أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - في مسابقة الدورة الخامسة لمهرجان الفيلم العربي في روتردام: أفلام تسجيلية مصرية تبوح بالمسكوت عنه، وتكشف عن المقموع، وأفلام عراقية تعرّي واقع العراق الجديد















المزيد.....

في مسابقة الدورة الخامسة لمهرجان الفيلم العربي في روتردام: أفلام تسجيلية مصرية تبوح بالمسكوت عنه، وتكشف عن المقموع، وأفلام عراقية تعرّي واقع العراق الجديد


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 1224 - 2005 / 6 / 10 - 09:32
المحور: الادب والفن
    


كدأبهم في الدورات السابقة، أقام المنظّمون على مهرجان الفيلم العربي في روتردام في دورته الخامسة، أربع مسابقات للأفلام الروائية والتسجيلية، الطويلة والقصيرة، حيث تنافس على مدى أربعة أيام " 34 " فيلماً، كما أستحدثت هذا العام جائزة جديدة تمنحها محطة الـ " إي آر تي " لأفضل عمل أول أو ثانٍ وقيمتها " 3.000 " دولار، وقد فاز بها مناصفة هذا العام فيلم " الرحلة الكبرى " للمخرج المغربي إسماعيل فروخي، و " غير صالح للعرض " للمخرج العراقي عدي رشيد. ومن الصعب الإحاطة بكل هذه الأفلام المشاركة في هذا الحيّز الضيّق، لذلك ارتأيت أن أتناول فقط الأفلام التسجيلية الطويلة السبعة التي اشتركت في المسابقة على أن أتناول بقية الأفلام المشاركة في المسابقات في مقالات منفردة لاحقاً. وهذه الأفلام هي " دموع الشيخات " للمخرج المغربي علي الصافي، و " بغداد – بلوغر " للعراقي سلام باكس، و " قوس قزح " للفلسطيني عبد السلام شحادة، و " غير خدوني " للمصري تامر السعيد، و " عندما تغني المرأة " للتونسي مصطفى حسناوي، و " عن الشعور بالبرودة " للمصرية هالا لطفي، و " العراق موطني " لهادي ماهود. ولا بد من الإشارة إلى أن فيلم هالا لطفي المعنون " عن الشعور بالبرودة " قد حصل على جائزة الصقر الذهبي في مهرجان روتردام للفيلم العربي، بينما نال تامر السعيد جائزة الصقر الفضي عن فيلمه الموسوم " غير خدوني ". كما فاز في مسابقة الأفلام الروائية القصيرة بجائزة الصقر الفضي عن فيلمه " يوم الاثنين " مناصفة مع المخرج المغربي رشيد بوتونس عن فيلمه " لا هنا ولا لهيّة " وقد تميّز فيلما هلا و تامر السعيد بملامستهما للمشاعر الإنسانية الصادقة من خلال الموضوعات الحساسة التي عالجها المخرجان برؤية فنية عميقة لفتت انتباه المتلقين والنقاد على حد سواء. كما يجب التنويه إلى أهمية فيلم " العراق موطني " لهادي ماهود الذي كان " قاب قوسين أو أدنى " من جائزة " الصقر الفضي " في الأقل " لولا النهاية غير الموفقة " التي نقلت الفيلم التسجيلي من مناخه الموضوعي إلى الذاتي حسب تصورات ومعايير أغلب أعضاء لجنة التحكيم.
رموز الطرب بين الشهرة والانطفاء
يرتكز فيلما " دموع الشيخات " للمخرج المغربي على الصافي، و " عندما تغني المرأة " للمخرج التونسي مصطفى حسناوي على ثيمة واحدة وهي الغناء أو الطرب بمفهومه الأكثر عمقاً وشفافية مع فارق التشبية بين " الشيخة المغربية عائشة " وبين الفنانة المصرية القديرة منيرة المهدية، أو سيدة الغناء العربي أم كلثوم. ويبدو أن الهمّ الأساسي للمخرج علي الصافي هو الانتصار للمغنيات الشعبيات في المغرب حيث اتخذ من " شيخات مراكش " المحبوبات والمقصيات في آنٍ معاً أنموذجاً تقوم عليه بنية فيلمه التسجيلي الطويل الذي كشف جوانب مخبأة ومستورة من معاناة المغنيات الشعبيات في المغرب. لا بد للمتلقي الحصيف أن يتعاطف مع شخصيات الفيلم، لأن مفردة " الشيخة " تنطوي على دلالات الازدراء، والانحطاط، والعار ربما، في حين أن واقع الحال يشير إلى شيء معاكس تماماً، فهذه الشيخة تكاد تكون لسان حال المجتمع، وصوته الداخلي، وضميره لأنها تتعاطى مع قضاياه الأساسية، وتتفاعل مع حركة المجتمع الذي يضم الشرائح الفقيرة الأوسع في عالمنا العربي، ومع ذلك فإننا نراها مقصية، ومُبعدة، ومُهمشة في نظر الكثيرين. وربما تكون الجملة البسيطة التي تفوهت بها الشيخة عائشة هي اختصار دقيق لمعاناة " الشيخات " في عموم المغرب العربي حينما قالت " حياتنا مثل شمعة تحترق، تضحي بنفسها لترضي الآخرين ". وعلى الرغم من