أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - محمد زكريا توفيق - التاريخ المصري القديم - بداية التاريخ















المزيد.....

التاريخ المصري القديم - بداية التاريخ


محمد زكريا توفيق

الحوار المتمدن-العدد: 4248 - 2013 / 10 / 17 - 16:01
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    




كان لدى "نابليون بونابرت" عدة أسباب لغزو مصر. لم يرد نابليون غزو إنجلترا، تلبية لرغبة الحكومة الفرنسية في ذلك الوقت. بدلا من ذلك، قام بغزو مصر، على أمل قطع الطريق بينها وبين مستعمراتها في الهند.

ماذا كان معروفا عن مصر القديمة، وقت الحملة الفرنسية؟ اللغة الهيروغلوفية، كانت لغة ميتة، والتاريخ المصري القديم، كان مجهولا. ولم تكن هناك دراسات منهجية، أو دلائل مادية في صورة حفريات أو وثائق. مجرد جهود إرساليات وتقارير مغامرين ومحبي الاستطلاع.

"ريشارد بوكوك"، و"فريدريك نوردين"، القبطانان البحريان، قاما بزيارة مصر، لكنهما لم يكونا مدربين على الملاحظة العلمية الدقيقة. لكن نابليون، كان معه في حملته، وهذا شئ غريب، 150 عالما وفنانا، هم خير ما أنجبت فرنسا في ذلك الوقت.

منهم الفنان "دومينيكي فيفانت دينون"، الذي أصبح فيما بعد، المدير الأول لمتحف اللوفر. "كلود لويس بيرثوليت"، كيميائي الحملة. "جيوفروي سان هيلاريو"، عالم الحيوان الشاب النابغة. "نيكولاس كونتيه"، المهندس الذي يستطيع تصنيع أي شئ. وغيرهم من النوابغ والعباقرة.

أسطول نابليون وعلماؤه، يذكرنا بسفينة الأرجونوت، بقيادة البطل جاسون، الذي كان يبحث عن الفروة الذهبية. فهو أيضا، كان يأخذ معه الأبطال المغاوير، كل في تخصصه. من الصدف الغريبة، أن هذه القصة كتبت في مصر أيضا، في مدينة الإسكندرية، أيام مجدها العلمي أثناء حكم البطالمة.

بالرغم من هذا الحشد الكبير من العلماء، كان على نابليون محاربة المماليك، الذين ينهبون ثروات مصر، ويحكموها بالحديد والنار. بعد انتصار نابليون على المماليك، وعد المصريين بالتحرير والحكم الذاتي، وحكم أنفسهم بأنفسهم.

اجتمع بمشايخ القاهرة، ليجد كل منهم على المائدة، نسخة مطبوعة من المصحف، بجوارها نسخة مطبوعة مترجمة من كتاب "حقوق الإنسان" ل"توماس بين".

في موقعة الأهرامات، تقابل الشرق مع الغرب لأول مرة في العصر الحديث. هجم المماليك على الجنود الفرنسيين، الذين كانوا يتشكلون في شكل مربعات. بعد معركة حاسمة، فاز الفرنسيون على جيش المماليك بسهولة بالغة.

موقعة أبوقير البحرية، كانت أول نكسة لجيش نابليون. كان أسطول نابليون مرابطا في الميناء، فجاء القبطان الإنجليزي نيلسون، ونفذ بأسطوله من ثغرة بين السفن الفرنسية، ثم قام نيلسون، بجرأة، بمحاصرة الفرنسيين من الخلف. نفس قصة الثغرة في حرب 73، لكن بالسفن، لا بالدبابات.

السفينة الفرنسية، "الشرق"، أكبر سفينة في العالم في ذلك الوقت، اشتعلت فيها النيران وانفجرت فجأة. صوت الانفجار، كان يسمع من على بعد 20 ميل.

الكثير من الأجهزة العلمية والمعامل، دمرت بالكامل مع غرق السفينة، هذا الحادث في حد ذاته، يعتبر نكسة كبيرة للحملة الفرنسية. تسبب في عزل جيش نابليون، وقطع خطوط الإمدادات والتموين عن البلد الأم فرنسا.

الطاعون بدأ ينتشر بين الجيش الفرنسي، أثناء حصار عكا على ساحل المتوسط. نابليون نفسه، فاجأ الجميع، بتخليه عن جنوده، وعودته سرا إلى فرنسا، لكي يعلن نفسه القائد المنتصر، قاهر مصر والمصريين.

لكن، لسخرية الأقدار، ومكر التاريخ، كما يقول الفيلسوف هيجل، هذه الحملة، تسببت في مولد علم المصريات الحديث. علماء الحملة، نشروا موسوعة "وصف مصر". عشرة مجلدات ضخمة رائعة، مليئة بالرسومات والتوضيحات والخرائط الغنية بالتفاصيل عن مصر والمصريين.

