أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شاكر مجيد الشاهين - الى الرئيس الايراني الجديد















المزيد.....

الى الرئيس الايراني الجديد


شاكر مجيد الشاهين

الحوار المتمدن-العدد: 4381 - 2014 / 3 / 2 - 14:03
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الى الرئيس الإيراني الجديد (الروحاني ) ..تحية
منذ سماعي عن ترشيحكم لرئاسة حكومة إيرانية جديدة ,وأنا عازم على الكتابة عن متطلبات قد تكون لم تطرأ على بالك ,كما أنها لم تكن ضمن مشاريع من سبقك في حكم بلدك إيران ,خاصة بعد عام 1979 ,بعد مجيئ (الثورة الإسلامية )التي برغم فكري العلماني المتواضع كنت قد وضعت في جعبة تأملاتي أن يأخذ الحكم الإسلامي في بلدكم ,على الأقل ,الجانب الخلقي الذي جاء به الدين الإسلامي ,وما يناسب متطلبات العصر الحديث ,ليس في مجال الأخلاق السياسية المغمورة في قصدية سياسية أنانية بحت ,وإنما في الجانب الإجتماعي –التعاملي ,المبني على "لا ضرر ولا ضرار "في المسلك الإجرائي الذي تدعو إليه المبادئ الدينية ,على الأقل بين شعبين متآخيين جغرافياٌ ودينياٌ ,وهذا ما فقدته برامج الحكومات المتعاقبة على عرش السلطة الدينية –السياسية منذ ثورتكم هذه في مشاريعها (الإنسانية )وما يخص مخرجات تعاملكم مع جيرانكم ,وبألأخص بلدي العراق !.
فبالرّغم من التعامل القسري الذي شهدناه متواتراٌ بعد ثورتكم في نهاية السبعينات وحتى الآن ,بسدّ أكثر من (105)من الأنهر ذات المصب في الأراضي العراقية ,أعقبتموها بسدّ (نهر كارون ),من دون أن تزوّدوا بلدي بخطة إملاء ولحدّ الآن ,واذي أعتقده أن هذا المسلك يتنافى ولا يتفق مع (إحتشامات ) تمليها المبادئ الدينية التي تدّعون تمسّككم بها ,وتريدون تصديرها إلينا ,نحن المغفّلين !! وغيرنا ,تلك الإحتشامات ,لو إتّبعتموها ,بصدق ,أن تفرض عليكم قولتها وفعلها وتحجمون عن التصرّف السيّئ تجاه حق أبناء شعبي بالمياه التي تعدّونها ,وفق معتقداتكم ,الدينية ,بأنها ليست ملك أحد من الناس ومن ضمنهم أنتم بالذات ! حيث ان الأرض والمياه هي ملك الله ,وهذا لا يعني إن إن الله يملك "طابواٌ"وإنما يعني إن الأرض والمياه ملك لكل البشر من ةضمنهم أنتم وأبناء شعبي ,وعندما حجبتموها عن أراضينا أحدثت مشاكل إقتصادية –معيشية وبيئية في أرض وطننا حيث تقلّصت المساحة الزراعية وإتّسعت المساحات التي صحّرتموها أنتم ! مع ترك نفايات تخصيب أراضيكم تطفح على أراضينا بالَافة لما تلقونه من سموم كنواتج عرضية لمعاملكم في (عبدان )النفطية وأنتم تعلمون تأثيراتها على إنساننا العراقي ,لذي كرّمه الله كما كرّمكم (ولقد كرّمنا بني آدم ألم يكن هذا التكريم أُممياٌ!! كل هذا من أن تقوموا بالتفاوض مع الجانب العراقي للوصول الى اتفاقية تحدّد حصّة عادلة لشعبي من المياه بالوقت الذي تُكثِرون َ من وضع الأُسس لسدود على مصبّات المياه في أراضيكم من دون أن تراعوا حرمة الجيرة التي تبنّاها الإسلام والتي تمتد الى سابع جار ,في الإخاء والمودّة !!.
وهنا انكم تمضون قُدُماَ في نسيانكم أو تناسيكم لحقوق جيرانكم ومنهم بلدي العراق ,عابرين التراث الخلقي –الثقافي في تعامل أقرب الناس اليكم ,ولم يتبادر الى ذهنكم ,هذا ,اذا تجاوزنا سبق القصد في إحداث الضرر وتأخّر التنمية في بلدنا .
