أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر - مريم نجمه - من كل حديقة زهرة - 43















المزيد.....

من كل حديقة زهرة - 43


مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 4248 - 2013 / 10 / 17 - 07:15
المحور: الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر
    


من كل حديقة زهرة : زراعة – صحة – جمال - 43 –
كل شئ له رائحة حتى الحجر
حتى رمال البحر
*
الشجر والغابات والأحراش لها وظائف عديدة منها : تثبيت التربة , تنقية الهواء , تلطيف المناخ , جمال الطبيعة واخضرارها وعطرها وبالتالي غذاء ودواء
*
السعتر الجبلي .. والنعناع الجبلي الفوّاح الدافئ شرابه ُينعش الجسم والقلب والفكر معا ..
*

إبتهالات ....
من إحترامي ومحبّتي للأرض أرتّل لكم أنشودة الزعرور .

كان لي زيارة زراعية غذائية اليوم على شجرة مثمرة جميلة ألا وهي
الزعرور الأصفر : ( كراتيكوس )
الزعرور جنس نباتي يتبع الفصيلة الوردية تنمو بشكل طبيعي في الأراضي البور تميزها تلك الأشواك الحادة التي تشكل نهايات فروعها وأوراقها الخضراء صلبة الملمس ذات الأجنحة . ترتفع الشجرة لتبلغ ( 7 ) أمتار ذات ثمار حمراء اللون كروية الشكل يضم كل منها بذرتين او ثلاث من صنف ثنائيات الفلقة , يقدر عدد الأنواع التابعة لهذا الجنس بحوالي 200 نوع – تطرح شجر ة " الزعبوب " أو الزعرور في أواسط الربيع أزهارها البيضاء الصغيرة بعطرها الفواح لتجني النحل عسلها منها وتنضج ثمارها في نهاية الصيف وبدايات الخريف
الوصف النباتي
انواع الزعرور شجرية معمّرة توجد في البرية والأحراش وفي المرتفعات الجبلية ذات أوراق خضراء تشبه ورق السدر صغيرة الحجم وأزهارها بيضاء عذقية تتحول إلى ثمرات عنبية بيضوية محمرة اللون او سوداء او صفراء حسب نوعها .