سرعان ما سبب نشر الموسوعة المصرية، هوسا للأوروبيين، فأصبحت الملابس والأثاث والديكور المصري، هو موضة العصر في أوروبا في ذلك الوقت.

أمر نابليون رجاله، بنسخ الحروف الهيروغلوفية، كما هي بالضبط. وقد ثبت أن هذا العمل، هو أعظم وأجل نتائج الحملة وأخلدها. ثم قامت فرنسا بتوقيع معاهدة مع إنجلترا، بمقتضاها، يسمح لفرنسا بامتلاك كل مكتشفاتها في مصر، فيما عدا الآثار الفرعونية.

أهم الآثار الفرعونية على الإطلاق، هو حجر رشيد. مفتاح حل شفرة اللغة الهيروغلوفية. بسبب هذه المعاهدة، نجد حجر رشيد الآن، في المتحف البريطاني، وليس كما هو المتوقع، في متحف اللوفر بباريس.

اللغة المصرية القديمة، لغة ميته. لأن المصريين، قد مرت عليهم عهود احتلال طويلة. ظلت اللغة المصرية ميته لمدة 1000 سنة. كان الاعتقاد، هو أن اللغة المصرية، لغة "إيديوغرافية"، بمعني أنها لغة صور ورموز مباشرة بدائية.

لكن ثبت خطأ هذا الاعتقاد. "هورابوللو"، الكاهن السكندري، ذكر منذ زمن بعيد، أن الرموز الهيروغلوفية، تمثل شيئا يختلف عن الشكل المرسوم، وكان محقا في ذلك القول.

حجر رشيد، هو مفتاح حل لغز اللغة الهيروغلوفية. أحد جنود الحملة، وجد الحجر تحت أنقاض قلعة في مدينة رشيد بالوجه البحري. شكل الحجر يشبه شاهد القبر، أو حجر الستيللا، التي كانت توضع في مداخل المعابد.

http://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/2/23/Rosetta_Stone.JPG

منقوش على الحجر، ثلاثة أنواع من الكتابات. اثنان يمثلان اللغة المصرية القديمة، هما "الهيروغلوفية، والديموطيقية"، والكتابة الثالثة، تمثل اللغة اليونانية القديمة.

الهيروغلوفية، هي الكتابة الدينية المقدسة للمصريين القدماء. الكتابة الديموطيقية، أسهل وأكثر دقة من الهيروغلوفية. وهي الكتابة التي يستخدمها عامة الشعب. الكتابة اليونانية، هي كتابة لغة حكام مصر البطالمة، في الوقت الذي نقش فيه حجر رشيد.

تبينت أهمية حجر رشيد البالغة، منذ اللحظة الأولى لاكتشافه. آخر سطر على الحجر، ترجمته كالآتي: "كتب بالحروف المقدسة، والمحلية، واليونانية".

الكتابة الهيراطيقية، التي هي عبارة عن اختزال للكتابة الهيروغلفية. لم تكن على الحجر. الكتابة القبطية، التي هي كتابة للغة المصرية القديمة بحروف يونانية، لم تكن موجودة على الحجر أيضا. لكنهما كانتا أداتان لفك طلاسم اللغلة الهيروغلوفية.

في عام 1801م، استولت بريطانيا على حجر رشيد، بعد هزيمة فرنسا في موقعة أبوقير البحرية. قامت بنقله إلى إنجلترا، لكي يعرض في المتحف البريطاني. منذ عام 1802م، حجر رشيد هو الأثر الأكثر مزارا بين كل الآثار المعروضة هناك.

بخلاف ما يعتقد، حجر رشيد، حجر جرانيتي رمادي اللون، وليس حجر بازلتي. قام بالإشتراك في فك طلاسم الحجر، مجموعة عقول نابهة. "توماس ينج"، الطبيب الإنجليزي، اقترح أن يكون رمز الملك "بطليموس" علي الحجر ، هو رمز صوتي. الحروف الأبجدية، هي حروف صوتية أيضا.

الفرنسي، "جين فرانسوا شامبليون"، الذي كان يجيد اللغة القبطية والكثير من اللغات الشرقية القديمة، نجح بعد 20 سنة، في فك طلاسم اللغة الهيروغلوفية عام 1822م. وبذلك، أصبحت لغة وتاريخ أجدادنا القدماء معروفا لأحفادهم والعالم أجمع.

اللغة المصرية القديمة، تعمل على عدة مستويات. لذلك، هناك عدة كتابات هيروغليفية. الكتابة الهيروغلوفية، يمكن أن تكون صوتية، مثل الحروف الصوتية التي نستخدمها في اللغة العربية مثلا.