نحن نعلم ان كثيراَ من فصائلنا السياسية والدينية "تخجل "!من مفاتحتكم ,لأن لحمة أكتافها من مكرماتكم !التي لا تنسى في (سنين الغربة )!التي بدأ عندها إنحسار الروح الوطنية لديها وهذا الإنحدار مستمر إلى حدود الصفر !! ولو على إستحياء !!فلم تتتحرك الشفاه وبأي إيماءة حول خطة إملاء لهذه السدود وفي وقت الحالة الطبيعية ,قبل البدء بسدّ الأنهر من عدم التأثير على الواردات المائية التي كانت تدخل الأراضي العراقية بشكلها الطبيعي منذ بداية التكوّن الجيولوجي لمنطقتنا الجغرافية والتي تمتد الى آلاف السنين من تكوّنها الطبيعي والتي لم تجرأ الحكومات المتعاقبة منذ الحكومة العثمانية التي حكمت العراق قرابة الخمسماءة سنة وكذالك الحكومة البريطانية واحكومات الشاهنشاهية في مختلف المراحل التأرخية أن تجرأعلى حرمان بلدي من حصّته المائية بالوقت الذي لم تخضع لإتفاقيات مجبِرَة لتلك الحكومات وإنما الأخلاق النزيهة وما يصاحبها من مصالح هي التي تتعامل بها تلك الدول ,وهل نُسِيَ القول الكريم "وجعلنا من الماء كل شيئ حي " تمنينا أن تكون الأخلاق التعاملية هي حيّة أيضاٌ !!ليس بفعل ماء الطبيعة فحسب وإنما بفعل "ماء "المبادئ الدينية السمحاء !
نطالبكم ,يا من تمثلون الروح الجديدة والمُأَمَّل عليها أن تخلق البديل الإيجابي في التعامل مع الجيران ووفق حقوق الإنسان وأن نحوزَ ,نحن المتضررين بتغيير منابع المياه بإتجاه مصالحكم الأنانية والمفرطة بالنرجسية –الساديّة ,على تطمينات إنسانية في حكمكم الجديد وأن تعيروا الإهتمام الى "وجعلناكم شعوب وقبائل لتعارفوا .."وليس لتحاربوا ,خاصّة في ماء الحياة وأن لا تجعلونا خاضعين تحت الأمر الواقع المرّ ,و ذالك أن تتجاوبوا مع الرسالة الإنسانية في حقوق الإنسان بتحقيق حصة عادلة من المياه لبلدي الذي أُبتُلِيَ بعنجهيات الحاكمين لديكم كما لدى عراقنا الحبيب !!,علماٌإن نيّة إتفاقية توقّع عليها أكثر من (30)دولة ,وقّع لحد الآن (22)دولة ,تنص الإتفاقية على (إن كل دولة متشاطئة مع دول أخرى يكون لها نفس الحصة من المياه ,وأن لاتتأثر في حال بناء السدود عليه ) لذلك نكرّر مطالبتنا ,نحن المتضررين من سياستكم المائية وبما يخصنا ,تحديداَ في كل الأراضي المستوفات مياهها من منابعها في أراضيكم ,التي ما بخلت علينا بعطائها منذ خَلِقَت البئة الجغرافية في منطقتنا ومنذ قرون عدّة ,نطالبكم بالتوقيع على هذه الإتفاقية .
ولتعلم يا سيادة الرئيس ,إن حكومتكم السابقة قد سدّت (نهر كارون )في جنوب بلادكم ,مما سبّب بإرتفاع لسان المدّ الملحي من البحر ,وأتلف كل المزروعات وقتل معظم الحيوانات ,في المساحة المتشاطئة مع هذا النهر التأريخي المنبع والمصب ,قَدِّرَت ب(182)ألف هكتار زراعي ,كانت من أخصب مناطقنا الزراعية تعيش عليها مئات الآلاف من السكان ,حيث تصحرت هذه الاراضي وتحوّلت الى بيئة غير صالحة للسكن ,بفعل فقدان الأهالي للمورد الرئيس لمعيشتهم الزراعية النباتية والحيوانية ,وعندما سألتُ خبرائكم الزراعيين ,في إحدى المؤتمرات التي عُقِدَت في البصرة ,عن سبب سد نهر كارون ,قال وبالحرف الواحد "بسبب عدم زوبان (ذوبان )السلوج (الثلوج )"!! .ونحن نتساءل أي ثلوج كانت تذوب قبل آلاف السنين ,ولم تعد تذوب في عهد الدولة الإسلامية ؟! فهل يرضيكم أن تبقى البنية الهيكلية لإقتصادنا وفي مجاله الزراعي ,ذي التأثّر السلبي بسياستكم المائية ,أسيراٌ لحصاركم أنتم والجارة المسلمة الأخرى تركيا ؟!
إننا نريد أن لا تتعمّق الفجوة بين كونكم البديل المؤمل عليه إصلاح الواقع المزري في العلاقات البينية ,بين بلدينا ,تأريخيي التآخي والمحبة ,وبين التوقعات السلبية فيما اذا سرتم على نهج التغاضي عن حقوقنا المشروعة كما كان في عهد سلفكم ,حيث تجاوز التهميش عتبة القبول والرضى من لدن المتضررين من إملاءات من سبقكم في الإنكار لحقوق الإنسان في أرض وطننا الحبيب .
إنني أسألك ,أيها البديل الذي سوف يخلق الجديد والجيد من السياسات المؤدية الى تقارب شعبينا ,إن لم أقل الشعوب ,هل تعتقد كما إعتقد من سبقك بالحكم ,إن الشعب العراقي ,كشخصية شبحية ,وإذا كان الإعتقاد كذلك ,وهذا لا نرجوه البتّة ,ألم تحسبوا أن لهذا الإعتقاد آثار سلبية لما يمكن أن تكون عوامل تغذية لتصعيد جديد ,ربما قواه نائمة في هذا الوقت ,بسبب ذاتي أو موضوعي سيتغيران بتقادم الزمن ,ويعطيان المساحة الكافية لمواقف جديدة لا يَحمد عقباها ليس لصالح المواقف السلبية تجاه حقوق الآخرين المنسية في برامج الحاكمين قسراٌ! لنضع قواعد في سياساتنا من أجل إنهاض شعوبنا بعد الكبوات المأزومة من أجل تأثيث أسباب حاضر ومستقبل سعيدين لشعوبنا المتعطشة لحياة كريمة تليق بالإنسان ألأثمن رأسمال !!.