الزعرور نوعان أو لونان : أصفر وأحمر
وشجرة الزعرور من أهم الأشجار النافعة " الشائكة " الحُرجية التي تنبت على جوانب الطرقات في منطقة البحر الأبيض المتوسط ومنها بلادنا السورية – و توجد بكثرة في فلسطين خاصة - الخليل والقدس - تشبه ثمرتها ثمرة الرمان وتتحول من اللون الأخضر بعد النضوج إلى الأصفر أو الأحمر وتصنع منها المربّى – وهي غنية بالفيتامينات والسكريات الضرورية لجسم الإنسان .. و لها حضور خاص ومميز للإنسان
يتواجد الزعرور على إرتفاع 400 متر عن سطح البحر –
المنافع الطبية وفوائده واستعمالاته :
تمتاز ثماره بحلاوة مذاقها ولها تأثير على اللسان , وللإستخدامات الطبية والعلاجية , فإن لزهوره فوائد كثماره .
الزعرور يعتبر صديقاً للقلب ( مقوّ جداً للقلب ) موسع للأوعية الدموية وخاصة الشرايين التاجية وانسدادها , مليّن , منظف للسموم من الجسم . تستخدم ثمار الزعرور الطازجة كغذاء مثل ثمار النبق لشجرة السدر , وتفيد ثماره الطازجة لضغط الدم وتلك المصاحبة لسن اليأس " عند المرأة .
طبيعة الإستعمال : داخلي وخارجي . طريقة الاستعمال : مغلي , منقوع , مستحلب , مستحضر , لبخات , كمادات .
المواد الفعالة فيه.. ك فلافونيات , غليكوزيدات , كومورينات , حمض التنيك
هذه الشجرة لها فوائد عديدة كما ذكرنا وتستهلك كلها : الزهر و الثمر والورق والأغصان العيدان واللحاء وخشب الشجرة كوقود
يتكاثر الزعرور بالأشتال , و من فوائدها الطبية أيضاً :
فعال في تحسين التروية الدموية وتنظيم ضربات القلب " صديق القلب وتوابعه " .
فعال في تنظيم ضغط الدم
فعال في تحسّن أداء الذاكرة
في تخفيض نسبة الكولسترول الضار بالدم
في تهدئة التوترات العصبية وتنظيم أداء وظائف الكلى – مضاد ومميز للأكسدة .
فقد حسمت البحوث الطبية الحديثة وبلا تردد جدلاً تاريخياً واسعًا محوره فوائد هذا النبات للقلب بصفة عامة .
لطنين الإذن ( الأزهار ) , , مُجدّد للشباب والحيوية , يفيد القلق والأرق , ( عصيره ) مفيد لتسرع القلب ومنظم ضرباته , ولإرتفاع الضغط , وجلطة الأطراف السفلية , فاتح للشهية ولنقص النمو عند الأطفال , قابض يفيد ( الإسهال ) والدوار , الدوخة . والزعرور الشائك يفيد الفم والحنجرة والسعال الديكي ( الورق والأغصان ) , فالشعوب القديمة اتخذت من شكل الورقة ( القلبي ) لمنفعة القلب ..
تجفف الأزهار كأعشاب . تقطف وتجفف الثمار أو تؤكل طازجة .
واللون الأصفر منه يقترن في اذهان العامة من الناس بالسعادة والغبطة وكذلك بالغنى وسعة العيش وهوإحساس نفسي . يأخذ أهمية كبيرة في علاج الكثير من الأمراض , وخاصة اللون البرتقالي إنه يساعد على مرور كمية كبيرة من الدم في الخلايا وينشط الأعصاب ويعلاج الكلية والحصى والمرارة واّلام الظهر . كذلك إن هذا اللون ينشط الخلايا المنتجة للحليب في الثدي ويدر الحليب عند المرأة المُرضع . وقد ينشط الخصوبة عند الرجال والنساء على حد سواء ,
وينشط اللون الأصفر المخ والكبد والطحال ويساعد أصحاب السكري والعسر في الهضم واضطرابات الكبد . إذا كل النبات صحي , وكله مفيد للجسم وواقي من الأمراض يتعامل الناس مع هذه المعطيات على أساس أنها تعالج كل هذه الأمراض كأنما يتناولون أدوية .. !
إذا , الزعرور هو " صديق اللوني " للبرتقال والليمون والسفرجل والتين والأناناس و الموز وووو فعلاً ..! هل يحق لنا , أو نستطيع أن نقول هو الثمر والشجرة المعجزة ؟
---
في موسمه يباع ثمر الزعرور بنوعيه في أسواق سوريا كنوع من الفاكهة في فصل الخريف , ومع الزهورات أيضاً – في هولندا أشاهد الكثير من أشجاره على الطرقات لكنه غير مطعّم لم أشاهد ثمره في الأسواق .
- في المغرب يسمونه = المورينجا .
كنت أشاهد القليل منه في قريتنا صيدنايا كبقايا من غابات كانت قديما تملأ جبالنا وتلالنا - و قبل الإستخفاف بالبيئة وتدميرها بالإحتلالات والقطع والفقر والجهل والحرائق - شجرة زعرور واحدة في منطقة ( ربَعتا ) شرقاً تحت الفرديس لعائلة ( سرحان ) كنا ُنحضر منها أكاليل زهرها الأبيض أنا ورفيقاتي حين كنا أطفالاً ... " الشئ بالشئ يذكر " !
وواحدة في أرضنا في منطقة الغرب قرب ( المهدوما ) شير حنا , لا أعلم ماذا حلّ بها ؟ .. وفي بستان الدير وبقايا هنا وهناك أيضاً .
***