في اللغة المصرية القديمة، هناك شكل يشبه المستطيل يمثل صوت الحرف الإنجليزي (p)، وشكل اليد يمثل الحرف (d). وكما هو الحال بالنسبة لكل اللغات القديمة، لا توجد بها حروف متحركة.

معنى الكلمة الهيروغليفية، يتحدد بإضافة شكل في نهايتها. هذه الإضافة، ليست صوتية، وإنما عبارة عن كتابة بالصور والأشكال. هذه النهايات الغير صوتية، عبارة عن اختزال للكتابة الهيروغلوفية.

الهيروغلوفية، يمكن أن تكتب من اليسار إلى اليمين، أو من اليمين إلى اليسار، أو من أعلى إلى أسفل. لذلك تعتبر لغة مرنة جدا، يمكن أن تكتب بها اسمك بكل سهولة. لكن، ماذا وجدنا، بعد أن فككنا طلاسم اللغة الهيروغليفية؟

مصر كانت في الأصل، دولتين، لا دولة واحدة. مصر العليا (الصعيد)، ومصر السفلى (الدلتا). في عام 3200ق م، كانت مصر تحكم بعدة ملوك في آن واحد.

التاج، كان رمزا للسلطة الملكية. في الصعيد، كان التاج أبيض اللون في شكل مخروطي. في الدلتا، كان التاج أحمر اللون، مثل الطربوش القصير، لكن له حافة في الخلف، من أسفلها يخرج شبه قوس، ينتهي بشكل حلزوني.

لم يجد الأثريون أيا من هذين التاجين في الحفريات حتى الآن. يبدو أن هذه التيجان، كان يعتقد أن لها مفعول السحر. هي من الأشياء التي لا يستطيع الملك، أن يأخذها معه إلى العالم الآخر.

أصبحت مصر دولة واحدة، منذ عام 3150ق م، عندما قام الملك نعارمر (مينا) الصعيدي، بقهر كل ملوك الدلتا، بعد أن قهر ملوك الصعيد من قبل.

لوح نعارمر، المكتشف عام 1897م في أسوان، والموجود حاليا بالمتحف المصري بميدان التحرير، يرجع تاريخه إلى 3150ق م. يمثل أول وثيقة تاريخية عرفها الإنسان حتى الآن.

http://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/b/be/Narmer_Palette.jpg

النقوش على اللوح، تمثل احتفالية نصر. اللوح نفسه من حجر الشيست الأخضر. ربما كان يستخدم في طحن مستحضرات التجميل، التي تستخدم عند تقديم القرابين إلى الآلهة.

يبين لوح نعارمر، بداية الكتابة الهيروغليفية. يظهر الملك كرمز لمصر العظيمة. حجم صورة الملك، تتناسب مع مركزه الاجتماعي، فهي أكبر بكثير من الرعية والأعداء.

اللوح يحكي لنا قصة كاملة. نعارمر، يلبس التاج الأبيض، ويقبض بيده على صولجان الحكم. على وشك سحق أعدائه، الذين يمسك بشعورهم وهم جاثون على ركبهم. العدو في الصورة، ربما يكون أحد ملوك الدلتا، لأنه يلبس باروكة أهل الدلتا. خلف الملك، حامل صندل الملك، يحمل أيضا وعاء ماء ربما لغسل قدمي الملك.

العدو، توجد في أنفه حلقة مثل الثيران. الحلقة مربوطة بحبل يمسك طرفه الصقر حورس، جسمه يمثل أرض مصر، ينبت منه نبات البردي. الأشكال في اللوحة، تقف على الأرض أو على مستويات، وليست طائرة في الهواء بصورة عشوائية.

في أعلى اللوح، نجد اسم الملك، نعارمر، منقوشا بين رأسي الإلهة هاتور، التي تظهر في شكل بقرة. من المحتمل أيضا، أن يكونا رأسي ثورين يمثلان الملك.

بعد ذلك نجد في أسفل اللوح اثنين من الأعداء، يجريان هربا، بجوار كل منهما اسم مقاطعته (بوتو، سايس)، كل منهما يتلفت وراءه خوفا ورعبا.

على الوجه الآخر، نجد بقية القصة ونهاية الحرب. الملك يمشي في موكب النصر، ويتجه إلى معبد مدينة بوتو. يضع التاج الأحمر على رأسه. خلفه، حامل الصندل، وأمامه كبير وزرائه.

أمام الوزير، حملة الأعلام، التي تدل على أن مصر، قد عرفت أول حكومة مركزية في التاريخ. التاج الأحمر على رأس الملك نعارمر، يعني أنه قد أصبح الآن ملكا للدلتا. الأعداء التي قطعت رؤوسهم، أبيدوا عن آخرهم.