لا أضنكم تنظرون الينا ,في لوحة التعاملات القسرية ,أن لا أثر لنا في الصراع الإنساني ,الذي يمثل البقاء في الحياة كشعب صغير تلفه كرة الثلج التي تمثلها عملية تصدير ثورتكم بإعتبارنا جزء مصغّر فاقد الحيلة في صراعه تدمغه آيديولوجيات تلعب بمصائر الشعوب التي يخونها قادتها بالإرتماء في الأحضان ,لا بل إعتقد أيها الرئيس ,إننا لم تكن يوما ٌ شخصيتنا صغيرة أو صاغرة في نقاط التلاشي التي يرسمها أعداؤنا ,وإن وجدت هذه النقاط فنحن نسعى لإجتيازها ,بسبب أننا نعي مدى التحدي الذي تفرضه أطماع الآخرين ,ضمن صراع ظالم ,كنا آملين أن يخلق البديل عنه من أجل بناء حاضر عادل ومستقبل أكثر إشراقاٌ لشعوبنا ,وسط مخزون دلالي وفيض من المعاني وقوة ترمز الى رسالات إنسانية يحملها من يدّعي يريد أن يحقق للبشرية العدالة الإجتماعية التي فارقت برامج واهداف حكومات أوغلت وولغت في دماء الشعوب من أجل مصالح انانية تدفعها كبرياء زائفة ,تحمل معادلاٌ موضوعياٌ لرمز التجاوز والرغبة غير الشرعية في التسلط وإلغاء الآخر ,هذا ما نراه من ديناميكية الرسالة السياسية التي نُتَعامَل بها اليوم من قبلكم ,مما ولّد الإنطباع المحزن لتشكيل الواقع التعاملي سلفاٌ والذي لا نرغب بسُحُب خيوطه السوداء في عهدكم الجديد والذي يجب ,عليكم ,وفق المبادئ التي تعتنقونها أن تخلقوا فرصة للتبادل الرمزي لها مدلولاتها ومرجعياتها ,بعيداٌ عن نهج السابقين لكم في ميدان القهر والعهر الإستحواذي ,لا بل الإحتواء والهيمنة التي تنفي الوجود الحقيقي لرسالة تبدأ بالتعاون بين البشر وتنتهي ,إن إنتهت ,الى بناء الكرامة الإنسانية ,المشبعة بالتقى المبني على الصلاح والفلاح .
ولتعلم يا سيادة الرئيس ,إن أرضنا قد همّت بنا وهممنا بها ,وبشرف ! فلا فاصل بيننا وهذه الأرض ,وإن نقص غذاؤها فأرواحنا هي الغذاء لبقائها ,وحين تكون الأرواح هي الغذاء,يكون البقاء هو ديدن الحياة المتعالي على كل أسباب الفناء .فها نحن منطلقين من أعماق رغباتنا وسحر أحلامنا صوب الوفاء الذي يشكل نمير ماء أرضنا ,عبق شهيقنا حدّ التصوّف ,لا يمحه عصف الخريف الذي يدسّ ا لآخرون في فصول حياتنا ,سنبقى متعلقين ولو بذرّة تراب واحدة من أرضنا ونحيى ولو بقطرة ماء واحدة إن ابتلعت الأرض ماءها ,ولكن لنا اللأمل في أن التنور سيفور !
أيها الرئيس ,الوحاني ,أقول الروحاني ,لأُكِّدَ,أنك,تحمل الروحانية التي إنبثقت من الدين بصفته الجوهر في مشروع من مشاريع الدفاع عن حقوق الإنسانية من دون أن يلتصق به إوجاع وتشويه لما يُنبِئُ داخله ,ولأنك جزء من سيرة هذا الدين ,وأنك إخترته بطلاقة ومن دون إكراه ,"لا إكراه في الدين " فأني أقول لك ,لقد إجتاحتنا جراح من قبلك ,وعلى شتى المستويات ,سواءٌ المائية أو ألإجتماعية أو السياسية ذات المباشرة في التعامل مع جار أغلبه لم يكن راغباٌ في حربكم وخاصة من كان يعتبر السلام أمل الشعوب وإن الإنسان أتمن رأسمال ,تحمّلنا ما تحملنا من فصل وظيفي وتشريد وتهجير لأننا لم نمسك بالسلاح ولا نعتقد أن الحروب هي الحل للإختلافات بي الشعوب ,وها إنكم تعاملوننا بالخطيئة كأسنان المشط ولقد نسيتم القول الكريم "ولا تزرُ وازرة وِزرَ أخرى "فهل تحولت المفاهيم الإسلامية ضدّ مسارها التأرخي الطبيعي ؟وبذلك نحن بحاجة الى معايير أخرى توضح لنا المعايير الحقيقية في التعامل بين شعبينا من أجل الخلاص والشفاء من ظلم وتعدّي غير مقدّسيَن وفق قرائن وحجج لا تخضع الى الفحص المنطقي ولا لأي تبرير.



