتفعيل الحرملك العثماني
- الدغدغات الصحافية العربية للحقائق الكردية
- الولادة الكوردية الجديدة بعد كل ذلك الشقاء
- الشعب الكردي ما بعد اغتيال الخزنوي .. تظاهرات مقدامة وأحزاب ...
- المؤتمر العاشر التكريسي لسلطة البعث
- الشيخ الخزنوي وضريبة التفكير في زمن التكفير
- الماركسية حية ترزق والمطلوب هو تجديد المشروع الاشتراكي
- الثعلب التركي ومثقفو الحقيقة
- ملاحظات حول علاقة الأكراد بالدراسات الاستشراقية
- (الثقافة الكردية .. غياب النقد وتفاقم ظاهرة التقديس (التعامل ...
- فيلم الكيلومتر صفر وحصان المؤامرة العربي
- هل الفيدرالية الكردية رعب نووي ؟..
- يوميات الكاهن الكوباني في كنيس الغبار - تمارين ما قبل الرحيل
- عزيزي الديكتاتور .. أمريكا لا تستحم في مياه النهر مرتين
- العمال في مهب الكوكاكولا
- الديناصور هو القارىْ الأخير
- الأرمن .. الأكراد .. الآشوريون ..والمسلخ التركي
- الصحافة الكردية بين الفواتح القصوى والنهايات القصوى للقرون
- فصل المقال فيما بين آية الله المحتجبي والانترنت من اتصال


المزيد.....




- مغني راب إيراني يواجه حكماً بالإعدام وسط إدانات واسعة
- -حماس- تعلن تسلمها ردا رسميا إسرائيليا حول مقترحات الحركة لص ...
- تحتاج 14 عاماً لإزالتها.. الأمم المتحدة: حجم الأنقاض في غزة ...
- اليمنيون يتظاهرون في صنعاء دعماً للفلسطينيين في غزة
- عائلات الأسرى تتظاهر أمام منزل غانتس ونتنياهو متهم بعرقلة صف ...
- منظمة العفو الدولية تدعو للإفراج عن معارض مسجون في تونس بدأ ...
- ما حدود تغير موقف الدول المانحة بعد تقرير حول الأونروا ؟
- الاحتلال يشن حملة اعتقالات بالضفة ويحمي اقتحامات المستوطنين ...
- المفوض الأممي لحقوق الإنسان يعرب عن قلقه إزاء تصاعد العنف فى ...
- الأونروا: وفاة طفلين في غزة بسبب ارتفاع درجات الحرارة مع تفا ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - مصطفى اسماعيل - محاربة العرب السوريين للحقيقة الكوردية وأوهام الأخوة العربية – الكوردية