يقع تحت الملك نعارمر، مخلوقان عجيبان، أسدان أو فهدان. يتعانقان، رمزا للسلام والوحدة بين القطرين. في أسفل اللوح، ثور يرمز أيضا للملك نعارمر. يقوم بتدمير قلعة والقبض على ملكها.

ربما يكون اللوح قد نحت بأيدي فنانين مختلفين. فنان لكل وجه. لأن الأشكال على الوجهين تختلف في الأسلوب الفني. ربما تكون قراءتنا لكل وجه، ليست بالترتيب المطلوب.

لكن، لماذا هذا اللوح، له أهمية بالغة؟ بسبب القصة التي يحكيها. مصر الآن، موحدة بعد تفتت، لها ملك واحد، نعارمر.

هناك فوائد جمة لمصر الموحدة، التي بدأت بنعارمر، مؤسس الأسرة الأولى. الملك القوي، الذي اكتشفته مصر القديمة، وتحدث عنه أفلاطون في جمهوريته، و "توماس هوبز" في كتابه "التنين" أو "ليفياثان"، له أيضا فوائد جمة، وليس كله شر. نتنازل بمحض اختيارنا عن حقوقنا، لحكومة مركزية قوية، تكفل لنا الحماية والأمن.

مصر، تحت حكم نعارمر، كان بإمكانها حكم كل الشرق الأوسط. أصبح في الإمكان الآن، تكوين جيش قوي. لأن مركزية الدولة، ينمكنها تجميع مصادر الطاقة، وتوجيهها إلى الوجهة الملائمة.

مشاريع الري العملاقة، أصبح من الممكن تنظيمها وتجنيد الأيدي العاملة اللازمة لها، بما يخدم المصلحة العامة. أصبح الآن من السهل أيضا حفظ الأمن والدفاع عن الوطن من الغزو الخارجي، وجمع الضرائب وحفظ الحقوق والعناية بالتعليم والصحة العامة.

أصبح أيضا، بناء الأهرامات والمعابد الرائعة ممكنا. بعد نعارمر ب 200 سنة، بني الهرم الأكبر، معجزة المعجزات، والذي سوف نتحدث عنه في المقال القادم.

ولقصة التاريخ المصري القديم بقية، فإلى اللقاء إن شاء الله.
[email protected]



#محمد_زكريا_توفيق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التاريخ المصري القديم - الفكر
- عبد الرسول لص القبور
- قصة الموسيقى الغربية – باخ
- السادات وديموقراطية المستنقع
- قصص وحكايات من زمن جميل فات (16)، من المحطة إلى بيت جدتي
- التاريخ المصري القديم - فترة ما قبل التاريخ
- قصة الموسيقى الغربية – هاندل
- قصة الموسيقى الغربية – الموسيقى الفرنسية الحديثة
- قصة الموسيقى الغربية – بيرليوز
- هل تجربة حكم الإخوان كانت ضرورية؟
- قصة الموسيقى الغربية – الأوبرا الفرنسية الفخمة
- قصة الموسيقى الغربية – الأوبرا الفرنسية
- قصة الموسيقى الغربية – فيردي وأوبرا عايدة
- قصة الموسيقى الغربية – بيليني-دونيزيتي
- قصة الموسيقى الغربية – روسيني
- قصة الموسيقى الغربية – سيبونتيني
- قصة الموسيقى الغربية – كيروبيني
- لماذا المصالحة على الدستور؟
- قصة الموسيقى الغربية - الأوبرا
- الفن – الحديث


المزيد.....




- لوحة كانت مفقودة للرسام غوستاف كليمت تُباع بـ32 مليون دولار ...
- حب بين الغيوم.. طيار يتقدم للزواج من مضيفة طيران أمام الركاب ...
- جهاز كشف الكذب وإجابة -ولي عهد السعودية-.. رد أحد أشهر لاعبي ...
- السعودية.. فيديو ادعاء فتاة تعرضها لتهديد وضرب في الرياض يثي ...
- قيادي في حماس يوضح لـCNN موقف الحركة بشأن -نزع السلاح مقابل ...
- -يسرقون بيوت الله-.. غضب في السعودية بعد اكتشاف اختلاسات في ...
- -تايمز أوف إسرائيل-: تل أبيب مستعدة لتغيير مطلبها للإفراج عن ...
- الحرب الإسرائيلية على غزة في يومها الـ203.. تحذيرات عربية ود ...
- -بلومبيرغ-: السعودية تستعد لاستضافة اجتماع لمناقشة مستقبل غز ...
- هل تشيخ المجتمعات وتصبح عرضة للانهيار بمرور الوقت؟


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - محمد زكريا توفيق - التاريخ المصري القديم - بداية التاريخ