من الأدب العالمي :
- " لا تحسبوا أن الإنسان يقع ضحية نهم حواسه فقط , وانما قد يكون نهم روحه أشد وطأة عليه فنَهَم الروح منسوج غالبًا من رغبات خفية لا تزيدها النواهي إلا ترسيخًا وحضورًا لها وقد يحلو للمتغطرس أن يتعالى على كل شئ حتى على نفسه فيتجاوز أوامر الدين ونواهيه وهو طالما أجّله وتمسك بأذياله ثم يصنف نفسه في عداد المتقززين فيزدري ضعفاء النفوس الذين يقتدون بغيرهم من دون أن يبتدعوا شيئًا من تلقاء أنفسهم وإذ يصبح المتغطرس هو الذات والموضوع في اّن معا يتحول إعجابه بنفسه إلى نوع من العبادة بل يصير معبود نفسه" .
- بوسوييه – العظة الجنائزية في تأبين ان دو غونزاك –
*
- " إذ تحوك روح الأرض خيوطها وتنسجها على سداة الزمن فإنما تكتب تاريخ البشرية وفقاً للأطوار التي مرت بها المجتمعات البشرية بدءا من تكونها وخلال نموها والى حين زوالها , ويمكننا في خضم هذه الفوضى التي تضج بها حياة البشر والزوابع التي تعصف بها أن تصغي إلى نبض الحياة المرافق لإيقاع أساسي مميزين تنويعاته بين كرّ وفرّ وانتشار وانكفاء وانحراف وعدول وصعود وهبوط وانشقاق وولادة ثانية " . – ارنولد توينبي – التاريخ – محاولة تفسير .
يقول أرنولد توينبي أيضاً :
" التقليد , عبارة عن صبّ دماء حيّة في أجساد ميّتة " .
. " وخمرة جديدة في ثوب عتيق " .. وكما قال أحدهم :
إعطاء الدواء لجثّة ميتة " ,

*

- الغرب , اطفائي مهووس باضرام الحرائق –

( عندما يصل المرء الى حالة مذرية لا تبقي له شيئا يخاف عليه من الخسارة او الضياع , تتساوى عندها الأشياء فيقوى مدافعًا عن ّاخر ما لديه وهو الكرامة وعزة النفس وهما سلاح لمواجهة سياسة الإذلال التي يتبعها المتسلطون , لا يلقيه الشهم إلا بعد أن يراق دمه) .
من مسرحية : ناطورة المفاتيح – نقد وإضاءة جماليات الإبداع الرحباني – الجزء الثاني - دراسة تحليلية للأعمال المسرحية للأخوين عاصي ومنصور الرحباني – تأليف الأديب الدكتور مفيد مسّوح

" اللي بيندفع حقّو ناس .. ترى ُهوّي أغلى من الناس " !؟
- العبارة البسيطة التي انتهت بها الفتاة الذكية الحساسة والتي اّلمها تاريخ ملئ بالصراع والإقتتال , ذهب ضحيته أناس ليس لهم علاقة بالموضوع , تعكس الفلسفة الرحبانية الُمسالمة التي ترى في الإنسان أثمن ما في الوجود , وفي سلامته قيمة الحياة والتي تكره الإقتتال والحروب والصراعات من أجل المصالح الضيقة أو الشخصية أو العنف من أجل فرض السيطرة والإستئثار بحكم الناس والتحكم بهم وبطاقاتهم , وهي لذلك لا تتردد بالتأكيد المستمر على السلام والعدالة والمساواة وضرورة الإهتمام بحياة الناس وحاجياتهم ومشاعرهم وتطلعاتهم , وما زال منصور حتى يومنا هذا يكرر المقولة الرحبانية بأن ( الوطن هو مجموع الأرض والإنسان .. لا قيمة لأحدهما دون الاّخر ) ....... نفس المصدر- تأليف الكاتب والأديب : مفيد مسّوح - مسرحية : يعيش يعيش
-
----------