أهمية هذا الفيلم، وشجاعة ولوجه إلى هذه المنطقة " المحجوبة " إلا أن إيقاعه البطئ قد سرّب الملل إلى أنفس المشاهدين، ولو أن يد المونتير كانت حرّة، وطليقة في المونتاج لكان الفيلم أكثر تشذيباً، وأخف وطأة على المتلقين، خصوصاً وأن علي الصافي الذي درس علم النفس، ومارس مهنة مساعد مخرج، قد أخرج أفلاماً مهمة نالت عدداً من الجوائز مثل " ها نحن يا ديغول " و " صمت حقول الشمندر " و " كانون الثاني 1999 ". أما فيلم " عندما تغني المرأة " للمخرج التونسي مصطفى حسناوي فقد تناول فيه الكثير من الموضوعات الحساسة لعل أبرزها قضية " تحرر المرأة " في مصر على وجه التحديد، إذ استهل فيلمه التسجيلي بمشكلات الزواج من القاصرات، والطلاق، وتعدد الزوجات، وما إلى ذلك حيث أظهر الفيلم عدداً من النساء المعذّبات اللواتي يعانين من ظلم الزوج، وقسوة الحياة الزوجية. ويمكن الإشارة إلى أغنية عبد اللطيف البنا، ذائعة الصيت" أبوها راضي، وأنا راضي، ومالك ومالنا يا قاضي" التي عارض فيها القانون الجديد الذي يحرّم زواج القاصرات لمن هنَّ دون سن السادسة عشر. ثم ينقلنا مخرج الفيلم إلى حقبة العشرينات ليخبرنا بأن الحياة الجنسية كانت أكثر تحرراً، وأقل تعقيداً مما هي عليه الآن مُتخذاً من الأغنية كمعيار للمقارنة بين الحياة الاجتماعية في الماضي والحاضر من خلال الدور الذي تلعبه الأغنية على مختلف الأصعدة. وقد اتخذ من مطربتين كبيرين أنموذجاً للصراع من أجل تأكيد دور المرأة في المجتمع، وسعيها المحموم للانعتاق من الربقة الغليظة للعادات الاجتماعية الفظة. وهاتان المطربتان هما سلطانة الطرب منيرة المهدية، وسيدة الغناء العربي أم كلثوم. وقد ركز المخرج على أهمية هامش الحرية المتاح آنذاك بحيث لم تُفرض أية قيود على كلمات الأغاني آنذاك مثل أغنية " يخلصني منك " لرتيبة أحمد التي تعبّر من خلالها عن " الأحاسيس المكشوفة ". وأغنية منيرة المهدية " يا بلح زغلول " وحتى " أن أم كلثوم غنت أغنية مماثلة لها إلا أن الشاعر أحمد رامي قد ألغاها وقام بتغيير مقدمتها لتنسجم مع الصورة المحافظة التي رآها لأم كلثوم. " كما يذهب الناقد رياض أبو عوّاد. يبدو إيقاع الزمن في الفيلم واضحاً ومقصوداً، ففضلاً عن التركيز على مفهوم الحرية في عشرينات القرن الماضي إلا أن المخرج جعلنا ننتقل من خلال أم كلثوم إلى ثلاث مراحل وهي الملكية في عهد الملك فاروق، ومنه إلى حقبة محمد نجيب، وأخيراً إلى عبد الناصر حيث شعر المتلقي أن سيدة الغناء كانت تتغزل بالزعيم عبد الناصر الذي اندمج مع الأغنية وتماهى معها من خلال تصفيقه الحار للسيدة في اللقطة الختامية الناجحة التي انتشلت الفيلم من بعض الهنّات التي كان يمكن للمخرج أن يتفاداها بالرغم من إشادة بعض النقاد بأهمية المادة الأرشيفية التي حصل عليها مخرج الفيلم، وبالذات " شريط محمد نجيب بالصوت والصورة ". كما أعرب بعض النقاد الذين حضروا المهرجان عن دهشتهم في سبب اختيار المخرج لفيلم توثيقي يجمع بين منيرة المهدية وأم كلثوم، في حين أن كل واحدة منهن تستحق العديد من الأفلام التسجيلية، كما أن المخرج لم يفلح في إنقاذ الفيلم من تأثير التقنيات التلفازية.
أفلام عراقية وأخرى عن العراق
أقام مهرجان الفيلم العربي في روتردام ما يشبه الاحتفاء بالسينما العراقية فقد أتاح فرصة نادرة لعرض العديد من الأفلام التسجيلية والروائية داخل المسابقة وخارجها ومن بين الأفلام العراقية نذكر " غير صالح للعرض " لعدي رشيد، و " أين العراق؟ أين العراق؟ " لباز شمعون البازي، و " عراقيون وسينما " لخالد زهراو، وهناك العديد من الأفلام التي تتمحور ثيماتها عن العراق مثل " العراق، أبداً لم نفارقه " لأحمد رشوان، و " السلاحف يمكن أن تطير " لبهمن قباذي، و " احتلال أرض الأحلام " للان أولدز و غاريت سكوت، و " في ظلال النخيل " لوايني كاليس جانيس، و " فاشية أمريكية " لنيلوفر ريتشاردسون، هذا إضافة إلى فيلم " بغداد- بلوغر " لسلام باكس، و " العراق، موطني " لهادي ماهود. وقد سبق لي أن كتبت دراستين نقديتين عن هذين الفيلمين على وجه التحديد، وأود أن أضيف هنا بأن لجنة تحكيم الأفلام الوثائقية قد رأت في مخرج هذا فيلم " بغداد- بلوغر "، " كاتب يوميات " أكثر منه مخرجاً سينمائياً، وهذا الأمر لا ينكره سلام باكس نفسه الذي ذاع صيته بسبب اليوميات التي كتبها قبل سقوط النظام، لهذا يمكن القول إنه مراسل حربي أمين أكثر من كونه مخرجاً سينمائياً رصد جوانب مهمة من حقيقة ما كان يجري على أرض العراق أيام الاجتياح. أما فيلم " العراق، موطني " فهو أكثر حرفة، وتتضح فيه تقنيات المخرج، وسيطرته على أدواته الفنية. وكل الذين شاهدوا الفيلم أكدوا على أن عين هذا المخرج مدربة بشكل جيد، وقادرة على الرصد والالتقاط بحيث استطاع أن يكشف لنا خلال اثنين وخمسين دقيقة حقائق دامغة ومروّعة عن الأوضاع السياسية والاجتماعية والاقتصادية في العراق الجديد غب الاحتلال.
وقبل أن أنتقل إلى الفيلمين الفائزين بجائزتي الصقر الذهبي والفضي أود أن أتوقف قليلاً عند فيلم " قوس قزح " للمخرج الفلسطيني عبد السلام شحادة الذي تناول موضوعاً مؤلماً يتكرر كثيراً في المشهد اليومي الفسلطيني حيث الناس يموتون تحت وابل القنابل الإسرائيلية التي تقوض المنازل على أناسها العزّل، فالأب الذي يجهش بالبكاء عند قبور أولاده، هو صورة مكررة للمأساة التي نراها كل يوم على شاشات القنوات الفضائية التي تحاول ما بوسعها أن تنقل جانباً من الحقيقة إلى الملأ الأعظم. وبالرغم من هول المأساة فأن الإنسان الفلسطيني يتطلع دائماً إلى حياة أفضل تحمل بين طياتها معنى الكرامة والحرية والعيش النبيل.
كشف المستور، وتعرية المناطق المحجوبة
فاز فيلم هالة لطفي المعنون " عن الشعور بالبرودة " بجائزة الصقر الذهبي لأكثر من سبب قد يكمن بعضها في الثيمة، أوالتقنيات، أوالرؤية الإخراجية، وربما تكون شجاعة المخرجة في التعاطي مع هذه الموضوعات المحجوبة، وجرأة بعض الشخصيات النسوية في البوح عن الرغبات الحقيقة للأنثى العربية هو الذي دفع لجنة التحكيم لإسناد جائزة الصقر الذهبي لهذا الفيلم. فثيمة الفيلم تنتصر إلى حرية المرأة، وتشرعن حقها في البوح عما يجول في داخلها، وتحفز الشخصيات النسائية التسع على المكاشفة من دون خجل أو وجل. كل النماذج التي اختارتها المخرجة كانت لهن علاقات حب، لكنها لم تستمر طويلاً، فعشن حياة العزوبية، والتوحد الجسدي الذي تفضّه لمسات الرجال. من هنا لا نجد أية غرابة حينما تفصح المرأة عن حاجتها للذهاب إلى " الحلاق أو مصفف الشعر " لكي تشعر بأصابع الرجل وهي تتخلل طيات شعرها. ثمة فتاة أخرى قالت من دون حرج أنها تتخيل أصابع الرجل وهي تلامس جسدها من سمت الرأس حتى القدمين في لياليها الباردة. لم تأت المخرجة هالا لطفي بشيء جديد أو مختلق من مخيلتها، وإنما كشفت عن التصورات الحقيقية الكامنة في ذاكرة المرأة العربية المقموعة، والمُصادرة. لقد نجحت هالا لطفي في هذا الفيلم الإنساني الجرئ، كما تألقت في أفلامها السابقة " كل ذلك الصوت الجميل " و " رجاءً عدم الانتظار " و " أربعة مشاهد " و " نموذج نهائي ". وإذا كانت هالا لطفي قد سلطت الضوء على هذه المنطقة الإيروسية المغيّبة، فإن زميلها المصري المبدع تامر السعيد قد كشف عن التابو السياسي، وما نجم عنه من قمع، وتعذيب، وانتهاك حقوق لعدد كبير من الشباب المغاربة في أواسط السبعينات من القرن الماضي. فمن خلال خمسة أصدقاء مراكشيين سجنوا لمدة تسع سنوات من دون أن يعرفوا سبب إلقاء القبض عليهم نكتشف هول المأساة عبر رحلة استعادية يقوم بها المخرج مع أبطاله المُصادرين والمقموعين إلى سجن قلعة " مكونة " لكي يسرد كل واحد منهم قصته، ورحلة معاناته الطويلة مع السجانين وما صادفوه من ضروب التعذيب، والإهانة، والحط من القدر الإنساني لهؤلاء الشباب الذين لم يفقدوا الأمل بحياة جديدة تحمل بين طياتها بعضاً من تطلعاتهم الإنسانية النبيلة. لا بد من الإشارة إلى أن فيلم " غير خدوني " قد جاء ضمن محور خاص أعده مهرجان الفيلم العربي في روتردام بعنوان " 400 سنة بين المغرب وهولندا " حيث عُرضت سبعة أفلام روائية وتسجيلية من بينها " فوق الدار البيضاء، الملائكة لا تحلّق، لمحمد العسلي والرحلة الكبرى، لإسماعيل فروخي، وشوف شوف حبيبي، لألبير تر هيرديت، وذاكرة معتقلة لجيلالي فرحاتي الذي فاز بجائزة المهرجان الكبرى.