#شاكر_مجيد_الشاهين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ألإنزواء يتهم الحزب الشيوعي العراقي بالانزواء !!
- من مستويات سياسة الثقافة وأثرها على التنظيم الذاتي للمتلقي
- المجانين
- لنرفع نير الطائفية عن رقابنا
- من أجل انصاف المرأة العراقية
- شر الضياع هو التوقف عن النمو
- عامل الداخل وعامل الخارج وأثرهما على أوشاعنا المأزومة
- لصالح من ؟!
- من أجل أن ترفرف رايات الأخوة والمحبة والسلام على ربوع الوطن ...
- تحديات ادارية أمام الاستثمار في البصرة
- الحقيقة لا تُجزَأ يا مؤسسة السجناء السياسيين
- غرابة المواقف ومبادىء حسن الجوار
- تحرير العقل من سجنه ..... مطلوب
- لننهِ علاقاتنا
- نداء عاجل جدا


المزيد.....




- لوحة كانت مفقودة للرسام غوستاف كليمت تُباع بـ32 مليون دولار ...
- حب بين الغيوم.. طيار يتقدم للزواج من مضيفة طيران أمام الركاب ...
- جهاز كشف الكذب وإجابة -ولي عهد السعودية-.. رد أحد أشهر لاعبي ...
- السعودية.. فيديو ادعاء فتاة تعرضها لتهديد وضرب في الرياض يثي ...
- قيادي في حماس يوضح لـCNN موقف الحركة بشأن -نزع السلاح مقابل ...
- -يسرقون بيوت الله-.. غضب في السعودية بعد اكتشاف اختلاسات في ...
- -تايمز أوف إسرائيل-: تل أبيب مستعدة لتغيير مطلبها للإفراج عن ...
- الحرب الإسرائيلية على غزة في يومها الـ203.. تحذيرات عربية ود ...
- -بلومبيرغ-: السعودية تستعد لاستضافة اجتماع لمناقشة مستقبل غز ...
- هل تشيخ المجتمعات وتصبح عرضة للانهيار بمرور الوقت؟


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شاكر مجيد الشاهين - الى الرئيس الايراني الجديد