*
" وكيف تُساس مملكة بعدل إذا ما الحكم أصبح عسكرياً " . معروف الرصافي –

" الويل لكم أنتم أيضاً يا علماء الشريعة , إنكم تحمّلون الناس أحمالاً باهظة وأنتم لا تمسّون هذه الأحمال بإحدى أصابعكم .." . لوقا – 11 –


الشجر أنقى من البشر وأكثر حباً من أخيه الإنسان
ا لإله والحجر أوفى للإنسان من البشر .

*
حبة القمح مباركة .
الخبز ورمزه في الإنجيل :
إن الخبز في الكتاب المقدس هو أحد رموز الغنى والثروة والفيض بالبركات المادية , وعدم وجود الخبز الطازج ( كل يوم بيومه ) كان قديمَا دليل القحط والجدب والجوع والعطش .. تذكّر بقصة يوسف في مصر –
الخبز مقدّس كمادة غذائية يومية تسمى في مصر " العَيش " .
رمز ( القربان ) وتوزيعه في الكنيسة في إقامة كل قداس
إحياء للعشاء السرّي الأخير ليسوع المعلم مع تلاميذه في العلية .
عندما سأل أحد التلاميذ السيد المسيح يا معلم ماذا نصلي : فأجابه يسوع : الصلاة الربانية .. " أبانا الذي في السماء , ليتقدّس إسمك , ليأت ملكوتك, لتكن مشيئتك , كما في السماء كذلك على الأرض , خبزنا الجوهري أعطنا اليوم , وفي نص اّخر خبزنا كفاف يومنا أعطنا اليوم ..... الخ .. "

أما في حياتنا العادية الشعبية :
الشعب السوري بكافة أديانه وانتماءاته يحترم الخبز المادة الأساسية للحياة . ومن التقاليد والعادات الشعبية الجميلة عندنا , إذا سقطت من اليد على الأرض , أو إذا وجدت قطع الخبز – حتى اليابسة - في الطريق يرفعها الشخص ويقبلها ويضعها على رأسه ويضعها جانباً حتى لا تداس إحتراماً للعيش للخبز ..!
--
في سوريا اليوم شعبنا يموت من الجوع ومادة الخبز مفقودة في المناطق الثائرة كأسلوب جديدلفناء شعبه يتبعها النظام السوري الفاشي ضد معارضيه لتركيعهم واستسلامهم !!؟
****

لدرجات زيت الزيتون 5 أنواع :
1 – زيت درجة أولى , ويسمى الزيت الفاخر – وهو الذي يؤخذ من لبّ الثمار دون البذور , يستعمل للأغراض الطبية فقط .
2 – زيت الدرجة الثانية , ويسمى الزيت الممتاز . يؤخذ من لبّ الثمار الناضجة وغير مكتملة النضج , بعد استبعاد البذور يستعمل هذا الزيت في الطعام أيضاً .
أما ز يت الدرجة الرابعة.. ويسمى ( زيت التجميل ) , يؤخذ من بقايا لب الثمرة مع مهروس النواة , تصل نسبة الحموضة فيه 4 % , ويستعمل في صناعة الصابون ولا يستعمل في الطعام .


*********
يقال ونقول وقالوا :

خُطَب شيشرون .

العاع : هو مرض البلهارسيا في مصر , كلمة العاع مذكورة على الرق مرتين , هو الإسم المصري القديم للمرض الذي يعرف في العصر الحديث بإسم البلهارسيا .
رابولا الشاعر .. أسقف مدينة الرُها .

الأسكندرية : المدينة العظمى .

" العالم عَدَد.. ونغم " ........ من أقوال الفيثاغوريين الأستاذة : أوكتافيا .