#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشاعر موفق السواد لـ - الحوار المتمدن-: الكتابة في المتاهة ...
- اختتام فعاليات الدورة الخامسة لمهرجان الفيلم العربي في روترد ...
- مهرجان روتردام للفيلم العربي في دورته الخامسة: خمسون فيلماً ...
- ( 4 ) سلسلة أغلى اللوحات في العالم: سوسنات فان كوخ الجذلى وع ...
- مخاوف هولندية من تداعيات الرفض الشعبي للتصويت على الدستور ال ...
- المخرج المغربي حكيم نوري ل ( الحوار المتمدن ): أعوّل كثيراً ...
- الفنان السوري صخر فرزات لـ ( الحوار المتمدن ): في المتاحف قل ...
- الذائقة النقدية للصوص فان خوخ، ولماذا سرقوا لوحتي ( منظر للب ...
- سلسلة أغلى اللوحات في الفنية في العالم( 3 ): - حفلة رقص في م ...
- ما اللوحة الأخيرة التي رسمها فان كوخ قبل أن يطلق النار على ن ...
- بنيلوبي كروز، فاتنة مدريد، وفيلم - العودة - لبيدرو ألدوموفار
- مدرسة دنهاخ الفنية وشاعرية اللون الرمادي
- سلسلة أغلى اللوحات الفنية في العالم - 2 -: - صبي مع غليون - ...
- سلسلة أغلى اللوحات الفنية في العالم: - بورتريه د. غاشيه - لف ...
- المخرج السينمائي سعد سلمان ﻟ - الحوار المتمدن -: الشع ...
- المخرج خيري بشارة لـ - الحوار المتمدن -: في الفيلم التسجيلي ...
- المخرج السينمائي قاسم حَوَلْ لـ - الحوار المتمدن -:عندما تسق ...
- المخرجة الأمريكية - مصرية الأصل - جيهان نُجيم: أشعر أن هناك ...
- لماذا لم تندلع الثورة الذهبية في أوزبكستان، البلد الذي يسلق ...
- الأصولية والإرهاب: قراءة في مستقبل الإسلام والمسلمين في هولن ...


المزيد.....




- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - في مسابقة الدورة الخامسة لمهرجان الفيلم العربي في روتردام: أفلام تسجيلية مصرية تبوح بالمسكوت عنه، وتكشف عن المقموع، وأفلام عراقية تعرّي واقع العراق الجديد