بيزنطيا : " المدينة الأسطورة , الفريدة , الألفية ".
بيزنطية فيها 463 كنيسة / وخمسة اّلاف جامع . إن الهلال الرمز الإسلامي الذي نراه على العلم التركي الحالي كان رمزاً بيزنطياً للمدينة خلال 1700 سنة في ( العهد الروماني والمسيحي واليوناني ) وقد اضاف محمد الثاني الفاتح إليه النجمة ,,, بيزنطيا هي ( اسطنبول ) اليوم .

سوء الهضم , وكثرة السهر يعطي السواد تحت العينين .
--------------------

النوم , رحمة سماوية لكل الكائنات
حضن الوطن يسع العالم والكون كله ....
وكل عام والجميع بخير
مريم نجمه – أيلول , سبتمبر 2013
 -;-

 -;-


 -;-
 -;-



#مريم_نجمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قرأت لك , من هنا وهناك
- خربشات أفقية -
- نار البوعزيزي وصلت لقلب الكونغرس الأميركي ! من يوميات الثورة ...
- من كل حديقة زهرة - 42
- أسئلة حُرّة ..؟
- تباهى وطني بنسائكَ , همسات صباحية
- من اليوميات - 49
- مدارات الكلمة
- سوريا بين الكيماوي والياسمين
- لصيدنايا الصباح
- صباح الخير .. حتى لا ننسى للتذكير فقط :
- تعابير محلية عامية صيدناوية - رقم 11
- الفكر محارب منذ زمن بعيد ؟ - 48
- العيون ترصد وتكتب .. خواطر ويوميات - 47
- خواطر يومية
- الشوارع برلمانات الشعوب , من اليوميات - 46
- من كل حديقة زهرة - 41
- دموع حزيران - من اليوميات - 45
- الصراع حول المحيط الهندي - 9
- الصراع على المحيط الهندي - 8


المزيد.....




- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...
- الجيش الأمريكي يعلن تدمير سفينة مسيرة وطائرة دون طيار للحوثي ...
- السعودية.. فتاة تدعي تعرضها للتهديد والضرب من شقيقها والأمن ...
- التضخم في تركيا: -نحن عالقون بين سداد بطاقة الائتمان والاستد ...
- -السلام بين غزة وإسرائيل لن يتحقق إلا بتقديم مصلحة الشعوب عل ...
- البرتغاليون يحتفلون بالذكرى الـ50 لثورة القرنفل
- بالفيديو.. مروحية إسرائيلية تزيل حطام صاروخ إيراني في النقب ...
- هل توجه رئيس المخابرات المصرية إلى إسرائيل؟
- تقرير يكشف عن إجراء أنقذ مصر من أزمة كبرى
- إسبانيا.. ضبط أكبر شحنة مخدرات منذ 2015 قادمة من المغرب (فيد ...


المزيد.....

- ‫-;-وقود الهيدروجين: لا تساعدك مجموعة تعزيز وقود الهيدر ... / هيثم الفقى
- la cigogne blanche de la ville des marguerites / جدو جبريل
- قبل فوات الأوان - النداء الأخير قبل دخول الكارثة البيئية الك ... / مصعب قاسم عزاوي
- نحن والطاقة النووية - 1 / محمد منير مجاهد
- ظاهرةالاحتباس الحراري و-الحق في الماء / حسن العمراوي
- التغيرات المناخية العالمية وتأثيراتها على السكان في مصر / خالد السيد حسن
- انذار بالكارثة ما العمل في مواجهة التدمير الارادي لوحدة الان ... / عبد السلام أديب
- الجغرافية العامة لمصر / محمد عادل زكى
- تقييم عقود التراخيص ومدى تأثيرها على المجتمعات المحلية / حمزة الجواهري
- الملامح المميزة لمشاكل البيئة في عالمنا المعاصر مع نظرة على ... / هاشم نعمة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر - مريم نجمه - من كل حديقة زهرة - 43